حج عربی (جلسه156) سه‌شنبه 1400/01/17

أعوذ بالله من الشيطان الرجيم

بسم الله الرحمن الرحيم

والحمدلله رب العالمين وصلى الله على سيدنا رسول الله وآله الطبين الطاهرين المعصومين واللعنة الدائمة على أعدائهم أجمعين اللهم وفقنا وجميع المشتغلين وارحمنا برحمتك يا أرحم الراحمين

كان الكلام بالنسبة إلى إشتراط الإستطاعة على المعروف والمشهور بين الأصحاب في وجوب الحج ولا إشكال أنّ هذا هو المشهور ولذا بنوا على أنّه لو حج متسكعاً من غير إستطاعة يجب عليه حجة الإسلام إذا إستطاع في ما بعد وقال في الجواهر رحمه الله هذا الحكم قطعي يعني مسلماً وقطعاً وبلا أي خلا وبلا أي إشكال إذا حج متسكعاً عليه إعادة الحج إذا إستطاع هكذا أفاد رحمه الله، ولكن إنصافاً قلنا للمناقشة في ذلك في بعض الفروع هم أيضاً ناقشوا وننقل المناقشات هم أيضاً في ذلك لكن في أصل المطلب في المناقشة في أصل المطلب مجال أمس أشرنا إلى بعض المناقشات وسيأتي الكلام فيه ، نتعرض إبتداءاً للروايات ثم لكلمات بإصطلاح علماء الإسلام ولو إجمالاً بنائنا صار على الإجمال ثم لكلمات علمائنا وبالأخير التحقيق إن شاء الله في كتاب جامع الأحاديث الجزء الحادي عشر جعل أبواب بعنوان وجوب الحج أبواب وجوب الحج الباب السادس في الوسائل هم كذلك أكو أبواب وجوب الحج الروايات نقراءها بسرعة منها ما رواها عن الكافي والتهذيب والإستبصار ، الإستبصار يعني الشيخ في الكتابين عن كتاب الكافي مع علي بن إبراهيم عن أبيه عن إبن أبي عمير الظاهر أنّه من كتاب النوادر لإبن أبي عمير كما شرحنا كثيراً عن محمد بن يحيى الخثعمي ثقة إن شاء الله قال سأل حفص الكناسي أباعبدالله كناسة محلة معروفة في الكوفة وشرحنا حالها سابقاً لا مجال الآن … وأنا عنده في هذه الرواية موجود محمد بن يحيى كان موجود في المجلس عن قول الله عزوجل ولله على الناس حج البيت من إستطاع إليه سبيلاً ، ما يعني بذلك بالنسبة إلى حفص الكناسي معلوماتنا الآن قليلة أولاً الرجل ظاهراً لم يكن له كتاب فهو إحتمال قوي أن يكون حفص بن عيسى الكناسي هو بإعتبار ليس له كتاب ولذا معلوماتنا عادتاً عنه قليلة مثلاً النجاشي لم يتعرض له الشيخ في الفهرست لم يتعرض له ، ظاهراً ، وقلنا معرفة الأشخاص في كتب أهل السنة في أحاديثهم في محورين محور الأحاديث ومحور الرجال وعندنا في الشيعة في ثلاثة محاور الأحاديث والرجال والفهارس ، فهذا الرجل ليس له دور في الفهارس ولذا دوره منحصر في محورين في بعض كتب الرجال إسمه مذكور وفي جملة من الروايات أيضاً ورد إسمه ، ولم يرد فيه توثيق لكن رواية مثل إبن أبي عمير وإعتماد إبن أبي عمير ولو بواسطة عليه وكذلك رواية مثل محمد بن يحيى الخثعمي والإعتماد عليه وكذلك يأتي بسند آخر أنّ عبدالرحيم القصير الأسدي فإن لم يكن من الأجلاء كان موجود في ذاك المجلس على أي إعتناء الأصحاب بروايته في هذا المجال يكشف عن أقل شيء وثاقته لا بأس به يعني يمكن الإعتماد على رواياته إجمالاً يعني إذا تؤيد بشواهد أخر ، قال عليه السلام من كان صحيحاً في بدنه مخلى سربه له زاد وراحلة فهو ممن يستطيع فلم يحج في كتاب الإستبصار موجود ظاهراً زيادة في الأصل وهو الكافي وفي التهذيب لا يرد أو قال ممن كان له مال ، فقال له حفص الكناسي فإذا كان صحيحاً في بدنه مخلى سربه له زاد وراحلة فلم يحج ، فلم يحج هنا موجود في الكافي ، التهذيب وأظنه على كل ظاهراً زيادة فهو ممن يستطيع الحج قال نعم لعل مراده ممن يستطيع يعني يستقر عليه الحج لعل المراد فحينئذ يحتاج إلى فلم يحتج ، فلم يحج ، وهذه الرواية يعني عن حفص الكناسي موجود أيضاً في كتاب المحاسن البرقي عن أبيه عن عباس بن عامر قال حدثني محمد بن يحيى الخثعمي هنا ليس بتوسط إبن أبي عمير وسبق أن شرحنا أنّه بناءاً على مسلكنا الفهرستي مقارنة بين المتنين نافع مثلاً هنا قال سألت حفص الأعور وأنا أسمع هنا عبدالرحيم القصير يقول أنا أسمع ، هناك محمد بن يحيى الخثعمي يقول أنا أسمع مرتين سألنا ندري قال جعلنا الله فداك ما قول الله ولله على الناس حج البيت من إستطاع إليه سبيلاً قال ذلك القوة في المال واليسار ، القوة في المال واليسار هذا المتن الذي في المحاسن لا يخلوا عن تشبيه القوة في المال إحتمالاً هذا المتن حصل فيه تغيير زيادة ونقيصة قال فإن كانوا موسرين فهم ممن يستيطعوا إليه السبيل هذه الرواية فيه نكتة ، في نسخة إبن أبي عمير كان فهو ممن يستطيع الحج تاملتوا النكتة ، في رواية إبن أبي عمير فهو ممن يستطيع الحج أما في رواية المحاسن فهم ممن يستطيع إليه السبيل لم يقل الحج ولو كنا نحن وظاهر الأمر ما جاء في كتاب المحاسن أوفق بالإعتبار يستطيع السبيل شيء يستطيع الحج هم قال يجب الحج لمن يستطيع الحج ، بينما ذكرنا أنّه محتمل أن يكون الصحيح يجب الحج يعني يجب الخروج إلى الحج لمن يستطيع السبيل أي السفر ، أي السفر يكون طوع إرادته سفر يكون سهلاً له ، في نسخة المحاسن فهم ممن يستطيع إليه السبيل ، في نسخة إبن أبي عمير فهو ممن يستطيع الحج ، صارت النكتة واضحة ؟ نحن نتصور أنّ الدقة في هذه المتون لا بد منها يعني يستطيع السبيل شيء يستطيع الحج شيء آخر قال نعم فقال له إبن سَيّابة يا سِيابة هذا الرواية إبن سيابة جائن مستقلتاً عن أبي جعفر أنّه كان يقول يكتب وفد الحاج فقطع الإمام الصادق كلامه فقال كان أبي يقول يكتبون في الليلة التي قال الله فيها يكتب كل أمر حكيم أمراً من عندنا قال فإن لم يكتب في تلك الليلة يستطيع الحج هنا موجود يستطيع الحج قال لا معاذ الله ، وتكلم حفص بن سالم قال لست من خصومتكم بشيء هكذا الأمر عبدالرحيم القصير نقل كلام مطول مو فقط كلام حفص الأعور وحفص بن سالم معروف بأبي ولاد حفص بن سالم ثقة وثقه النجاشي وله كتاب على أي حال فالنكتة الأساسية أولاً يستطيع إليه السبيل يا يستطيع الحج ثانياً كان في نسخة إبن أبي عمير هكذا كان من كان صحيحاً في بدنه مخلاً سربه له زاد وراحلة فهو ممن يستطيع الحج لكن في نسخة المحاسن كان هكذا ذلك القوة في المال واليسار ذلك يعني الإستطاعة القوة في المال ، القوة في المال مو متعارف ثم في تفسير العياشي في تفسير العياشي هنا الحديث رقم خمسة ، روى عن عبدالرحمن بن حجاج طبعاً مرسلاً قال سألت أباعبدالله عليه السلام عن قوله ولله على الناس حج البيت من إستطاع إليه سبيلاً قال الصحة في بدنه والقدرة في ماله ، الآن رواية عبدالرحمن بن الحجاج لا توجد عندنا لا ندري بأي متن هو روى هذا الشيء ، ثم أهم شيء هذا المطلب وفي تفسير العياشي أيضاً قال وفي رواية حفص الأعور عنه قال القوة في البدن واليسار في المال هنا في جامع الأحاديث جعلهما حديثاً واحداً كان المناسب أن يجعل له رقم آخر ، يعني رواه العياشي مرسلاً عن حفص الأعور ، حفص الأعور تبين إلى الآن ثلاثة متون له ، الآن عندنا ثلاثة متون من حفص الأعور المتن الأول ال… بإصطلاح … المتن الأول في الكافي وكتابي الشيخ من كان صحيحاً في بدنه مخلاً سربه له زاد وراحلة هذا المتن الأول المتن الثاني في كتاب المحاسن القوة في المال واليسار ، المتن الثالث مرسلاً وهو أضعفها المتن الثالث مرسلاً في كتاب المحاسن القوة في البدن واليسار في المال ، صار واضح ؟ في ما بعد في البيت إكتبوا على كل حديث المقارنة ، نحن ذكرنا كراراً ومراراً ندرس المتون بدقة ، فهناك ثلاثة متون من كتاب من رواية حفص الأعور الكناسي وصلت إلينا طبعاً أصحها سنداً ما جاء في كتاب الكافي بلا إشكال ما كان في كتاب البرقي هم صحيح لكن على كلام في عبدالرحيم القصير وكذلك والده البرقي الأب يقال مثلاً كان ضعيفاً في الحديث لكن في تفسير العياشي هم مرسلاً فأضعفها تفسير العياشي ، ثم المحاسن ثم الكافي ، لكن بحسب الذي يبدوا لنا والعلم عند الله أوضحها مفهوماً ما في العياشي هذا الذي مرسل هذا الذي وصل إلينا مرسلاً أفضل المتون ، أولاً لم يقل صحيحاً قال القوة في البدن يمكن للإنسان أن يكون صحيح ليس مريضاً لكن ذاك الزمان السفر كان يحتاج إلى قوة زائدة مو فقط الصحة بإعتبار يركب الدابة أماكن بعيدة قد يحتاج عبو من النهر قد يحتاج إلى الجبال قد يكون ثلوج خوب إذا فرضنا أنّ الشخص خرج من مكانه إلى مكة سبعة أشهر ستة أشهر ، طبيعة الحال تمر عليه بعض الفصول قد يكون صيف وقد يكون خريف حالات مختلفة فيحتاج إلى إنسان قوي مو فقط إنسان صحيح ، واليسار في المال بدل زاد وراحلة قال اليسار في المال لأنّه إذا كان عنده مال يستطيع أن يشتري الزاد والراحلة يعني بعبارة أخرى له إمكانيات مالية جيدة بحيث لا يكون بحساب السفر مضراً به وبحاله لأنّ السفر بنفسه يتوقف على مقدمات كما أمس شرحنا فهناك بالنسبة إلى حفص الأعور عندنا ثلاثة متون أضعفها ما جاء في كتاب العياشي هنا المؤلف لهذا الكتاب أو المصنف لم يجعل عدداً لرواية حفص كان المناسب أن يشير إلى هذه النكتة ، طبعاً الذي جاء في كتاب الكافي هو الأشهر الآن حالياً صحيحاً في بدنه مخلاً سربه الطريق يكون مفتوحاً لا حرامية فيه لا سراق فيه لا قطاع الطريق فيه وله زاد وراحلة هذا هو المعروف والمشهور أما ما جاء في كتاب المحاسن لا يخلوا عن إبهام وإجمال القوة في المال واليسار إنصافاً لا يخلوا عن تشبيه أما القوة في البدن واليسار في المال هذا الذي جاء في تفسير العياشي فعلاً أوضح المتون ، مو الصحة القوة يحتاج الإنسان يكون قوياً أيضاً بإعتبار أنّ السفر إن الإنسان في بيته قد يكتفي بصحته حتى إذا صار مريض على أي في بيته أما في الصحراء على بعد كيلومترات مئات الكيلومترات من وطنه من بيته يحتاج إلى تحمل السفر بطبيعته يحتاج إلى تحمل هذا بالنسبة إلى هذه الرواية إبتداءاً بالنسبة إلى رواية حفص الكناسي ، بلحاظ المصدر إحتمالاً كتاب إبن أبي عمير إحتمالاً كتاب محمد بن يحيى على أي حال من جملة الروايات ما رواه الشيخ الصدوق في التوحيد قال حدثنا أبي قال … عن إبن أبي عمير عن هشام بن الحكم السند معتبر ولا ندري لماذا الكليني لم ينقل هذا الشيء في قول الله عزوجل ولله على الناس حج البيت ما يعني بذلك ما يعني بذلك هذه نكتة فنية أريد أن أقول هذا كتبه ما بين قوسين ثم كاتب التوحيد يعني في كتاب التوحيد ما يعني بذلك هذه الزيادة موجودة والغريب هو لم ينقل إلا من توحيد الصدوق لو كان ينقل توحيد الصدوق والتهذيب فيجعل علامة بأنّ هذا المقدار من الزيادة في كتاب التوحيد أنا أتكلم حول كيفية درج المطالب ظاهراً الماتن رحمه الله مراده التوحيد قارن بين متن التوحيد وتفسير العياشي ، تفسير العياشي موجود هذا لكن ما يعني بذلك ما موجود فيه ،

في الكافي موجود
أي حديث ؟ عبدالرحمن …
حج الأكبر …
قال من كان صحيحاً في بدنه ، بعيد ،
لا الحج الأكبر
بله ذاك رواية أخرى تلك رواية أخرى هذه الرواية ، ما يعني بذلك ، نمیدانم نکته ای که من میخواستم بگویم روشن شد ؟ ایشان اول از توحید نقل کرده بعد بین پرانتز نوشته ما يعني بذلك التوحید یعنی این زیادی در توحید آمده خوب ایشان مصدر دیگری نقل نکرده که مقارنه بکند ، فقط توحید صدوق را اسم برده
در حالی که در کافی هست
ما يعني بذلك
بله
کجای کافی هست بخوانید
جلد چهار صفحه دویست و شصت و پنج
دویست و شصت و هفت ؟
دویست و شصت و پنج ، وأتموا الحج والعمرة لله قال يعني بتمامها أدائها بعد دارد وسألت عن قوله تعالى الحج الأكبر ما يعني بالحج الأكبر فقال الحج الكبر الوقوف بعرفة ورمي الجمار والحج الأصغر العمرة ،
این نیست این روایت نیست
ما يعني بالحج الأكبر
نه این ما يعني که مهم نیست این في قول الله ولله على الناس حج البيت ،
همین هم هست بالایش
نه آن روایت دیگر است علی بن ابراهیم برای همان حفص کناسی است
نه این علي بن ابراهیم عن أبيه عن إبن أبي عمير عن إبن أذينة
عمن ؟
قال ، علي بن إبراهيم عن أبيه عن إبن أبي عمير عن عمر إبن أذينة قال كتبت إلى أبي عبدالله
بله آن گذشت ما سابقا آن را هم مفصل خواندیم خیلی شرح طولانی به آن دادیم آن در باب اینکه أتموا الحج والعمرة لله قلت هما مفروضان قال نعم قال الله تعالى الحج أتموا الحج والعمرة لله … نه آنکه هست
پس چه چیزی را فرمودید نیامده در کافی
نه این یکی قول الله عزوجل ولله على الناس حج البيت آن هم طریق هشام بن حکم ، نه این یکی نیامده ، نمیدانم کتاب جامع الاحادیث مقابلتان نیست ؟
نه
ها نه ، در جامع الاحادیث همین جلد دوازده بیاورید صفحه سیصد و سی و هفت ، این چاپ ما باب شش از ابواب وجوب الحج این روایت ما يعني که مشکل ندارد که ، جامع الاحادیث بیاورید تا من ببینم نکته فنی روشن شد
جامع الاحادیث … جلد ؟
دوازده ابواب وجوب الحج باب شش
دوازده … صفحه ؟
این چاپ من سیصد و سی و شش و سی و هفت
نه ندارد
باب شش را بیاورید ابواب وجوب الحج باب بیاورید
باب را بياورم
نه باب که دارد حتما
سادس
نه کافی ندارد که کافی اگر داشت که ایشان قطعا می آورد ،
باب وجوب الحج دیگر ؟
بله ابواب وجوب الحج ، باب إشتراط وجوب الحج والعمرة والإستطاعة باب ششم ، من خیال کردم شما جامع الاحادیث را باز کردی ؟
نه من کافی را … تعجب کردم حضرتعالی
کافی نه ،
این جلدهای بیست و پنج و بیست و شش و …
چه آقا ؟
نه من نتوانستم ، این ابواب وجوب الحج را ندارد به عنوان تیتر ،
چرا ابواب وجوب الحج
نه این فرق میکند
این جزء جزء است الجزء الاول الجزء الثاني الجزء السادس اگر بعد ببینید این نیست ،
جزء دوازدهم دیگر
جزء دوازدهم ؟
کتاب الحج را بیاورید اول حج نه ثاني عشر إثنى عشر
اين ثاني عشر است ابواب رزق است که آن هم دوازدهش هم که لم يطبع هذا الجزء بعد ؟
لم يطبع ؟ چرا آقای چیز میخواندند ،
اینهایی که من دارم لم يطبع لم يطبع هذا الجزء بعد
دوازده نوشته چاپ نشده ؟ خیلی خوب توحید صدوق صفحه سیصد و پنجاه خود توحید صدوق را بیاورید التوحيد كتاب التوحيد صدوق
صفحه ؟
سیصد و پنجاه
بله این دارد قول الله عز وجل ولله على الناس حج البيت من إستطاع … له ما يحج به قلت من عرض عليه الحج
نه عن هشام بن حكم اين را بايد
هشام … از هشام
إبن أبي عمير عن هشام بن الحكم
چندمش میشود الان دوازده سیزده کدام حدیث ؟ هشام بله دارد
بله
ما يعني بذلك قال من كان صحيحا في بدنه مخلا سربه له زاد وراحلة
وراحلة این را نقل کرده آن وقت اینجا ما يعني بذلك را توی پرانتز گذاشته در این جامع الاحادیث بعد نوشته التوحید
اینجا ندارد
نه میخواهد بگوید این زیادی در توحید هست این زیادی ما يعني بذلك در توحید صدوق آمده اشکال من چیست ایشان فقط از توحید نقل کرده دیگر نمیخواهد بگوید از توحید آمده
قابل قایسه نیست
اها نیست احسنت اگر مراجعه کردید مقام مقایسه نیست احتمالا بلا فاصله عدد نداده از تفسیر عیاشی نقل کرده است عدد نداده است ، معلوم میشود این را مقایسه با تفسیر عیاشی کرده تفسیر عیاشی جلد یک صفحه صد و نود و دو را بیاورید
تفسیر عیاشی
یک ، صد و نود و دو
عن عبدالرحمن بن سيابة
سيابة عن أبي عبدالله
في قول الله دارد این را
خوب ولله على الناس حج البيت من إستطاع إليه سبيلاً
من كان صحيحاً في بدنه
ها من کان ببینید ما يعني بذلك را ندارد
ندارد
دقت کردید چه شد ؟ ایشان آمده است توحید را با تفسیر عیاشی مقایسه کرده این که نوشته زیادی یعنی این در توحید زیادی هست ما يعني بذلك روشن شد مراد من حالا؟ کاملا روشن شد ان شاء الله
بله
اشکال این است که آن روایت براي عبدالله بن سیابه است چه ربطی به این دارد ؟ این هشام بن حکم است ،
بله یعنی دو طریق مختلف دارد
دو طریق مختلف نه باید دو تا متن را با هم مقایسه میکرد
اگر طریقش یکی بود بله اما طریقش دوتاست
بعد دو تاست ها بله دیگر مقارنه معنی ندارد روشن شد مراد من ؟
بله کاملا
من گاهی اوقات یک نکات فنی جمع احادیثی را هم میگویم به غیر از جنبه فقهی و تاریخی و رجال و اینها یک نکات فنی جانبی را هم متعرض میشویم ، اولا ایشان وقتی از توحید صدوق آورده بعدش میگوید تفسیر عیاشی عن عبدالرحمن یک جا نیاورده که مقارنه بکند باهم اصولا مقارنه اش درست نیست اصولا برای تفسیر عیاشی شماره نزده این هم درست نیست ،
عیاشی اینجا دارد صد و یازده دارد
چه دارد
اینجا شماره دارد
کجا ؟
در آنجا شماره صد و یازده هست در عیاشی
نه آن مشکل ندارد عیاشی برای خودش دارد مشکل ندارد شماره خود ترتیب کتاب است روشن شد چه میخواهم بگویم ؟ مطلب من ان شاء الله روشن شد ؟
بله کاملا
پس بنابراین …

هذا الذي كتب ما يعني بذلك التوحيد غير صحيح في هذا الكتاب جامع الأحاديث غير صحيح لأنّه نقل الروايات عن توحيد الصدوق ، لم ينقل من مصدر آخر حتى يقارن بين المصدرين يقول في التوحيد موجود في المصدر الثاني لا يوجد هو نقل من مصدر واحد كتاب التوحيد وأما تفسير العياشي صحيح هو نقل عن تفسير العياشي لكن ما نقله عن تفسير العياشي عن عبدالرحمن بن سيابي لا ربط له بهشام بن الحكم ، مضمون الحديثين واحد بس حديثان مو حديث واحد مو فقط مصدران حديثان وكان ينبغي أن أجي التفسير العياشي رقماً آخر عدداً آخر يقول مثلاً هذا جعل رواية التوحيد رقم إثنين هذا جعله ثلاثة على أي ما أفاده ما صنعه هنا لا يخلوا عن تأمل كما هو واضح ، ثم المهم في هذا المجال كما بالأخير نجمع بين الروايات في هذه الروايات يستفاد أنّ الإستطاعة إستطاعة السفر إستطاعة السبيل تكون بثلاثة أشياء صحة البدن إنفتاح الطريق طريق يكون مفتوح وزاد وراحلة يعني له مركب في زماننا طائرة مثلاً نفرض إذا أراد أن يجيء مثلاً من باكستان بالسيارة هواي في زحمة مثلاً المتناسب أن يكون طائرة فالآن له لا بد أن يكون له فلوس الطائرة ، وطريق هم مفتوح ليس هناك مشكلة في الطريق هذا يصير إستطاعة السبيل إستطاعة السفر ، هناك رواية في رجال الكشي هذه الرواية نقلت في ترجمة زرارة بالمناسبة لا نقراء الرواية لأنّها تحتاج إلى شرح إجمال المطلب أقل لكم ، بالنسبة إلى هذه الآية كما ذكرت في باب الحج وذكرت في باب الإستطاعة وما معنى الإستطاعة ذكرت الآية في البحث الكلامية المعروف الجبر والتفويض سابقاً في كتب الكلامية بعد أريد الإختصار لأنّه بعد نخرج عن صلب الموضوع من كان قائلاً بالإختيار كان لهم تعبير آخر كان يقول ال… بإصطلاح القدرة قبل الفعل يعني الإنسان له قدرة قبل الفعل ومن كان يقول بالجبر لا القدرة مع الفعل إصطلاحاً كان هكذا إصطلاح خاص فهناك تمسك البعض بالآية المباركة من إستطاع إليه سبيلاً يعني يستفيد من هذه الآية المباركة الإختيار بأنّه بإختيار إستطاع إليه سبيلاً القدرة ، اها القدرة تكون قبل الفعل إستطاعة تتصور الإستطاعة قبل العمل فهذا معناه إختيار ، فدخل في هذه الرواية في جملة من الروايات مو خاص بهذه الرواية في جملة من الروايات تعرضوا لهذه الآية المباركة بمناسبة ذاك البحث الكلامي بعد لا نتعرض لذلك لأنّه نخرج عن صلب الما نحن فيه وجاء في هذه الرواية في كتاب الكشي أنّ الآية لا ربط لها بمقام الجبر المراد من الإستطاعة الصحة والمال ، وليس المراد القدرة التي في باب الجبر والتفويض خلاصته على أي من جملة الروايات تعرض في ذلك كتاب العيون للشيخ الصدوق بإسناده الذي فيه إشكال بعبدالواحد بن محمد بن عبدوس على أي في ما كتبه الرضا للمأمون عليه السلام قلنا سبق أن شرحنا بلي ، أنّه هناك كتاب ظاهراً إحتمالاً الوراقون في قم نسبوا إلى إمام الصادق بعنوان ما يرويه أعمش عن جعفر بن … رسالة مختصرة أربع صفحات خمس صفحات وفيه مختصراً بعض العقائد كبائر وعدد الكبائر هم فيه يختلف عن غيره وفيه جملة من الأحكام موجزةً هذا إسمه رسالة الأعمش في شرائع الدين أوردها في الخصال هنا برقم ثمانية الخصال ذكر السند إلى أن قال عن الأعمش عن الجعفر بن محمد قال هذه شرائع الدين ثم قال وحج البيت واجب لمن إستطاع إليه سبيلاً وهو الزاد والراحلة مع صحة البدن وأن يكون للإنسان ما يخلفه على عياله هذا لم يكن في بقية الروايات وما يرجع إليه بعد حجه الرجوع إلى الكفاية هذا هم لم يكن ، هذه الروايات التي وردت في تفسير الإستطاعة هذين القيدين لم يكن ما يخلفه على عياله وما يرجع إليه بعد حجه قلنا هذه الرسالة نقله الشيخ الصدوق في قم رسالة الأعمش وإنصافاً الشواهد أصلاً لا تؤيدها شبيه هذه الرسالة أيضاً نقله الصدوق في قم وفي ما بعد هذه الرسالة نقلها أيضاً في تحف العقول ، ورسالة من منفردات مدرسة قم ، لا نجد لها ذكراً حتى في أبحاث الفهرست أو الرجال في كتاب بإصطلاح كتب بغداد يعني كتاب الشيخ والنجاشي عن الفضل بن شاذان في ما كتبه الرضا للمأمون وحج البيت فريضة على من إستطاع إليه سبيلاً والسبيل الزاد والراحلة مع الصحة ، يعني ثلاثة ذكر في هذا الحديث ثلاثة وفي تحف العقول هم كذلك ، تفسير العياشي روى مرسلاً عن عبدالرحمن بن حجاج قال سألت أباعبدالله عن قوله ولله على الناس حج البيت من إستطاع إليه سبيلاً قال القوة … قال الصحة في بدنه والقدرة في ماله ، القدرة في ماله يشمل الزاد والراحلة ، والقوة … لكن ليس عبارة لطيفة وفي رواية حفص الأعور عنه عليه السلام قال القوة في البدن واليسار في المال ، الآن شرحنا حال هذا الحديث وتبين فرواية عبدالرحمن بن الحجاج وكذلك رواية عبدالرحمن بن سيابة بعنوان مستقلاً ورد في تفسير العياشي لكن في كتاب المحاسن في ذيله موجود فقال له إبن سيابة في ذيل رواية المحاسن أما رواية عبدالرحمن بن الحجاج الآن لا توجد عندنا هذا بالنسبة إلى وأهم شيء الآن في عندنا رواية حفص الأعور ، ورواية هشام بن حكم غريب رواية هشام بن حكم مع أنّه رواية صحيحة لا توجد في الكافي ، وفي رواية حفص الأعور وفي رواية هشام بن الحكم إلى الآن أربعة أمور معتبرة في إستطاعة السبيل تدريجاً نجمع بينهما ، زاد له طعام يعني في الطريق لا يتكسئ ويحصل زاد لا لا بد أن يأخذ زاده معه وراحلة وصحة البدن وتخلية السرب لا يكون في البين قطاع الطريق كذا يكون الطريق آمناً مخلاً سربه ، فإستطاعة السبيل إستطاعة السفر سهولة السفر بهذه الأمور الأربعة صار واضح ؟ صحة البدن تخلية السرب الزاد الراحلة ، هذا إلى الآن موجود في رواية حفص الكناسي وإن كان حفص … لكن محمد بن يحيى يقول أنا موجود هناك سمعت هذا الشيء فيرجع الأمر وكذلك في رواية عبدالرحيم القصير يقول أنا موجود فالشواهد تؤيد هذه الرواية وأضيف إلى ذلك وفي كتاب في رواية لكتاب الكشي عن هشام بن إبراهيم الختلي قال أبوعبدالله صحته وماله يعني ذكر إثنين مالاً إلى الزاد والراحلة ثلاثة ليس فيه تخلية السرب في رواية فضل بن شاذان موجود ثلاثة زاد وراحلة وصحة في رواية أعمش موجود خمسة زاد وراحلة وصحة ثلاثة وأن يكون للإنسان ما يخلفه على عياله أربعة وما يرجع إليه بعد حجه الرجوع إلى الكفاية ، لكن رواية الأعمش ليست … أصلاً لم يثبت أنّه رواية ظاهراً بعض الوراقين في قم صنعوا هذا الشيء وكذلك رواية فضل بن شاذان عن الرضا عليه السلام لا أساس له ، إلى الآن صار واضح ؟ ورواية حفص … أولاً قوة في البدن واليسار في المال ثلاثة يصير قوة في البدن وزاد وراحلة أما مخلى سربه هنا لم يذكر لكن موجود في رواية أخرى عن حفص الأعور ، تخلية السرب هم مذكور الآن بنائي لما ندخل تدريجاً نذكر ما ورد في الروايات نعدده بالعدد كم عدد بعنوان الإستطاعة الفهرست صار واضح ؟ القوة في البدن واليسار في المال هذا يصير ثلاثة في الواقع لأنّ اليسار في المال يعني زاد وراحلة تخلية السرب أربعة ، الإنسان ما يخلفه على عياله خمسة ما يرجع إليه من بعد حجه ستة مجموع ما ذكر إلى هذا الحد ستة أمور ، في كتاب مجمع البيان في ذيل الآية المباركة ولله على الناس حج البيت قال المروي عن أئمتنا جمع ما بين الروايات تأملوا كيفية جمع الطبرسي وجود الزاد والراحلة ، هذه إثنين ، نفقة من يلزمه نفقته إشارة إلى رواية الأعمش أن يكون للإنسان هذه بإصطلاح ثلاثة والرجوع إلى كفاية هذا إلى الآن في رواية أعمش الرجوع إلى ما فيه ، إما من مال أو ضياع أو حرفة ، مع الصحة في النفس يعني ثلاثة أربعة يعني إثنين ثلاثة أربعة صحة في النفس خمسة وتخلية السر من الموانع وإن كان سر ستة ، إن شاء الله صار واضح لكم ؟ لكن فقط إشكالنا على المرحوم مجمع البيان الطبرسي أنّ مسألة نفقة من يلزمه والرجوع الآن إلى حد الآن موجود في كتاب في كتاب النسخة بعنوان شرائع الدين لأعمش إلى الآن ، إلى هذا الحد فنلاحظ … الآن قلت هذا الترتيب صار واضح لكم حينئذ صار بإمكانكم أن تذكروا كل واحد مع دليله ، الصحة في البدن القوة في البدن الزاد الراحلة تخلية السرب بعد هذه أربعة تقريباً في روايات معتبرة هذه الأربعة بإصطلاح للإنسان ما يخلفه على عياله نفقة من يلزمه والرجوع إلى الكفاية فيصير ستة إلى الآن ومجمع ال بيان جمع الستة ، الإشكال طبعاً صاحب مجمع البيان لا يؤمن بحجية الخبر وإنما يؤمن بما تلقاه الأصحاب والإشكال عليه هم صار واضح أنّ هذين الأمرين نفقة من يلزمه إلى هذا الحد في كتاب الأعمش ، يعني الإثنين الأخيرين في كتاب العوالي اللآلي وورد في حديث عن النبي أنّه فسر الإستطاعة بالزاد والراحلة إثنين فقط ، وروى علي بن أبي طالب عن رسول الله قال الإستطاعة الزاد والرحلة ومثله روى إبن عباس وإبن عمر وإبن مسعود وجابر وأنس إن شاء الله نتعرض لذلك الشيخ أبوالفتوح في تفسيره هذا كتاب معروف لعبدالله بن عمرو عاص مال السبيل ما السبيل هنا كاتب مال السبيل للحج قال زاد وراحلة إن شاء الله نتعرض عندما نتعرض هناك هنا السبيل إلى الحج مو ما يشترط إلى الحج في كتاب … هذا إثنين فقط في كتاب دعائم الإسلام عن جعفر بن محمد سئل عن قول الله عزوجل ولله على الناس حج البيت الآية قال هذا على من يجد ما يحج به ، عنوانه جعله ما يحج به قيل من عرض عليه ما يحج به فاستحيى قال هو ممن يستطيع وقال ولم يستحي ؟ يحج ولو على حمار أبتر دم بريده بإصطلاح من عرض عليه ما يحج به فاستحيى قال هو ممن يستطيع قال ولم يستحي يحج ولو على حمار أحمر أبتر عفواً هذه الآية فقط ما يحج به عنوان الإستطاعة جعله بعنوان ما يحج به ويأتي إن شاء الله هذا كان رقم إثنى عشرة ويأتي برقم خمسة عشر عن جعفر بن محمد دعائم الإسلام هذه الرواية التي نقلها برقم موجودة عندنا نقرائها إن شاء الله في ما بعد وأما برقم خمسة عشر عن جعفر بن محمد سئل عن قول الله عز وجل ولله على الناس حج البيت من إستطاع إليه سبيلاً الغريب هنا قال ما إستطاعة السبيل لم يقل ما إستطاعة الحج ، في رواية دعائم الإسلام الموجود ما إستطاعة السبيل من شرحنا إلى الآن تبين الفرق بينهما يستطيع الحج هذا الذي عليه الأصحاب يستطيع السير السبيل این خیلی ظرافتهایی است که الان تماما مغفول مانده ما إستطاعة السبيل التي عن الله عز وجل فقال للسائل ما يقول الناس في هذا قال يقولون الزاد والراحلة فقال أبوعبدالله قد سئل أبوجعفر عن ذلك فقال هلك الناس إذاً فإن كان ليس له غير زاد وراحلة وليس لعياله قوت غير ذلك ينطلق به ويدعهم لقد هلكوا إذاً قيل له فما الإستطاعة قال إستطاعة السفر ، هواية عجيب هذه الرواية أحتمل قوياً هو تصرف قاضي نعمان في الحديث نقله بالمضمون أو بالمعنى ، قال إستطاعة السفر والكفاية من النفقة فيه ووجود ما يقوت العيال والأمن هذا يشبه متن كتاب أعمش ، إستطاعة السفر ظاهراً زاد وراحلة والكفاية من النفقة ووجود … نفقة إحتمالاً شسمة يكون مراد زاد وموجود ما يقوت العيال والأمن الرجوع إلى الكفاية لم يذكر فيه ، صار واضح لكم ؟ ثم ما دام ذكرنا هذا الشيء نشير إلى الروايات بصورة سريعة ، لاحظوا الحديث الثالث عشر من كتاب من السكوني لا أدري من كتابه أم لا أليس اذا كانت الزاد والراحلة فهو مستطيع للحج هنا موجود الآن أقراء الروايات بسرعة هنا موجود مستطيع للحج ، لاحظوا الحديث بإصطلاح ذيل حديث ثالث عشر عن محمد الحلبي هل كان يستطيع الحج مثلاً هذه الرواية التي قرائناها من كتاب دعائم الإسلام إستطاعة السفر هذه الرواية رواية أبي الربيع الشامي لكن ليس فيه إستطاعة السفر لذا قلنا نقل بالمضمون ، وأيضاً هذه الرواية إن شاء الله نقراء بمتونه رواية أبي الربيع الشامي في جميع متونه الآن لا يوجد إستطاعة السبيل أو إستطاعة السفر

دعائم خودش اضافه کرده ؟
عرض کردم اینها نقل به مضمون است ظاهرا نقل به مضمون است
کافی ندارد
نه نه کافی ان شاء الله عرض میکنم روایت ابی الربیع شامی در تهذیب هست استبصار هست فقیه هست علل هست تفسیر عیاشی هست مقنعه هست هیچ کدام ندارد روشن شد این نکات فنی مقارنه متون خیلی فوق العاده نفیس است یک روایت هم در کافی هست بله

أهو ممن يستطيع إليه سبيلاً رواية الحلبي فهو يستطيع إليه سبيلاً في هذه الرواية للحلبي وهو … في رواية محمد الحلبي يستطيع الحج برقم ذيل حديث ثلاثة عشر في الحديث السادس عشر فهو يستطيع إليه سبيلاً في التفسير العياشي عن أبي بصير مرسلاً ممن يستطيع الحج في رواية محمد بن مسلم علىى نسخة ممن يستطيع الحج في الحديث العشرين من كتاب فقيه إحتمالاً هو رواية أبي بصير كالسابق فهو مستطيع للحج الآن بعد صار لكم واضح في العياشي في تفسير العياشي عن أبي بصير وهو ممن يستطيع الحج في رواية المحاسن عن أبي بصير بلي ، ليس فيه هذا التعبير في رواية أبي بصير نقلاً عن التوحيد فهو ، أهو ممن يستطيع الحج ، لكن في المقنعة موجود فهو ممن ترك الحج مستطيعاً إليه السبيل ، فهل هذا الفرق الذي لم يذكره الأصحاب ولم يتنبهوا له هل هذا الفرق بالفعل كان دقيق جداً يراعى بدقة مستطيع للحج مستطيع للسبيل ، إذا كنا نحن والآية المباركة مثلاً سألته … بلي ، هنا تفسير العياشي عن أبي أسامه ممن إستطاع إليه سبيلاً يعني مصدر واحد ينقل تارةً يستطيع الحج تارةً يستطيع السبيل ظاهراً لم يروا فرقاً بينهما لكن عندنا فرق مثلاً في هذه الرواية عن معاوية بن عمار حجة الإسلام واجبة على من أطاق المشي من المسلمين ، يعني نظره إلى الإستطاعة إستطاعة ال… يعني قوة البدن ، ثم تعرض ما شاء الله تعالى في بحث … قسم الإشارات تقدم ويأتي في كتاب جامع الأحاديث إلى ما شاء الله يعني حدود ثلاث صفحات تقدم ويأتي هذه بالنسبة إلى الروايات إجمالاً إن شاء الله نتعرض لتفصيل

وصلى الله على محمد وآله الطاهرين

وبلاگ

دانلود فایل‌ها

دیدگاهتان را بنویسید لغو پاسخ

اصول فقه

فقه

حدیث