حج عربی (جلسه204) سهشنبه 1400/06/02
اعوذ بالله من الشيطان الرجيم
بسم الله الرحمن الرحيم
والحمدلله رب العالمين وصلى الله على سيدنا رسول الله وآله الطبين الطاهرين المعصومين واللعنة الدائمة على اعدائهم أجمعين اللهم وفقنا وجميع المشتغلين وارحمنا برحمتك يا ارحم الراحمين
كان الكلام بالنسبة إلى المسألة السابعة عشر من كتاب العروة بالنسبة إلى أنّ الدين هل هو مانع عن حصول الإستطاعة أم لا وتعرضنا لذلك وبالمناسبة الماتن رحمه الله بما أنّ المتعارف عندنا أنّه نجعل محور البحث كتاب معين حتى يسهل الرجوع إليه فالآن من كتاب شرح العروة للسيد الأستاذ رحمه الله الجزء الأول من كتاب الحج الصفحة مائة وأربعة عشر على خلاف الكتاب مستند العروة الوثقى لكن في نفس الصفحات معتمد العروة الوثقى على أي حال فتعرض رحمه الله لذلك ونحن هم تعرضنا إجمالاً للمسألة وقلنا يأتي الكلام يعني في جمع المقام في المسألة بدواً وختماً لوجود الفاصل الزمني ، ثم أنّ الأستاذ رحمه الله أنّه إذا كانت التركة ناقصة قال الماتن توزع التركة بين الحج وبين الدين بمناسبة لكن الأستاذ إستشكل عليه قال لم يدل عليه دليل بل يظهر من صحيح بريد العجلي الوارد في من مات قبل أن يحرم تعرض لرواية صحيح بريد العجلي وتعرضنا لذلك لهذه الرواية وشرحها بمقدار ما يتناسب مع البحث الحديثي ، ثم يأتي الكلام في هذه الرواية عملاً بين الأصحاب وكيفية تلقي الأصحاب لها وأيضاً إستدل لهذا المطلب بأنّ الحج يقدم على الدين طبعاً في رواية بريد بلي ، أنّه كلمة الدين والحج لكن في رواية أخرى لمعاوية بن عمار عبر عنها الأستاذ رحمه الله بصحيح معاوية بن عمار رجل يموت صفحة مائة وعشرين وعليه خمس مائة درهم من الزكاة وعليه حجة الإسلام وترك ثلاث مائة درهم إلى ثم قال الأستاذ ومورد الرواية وإن كان مورد الحديث وإن كان عنوان الزكاة إلا أنّه لا خصوصية له لأنّ الزكاة دين أيضاً ، ومع الغض عن الصحيحين لا بد من صرف المال في الدين لكونه أهم ، كما عرفت ، هذا ما تعرض له رحمه الله بنحو من الإجمال في المسألة السابعة عشر من فروع الإستطاعة ، ثم تعرض رحمه الله الماتن يعني تعرض الماتن في المسألة الثالثة والثمانين لهذه المسألة بحسب هذه الطبعة الموجودة عندي صفحة مائتين وخمس وتسعين بعنوان تقضى حجة الإسلام من أصل التركة إلى أن تعرض لذلك يعني صفحة ثلاث مائة وواحد بحسب هذا الشرح في نفس المتن موجود متن العروة وقد يقال بتقديم الحج على غيره هذا المطلب لم يذكره الماتن هناك في المسألة السابعة عشر وإن كان دين الناس لخبر معاوية بن عمار الدال على تقديمه على الزكاة ونحوه خبر آخر لكنهما موهونان بإعراض الأصحاب وإشكال آخر مع أنّهما في خصوص الزكاة هذا تبين أنّ الأستاذ أجاب بأنّه صحيح وإن كان زكاة لا خصوصية له لكن الماتن إستشكل هذا الوجه فالماتن في المسألة السابعة عشر لم يشر إلى هذه الرواية ولكن هناك في المسألة الثالثة والثمانين صرح بهذه وقد يقال بتقديم الحج على غيره وإن كان دين الناس لخبر معاوية بن عمار والقريب أنّه لم يذكر خبر بريد بن العجلي رواية بريد قلنا الأستاذ تمسك بحديثين صحيح بريد وصحيح معاوية بن عمار ثم قال ونحوه خبر آخر ظاهراً ونحوه خبر آخر لعل مراده بخبر آخر رواية بريد العجلي ، ظاهراً أو خبر آخر لمعاوية لأنّ معاوية له خبران في هذا المجال لا ندري دقيقاً مراد الماتن رحمه الله ماهو مراده ثم إستشكل موهونان بإعراض الأصحاب وطبعاً الأستاذ رحمه الله ما كان يعتني بإعراض الأصحاب لكن مع أنّهما في خصوص الزكاة أنّهما هذا شاهد على أنّ مراده الخبر الآخر لمعاوية أيضاً لأنّ رواية بريد في الدين ، ليس في خصوص الزكاة ، على أي لم يشر إلى رواية بريد بن معاوية ، ثم الأستاذ رحمه الله بلي ، في صفحة ثلاث مائة وإثتنتين سيصد و دو في صفحة ثلاث مائة وإثنتين بعد أن تعرض لكلام الماتن قال نحن قلنا نقراء إبتداءاً عبارة الأستاذ نجعله محور البحث ثم نذكر البحث إن شاء الله تعالى هذا ولكن الظاهر تقدم الحج على الزكاة والخمس وعلى كل دين بل على كل دين من ديون الناس لصحيح معاوية بن عمار قالوا قلت له رجل يموت هو هذه الرواية الرواية التي أوردها صفحة مائة وعشرين كررها في صفحة ثلاث مائة وإثنتين سيصد و دو فأورد هذه الرواية مرةً أخرى الأستاذ رحمه الله ثم قال ونحوه صحيح الآخر . ثم قال ولکن فیه وعلیه من الزكاة سبع مائة درهم يعني في نسخة خمس مائة درهم في نسخة سبع مائة درهم ، ثم قال الأستاذ رحمه الله وصاحب الجواهر ناقش في الخبر الثاني سنداً ، ناقش وظاهراً الأستاذ ، ولكن يكفينا الأول ، الأول سنده صحيح ويكفينا ولا فرق بينهما دلالةً ومتناً إلا في مقدار الزكاة وإلا لا فرق وغريب من الأستاذ رحمه الله قال صاحب الجواهر ناقش فيه سند … خوب الماتن هم ناقش فيه صاحب العروة لا يحتاج حال إلى الغيب لأنّ صاحب العروة قال لخبر معاوية بن عمار فيبدوا أنّ صاحب العروة أيضاً ناقش في الخبر كما أنّه قال ونحوه خبره آخر فيبدوا أنّ صاحب العروة ناقش في كلى الخبرين وسيأتي إن شاء الله إنصافاً لو كنا نحن والظاهر الخبر الآخر لمعاوية بن عمار سنده صحيح ظاهراً هسة إعراض الأخبار ذاك شيء آخر سنده صحيح لكنه إعراض الأصحاب ، على أي وصاحب الجواهر ناقش في الخبر الثاني سنداً ولكن يكفينا الأول ولا فرق بينهما متن … دلالةً ومتناً إلا في مقدار الزكاة ثم قال لا فرق بينهما أصولاً نحن ذكرنا كراراً أخيراً هم تعرضنا لهذه النكتة ، هذه النكتة في غاية الأهمية أنّ أصحابنا لما ذكروا الروايات قد تذكر الرواية في باب بمناسبة في باب آخر بمناسبة أخرى وقد يكون الحديث واحداً كما أشار الأستاذ هسة هل هو واحد أم لا ذاك بحث آخر ولكن النكتة في ذلك تقريباً المتن واحد الراوي واحد ولكن في الكتب الحديثية أحد المتنين ذكر في باب والمتن الآخر ذكر في باب آخر مثلاً هذا الذي عبر عنه الأستاذ بالصحيح أورده في الوسائل في كتاب الزكاة في أبواب المستحقين هذا الذي قال صاحب الجواهر خبر أورده صاحب الوسائل في باب الوصايا كتاب الوصايا ، صار واضح ؟ هذا ليس مهماً بمناسبة في كتاب الوصايا صاحب الوسائل فقط ذكر المتن الذي في سنده إشكال ، في كتاب … في كتاب الزكاة هم فقط ذكر المتن الذي صحيح يعني في المجاميع الحديثية لم يجمع بينهما الآن أخيراً في التحقيقات التي الآن تطبع الكتب بالتحقيق يذكر هذا الشيء أنّ هذا الحديث مذكور في هذا الباب بهذا السند في هذا الباب بسند آخر وكم له من نظير والسبب وكذلك ذكرنا مثلاً حديث واحد موجود في التهذيب سنده ضعيف لكن نفس الحديث موجود طبعاً بطريق آخر في الكافي وسنده صحيح مثلاً العلامة رحمه الله لم يذكر في المختلف طرق الكليني لم يذكر من كتاب الكافي ذكر من التهذيب بما أنّه يقول في التهذيب ضعيف يقول الحديث ضعيف لم يراجع الكافي الحديث موجود في الكافي بسند آخر لكنه صحيح هذه مشكلة حصلت عند أصحابنا الآن ، الآن حالياً بعد التحقيقات الأخيرة خصوصاً بعد كمبيوتر ومراكز تحقيق ومؤسسات تحقيق إنصافاً الآن يقام بهذا العمل يعني بإرجاع الروايات المصادر مقارنة المصادر بعضها مع بعض ويتبين بأنّه في هذا الباب صحيح في ذاك الباب ليس بصحيح هذا موجود يعني لا يختص بهذا المورد ففي كتاب الوصايا أورد المتن الذي فيه إشكال بتعبير صاحب الجواهر سنداً في كتاب الزكاة أبواب المستحقين أورد المتن الذي ليس فيه إشكال صار واضح ؟ ولذا صاحب الجواهر في باب الوصايا ناقش في الخبر بضعف الإسناد بضعف الإسناد من هذه الجهة فمنشاء الحكم بضعف الإسناد يعني الأستاذ يقول يكفينا الأول منشاء الحكم أنّ أصحابنا المتأخرين ببركة التحقيقات والمراجعات جمعوا بين الروايتين يعني نظروا إلى رواية … وصاحب الوسائل يول تقدم يأتي ما يدل إشارات عنده لم يذكر صراحتاً
- یعنی چه جمع کردند ؟ جمع ندارد ؟
- یعنی گفتند این روایت در آن باب آمده سندش معتبر است ، صاحب وسائل فقط کتاب وصایا پیشش بوده گفته سندش ضعف دارد
- نه جمع چه جمعی ؟
- جمع بین کتاب زکات و وصایا جمع یعنی مصدر را نگاه کردند به همه جمع به این معنا روشن شد ؟ و این هم الان در تحقیقات متعارف است دیگر شما هم میدانید در تحقیقات کاملا متعارف است ، که این حدیث را در فلان باب آورده …
هذا المطلب في كتاب التهذيب هم موجود مثلاً حديث موجود في باب النذور في التهذيب لكن في السند إشكال لكن نفس الحديث موجود في باب الحج في التهذيب لكن يمكن حل الإشكال يقال بحل الإشكال لا يختص بكتاب الجواهر بكتاب الوسائل عفواً الآن موجود هذا الشيء وطبعاً هذا العمل هم الآن لا … مثلاً المرحوم الحقق الأردبيلي في تلك الرواية لما ذكر رواية التهذيب في باب الحج قال وأورد الشيخ في باب النذورات هذه الرواية مرةً أخرى ، يعني هذا المطلب أنّه شيء يذكر في باب وشيء يذكر في باب آخر بالمناسبة لكن أحدهما صحيح سنداً والآخر غير صحيح هذا ما موجود فقط في الوسائل في التهذيب هم موجود
- عدم دقت اینها بوده ؟ چه بوده است ؟ یک منهج علمی است اینطور ؟
- فرض کنید کتاب الحج حسین بن سعید نزدش بوده خوب کتاب الحج این طور آورده کتاب النذور حسین بن سعید هم بوده آن طور آورده ، روشن شد ؟ صاحب جواهر کتاب وصایا وسائل جلویش بوده این طور آورده وقتی زکات را می نوشته کتاب زکات جلویش بوده آن طور آورده ، الان آمدند جمع کردند الان نیست ها عرض کردم از سابق هم داریم ما پانصد سال قبل هم داریم محقق اردبیلی گاهی این کارها را میکرده یعنی الان بیشتر شده الان روح علمی پیدا کرده …
يعني الآن تخريج الأحاديث أصبح فناً مستقلاً فلذا يقولون أنّ هذا الحديث هنا مرسل رواه الشيخ بسند فيه كذا وقد يكون الحديث واحد لكن المتن بينهما إختلاف فلذا … مثلاً يجري على الناس في أحكامهم في كذا ما يستحلون في نسخة ما يستحلفون شوفوا ما يستحلون يستحلفون حديث واحد عن محمد بن مسلم في الكافي موجود بشكل في التهذيب موجود في مكانين بشكلين مستقلين يستحلون يستحلفون ، خوب يتصور أنّهما حديثان لا ظاهر أنّه حديث واحد وهذا الحديث الواحد يعني هالمقدار من الإختلاف في النسخة يستحلفون فاء موجود يستحلون فاء ما موجود ،
- ملاذ دارد ولی در بعضی نسخ بله …
- بله آقا ؟
- ملاذ الاخبار همين که فرمودید را آورده
- نه این بعض اخبار نیست دو باب تهذیب است
- نه فی بعض النسخ ایشان میفرمایند
- آن نسخ ببینید این بعض نسخ هم این را توضیح دادیم کسانی که بعدها مثلا در طول این هزار سال تهذیب را نگاه کردند گاهی مثل ماها مراجعه کردند در حاشیه نوشتند فی مکان این حاشیه شده بعض النسخ دقت کنید این خیلی نکته ظریفی است که ما … یعنی الان آقایان میگویند فی بعض النسخ ما آمدیم ریشه یابی کردیم که چرا اصلا بعض النسخ پیدا شد دقت بکنید اینها آمدند در حاشیه دید یک جای دیگه یستحلفون است نوشتند فی موضع آخر یستحلفون آن وقت این را گرفتند نسخه فی بعض النسخ یا احتمال دارد آن کسی که کاتب بوده خودش ملا بوده دیده جای دیگر یستحلفون آمده برداشته خودش تصحیح قیاسی کرده ما آمدیم گفتیم اینکه فی بعض النسخ کافی نیست خوب آن نسخ را تحلیل کنیم از آسمان که نیامده آن کاتب آن نویسنده در حاشیه بوده متن بوده چه کار شده
- بحث نسخه فهرستی شاید بوده باشد
- خوب بحث الان ما عرض کردیم بحث نسخه شناسی زیر مجموعه فهرستی است دیگر اضافه کرده لذا عرض کردیم امروز در زمان ما شناخت نسخ خطی و اطلاع بر آنها و خصوصیات آنها این هم جزو زیر مجموعه …
- اجازات و
- اها اجازات هم زیر مجموعه فهرستی است به خلاف اسانید ، اسانید هم عده ای از آنها اجازات است ، یکی از ؤير مجموعه هاي فهرستي که الان اضافه شده همین شناخت نسخ خطی است و تقییم و ارزیابی نسخ خطی ، ما میخواهیم بگوییم هیچ چیزی نیست که در اینجا صدفتا پیدا شده هیچ چیزی نیست که غیبی باشد جبرئیل امین آورده باشد همه کار بشری است اگر ما در عمق تاریخ برویم و اگر در اندیشه های انسانی برویم میتوانیم ریشه های آن را پیدا کنیم البته یک جاهایی هم گیر میکنیم خوب بلا اشکال چون مصادر ما کم است خواهی نخواهی یک جاهایی گیر میکنیم این را قبول دارم که یک جاهایی گیر خواهیم کرد ،
فتبين بإذن الله تعالى أنّ الصحيح في هذه المسألة ما ذكرناه أنّ صاحب الجواهر في كتاب الوصايا رأى الخبر نعم في سنده هذا الكلام الذي نذكره فيه لكن هذه الرواية في كتاب الوسائل في باب الزكاة موجود أصلاً من مصدر آخر يعني في كتاب الوصايا من كتاب التهذيب ومن الغريب أنّ هذا المتن وهذا السند الموجود في التهذيب من منفرداته يعني ما رواه في التهذيب لا يوجد في مكان آخر ، صار واضح لكم ثانياً ما جاء في كتاب الزكاة من منفردات الكليني هذا هم غريب لم يذكره الشيخ ، ولا الصدوق يعني الصدوق لم يذكر ما كان في كتاب الزكاة ولا ما في وصايا ، ما في الزكاة إنفرد الكليني بالنقل صاحب الوسائل لم يكتب ورواه الشيخ بإسناده عن فلان ، فقط أخرجه عن الكافي والعجيب قلنا أصولاً الروايات التي ينفرد بها الكليني غريب بإعتبار أنّ الشيخ غالباً ينقلها في ما بعد وهذا من منفردات الكليني في كتاب الوصايا موجود السند هم ينتهي إلى إبن أبي عمير عن معاوية كلى السندين ينتهي إلى إبن أبي عمير عن معاوية بن عمار صار واضح ؟ لكن في كتاب الوصايا من منفردات التهذيب ، وفي كتاب الصدوق لا هذا موجود ولا ذاك في كتاب الصدوق رحمه الله لا هذا المتن موجود ولا ذاك المتن لا هذا السند مذكور ولا ذاك السند والمصدر أساساً على أقوى الإحتمالات الأساس هو كتاب معاوية بن عمار والمصدر المتوسط كتاب إبن أبي عميرو كلاهما من خيرة الكتب من أجلة الكتب كتاب معاوية بن عمار وكتاب إبن أبي عمير لكن لماذا لم يذكره الشيخ الصدوق وكذلك قلنا إحتمالاً إبن الوليد حذف الرواية هذا الذي يقول صاحب العروة موهونان بإعراض الأصحاب عنهما ،
- اعراض عملی نیست
- فتوا دیگر فتوا به آن ندادند اما در کافی هست در عنوان باب هم وارد کردند نوادر نیست در کافی در عنوان باب است وسائل هم آورده ظاهرش این است که الان تهذیب الان آیا عمل کردند تعلیق دارد یا ندارد الان تهذیب را نگاه نکردم اما کافی را نگاه کردم
على أي حال فنحن أصولاً الآن إبتداءاً نتعرض لكلام الأستاذ ثم إن شاء الله نتعرض لحال الآن تبين إجمالاً أنّه أمامنا بحث لطيف أصل المطلب من كتاب الحج لمعاوية بن عمار نسخة وكتاب إبن أبي عمير وبينهما إختلاف ولو الأستاذ يقول واحد فقط كلمة خمسة مائة وسبع مائة لا أكثر من ذلك نتعرض لذلك إن شاء الله ، والأصل كتاب الحج لمعاوية بن عمار والمصدر المتوسط كتاب إبن أبي عمير لكن الفارق بينهما أنّ الكليني رواه من علي بن إبراهيم عن أبيه عن إبن أبي عمير هذه النسخة المعروفة في قم نسخة إبراهيم بن هاشم الشيخ الطوسي إنفرد بالنقل عن إبن فضال الإبن الولد عن محمد بن عبدالله بن زرارة عن إبن أبي عمير فلذا نستطيع أن نعبر كما عبرنا سابقاً مراجعة ومداقة بين نسختين نسخة قمية ونسخة كوفية ، فنسخة الكليني نسخة قمية ونسخة الشيخ نسخة كوفية نسخة إبن فضال الولد الإبن ، إبن حسن بن علي بن فضال فهذه المقارنات جداً مفيدة طبعاً الأستاذ حسب عادته فقط إكتفى بكلمة بعد أنّ هذا السند فيه كذا وهذا السند صحيح وفي هذا المتن موجود سبع مائة في هذا المتن خمس مائة لكن تبين لكم الآن إجمالاً ونشرح إن شاء الله في ما بعد في الواقع هناك نسختان نسخة قمية وصلت إلينا من طريق الكليني فحسب حتى الشيخ الطوسي لم ينقل هذه النسخة ، فضلاً عن الشيخ الصدوق ونسخة كوفية وصلت إلينا من تراث إبن فضال الإبن الولد ، وطبعاً لو دار الأمر بين إبراهيم بن هاشم وإبن فضال الإبن بلا إشكال إبن فضال أوثق وأجل شأناً وأكثر إطلاعاً نحن توصلنا إلى هذه النتيجة أنّ إبراهيم بن هاشم ثقة بمعنى ما وجده في الكوفة نقله بدقة إلى قم لكن إبن فضال يمتاز بعمقه الفكري عمقه الفقهي تبحره في الروايات
- شانش نقل نیست فقاهت هم هست
- فقاهت هم هست و سعه اطلاع ایشان
أصلاً هذه العبارة في شأنه في شأن إبن فضال الولد يعني ليس مجرد حدس بل حس شهادة حسية خواندید آن روز شما در کشی بیاورید اواخر کشی قال سألت محمد بن مسعود عن هؤلاء ما ورد في إبن فضال وكذا اینطوری شاید ده پانزده صفحه به آخر کشی مفصل است
- عن عبدالرحمن بن أبي عبدالله
- نه نه نه
- فذكر عنه عن علي بن الحسن بن فضال
- نه نه کلام برای عیاشی است سألت محمد بن مسعود يا أبا النظر محمد بن مسعود عن هؤلاء ، آخر آخر کشی است شاید ده صفحه بعدش تمام می شود قریب به یک صفحه کامل است تقریبا این باب یعنی یک صفحه و دو سه سطر است که حالا با حذفش و اینها این متن خیلی متن مهمی است اولا شهاده عن حس است
- نه عن هؤلاء همچین چیزی ندارم
- یکیش به نظرم اسحاق بن محمد بصری است اسحاق بن محمد اسمش در این کتاب زیاد است تصادفا با آن نمیشود شناخت به نظرم یکی هم حسین بن حمدان ، نه حسین بن حمدان نه ، بعد یکی لم احضره وقت الصلاة بیاورید فإني لم أحضره وقت الصلاة ، وإنما يختبر هؤلاء في أوقات الصلوات ، أوقات الصلوات را بیاورید ، وإنما يختبر هؤلاء
- بله بله وأما عبدالله بن محمد بن خالد الطيالسي حالا اینها ادامه دارد تا وهو حمدان البته با ح جيمي
- ميدانم
- القلانسي كوفي
- فقيه ثقة خير فاضل اینطوری
- وأما علي بن عبدالله بن مروان
- نه قبلش وأما علي بن حسن بن فضال این عده ای هستند كشي از عیاشی است
- ها عن جميع هؤلاء
- جميع هؤلاء میگویم یک هؤلائي دیده بودم
- سألت أباالنظر
- گفتم شاید ابالنظر باشد اگر دقت کرده باشید،
- عن جميع هؤلاء وأما علي بن الحسن بن علي بن فضال فما رأيت في من لقيت بالعراق وناحية خراسان أفقه ولا أفضل من علي بن الحسن بالكوفة
- خیلی عجیب است این آن وقت ناحیه خراسان عرض کردم مرادشان خراسان در اینجا از قم شروع میشود، نه مثلا فرض کنید از مثلا نیشابور ، این خیلی نکته مهمی است
- یعنی پس ری را هم میگیرد ؟
- اها از قم به آن طرف ، حالا این را از کجا این را در ترجمه صدوق بیاورید محمد بن علی بن الحسین صدوق حالا این را بخوانید بعد
- ولم يكن كتاب عن الأئمة عليهم السلام من كل صنف إلا وقد كان عنده
- اها دقت کردید چه شد ؟ خوب این خیلی فوق العاده است
- وكان أحفظ الناس
- لذا اگر دوران امر بین ایشان و ابراهیم بشود خوب ایشان اولی است دیگر
- وقد غير أنّه كان فطحياً
- يقول بعبدالله الأفطح نيست كان فطحياً
- يقول بعبدالله بن جعفر ثم بأبي الحسن موسى وكان من الثقاة وذكر أنّ أحمد بن الحسن كان فطحياً أيضاً
- احمد برادرش است شاید هم ذکر باشد وذکر همین عیاشی ، این عبارت شهادت عن حس است ما در بحث رجالی اینطور کم داریم مثل عبارت نجاشی نیست که احتمال مثلا حدس و اجتهاد و اینها درش کم باشد خیلی عبارات شدیدی است خیلی سنگین است ،
- نجاشی هم کتابها را خودش دیده
- دیده به هر حال ما این را داریم بحث میکنیم الان در بحثهای شبانه که داریم میکنیم بحثهای فهرستی مقداری ایشان ، اما این عبارت خیلی فوق العاده است
- فما رأيت
- في من لقيت من ناحية خراسان ولا أحفظ ولا كتاب من كتب أئمة في كل صنف إلا وكان عنده ، انصافا خیلی فوق العاده نمیشود انکار کرد آن وقت مرحوم شیخ از کتاب ابن فضال پسر نقل میکند علی بن حسن خوب برگردیم چون این بعد میخواهیم جداگانه حدیث را شرح بدهیم عبارت استاد را بخوانیم
ولكن مع أنّ خبر الثاني صحيح السند أيضاً ، الأستاذ لأنّ منشاء الضعف إما من جهة محمد بن عبدالله بن زرارة الذي روى عنه إبن فضال ويروي هو عن إبن أبي عمير وهو ممن لم يوثق ، طبعاً الموجود في كتاب التهذيب هكذا إبن فضال عن محمد بن عبدالله ، صار واضح ؟ لم يذكر من هو ، لكن الأستاذ إستظهر أنّه محمد بن عبدالله بن زرارة حفيد زرارة محمد بن عبدالله بن زرارة وما أفاده صحيح إنصافاً صحيح طبعاً في معجم الرجال لم يذكر صراحتاً حول هذا الموضوع والمطلب صحيح والعجيب أنّه في كتاب معجم الرجال طبعاً في المعجم لم يذكر شيء لأنّ النجاشي لم يتعرض له والشيخ كذلك لم يتعرض لمحمد بن عبدالله بن زرارة ولكن المطلب صحيح ومن جملة من تعرض لذلك صراحتاً أبوغالب الزراري لأنّ أبوغالب من نفس الأسرة يقول وكان محمد بن عبدالله إبن زرارة روى الحديث كثيراً وقد روى عنه إبن فضال علي بن الحسن
- در اجازات هم همین زیاد است
- اها دقت فرمودید
- نجاشی همین را در اجازات دارد محمد بن عبدالله بن زراره
- أما في الترجمة لم يذكر له ترجمة مستقلة روى الحديث هذا معناه أنّه راوي ليس مؤلف
- برادرش را آورده إبراهيم بن حميد الأسدي
- این برادر مادرش است ،
- وهو أخو
- محمد بن عبدالله لأمه این برادر مادریش است ابراهیم بن عبدالحمید از مادر یکی هستند یعنی عبدالحمید به اصطلاح مادر محمد را گرفته که به حساب ابراهیم با ایشان برادر مادری هستند امی هستند اخوان امیین لكن أخوان للإم
على أي حال محمد بن عبدالله روى الحديث كثيراً وفما أفاده الأستاذ أولاً هنا محمد بن عبدالله في كتاب التهذيب هنا يراد به إبن زرارة صحيح هذا الكلام صحيح هذا رجال بحث رجالي ولم يوثق صحيح أصلاً نجاشي مثلاً لم يتعرض له شيخ لم يتعرض له لم يتعرض له حتى يوثق أم لا ، نعم أبوغالب الزراري تعرض له والأستاذ …
- صاحب کتاب نبوده ؟
- نه نبوده میگه روی الحدیث کثیرا ابوغالب اینطور میگوید ابوغالب از خاندان بکیر است بکیر بن اعین ایشان نوه زراره است محمد بن …
- عموزاده میشوند
- عموزاده میشوند ، ولکن آقای خوئی عبارت ابوغالب را نیاورده خیلی هم عجیب است آقای خوئی عبارت ابوغالب را نیاورده آقای تستری آورده در قاموس عبارت ابوغالب زراری در آنجا موجود است رساله ابوغالب ،
وإما من جهة طريق الشيخ إلى إبن فضال لضعفه بإبن زبير القرشي ، ولكن لا يضر ضعف طريق الشيخ إلى إبن فضال بعد ما كان طريق النجاشي إليه صحيحاً والكتاب واحد الطريق طريق النجاشي إليه صحيح مع ما فصلنا الكلام فيه في محل … طبعاً هذا المطلب يحتاج إلى شرح أكثر لكن أكتفي بهذا المقدار فعلاً إذا تحبون في ما بعد … يعني بعبارة أخرى بما أنّ علي بن محمد بن زبير أبوالحسن علي بن محمد بن زبير القرشي لم يرد فيه توثيق فلذا توقف جماعة في طريق الشيخ إلى إبن فضال الشيخ يروي كثيراً عن إبن فضال الإبن ، يبداء بإسمه يقول إبن فضال وذكرنا كراراً ومراراً إبن فضال الذي يبداء الشيخ السند به هو الولد وأما في كتاب الكافي في عدة موارد لا بأس بها كثيرة يوجد إبن فضال أيضاً والمراد به الأب فإبن فضال المطلق في الكافي يراد به الأب وإبن فضال في الشيخ الذي يبداء به السند يراد به الإبن نعم الكليني يروي عن إبن فضال الولد لكن بعنوان علي بن الحسن وقليل نسبياً يروي عن الأب بواسطتين وغالباً أحمد الأشعري ويروي عن الولد بواسطة واحدة صار واضح ؟ هذا بالنسبة إلى هذا الكلام وبالنسبة إلى أن… طبعاً كلام النجاشي بعد ما كان طريق النجاشي إليه صحيح والكتاب واحد مع ما فصلنا المقدار الذي أنا إلى الآن مراجع إلى كلمات الأستاذ في شرح هذا المطلب في كتبه في تقريراته ليس واضحاً إنصافاً يعني يمكنكم مراجعة هذا المطلب في عدة موارد في عدة من كتبه في تقريراته رحمه الله أنا هم سمعت منه كراراً في الدرس لا مرة واحدة لأنّه حضرت عنده حدود ثمان سنوات سبعة وكذا حدود ثمان سنوات فسمعت منه كثيراً في هذا المجال لكن المطلب يحتاج إلى شرح مو بهذا المقدار الذي أجمل الأستاذ رحمه الله على أي حال بعد ما تعرض الأصحاب لبيان الطرق إلى طريق الشيخ في التهذيب واجهوا هذه المشكلة وطبعاً من بعد القرن الحادي عشر تقريباً حاولوا أن يصححوا طريق الشيخ إلى إبن فضال منها هذا الطريق الذي أفاده الأستاذ منها طرق أخر لا حاجة إلى ذكرها لا محل لذكرها على أي فقط إذا تحبون بالنسبة إلى هذا النجاشي يحتاج إلى شرح مع أنّ الكتاب واحد والكتاب واحد مع ما فصلنا الكلام فيه في محله ، وأما محمد بن عبدالله بن زرارة فقد نقل النجاشي في ترجمة إبن فضال عن علي بن ريان في قصة عدول الحسن بن فضال إلى الحق أنّ محمد بن عبدالله بن زرارة أصدق عندي لهجةً من أحمد بن الحسين ، حسن بن علي فإنّه رجل فاضل ديّن، هذا موجود علي بن ريان قال في حقه مضافاً إلى أنّه من رجال كامل الزيارات إن شاء الله غداً نتعرض للمسألة الآن مجمل الكلام من كلام الأستاذ غداً إن شاء الله نتعرض للرواية وأسانيده فقط نتعرض لشرح هذا الكلام طريق النجاشي إليه تصحيح طريق الشيخ بطريق النجاشي إن شاء الله تعالى
من تصمیم گرفته بودم که بعد از این یا نیم ساعت یا چهل دقیقه بیشتر صحبت نکنم خیلی خسته میشوم نمیتوانم مزاجم نمیکشد بعد میروم می افتم اصلا تصادفا با اینکه امروز خیلی نسبتا اگر چشم نکنیم خودمان را من سر حال بودم به نسبت روزهای قبلی امروز با اینکه دیشب این صبیه ما گرفتار بود یک کمی حالش بد بود خیلی ناراحت شدم البته بعد الحمدلله برطرف شد چه مرض خبیثی است این کرونا اصلا همه جهاتش بعد از شفائش هم خبث دارد یک چیز عجیبی است حین مرض و بعد مرض و لوازم مرض و چیز عجیبی است واقعا نمیدانیم چیست
- اینجا فإن القوم يرني الغلاة يمتحن في أوقات الصلاة
- خیلی عجیب است خیلی لطیف است این را آقای تستری معنا کرده که غالی کسی بوده که نماز نمیخوانده ، این عیاشی خیلی حرف عجیبی دارد این عیاشی است میگوید اصلا غلات را ما از این راه میشناسیم در وقت نماز ببینیم نماز میخواند یا نه ، احتمالا خواندن مراد نباشد حضور جماعت و اینها مراد باشد
- ولم أحضره في وقت الصلاة
- في الصلاة اها من این را وقت نماز ندیدم ، خیلی این تعبیر عجیب است تعبیر ایشان
- ولم أصنع فيه إلى خيراً آخر این تکه با آن قبلش چطوری است ؟
- میگوید گفته شده از غلات اما من چیزی از او … میگوید گفته شده اما من وقت نماز ندیدم ، یک عبارتی هم بعد دارد آن هم خیلی مهم است بخوانید
- نه دیگر
- نه ادامه دارد عبارت
- وأما إبراهيم بن فارس دیگر بعدی نیست
- چرا
- فهو في نفسه لا بأس به ولا في بعض من يروي هو عنه وأما محمد بن يزداد الرازي …
وصلى الله على محمد وآله الطاهرين.
دیدگاهتان را بنویسید