حج عربی (جلسه69) سهشنبه 1399/08/06
میفهمیم احتمال بسیار قوی میدهیم که این عدم فتوا منشائش همان باشد یعنی منشائش این باشد که ائمه متاخرین قبول نفرمودند والا مثلا یک روایت درست و حسابی فرض کنید از یک مصدر خوب مثل کتب بنی فضال مع ذلک میبینیم عمل نکردند اصحاب به آن فتوا ندادند با وجود این روایت در بین خودشان ، مرحوم شیخ قدس الله نفسه چون ولذا این تلقیات به قبول را ما در مثل این روایت قرن چهارم کتب قرن چهارم کلینی و صدوق می بینیم البته به هر حال این دو بزرگوار یعنی مرحوم کلینی یک مشترکاتی با صدوق دارد اما انفراد هم دارد صدوق هم انفراد دارد به هر حال صدوق چون متوجه مشایخ قم بوده و یکی از قرائن بسیار قوی قبول مشایخ بوده و نقل مشایخ به اعتماد بر مشایخ خواهی نخواهی نوع مسلکش با کلینی که شاید تقید به این جهت نداشته فرق میکند ، یعنی خود مرحوم صدوق آثار کلینی را زیاد در کتابش نیاورده میگویند روایاتی که روی و قال این مثلا برای کلینی است اما شاهدی برایش نداریم اما مثلا شیخ طوسی نزدیک هشتاد درصد تهذیب را از آثار مرحوم کلینی آورده هشتاد درصد نه کمتر راجع به این کتاب فقیه هم چند بار فرمودند ، دیروز تصادفا با آقای دشتی که در کویت هستند صحبت میکردیم گفت ما همان مدتی بود ایشان چند تا از طلبه های جوان همان جا را یاد می داد مباحث فهرستی را و اینا حتی برایشان فهرست نجاشی میخواند توضیح میداد میگفت اینها مشغول هستند روی فقیه دارند کار میکنند یاد شما افتادیم به او گفتم که یک مقدار روایت ایشان که یک فعلا مرسل است حتد در مصادر زیدیه است گفت بله اینها را هم پیدا کردیم ایشان میگفت بله میگفت عده ای را همینطور است در مصادر زیدیه این روایت را پیدا کردیم به هر حال کل آثار صدوق ایشان هم بعد از مقارنه همین نظرش بود که تحقیق در آثار صدوق خیلی می تواند راهگشا باشد برای مصادر حدیثی ما حالا قابل قبول یا غیر قابل قبول کار به آن جهت نداریم خیلی کار گشا باشد فوق العاده کار گشا است تحقیق در آثار صدوق و من جمله همین اولش هم جناب مستطاب به اصطلاح من لا یحضره الفقیه ، من از دیروز به یاد شما بودیم ایشان گفت من هم فعلا مشغولیم با عده ای از اینها داریم روی فقیه کار میکنیم حالا اگر مایل باشید شماره تلفنش را جواد چون من حفظ نیستم یعنی بلد نیستم چون مختلف است تلفنهایش از آقا جواد بپرسید میشناسید ایشان را دیگر ؟
- بله آقا چند بار دیده ام
- بله قاعدتا و ببینید ایشان کار را به کجا رساندند اگر چون اینها امکانات به اصطلاح اطلاعاشان بر این مکتبه ها و کتاب های خطی نسبتا فراوان است و راحت است آنجا مثل اینجا نیست احتمال می دهم یک سیر و تفحصی در آثار زیدیها کردند چون سریع گفت این زیدیها همینطور است ما عده ای از روایات ایشان را در کتب زیدیه پیدا کردیم و این خیلی مهم است و اگر راست هم باشد که این مقدار متاثر بوده خیلی تاثیر گذار است خوب به هر حال آقا مشغول بحثما بشویم
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
بسم الله الرحمن الرحيم
والحمدلله رب العالمين وصلى الله على سيدنا رسول الله وآله الطبين الطاهرين المعصومين واللعنة الدائمة على أعدائهم أجمعين اللهم وفقنا وجميع المشتغلين وارحمنا برحمتك يا أرحم الراحمين
إنتهى البحث إلى رواية رواها الشيخ الطوسي منفرداً عن العباس بإسناده إبتداء بإسم العباس عن سعد بن سعد وقلنا هناك إحتمل الأستاد وأنا كنت أؤيد هذا الإحتمال أن يكون الصحيح عباد لا عباس وهو عباد بن سليمان طبعاً الوجه في كلام الإستاد واضح لأنّ النجاشي ذكر طريقه إلى سعد بن سعد وفيه عباد بن سليمان ، ولذا إحتمل بما أنّ هذه الرواية من طريق عباد عباس إحتمل أن يكون هو عباد بن سليمان وقلنا لا بأس هذا الإحتمال جيد طبعاً في السند هم كان محمد بن القاسم عن فضيل بن يسار في موارد أخر هم موجود صوابه محمد بن القاسم بن فضيل بن يسار مو عن فضيل هو حفيد فضيل بن يسار خوب هذا في موارد أخر هم موجود ولا بأس هذا الإحتمال أن ليس كلمة بن وإنما هو … ليس هناك كلمة عن وإنما هو بن ، بن فضيل بن يسار ، خوب هذا لا يختص بهذه الرواية والوجه عندي مضافاً إلى هذه النكتة في أنّ عباس هو عباد أنّ بإصطلاح كان في ذهني أنّ ألمسمين بعباس وهم جماعة فيهم ثقاة وأجلاء أمثال عباس بن معروف وعباس بن آمر وعباس بن هشام الناشئي وغيرهم من هؤلاء الثقاة كان في ذهني أنا شخصياً أنّ هؤلاء كوفيون فروايته رواية أحدهم عن مثل سعد بن سعد الأشعري القمي القمي كانت بعيدة عندي فلذا رجحت هذا الإحتمال لكن الشيء الذي راجعت في ما بعد تبين لي أنّ عباس بن معروف وهو معروف جداً بالفعل من المشاهير بهذا الإسم هو قمي أصولاً إشتباه كان مو أنّه
- عباد بن سليمان
- لا عباس بن معروف
أصلاً عباس بن معروف قمي وليس كوفياً أنا كان في تصوري مو أنّه رأيت في كتاب لا حيث المراجعة خلال هالفترة تقريباً نصف قرن أنا مشغول بالمراجعة في الأسانيد أنا خلال هذا النصف القرن كان في ذهني أنّ هؤلاء كلهم كوفيون فلذا كان في ذهني عباس بن معروف ، أصلاً عباس بن عامر وعباس بن معروف كوفي وروايته عن القميين بعيدة لكن بعد المراجعة تبين إشتباه هنا عباس بن معروف مع وثاقته يقول النجاشي في حقه ثقة میخواهید بیاورید عباس بن معروف يقول في حقه ثقة سلام عليكم وأنا قلت مراراً وكراراً بعد المراجعة في روايات الأشخاص والتأمل في أحوالهم يبدوا لي ما أنّ ما قاله النجاشي مثلاً قليل في حقه أنا في تصوري أنّ عباس بن معروف ليس مجرد ثقة بل من الأجلاء أيضاً جليل القدر عظيم الشأن رحمه الله من أجلاء الأصحاب مع أنّه يبدوا من النجاشي كان مولى لأحد الأشاعرة لجعفر بن عمران بن عبدالله الأشعري هذا جعفر إبن عم والد أحمد الأشعري ، جعفر بن عمران بن عبدالله ، ذاك محمد بن عيسى بن عبدالله
- ابن عم کیست آقا
- پدر احمد اشعری
لكن ليس له ذكر لم أجد له ذكراً حتى في تاريخ قم الذي بالمناسبة يذكر جملة من الأشاعرة بالمناسبة يعني وجوه الأشاعرة مو كتاب حديثي من وجوه الأشاعرة لم يرد هذا الإسم لم أجد في تاريخ قم بمقدار مراجعتي
- اگر خواستید بخوانم
- بخوانید
- العباس بن معروف أبوالفضل مولى جعفر بن عمران بن عبدالله الأشعري قمي ثقة له
- أنا في تصوري كان مفروض أن يقول جليل القدر مو فقط ثقة طبعاً هذا مقدار الذي شهد به النجاشي هو هذا المقدار لكن المقدار الذي أنا شخصاً توصلت إليه بالمراجعة مو مراجعة خاصة مثلاً قضيت وقتي مثلاً في ترجمة عباس بن معروف لا مراجعتي خلال هالفترة وتمر علي روايات عباس بن معروف يستفاد منها أنّه جليل القدر ليس رجلاً عالياً مو مجرد ثقة هذا كان متعارف ذاك الزمان قد يكون الشخص مولى عبداً لكنه جداً جليل القدر مثلاً عبدالله بن عمر له غلام إسمه نافع أشهر في الروايات من إبنه سالم ، سالم إبن عبدالله إبن عمر مثلاً عبدالله بن عباس له غلام عكرمة أشهر بكثير مو أولاد عبدالله بن عباس كثير الرواية وله دور كبير في كتب السنة في رواياتهم على أي هذا الرجل وإن كان مولى لأشعري من أشاعرة قم لم نعرف الآن حالياً حال الرجل ولعله بإعتبار أشاعرة كانوا شخصيات وجوه إجتماعية شخصيات لهم تأثير في المجتمع لعله لكن هذا غلامه مولاه إنصافاً رجل عالم ثقة جليل القدر وإقرؤوا بقية … قمي ثقة له
- آقا یک شمه ای از این که می فرمایید فهمیدم وصلت الی انه آن یک چند تایش را یاد آدم بدهید از کجا
- خوب ، چشم ،
- چه شاخصه ای در روایت …
- چشم
- حالا چشمتان بی بلا
- الان معلوم میشود خودش
- فوت کوزه گری را
- چشم
- وله كتاب الآداب وله نوادر أخبرنا عنه أحمد بن علي
- أحمد بن علي هو شسمة إبن أبي جيد عن محمد بن الحسن هو قمي بعد عادتاً ينتهي إسناده يعني هو نجاشي بغدادي
- حسن بن حمزة است آقا قال حدثنا حسن بن حمزة
- ها الحسن بن حمزة مو أحمد بن علي
- بله قال حدثنا الحسن بن حمزة
- أحمد بن علي عفواً أحمد بن علي هنا إبن نوح الصيرفي إشتباه صار هو أيضاً بغدادي سكن البصرة وتوفي فيها لكنه روى عن حسن بن حمزة عادتاً إبن بطة إذا حسن بن حمزة من بعده إبن بطة القمي محمد بن جعفر
- حسن بن حمزة خودش چی اطلاعی ندارید ؟
- چرا السيد جليل من أجلاء الطائفة
- مرعشي
- مرعشي ، ها وقلنا مراراً الشيخ النجاشي يروي تراث إبن بطة من هذا الطريق ، الطريق … مع أنّه بإمكانه كان يروي عن بواسطة واحدة وهو أبوالمفضل لكن تجنب الرواية عنه الشيخ الطوسي بعكس النجاشي يروي تراث إبن بطة من أبي المفضل لكن النجاشي بما أنّه إبن بغداد رأى أبى المفضل وعاش معه يعني مو عاش رآه لكن الشيخ الطوسي لم يرى أبي المفضل ولذا يروي بواسطتين عن إبن بطة النجاشي بإمكانه أن يروي بواسطة واحدة عن إبن بطة لكن لا يروي ، يروي بواسطتين معناه أنّه إختار ما هو الصحيح عنده لأنّه قال وفي فهرسته أغلاط كثيرة بما أنّه غلط كثير أو أغلاط كثير …
- مدعی بوده ابو المفضل نمیفهمیده اغلاط را ؟
- نه مدعی بوده ابوالمفضل هم ضعیف است اشکالش یعنی الكتاب الذي رواه أبوالمفضل الكتاب هم فيه أغلاط وهذا الواسطة هم فيه مشاكل رأيت أصحابنا يتجنبونه أبوالمفضل تجنبه مشهور علماء السنة أيضاً وكثير الرواية عند السنة هم له دور ، لأنّه رحل في طلب الحديث إلى أماكن بعيدة منه إلى إيران إلى قم فتحمل تراث القميين وإلى شام وأظنه إلى مصر إلى المدينة ماشاءالله له رحلات كثيرة لطلب العلم كثيرة لا أدري له رحلات في طلب الحديث ومشهور وتوفي في بغداد إنتقل إلى بغداد والنجاشي إلتقى به النجاشي مع أنّه ولد في سنة ثلاث مائة وإثنين وسبعين هذا كان عمره أظن سبعة وخمسين يعني حدود أربعة عشر سنة أو خمسة عشر سنة عمره عند وفاته لكن الشيخ الطوسي لم يكن في بغداد الشيخ الطوسي تقريباً عشرين سنة بعد وفاة أبو المفضل دخل بغداد ولذا النجاشي أدرك أبي المفضل لكن لا يروي عنه قال فتجنبت الرواية عنه والنجاشي في إبن بطة يروي تراث إبن بطة بهذا الطريق يعني بطريق الحسن بن حمزة ، الحسن بن حمزة من السادة المرعشية جاء إلى بغداد وتحمل عنه مشايخ بغداد مو خصوص إبن نوح المشايخ الكبار تحملوا عنه فمن طريقهم يروي عن حسن بن حمزة عن تراث القميين على رأسهم إبن بطة ، وليس من البعيد أنّ المرعشي مثلاً صحح كتاب إبن بطة مثلاً قال هذا غلط هذا باطل هذا كذا ما كان يؤمن والنجاشي رحمه الله بعض الموارد من إبن بطة ظاهراً توقف فيه مثلاً فلان بن فلان ذكره إبن بطة قال إبن بطة حدثنا فلان قال ما يقول بهذا الطريق فلعله كان مما حذفه الحسن بن حمزة لكن النجاشي إحتمل أن يكون صحيحاً لا غلطاً أورده في كتابه ويحتاج إلى تفصيل تعامل النجاشي مع إبن بطة يحتاج إلى تفصيل وهذا محمد بن جعفر واقعاً له دور يعني الرجل كان من الفضل والأدب والعلم وأكثر من مرة شرحنا عبارة النجاشي في ترجمة إبن بطة وبينا وجه إشكال النجاشي رحمه الله ونحن هم كان لنا تأمل إنصافاً ما أفاده النجاشي صحيح تأمل في فهرست إبن بطة نعم تفضلوا
- می فرمایید نجاشی از جای دیگر فهمیده بوده ابن بطه یا نه همین مواردی که سید مرعشی به او گفته درش ان قلت دارد
- على أي قطعاً هو لاحظ الفهرست ورأى فيه أغلاط ورأى مبانيه الضعيفة مبانيه في نقل التراث
- یعنی ما هم تعبد به کلام مرعشی ندارد خودش
- بله خودش هم نگاه میکند ، ونحن نرى الحق معه وتفصيل هذا البحث هم يحتاج إلى ذكر الموارد التي ذكره الشيخ الطوسي أظن الشيخ الطوسي حدود مائة وعشرين مورد مائة وعشرة مجموعاً مائة وخمسين مورد هو ينقله من فهرست إبن بطة أظن مائة وعشرين ما أدري هسة عدد مائة وعشرين من أين في بالي عدد كبير ينفرد الشيخ الطوسي على أي حال ما موجود في النجاشي ، من إنفرادات الشيخ الطوسي في الفهرست ، نحن سابقاً ذكرنا أكثر من مرة في نيتي هكذا أن يؤلف كتاب بعنوان خصائص مدرسة الشيخ الطوسي ما ينفرد به الشيخ الطوسي في الحديث في الفقه في الأصول في الرجال في الفهرست هذا من إنفرادات الشيخ الطوسي في الفهرست النجاشي لا يذكره نعم تفضلوا
- قال حدثنا محمد بن جعفر بن بطة قال حدثنا أحمد بن محمد بن خالد
- البرقي
- عن العباس
- عباس بن معروف
- بجميع حديثه ومصنفاته
- بجميع حديث يعني يبدوا بحساب ما يرويه عن غيره مصنفاته ما صنفه بكتبه ورواياته هنا بدل بكتبه قال جميع حديثه تعرضوا بعد تعرض الشيخ الطوسي ، نعم
- از فهرست شیخ یا از
- فرق نمیکند ،
- یکی در رجال دارد العباس بن معروف قمي ثقة صحيح مولى جعفر بن عمران بن عبدالله الأشعري
- صحيح ثقة صحيح زاد كلمة صحيح أنا في نظري يزداد كلمة جليل أيضاً جليل القدر نعم تفضلوا
- زاد به چی به تعبیر کی منظورتان است ؟
- نجاشی گفت ثقة ایشان گفت ثقة صحیح با اینکه شیخ غالبا تعابيرش كمتر از نجاشی است نجاشی بیشتر از شیخ است ، یعنی صحیح الحدیث یعتمد علیه مو مجرد انه ثقة بله اینکه فرمودید از کجا یواش یواش معلوم میشود از کجا جلیل القدر است ، البته يه مقداري هذا الإستفادة طيلة نصف قرن أنا أكثر من نصف قرن مشغول بالأسانيد والرجال حصيلة هذه الفترة لكن مو معينة يعني أفرضوا آلاف الروايات اللي مرت علي مثلاً لاحظ أنّ عباس بن معروف واقعاً من أجلاء الطائفة نعم تفضلوا
- آقا ممکن است در فهرست نداشته باشد ؟
- ندارد ؟
- ندارد ، فقط در علی بن مهزیار می آورد علی بن مهزیار می گوید روى عنه فلان فإن العباس روى نصفه عنه كتاب مصادر را میگوید ،
- شاید به حساب اما غالبا برای ابن بطه را دارد شیخ غالبا اینجا از ابن بطه آمده ، در ذهن من هم دیدم شیخ دارد شما معجم را نگاه میکنید
- نه آقا
- معجم را نگاه کنید ، من خیال کردم معجم را آوردید اول هم میخواستم بگویم معجم را بیاورید ،
- وقال الشيخ عباس اينجا بدون الف ولام آورده براي همين پیدا نکرده ، له كتب عدة يا كتب عدةٍ
- نه كتب عدّة عدةٍ معنى ندارد اضافه نميشود ، كتب عدّة بفرماييد
- أخبرنا بها جماعة عن أبي المفضل
- همين عرض کردم بهتون اين جماعة المشايخ الذين أدركوا أبي المفضل في بغداد مثل إبن الغضائري مثل إبن عبدون مثل شيخ المفيد ظاهراً جملة من مشايخه أدركوا هؤلاء قطعاً أدركوه نجاشي أدرك أبي المفضل فكيف بهذا وقطعاً من تراث أبي المفضل لكن نجاشي ترك هذا التراث الشيخ ينقل من هذا التراث مع أنّه بواسطتين والنجاشي كان بإمكانه بواسطة واحدة علو الإسناد عنده مع ذلك لم ينقل عنه نعم تفضلوا
- عن أبي المفضل عن إبن بطة عن أحمد بن أبي عبدالله عنه
- صحيح يؤيده كلام النجاشي يعني النجاشي والشيخ كلاهما من فهرست إبن بطة ثم عادتاً إذا فرضنا أنّ الشيخ أو النجاشي ينقلون كتاب من فهرست مثلاً إبن بطة إحتمال قوي أنّه في الخارج لم يكن موجود هذه النكتة يعني من الفهارس من إيصال الأسانيد إجازات بعضها إلى بعض ووصلها إلى فهارس الأصحاب
- چه چیزی در خارج وجو نبوده
- کتاب عباس بن معروف يعني الكتاب إطلع عليه في ضمن فهرست إبن بطة مو أنّه مستقلاً نعم تفضلوا
- خوب والا اگر بود در خارج تعبیر دیگری به کار
- ها مثلا أخبرني به سمعت منه قرأته عليه تعبير من هذا أو مشهور كتاب مشهور إعتماد الشيخين النجاشي والطوسي على فهرست إبن بطة ، لكن هذا الموضع مما توافق عليه الشيخان يعني نجاشي هم إعترف بأنّ هذا صحيح يعني آمن بصحة هذا الشيء نعم تفضلوا …
- خوب عده في رجاله تارةً من أصحاب الرضا عليه السلام قائلاً كه اين روايت را خواندم خدمتتان العباس بن معروف قمي ثقة صحيح مولى جعفر بن عمران بن عبدالله الأشعري وأخرى من أصحاب الهادي عليه السلام قائلاً العباس بن معروف قمي ، كذا ذكره الميرزا والتفريشي والمولى عنايت الله القحبائي لكن رجال المتبوع خال عن ذكره في أصحاب الهادي عليه السلام
- عادتاً هم بالعكس هو من أصحاب الهادي ، طبقته من أصحاب … نعم تفضلوا
- وطريق الصدوق ، آنوقت قضیه کامل الزیارات مهم نیست به نظرم وطريق الصدوق إليه محمد بن الحسن رضي الله عنه
- هو إبن الوليد ،
- عن محمد بن الحسن بن الصفار عن العباس بن معروف
- لاحظوا مثل الصفار الذي جداً من أجلاء الطائفة روى عنه مع أنّ هذا الرجل بحسب الظاهر عبد لأحد الأشاعرة يعني كيف عرفنا بأنّه من الأجلاء رواية الأجلاء عن شخص وخصوص على مستوى العبد يدل على عظمته وتبحره في العلم وإلا مثل الصفار لا يروي عنه تفضلتم من أين ، ثم إقرؤوا طبقته في الحديث
- بایستید آقا خیلی مهم است ، بعد میگوید نه ، وأيضاً أبوه رحمه الله عن سعد بن عبدالله عن أحمد بن محمد بن عيسى وأحمد بن أبي عبدالله البرقي جميعاً عن العباس بن المعروف
- خوب أحمد الأشعري بجلالته يروي عن صفار
- با آن سخت گیری
- ها با آن سخت گیری صفار بجلالته تفضلتوا من أين قلت أولاً من جهت مراجعتي الكثيرة ثانياً أجلاء درجة أولى في قم هؤلاء من الطبقة من الرعيل الأول في قم
- پس نكتة تعبدي عندكم …
- اها ، النكتة ، يعني الإنسان يستفيد من أجواء قم بأنّ هذا الرجل ولو بحسب ظاهر عبد لجعفر بن عمران لكن أجلاء الأصحاب حضروا عنده وأخذوا منه حديثه وبتعبير برقي حديثه ومصنفاته يعني مثلاً يروي مثلاً هنا يروي كتاب سعد بن سعد بناءاً على أنّ هو يكون عباس بن معروف فمن جهة يروي كتب مهمة ومن جهة له مصنفات مهمة بحيث مثل أحمد الأشعري والصفار يعتمدان عليه ثم طبقته في الحديث
- طبقته بگذراید بياوريم آقا
- بعدش آقا بعدش
- بله بله
- يقول طريق الشيخ إليه ضعيف وهو لم يتعرض إلى طريق النجاشي من جهة أبن بطة ومن جهة أبوالمفضل واضح
- طبقته في الحديث
- لكن هنا ولو ابوالمفضل موجود وإبن بطة لكن هذا الطريق آمن به النجاشي ، ورواه من طريق آخر صحيح عنده ، وإنصافاً هنا نحن وفاقاً للنجاشي لما يقول في فهرسته غلط كثيرة وإغلاط كثير ليس معناه كله غلط كله باطل هذا من صحيح فهرست إبن بطة ، ويؤيده أنّ الشيخ الصدوق هم من طريق أحمد البرقي روى عنه فالشواهد تؤيد أنّ الطريق الذي موجود في كتاب إبن بطة صحيح ، لا بأس به فما قاله السيد الأستاد وطريق الشيخ إليه ضعيف بأبي المفضل وإبن بطة مبني على حجية خبر الثقة تعبداً كما هو مسلكه رحمه الله ولم نؤمن بهذا المسلك ، نعم تفضلوا
- وقع بهذا العنوان في إسناد كثير من الروايات تبلغ مائتين وتسعةً وثلاثين
- تبلغ مائتين وتسعة وثلاثين
- دويست و سي و نه
- بعضها مكرات نحن قلنا مراراً وكراراً العدد في كتاب الأستاد ليس دقيقاً بمعنى أنّه قد تكون الرواية في الكافي وفي التهذيب هو يجعله إثنتين مع أنّها رواية واحدة نعم ما جاء في التهذيب والإستبصار لا يجعل لهما عددين لكن ما جاء في الكافي في الفقيه في التهذيب يجعل لها أعداد مثلاً ثلاثة أعداد مع أنّها حديث واحد قد يكون حديث واحد لكن المصادر الثلاثة فلذا العدد ليس صحيح لكن على أي حال إجمالاً له عدد كبير من الروايات نفرض مائة وخمسين حديث لا أقل له فقط في الكتب الأربعة نعم تفضلوا
- فقد روى عن أبي جعفر الثاني عليه السلام وعن أبي شعيب المحاملي وأبي محمد الحجار وأبي همام
- أبي محمد الحجار من الأجلاء جداً المزخرف عبدالله بن محمد جداً من الأجلاء وهؤلاء مشايخه الكوفيون يبدوا أنّ الرجل سافر للكوفة أبو شعيب المحاملي كوفي أبي محمد الحجار يعني القميين إعتمدوا عليه لأنّه يبدوا من أهل الفضل راجع الكبار عاشر مع الكبار مو راح إلى الكوفة يسمع من الطبقة الثانية والثالثة نعم تفضلوا ، فله خبرة يختار الأساتذة الكبار المشايخ المشهورين وأبي محمد الحجار ،
- وأبي همام وابن أبي نجران وابن أبي عمير وابن سنان وابن محبوب وابن المغيرة وأبان بن عثمان وأحمد بن محمد بن أبي نصر
- البزنطي ، إبن أبي عمير ، البزنطي ، يعني مشايخه درجة أولى
- دانه درشتها را انتخاب كرده
- ها ، صار واضح ؟ تفضلتوا من أي إنصافاً الرجل يعني ولو أنّه بحسب الظاهر غلام عبد مولى للفلان لكن يبدوا له خبرة واسعة ذهب إلى أجلاء الأصحاب والتقى بهم
- اینطور که شما می فرمایید استعدادهای درخشان بوده
- اها فوق العاده
- با جنم و …
- مو عادي مو رجل عادي فلذا قلت يضاف إليه جليل القدر إنصافاً حقاً يقال جليل القدر نعم إبن أبي عمير والبزنطي وأبان بن عثمان يعني إنصافاً الرجل له تراث كبير هذا الذي وصل إلينا فقط في الكتب الأربعة نعم تفضلوا
- وإسماعيل بن سهل وبكر بن محمد الأزدي والحسن بن علي بن فضال والحسن بن محبوب والحسن بن محمد الحضرمي والحسين بن يزيد
- نوفلي هو
- وحماد بن عيسى وسعدان بن مسلم وصفوان بن يحيى وطلحة بن زيد وعباد بن …
- يعني المشايخ الثلاثة كلهم صفوان وإبن أبي عمير و بزنطي وهؤلاء في رعيل الأول من أصحابنا فهذا إن دل على شيء دل على أنّ الرجل إلتقى بالطبقة الأولى من أصحابنا حضر عندهم وأخذ منهم ولذا القميين هم إعتمدوا عليه من أجل هذا الشيء هذا ناقل للتراث إلى قم وواضح أنّه في مرحلة … مثلاً فضل بن شاذان ليش مهم لأنّه إلتقى بأبن أبي عمير وإبن فضال الأب ونقل تراثهم إلى قم ، يعني أهميته من هذه الجهة نعم تفضلوا ،
- این تعبیری که به کار میبرید معلوم میشود کشکی پشکی نبوده واقعا
- خیلی بله فوق العاده است عرض کردم
- قمی ها که اینقدر رمی به همه چیز شدند چقدر ملا و اهل تفکرات
- خیلی حساب شده است نعم تفضلوا
- در مورد یکی نوشته بودند آمد قواعد کافه را به هم ریخت شما قواعد این را زیادی جابجا می فرمایید
- بله
- عرض شود محضرتان
- و روى عنه هسة الروات عنه
- هنوز مانده آقا
- خوب
- وصفوان بن يحيى
- عيسى صفوان على أي واضح صار واضح المطلب إجمالاً …
- میخواهد روی عنه را هم بخوانم
- روی عنه ها
- أبوجعفر وأحمد بن
- أبو جعفر وأحمد هو الأشعري طبعاً البرقي هم أبوجعفر وأحمد كلاهما في رتبة واحدة وإسم كل منهما أحمد وكنيتهما أبوجعفر
- وأحمد بن محمد وأحمد بن محمد بن عيسى
- خوب هذا من رعيل الأول في قم
- والحسن بن علي الكوفي
- الحسن بن علي الكوفي من الثقاة من الأجلاء هو حفيد عبدالله بن مغيرة جاء إلى قم وروى عن جده أيضاً الحسن بن علي بن عبدالله بن المغيرة نعم
- عن سعد
- سعد بن عبدالله هم خوب معروف وبعد
- وسعد بن عبدالله وعلي إبراهيم
- علي بن إبراهيم هم شأنه واضح وبعد
- وعلي بن الحسن ومحمد بن أحمد
- علي بن الحسن الآن لا أعرفه لا أشخصه علي بن الحسن في قم من هو وعلي بن الحسن و؟
- ومحمد بن أحمد
- صاحب نوادر الحكمة يعني رواياته في نوادر الحكمة قبلت تلقيت بالقبول ومحمد بن أحمد له عدة روايات عنه بعد
- وحمد بن أحمد بن يحيى الأشعري
- هذه ثلاثتهم واح
- ومحمد بن حسن الصفار ومحمد بن عبدالجبار
- من أجلاء الأصحاب جداً ، هذا الذي يروي عنه أحمد بن إدريس عن محمد بن عبدالجبار عن صفوان نعم أظنه محمد بن عبدالجبار في طبقته يعني روى عنه من كان في طبقته بعد
- ومحمد بن عبدالحميد ومحمد بن علي بن محبوب ومحمد بن موسى ومحمد بن الحسن والبرقي والصفار
- فتبين بإذن الله تعالى كما قلنا أنّه هو الصحيح أنّه ثقة جليل القدر من أجلاء الأصحاب رحمه الله
على أي كيف ما كان أنا كان في ذهني أنّ كان في ذهني أنّ عباس بن … جليل القدر لكن كان في ذهني أنّه من أهل الكوفة فلذا كنت أتصور هو الصحيح هو عباد مو عباس لكن بعد أن تبين هو أولاً هو من أهل قم ثانياً الشيخ الطوسي أورد هذه الرواية في باب الزيادات في الحج وإبتداء بإسم العباس وبعده أو قبله بعدة أحاديث أيضاً موجود هذا الشيء عن عباس عن فلان يعني في باب الزيادات في الحج مرتين أورد روايتين من طريق العباس إبتداء فيهما بعباس ولذا إحتمال أن يكون عباد جداً ضعيف ولو في الأمس في البحث كنت أميل لهذا الرأي لكن جداً هذا الإحتمال ضعيف وأصولاً لم أجد ولا مورداً واحداً الشيخ الطوسي رحم الله إبتداء في سند بإسم عباد أو عباد بن سليمان أصلاً لا يوجد في كل التهذيب ولا مورد واحد وفي التهذيب مضافاً إلى هذين الموردين میخواهید نگاه کنید ، أظنه يوجد توجد ما أدري ثلاثة أو أربعة موارد أيضاً إبتداء بإسم العباس في غير هذا المورد في غير زيادات الحج إبتداء بإسم العباس في غير هذا المورد أظن قوياً هكذا الآن في بالي قوياً هكذا ، أنّه إبتداء به
- پس فرمایش استاد دقیق نبوده است دیگر
- بله حالا به هر حال نمی خواهیم خیلی وارد بشویم
فالظاهر من مجموع القرائن أنّ المراد به عباس بن معروف القمي رحمه الله وأما عباد بن سليمان جداً بعيد جداً و میخواهید در بیاورید که یعنی ملتفت بشوید که شیخ ابتدا چطوری به اسمش کرده عباس را بیاورید جاهایی که تهذیب نقل کرده قبلش کسی نیست یعنی راوی از او نیست یا مثلا در معجم آقای خوئی نوشتند روی عن فلان دیگر ننوشتند من روی عن آدرس به تهذیب دادند اینها ابتدا به اسم ایشان شده العباس را بیاورید العباس تنها یعنی که اول سند در تهذیب باشد اول سند به نظرم چهار یا پنج مورد باشد به نظرم اینطور آمده حالا دقیقا هم نمیتوانم بگویم و باید هم مراجعه می کردم این باب زیادات را چون مراجعه کردم هذا باب الزيادات راجعت على أي هذا بالنسبة إلى السند إجمالاً ، ثم لا بأس بذكر فائدة هنا أصولاً الشيخ الطوسي في كتاب التهذيب له منهج خاص يبتداء بإسم شخص عادتاً إما من كتابه في موارد معينه من مصدر آخر عن هذا الرجل على اي حال الشيخ الطوسي رحمه الله له منهج خاص ويبتدئ وإذا يبتدئ وغالباً يبتدئ بأسامي معروفة مثل محمد بن يعقوب مثل علي بن إبراهيم مثل حسن بن محبوب مثل حسين بن سعيد مثل بإصطلاح محمد بن أحمد بن يحيى مثل سعد بن عبدالله عادتاً هكذا يعني المرحوم الشيخ الطوسي طريقته ومنهجه في التهذيب هكذا سابقاً رأيت بعض الموارد لكن مثلاً ثمانية ستة ثمانية عشرة أحاديث يرويه نسقاً لكن ليس له طريق في المشيخة إليهم لذا كنت أقول أنّ هذا خلاف متعارفه مثلاً ذاك المورد رأينا بعينه يعني نفس الأحاديث وبنفس الأسماء في كتاب الفقيه موجودة يبدوا كتاب الفقيه أمامه فنقل عنه وليس من البعيد كان يتصور أنّ الخبراء بشؤون الحديث يفهمون أنّ هذا الحديث ليس من المصادر التي كانت عندي مثلاً من كتاب الفقيه هكذا كان في ذهني بأنّ الشيخ رحمه الله قد يكون خرج قد خرج عن هذا المسلك المتعارف أنا أسمي مسلك متعارف المسلك المتعارف أن ينقل الحديث من كتب معروفة ولذا هم ذكر طرق لهم أو طريق لهم في المشيخة لكن في بعض الموارد خرج عن هذا لكن موارد معدودة الشيء الذي لفت نظري في هذا المجال هو ما جاء في زيادات في باب الحج ، زيادات في باب الحج تقريباً مائة وخمس صفحات رأيته حسبته تقريباً ثلثي هذا المقدار يعني حدود سبعين خمسة وسبعين إثنين وسبعين صفحة يسلك الطريق المتعارف مثلاً محمد بن يعقوب علي بن إبراهيم مثلاً أفرضوا حسين بن سعيد يسلك هذا الطريق في حدود الثلث يعني ثلاثين صفحة أو أقل أكثر يخرج عن هذا الطريق ولم أفهم إلى الآن يعني إلى آخر الكتاب هو خارج عن هذا … يبتداء بإسم أشخاص لم يذكر طريقاً لهم في المشيخة مثلاً موردين العباس يبتداء بإسم ليس له طريق العباس ، مثلاً موردين أو ثلاثة النوفلي عن السكوني هو عادتاً لا يبتداء بإسم النوفلي ، سلام عليكم ، عادتاً لا يبتدئ بإسم النوفلي لكن هنا موجود النوفلي عن السكوني والغريب أنّ هذا الخروج عن المنهج إلى آخر الكتاب إلى آخر المجلد الخامس يعني آخر باب الزيادات في الحج يعني حدود ثلاثين صفحة بنفس واحد خرج عن مسلكه ، وهذا غريب جداً كان عندي أنا حتى صار في ذهني إذا تحبون مثلاً فد يوم أجيب الكتاب التهذيب أقراء كل هذه الروايات يعني حدود ثلاثين صفحة عجيب وغريب خرج عن … لعه واحد أو إثنين على المسلك وإلا وأنا من باب التأكد ما راجعت كل الكتاب راجعت كتاب الصلاة الجزء الثالث الزيادات في باب الصلاة الزيادات في باب الصلاة حدود مائة وعشرين صفحة ، راجعت الروايات واحدتاً فواحدة خلال مائة وعشرين صفحة كلها على المسلك مشى فيها على المسلك محمد بن يعقوب ، حسن بن محبوب حسين بن سعيد ، حديث أو حديثين كان خارج عن المسلك عدد قليل ، لكن في كتاب الحج لا أدري أصلاً حيرني واقعاً بالفعل يعني بنسق واحد هسة قد يكون الآن قلت لكم سابقاً كنت شايف هذا الشيء وأنا كنت أدري أنّ الشيخ قد يخرج عن مسلكه لكن عدد قليل أفرضوا خمسة ستة عشرة وبعد التأمل بإمكاننا أن نفهم من أين أخذ هذا الحديث ، في ذاك المورد من كتاب الفقيه وجدنا نفس الرواية بنفس العناوين في كتاب الفقيه بس هو لم يذكر إسم الفقيه ، هذا على أي فشيء غريب جداً يعني تقريباً ثلث زيادات الحج يخرج عن مسلكه وإلى آخر الكتاب إلى آخر الزيادات أولاً بقيت متحير وإلى الآن هم متحير أنّه حتى إحتملت لعله بعض تلامذة الشيخ كتبوا هذا ، هذا القسم الأخير مو على مسلك الشيخ ، لعله ، وأسماء من لم يذكر لهم طريق في المشيخة ، واحتملت أيضاً بأنّه طبعاً تعلمون إحتمالات لا قيمة لها فقط أقول مجرد الكلام لعل الشيخ أضاف هذا في ما بعد يعني لما مثلاً ذهب إلى النجف زاد في آخر بعض مثلاً أبواب حديث أصولاً قلت سابقاً بعض الشواهد تؤيد مثلاً بلغني حتى نسخة خطية موجود لم أرى هذه النسخة من رجال الشيخ رحمه الله يستفاد أنّ كتاب الرجال عنده كان مفتوح يعني ماخذ دفاتر دفتر بإسم الإمام الصادق أصحاب الإمام الصادق أصحاب الإمام الرضا ففيه مجال مفتوح كل ما يجد إسم جديد يكتبه في الكتاب ولعل هذا أحد أسباب كثر التكرار في الرجال دون الفهرست في الفهرست هم تكرار موجود لكن قليل لكن في الرجال كثير ، وكذلك إختلاف الأسماء لعله منشائه أنّ الكتاب كان مفتوحاً وكان في ذهني في ما بعد ينقح الكتاب كلياً ظاهراً الكتاب وصلنا بنحو المسودة فهل في كتاب التهذيب هم هكذا ، يعني قسم من عنده مفتوح حتى هذا نهج البلاغة أحد أسباب إختلاف النسخ لنهج البلاغة لأنّ السيد الرضي إنتهى من كتابة نهج البلاغة في سنة أربع مائة هو توفي في سنة أربعة مائة وستة كان مخلي مثلاً باب الخطب باب الكتب باب الكلمات مخلي آخر كل باب عدة صفحات بياض حتى في ما بعد يلحق بذلك فلذا في بعض النسخ هالإلحاقات موجودة في بعضها غير موجود ، فهل كتاب التهذيب كان هكذا يعني هذا نسقاً مو أنّه عدة أحاديث تقريباً من ثلثي الزيادات إلى آخر على نسق واحد
- آخر در آن سن یعنی ملاک دست خودش نبوده ؟
- نمیدانم
وإحتمال على أي ، على أي هذا الحديث قلنا أنّه عباد أنا قلت النكتة عندي والنكتة هم عند الأستاد وجود سعد بن سعد تصور بانّ بإعتبار أنّ النجاشي ذكر طريقه إلى سعد بن سعد وفيه عباد بن سليمان ، لا بأس هذه قرينة لكن لا تصلح نحن أصولاً ذكرنا كراراً ومراراً عبارات النجاشي طرق النجاشي إجازات النجاشي لا تصلح لشرح الروايات الواردة عندنا ولذا ذاك بحث فهرستي هذا روائي فرق كبير ، أصولاً محور روايات غير محور الفهارس نعم محور الرجال متأثر بالروايات هذا صحيح الرجال متأثر أما الفهارس لا ليست متأثرة بالروايات على أي هكذا كان في بالي وأنا أتصور قوياً في هذه الموارد نلتزم بأنّه حسب الإسم الموجود العباس ، پیدا نکردید نه ؟ آن یکمی فنی است
- نه این نرم افزار قابلیت ندارد که در اول نشان بدهد هر جای سند می آورد یک چیز هچلهفت در می آورد
- می آورد سند را باید نگاه کنید اول سند عرض کردم کمی کمی نکته دارد ، باید دقت کرد درش
على أي كيف ما كان فقد تبين بإذن الله تعالى أنّ الصحيح هو عباس وليس عباد لا دليل على أنّه عباد موجود في نفس الباب وفي نفس الأحاديث التي قلنا خرج الشيخ فيها عن المسلك أيضاً عباس موجود بس ليس في بالي عمن روى رأيت هذا الشيء في التهذيب يعني رأيت في نفسه لأن راجعت التهذيب أنا بنفسي الجزء الخامس زيادات في الحج ولذا هم قلت حدود ثلثي الزيادات على المنهج والباقي خارج عن المنهج
- فقط في هذا الباب في باب الحج
- زيادات في الحج باب الزيادات
- لا في الصلاة ولا في الزكاة
- صلاة هم راجعت بقية الأبواب لم أرجاع يعني بقية الأبواب كان في ذهني شيخ يمشي على مسلكه لما رأيت في هذا الباب خرج عن مسلك فراجعت الجزء الثالث أواخر الجزء الثالث زيادات في باب الصلاة سبحان الله مائة وعشرين صفحة أكثر من هذه الزيادات لكن لم يخرج عن المسلك يعني قرأت الروايات سنداً فقط في كل هذه الزيادات كلها حسب القاعدة لعله حديث أو حديثين كان خارج القاعدة وإلا كله حسب المسلك لكن في هذا الباب عجيب وإلى الآن هم ليس لدي تفسير واضح وأريد أن أذكر إحتمالات ، إحتمالات ، الإحتمالات بنفسه لا تنفع شيئاً لست من أصحاب الإحتمالات يعني ونذكر مجرد الإحتمالات في هذه الجهة إنصافاً لا وجه له
على أي كيف ما كان إذاً الصحيح بحسب الظاهر أنّه هو العباس والعباس هم هنا يراد به عباس بن معروف روى عن شخص من ثقاة الأشعريين وهو سعد بن سعد الأشعري لحظة واحدة بله آقا سلام عليكم صبحكم الله من خدا را شكر خدا را شكر من وسط درس هستم من بعد خدمتتان زنگ میزنم خواهش میکنم خداحافظ فالموجود حالياً عندنا هو العباس وراجعت ال… مرة الثانية هم يذكر إسم العباس يبتداء بالسند بإسمه والظاهر أنّه عباس بن معروف وأما كيفية توجيه ذلك طبعاً يمكن أن نقول صحيح أنّ الشيخ لم يذكر شواهد على وجود كتاب عباس عنده إنما أخذه … أنا … تلك النكتة قلتها لهنا أنّه لا توجد لا يوجد شايد أنّ كتاب عباس بن معروف كان عنده لكن ولذا هم أخذه من فهرست إبن بطة وكذلك النجاشي ولكن من المحتمل هسة على مستوى الإحتمال انّه إطلع على نسخة من كتاب العباس وهذه الأحاديث ال… رواها مباشرتاً عن هذا الكتاب إحتمال موجود على أي لو أردنا
- مثل فهرست ابن بطه گرفته چه کار کرده
- یعنی معناه أنّه لم يكن الكتاب عنده أصلاً مو فقط عنده في السوق هم لعله ما موجود
- خوب پس روایت را به چه طریقی دارد نقل میکند ،
- لعله عثر على النسخة في ما بعد مثلاً إنما ذكر في الفهرست لم يشر
- مثلا از بازار خریده باشد
- اها ممکن بلي لعله عثر على النسخة وروايات قليلة روى عنه يعني بعبارة أخرى
حينما كتب الفهرست لم يكن تكن نسخة ولا حتى تهذيب أصلاً في ما بعد ولذا قلنا أضاف ولعله في ما بعد أضاف روايات العباس إلى كتابه هذا لو إلتزمنا بظاهر العبارة ظاهر العبارة كما قلنا لكم أنّ الشيخ يروي عنهم مباشرتاً هذا ظاهر العبارة طبعاً إحتمال آخر وهذا الإحتمال علمياً أقوى من الإحتمال الأول وهو أنّ الشيخ رحمه الله لما نقل هذه الرواية نقلها من مصدر آخر في ذاك المصدر إسم العباس موجود في البداية مثلاً من كتاب الصفار لأنا بينا أنّ جملة من مشايخ قم رووا عن العباس ، مثلاً في كتاب الرحمة لسعد بن عبدالله العباس عن سعد بن سعد الشيخ رحمه الله إما في أواخر حياته لا أدري على أي لأنّ هذا القسم الأخير من الزيادات كله بهذا النسق هذا قسم الأخير ، كان كتاب سعد أمامه كان كتاب أحمد الأشعري أمامه ففي كتاب الأشعري كان العباس فهو نقل العباس لكن لم يذكر إسم الكتاب ولعله كان يتصور أنّه لما يقول عن العباس عن سعد بن سعد أهل الحديث يعرفون أنّه من كتاب الصفار الآن خفيت الشواهد عندنا ، على أي لعل هذا … وهذا لا يختص مثلاً النوفلي يروي عنه مثلاً إبراهيم بن هاشم من باب المثال بداء بإسم النوفلي يعني في نوادر إبراهيم بن هاشم فلم ينقل إسم إبراهيم بن هاشم وكذلك روى عنه البرقي الولد
- نرخ شاه عباسی بوده همه می دانستند
- ها کان أمراً واضحاً ذاك الزمان لعله هسة هذا ليش في هذه الثلاثين الصفحة الأخيرية من زيادات الحج هم لا أدري
والتصور الأول أن نلتزم بظاهر العبارة ولو الشواهد الخارجية لا تؤيد هذا المطلب أنّ كتاب عباس بن معروف كان عند الشيخ ولم يخرج من هذا الكتاب إلا خمسة وأربعةأحاديث بعيد جداً إنصافاً هم بعيد الشاهد ، النكتة الثانية أظن أقرب للحق وللشواهد الخارجية لكن لماذا في خصوص هذه الصفحات الأخير ثلاثين صفحة الأخيرة من زيادات الحج سلك هذا المسلك هذا لا أدري به ، هل كان في أخريات حياته في النجف ؟ وكان الكتاب موجود أمامه كتاب السعد مثلاً كتاب علي بن إبراهيم كتاب صفار لأنّ أجلاء قم رووا عنه الأسماء واضح ، وهؤلاء أكثرهم يعني هذا الأجلاء أكثرهم صاحب كتاب ، والذي أنا أحتمل من هذه الكتب كتاب أحمد الأشعري النوادر … كتاب سعد بن عبدالله الرحمة ، كتب الصفار ، هؤلاء إحتمالهم أكثر من غيرهم مثلاً كان كتاب الصفار عنده أو كتاب الرحمة وكان في الكتاب هكذا العباس عن سعد بن سعد عن كذا فهو نقل النص كما وجده لم ينقل سعد بن عبدالله أو لم ينقل الصفار ، لماذا إختار هذا والنوفلي هم كذلك يعني واضح أنا في تصوري تقريباً أكثر هذا القسم الأخير من زيادات الحج من هذا القبيل لكن لماذا سلك هذا المسلك هنا وبسق واحد إلى آخر الكتاب لا أدري الآن ليس لدي تفسير واضح ، إحتمال أنّه عثر على كتاب النوفلي وروى عنه روايات قليلة إحتمال أنّه عثر على كتاب العباس وروى عنه روايات قليلة أدرجها في كتاب التهذيب بحسب ظاهر العبارة إحتمال … مثلاً في المشيخة ليس له طريق للنوفلي في المشيخة ليس له طريق إلى عباس ، فهذا الإحتمال جداً بعيد يعني أصولاً في الفهرست له طريق من طريق فهرست إبن بطة إلى عباس وذاك هم إلى طريق أحمد البرقي ، يعني أحمد البرقي على أي لا يقاس في الحديث بأحمد الأشعري ، ذاك من طريق أحمد البرقي على أي كيف ما كان أنا ما كان عندي مشكلة أن أجيب الكتب أقراء كل هذه الثلاثين صفحة وأبين نكتة أنّ هذا ليس له طريق إلى هذا ليس له طريق إلى هذا ونحتمل في كل هذه الموارد نقل من المصدر الذي كان موجود عنده وفي المصدر كان هكذا ، نعم لم يذكر إسم المصدر ، لكن لماذا ثلاثين صفحة نسقاً في ثلاثين مورد نسقاً بمنهج واحد هذا لم يتبين لي سره ، طبعاً الآن ذكرت بعض الإحتمالات أنا طبيعة الحال معروف من مزاجي لا أذكر الإحتمالات لأن رأيت في بعض ال… يحتمل يحتمل ، إحتمال تصور ليس تصريح علم لا بد أن يكون تصريح أصلا إحتمال ليس علماً خارج عن العلم ، إنما ذكر بعض الإحتمالات لتجهيز الذهن للتوجه فقط وأما أنّه نعتمد على هذه الإحتمالات فلا ، إعتماد يصير على هذه الإحتمالات ، لكن هذه الثلاثين صفحة تقريباً تشترك في هذه الجهة ، نتصور هكذا يعني لو كنا نحن فقط هذه الصفحات أمام عينا نتصور أنّ الشيخ نقل هذه الروايات من مصادر معينة لكن لم يذكر إسم المصدر خلاف مصدره مسلكه يبتداء بإسم المصدر هنا لم يذكر إسم المصدر ، هل هذه الثلاثين كانت مثلاً في كتاب آخر مثل كتاب الفقيه كما قلنا إعتمد على ذاك المصدر مثلاً كتاب في الحج هذه الثلاثين هناك مذكورة وبهذه الطريقة النوفلي العباس هو ذكر من ذاك المصدر هذا الإحتمال هم وارد على أي عدة إحتمالات واردة في المسألة الآن لا نستطيع أن نبين نلتزم بواحد من هذه الإحتمالات كل ذلك إحتمالات ونختار الإحتمال الأقوى في النظر هو كتاب كان موجودة عنده ونقل من الكتاب وحذف الإسم لكن ليش في ثلاثين صفحة فقط نسقاً هذا تبقى المشكلة على حالها وخصوصاً في هذه الزيادات ثلث ، يعني حدود سبعين ، خمسة وسبعين صفحة على مسلكه ، بداء بإسم الأشخاص عادي هذا القسم الأخير فيه مشكلة ، فلذا إنصافاً الآن بحسب قواعد التحديث نبقى نحن في مشكلة تجاه هذه الروايات ومنها هذه الروايات التي الآن نتعرض لها ، طبعاً حتى لو قلنا إحتمال ، فلذا إحتمال أن يكون عباد جداً ضعيف ذاك الإحتمال جداً ضعيف لعدم تعهد ، لعدم وجود هذا الشيء في كتاب التهذيب ، في كتاب التهذيب روى عن عباد بن سليمان لكن مو في أول السند في وسط السند موجود ، في الفقيه في الكافي هم موجود عباد بن سليمان طبعاً في وسط الإسناد على أي هذا بلحاظ هذه الرواية وتبين بإذن الله تعالى إلى هذا الحد أنّ هذه الرواية الآن مجهولة المصدر عندنا ، لا نعرف كيف نقلها الشيخ مو هذه الرواية كل هذه الثلاثين كل هذه الصفحات الثلاثين بإستثناء إذا يوجد فيه رواية أو روايتين لا بأس بها كل هذه الصفحات لا ندري هل الشيخ أخذها من مصدر آخر كتاب في الحج كتبه بعض الأصحاب أو أخذ كل واحد من مصدر خاص مثلاً كتاب النوفلي من إبراهيم بن هاشم رواية عباس بن موسى مثلاً من الصفار على أي الحديث يشبه هكذا ، ليس على منهج الشيخ هذه الصفحات الثلاثة إذا تحبون أجيب الكتاب يعني الجزء الخامس من التهذيب وأقراء رواية رواية واحدة حتى يتبين يعني مو أنّه تعبد من عندي يتبين أنّ الشيخ خرج فيها عن مسلكه وليس لدينا تفسير واضح ولذا …
- تقریبا تمام این حد جاهایی که به طریقی به کتب ندارد
- نه اصلا عباس طریق ندارد به نوفلی طریق ندارد
- نه تمام این سی صفحه را میگویم
- بله عجیب است ، این سی صفحه كلها من هالقبيل
لعله مورد أو موردين خارج أو ثلاث موارد وإلا نسقاً هذه الثلاثين هذه القسم الأخير من زيادات أولاً باب الزيادات إحتمالاً أشياء عثر عليها في ما بعد ظاهراً هكذا لكن مثلاً زيادات الصلاة أنا راجعت إليها قلت لكم قراءت مائة وعشرين صفحة سريعاً الأسانيد كلها على مسلكه ، يعني الأسماء مشخصاً محمد بن يعقوب حسن بن محبوب حسين بن سعيد محمد بن أحمد بن يحيى كلها على مسلكه ، هنا مائة وخمسة صفحات مو مائة وعشرين أقل من ذاك زيادات في باب الحج أقل من ذاك ولكن ليس على مسلكه يعني القسم الأخير ليس على ، ليس هو فيه أقسام الثلث الأخير ليس على مسلكه رحمه الله والعلم عند الله سبحانه وتعالى
وصلى على رسول الله وآله الطيبين الطاهرين .
دیدگاهتان را بنویسید