حج عربی (جلسه160) دوشنبه 1400/01/23
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
بسم الله الرحمن الرحيم
والحمدلله رب العالمين وصلى الله على سيدنا رسول الله وآله الطبين الطاهرين المعصومين واللعنة الدائمة على أعدائهم أجمعين اللهم وفقنا وجميع المشتغلين وارحمنا برحمتك يا أرحم الراحمين
كان الكلام بالنسبة إلى الروايات الواردة في باب الإستطاعة وإن شاء الله تعالى بعد بيان السند والمصدر والجهات الخاصة بالجهتين نتعرض إن شاء الله في ما بعد بالنسبة إلى مضمون هذه الروايات وهل بالفعل بينها تعارض إختلاف أم لا ، أمس تعرضنا لرواية الحلبي وقلنا رواية الحلبي موجودة في الكافي والتهذيب والإستبصار تهذيبين بتعبير بعضهم وهذه الرواية من الروايات التي بإصطلاح صحيحة في المقام وهذا يقول ولم يستحيي ولو يحج على حمار أجدء أبتر بل وفيه وإن كان يطيق مشي ، أن يمشي بعضاً ويركب بعضاً فليحج ، مع أنّه المشهور لا بد من الزاد والراحلة يطيق مشياً … ومن الغريب كما سيأتي إن شاء الله تعالى بدايتاً الآن نتكلم أنّ الشيخ الكليني رحمه الله أورد كلتى الطائفتين وأنا أتصور لعل الشيخ الكليني رحمه الله ما كان يفهم التعارض والإختلاف البين ظاهراً هكذا يعني أورد الرواية الدالة على إعتبار الزاد والراحلة وأورد هذه الرواية إنما أؤكد على أنّه أورد الروايتين لأنّ في ما نحن فيه جملة من الروايات بهذا المضمون يطيق أن يمشي الشيخ الكليني فعلاً نذكر بأنّه أورد هذا المتن من كتاب الحلبي هذا … الأمر الثاني قلنا أنّه موجود في نسخة من كتاب محمد بن مسلم هذه النسخة رواها الشيخ الطوسي في التهذيب والإستبصار هو نفس الشيء قال فإن عرض عليه الحج فاستحيى قال هو ممن يستطيع الحج ولم يستحي طبعاً ولو على حمار أجدء أبتر قال غريب أنّه قال أنّه ممن يستطيع الحج ثم قال قال مرة ثانية فإن كان يستطيع أن يمشي بعضاً ويركب بعضاً فليفعل إن شاء الله تعالى في مقام الجمع بين هذه الروايات نذكر هذا الشيء بإذن الله تعالى في هذه العبارة إن استطاع أن يمشي بعضاً ويركب بعضاً في الذيل ، الذيل الموجود في بعضها مثل رواية الحلبي فليحج في هذه الرواية رواية محمد بن مسلم فليفعل ، مو فليحج ، فليفعل ، طبعاً تلك رواية الحلبي وهذه رواية محمد بن مسلم معلوم لكن غرضي الذيل في بعضها فليحج وفي بعضها فليفعل ، هذا بالنسبة إلى رواية محمد بن مسلم شرحنا حال هذه الرواية وهو أنّ الشيخ رضوان الله تعالى عليه إنفرد بنقل هذه الرواية من كتاب الحج لموسى بن القاسم فالرواية بإعتبار المصدر أمره واضح وموسى بن قاسم رواه عن صفوان وصفوان هم له كتاب في الحج وهو رواه عن علاء بن رزين أصولاً الشواهد الكثيرة تشير إلى أنّ صفوان ممن روى كتاب علاء بن رزين عن محمد بن مسلم وعلاء بن رزين كما شرحنا كراراً ومراراً تلميذ محمد بن مسلم وتفقه على يده فمن جملة الطرق المعروفة إلى روايات محمد بن مسلم هو العلاء علاء بن رزين ونحن بإعتبار شرحنا بعض الجهات في التحليل الفهرستي في المنهج الفهرستي من جملة الأمور التي نحن تقريباً إبتداءناها لم يكن قبلي قلنا بناءاً على هذا المسلك نقسم عادتاً المصدر إلى ثلاثة أقسام المصدر الأولي المصدر الثانوي أو المصدر المتوسط والمصدر المتأخر ، هذا الإصطلاح من عندنا لم يذكر قبلي الأول والمتوسط والمتأخر ، وبالمقارنة بين هذه المصادر قد نصل إلى نتائج خاصة ومرادنا أولاً بالمصدر المتأخر المصدر الذي الآن أمامنا موجود مثلاً كتاب التهذيب والإستبصار والفقيه والكافي من المصادر المتأخرة حسب هذا الإصطلاح مراد بالمصدر المتأخر الذي الآن موجود أمامنا كتاب والمراد بالمصدر المتوسط هو الذي عادتاً أخذ هؤلاء الرواية من ذلك الكتاب مثلاً هنا المصدر المتوسط كتاب الحج لموسى بن القاسم واضح المصدر المتـأخر هم منحصر في التهذيب والإستبصار يعني معنى ذلك الكليني لم يرد هذه الرواية ولا الصدوق لا الصدوق أورد هذه الرواية ولا الكليني ، المصدر المتوسط كتاب الحج لموسى بن القاسم وقلنا شرحنا بما أنّه سابقاً شرحنا فقط إشارة عابرة أنّ موسى بن القاسم له عدة كتب في الفقه لكن الآن لم تصل إلينا الكتاب الذي وصل إلينا من موسى بن القاسم كتاب الحج ومنفرداً الشيخ الطوسي يعني كتاب موسى بن القاسم في الحج منفرداً عند الشيخ الطوسي نعم رواياته قد تذكر عند الكليني لكن من طريق آخر ، أما من كتاب موسى بن القاسم منحصراً من طريق الكليني وأما المصدر الأول على أقوى الإحتمالات كتاب العلاء طبعاً إحتمالاً صفوان هم أورده في كتابه لكن على أي حال حسب الشواهد الكثيرة المصدر الأول كتاب العلاء المصدر المتوسط كتاب موسى بن القاسم المصدر المتأخر كتاب التهذيب والإستبصار فلما نذكر هذه الطبقات مثلاً معنى ذلك أنّ هذا الحديث في القرن الرابع لم يذكر قرن الرابع يعني إبتدائه الكليني وإنتهائه الصدوق ، يعني هذا الحديث في القرن الرابع لم يذكر وإنما ذكر في القرن الثالث في كتاب الحج لموسى بن القاسم ، ثم في القن الخامس في المصدر المتأخر وهو التهذيب والإستبصار هذا الترتيب يلقي ضوءاً على المسألة أنّ الإنسان إذا أراد أن يختار قبول الرواية وعدم القبول يكون واضح أوضح فهناك يكون دراسة حول المصدر الأول كتاب العلاء بن رزين مسلم يعني مما لا إشكال فيه وهذا الكتاب له نسخ متعددة لعلنا نشرح في ما بعد بعض نسخ الكتاب الآن لا مجال له من جملة النسخ ما يرويه الصفوان ، وعدة أشخاص يروون كتاب علاء بن رزين فهنا إنصافاً من الناحية التاريخية المطلب واضح لكن يبقى الإشكال في هذه النكتة في القرن الرابع لم يذكر هذا الحديث بالمصادر المتأخرة وأحتمل كان عندهم نكتة بما أنّه فاتهم أن يذكروا الحديث لأنّ الشيخ الصدوق رحمه الله في كتاب الفقيه لم يذكر هذه الرواية لكن في التوحيد أورد الرواية ، الشيخ الصدوق في التوحيد أورد الرواية ، وبما أنّ كتاب التوحيد من مصنفاته وكتاب الفقيه من الأصول عنده يعني حجة بينه وبين الله ظاهراً الرواية كانت موجودة في قم لكن لم يذكروها هسة لماذا لا ندري نحن الآن بصعوبة نحاول أن نعلل ما وجدناه وأما ما ليس موجود فليس لنا تعليل له بالنسبة إلى عدم الآن ما عندنا تعليل غايته بالنسبة للوجود الآن الموجود كتاب الحج لموسى بن القاسم لكن لماذا الشيخ الصدوق وقبله الشيخ الكليني لم يذكرا الحديث أمره الآن غير واضح عندنا نعم في كتاب التوحيد رواه عن قال حدثنا أبي فكتاب التوحيد مصدر متأخر ومحمد بن موسى بن المتوكل طبعاً كلاهما طريق قالا حدثنا سعد بن عبدالله وعبدالله بن جعفر الحميري عادتاً إذا صار أكثر من واحد طريق ، جميعاً عن الأشعري أحمد الأشعري ، إحتمالاً المصدر المتأخر هو الأحمد الأشعري ، متوسط ، وإحتمالاً هو الحسن بن محبوب هذا الإحتمال أقوى لأنّ الشواهد الكثيرة تشير إلى أنّ كتاب إبن المحبوب وصلت إلى قم من طريق أحمد وسبق أن شرحنا عند ما تلك شرحناها إجمالاً ذكرنا مو شرحنا أنّ المصادر التي وصلت من كوفة إلى قم بعدة الطرق من أصحها وأوضحها وأهمهما طريق أحمد الأشعري أنا ذكرت مراراً في ذهني إلى الآن ما كتبنا إن شاء الله نوفق لكتابته بإذن الله تعالى حدود عشرين طريق تقريباً لمصادر القميين لهم مصدر يعني طريق إلى كوفة تراث العراق من أصح هذه الطريق ومن أوضحها هو الأحمد الأشعري كما ذكرنا من أضعف هذه الطرق على الإطلاق هو طريق محمد بن علي الصيرفي أبوسمينة ، ذاك من أضعف الطرق وهذا من أصح الطرق فالشواهد تشير إلى أنّه المصدر المتوسط إما أحمد الأشعري وإما إبن محبوب وإما كتاب علاء ليس هناك مصدر متوسط إحتمال موجود هذا الشيء أن لا يكون هناك مصدر متوسط يعني بعبارة أخرى الصدوق روى هذه الرواية من كتاب علاء مستقيماً لكن بهذه النسخة نسخة أحمد الأشعري وإبن محبوب لكن بما أنّه بعيد ليس من البعيد أن يكون مصدر المتوسط أحدهما إما كتاب أحمد وإما كتاب حسن بن محبوب وكل واحد منهما كتاب جميل ، صحيح لكن يبقى الكلام في أنّ الكليني لماذا لم يذكر ، يعني هذا شاهد قوي على أنّ هذه النسخة كانت موجودة في قم هسة تلك النسخة بإعتبار في كوفة نسخة موسى بن قاسم فهذه الرواية من كتاب علاء كانت موجودة في قم قطعاً لأنّ تراث حسن بن محبوب في قم موجود وأحمد الأشعري هم من كبار القميين ، على كل حال الصدوق بما أنّه في التوحيد نقل هذه الرواية فحينئذ المصدر الأول الأساس هو كتاب العلاء والمصدر المتوسط الآن ما بين الكتابين والمصدر المتأخر كتاب التوحيد للصدوق ، طبعاً بهذا العرض تبين إذا أردنا أن نقيم الحديث يكون سهلاً لأنّ الصدوق لم يذكره في الفقيه وإنما ذكره في التوحيد لكن طريقه صحيح ، سواء كان هناك مصدر متوسط أم لا على أي الطريق صحيح رجالياً لا إشكال فيه فهرستياً هم لا إشكال فيه لأنّه إما من كتاب أحمد وهو كتاب مشهور في قم وإما من كتاب حسن بن محبوب وهو الأضعف أن يكون من كتاب حسن بن محبوب وهو الذي روى كتاب علاء ، فإذا كان من كتاب حسن بن محبوب يعني مصدر متوسط كتاب حسن بن محبوب جيد جداً ، وإذا فرضنا مستقيماً من كتاب علاء أيضاً جيد ليس فيه شبهة فالحديث سواء على المستوى الرجالي والفهرستي صحيح بل يمكن أن يقال إنّه صحيح أعلائي بإصطلاحهم ذكرنا كراراً مراراً صحيح أعلائي إصطلاح متأخر عندنا عند السنة هم ما موجود صحيح أعلائي عند علمائنا المتأخرين الرواية التي رواته مو فقط ثقاة أجلاء الطائفة مضافاً إلى كونهم ثقاة هم أجلاء أيضاً في نفس الوقت أجلاء الصدوق ووالده من الأجلاء إبن المتوكل لا سعد كذلك والحميري أحمد الأشعري وحسن وعلاء ومحمد بن مسلم كلهم بلا إستثناء من الأجلاء فالحديث صحيح أعلائي لكن يبقى الكلام في أنّ الشيخ الكليني لم يذكرها وفي أنّ الشيخ الصدوق هم لم يعتمد عليها أضف إلى ذلك في هذه النسخة في المصدر المتوسط أو في المصدر الأساس الذيل غير موجود هذا غريب جداً ، لأنّه قال فإن عرض عليه الحج فاستحيى قال هو ممن يستطيع فبناءاً على هذا مراد بفستحيى يعني إستحيى أن يأخذ الهدية صار ؟ يعني فد واحد قال وذكرنا سابقاً أنّ في التاريخ موجود أنّ علي بن يقطين رحمه الله كان يبعث إلى الكوفة أموال حتى يحجوا عنه وكان المال ما بين خمس مائة درهم إلى عشرة آلاف درهم للأجلاء أمثال عبدالرحمن بن حجاج يدفع مثلاً عشرة آلاف وأفراد عاديين … أظنه في الرواية قال أدركته في الموقف خمس مائة شخص أظن هكذا كلهم لبيك عن علي بن يقطين مال كثير جداً كان … فلذا كلام أظنه هنا وهو هم فاستحيى قال هو ممن يستطيع الحج ، إستحيى صار واضح ؟ إستحيى من قبول الهدية لكن جاء في ذيل الحديث ولم يستحيي ولو على حمار أجدء هذا الحياء من جهة الراحلة غير الحياء في الأول ، النكتة صار واضح ؟ إذا كان الحديث إلى هذا المقدار فهو ممن يستطيع الحج ، هذا معناه أنّ الإستحياء كان الحياء كان من قبول الهدية مو من ركوب الحيوان ، لكن في ذيل الحديث الحياء من ركوب الحيوان مع أنّ المشهور بين الأصحاب أنّ المراد بالزاد والراحلة ما يكون مناسب مع شأنه ، فحينئذ إذا مناسب مع شأنه خوب على حمار أجدء مثلاً ، مثلاً فد واحد يقول يذهب إلى الحج مع سيارة جداً مثلاً خربانة مثلاً خوب صعب عليه أن يذهب إلى الحج و يحتمل السيارة في الطريق كذا حمار أجدء بإصطلاح مقطوع الأذن والأنف وكذا وأبتر مقطوع الذنب خوب طبعاً هذا معين هذا يذكر مثال لغاية الإهانة ولذا تحير الأصحاب في ما بعد أما إذا صح هذا الإحتمال الذي ذكرناه إحتمال أنّ الكليني لم يورد لأنّ هذا الذيل موجود هذا الإحتمال بعيد جداً لأنّ هذا الذيل في رواية الحلبي هم موجود وهو أورده الكليني هذا الذيل في رواية الحلبي هم موجود ، أورده الكليني ولذا نحن في تصورنا لأنّه إلى الآن لم يذكر أحد نحن في تصورنا هذا الذيل أضيف إلى الرواية الحديث مدرج ، ورواية الحلبي هم في تصورنا مأخوذة من هذا على أي في نسخة من كتاب علاء موجود هذا الذيل ونسخة صحيحة أيضاً نعم إنفرد الشيخ بنقلها وفي نسخة إنفرد الصدوق بنقلها الذيل غير موجود ،
- یعنی قال دوم قال فان …
- نه نه اصلا ولم یستحی از اینجا ولم یستحی ولو علی حمار اجدء تا اینجاست در نسخه صدوق تا اینجاست قال هو ممن یتسطیع خیلی این راههایی که ما از فهرست … اینها را انسان دقت بکند خیلی نکته های جدیدی پیدا میکند
طبعاً الشيخ الكليني رحمه الله في نظره لم يكن تعارض بين هذا وإعتبار الزاد والراحلة لكن إنصافاً تعارض موجود ، إختلاف يعني ، ثم قال فإن كان يستطيع أن يمشي بعضاً ويركب بعضاً فليفعل ، حينئذ تركيب كلمة قال قال مرتين هم عجيب بما أنّ علاء بن رزين تفقه على يد محمد بن مسلم يحتمل أن يكون هذا فتوى لمحمد بن مسلم قال يعني قال محمد بن مسلم مو الإمام الصادق ، فتبين بإذن الله الآن المشكلة هنا ليس في كلام الإمام الصادق مشكلة في كتاب العلاء أصلاً قبل الإمام هل هذا الذيل في كتاب علاء كان موجود كما في نسخة الشيخ عن موسى بن القاسم أم هذا الذيل لم يكن في نسخة بإصطلاح علاء موجود كما في طريق الصدوق في التوحيد ، این آن کارهای ظریف حدیث شناسی است که خیلی کار دارد فتبين بإذن الله تعالى أنّه هذا المطلب إشتهر بأنّ هذا الذيل موجود إبتداءاً في كتاب الكافي ، وعند الصدوق في كتاب التوحيد تدريجاً نتعرض لذلك إن شاء الله تعالى هذا بالنسبة إلى رواية محمد بن مسلم فتبين بإذن الله تعالى إبتداءاً تعرضنا لرواية الحلبي هذا الذيل موجود ولو على حمار أجدء وهذا الذيل الآخر فإن كان يطيق أن يمشي بعضاً هذا هم أيضاً موجود وفي رواية محمد بن مسلم هم على نسخة موجود وإحتمالاً الحلبي بما أنّه أمس شرحنا صنف هذا الكتاب أورد هذه الرواية من كتاب علاء بن رزين جعله في كتابه میخواهید این عبیدالله علی حلبی را اگر دارید از کتاب معجم آقای خوئی بیاورید چون ظاهرا نجاشی میگوید وعرضه علی الصادق وقرائه علیه اما من در ذهنم این است که یکی دیگر حالا شاید شیخ یا دیگری قیل انه عرضه … قیل درش دارد من میخواستم مراجعه کنم یادم رفت صبح هم یادم رفت و الا وقت بود داشتم … اصلا کلا یادم رفت باید یکی از این کتابها را بببینم من شاید در ذهنم قیل است
- بخوانم از روی معجم
- اها معجم برای مرحوم نجاشی را اول بخوانید
- قال النجاشي عبيدالله
- نه آن بعد بیایید آخرش وصنف الكتاب المنسوب إليه ان عبارت
- وصنف الكتاب المنسوب إليه وعرضه على …
- ها عرضه این ظاهرا بله
- قال عند … لهؤلاء مثل ذلك
- خوب این شرحش را دادیم اینجا عرضه علی الصادق وبعنوان قیل حالا شیخ ببینید عبارت شیخ را
- وقال الشيخ له كتاب مصنف معول عليه وقيل إنّه
- میگویم من در ذهنم بود حافظه من یک کمی خراب شده اما فکر نمیکردم گفت سرکه هر قدر بد باشد از آب ترش تر است حالا فکر نمیکردم اشتباه کردم در ذهنم بود که غیر از نجاشی گفته بود عرضه قیل هم هست
- بله برای شیخ است وقال الشیخ
- پس دیشب یک چیزی در ذهنم بود برای اینکه چون گاهی که شک میکنم زیاد نگاه میکنم من جدید گاهی اوقات چند بار مراجعه میکنم به یک مطلب بر اثر شک دیشب یادم بود امروز صبح هم یادم بود حالا عجیبش اینکه صبح هم یادم رفت حالا خواندم کتاب را اما یادم رفت که این را به کتاب شیخ مراجعه کنم پس این قیل برای مرحوم شیخ است ، وقیل انه عرضه عرض کردم یک شبهه ای هست در این عرض بر امام حالا چطور شیخ اشکال دارد نمیدانم منشاء اشکالش حالا طریق شیخ هم بخوانید شاید در طریقش ایشان … نجاشی که عبارت عجیبی داشت رفت به حمید به زیاد و
- أخبرنا به الشيخ المفيد رحمه الله عن أبي جعفر إبن بابوية عن أبيه
- أبي جعفر إبن بابوية مراد صدوق پسر است صدوق معروف
- عن أبيه ومحمد بن الحسن جميعاً عن سعد بن عبدالله وعبدالله بن جعفرالحميري عن أحمد وعبدالله إبني محمد بن عيسى الأشعري ،
- أحمد الأشعري وعبدالله أخوه كلاهما ممن رويا تراث كوفة إلى قم عبدالله هم روى بس أحمد من الأجلاء عبدالله لم يذكر بشيء لكن ظاهراً لا بأس القميين إعتمدوا على تراثه من أسرة الأشعريين كم واحد نقلوا هذا التراث منهم علي بن إسماعيل ، علي بن إسماعيل بن عيسى ، إبن عم أحمد بن محمد بن عيسى منهم محمد بن إسماعيل ، محمد بن إسماعيل بن عيسى ، منهم عبدالله بن محمد بن عيسى أخوا أحمد بن … هؤلاء من الأشاعرة نقلوا تراث الكوفة إلى قم وإن شاء الله شرح هذا المطلب وتقييم هذا التراث يحتاج إلى بحث خاص إن شاء الله تعالى.
- عن محمد بن أبي عمير عن حماد بن عثمان عن الحلبي
- عن الحلبي همین نسخه معروف است
- یکی دیگر هم دارد وأخبرنا إبن أبي جيد
- این ابن ابی جید از ابن الولید است ایشان به طریق شیخ مفید به دو واسطه به ابن الولید می آید
والشيخ الطوسي والنجاشي كلاهما إذا رويا بالإجازة عن الشيخ المفيد ، عن الشيخ المفيد عن الصدوق عن إبن الوليد والشيخ المفيد يروي أيضاً عن إبن إبن الوليد عن إبن الوليد يعني بعبارة أخرى هذه شرح الإجازات أنا بعض النوبات أشرح حتى يصير خبرة هذا غير شرح السند يختلف فالشيخ المفيد يروي تراث إبن الوليد من طريقين من طريق الصدوق ومن طريق إبن إبن الوليد ما كان من طريق إبن إبن الوليد ظاهراً كتاب والده فهرست والده ، ما كان من طريق الصدوق إحتمالاً من فهرست إبن الوليد وإحتمالاً من فهرست الصدوق نفسه ، لأنّ الصدوق هم له فهرست صار واضح ؟ فالطريق الأول هو الشيخ المفيد عن الصدوق عن إبن الوليد هذا يحتمل لأنا قلنا نحن دائماً بدقة نلاحظ الإسناد هل هذا من فهرست الصدوق يحتمل أو من فهرست إبن الوليد هم يحتمل أما ما كان فيه هكذا المفيد عن إبن إبن الوليد عن أبيه هذا ظاهراً من فهرست … لأنّه ولده لم يذكر بشيء ، هذا طريق للشيخ الطوسي رحمه الله إلى … والنجاشي أيضاً والنجاشي هذا الطريق ، يعني هذين الطريقين ولكن الطريق المتعارف عندهم بواسطة واحدة عن إبن الوليد وهو إبن أبي جيد ، إبن أبي جيد تلميذ إبن الوليد وكثيراً ما هذا النقل أكثر يعني الأكثر من طريق إبن أبي جيد إنهما في الواقع الشيخ الطوسي والشيخ النجاشي كليهما من طريق إبن أبي جيد عن إبن الوليد فصار فرق بين الطريقين الطريق الأول بواسطتين عن إبن وليد والطريق الثاني بواسطة واحدة وهذا هو الطريق المألوف عندهم لفهرست إبن الوليد الطريق المألوف هو هذا إبن أبي جيد من القميين ومن الأشاعرة في قم ولا نعرف منه شيئاً ومن المحتمل أنّه في شبابه أخذ إجازة من الشيخ الطوسي من المحتمل قوياً لأنّ هذا الرجل من بعد وفاة إبن الوليد بخمسة أو ستين سنة جاء إلى بغداد لأنّ إبن الوليد توفي سنة ثلاث مائة وثلاثة وأربعين سیصد و چهل و سه وشيخ الطوسي جاء إلى بغداد أربع مائة وثمانين نجاشي خوب كان في بغداد فإذا أردنا نحسب أقل شيء يعني إذا فرضنا الإجازة كان في آخر حياة إبن الوليد ثلاث مائة وثلاثة وأربعين وورود الشيخ إلى بغداد أربع مائة وثمانية يصير خمسة وستين سنة ولذا عادتاً هذه الفترة من طريقين عادتاً من طريق المفيد عن الصدوق عن إبن الوليد عادتاً هكذا ، خمسة وستين سنة عادتاً طبقتين ، ولكن يبدوا أنّ هذا الرجل يعني ما كان من المحترمین فی قم من الأشاعرة أو مثلاً في صغره أخذ إجازة من إبن الوليد أو كان معمراً مثلاً فوق الثمانين خمسة وثمانين لعله تسعين سنة لا ندري على أي المشكلة إنا لا نعرف شيئاً من حياة إبن أبي جيد وفقط نعرف أنّه وعرفنا إجمالاً ناصر جده هو أبوجيد ، جيد يعني العنق مثلاً لعله كان مثلاً عنقه طويل أو شيء خاص خصلة خاصة يسمى أبوجيد لا ندري في قم لماذا سمي بأبي جيد ، فهو جده ناصر إسمه أبي جيد وهو إبن أبي جيد يعني نسبة إلى جده من أسرته على أي تبين بإذن الله تعالى يعني كان الكلام إلى هذا الحد تبين لنا حديثان حديث محمد بن مسلم شرحه رجالياً وتاريخياً وفهرستياً وحديث الحلبي إحتمال إرجاع أحدهما إلى الآخر وارد بالنسبة إلى حديث الحلبي ما عندنا الآن نسختين نسخة واحدة لكن بالنسبة إلى رواية محمد بن مسلم نسختين ، ثم من جملة الروايات الواردة في هذا المجال ما رواه ما روي عن أبي بصير رواية أبي بصير أمس أشرنا إليه اليوم نذكرها إن شاء الهل بتفصيل في هذا الكتاب برقم سبعة عشر في الباب السادس من أبواب وجوب الحج وبرقم عشرين وبرقم واحد وعشرين وبرقم إثنين وعشرين المصادر الموجوة لهذا الحديث هكذا وأما بالنسبة إلى التقديم والتأخير طبعاً بالنسبة إلى الجهة تاريخية بالنسبة إلى الجهة التاريخية أقدمها في هذا المجال كتاب المحاسن أقدم النسخ ثم تفسير العياشي ، ثم شيخ الصدوق رحمه الله ، من بعد الشيخ الصدوق بعد لا نجد هذه الرواية ، يعني بعبارة أخرى لا في كتاب الكافي موجود ولا في كتاب التهذيب رواية أبي بصير الآن اللهم إلا أن يكون في باب الإشارات يعني تقدم ويأتي وإلا الآن لا نجد حديث أبي بصير ، عفواً موجود في … رواية أبي بصير إشتباه صار برقم ثمانية وعشرين هم موجود في هذا الباب موجود في التهذيب والإستبصار والفقيه وتفسير العياشي ، فالآن أقدم شيء في هذا المجال عندنا كتاب ، نبداء بحسب التقدم كتاب البرقي ، كتاب البرقي صفحة ، يعني حديث واحد وعشرين صفحة ثلاث مائة وأربعة وأربعين سیصد و چهل و چهار ، المحاسن البرقي مراده بالبرقي والده يعني البرقي يروي عن والده عن علي بن الحكم عن هشام بن سالم عن أبي بصير قال قلت لأبي عبدالله عليه السلام حسب تصورنانفس كتاب المحاسن يعبتر مصدر متوسط لأنّ الكليني يروي عنه بواسطة واحدة كليني مصدر متأخر هو مصدر متوسط ، وأما المصدر الأساس يعني المصدر الأول الآن هذه الرواية رجالياً لا بأس به نعم هناك كلام في البرقي نفس البرقي الأب يقال كان ضعيفاً في الحديث وشرحنا مراد بضعيف الحديثيعني لا يلتزم بقواعد التحديث مثلاً إذا كان بنحو الوجادة يقول عن الحكم علي بن الحكم لا يقول مثلاً وجدت في كتابه لا أنّه ليس بثقة لا يراعي قواعد التحديث بدقة ، هذا إحتمالاً والبرقي الأب من جملة من روى تراث أهل العراق إلى قم ولا إشكال أنّ علي بن الحكم صاحب التراث فهل هو المصدر الأساس الآن لا نستطيع الآن رجالياً نستطيع أن نتكلم حول الرواية البرقي علي بن الحكم هشام بن سالم أبوبصير رجالياً نستطيع أن نتكلم أما بالنسبة إلى الجانب الفهرستي والمنهج الفهرستي الآن غير واضحي لدينا لأنّ مثلاً علي بن الحكم صاحب كتاب هشام أظن نسب إليه ، الآن ليس في بالي كتابه في أي باب لكن على ما ببالي كتاب هشام بن سالم وأيضاً أظن هشام بن سالم مو هشام بن الحكم أصلاً كتابه أصل بلي الآن تذكرت أصلاً شرحنا حال هذا الكتاب في بعض المجالات راح من بالي ذهب عن ذهني الآن رجع إلى ذاكرتي ويطول شرحه على أي عن أبي بصير علمياً يعني رجالياً الحديث معتبر على كلام في نفس البرقي الأب وأما فهرستياً فيه عدم الوضوح ليس عندنا حتى ترجيحاً هم لا نستطيع لأنا سبق أن شرحنا أنّه لما ندرس الحديث أفرضوا رجالياً جملة من الأسانيد واضحة رجالياً جملة من الأسانيد نتكلم حولها ترجيحاً يعني ستين بالمائة سبعين بالمائة ثمانين بالمائة وجملة من الأسانيد هم مبهمة مجملة هذا رجالياً فهرستياً هم كذلك ، يعني نقول هذا أمره واضح من هذا الكتاب ولكن هذه درجة أولى وبعضها ترجيحاً وبعضها بإصطلاح إبهاماً هنا إحتمالان واردان أن يكون كتاب علي بن الحكم وأن يكون كتاب هشام الآن ترجيح صعب على أي المهم أنّ البرقي نقل تراث العراقيين يعني علي بن الحكم الأنباري كوفيين بغداديين إلى قم هذا البرقي مسلماً صنع هذا الشيء لكن أي تراث هذا الآن غير واضح لدينا ، لكن يدور بين الأمرين بينهم المتن الموجود في كتاب البرقي هكذا قال قلت لأبي عبدالله رجل كان له مال فذهب هذا المتن يختلف عن المتون السابقة ما أدري صار واضح ؟ له مال فذهب ، محاسن برقي صفحة دویست و نوده و نه ، إلى الآن في روايتين رواية محمد بن مسلم والحلبي هذا القيد ما كان موجود ، يعني بناءاً على هذا إحتمالاً مورد هذا السؤال كان في من استقر عليه الحج وبنائهم من استقر عليه الحج فليحج ولو متسكعاً ولو مشياً
- نفهمیدم از کجایش استفاده کردید ؟
- له مال فذهب
- ثم هو …
- اها این دقیتهایی که ما در متون میکنیم آثار عجیبه ای دارد ،
صارت النکتة واضحة ؟ هل في الواقع رواية أبي بصير كانت في من إستقر عليه الحج مو حجة الإسلام إبتداءاً ، المصدر المتوسط الذي الآن وصل إلينا إنصافاً متنه هكذا از خود محاسن بیاورید چون ایشان باز وذكر نحوه دارد
- من الان از خود محاسن …
- دویست و نود و نه
- قلت لأبي عبدالله عليه السلام رجل كان له مال فذهب ثم عرض عليه الحج فاستحيى قال من عرض عليه الحج فاستحيى ولو على حمار أجدء مقطوع الذَنب
- ذَنَب ذَنَب يعني دم
- مقطوع الذنب فهو ممن يستطيع الحج
- فهو مستطيع للحج فأبى أبى هم في هذه النسخة في الفقيه موجود فهو مستطيع للحج هو مستطيع يعني يستقر عليه الحج خوب بعيد جداً
على أي كيف ما كان إن شاء الله تبين أنّ النسخة التي الآن عندنا هو الأصل يعني أول نسخة وصلت إلينا من هذه الرواية رواية أبي بصير من كان له مال فذهب ، هذه هي النسخة الأولى من كتاب أبي بصير للبرقي النسخة الثانية ما رواه العياشي العياشي عادتاً عندنا مصدر متأخر مثل الكلين هو إحتمالاً قبل الكليني بطبقة أو نصف طبقة العياشي عندنا لكن العياشي الآن لم يذكر مصدره وأصولاً لا ندري أستبعد أن يكون لايذكر المصدر المتوسط ولا الأول الآن لا نعرف هذا رقم هنا سبعة عشر عن أبي … بلي الرقم سبعة عشر قال قلت له لكن هنا موجود أبي بصير أبي جعفر هنا في المحاسن كان لأبي عبدالله أبي بصير أو أبي جعفر على ما ببالي هو ليث ليث إبن البختري قال قلت له رجل عرض عليه ال… على ما ببالي الآن فاستحيى أن يقبله شوفوا فاستحيى أن يقبله ، هذا أيد المعنى الذي ذكرنا هناك أنّ الإستحياء من قبول الهدية مو الإستحياء من ركوب الحمار ، أهو ممن يستطيع الحج قال نعم مره فلا يستحي ولو على حمار أبتر وإن كان يستطيع أن يمشي بعضاً ويركب بعضها فليفعل قلنا في هذا المتن في ذيل بعضه فليفعل بعضه فليحج هنا في هذه الرواية في كتاب تفسير العياشي فليفعل مو فليحج ، وهذا الذيل يستطيع أن يمشي بعضاً أو يركب بعضاً موجود هذا المصدر الثاني المصدر الثالث في ما نحن في جملة من كتب الصدوق في الفقيه موجود في التوحيد موجود وفي نسخة من التوحيد أيضاً موجود يعني بعبارة أخرى في جملة من كتب الصدوق موجود وأيضاً موجود في تفسير العياشي لكن بمتن يختلف عن هذا نقراء تفسير العياشي أيضاً في ذيل الحديث ثمانية وعشرين ، عن أبي بصير قال قلت لأبي عبدالله عليه السلام آقا این را از خود چیز بیاورید از خود عیاشی جلد یک صفحه صد و نود و سه چون باز اینجا ارجاع نحوه نوشته میخواهیم متن حدیث به دقت خوانده بشود نه این صفحه صد و نود و سه عن ابی بصیر عن أبي عبدالله قال قلت لأبي عبدالله ، قول الله عزوجل ولله على الناس حج البيت این دیگر رجل له مال درش نیست
- یک قسمتش را بفرمایید تا بزنم سرچ کنم
- ها متنش را بزنید
- يخدم القوم
- يخدم القوم ؟
- من خیال کردم ذکر صفحات دارد با صفحه ، با ذکر صفحه ندارد ؟ آن کان له مال فذهب نسخه محاسن بود در عیاشی نبود ،
- از توی تفسیر عیاشی پیدا نکردم تفسیر نور الثقلین
- شاید آن از عیاشی نقل کرده است ، این جا که اینطوری نقل کرده است ، خوب میخواهید آیه حج را بیاورید ولله علی الناس حج البیت چون در ذیل آن است ، تفسیر عیاشی در ذیل آیه است ، من یخدم القوم گفتم چون لفظ کمی است تا پیدا بشود شاید این لفظ یخدم القوم را ندارد درش ، چون اینجا هم نوشته وذکره نحوه
- اینجا این مصادری که ذکر کرده همه از چیز فقیه است من لا یحضره الفقیه است این تفاسیر نور الثقلین و اینها از آن آورده است
- نه اینجا نوشته عیاشی نوشته عیاشی عن ابی بصیر
- من پیدا نکردم
- این لله علی الناس حج البیت از تفسیر عیاشی بیاورید حج البیت ، یا استطاع الیه ،
- پیدایش کردم
- بله
- عن أبي بصير عن أبي عبدالله قال قلت لأبي عبدالله قول الله من إستطاع إليه سبيلاً قال تخرج إذا لم يكن عندك تمشي قال قلت لا يقدر على ذلك قال يمشي ویرکب أحياناً قلت لا يقدر على ذلك قال يخدم قوماً ويخرج معهم
- با این نسخه اینجا فرق دارد
على أي هذه رواية العياشي ويركب بعضاً وكذا قال يخدم القوم ويخرج معهم ورواية أبي بصير عفواً بنسخة العياشي وإنصافاً نسخة غريبة رواية غريبة يعني ليس عليه الفتوى وأنّ الإنسان يجب عليه أن يتحمل الحج مهما بلغ الآن فهمه لا يخلوا عن مشكلة ثم نتعرض لبقية رواية العياشي ، أبي بصير قلنا في جملة من النسخ في الفقيه موجود منها في كتاب الفقيه روى هشام بن سالم ، روى هشام بن سالم عن أبي بصير قال سمعت أباعبدالله عليه السلام يقول من عرض عليه الحج ولو على حمار أبتر على حمار أجدء مقطوع الذنب فهو مستطيع للحج لكن فأبى لماذا ذكر ما يحتاج أبى بله آقا ببخشید وسط درس هستم معذرت میخواهم ، از صرافی چه کسی آقا ، ها چشم باشد خواهش میکنم، عرفتوا النکتة فأبى غريب يعني هذا لفظ فأبى لا يوجد في بقية الروايات ، من عرض عليه الحج مثلاً في تفسير … بله ، قال نعم مره فلا يستحيي كذلك فأبى ليس فيه في هذه الرواية هم فأبى موجود فهل كانت الرواية أساساً في الإستقرار في إستقرار الحج ؟ لكن له مال فذهب أو فأبى بالنسبة إلى هذه الرواية المصدر الذي الآن موجود عندنا المتأخر هو كتاب الفقيه فقيه رواه عن هشام بن سالم هو في المشيخة ذكر طرقه إن صح التعبير إلى هشام بن سالم عدة طرق له إلى هشام بن سالم ولكن في توحيد الصدوق روى هذه الرواية من غير تلك الطرق ، يعني فيها كتاب التوحيد رواه عن أبيه الصدوق الأب الثقة الجليل ومحمد بن الحسن إبن الوليد قالا حدثنا سعد بن عبدالله عن أحمد الأشعري عن محمد بن خالد البرقي يعني في طرقه في المشيخة إلى هشام أصلاً لا يوجد طريق إسم البرقي فيه ، هذا محمد بن خالد البرقي يصير مع طريق المحاسن ، لكن ليس عن أحمد البرقي عن أحمد الأشعري ، وطبعاً أحمد الأشعري هو قمي محمد بن خالد هم جاء إلى قم يعني من أهل بلده عن محمد بن أبي عمير عن هشام بن سالم فيبدوا أنّ البرقي الأب له طريقان إلى هشام بن سالم علي بن الحكم نقله إبنه وإبن أبي عمير نقله الصدوق في التوحيد وقلنا علي بن الحكم إحتمالاً المصدر المتوسط وإبن أبي عمير هم عادتاً مصدر متوسط عن محمد بن أبي عمير عن هشام بن سالم عن أبي بصير ، لكن كل ذلك الآن إنفراد يعني هذا الطريق منفرداً عن إبن أبي عمير ، لا يوجد له نظير ذاك الطريق هم منفرداً عن بإصطلاح عن علي بن الحكم لا يوجد له طريق ثم ثالثاً في كتاب البحار نقلاً عن نسخة من كتاب التوحيد الآن غير موجود عندنا أبي وإبن الوليد عن سعد عن إبن عيسى عن علي بن حديد وإبن أبي نجران عن محمد بن حمران عن أبي بصير عن أبي جعفر عليه السلام ، قال قلت له رجل عرض عليه الحج فاستحيى أهو ممن يستطيع الحج قال نعم الغريب أنّ هذه في نسخة من كتاب التوحيد ، وهذا السند أيضاً صحيح السند ليس فيه إشكال طبعاً علي بن حديد على ما معروف فيه إشكال لكن إبن أبي نجران لا إشكال فيه عن محمد بن حمران إحتمال أن يكون من كتاب إبن أبي نجران هم وارد يعني المصدر المتوسط ، محمد بن حمران قلنا هو إبن أعين حمران بن أعين وهنا بحث معروف في الرجال تعرضنا له لعله أكثر من مرة بأنّ الأصحاب قالوا محمد بن حمران النهدي ثقة وثقه النجاشي ومحمد بن حمران بن أعين إبن أخي زرارة فيه كلام نحن سبق أن شرحنا بأنّه في تصورنا محمد بن حمران واحج ليس متعدداً وهو إبن أعين لكنه ذهب إلى مدينة أخرى هسة نسيت إسمه ذهب إلى مكان آخر غير الكوفة وانتسب إلى نهد لم يكن نهدياً واقعاً شيباني على أي حال الغريب في هذا المتن على حمار أجدء أبتر لا يوجد يمشي بعضاً يركب بعضاً لا يوجد ، لكن وهذا إنصافاً ليس فيه مشكلة هذا المتن ليس فيه مشكلة ، مثلاً في كتاب المقنعة موجود رقم أربعة وعشرين قال الصادق عليه السلام من عرضت عليه نفقة الحج فاستحيى فهو ممن ترك الحج مستطيعاً إليه السبيل إستحياء من العرض من قبول الهدية فالمشكلة في رواية أبي بصير أولاً في نسخة في من إستقر عليه الحج ثانياً في نسخة يستحي من قبول الهدية لا يستحي من الراحلة على حمار أجدء أبتر هذه نسخة ثانية عن أبي بصير على أي تبين الآن جملة من نسخ أبي بصير منها ما جاء برقم ثمانية وعشرين هذه الرواية رواها الصدوق رحمه الله بإسناده عن علي بن أبي حمزة عن أبي بصير قال قلت لأبي عبدالله هي قول الله عزوجل ولله على الناس حج البيت من إستطاع إليه سبيلاً هنا نحتاج إلى بعض الأبحاث الفهرستية والرجالية المفصلة حول كلمة علي بن أبي حمزة وأبي بصير بعد الآن لا مجال لها إن شاء الله في مجال آخر میخواهید مشیخه صدوق را بیاورید علی بن ابی حمزه، علی بن ابی حمزه در مشیخه صدوق چون الان حضور ذهن باید فکر بکنم تا یادم بیاید از چه راهی از علی بن حمزه نقل میکند ، احتمالی که الان میدهم از این مصادر متوسط باشد مثل کتاب فرض کن حسین بن سعید یا غیر ایشان الان در ذهنم حضور نمی آید به نظرم مصدر متوسط است ،
- علي بن أبي حمزة ؟
- الثمالي وما كان فيه عن علي بن أبي حمزة ، عنوان مشيخه اين است ، يا مشيخة يا فرق بينشان بگذارید ،
- وما كان فيه عن علي بن أبي حمزة فقد روّيته عن محمد بن علي ماجيلوية رضي الله عنه عن محمد بن يحيى العطار عن محمد بن الحسين أبي الخطاب
- رفت از طریق محمد بن الحسین ابن ابی الخطاب
- عن أحمد بن محمد بن أبي نصر البزنطي عن علي بن أبي حمزة
- عن أحمد بن أبي نصر ؟
- عن أحمد بن محمد بن أبي نصر البزنطي عن علي بن أبي حمزة
- این فقط مشکلش ماجیلیویه است و الا بقیه اش مشکلی ندارد
على أي حال الموجود في هذه الرواية هكذا طبعاً بما أنّ في السند علي بن أبي حمزة والمعروف إستشكلوا فيه قال قلت لأبي عبدالله عليه السلام قول الله عزوجل يا قولُ الله عزوجل يا في قول الله ولله على الناس حج البيت قال يخرج ويمشي إن لم يكن عنده ما يركب ، قال يمشي إن لم يكن عنده في الفقيه هكذا نسخ الرواية بين الفقيه والتهذيب والإستبصار هم فرق قلت لا يقدر على المشي قال يمشي ويركب قلت لا يقدر على ذلك يعني المشي في التهذيب قال يخدم القوم ويخرج معهم هل من المحتمل أنّ الواقفية كان رأيهم هكذا ، هل من المحتمل ؟ يعني أصولاً هذه الروايات يمشي يخدم القوم يمشي ما كان هذا من رأي الواقفية ، في قبال رأي الإمامية يعني من بعد مثلاً سنة مائتين وخمسين سبعين كان هكذا رأي الواقفية يمشي مطلقاً ورأي الإمامية أنّه زاد وراحلة
- به چه قرینه ای؟
- علی بن ابی حمزه
وفي تفسير العياشي أيضاً روى هذه الرواية طبعاً كان
- در روایت چیز هم داشت این را روایت محمد بن مسلم هم همین را داشت
- نه بله خوب همه داشتند دیگر یعنی این احتمال، میخواهم این را بگویم در خود روایت ابی بصیر یک نسخه ای این را نقل کرد این ذیل را نداشت، روایت محمد بن مسلم هم در نسخه ای این ذیل را نداشت در نسخه توحید صدوق این ذیل نبود ،
وهذه الرواية رواها رواية أبي بصير في القرن الخامس يعني الشيخ الكليني لم يرد الرواية لكن الشيخ الطوسي رحمه الله روى هذه الرواية عن أحمد بن محمد والمراد به الأشعري عن حسين بن سعيد أحمد بن محمد صاحب كتاب حسين بن سعيد هم صاحب كتاب لكن إحتمالاً المصدر المتوسط هو كتاب حسين بن سعيد عن القاسم بن محمد الجوهري لم يرد فيه توثيق صريح لكن بشواهد أثبتوا وثاقته عن علي بن أبي حمزة عن أبي بصير فغير الطريق الذي ذكره الشيخ الطوسي رحمه الله في المشيخة يوجد طريق آخر إلى هذا الشخص قال قلت لأبي عبدالله عزوجل فإلى هذا الحد حاولنا أن نحقق جملة من الأسانيد في هذا المجال كتاب الحلبي رواية محمد بن مسلم كتاب علاء بن رزين رواية أبي بصير الذي الآن دقيقاً لا نعرف مصدر الأساس هذه مجموعة روايات الواردة في هذا المجال أنّه يمشي ويركب بعضاً أو ماله لا يمشي ولو على حمار أجدء …
وصلى الله على سيدنا محمد وآله الطاهرين
دیدگاهتان را بنویسید