حج عربی (جلسه145) یکشنبه 1400/01/01
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
بسم الله الرحمن الرحيم
والحمدلله رب العالمين وصلى الله على سيدنا رسول الله وآله الطبين الطاهرين المعصومين واللعنة الدائمة على أعدائهم أجمعين اللهم وفقنا وجميع المشتغلين وارحمنا برحمتك يا أرحم الراحمين
كان الكلام بالنسبة إلى حج الصبيان طبعاً الآن الكلام في هذه المسألة مطلقاً سواء كان الصبي مميزاً أو غير مميز وليس في روايات الباب عنوان التفصيل بينهما نعم يمكن في مقام الإستظهار تحمل الروايات على المميز وفي غير المميز نقول مثلاً على الولي من باب المثال على أي كيف ما كان وتعرضنا لذلك أنّه في هذا الكتاب جامع الأحاديث جعل باباً بعنوان أنّ الهدي هل من مال الصبي أو من مال الولي وأهم شيء في هذا الباب ما ما رواه عن دعائم الإسلام تقدم الكلام فيه قال من تمتع بصبي فعليه أن يذبح عنه أورد هذه الرواية في هذا الباب الباب الثالث والأربعون من أبواب الهدي والأضحية برقم ستة وهذا الحديث تكرار سابقاً في الباب الرابع أورد هذا الحديث الباب الرابع أو الخامس من نفس الأبواب أبواب الهدي أورد هذا الحديث بعينه من كتاب دعائم الإسلام وذكرنا أمس هم تعرضنا بأنّه بله باب الرابع بأنّه فعلاً الرواية منحصراً موجودة في كتاب دعائم الإسلام ليس لنا طريق إلى هذه الرواية في مصادر أصحابنا ، لكن إنصافاً الرواية صريحة جداً صريحة في أنّه يكون ثمن الهدي على ال… بإصطلاح على الولي والباب الثالث والأربعون من صفحة ثلاث مائة وتسع وأربعين سیصد و چهل و نه من الجزء الرابع عشر تعرض لأنّ الولي يصوم عن الصبي تعرضنا للحديث الأول بناءاً على أن يكون المراد موسى بن القاسم الآن مكتوب محمد بن القاسم ، محمد بن القاسم لا وجود له الآن في الروايات عندنا ولا في الرجال ولا في الفهارس لكن موسى بن القاسم شواهد تؤيد قوياً أنّه خطاء من النسخة ، وتعرضنا لبعض الشيء المتعلق بالرواية الحديث الثاني من هذا الباب ما رواه الشيخ الصدوق رحمه الله بعنوان هكذا روى عبدالرحمن بن أعين عن أبي جعفر عليه السلام قال الصبي يصوم عنه وليه إذا لم يجد هدياً ، هذه الرواية هم الآن بهذا المتن من منفردات الشيخ الصدوق رحمه الله ، لا ندري من أي مصدر أخذ لأنّ الشيخ الصدوق لم يذكر طريقه إليه في المشيخة أيضاً هو عبدالرحمن بن أعين له كتاب لكن ظاهراً لا نستطيع أن نقول كان مشهوراً أصولاً في فهرست الشيخ وفي فهرست النجاشي نقلا الكتاب من طريق حميد بن زياد الواقفي الكوفي الذي سكن في ما بعد كربلاء نينواء میخواهید حالا برای اینکه فایده هم داشته باشد عبدالرحمن بن اعین را از کلام آقای خوئی بیاورید معجم
- آقای خوئی یا نجاشی بخوانم ؟
- نه آقای خوئی را بیاورید چون هر دو را آورده
- بله قال النجاشي عبدالرحمن بن أعين بن سنسن الشيباني روى عن أبي جعفر وأبي عبدالله
- هنا عن أبي جعفر سلام الله عليه
- وهو قليل الحديث له كتاب
- قليل الحديث يعني رواياته قليلة في كتبنا ظاهر مراد من قليل الحديث هكذا قلیل يرون عنه لأنّه لعدم الحاجة رواياته موجودة عند غيره له كتاب
- رواه عنه علي بن النعمان
نجاشي دائماً لا يذكر في عدة أشخاص يذكر هذا الشيء لعله للإشارة إلى تأمل له في ثبوت الكتاب لعله إشارة على أي حال على تقدير أن يكون له كتاب الكتاب لم يصل إلى قم نحن تعرضنا بتفصيل أنّه أصولاً الفهرسة لكتب الأصحاب إبتداءاً إنشرت من قم جذور الفهرستة في قم نعم فروعها في بغداد بإصطلاح اللغة الفارسية ریشه فهرستها از قم است اما شاخه فهرستها در بغداد است ، الجذور في قم أصولاً القميين بدؤوا بالفهرسة وأما فروعه في بغداد فهرست الشيخ والنجاشي ، وذكرنا أنّ المراد من الجذور يعني من بعد الإمام الصادق من سنة مائة وخمسين أفرضوا من أوائل بعد القرن الثاني مائة وتسعين ، مائتين إلى حدود ثلاث مائة هذه جذور الفهارس كتب الفهارس في قم في هذه … الآن لا نذكر ولا فهرستاً واحداً في هذه الفترة كتب في الكوفة ، ولذا قلنا الكوفة جذور الروايات في الكوفة جذور الفهارس في قم جذور كتب الرجال الواصلة إلينا في ماوراء النهر سمرقند وكش وتلك المناطق هذا ذكرناه أخيراً أشرنا إلى ذلك مثلاً حميد بن زياد قال نقل في فهرست قال حميد بن زياد توفي هو ثلاث مائة وعشرة صحيح هو كوفي لكن كلامنا كان في قبل هذا التاريخ يعني مثلاً مائتين ، مائتين وعشرين ، ثلاثين الآن لا نذكر قبل هذا التاريخ في الكوفة ، نعم هذا موجود ، هذا تقريباً تاريخياً بعد فهارس قم وكذلك عندنا جملة من المباحث يذكرها النجاشي بالخصوص أكثر من كتاب التاريخ لإبن عقدة وهو توفي ثلاث مائة وثلاثة وثلاثين الكلام قبل هذا التاريخ ظاهراً الفهارس جذوراً ترجع إلى قم فروعاً وإنتشاراً ترجع إلى بغداد ، فبناءاً على هذا روى عنه علي بن النعمان لعله النجاشي رحمه الله عنده إشكال وإلا مثلاً يقول إما لا يذكر الإسم وإما يقول رواه جماعة أو جماعات من أصحابنا على أي حال ليس من البعيد أن يكون نحو ، له نحو تأمل والتأمل ليس في وجود روايات له التأمل في الواقع يرجع إلى وجود كتاب له الإجازة إذا صار والفهرست إذا صار فيه مناقشة ، مناقشة في الكتاب لا في أصل روايته لا في وثاقته جلالته مثلاً ما شابه ذلك ، على أي حال فمن عبارة النجاشي رحمه الله الآن لا نفهم أنّه الكتاب كان في قم نسخة من كتاب بإصطلاح عبدالرحمن بن أعين أخوا زرارة بن أعين كانت موجودة في قم ، بفرماييد طريق را بخوانيد
- أخبرنا الحسين بن عبيدالله
- إبن الغضائري الأب قال حدثنا أحمد بن جعفر بن سفيان
- البزوفري هذا الرجل أيضاً من البزوفرين لكن ليس مشهوراً كعلي بن سفيان ذاك أشهر قال حدثنا
- قال حدثنا حميد بن زياد
- ها من طريقه رجع إلى حميد بن زياد وهذا الطريق يحتاج إلى شرح الآن لسنا بصدد ، قال عن …
- قال حدثنا القاسم بن إسماعيل
- القرشي …
- قال حدثنا علي بن النعمان عن عبدالرحمن بن أعين بكتابه
- بكتابه هو قاسم بن إسماعل يحتاج إلى بحث مستقل الآن المجال لا يسع لذلك لكن يقول الشيخ روى حميد عنه ثلاثين أصلاً يعني من الوجوه الذي يروي حميد بن زياد عنه ، فواضح جداً أنّ أصل هذا المطلب يرجع إلى قاسم بن إسماعيل وظاهر العبارة تضعيفه لكن شرحنا هسة الآن لا يسع البحث يحتاج تحتاج إلى نكات جميلة إنصافاً هذا بالنسبة إلى طريق النجاشي ، نعم تفضلوا ،
- وقال الشيخ ،
- إحتمال هذا موجود أنّ النجاشي نظر في كتاب فهرست للشيخ وفي أصل هذا الكلام كلام الشيخ يرجع إلى نسخة من أبي المفضل في تلك النسخة وفي كتاب الفهرست للشيخ علي بن النعمان غير مذكور لعل النجاشي أكد عليه للتأكيد على أنّه من تلك النسخة علي بن النعمان محذوف ، روى عن علي بن نعمان يعني تلك النسخة ليست صحيحة ، أكو نسخة حميد عن قاسم بن إسماعيل عن عبدالرحمن بن أعين مراد النجاشي أنّ تلك النسخة فيها خطاء صوابه علي بن النعمان التوسط علي بن النعمان نعم تفضلوا …
- وقال الشيخ عبدالرحمن بن أعين له كتاب أخبرنا به جماعة عن أبي المفضل عن حميد عن قاسم …
- ها هو من طريق ابوالمفضل ذهب إلى كوفة على أي كلى الرجلين كلى المفهرسين الجليل من أصحابنا النجاشي والشيخ حسب القاعدة كثيراً ما يأتون إلى قم من قم إلى الكوفة هنا مستقيم إلى الكوفة ، هذا معناه أنّ هذا الكتاب في فهارس قم ما … لم بحسب الظاهر يعني بحسب علمنا لأنّ عدم الذكر لا يدل على عدم الوجود ، نعم ، عن حميد بن زياد عن قاسم بن إسماعيل
- عنه
- عن عبدالرحمن بعد عبارت آقای خوئی را بخوانید یک کمی بعد ومن الغريب كذا …
- أقول من الغريب أنّ البرقي لم …
- بعد رد بشوید چون آن ها دیگر بحثها رجالی است
- أقول إنما ذكره الكشي
- اها
- بالموت عبدالرحمن في حياة أبي عبدالله عليه السلام
- این هم یک مطلب یک اختلاف بعد ؟
- ذكره الشيخ بقائه إلى ما بعد وفاته عليه السلام تهافتاً والظاهر أنّ ما ذكره الشيخ هو الصحيح فإنّ الراوي لكتاب عبدالرحمن هو علي بن النعمان وهو لم يدرك زمان الصادق قطعاً وإنما روى عن أبي الحسن موسى عليه السلام وهو من أصحاب الرضا عليه السلام فلا مناص من الإلتزام ببقاء عبدالرحمن إلى زمان موسى بن جعفر عليهما السلام هذا مضافاً إلى أنّ عبدالرحمن بن أعين له روايات عن أبي الحسن موسى على ما …
- قلنا أنّه في هذا المجال لا نريد الدخول لأنّ هذا يحتاج إلى تفسير رجالي وفهرستي الآن لسنا بعد ؟
- ثم إنّما ذكره الشيخ بأنّ الراوي كتاب عبدالرحمن هو قاسم بن إسماعيل القرشي لا بد أن حمله على روايتة عنه مع الواسطة وإلا فالقاسم بن إسماعيل الذي روى عنه حميد المتوفى سنة عشر وثلاث مائة أصولاً كثيرتاً لا يمكن أن يروي عمن أدرك الباقر عليه السلام
- لا أدري هسة تعبير الشيخ أصولاً كثيرة أو ثلاثين أصلاً أظنه أصولاً كثیرة عبر بتعبيره
- القاسم بن إسماعيل ؟
- القاسم بن إسماعيل ذاك الآن لا ندخل لأنّه بعد نخرج عن صلب البحث تماماً إشكال آقای خوئی را بخوانید ما قال النجاشي قاسم بن إسماعيل عن …
- ببخشید قاسم بن اسماعیل روى عنه حميد بن زياد أصولاً كثيرة
- همین اصولا کثیرة من گفتم ثلاثین اصل نه اصولا کثیرة قاسم بن اسماعیل قرشی بله
- وإن بقي … فالصحيح ما ذكره النجاشي من رواية قاسم كتاب عبدالرحمن بواسطة علي بن النعمان …
يعني السيد كان يتفضل بأنّه بين الكلامين إختلاف في كلام الشيخ قاسم بن إسماعيل عن عبدالرحمن وفي كلام النجاشي بواسطة علي بن النعمان أولاً حسب اللي نحن نتصور أنّ النجاشي أكد على هذه النسخة أنّ الصحيح هو علي بن النعمان بالبين موجود کما إختاره السيد أيضاً يعني مراد النجاشي هذا هو الصحيح ، الصحيح أنّ حميد يروي عن قاسم عن علي بن النعمان وهذا هو الصحيح وينبغي أن يلاحظ أصولاً الأستاد رحمه الله وغيره أيضاً تصوروا مثلاً إختلاف بين المطلبين بين الشيخ وبين النجاشي نحن سبق أن شرحنا مفصلاً ليست إختلاف ، مشكلة في ذلك ترجع إلى نكتة خارج عن هذا البحث يعني نكتة خارجية وهي أنّه أصولاً الشيخ نقل هذا التراث تراث حميد من طريق أبي المفضل من طريق أبي المفضل الشيباني ، أبي المفضل الشيباني رجل معروف مشهور عند السنة هم مشهور وسكن بغداد ورووا عنه ولكن السنة هم أيضاً تأملوا فيه والشيخ النجاشي هم تنظر فيه أصلاً الشيخ النجاشي يقول كان سمعت منه شيء الكثير من أبي المفضل ، ثم تركت الرواية عنه رأيت أصحابنا يغمضون فيه أو يضعفونه فتركت ، تجنبت الرواية عنه ، فالنجاشي رحمه الله أصولاً أدرك المفضل ، أبي المفضل الشيباني وروى عنه تراثه من جملة تراث أبي المفضل الشيباني فهرست إبن الوليد صار واضح ؟ عفواً فهرست حميد بن زياد لشدة أنسنا لفهرست إبن الوليد قلت فهرست إبن الوليد ، فهو يروي فهرست حميد بن زياد لاحظوا التأمل ففي الواقع المشكلة ليست في مثلاً قاسم بن إسماعيل نسخة الشيخ ، شيخ نسخته ليست فيه شيء إنما روى كتاب حميد بنسخة أبي المفضل والنجاشي هم قال في ترجمة أبي المفضل أنّه ضعيف تجنبت الرواية عنه الشيخ لم يتجنب الرواية عنه ، أصحابنا لم يتفطنوا أنّ النجاشي مع أنّه روى مباشرتاً إجازة أخذ منه لكن ترك الرواية عنه ، خوب طبعاً ترك الرواية لنكتة مثلاً رأى النجاشي رحمه الله أنّ كتاب حميد بن زياد في نسخة صحيحة رواه الغضائري علي بن النعمان مذكور في الوسط وفي نسخة أبي المفضل الشيباني علي بن النعمان محذوف صارت النكتة ؟ فالكلام بين النسختين من كتاب حميد بن زياد فهرستي ، نسخة سمعها يعني إستجازها النجاشي من نفس أبي المفضل بلا واسطة لكن لم يعتمد عليه لأنّه رأى عنده أغلاط إشكال أصحابنا إستشكلوا عليه ثم رأى في نسخة لكتاب … إحتمالاً الآن ليس في بالي أنّ حسين بن عبيدالله كان عنده فهرست الآن ليس في بالي ، لأنا ذكرنا مراراً وكراراً أنّ الفهارس كتبت على فهارس السابقة أو على ضوء الإجازات ، مثلاً الشيخ المفيد ليس لدينا طريق واضح بأنّه كان له فهرست لكن أجاز الشيخ الطوسي والنجاشي فالشيخ الطوسي والنجاشي لما ينقلان عن الشيخ المفيد من إجازته ، وفي الإجازة على أي الإجازة كانت طويلة مشتملة على ذكر أسماء الكتب يقول كتاب فلان أرويه بهذا الطريق كتاب فلان أرويه بهذا الطريق فظاهراً حسين بن عبيدالله له إجازة إلى الشيخين الجليلين في إجازته كتب بإصطلاح بأنّ الكتاب يرويه علي بن النعمان ، والشيخ الطوسي على مبناه في حجية الخبر قال في هذا الكتاب موجود أنّ أبي المفضل يروي عن قاسم بن إسماعيل عن بإصطلاح عبدالرحمن مباشرتاً أورد ذاك المطلب فالإشكال ليس على الشيخ رحمه الله ، الذي نحن الآن نفهم إشكال في نسخة أبي المفضل من فهرست حميد نحن قلنا أنّ جذور الفهارس في قم أو بعضها مثلاً قليلة في الكوفة فروع الفهارس في بغداد ونحن ذكرنا أنّه نعبر من الفروع إلى الجذور ندرس الجذور ثم من الجذور أيضاً قد ندرس إلى جذور الجذور نعبر الجذور هم أيضاً فهنا ليست المشكلة مع الشيخ إشتباه لا يصير المشكلة أنّ الشيخ روى فهرست حميد يعني روى آثار حميد بطريق أبي المفضل طبعاً من جملة مشايخ الشيخ أيضاً إبن الغضائري الأب يعني إبن الغضائري أيضاً روى من أبي المفضل هكذا قاسم بن إسماعيل عن عبدالرحمن لكن عبيدالله بن حسين بن عبيدالله إبن الغضائري أيضاً روى من طريق بإصطلاح بزوفري عن حميد بن زياد مع الوساطة وساطة علي بن النعمان والنجاشي رجح هذه النسخة لأن رأى أصحابنا يضعفون أبي المفضل الشيباني ، والإنصاف أنّ الشواهد تشير إلى هذا الشيء يعني أنّ الشواهد تشير إلى هذا المطلب أضف إلى ذلك نفس قاسم بن إسماعيل هم فيه كلام يعني يمكن أن يكون الإشكال ليست فقط في نسخة حميد ، حميد هم عنده طريقان مو ، طريق يعني من كتاب قاسم في نسخة وقع فيها علي بن النعمان في نسخة لا إحتمال موجود أنّ الإشكال في جذوره يرجع إلى كتاب قاسم بن سليمان بما أنّه يتوقف على أن نتعرض لقاسم بن سليمان في مجال آخر ،
- حاج آقا نجاشی سه جا یک جا در حسان بن مهران بن جمال میگوید له کتاب يرويه عدة من أصحابنا منهم علي بن النعمان أخبرنا عين همين طريق الحسين بن عبيدالله قال حدثنا أحمد بن جعفر قال حدثنا عمير قال حدثنا …
- نه دارد غیر از این طریق هم دارد چرا دارد این را و گاه هم از این طریق یعنی احمد بن جعفر يروي عن أحمد بن إدريس القمي
- نه اینکه حمید و قاسم و علی بن نعمان
- بله چرا
- یک جای دیگر هم تکرار شده در عیینة بن میمون هم نجاشی دقیقا میگوید أخبرنا حسين عن أحمد بن جعفر عن حميد عن القاسم بن إسماعيل عن علي بن النعمان
- حالا باید نگاه کرد این دو مورد هم شیخ از چه راهی نقل کرده
- شیخ طوسی حسان را حسان بن مهران را میگوید أخبرنا عدة من أصحابنا عن أبي المفضل عن حميد عن القاسم عن علي بن النعمان عن …
- اینجا را درست آورده
- منتهی اینجا علی بن النعمانش را نمیدانم چرا در پرانتز گذاشته شاید مصحح کتاب اضافه کرده
- ولی آن
- این نسخه فهرست اسفرنگر شاید ها ؟
- این نمیدانم ننوشته
- چون اسفرنگر اضافه میکند عبارت نجاشی را به آن اضافه میکند نسخه اسفرنگر برای فهرست اسفرنگر می آید وقتی بالایش یک نون میگذارد یعنی نجاشی
- عیینة را
- عیینة بن میمون
- شیخ طوسی در فهرست عیینة نیاورده شیخ طوسی آورده نجاشی آورده عیینة میمون بیاع القصب اینجا اجتهاد کردند عتبة بیاع القصب را میگویند همان عیینة است
- حالا آن بحث دیگری است شیخ …
- طریق شیخ این است له كتاب أخبرنا جماعة عن أبي المفضل عن حميد عن القاسم بن إسماعيل عنه
- باز هم علی بن نعمان حذف شده اینها حذفها از همان احتمال قوی ابوالمفضل باشد روشن شد ؟ فليس الإشكال على الشيخ ولا على النجاشي نسختين من فهرست حميد أبى المفضل بما أنّه كان فيه إشكال لذا النجاشی مع أنّه له إجازة من نفس أبي المفضل الشيخ لم يدرك أبي المفضل لأنّه لما جاء إلى بغداد أبي المفضل كان متوفى لكن النجاشي بما أنّه إبن بغداد ووالده من شيوخ الشيعة في زمانه فمن صغره حضر عند الأعلام يعني كان صغير السن وحضر عند أبي المفضل ، میخواهید ابی المفضل را هم بیاورید محمد بن عبدالله
- حاج آقا یک چیز دیگر هم ، حمید بن زیاد در شرح حال حمید بن مسعود نجاشی میگوید قال حمید بن زیاد سمعت من ابی محمد القاسم بن اسماعیل القرشی ینزل وراء أشجع بالكوفة یعنی خانه اش هم آنجا بوده کتاب حمید بن مسعود ، ابي المفضل را بياورم ؟
- محمد بن عبدالله یا عبیدالله ،
- از اولش بخوانم ؟
- همان عبارت نجاشی است دیگر
- رأيت جل أصحابنا يغمضونه ويضعفونه بعد از له کتب كثيرة میگوید رأيت هذا الشيخ وسمعت منه كثيراً ثم توقفت عن الرواية عنه إلا بواسطة بيني وبينه
- این هم توضیح داده که مورد داشتید آن وقت میگوید توفي أبي المفضل سال سیصد و هشتاد و هفت به نظرم
- نجاشی نگفته ولی الان می آورم
- ندارد نجاشی ؟
- نه
- به نظرم هشتاد و هفت باید باشد ، آن وقت اگر این باشد نجاشی پانزده ساله بوده وقت فوت چون سیصد و هشتاد و دو است نجاشی اهل سنت دارند تاریخ بغداد دارد مفصل دارد نه آنقدر مفصل چون به هر حال روی شیعه حساب میشد تشیعش هم حساب میکردند تضعیفش هم کردند ،
- آقا در این کتب نگفتند وفاتش را نجاشی و شیخ نه در فهرست
- مگر تاریخ بغداد نگاه کنید
- بله چشم ،
- به نظرم که الان سیصد و هشتاد و هفت است البته بین پنج و هفت است اگر پنج باشد سیزده ساله بوده آن وقت نجاشی میگوید وسمعت منه كثيراً يعني كان عمره ثلاثة عشرة سنة وسمع الكثير أو خمسة عشر سنة خمسة وثمانين أو سبعة وثمانين أظن قوياً سبعة وثمانين ، ثلاث مائة وسبعة وثمانين سیصد و هشتاد و هفت والشيخ الطوسي بعده في خراسان أصلاً ما جاء إلى مضافاً إلى أنّه كان ، إذا سبعة وثمانين عمره كان سنتين في خراسان ، لذا الشيخ لم يسمع من ال… يروي عنه بواسطة مشايخ بغداد
- شيخ طوسی هم میگوید ضعفه جماعة من أصحابنا
- تاریخ بغداد را بیاورید وفاتش را دارد البته محمد بن عبدالله هم گفته بودند محمد بن عبیدالله هم گفته شده ، فعلا ما بین هشتاد و پنج و هشتاد و هفت در ذهنم است ،
- یک ذره طول میشکد ببخشید ، کان يروي غرائب الحديث متهم به وضع حدیثش هم کرده
- بله متهم به وضع حدیث هم هست الان در ذهنم اصلا یک کتاب الکشف الحثیث آنجا هم دارد
- حدثنا الأزهري قال توفي أبوالمفضل في شهر ربيع الآخر من سنة سبع وثمانين وثلاث مائة
- همين هفت است
- یک نقل دیگر هم دارد أخبرنا أحمد بن محمد العتيقي قال سنة سبع وثمانين وثلاث مائة فيها توفي أبوالمفضل الشيباني ببغداد
- همان هشتاد و هفت عرض کردم قویش هشتاد و هفت بود که ایشان پانزده ساله بشود فكان النجاشي عمره خمسة عشرة سنة عند وفات لكن عجيب عبارة سمعت منه الشيء الكثير یعنی در سن پانزده سالگی سمع الشيء الكثير من شيخ كبير السن وهو أبو المفضل الشيباني وصلى الله على محمد وآله الطاهرين .
دیدگاهتان را بنویسید