حج عربی (جلسه147) سهشنبه 1400/01/03
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
بسم الله الرحمن الرحيم
والحمدلله رب العالمين وصلى الله على سيدنا رسول الله وآله الطبين الطاهرين المعصومين واللعنة الدائمة على أعدائهم أجمعين اللهم وفقنا وجميع المشتغلين وارحمنا برحمتك يا أرحم الراحمين
كان الكلام بالنسبة إلى ثمن الهدي وأنّه في حج الصبي هل الثمن يعني ثمن الهدي يكون من مال الصبي أو من مال الولي ، كما أنّه إذا لم يجد الهدي الصوم يكون على الولي قلنا يوجد فيه إحتمال يعني قول عند أهل السنة أنّ الصوم يكون على الصبي ، بعضهم قال في نفس الصبى بعضهم قال بعد البلوغ يصوم ، خوب تعرضنا للروايات بالنسبة إلى الصوم رواياتنا متفقة وصحيحة مو فيه خلاف أنّ الصوم على الولي هذا بالنسبة إلى روايات وبالمناسبة لما تعرضنا للروايات تعرضنا لهذه النكتة أنّه بالنسبة إلى ثمن الهدي كيف ؟ قلنا تنقل رواية عن الإمام الصادق في كتاب دعائم الإسلام من تمتع بصبي فعليه أن يذبح عنه بهذه الصراحة خوب الآن لا توجد عندنا رواية بهذه الصراحة ومنحصراً في كتاب دعائم الإسلام وشرحنا كراراً مراراً تكراراً كتاب صاحب الدعائم قطعاً كان عنده عدد كبير من تراث أصحابنا بعض التراث الذي كان عنده لم ينقل عنه الأصحاب ككتاب القضايا والسنن الأحكام لأبي رافع منسوب إلى أبي رافع أو غيره فكان الكتاب عنده وروى عنه لكن أصحابنا قليل رووا من هذا الكتاب على شرح في قسم القضايا أكثر ، وقسم من الكتب ما كانت مشهورة عند أصحابنا مثل كتاب أشعثيات هو ينقل بعنوان كتب الجعفرية أو الكتب الجعفرية تعبيرين في كتاب الإيضاح موجود كتب الجعفرية ، الكتب الجعفرية وأنا أتصور كتب الجعفرية أولى ، على أي كيف ما كان فقطعاً صاحب الدعائم أخذ من تراث أصحابنا جزماً لا إشكال فيه وأصولاً ذكرنا كراراً الآن لا نملك لا نجد ولا مورد واحد في كتب الرجال سنتاً وشيعتاً وغيرهم كتب التي ألفت في الرجال أن يذكر شخص بأنّه إسماعيلي عندنا زيدي عامي فطحي واقفي كيساني ناقوسي ما أدري إلى آخره وأما أنّه إسماعيلي الآن لا يوجد عندنا أنّ مثلاً راوي من الرواة والشواهد هم لا تشير حتى المراجعة إلى كتب الإسماعيلية لا تشير إلى أنّه كانت عندهم ثروة خاصة علمية حديثية وهذا الموجود الآن بإسم دعائم الإسلام مأخوذة من روايات الأصحاب لكن طبعاً فيه روايات ينفرد بنقلها وطبعاً الكتاب مرسل بعض الشواهد تشير إلى مثلاً مصدر الرواية صحيح ، وفي كتاب الإيضاح ذكر المصادر تعرض للمصادر فيمكن أن يعرف بمراجعة الإيضاح ومراجعة روايات أصحابنا وبالشواهد الموجودة طريق المصنف ومصدره وسنده وإسناده ومصدره يمكن لكن على أي حال هذا الأمر لا يجري في كل ذلك مثلاً هذه الرواية من تمتع بصبي فعليه أن يذبح عنه الآن لا توجد عندنا الآن غير موجودة عندنا هذا بالنسبة إلى مسألة الذبح قلنا يبقى الكلام بالنسبة إلى الروايات التي تعرضت لذلك مثلاً كان ينبغي أن تذبحوا عن الصبيان تذبحوا في رواية عبدالرحمن بن أعين ظاهره أنّ الذبح يكون على الولي ظاهره أما تذبحوا عن الصبيان من مال الصبي أو من مالكم من أموالكم ليس صريحاً لكن ظاهره هكذا ، بله ، وكذلك بالنسبة إلى رواية عبدالرحمن بن أعين في متن الفقيه الصبي يصوم عنه وليه إذا لم يجد هدياً بناءاً على أنّ الضمير في لم يجد يرجع إلى الولي يعني الولي لم يجد هدياً فلا بأس إنصافاً إشعارات بهذه الروايات موجودة وكذلك عندنا رواية لعله يستفاد منه عكس هذا المطلب وقلنا في باب الحج بصفة كلية وفي حج الصبيان كتاب الحج لمعاوية بن عمار كتاب مهم جداً جداً في غاية الأهمية وكانت منه نسخ من هذا الكتاب نسخ عند الأصحاب شرحنا بعضها هنا في باب الإشارات يقول وفي رواية معاوية ومن لم يجد منهم هدياً فليصم عنه وليه ، فليصم عنه وليه ، كلمة من لم يجد منهم ظاهر أنّ ألضمير في منهم يرجع إلى الصبيان ، این کتاب جامع الاحادیث این جلد چهارده است دوازده را نیاوردم دوازده را میشود در بیاورید آنجا ؟
- بله کدام بابش ؟
- ابواب وجوه الحج جلد دوازده ابواب وجوه الحج باب نه حدیث دو و سه باب كيفية حج الصبيان ،
- ابواب وجوه حج اولش است ؟
- نه اواخر جلد دوازده است البته این جلد دوازدهی که من میگویم نمیدانم بعد چاپهای بعدیش کم و زیاد شده باشد نمیدانم
- الان از فهرستش پیدا میکنم
- ابواب وجوه الحج باب نه ،
- این باب جلد دوازده اش از این شروع می شود ابواب ، اها ، بلع المشاعر اولش است
- خیلی بعدش است ،
- خیلی بعدش است ؟
- هست یکی باب وجوب هست نه وجوه حج بعدش وجوب حج است بعدش وجوه حج است
- ابواب وجوب است بعدش ابواب النیابة
- بعدش ابواب وجوه الحج است بعد از نیابت است ،
- بله ابواب وجوه الحج
- باب نه کیفیة حج الصبیان
- کیفیة حج الصبیان
- حدیث دو و سه البته حدیث دو و سه هر دو از کتاب كلاهما من كتاب معاوية بن عمار لا فرق إلا أنّ ألحديث الثاني رواه الشيخ الطوسي من كتاب الحج لموسى بن القاسم ، والحديث الثالث جاء في الفقيه والكافي ، ولذا كنا نعبر عن نسخة موسى بن القاسم نسخة كوفية لكتاب معاوية ونسخة الفقيه والكافي نسخة قمية لكتاب معاوية
- حدیث این دو را بخوانم
- آخرهایش دیگر
- آخرهای حدیث دو ، ومن لم يجد منهم هدياً
- نه قبلش
- قبلش ويسعى بهم ويرمي عنهم ومن لم يجد از اولش بخوانم حاج آقا
- بخوانید اشکال ندارد
- سمعت أباعبدالله عليه السلام يقول قدموا من كان معكم من الصبيان
- قدموا هنا بهالعنوان من كان معكم صيغة الجمع في كليهما قدموا من كان معكم نعم
- أو إلى بطن مر
- مر مر
- ثم يصنع بهم ما يصنع بالمحرم يطاف بهم ويسعى بهم ويرمى عنهم ومن لم يجد منهم هدياً فليصم عنه وليه
- این نسخه دو است یعنی نسخه موسی بن قاسم
- ويجنب الصبي كل
- نه این گفتیم این عبارت شیخ خودش هم نوشته در هامش عبارت الشيخ في التهذيب إشتباهاً جعله جزءاً من الرواية من يجنب ليست الرواية خارجاً بعد ، الحديث الثالث هم غريب لكن إختلاف موجود ،
- قال أنظروا من كان معكم من الصبيان
- أنظروا من كان معكم من الصبيان
- فقدموه إلى الجحفة
- الغريب أنّه قال فقدموه إلى الجحفة
- قدموا من كان معكم
- قدموهم بايد باشد آن متنی که اول خواندید جمع آورده بود قدموا من کان معکم من الصبیان هنا فقدموه إلى الجحفة أو إلى بطن مر
- ويصنع بهم ما يصنع بالمحرم ويطاف بهم ويرمى عنهم ومن لم يجد منهم هدياً فليصم عنه وليه ،
- ومن لم يجد منهم هدياً هنا كلمة لم يجد منهم من بإصطلاحهم بيانية لمن
- ومن لا يجد منهم اينجا دارد
- ومن لا يجد ، لا يجد ولم يجد ، وكان علي بن الحسين في هذه النسخة الزيادة موجود
- يضع السكين في يد الصبي ثم يقبض على يديه
- نه ثم يقبض على يديه الرجل
- الرجل فيذبح
- فيذبح ، فيقبض على يديه الرجل فاعل رجل ،
على أي هذه الزيادة موجودة في نسخة القمية يعني في نسخة الشيخ الكليني والصدوق هذه نسخة الصدوق طبعاً ليس … إما موسى بن القاسم حذف الذيل هذا الذيل وإما الشيخ رحمه الله لم يرى حاجتاً إلى ذلك ، على أي كلى المتنين من كتاب معاوية بن عمار النكتة في هذه الرواية فليصم عنه وليه ، هذا مطابق معه … ومن لم يجد منهم هدياً أو الهدي من بإصطلاح موصول ، مبهم من الأسماء المبهمة من بيان له ، منه البيانية غالباً تأتي من بعد من ما من الأسماء الألفاظ المبهمة مثلاً بعض الذي كان معكم من الرجال من بيان لبعض هذا متعارف أنّ إسم المبهم بعده يؤتى بمن بيانية من البيانية هكذا ، إذا قرائنا النص هكذا ومن لم يجد منهم هدياً أو الهدي فليصم عنه وليه ، الظاهر أنّ الضمير في منهم يرجع إلى بإصطلاح من ومنهم يعني من الصبيان ، سابقاً هم شرحنا هذا يعني أشرنا في الأبحاث السابقة لو كنا نحن وظاهر هذه العبارة أنّه أساساً يعتبر واجدية الصبي ، الصبي يكون واجداً أم لا فإذا لم يكن الصبي واجداً يصوم عنه وليه ، صار واضح ؟ هذا الذي ذكرنا نريد أن نؤكد ثم سابقاً قلنا أنّ صاحب البحار قال وجدت في بعض نسخ الفقه الرضوي عبارتاً فذكر عبارة مفصلة في تلك العبارة موجود هكذا في هذا الباب في جامع الأحاديث الجزء الرابع عشر صفحة ثلاث مائة وخمسين سيصد و پنجاه مستدرك بعض نسخ الرضوية قلنا من المناسب أنّ صاحب هذا الكتاب جامع الأحاديث أن يذكر هذا الشيء من البحار هو لم يلتفت أنّ هذا موجود في البحار ، فنقله من المستدرك المستدرك ينقل عن البحار بعنوان بعض نسخ الرضوي ، المستدرك ينقله من البحار وفي البحار موجود في الجزء التاسع والتسعين سبق أن شرحنا في هذه العبارة وقلنا إحتمالاً أصلاً هذه العبارة عبارة معاوية بن عمار كتاب معاوية بن عمار ومن كان منكم من الصبيان إلى أن قال ومن لم يجد منهم هدياً فليصم عنه أنا قرائت سابقاً فليُصم عنه أو قلنا أنّ هذه النسخة مغلوطة صوابه فليَصم عنه وليه في نسخة في البحار بعض نسخ الفقه الرضوي شبيه عبارة دقيقاً شبيه عبارة معاوية بن عمار كتاب معاوية بن عمار لكن ليس فليَصم عنه هالمقدار وليه غير مذكور فلذا إما لا بد أن نلتزم أنّ كلمة وليه محذوفة وإما أن نلتزم بقرائته هكذا فليُصم عنه
- ادامه اش هم وکان علي بن الحسين را آورده است
- در بحار ؟ در کتاب بحار آورده
يعني في كتاب البحار ذكر هذا النص مطابقاً مع النسخة القمية بتعبيرنا بما جاء في كتاب الكافي وفي كتاب بإصطلاح الفقيه هذا الذي الذي كان علي بن الحسين ولذا شواهد تؤيد ذكرنا سابقاً تؤيد أنّ ما جاء بعنوان فقه الرضا هذا في الواقع جزء من رواية معاوية بن عمار لكن هو لم يشرح دقيقاً المجلسي رحمه الله دقيقاً من أي نسخة خصوصيات النسخة الآن نقراء بعد اليوم قلنا نقراء وكنا نحتمل أنّ هذا غير صحيح صوابه فليصم عنه وليه بعد مراجعتي وتأملي وصلت إلى نتيجة أخرى أنّ هذا الذي جاء في البحار هو الصحيح لعل كان المتن ومن كان منكم لم يجد منكم هدياً فليصم عنه فليصم الضمير يرجع إلى الولي لا إلى الصبيان يعني لم يجد منهم يعني منكم في الواقع من الأولياء والولي إذا لم يجد فالضمير في منهم يرجع إلى الأولياء فانظروا من كان معكم أول هم صيغة الجمع موجود فمن كان منهم فمن لم يجد منهم إذا أرجعنا الضمير إلى الأولياء منهم يعني من الأولياء وكان الأفضل أن يقول منكم كان أصرح بعد فليصم عنه هذه النسخة صحيحة ، لا يحتاج فليصم عنه وليه طبعاً الضمير في يصم يرجع إلى الوي فليصم الولي لكن معنى ذلك منهم لا يرجع إلى الصبيان إذا رجع إلى الأولياء قدموا من كان معكم فمراد من لم يجد يعني الولي إذا لم يجد كما رأينا في رواية عبدالرحمن بن حجاج قال الصبي يصوم عنه وليه إذا لم يجد هدياً يعني إذا لم يجد الولي هدياً نرجع الضمير إلى الولي لم نجد ، منهم هم إلى الأولياء ومن لم يجد من الأولياء هدياً فليصم هذا الولي عنه فالضمير يرجع إلى الولي لكن تأثير ، لا يصرح بإسم الولي إذا صرح بإسم الولي الضمير السابق يرجع إلى الصبيان ما أدري النكتة صارت واضحة ؟ إذا أرجعنا الضمير إلى يعني إذا قال يصوم فليصم عنه وليه فليصم معناه أنّ الضمير يرجع إلى الصبيان ويأتي هذا الإحتمال أنّ ألهدي إبتداءاً على الصبيان ، إذا لم يجد الصبي هدياً فالولي يصوم عنه وأما بناءاً على معنى الذي إحتملناه أنّ الضمير يرجع إلى الأولياء ومن الأولياء إذا لم يجد هدياً يصوم عنه بعد لا يحتاج عنه وليه ،
- در بحار هم من کان معکم بعضی نسخ رضوی را نه من کان منکم
- نه این منهم است
- نه نه بحار
- آنجا هم معکم داشتیم در کافی هم معکم داشتیم اولش معکم بود اولش است
- بله بله
- اینجا ومن لم یجد منهم اینجا متاسفانه اینجا هم منهم است الضمیر منهم است
وسابقاً شرحنا هذا المطلب قلنا خوب الآن واقعاً أمر بعيد لا بأس بالإشارة إلى اشوية أكثر تحقيقاً في المسألة والمسألة تحتاج إلى تحقيق أكثر تفصيلاً لكن إجمالاً نذكر شيئاً من ذلك أولاً سبق أن شرحنا أنّ كتاب فقه الرضا لما أتي به من مكة المكرمة أتى به بعض الأعيان هذا الكتاب كتاب فقه الرضا ، فإعتمد عليه جملة من الأصحاب منهم المجلسي الأب والمجلسي الولد وإلى آخره ومثل صاحب الوسائل لم يعتمد على كتاب فقه الرضا وقلنا الشواهد تؤيد إنّ تلك النسخة التي أتي بها من مكة كانت مجموعة أصلاً مجموعة رسائل بعضها صفحة واحدة في التجليد صار في مجلد واحد وإلا هي عدة موارد مختلفة والآن هم صعب علينا دقيقاً معرفة أصل الكتاب نستطيع أن نشخص لكن يحتاج إلى مراجعة أكثر وقلنا تقريباً النصف الثاني من الكتاب روايات أصلاً لا يتناسب مع الإمام الرضا ، أول الكتاب حدود صفحة أوله موجود يقول عبدالله علي بن موسى حمله على الإمام الرضا هذا أصولاً في العقائد موجز عن العقائد وقلنا هذا الشيء كان موجود يعني لا يتصور شيء جديد لا نريد شرح مفصلاً حدود صفحة من الطبعة القديمة هذه صفحة واحدة ثم يدخل في الإستنجاء بعده خوب معلوم من العقائد الآن في الطبعة الجديدة موجود مثلاً ، مثلاً بياض أو شيء ما شابه ذلك ثم يدخل في الإستنجاء ونحن في تصورنا لعل عدة صفحات سقطت مو صفحة كم سطر مثلاً أصولاً كان المناسب أنّ هذه الورقة أنّ هذه الصفحة تطبع مستقلتاً ميخواهيد بخوانید فقه الرضا از اولش بیاورید ،
- بسم الله الرحمن الرحيم يقول عبدالله علي بن موسى الرضا
- رضا را بعد اضافه كردند عبدالله علی بن موسی بوده
- أما بعد إنّ أول ما افترض الله …
- لاحظوا في العقائد إن أول ما ما افترض الله كذا
- معرفة الوحدان…
- اها بیایید یک کمی پایین تر ده دوازده سطر پایین
- بعد میگوید سنن ابراهیم
- اها یک دفعه میرود به سنن ابراهیم استنجاء و اینها
- ثم مكره من الحنيفية التي قال الله تعالى لنبيه صلى الله عليه وآله واتبع ملة إبراهيم حنيفاً فهي عشر سنن خمس في البعث وخمس في الجسد
- اصلا ربطی به چیز … دقت کردید؟
أنا في نظري قبل هذه العبارة لعله سقطت صفحات مو صفحة واحدة أوراق وإلا من معرفة الله فد مرة في الحنفية وعشرة في الجسد لا ربط لذلك أبداً على أي حال ثم نصف الكتاب أحاديث سند فيه صفوان كذا أحاديث والطبعة المحققة لكتاب فقه الرضا حذفوا هذا النصف أصلاً كلاً حذفوا وسابقاً شرحنا أنّ ما جاء به السيد الكذا من مكة طبعت كاملتاً يعني فقه الرضا بصورة كاملة طبع في ضمن مقنعة الشيخ المفيد طبعة حجرية ، تلك الطبعة تمتاز بأنها عين فقه الرضا يعني الآن إذا واحد يفهم حقيقة كتاب فقه الرضا لا بد أن ينظر إلى تلك النسخة وتلك النسخة نصفه روايات أصلاً شيء غريب جداً وإحتمال أنّه يكون من الإمام رضا نتعجب أنّ أصحابنا إحتملوا هذا الإحتمال ثم الشيخ الحر قدس الله سره إطلع على نسخة مكتوب على ظهرها كتاب النوادر لأحمد بن محمد بن عيسى فاستنسخ الكتاب بخطه ، والآن قلنا هذه النسخة في مكتبة السيد الحكيم في النجف موجودة طبع كتاب النوادر في قم على هذه النسخة نسخة النوادر يعني من الغريب أنّ شيخ الحر قدس الله نفسه لم يعتمد على كتاب فقه الرضا القسم الحديثي لكن إعتمد عليه بعنوان كتاب النوادر وذكر هذا الكتاب في مصادره ومن الغريب ما صنعه الشيخ الحر قدسه الله ، لأن شيخ الحر مثلاً في سنة ألف وثمانين أو ألف وسبعين موجود اگر این چاپ قم را ببینید صفحه پشتش خط مرحوم شیخ حر هست ، کتاب نوادر اگر الان أنّها كتاب نوادر لأحمد بن محمد
- ایشان طریق هم ندارد،
- بله آقا ؟
- نوادر را بیاورم ؟ نوادر احمد اشعری ؟
- اها نوادر ، پشت یعنی پشت صفحه اول افست کرده است خط شیخ حر را افست کرده ،
- اینها الان در این دستگاه حاج آقا نیاورده عکسش را
- احتمالا خیلی خوب
على أي مثلاً الشيخ الحر رأى نسختاً كتابتها تاريخها مثلاً ألف وثمانين أو ألف وسبعين هو إستنسخها ألف وسبعة وسبعين أو ثمانية وسبعين يعني إستنسخ الكتاب بعد ثمان سنوات من تاريخه خوب طبعاً تلك النسخة جداً قريبة يعني حديثة جداً نسخة
- نوشته ولی عکسش را نیاورده که ظهرالصفحة الأولى من نسخة مكتبة آية الله الحكيم
- اها
- ولی نیاورده عکسش را
- اها عکسش را نیاورده دقت فرمودید چرا چاپ شده چون مدرسه امام مهدی چاپ کرده
على أي حال وهذا شيء غريب وأغرب منه أنّ الشيخ الحر رحمه الله لم يلتزم بإخراج ما جاء في النوادر بعض النوبات يستخرج يخرج عن كتاب بعض النوبات لا ، لا ندري لماذا صنع الشيخ الحر قدس الله سره هذا المطلب ، هذا شيء غريب ويبدوا أنّ بين النسختين إختلاف وثم إنّ الشيخ المجلسي رحمه الله إطلع على هذه النسخة النوادر لكن تردد الأمر عنده أن يكون من حسين بن سعيد أو أحمد الأشعري ، شيخ الحر جعله لأحمد الأشعري الشيخ المجلسي رمز لهذه الروايات في كتاب البحار يعن ، يعن يعني ما بين الأحمد الأشعري وحسين بن سعيد ، هكذا قال نوادر أحمد الأشعري وكتاب حسين بن سعيد نون يعني نوادر ي هم يعني حسين بن سعيد ، هكذا رمز الكتاب في كتاب البحار ، ففي البحار جعله مرةً بعنوان كتاب فقه الرضا ومرةً بعنوان مردد ما بينهما والشيخ الحر جعله بعنوان كتاب النوادر لأحمد الأشعري والإنصاف معرفة هذا الكتاب صعب جداً صعبة لأنّ تاريخ الإستنساخ جديد وشواهد ما موجودة ومتن الكتاب هم لا يخلوا يعني كتاب النوادر لا يخلوا عن إبهام الآن لا أريد شرح المطلب الغري أنّ الشيخ المجلسي في الجزء التاسع والتسعين لاحظوا جعل المعلق عنوان الباب إثنين وستين قال الباب الثاني وستون باب سياق مناسك الحج لا أدري هل الباب هو جعله أم لا فقال المجلسي رحمه الله صفحة ثلاث مائة وثلاثة وثلاثين ، وجدت في بعض نسخ الفقه الرضوي صلوات الله عليه فصولاً في بيان أفعال الحج وأحكامه ولم يكن في ما وصل إلينا من النسخة ما صححه التي لا أدري مراده من النسخة المصححة ما هي أصلاً مراده ما هو لأنّه نسخة واحدة من مكة أتى بها مصححة يعني لم تصحح على نسخة لا نظير لها سابقاً ولا لاحقاً كيف يقول النسخة … يعني النسخة التي أتى بها من مكة وإلا تصحيح يعني لم تتم مقابلة في هذه النسخة مع نسخة أخرى حتى نقول هذا ، على أي التي أوردنا ذكرها في صدر الكلام فأوردناه في باب مفرد ليتميز عن ما فرقناه على الأبواب ، هكذا أفاد المجلسي رحمه الله من دون أن يذكر خصوصيات هذه النسخة وقلنا أنّ المرحوم الشيخ النوري رحمه الله في كتاب المستدرك نقل لكن هو هم لم يذكر أنّه أصله في البحار كذا محقق الكتاب كتاب المجلسي كاتب في الهامش لم نجد في النسخة المطبوعة من الفقه الرضوي وهو المصدر مراد الماتن من النسخة المطبوعة هي النسخة الكاملة التي طبعت مع كتاب المقنعة للشيخ لا هذه النسخة المحققة هذه النسخة أخيراً حققت هذا إنما كتبه قبل سابقاً من النسخة التي طبعت حجريتاً الطعبة الحجرية مراده لم نجد في النسخة المطبوعة يعني الطبعة الحجرية من الفقه الرضوي وهو المصدر سياق مناسك الحج التي ذكرها المؤلف نقلاً من نسخة غير نسخته المصححة تعبير من مصححة لا يخلوا عن تسامح ، نعم وجدنا في أواخر المطبوع في صفحة واحد وسبعين ، واحد وسبعين من الطبعة الحجرية ، وجدنا عنوان كتاب الطلاق عنوان تحت عنوان كتاب الطلاق وهو في الدرج ، يعني العنوان هكذا كتاب الطلاق وهو في الدرج بعض ما نقله المؤلف عن المصدر المذكور وسنشير إليه في محله إن شاء الله تعالى ، سنشير إليه مراده من … لأن سابقاً قلت محقق له كلام مجمل هذا مراد ، الآن قرأت العبارة حتى يتبين يعني بالمناسبة المصحح مثلاً
- في الدرج یعنی چه ؟
- درج یعنی مجموعه مثلا کتابی بوده فهرست مانند پشت سر هم مثلا کتاب فلان
المحقق كاتب مثلاً صفحة ثلاث مائة وأربعة وثمانين سیصد و چهل و هشت ثمانية وأربعين عفواً فقه الرضا صفحة إثنين وسبعين ، فيه من قوله من نسي طوافاً هنا من نسي وهذا في عنوان كتاب الطلاق وهو في الدرج أيضاً ، عجيب من المحقق مع أنّه ذكر هذا الكلام موجود في كتاب الدرج بتعبيره في الدرج لكن جعل باباً له كاتب باب ثلاثة وستين ، هذا خطاء لأن في تلك النسخة هذا تتمة الكلام مو باب مستقل أنا هم سابقاً بما أنّه قلت في البحث إلى صفحة ثلاث مائة وثمانية وأربعين لا هذا خطاء منشاء الخطاء عندي هو ما صنعه المحقق هو كتب عنوان الباب ثلاثة وسبعين لعله في البحار كان هكذا لعله ما أدري ما راجعت النسخة المحقق المصححة بخط يعني النسخة الأصلية بخط المصنف ما يجب في الحج وما يحدث فيه من نسي طوافاً يا ما يحدث فيه حتى رجع إلى أهله هذا موجود في نفس النسخة أيضاً ، وبحسب ما قاله صفحة إثنين وسبعين هنا أيضاً ذكر صفحة بله إثنين وسبعين ، وذكر ما بين القوسين زيادة من المصدر صفحة إثنين وثمانين ، ثلاثة وسبعين في صفحة ثلاث مائة وإثنين وخمسين ، ولما يصير إلى صفحة أربعة وثلاثين ، ولما ينتهي إلى باب أربعة وستين إلى الباب ، صفحة ثلاث مائة وثمانية وستين ، سيصد و شصت و هشت إلى هنا ينتهي ما نقله أنا إشتباهاً قلت سابقاً يعني بابين بحسب ترقيم هذا المؤلف الباب الثاني وستون والثالث وستون ، كلاهما من ، هنا كاتب نفس المصدر بله ، لا هو إلى صفحة أربعة وسبعين ذكر هنا لم يذكر وهذا إشتباه من المحقق هنا ينتهي كلام سياق المناسك ، يعني من صفحة ثلاث مائة وثلاثة وثلاثين سيصد و سي و سه إلى صفحة ثلاث مائة وثمانية أربعين ، ستين عفواً ، ثلاث مائة وثمانية وستين ، سيصد و شصت و هشت ، يعني حدود خمسة وثلاثين صفحة ، هذا كان في الدرج بتعبير المحقق يقول هذا … فجعل باب سياق مناسك الحج باباً وباب ما يجب في الحج وما يحدث فيه جعل بابين لا كلى البابين في هذه النسخة وأما حقيقة هذا الأمر كيف كان الآن في كتاب النوادر الموجود بخط الشيخ الحر هذه النسخة ، هذا المطلب موجود والعجيب أيضاً ما جاء في هذا الكتاب خصوصاً القسم الثاني ما يجب في الحج مطابق مع ما نقله المجلسي رحمه الله نعم أوله لا يطابق في هذه الآن هسة يعني بحساب تصوير من نسخة النوادر بخط الشيخ الحر أصلاً هكذا موجود هذا اللي كاتب وهو في الدرج الموجود هنا هكذا تم كتاب النكاح لعله في النوادر هم موجود لاحظوا النوادر … النوادر للأشعري ، هل النسخة المطبوعة هكذا ؟ تم كتاب النكاح
- وبعده كتاب الطلاق
- وبعده كتاب الطلاق وهو في الدرج المناسك موجود هذه العبارة
- وبعده كتاب الطلاق في الدرج باب المناسك
- لا هنا في النسخة الخطية هذه تصوير النسخة الخطية ظاهراً إشتباه ، صار واضح ؟
فيبدوا سقط يعني كتاب الطلاق سقط تماماً لأنّه قال تم كتاب النكاح وبعده كتاب الطلاق ، وهو في الدرج المناسك وهو في الدرج يعني في النسخة الأصلية الخطية كتاب فلان وفلان وفلان هذا كتاب المناسك يبدوا من هذه العبارة ، فبداء هكذا لا أدري لماذا المجلسي رحمه الله ظاهراً المجلسي ينقل هذه العبارة لكن لا ندري الآن الموجود في الكتاب هكذا صفوان بن يحيى عن معاوية بن عمار عن أبي عبدالله عليه السلام في قوله أذكر الله ذكراً كثيراً قال إذا ذكر العبد ربه في اليوم مائة مرة كان ذلك كثيراً من هنا يبداء مو؟ هذا ما موجود هنا ، هنا الآن يعني في كتاب البحار يروي فد مقدار كبير بعنوان كتاب المناسك سياق المناسك في من هذا الكتاب يروي ثم بعد ذلك بعد سياق المناسك لا ندري كاتب هكذا في هذا الكتاب وفي هذا الكتاب في كتاب النوادر الآن في هنا مثلاً ثلاث مائة وثلاثة وثلاثين إلى ثمانية وأربعين يعني حدود خمسة عشر صفحة لكن في هذا الكتاب كتاب النوادر لاحظوا بعد صفحة هكذا ما يجب في الحج وما يحدث فيه ، عرفتوا النكتة ؟ هذا ما يجب في الحج إذا فرضنا عنوان الباب من الشيخ المجلسي أضاف كلمة باب وما يجب في الحج وما يحدث فيه ، من نسي طوافاً حتى رجع إلى أهله لم تحل له النساء هذا موجود بعينه هنا موجود ، من نسي طوافاً حتى رجع إلى أهله لم تحل له النساء لم يحل له النساء حتى يزور البيت والغريب ما أدري في هامش هنا يعني ما يجب في الحج عبارة موجود كلام المصنف ، أظنه رحمه الله صح فد رمز موجود هنا هم ذكر في الهامش
- عبارتش را می فرمایید ؟ عبارت نوادر …
- ما يجب في الحج همانجا همان باب سیاق المناسک
- بحار یا نوادر ؟
- نه نوادر خود نوادر
- باب المناسک بعد از چه عبارتی است ؟
- بعدش ما یجب في الحج وما يُحدث فيه أو ما يَحدث فيه
- این نوادر اینجا که از باب المناسک شروع شده روایت اولش صفوان را آورده
- آن صفوان آن حدود مثلا به این چاپ یک صفحه از به این خطی آنجا دو سه صفحه است مثلا دو صفحه بعد ما يجب في الحج وما يُحدث فيه أو ما يحدث فيه بعد از یک صفحه و نیم دو صفحه نگاه کنید
- باب ندارد
- باب ندارد ما یجب في الحج نوشته
- یعنی اين را اينها نوشتند در متن آمده ما یجب …
- بله اینجا در متن است این را عنوان بحار این محقق کتاب خیال کرده این بابی است که صاحب باب دیگری است هذا بعينه في النوادر موجود لكن هنا جعل عنوان له الباب الثالث وستون خطاء أصلاً ليس له … تتمة الكلام من الدرج طبعاً في الهامش كاتب والموجود فيه من قوله من نسي طوافاً وهذا في عنوان كتاب الطلاق وهو في الدرج لكن هو تتمة … پیدا نکردید آقا ؟
- نه مثل اینکه این نوادر چاپی نیاورده اصلا من نسي طوافاً هم نیاورده است ،
- عجیب است این نسخه خود شیخ حر الان دست من است
- نه اینجا اصلا نیاورده ،
- این نسخه شیخ حر است الان دست من یک صفحه و نیم دو صفحه بعدش ببینید ما يجب في الحج وما يُحدث فيه لأنّ الجمار ليس فريضة والطواف فريضة وإن نسي ركعتي الطواف فليقضهما حين ذكرهما من مس الطيب وهو محرم وإستغفر ربه فقط ندارد اینها را ؟
- بحار دارد ولی اینجا ندارد اینجا کل این بحث روایت صفوان را آورده
- خوب
- وقال لیبغنکم بشیء من …
- خوب بله بعد از روایت صفوان در احادیث وتشعر البدن وهي باركة وتنهر بله متى قتل إلى از روایت دیگر وعنه قال أتى النبي رجلان رجل من سقي ورجل من الأنصار
- بله بله دارد
- دارد بعد میگوید ولو أحضرت ذلك اليوم ولو أحضرت أو أحضرت برمل عاجل وقطر السماء وأيام العالم ذنوباً أذابه ذلك اليوم
- اها حاج آقا چاپی ببخشید در پاورقی نوشته که تا آنجا آورده تا آخره إلا أعطاه إن شاء الله بعد پاورقی زده هنا من المطبوع القديم صفحة 72 تا 76 قريباً من أربع صفحات تركناها وإنها من فقه الرضا ظاهراً ومن أراد فليراجع
- اشتباه كرده
- اصلا نیاورده
- بله اصلا نوادر است خودش این چیز کرده اشتباه کرده این هفتاد و یک تا هفتاد و دو تا هفتاد و چهار هم چاپ سنگی است الطبعة الحجرية
- مقنعة فرموديد
- با مقنعة دقت فرمودید چه شد ؟ اصلا ایشان نیاورده این را آورده مرحوم بحار به عنوان باب ما یجب باب نیست این تتمه کلام است همین نسخه حر است الان دست من نسخه حر است
- درست است ،
فهذا إن دل على شيء دل على ما كان من فقه الرضا عند الشيخ المجلسي يعني قلنا نصف الكتاب أحاديث يختلف عن ما كان في النوادر الذي كان عند الشيخ الحر وأيضاً عند المجلسي ولا ندري المجلسي لماذا هذا في النوادر موجود نعم من أول المطلب سياق مناسك ليس عنوان الكتاب سياق وهو في المناسك وهو في الدرج المناسك أصلاً كاتب في الدرج يبدوا من هذه العبارة وهو في الدرج طبعاً هنا كاتب عنوان كتاب الطلاق وهو في الدرج في الهامش المحقق لكن هذا خطاء الموجود هنا هكذا تم كتاب النكاح وبعده كتاب الطلاق وهو في الدرج المناسك لو كنا نحن الآن وظاهر هذه العبارة إحتمالاً هذا كتاب المناسك لمعاوية بن عمار أصولاً ، وإحتمالاً كتاب الحج لصفوان ، لأنّه صفوان أيضاً له كتاب في الحج ، بداء صفوان عن معاوية بن عمار وقلنا جملة من عبارات الكتاب بعينها كتاب معاوية بن عمار ، جملة من عبارات الكتاب بعينها عبارة معاوية بن عمار والآن دقيقاً بعد أنا فقط نقلت هذا الشيء حتى يتبين إذا أردنا تحقيق هذه النسخة لا بد من مراجعة أولاً نسخة المطبوعة من الفقه الرضوي ثانياً وفي هذا الكتاب موجود مثلاً موجود في هذه النسخة إذا فرضنا هي نسخة مثلاً معاوية بن عمار الأشياء الموجود إلى مثلاً ينقل عن بعض العلماء وقال بعض العلماء مثلاً وهذا غريب جداً مثلاً لما روى إبن أبي ليلا عن عطاء عن إبن عباس النبي كان يقطعه في عمرته هناك وكذلك قال إبن عباس وجابر بن عبدالله وكان إبن عمر وعائشة يرويان قطع التلبية … عجيب وغريب يعني هل في الواقع كتاب المناسك لمعاوية بن عمار مضافاً إلى ما جاء فيه عن الصادق عليه السلام كان مثل هذه الأمور ، كما أنّه من الغريب جداً في هذا الكتاب بإصطلاح في هذا الكتاب بلي ، أولاً إذا فرضنا إذا فرضنا أنّ هذا هو كتاب معاوية بن عمار كان ينبغي أن يوزع النص أحسن ویرایش کتاب خوب نشده يعني هذا أحكام مفردة مفردة يعني لا بد أن يكون بإصطلاح إنسان بإصطلاح يدقق … مثلاً هنا موجود جملة من أبي قال وسئل إبن عباس أبي عن جدي عن أبيه قال رأيت علي بن الحسين عجيب وغريب ، فهل … هذه نسخة … أبي عن أبيه وقال سئل إبن عباس الحسين عليه السلام ، وقال رجل لأبي عبدالله أبي قال وكان يهم بالخروج إلى مكة إياكم والأطعمة التي يجعل فيه الزعفران ومن الغريب جداً في هذا الكتاب مثلاً هنا يقول ومن العلماء من رخص في القران بلا صوم فأما فنحن إختيارنا الصوم ، عجيب يعني تعابير عجيبة ، ولذا أنا في تصوري لا بد من دقة وإذا فرضنا واقعاً كان هذا كتاب معاوية بن عمار يبدوا أنّ الأصحاب حذفوا منها كثيراً مو أنّه قليل حذفوا من هذا الكتاب كثيراً مو شيء قليل ، على أي بعض العبارات يعني إذا فرضنا وفقنا لجمع جميع روايات معاوية بن عمار من الكتب الأربعة وغيرها في باب الحج الآن إحتمال موجود أنّه في الواقع جعل كتاب سياق المناسك هو كتاب معاوية بن عمار إسمه المناسك وبعده في الدرج المناسك مو سياق المناسك الشيخ المجلسي جعل عنوان الباب سياق مناسك الحج بينما الموجود في الكتاب الآن في النسخة بعده بلي ، تحت عنوان كتاب الطلاق خطاء تم كتاب النكاح وبعده كتاب الطلاق وهو في الدرج المناسك ، فهل في الواقع أنّ هذا الكتاب الذي سمي بإسم نوادر أحمد مثلاً أحمد جمع ما جاء في كتاب صفوان مرةً واحدة في الحج أو جمع من طريق صفوان نسخة صفوان من كتاب معاوية بن عمار ، على أي أشياء غريبة في هذا الكتاب موجودة ، وتحتاج إلى مراجعة خاصة وما أتصور بهذا المقدار أنا فقط الآن بينت بأنّه أكو نكات بما أنّه خفيت عنا سابقاً لم نذكر هذا الشيء وكن يلاحظ بدقة ما بين الفقه الرضوي وكتاب نوادر أحمد الذين إشتهرا في ذاك الزمان نسبياً ، بلي ، ويقارن مع روايات معاوية بن عمار ، وهل هذا إحتمالاً كتاب الحج لصفوان أصلاً مو … نعم صفوان أخذ هذا من كتاب معاوية بن عمار وأضاف أو أصلاً من كتاب معاوية بن عمار إذا قال أبي يعني عمار وقلنا سابقاً هم كراراً عمار كان مشهوراً عند السنة أظنه في بعض الصحاح هم رواياته موجودة ، وهو وإن كان من أهل السنة لكن ولده رحمه الله من أجلاء الطائفة معاوية معاوية بن عمار ، على أي كيف ما كان وعمار يروي عن الإمام الصادق يعني ما في مشكلة أظنه تهذيب الكمال نگاه کنید عمار بن خباب
- عمار بن خباب ؟ عمار بن أبي معاوية هم میتواند باشد
- عمار إبن معاوية مو أبن أبي معاوية المعروف عندهم عمار أبو معاوية
- نجاشي دارد معاویة بن عمار بن أبي معاوية خباب در مسند احمد هم داریم عمار بن أبي معاوية البجلي ،
- عمار بن معاوية ، معاوية بن عمار ، أبي عمار ، أبي معاوية هو عمار أبو معاوية معروف بعمار أبو معاوية ، بخوانيد برای چیز تهذیب الکمال
- عمار بن خباب نیاورده
- عمار أبو معاوية مثلاً في باب سياق مناسك الحج صفحة ثلاث مائة وواحد وأربعين ولا بأس بالمظلة في المحرم في مذهبنا عجيب هذا الشيء ومن العلماء من يكره هذا ، وروي عن النبي أنّه قال من يحرم يضحي لشمس يعني يظهر للشمس كاتب حتى يغرب هذا حتى يغرب ذيل حديث ناقص هنا نقص موجود وإلا غربت يعني الشمس لم تغرب إلا بتعريه إلا غربت بذنوبه حتى تعريه كما ولدته أمه تمحوا الذنوب عنه مثل اليوم الذي ولدته أمه پیدا کردید ؟
- تهذیب الکمال معاویة بن عمار را آورده ولی عمار پدرش در اکمال تهذیب الکمال است
- عجب من خیال میکردم در صحاح هم دارد حدیث خود عمار من اسم عمار را دیدم یادم می آید هست ، اگر اشتباه کردم به غیر صحاح مطلب دیگری است اما در ذهنم هست و نسبتا هم از او زیاد حدیث هست یعنی کم نیست
- اکمال تهذیب الکمال میگوید که عمار بن معاویة ویقال إبن أبي معاوية ويقال إبن صالح ويقال إبن حبان الدهني البجلي
- هو هذا الدهني البجلي
- أبومعاوية الدهني مولى حكم بن نفيل ووالد معاوية بن عمار ذكره خليفة وابن سعد في الطبقة الرابعة من أهل الكوفة وقال مولى أحمس ويكنى أباعبدالله وله أحاديث وزعم المزي أنّ إبن حبان ذكره في كتاب الثقاة لم يزد وأغفل منه إن كان نقله من أصله كنيته أبو معاوية وكنيته أبيه أبو معاوية ، وهو الذي يقال له عمار بن أبي معاوية وربما أخطاء وكان راوياً لسعيد بن جبير وصرح البخاري في تاريخه لسماعه من سعيد بن جبير
- قلت رجل له عنوان حتى البخاري تعرض له
- وقال العقيلي يا عُقيلي
- عُقيلي
- نسب إلى التشيع
- نه كان عامياً لكن بإصطلاح له ميول إلى أهل البيت
- وحدث عن سعيد بن جبير ولم يسمع منه روى عنه جابر أظنه الجحفي وفي تاريخ المنتجيدي قال إبن معين هو عمار بياع السابري وذكره خير قال البخاري والفلاس والمزيجة من بجيلة وعمار كوفي ثقة وقال
- مزينة ؟
- مزيجة
- نمیدانم حالا الان لفظش در ذهنم نمی آید
- وقال سفيان زعم أنّ عماراً بنا داراً أنفق فيها ثمانية آلاف أو نحوها وتصدق بمثلها ، وكان عمار ومحمد بن سوقة رقيقين إذا تكلما بكيا
- گفتم عنوان دارد معاویة بن عمار
- نوشته ما رأيت أحداً عرف من عمار وقال يعقوب بن سفيان بيان السابري
- يعقوب بن سفيان هو الفسوي أهل الفساء أخيراً طبع كتابه ثلاث مجلدات كبار التاريخ والمعرفة أو المعرفة والتاريخ جداً خوش كتاب أنا لم إلى الآن بحساب أحصل على نسخة منه لكن الكتاب نافع ما ينقل عن الكتاب جداً نافع جداً نافع
- تهذيب التهذيب خود معاویه را آورده ع خ م ل س رمز گذاشته
- معاویه پدر است شاید
- نه خود معاویة بن عمار بن ابی معاویة
- شاید در بعضی هایش عن ابیه باشد ننوشته ؟
- عن ابیه
- اها
- وابی الزبیر
- ابیه رمز نزده جلویش ؟
- ابیه ؟
- ها
- نه
- از تهذیب الکمال نقل میکنید ؟
- بله میگوید ع خ م ل س
- ع ؟
- خاء
- أخ یعنی ؟
- نه ع رمز که میگذرارد قبل از اسم
- ع یعنی جمیع دیگر معنا ندارد که بعد از …
- نمیدانم یعنی عخ نوشته سر هم نوشته
- ها این یک کتاب بخاری است
- اها
- عخ یک کتابی است کتاب القرائات از بخاری چند تا رمز دارد تخ دارد بخ دارد یعنی کتاب الادب
- این عخ پس باید عخ بخوانیم عخ میم لام سین
- عخ یعنی یک کتاب بخاری نه صحیحش یک کتاب دیگر بخاری
- درست
- بله عخ یعنی ع و خ می فرمایید ع و خ عخ یعنی کتاب بخاری بعد ؟
- روى عن
- نه عخ بعد از عخ ؟
- میم
- مسلم
- لام
- میم ؟
- میم مسلم بله
- میم مسلم
- بعدش چه ؟
- لام
- لام نداریم
- سین
- سین که نسائی است ،
- روى عن أبيه وأبي الزهرة وجعفر بن محمد
- روى عن أبيه رمز نزده ؟
- نه
- با خط قرمز بین قوسین رمز میزند
- بله
- یعنی با این چاپش
- والنسائي ليس به بحث وقال أبو حاتم يكتب حديثه ولا يحتج به وذكره المحبان في الصحاح وله في صحيح مسلم والنسائي حديث واحد متابعة في دخوله صلى الله عليه وسلم
- متابعةً
- متابعةً
- يعني لم يستقل به ذكر حديثاً وتابع ، تأييد لحديث آخر متابعتاً لحديث آخر
- في دخوله صلى الله عليه وآله مكة بغير إحرام وآله هم نوشته وآله قلت وقال يعقوب بن سفيان لا بأس به
- اين یعقوب بن سفیان همان فسوی است
على أي حال ليس من البعيد أنّ معاوية كان يروي عن أبيه على أي هذا الكتاب الآن يحتاج إلى مراجعة يعني قد يقال أنّه أصولاً في كتاب النوادر مثلاً أفرضوا في باب كذا وكذا توجد عبارة كلها من كتاب واحد ، يعني لعله في الدرج بتعبيره في الأصل هذا كان كتاب المناسك لمعاوية نسخة صفوان في الدرج فأورد هذه الروايات في هناك في ذاك العنوان ….
وصلى الله على محمد وآله الطاهرين.
دیدگاهتان را بنویسید