حج عربی (جلسه165) شنبه 1400/03/01
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
بسم الله الرحمن الرحيم
والحمدلله رب العالمين وصلى الله على سيدنا رسول الله وآله الطبين الطاهرين المعصومين واللعنة الدائمة على أعدائهم أجمعين اللهم وفقنا وجميع المشتغلين وارحمنا برحمتك يا أرحم الراحمين
كان البحث بالنسبة إلى أنّه من حج متسكعاً هل يجزيه عن حجة الإسلام قلنا عليه دعوى الإجماع ومكرراً في كلمات أنّه لا يجزي عن حجة الإسلام وتعرضنا بأنّه إنصافاً رواية صريحة في هذا المعنى لا توجد ، لا توجد لدينا الآن رواية صريحة في أنّ من حج متسكعاً لا يجزي عن حجة الإسلام موجود في مورد بحساب معسر إذا كان معسراً أو لم يكن له مال ولكن حج عن غيره ليس مطلقاً ليس معسراً سألت عن معسر يحج فهل يجزي ليس عندنا رواية بهذا المعنى عندنا رواية معسر لكن حج عن غيره فلذا قال لا يجزي ليس من جهة الإعسار من جهة أنّه حج عن غيره وأما كلمة الإعسار في هذه الموارد أو لا مال له الذي نحتمل قوياً بأنّه إذا كان له مال لا بد أن يحج عن نفسه ليس له أن يحج عن غيره من جهة أنّه أصولاً هذا القيد دخيل في الموضوع يعني أصلاً موضوع من يحج عن غير أن يكون معسراً وأما إذا كان موسراً لا يجوز له أن يحج عن غيره كما سيأتي الكلام في أنّه هل لا عدم الجواز تكليفي صرف أم أيضاً فيه جانب وضعي إذا حج عن غيره وهو موسر هل هو صحيح عن غيره أم لا وقلنا المرحوم صاحب الجواهر في المجلد السابع عشر صفحة مائتين وواحد وسبعين تعرض لهذه المسالة المتسكع وعن غيره لكن الموجود في متن الشرائع فقط عن غيره ليس المتسكع في متن الشرائع لا يوجد لكن صاحب الجواهر أضاف ذلك شرحنا مفصلاً وقرائنا رواية آدم بن علي ما أدري صار مجال الذي أنا أتصور أنّ محمد بن سهل في سند الرواية هو الأشعري القمي محمد بن سهل بن اليسع وكان من الأجلاء ويكفي في جلالته أنّ مثل موسى بن القاسم الكوفي يروي عنه ومن المحتمل روى كتابه أيضاً من المحتمل قوياً وأما آدم بن علي كما قيل أنّه لم يعرف فقط ورد في حديثين في كتاب التهذيب من كتاب موسى بن القاسم لا نعرف هذا الرجل الآن بوجه عندنا منه حديثان بنفس السند يعني شيخ منفرداً عن موسى بن قاسم منفرداً عن محمد بن سهل منفرداً عن آدم بن علي لكن بما أنّ آدم بن إسحاق آدم بن عبدالله وآدم بن ما أدري إسحاق وكذا موجود في أشعرية قم ليس من البعيد أنّه كان من الأشاعرة يعني آدم بن علي وما جاء في هذا الكتاب سؤال شفهي له سأل أبى الحسن عليه السلام سؤال فأجاب الإمام صلوات الله وسلامه عليه ثم هو نقل هذا السؤال والجواب إلى محمد بن سهل فأدرجه في كتابه فإذا كان هذا الذي أنا خطر ببالي حدساً لأنّه لا توجد هذه الروايات قلنا روايات موسى بن القاسم في الحج منحصر الأمر فيها عند الشيخ الطوسي لم تذكر في غير كتاب التهذيب والإستبصار فلذا الآن لا نستطيع أن نحكم بشيء واضح لكن حسب الشواهد الموجودة هكذا أنّ آدم بن علي يكون من أشاعرة قم ولا نعرف عنه شيئاً إلا أنّ محمد بن سهل الأشعري القمي أدرج خبره في كتابه وموسى بن القاسم هم نقل عن الكتاب هذا الإحتمال إحتمال موجه
- اینکه کوفی از قمی نقل کرده …
- یک کمی بله همین چند مورد داریم یعنی عندنا تقريباً موسى بن القاسم عن محمد بن سهل هو عشرة أو إحدى عشر مورد كلهم هم في التهذيب وموسى بن القاسم في الحج فقط في التهذيب عندنا روايات موسى بن القاسم في الكافي في غير التهذيب لكن ليس فيها من العجيب ليس فيها عن محمد بن سهل ، كل ما جاء عندنا موسى بن القاسم عن محمد بن سهل في كتاب الحج لموسى بن القاسم وينفرد الشيخ الطوسي ، حدود أحد عشر مورد تقريباً أنا حسبت باليد يعني واحد إثنين ثلاثة حسب ما جاء في كتاب الأستاد
- تراث کوفه را آوردند قم
- به عکس است بله این معلوم میشود جلالت شأن محمد بن سهل است یا شاید بعد از حج آمده به عراق آمده به کوفه آمده کتاب ایشان را نقل کرده
على أي مما لا إشكال فيه أنّ جملةً من مشايخ قم كان لهم شأن بحيث إنّ أهل الكوفة يأخذون عنه جاء في كتاب النجاشي في ترجمة عبدالله بن جعفر الحميري دخل الكوفة في سنة نيف ومائتين وتسعين وسمع منه أهلها فأكثر ، هذا غريب جدا ، ترجمه عبدالله جعفر حمیری كاتب هو نيف ومائتين وتسعين لكن في كتاب رسالة أبي غالب الزراري دخل الحميري الكوفة سنة مائتين وسبع وتسعين نجاشي نوشته اندي دويست و نود واندی بیان نکرده خواستید در حاشیه کتاب بنویسید نوشته در باره حمیری نوشته دویست و نود واندی وارد کوفه شد لکن در کتاب ابوغالب زراری دویست و نود و هفت معینش کرده نود و هفت ایشان وارد کوفه شده است لكن هذا التعبير سمع منه أهلها وأكثروا مع أنّ هذه المصادر أصلها من الكوفة ولذا قلنا أنّ المراد بذلك ما رواه القميون من كتب الكوفيين لكن بعد التصحيح والعناية بحساب تنقيح والإختيار والخيارات يعني بعد الإختيار يعني نقحوا روايات الكوفيين نقحوا كتب الكوفيين بحيث إنّ الكوفيين في ما بعد أخذوا عنهم هذا الي تفضلتم به هذا يمكن كان ب… الآن هم كذلك الآن هم يمكن مثلاً أنّ مثلاً كتاب السيد الخوئي اللي أساساً طبع في النجف ثم طبع في قم مع التحقيق وينقلون الآن من هذه النسخة المحققة لا من النسخة الأصلية من الممكن ليس شيء بعيد يعني بإعتبار أنّ القميين إنصافاً قاموا بتنقيح الكتب وتصحيحها ومقابلتها هذا إن دل على شيء دل على هذا وجاء في رواية موسى بن القاسم عن صفوان ومحمد بن الحسن عن أشياخهما عن أبي عبدالله أشياخهما ، في التهذيب موجود هذه الرواية ، عن أشياخهما هذا إن دل على شيء دل على أنّ محمد بن سهل شخصية واقعاً علمية ومضافاً إلى أنّه من أبناء من أسرة أحمد الأشعري وقرائنا عبارة الخرائج والجرائح وإن كانت مرسلة أنّ أحمد الأشعري تولى غسله ، غسله ، مجموعة هذه الأمور لو إنسان يجمع يتبين له شخصية أولاً الرجل له شخصية إجتماعية من أسرة أشاعرة قم ووالده هم أيضاً روى الحديث جده هم أيضاً روى الحديث عندنا يسع ، يسع بن عبدالله عندنا سهل بن يسع وعندنا محمد بن سهل فهذا كله شواهد السيد الخوئي ذكر جملة من الشواهد من الوحيد البهبهاني لتوثيق الرجل لتعديل الرجل أنّه عادل لكن أنا أتصور الشواهد أكثر من ذلك مما ذكره الوحيد البهبهاني لما ننظر إلى هذه الشواهد أنا أتصور واضح جداً أنّ الرجل شخصية إجتماعية ومن الرواة الأجلاء وله كتاب لوالده كتاب له مسائل عن الرضا عليه السلام توقيعات عن الإمام الرضا عليه السلام فلذا في تصورنا أنّ هذا المورد من الموارد التي يمكن قبول خبره فالمصدر الأول هو محمد بن سهل المصدر المتوسط كتاب الحج لموسى بن القاسم والمصدر المتأخر تهذيب الشيخ الطوسي نحن بناءاً على المسلك الفهرستي شرحنا هذا المطلب لعله أخيراً هم شرحنا من جملة الآثار على المسلك الفهرستي والتحليل الفهرستي هو هذا مثلاً من جملة الآثار سابقاً فرق بين الأصول والمصنفات هذا سابقاً هذا شيء الذي نحن أبدعنا شيء جديد المصدر الأول المصدر المتوسط المصدر المتأخر فالمصدر المتوسط هو ظاهراً كتاب محمد بن سهل لم يثبت أنّ آدم بن علي أياً كان له كتاب وظاهراً أنّه من الأشاعرة على أي وأول من أدرج هذا الحديث الشفهي في كتابه هو محمد بن سهل حسب الحدس طبعاً إذا بعض الأخورة يستشكلون علي بأنّه ما يقوله فلان ظنون بلي صحيح قسم منه حدس خوب لا إشكال لا أشك فيه أنا بنفس أصرح بذلك أنّه حدس ، حدساً آدم بن علي الآن في الكتب الأربعة فقط له روايتان كلتى الروايتين هم في الحج وكلتى الروايتين بهذا السند موسى بن القاسم عن محمد بن سهل ، إحديهما في باب الحج المملوك والعبد والثانية في هذا المجال اللي الآن … هذه روايتين فقط روايتين نعم في كتاب الأستاد مذكور ثلاثة ، لكن قلنا الرواية الثانية هذه الرواية مكررة في التهذيب مرتين وإلا له رواياتان لآدم بن علي روايتان وإنصافاً كلتى الروايتين حسب الشواهد ليس فيه شيء ولا يحتاج إلى الإنجبار بل الظاهر قبول كلتى الروايتين ويكفي لذلك جلالة موسى بن القاسم وكذلك محمد بن الحسن رحمهم الله جميعاً ثم بقي كلام في حديث أبي بصير لم نقراء هو قال ومضافاً إلى خبر أبي بصير إن شاء الله في ما بعد نتعرض نحن قلنا هسة ما أدري نسيت الموضوع دخلنا في رواية الجميل المعارض لهاتين الروايتين قال إلى غير ذلك مما لا يصلح لمعارضته ما في صحيح جميل عن الصادق عليه السلام قلنا شرحنا هذا الحديث تفرد به الشيخ الصدوق الآن صحيح رواية جميل لا توجد حالياً عندنا في مصدر آخر غير كتاب الصدوق رحمه الله ثم إني راجعت هذا الباب عند الصدوق في كتاب الفقيه حتى أفهم ماذا هو فهم من الرواية الشيخ الصدوق ماذا فهم من الرواية لم يتبين لي شيء واضح الآن لم يتبين لي شيء واضح أنّ الصدوق ماذا فهم من هذه الرواية ولماذا أوردها باب فيه الحج وعن الغير وجمال وما ادري بحساب مكاري وإلى آخره لكن ما فهمه من هذه الرواية الآن لم نفهم هذا بالنسبة إلى كتاب الصدوق بقي الكلام بالنسبة إلى تقييم الحديث نحن سبق أن شرحنا أنّه مثلاً من زمان تأليف الصدوق نفرض مثلاً من أواخر القرن الرابع لم تذكر لم تنقح أحاديث الصدوق تصحيحاً تحسيناً ضعفاً توثيقاً مثلاً يقال له حسن ضعيف موثق إلا في القرن الثامن الحلي رحمه الله فالحلي رحمه الله أولاً في شرح مشيخة الصدوق قال طريقه إلى فلان صحيح أم لا ثانياً في أثناء الكتاب إذا أورد رواية قيمها قال مثلاً روى الصدوق في الصحيح روى الصدوق في الحسن ، هذا أول من قام بذلك هو العلامة رحمه الله والعلامة ما كان في كتاب الفقيه بعنوان جميل روى جميل حتى إذا كان ، كتاب فقيه روي عن جميل دارد اصلا ؟
- بله ، وروى جميل بن دراج
- نه این را که میدانم نه وروي عن جميل در کل کتاب فقیه در چهار جلدش این را که خودم مراجعه کردم گفتم خودم مراجعه کردم بابش را اصلا مراجعه کردم چند تا روایت بعدش است چند تا روایت قبلش است ، حواشی را نگاه کردم مخصوصا دیدم سلطان العلماء حرفهای خوبی زده است ، یک مقدار حواشی … این روایت اجمالا بد روایتی نیست اجمالا لکن خوب متنش مشکل دارد یک کمی خالی از …
- چرا روي عن جميل
- اها روي عن جميل ف …
- باب المعايش … یکی ، یکی هم باب الایمان والنذور البته این روي عن جميل بن صالح اما بالایی نه
- جمیل بن صالح نه جمیل بن دراج
- جمیل بن دراج باب المعایش والمکاسب
- یک روایت
- یک روایت
على أي حال النكتة صارت واضحة ؟ فهناك روايات لجميل في كتاب الصدوق بعنوان روى جميل مثل هذه الرواية ورواية واحدة كما تفضلتم روي عن جميل في كل ذلك حكم العلامة بالصحة ، صار واضح ؟ ومن بعد العلامة إلى يومنا هذا حكموا بالصحة ، منهم هذا الجوااهر وغيره حكموا على هذه الروايات بالصحة يعني بعد أن قاموا بتقييم الأحاديث حكموا على هذه الأحاديث بالصحة صحيح جميل ، وقلنا منشاء المطلب يعني الإشكال الذي عندنا في هذا المجال ليس إشكال يعني النكتة التي عندنا أنّ الصدوق رحمه الله ذكر في الفقيه روايةً أول ما أورد عن جميل روايةً ما رواها عن جميل ومحمد بن حمران النهدي ، أول مورد مشتركاً ، فمن المحتمل قوياً بما أنّه ذكر طريقه إلى جميل ومحمد بن حمران ثم في الطريق إليه إبن أبي عمير ، إبن أبي عمير عن جميل ومحمد بن حمران ، فمن المحتمل قوياً أن وجد هذه الرواية التي ذكرها في كتاب إبن أبي عمير من المحتمل كان في كتاب إبن أبي عمير هكذا جميل بن دراج ومحمد بن حمران عن أبي عبدالله مثلاً فالصدوق أورد الرواية وذكر طريقه إلى هذه الرواية وهي عن جميل ومحمد بن حمران ومن المحتمل إحتمالاًن رئيسيان الإحتمال الأول أنّ الصدوق في ما بعد كل ما روى عن جميل أحاله على هذا المورد بناءاً على أنّ هذا المهم أنّه هذه الرواية إسم جميل فيها موجود إسم جميل يكتفي بالإسم هذا تسامح في الإسناد وتسامح في الأبحاث التبيينية للحديث تسامح كبير جداً ومن المحتمل أنّه لما قراء عبارة جميل ومحمد بن حمران في كتاب إبن أبي عمير تصور أنّها روايتان رواية لجميل ورواية لمحمد بن حمران فلذا لما روى عن جميل منفرداً لم يذكر طريقه إليه كما شرحنا أمس ومن المحتمل قوياً ومن المحتمل وهذا أوفق بجلالة شأن الصدوق وأنّ الصدوق كان يعلم كل ما روى كل ما روى عن جميل ومحمد بن حمران من كتاب وأظن جميل ومحمد بن حمران فقط ذاك المورد مورد واحد ليس في كتاب الصدوق أظن هكذا من السابق اليوم ما راجعت أظن نگاه کنید جميل ومحمد بن حمران معاً أظنه فقط تلك الرواية الواحدة وباقي الروايات عن جميل فمن المحتمل من المحتمل قوياً وهذا مناسب مع شأن الصدوق وجلالته أنّه كان يعلم ما جاء في كتابه عن جميل ومحمد بن حمران كل ذلك عن كتاب إبن أبي عمير ، ولهذا لما روى ، همینطور نیست به نظرم فقط همین یک مورد است شما الان فقط محمد بن حمران را بیاورید جمیل را نمیخواهد بیاورید در صدوق محمد بن حمران بیاورید مواردش که درآمد معلوم میشود که منفرد است یا با جمیل بن دراج است
- سأل جميل ومحمد بن حمران أباعبدالله
- این هست این یک مورد اول
- عن المراءة بينها وبين الرجل قصاص
- بله نه این غیر از آنی هست که من دیدم پس بیشتر شد آنی که هست در اوائل جلد اول است ،
- خوب الان من این جمیل بن دراج را …
- یا جمیل یا جمیل بن دراج را بیاورید یا جمیل تنها یا محمد بن حمران چون روایت جمیل بیشتر است پس دو تا شد چون این غیر از آنی هست که من دیدم اگر قصاص است غیر از آن است که من دیدم
- این قصاص بود
- اصلا روایات محمد بن حمران را بیاورید عنوان محمد بن حمران در فقیه ،
- فقیه … در آن وسال محمد بن حمران النهدي وجميل بن دراج
- این هم جای دیگر است این کجاست ؟
- این باب التیمم
- این احتمالا صفحه صد و نه باشد این همانی است که من دیدم
- صد و دو
- صد و نه
- دو ؟ من به نظرم صد و نه دیدم در نسخه …
- بله بله صد و نه ،
- خوب خیلی حافظه ما خراب نشده است با اینکه امروز ندیدم ها سه چهار روز پیش دیدم خوب امیدوار شدیم معلوم شد نه اینکه حالا حفظ کردم همینطور نگاه کردم چون در مشیخه نوشتم آخر اینجا برداشتند مطابقه کردند در مشیخه نوشتم جلد اول صفحه صد و نه در حاشیه مشیخه نوشتم
- آن وقت اینجا اول محمد است بعد جمیل
- مهم نیست دیگر روشن شد ؟ فکر میکنم همین است و همان قصاص دیگر نباشد من اول خیال میکردم آن یکی تنها باشد
- این در باب تیمم است
- بله عرض کردم صفحه صد و نه
- بله
- معلوم میشود که … در قصاص گفتید
- بعدی دوباره که با هم مشترک باشند ، مشترک … ، نه این یکی از سفیان بن سنط است نه این نیست
- نه محمد بن حمران پس در کل فقیه دو مورد است یکی تیمم یکی قصاص است ،
- فعلا دارم میبینم
- من در ذهنم …
- بله عرض کنم علی المراءة بينها وبين الرجل قصاص
- اینکه قصاص بود اینکه خواندیم الان
- بله دیگر محمد بن حمران و … نه دیگر میرود در بیان الطریق وما كان فيه عن محمد بن حمران وجميل
- این همین مشیخه است دیگر بله من تا الان خیال میکردم … امروز به ذهنم خطور کرد شاید سابقا خیال میکردم یک مورد باشد همان تیمم معلوم شد دو موردلکن جمیل تنها بیشتر از این است
- بله
- جمیل تنها دقت فرمودید
النكتة تبينت إن شاء الله ؟ فبإستثناء ذاك المورد روي عن جميل ذاك في جهة أخرى ليس من البعيد أنّ الشيخ الصدوق كان يعلم ما رواه عن جميل وحده وما رواه عن جميل ومحمد بن حمران كل ذلك من كتاب إبن أبي عمير فلذا لم يذكر طريقاً خاصاً لجميل وحده صار واضح ؟ ذكر الطريق إليهما هذا كل ما يمكن أن يقال لتأييد الشيخ الصدوق والإنصاف لا يخلوا عن تأمل مادام صرح النجاشي بأنّ جميل له كتاب وحده وله كتاب إشترك مع محمد بن حمران من المحتمل قوياً إرجعوا إلى المصدر الأصل من المحتمل في كتاب إبن أبي عمير لما كان هكذا جميل ومحمد بن حمران من الكتاب المشترك يعني بعبارة أخرى لعل الرواية رواية واحدة مو روايتان أوردها الجميل في الكتاب المشترك ، فابن أبي عمير إذا روى عن جميل من كتاب المختص إذا روى عن جميل ومحمد بن حمران ليس روايتان ليس هناك روايتان رواية عن جميل ورواية عن محمد رواية واحدة من الكتاب المشترك فحينئذ نحن نختلف مع الصدوق في فهم عبارة إبن أبي عمير صار تحليل التاريخي واضح ؟ رجع الأمر هذه الأبحاث نحن نسميها أبحاث فهرستية صارت النكتة واضحة ؟
- آن وقت از آن طرفش وقتی حمران خالی باشد آن از کجا بفهمیم ؟
- آن هم جداگانه اگر محمد بن حمران خالی باشد جداگانه جمیل خالی جداگانه
- جمیل اگر جدا باشد یعنی از کتاب خودش است مشترک نیست
- اها مشترک نیست
- اما اگر دو تا با هم بود …
- احتمالا … روشن …
فیرجع الأمر إلى فهم عبارة إبن أبي عمير نعم من كان يريد البحث رجالياً هكذا يقول الصدوق له طريق إلى المشترك يعني إلى جميل ومحمد بن حمران أما إلى جميل وحده وإلى محمد بن حمران ليس له طريق فالحديث مرسل ، هذا إذا أردنا تحليلاً رجالياً وإذا أردنا تحليلاً حسب ما قلنا يعني الواقع الخارجي الصدوق أخذ من كتاب إبن أبي عمير والصدوق ذكر إسم نوادر إبن أبي عمير أكثر من مرة في كتاب الفقيه في عدة موارد في نوادر … وهذا الحديث في النوارد لإبن أبي عمير يذكر لعله ما أدري خمسة ستة يذكر إسم نوادر إبن أبي عمير يعني من الواضح جداً وقطعاً عند القميين كتاب نوادر إبن أبي عمير حتى عند الشيخ الطوسي هم ولو موارده قليلة لكن مسلماً كان الكتاب موجوداً عنده قليل يروي عنه لكن الكتاب موجود وعند القميين هم أيضاً موجود على أي كيف ما كان وأبو غالب الزراري قال كتاب نوادر إبن أبي عمير في المكتبة مالتة ستة أجزاء يعني الشواهد كلهها تشير إلى وجود الكتاب إلى فترة متأخرة وكذلك شواهد أخر لسنا في هذا المقام فتبين بإذن الله تعالى لو كنا نحن وهذه الظاهرة لا أقل من أن نقول لا أقل أقل شيء أن نقول لم يتبين لنا من عبارة إبن أبي عمير حسب ما نقله الصدوق رحمه الله أنهما روايتان الظاهر أنّها رواية واحدة ، نعم نصحيحاً من باب حمل فعل المسلم على الصحة ليس من البعيد أن يقال إذا روى إبن أبي عمير عن جميل وحده يريد بذلك أنّه من كتاب إبن أبي عمير ليس بعيداً هذا الإحتمال وارد لأنّه لم يذكر طريقه إليه لما وصل إلى جميل في كتاب الفقيه لما وصل إلى جميل ومحمد بن حمران ذكر الطريق ثم سرد الطرق وما كان فلما وصل إلى شخص قبل هذا جميل رواية جميل أبي كهمس ذكر طريقه إليه ثم روايتين ثم ذكر شخصاً آخر ذكر طريقه إليه فيبدوا أنّه متعمداً ذكر طريقه إلى جميل واضح شد ؟ متعمداً لم يذكره طريقه إلى جميل وهذا معناه على إلتفاة بأنّه ذكر طريقه إلى جميل ومحمد بن حمران ، فاكتفى بذاك الطريق فيبقى الكلام سؤال أولاً ما فهمه العلامة من أنّ الصدوق أرجع الأمر إلى المشترك هذا صحيح إنصافاً من يرجع إلى كتاب الصدوق يفهم صحة ما قاله العلامة يعني العلامة فهم أنّ طريقه إلى جميل وحده هو طريقه إلى محمد بن حمران وجميل ما فهمه العلامة صحيح أراد الصدوق هذا المعنى تأملوا ، أما ما فهمه الصدوق صحيح هذا فيه إشكال ،
- طریق صدوق درست بوده ؟
- ها …
ما فهمه الصدوق صحيح الصدوق فهم يعني ما … عفواً ما أراده الصدوق صحيح العلامة فهم من عبارة الصدوق أنّ هذا طريق له إلى جميل وحده هذا المطلب صحيح هذا المطلب صحيح الصدوق أراد هذا المعنى ، هذا المعنى صحيح ، وأما ما فهمه الصدوق من عبارة إبن أبي عمير وهو حول بعض بقية الأسانيد إلى هذا السند هذا محل إشكال يعني بعبارة أخرى يمكننا أن نقول رواية واحدة لكن من الكتاب المشترك يحتمل أنّه أراد من كتاب إبن أبي عمير رواية جميل وحده هذا المقدار لا يكفي لا بد أن يصرح ما كان عن جميل وحده مثلاً من طريقه إلى إبن أبي عمير ما قاله رحمه الله في المشيخة في هذا المجال قاصر ليس دقيقاً علمياً علمياً ليس دقيقاً وأما أنّه قطعاً باطل والخبر مرسل هذا الآن لا يمكننا الحكم بذلك العلامة فهم أنّ الخبر مسند وصحيح وأراد الصدوق هذا المعنى إنصافاً الحق مع العلامة الصدوق أراد هذا المعنى صار واضح؟ لكن هل هذا المنهج صحيح أم لا ذاك شيء آخر هل ما فهمه الصدوق من عبارة إبن أبي عمير ثم قال لم يذكر ما رواه جميل وحده إعتماداً على ذاك المورد إنصافاً هذا لا يخلوا عن إشكال بالنسبة لنا كان ينبغي له أن يذكر طريقه إلى جميل وحمران ومحمد بن حمران ثم يذكر طريقه إلى جميل وحده ولو كان المصدر إبن أبي عمير كتاب إبن أبي عمير ولو كان المصدر … النكتة الفنية العلمية هكذا تقتضي والسر في ذلك وجود كتابين الشيخ النجاشي هم ذكر طريقين إلى الكتابين كتاب لجميل وجده وكتاب لجميل مع محمد بن حمران فلو أراد حتى لو أراد هذا المعنى وفهم هذا المعنى من عبارة إبن أبي عمير وأراد بقوله يعني أنّه لم يذكر طريقه إلى جميل أراد هذا الشيء أنّ الصدوق يروي روايات جميل وحده من طريق كتاب المشترك بين جميل وبين … هذا الفهم صحيح يعني هذه الإرادة صحيحة أراد الشيخ الصدوق هذا المعنى أنا في تصوري صحيح أراد هذا المعنى لكن علمياً مادام ذكر هذا الشيء من كتاب إبن أبي عمير وفي ما بعد هم لما يروي عن جميل وحده أيضاً من كتاب إبن أبي عمير تأملوا نتصور هذا المعنى إلا ذاك المورد الذي قال روي عن جميل ، بقية الموارد روى جميل سأل جميل هذا من كتاب إبن أبي عمير هذا محتمل ليس بعيداً وبناءاً على هذا طريقه هم صحيح الحديث … لكن من عبارة إبن أبي عمير لا يفهم هذا المعنى كان ينبغي علمياً أن يذكر هكذا الرواية أخذها من كتاب إبن أبي عمير جميل ومحمد بن حمران ثم روى عن جميل منفرداً يذكر من جديد طريقه إلى جميل منفرداً ولو هو كتاب إبن أبي عمير يعني لو كنا نحن وأردنا الدقة في النقل هكذا كنا ننقل وصل المطلب ؟ هذا تحقيق حول روايات جميل منفرداً في كتاب الصدوق رحمه الله وأنّه يمكن الخدشة فيها رجالياً من جهة عدم ذكر طريق إلى جميل وحده والطريق مذكور إلى جميل ومحمد بن حمران ولعله من كتاب المشترك صار واضح ؟ وأما إلى جميل وحده لم يذكر طريقاً إليه ، فلذا يمكن رجالياً يعني يحكم عليه بالإرسال ولكن قلنا الجانب الرجالي وحده لا يكفي المهم أنّه نشرح سر المسألة وتاريخ المسألة ومتى نقلت الرواية وكيف نقلت الرواية ومتى قيمت الرواية متى قالوا الرواية صحيحة أم ليست بصحيحة كل ذلك تلاحظ مجموع ذلك يلاحظ ثم يحكم على الرواية بهذا الشيء بأنّه صحيح أم مرسل فيمكن لنا قبول رواية جميل وحده كما هو المشهور الآن مو مشهور قلنا من أول من تعرض لذلك إلى زماننا هذا يعبرون عنها بصحيحة صحيحة جميل ، هذه الخدشة الآن لا أذكر لا أدري لعله بعضهم ذكره أنا قلت رجالياً مرسل لعلي وجدته في كتاب لعلي لا أدري الآن ناسي لو صار كلام في المجلس مجلس المذاكرة مثلاً الآن ليس في بالي منشاء المناقشة في ذلك ليس في بالي أنا من زمان من أيام النجف يعني أكثر من أربعين سنة كان عندي مناقشة في هذا الإسناد أظنه من أيام النجف أو لعله قبل ثلاثين سنة الآن حتى هذا التاريخ ليس في بالي ، على أي لكن وأظنه رأيت بعضهم بإصطلاح ناقش في ذلك وعبر في هذا الخبر أظنه لا أدري الآن صحيح دقيقاً صحيح أم لا أنّه مرسلة جميل مو صحيحة جميل هذا بالنسبة إلى سند الرواية يبقي الكلام في متن الرواية في رجل ليس له مال هذه الرواية هم أيضاً فرض الموضوع رجل ليس له مال ، الفرق بين هذه الرواية ورواية آدم بن علي هنا هم رجل لا مال له لم يكن له مال هنا هم عن رجل ليس له مال ، هذا جانب فقهي ذاك كان جانب سندي ومصدري هذا جانب فقهي هل بين الروايتين فرق ؟ این نکات این ظرافتهای فقهی هم … حالا چون بحث … تلك الرواية عن أبي الحسن عليه السلام من حج عن إنسان ولم يكن له مال ، يحج به هنا موجود في رجل ليست له مال حج عن رجل أو أحجه غيره ، هنا الموجود في رجل ليس له مال هل من الناحية الإستظهار الفقهي والدقة في بحساب الجانب الفقهي بين الروايتين فرق أم لا السؤال الجواب نعم بينهما فرق ، الفرق بينهما في رواية جميل هذا القيد ليس له مال ذكر في السؤال ، في رواية آدم بن علي هذا القيد ذكر في كلام الإمام ، واشتهر بين الأصحاب أنّ القيد إذا ذكر في السؤال لا يوجب تقييد الحكم ، أما إذا ذكر القيد في الجواب يوجب تقييد الحكم ، اين نکته فنی را هم … چون بحثهای رجال کردیم این خیلی نکته … في رجل ليس له مال هذا لا يقيد الحكم ، أما عن رجل لم يكن له مال يحج به يقيد الحكم ، والفرق بينهما ظاهر إن شاء الله وهو أنّه القيد إذا كان في السؤال في الواقع يسأل عن موضوع محدود الموضوع محمد لا الحكم يحدد يعني فرضه في رجل ليس له مال لا حكم الإمام يكون على نحو التقييد إذا لم يكن له مال هذا الحكم إذا كان له مال حكم آخر ، صار واضح ؟ فلذا التقييد إذا كان في السؤال لا يقيد الحكم والتقييد إذا كان في كلام الإمام يقيد الحكم ، هنا القييد في السؤال التقييد في السؤال يعني يسأل عن موضوع معين ، سؤاله عن موضوع معين ، ولذا في الواقع وصف ليس تقييداً ، مثلاً رجل ذهب إلى طهران في الساعة الواحدة بعد الظهر هذا فرضه هكذا ، أنّه سافر أما إذا قال الإمام إذا سافر في الساعة الواحدة يصنع كذا هذا قيد للحكم ، في جواب الإمام التقييد قيد للحكم السؤال إذا كان التقييد في السؤال ليس تقييداً للحكم بل تحديد للموضوع ، وتحديد الموضوع شيء وتقييد الحكم شيء آخر
- جواب اگر متناظر به سؤال باشد
- خوب بله خوب وقتی که قید آورد جواب حکم هم محدود میشود مقید میشود اما اینجا سؤال است فی رجل لیس له مال
- یعنی در کلام راوی
- در کلام راوی ، چون بحثهای …
- آن وقت آن مفهوم اثر ندارد
- ندارد بی اثر است ، چون راوی دارد فرض میکند ، این راوی دارد فرض میکند امام نیامد تقیید بزند سؤال کرد انسانی پول ندارد صار واضح ؟
- بله
في رجل ليس له مال حج عن رجل أو أحجه غيره عادتاً أحجه غيره يعني أرسله للحج بذل له مالاً قال بله ، ثم أصاب مالاً هل عليه الحج ؟ قال يجزي عنهما جميعاً ، مع أنّ الرواية كانت خلاف الظاهر فلذا أعرض الأصحاب عنها الكليني كذا خصوصاً إذا فرضنا كان في كتاب إبن أبي عمير الشيخ الطوسي لم يذكر رواية الكليني لم يذكر رواية
- این همین تلبس را گرفته گفته چون متلبس به اين فعل شده پس کفایت میکند
- ظاهره هکذا
يحتمل أن يرجع الضمير إلى عن رجل حج عن رجل أو أحجه غيره بالنسبة إلى حج عن رجل فيه إشكال يجزي عنهما لأنّه إذا حج عن رجل يقع عن الشخص مو عن هذا الإنسان أما إذا قال أحجه غيره يعني غيره أعطاه مالاً بعثه للحج هذا يجزي عنه صحيح لكن بالنسبة إلى هذا الغير الذي أعطاه المال ليس صحيحاً لأنّه لا يجوز الحج عن الحي ، عن الحي لا يجوز ، ولذا إحتملوا حج عن رجل أحجوا غيره بمعنى واحد أولاً إذا غيره بذل له مال يقع عن الحاج يقع له لأنّ الإستطاعة تحصل بالبذل أيضاً فلذا قال في الجواهر هكذا خصوصاً بعد إحتمال عود الضمير فيه إلى المنوب عنهما في من حج عنه تبرعاً حج عن رجل تبرعاً ومن أحجه غيره يعني حج عن غيره تبرعاً ومن أحجه غيره يعني جعله نائباً مو بعثه بذل له بقرينة تثنية الضمير في الجواب ويكون حينئذ غرض السائل السؤال عن إجزاء الحج صرورة نيابتاً إجزاء الحج الصرورة نيابتاً يعني إذا واحد ناب عن غيره يكون حجه صحيحاً يعني إذا بإصطلاح عن غيره بنحو لكن إنصافاً هذا المعنى الذي أفاده غير صحيح على أي الرواية لو كنا نحن والرواية هذه مجملة إنصافاً لا تخلوا عن إجمال نعم من المحتمل قوياً رجل حج عن غيره نقول بمعنى حج عن غيره الميت أحجه رجل حي مثلاً إنسان كبير السن مريض لا يقدر أن يحج بنفسه يأخذ نائباً هذا المورد فحينئذ في كلى الموردين السؤال عن المنوب عنه لكن … هذا قلت لكم رأيت حواشي الفقيه أظن سلطان العلماء إحتملها أو شبيه هذا الإحتمال لإني قرأت العبارة بسرعة خطر ببالي أيضاً هذا المعنى ثم رأيت أنّ سلطان العلماء ذكر شيء لا أدري هو هذا أو شبيه من عنده أخاف الآن أنسب إلى غيري ، فأنا فهمت هكذا بعد التأمل في الرواية حج عن غيره يعني ميتاً ، أحجه رجل يعني حياً نيابتاً حياً في ما صحة النيابة ، أجزئت عنهما بمعنى قال عليه السلام يجزي عنهما جميعاً والمراد يعني العناية في هذا المجال ليس المراد بيجزي صحة الحج هذه نكتة فنية المراد بيجزي يعني كأنما وقع الحج من ذاك الميت من ذاك الشخص يعني بعبارة أخرى من حج عن … من صلى عن ميت الآن متعارف صلاة الإستيجار من صلى عن ميت تارةً يكون السؤال أنّه المطلب هل الميت ينتفع بهذا العمل ، أجر له له أجر وخصوصاً يستفاد أنّه أصولاً الميت في عالم البرزخ يحصل له كمال جديد لم يكن في عالم الدنيا يعبر عنه بالإستكمال البرزخي والإستكال البرزخي في عالم البرزخ قد يكون بأعماله في الدنيا مثلاً ترك ولداً صالحاً يستغفر له خلف ورقة علم ينتفع بها أجرى صدقةً جاريةً ينتفع بها فتارةً أعمال بر هو يجعله وتارةً غيره يهدي له الحج يهدي له صلاة يهدي له ثواب يهدي له الحج تارةً هكذا وتارةً ذاك وثالثتاً هو بنفسه في عالم البرزخ يحصل له كمال المستفاد من مجموع الروايات ، أنّ الميت له ثلاثة درجات يعني ثلاثة مواقع من الكمال في عالم البرزخ في عالم الدنيا عمله عمل وبعض الجزاء يترتب في عالم الدنيا والكمال يحصل له الكمال في الدنيا بعمل نفسه يحصل له بإتيان غيره للخير يحصل له يحصل له كمال في البرزخ بهذه الصور الثلاث كما قلت لكم في القيامة بعد لا مجال للإستكمال اليوم جزاء ولا عمل ففي الدنيا أساساً عمل ولا جزاء يعني الجزاء الأخروي يعني الجزاء الثابت في البرزخ لا عمل لكن درجات من الجزاء موجودة من الثواب موجودة وفي القيامة جزاء ولا عمل لذا في القيامة إذا أراد الإنسان الإستكمال يعني عمله مثلاً ناقص يكمّل عمله باطل يصحيح طريقه الوحيد في القيامة الشافعة إنما اذخرت شفاعتي لأهل الكبائر من أمتي في يوم القيامة فقط الشفاعة اليوم القيامة أو بعض الأعمال مثلاً من إغتاب مؤمناً تؤخذ من حسناته توخذ حسناته فتجعل في حساب ذاك وإلى آخره فموارد خاصة أو الشفاعة بعنوان عامة وأما بالنسبة إلى البرزخ لا فالنكتة تارةً تأملوا في المطلب هل ينتفع الميت بهذه الصلاة يوجر بهذه الصلاة نعم يوجر قطعاً ينتفع النكتة الثانية هل هذا العمل يقع له كأنّما هو صلى مثلاً صار أربعين سنة ما كان يصلي الآن ولده الأكبر بناءاً على المشهور يصلي عنه فإذا صلى عنه أو يستأجر يأخذ نائب يصلي عنه إذا صلي عنه حينئذ كأنما هو صلى لاحظوا هو صلى ، فهناك أمران أجر وعمل لما يقول يجزي عنهما إشارة إلى أنّ هذا كأنما هو ذاك الإنسان حج المراد هذا مو ثواب الحج
- یعنی حجة الاسلامش حساب میشود ؟
- ها میشود
لأنّ كلمة عن باللغة العربية بمعنى المجازات مجاوزة في اللغة العربية عن للمجاوزة يعني كأنما هذا العمل صدر عن الميت عن قال يجزي عنهما ، يعني يجزي عن المنوب عنه إذا كان حياً أو ميتاً ، فالنكتة ما أدري صار واضح ؟
- چون این رجل نکره است هم حی را میگیرد هم میت
رجل حج عن رجل ، رجل حج عن يعني ميت كان أو أحجه غيره يعني كان حياً أرسله للحج مو بذل له مالاً أرسله للحج هذا يتصور في ما إذا كان عاجزاً عن المشي مستطيع مالياً لكن ليس … ففي الروايات يأخذ رجلاً يرسله للحج ينوب عنه سؤال إذا أرسل شخصاً إذا أرسل شخصاً هل كأنما هو حج قال نعم كأنما هو حج يجزي عنهما ولذا قالوا أنّه إذا فرضنا هذا الإنسان صار قوياً متمكناً بما أنّه وقع عنه لا حاجة إلى الإعادة ، روشن شد ؟ وهذا المعنى يعني يفرق ما بين حساب العمل له إحتساب العمل له ومسألة الأجر ، الأجر شيء واحتساب العمل له شيء آخر ، بما أنّه صاحب الجواهر وجه الرواية وكذلك الأستاد بعد لا نقراء الإخوة يراجعون ولاحظوا من تقریبا تمام این باب نیابت را مجبور شدم مراجعه کنم تقریبا نگاه کردم اجمالا نه همه اش را دانه دانه ابواب النیابة في الجزء ال… بإصطلاح
- كتاب؟
- ابواب النيابة در كتاب جامع الأحاديث اصلا ابواب خاصی دارد النيابة في الحج ،
- این فقط حج است که طرف میتواند در زمان …
- حیاتش …
لاحظوا الحديث الثاني من الباب الثالث من أبواب النيابة صفحة ثلاث مائة وثمانين سيصد و هشتاد وبالإسناد طبعاً هذه الرواية من كتاب الكافي والتهذيب تهذيب هم أخذه من موسى بن القاسم كافي لا من طريق آخر من كتاب صفوان عن حكم بن حكيم قال قلت لأبي عبدالله إنسان هلك ولم يوصي بالحج ولم يحج ولم يوصي بالحج فأحج عنه بعض أهله رجلاً ، أحج بمعنى النائب مو أحج بذل له مال ذكرت هذا الحديث بعنوان أحج بمعنى النائب في رواية جميل هم كان أو أحجه غيره فأحج بمعنى نائب فأحج عنه لاحظوا التعبير بعض أهله رجلاً أو إمراءة هل يجزي ذلك ويكون قضائاً عنه لاحظوا عنه ، أو يكون الحج لمن حج الحج يحسب للنائب ويوجر من أحج عنه له ثواب قال عليه السلام إن كان الحاج غير صرورة ليش قال غير صرورة لأنّه إذا كان صرورة له مال يحسب لنفسه ، أجزء عنهما جميعاً وأجر الذي أحجه ، يعني يقع الحج لمن لم يحج وهذا هم بإعتبار حج ندباً لأنّه إذا كان بإصطلاح غير صرورة يكون ندباً فيكون حجاً ندباً لهذا النائب وحجاً حجة الإسلام للمنوب عنه وصلى الله … این روایت را هم خواندیم برای اینکه روشن فکر میکنم تا حدی روشن شد احسنت این روایت…
وصلى الله على محمد وآله الطاهرين .
دیدگاهتان را بنویسید