معهد الامام المهدی
  • خانه
  • اصول فقه
    • 1396-1397
    • 1397-1398
    • 1398-1399
    • 1400-1401
    • 1401-1402
    • 1402-1403
    • 1403-1404
  • فقه
    • حج عربی
    • مکاسب بیع
      • 1396-1397
      • 1397-1398
      • 1398-1399
      • 1400-1401
      • 1401-1402
      • 1402-1403
      • 1403-1404
    • مکاسب محرمه
      • 1396-1397
    • ولایت فقیه عربی
  • حدیث
    • تدوین الحدیث عربی
    • متن الحدیث
    • فهرست الحدیث
    • الذریعه
  • تماس با ما
معهد الامام المهدی
  • خانه
  • اصول فقه
    • 1396-1397
    • 1397-1398
    • 1398-1399
    • 1400-1401
    • 1401-1402
    • 1402-1403
    • 1403-1404
  • فقه
    • حج عربی
    • مکاسب بیع
      • 1396-1397
      • 1397-1398
      • 1398-1399
      • 1400-1401
      • 1401-1402
      • 1402-1403
      • 1403-1404
    • مکاسب محرمه
      • 1396-1397
    • ولایت فقیه عربی
  • حدیث
    • تدوین الحدیث عربی
    • متن الحدیث
    • فهرست الحدیث
    • الذریعه
  • تماس با ما

وبلاگ

ولایت فقیه عربی (جلسه113)

فقه، ولایت فقیه عربی

اعوذ بالله من الشیطان الرجیم، بسم الله الرحمن الرحیم والحمد لله رب العالمین وصلی الله علی سیدنا رسول الله وآله الطیبین الطاهرین المعصومین واللعنة الدائمة علی اعدائهم اجمعین

اللهم وفقنا وجمیع المشتغلین وارحمنا برحتمک یا ارحم الراحمین

كان الكلام في شروط الوالي أو الفقيه المتصدي بناءاً على ولاية الفقيه كما هي ثابتة عندنا من جملة الشروط قالوا طهارة المولد لا بد أن يكون طاهر المولد يعني لا يكون نطفته وإنعقاد نطفته من الزنا نستجير بالله ، طبعاً بما أنّ عنوان ولد الزنا ذكر في جملة من الروايات وبنائهم على أنّ الألفاظ موضوعة للمعاني الواقعية لا للمعاني العلمية يعني من كان ولد الزنا من كان في الواقع ولد الزنا لا من يعلم فلذا قالوا أنّه بمجرد أن ينسب إلى شخص أو يتهم بأنّه ولد الزنا هذا لا يكفي بل لا بد من إحراز أنّه ولد الزنا من أحرز أنّه من أولاد الزنا هذا ليس له أن يتصدى للولاية والإمامة .

هذا محتمل والمحتمل الآخر لأنّ علمائنا قيدوا من أحرز أنّه ولد الزنا والإحتمال الآخر أنّه إذا كان هناك بعض الأشخاص كلام في أنّهم من أولاد الزنا مثلاً فهناك أصل موضوعي حكم به الشارع فهو الولد للفراش وللعاهر الحجر ، بإتهام لا يثبت أنّه ولد الزنا وإلا الولد للفراش ولعل من هذا القبيل مع أنّ زياد بن أبيه أو زياد بن عبيد أو زياد بن سمية نسبةً إلى أمه زياد والد عبيد الله بن زياد جاء في الروايات أنّه كان ولد زنا معروف قضيته وفي ما بعد ألحقه أبوسفيان به وبإصطلاح جعله معاوية أخاً لأمه على كلام معروف فعد هذا من جملة مخالفات معاوية لسنن رسول الله صلوات الله وسلامه عليه .

حيث إنّ رسول الله جعل الولد للفراش وجعل معاوية الولد للزاني يدعي أنّ أباه أبا سفيان زنى بأم زياد يعني سمية فهو إبن أبي سفيان مع أنّه بحسب القواعد الشرعية هو إبن عبيد زوج سمية ، سمية في الأصل كانت أمةً تزوجها عبيد وهي أمة لحارث بن كلدة ، حارث بن كلدة هو طبيب المعروف في العالم العربي من أطباء يعني هو …

… قلة الطب عندهم وكان قد درس في إيران آنذاك في جندي شابور بإصطلاح تخرج هناك فذهب إلى الحجاز إلى المدينة وإلى مكة وكان الطبيب المعروف والتقى برسول الله حارث بن كلدة معروف على أي فكانت له أمة إسمها سمية فزوجها ويقال هي كانت تميل إلى الزنا كثيراً على أي لا …

فزوجها لعبيد ومع ذلك وشرحنا سابقاً بمناسبة أنّ المتعارف في الجزيرة العربية الإستفادة من الإماء بإصطلاح الإيرانيين کنیزکان ، الإستفادة منهم في مسألة الزنا ، يعني بعبارة أخرى إذا فرضنا يستفيدون من العبيد مثلاً في حرث الأرض في الأراضي في الأنهار في الأعمال الشاقة يعني إذا كانوا يريدون تحصيل الربح من العبد في هذه الأمور أو بتعبير بعضهم في  المصانع في الإنتاج فالعبيد غالباً يشغلهم العرب في هذه الأمور حتى هذا الذي قتل عمر كان يصنع حمام بإصطلاح وآسياب بإصطلاح هذا المعروف بإصطلاح أبو لؤلؤة وكان شغله هكذا ، هذا بلحاظ العبيد .

وأما بلحاظ الإماء فالإستفادة والإسترباح منهن بالزنا نستجير بالله هذا كان متعارف في الجزيرة العربية عنده عشرة من الإماء مثلاً يكرههن ، يجبرهن على الزنا ويستربح من هذا الطريق يستفيد أموال ولذا نزلت الآية المباركة ولا تكرهوا فتياتكم على البغاء ، بغاء بمعنى الزنا ، إن أردن تحصناً ، فتيات هم يراد بها هنا الإماء مو … صار واضح هذه القصة لشرح …

فسمية كانت أمةً يقال وتزني إلى آخر الأمور فزنى بها مثلاً أبو سفيان وادعى معاوية أنّ والد زياد هو أبو سفيان فلذا جعله أخاً له طبعاً من حين ما قام معاوية بهذا العمل أثار ضجة كبيرة في العالم الإسلامي كل الفقهاء والعلماء والمسلمون صاروا ضده ومن جملة المؤاخذات على معاوية أصولاً حتى عند السنة هذا الشيء أنّه خالف سنة رسول الله لأنّ هذه سنة قطعية لرسول الله الولد للفراش والفراش لسمية آنذاك كان بإصطلاح لعبيد هي فراش عبيد ولذا قد يقال له لزياد زياد بن عبيد قد يقال له زياد بن سمية وقد يقال له زياد بن أبيه وطبعاً كان رجلاً شجاعاً معروفاً ومن له صفات .

على أي مع أنّه كان مشهوراً بأنّه من أولاد الزنا لكن بحكم الشارع الولد للفراش يحكم بأنّه ولد عبيد لا يحكم بأنّه مثلاً إبن زنا كذا ، لا يثبت ذلك ونحن ذكرنا سابقاً بتفصيل أصولاً عربية في الجاهلية قبل الإسلام بل في كثير من الدول في ذاك الزمان أولاد الزنا كانوا كثيرين جداً بكثرة الروابط الجنسية بينهم لكثرة الحروب مثلاً إذا دخل الجيش أفرضوا يتجاوز على النساء فحينما يخرج فتلد النساء أولاد كثيرين في خصوص العرب يقال أنّ زنا كان منتشراً بينهم يروى عن ذاك عمر بن الخطاب أنّه كان في الجاهلية أشياء وأشياء ولكن الآن لا تذكروها وإنسبوا الأشخاص إلى آبائهم وقال عن نفسه أنّه إذا وصل نسبي إلى خطاب فكفوا عنه يعني كافي بعد لا تذكرون إدامة النسب .

على أي كثير منهم كان في أنسابهم إشكال كثير منهم ولذا هذا من السنة القطعية لرسول الله لرفع هذا النزاع أصلاً إنما سن رسول الله هذه السنة الولد للفراش لإنتشار هذه المشكلة بين الناس وقد ذكرنا أنّه أصولاً حتى في العالم الإسلامي في ما بعد غالباً بعد الحرب تباح المدينة ، تباح القرية فيتجاوز على النساء والأعراض والنواميس ويلدن أولاد من غير أزواجهن .

خوب في وقعة الحرة ودخول جيش الشام خذلهم الله ولعنهم الله إلى المدينة غير النساء المتزوجات لأنّ ذاك الخبيث أباح المدينة ثلاثة أيام يعني أي واحد من جيش الشام يريد يفعل أي شيء مباح له يأخذ الأموال ، يكسر البيوت ، يتجاوز على الأعراض والنواميس إلى ثلاثة أيام مباح ، مضافاً إلى تجاوزهم على النساء المخدرات العفيفات وذوات الأزواج حتى للنساء ، للصبايا وفتيات الصغار .

يقال لما خرج جيش شام ولدت ألف جارية بكر أولاد خوب طبعاً بحسب الظاهر كثير من هذه الأولاد ينسبون إلى الزنا عادتاً هكذا كان فلذا وجود الزنا كان أمراً متعارفاً وذكرنا سابقاً جاء في كتب التاريخ منها المفصل في تاريخ العرب قبل الإسلام أنّ من بين العشائر العربية والقبائل العربي قريش كانت متميزة أنّها ليس فيها زنا وكلها من العقد من النكاح هذا يذكره المؤخرون لا قضية تعبدية ويذكرون في سبب ذلك أنّ قريش هي الشعيرة الوحدية والقبيلة الوحدية من قبائل عربي اللي إذا تحارب قرية واستولوا عليها لم يتجاوزوا على النساء وما كانوا يأخذون النساء غنائم هكذا جاء في كتاب المفصل هذا طبيعة القريش طبيعة قريش كان هكذا مو خاصة بجماعة دون جماعة .

كما أنّ بقية العشائر العربية إذا هجمت على قريش لم يتجاوزوا على نسائهم يعني خصوص قريش قبيلة مثلاً شريفة ذات مجد وعز في العرب بحيث أنّه لا هم يتجاوزون على أعراض الناس إذا غلبوا عليهم ولا بقية العشائر تتجاوز على نسائهم إذا غلبوا على قريش هذا مذكور في التاريخ ولعله ولذا أصولاً قريش كانت معروفةً بأنّ من كان من قريش نسبه صحيح ليس فيه زنا هكذا يذكر في التاريخ .

وكيف ما كان فالغرض أنّ إنتشار مشكلة الزنا وأولاد الزنا خوب من البداية كانت موجودة لكن بناء الشيعة وبناء الأصحاب على تطبيق سنة رسول الله وأنّ الولد للفراش فلذا أصحابنا قيدوا من عرف أنّه ولد زنا وتحقق ذلك لا أنّه مجرد كلام حوله لأنّه إذا كان كلام يرجع إلى الولد للفراش ولعل بهذا يمكن الجمع بين الأمرين فالرجل فالإنسان إذا ولد من إمرائة ولو كانت زانية لكن لها زوج شرعاً ينسب إلى الأب ولكن لا مانع من أن يقال إنّه إبن زنا بأنّ المرائة معروف بالزنا ، فإذا فرضنا أنّ علياً سلام الله عليه إستعمل زياد على بعض أعماله كما كان في فارس يعني في أطراف شيراز كذا وفي نفس الوقت أنّ الإمام الحسين يقول ألا إنّ الدعي يابن الدعي قد ركز بين اثنتين بين السلة والذلة فيمكن الجمع بينهما الدعي إبن الدعي يعني الرجل ولد من إمرائة مشهورة بالزنا لكن بحسب الظاهر قلنا كثير من هذه الأمور في الجاهلية قبل الإسلام كان موجود بحسب الظاهر يحكم بحسب الظاهر بالفراش وكان قبل الإسلام عدة أمور فالحقها رسول الله صلوات الله وسلامه عليه بآبائهم .

فلعله أميرالمؤمنين أراد إستعمال السنة النبوية وأنّ هذا الرجل إبن عبيد لكن معاوية أراد يطمع الرجل في أموره وأخذه معه وجعله أخاه فهو دعي يعني مولود من إمرائة معروفة بالزنا شرحنا أنّ أمه كانت معروفة بالزنا قبل الزواج وبعد الزواج حتى حينما كانت أمةً لحارث بن كلدة كانت مشهورة بالزنا وبعد الزواج من عبيد هم كذلك ولو أنّ عبيد زوجها لكن كانت مولعة بالزنا نستجير بالله على أي كيف ما كان ليس غرضي الدخول في شرح هذه النكات فقط لإعطاء الجو العام عن المسألة .

خوب لا إشكال أنّ مشكلة الزنا كانت موجودة ولا إشكال أنّ الإسلام جعل لذلك سنة معينة حتى لا تنتشر هذه الظاهرة بين الناس ولا تجرئ الألسن على هذا الشيء هذا بالنسبة إلى الموضوع . كما أنّه إجمالاً في جملة من الموارد وردت روايات في ذم ولد الزنا بل في رواية مشهورة على لسان رسول الله ولد الزنا شر الثلاثة المراد من الثلاثة هو وأبوه وأمه يعني صحيح أنّ أباه زنى بأمه وولد منهما لكن هو شرهما لأنّ ما صدر منهما فعل الزنا يتوب إلى الله سبحانه وتعالى ليس فيه مشكلة لكن بالنسبة إليه إنعقاد نطفته بعد ليس له مجال التوبة يعني هذه النطفة إذا إنعقدت على طريق الحرام نستجير بالله بعد تبقى على هذه الحالة إلى أن تموت

أحد الحضار : يقول الناس بالجبر و …

آية الله المددي : لا هذا المقدار من الجبر لا بأس به .

على أي كيف ما كان فولد الزنا شر الثلاثة قد نتعجب من هذا التعبير مراد بالثلاثة هو وأبوه وأمه هذا مراد الحديث النبوي . على أي لا إشكال إن شاء الله نقراء بعض المعاصرين جمع طائفة من الروايات على أي الروايات أكثر من هذا المقدار نحن نقراء فد مقدار من الروايات في عدة مواطن ورد في ولد الزنا أحكام حتى في سؤره بأنّ سؤره كسؤر الكافر

دانلود فایل‌ها

MP34MBدانلود
برچسب ها: خارج فقهولایت فقیه عربی
قبلی ولایت فقیه عربی (جلسه112)
بعدی ولایت فقیه عربی (جلسه114)

اصول فقه

فقه

حدیث