حج عربی (جلسه68) سهشنبه 1399/08/06
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
بسم الله الرحمن الرحيم
والحمدلله رب العالمين وصلى الله على سيدنا رسول الله وآله الطبين الطاهرين المعصومين واللعنة الدائمة على أعدائهم أجمعين اللهم وفقنا وجميع المشتغلين وارحمنا برحمتك يا أرحم الراحمين
تعرضنا للروايات الواردة في حج الصبي وحج المملوك تعرضنا لطائفة من الروايات في حج الصبي بقي الكلام في روايات الواردة في حج المملوك وقلنا صاحب العروة رحمه الله تعرض هنا لجملة من فروع حج المملوك لكن بالنسبة إلى حج الصبي تعرض لأصل الإستحباب والفروع إن شاء الله تأتي كل في محلها روى الشيخ الكليني الباب السابع عشر الثامن عشر عفواً جعله للمملوك روى الشيخ الكليني رحمه الله عن محمد بن يحيى وفي مورد عن عفواً عن محمد بن يحيى أستاده عن أحمد بن محمد وهو الأشعري الثقة الجليل من أجلاء الطائفة عن إبن محبوب واضح أنّه من كتاب إبن محبوب وفي مكان آخر قبل هذا المورد روى عن عدة من أصحابنا عن سهل بن زياد سلام عليكم ورحمة الله عن إبن محبوب فالشيخ الكليني رحمه الله في قم أو في ري روى هذه الرواية من طريقين بنسختين من كتاب إبن محبوب طبعاً كلتا النسختين قمية يعني قم أو ما يلحقها من الري نسخة أحمد الأشعي وهي صحيحة بل نستطيع أن نقول أنّها صحيح أعلائي ونسخة سهل بن زياد بما أنّه روى من عدة عن سهل يعني النسخ مختلفة عن سهل عن الفضل بن يونس ، فضل بن يونس ثقة لا بأس به جليل ، لكن ذكره الشيخ رحمه الله أظن في رجاله بعنوان أنّه واقفي قال واقفي لكن لم يتعرض لهذا الشيء النجاشي رحمه الله وسابقاً ذكرنا هذا المطلب ذكرنا مراراً وتكراراً مو مرة واحدة أنّ الشيخ رحمه الله ينفرد في هذه الجهات قد ينفرد يصف الشخص بعنوان أنّه واقفي لكن النجاشي رحمه الله أو بقية الأصحاب مثلاً إذا فرضنا مثلاً في أمثال البرقي لم يصفوهه بهذا الوصف لم يوصف بوصف الواقفية إلا عند الشيخ منفرداً وسبق أن شرحنا إحتملنا عدة إحتمالات منها أنّه إعتمد في هذا النقل على كتاب كان للواقفية إسمه بنسخة الواقفية ينقل الشيخ عن هذا الكتاب في كتاب الغيبة في غيبته ينقل عدة روايات من هذا الكتاب نسخة الواقفية إحتملنا أنّ إنفراد الشيخ لعله للإعتماد على هذا على أي مما لا إشكال فيه أنّ الواقفية كغيرهم حاولوا أن مثلاً يكبروا أو يعظموا من شأنهم ويجعل لهم من الأصحاب طائفة كبيرة حتى نقل يعني جاء في كلمات أظنه الشيخ أو النجاشي أو الكشي أن معظم الأصحاب بعد موسى بن جعفر سلام الله عليه صاروا من الواقفية وتدريجاً رجعوا إلى مولانا الرضا سلام الله عليه وقلنا ظاهراً هذا الكلام كذب لا أساس له من الصحة فكان عندي إحتمال أن يكون الشيخ رحمه الله نقل هذا الخطاء من كتب الواقفية طبعاً كان هناك إحتمال آخر أنّ جملة من أخطاء الشيخ رحمه الله ترجع إلى كتاب الكشي قطعاً هذا الكتاب أتي به من كش وسمرقند إلى بغداد ورآئه الشيخ والنجاشي ، النجاشي أظن قوياً بداء بالإنتقاد والإعتراض على الكتاب وتصحيح موارد منه … لعله في ال… نفرض مثلاً خمسين صفحة من أو عشرين صفحة من بداية فهرسته لا أذكر عدد الصفحات يقول قال أبوعمرو الكشي أبوعمرو الكشي ويرد عليه ثم ظاهراً توقف لا ندري لماذا لأنّ الكتاب كان في الفهرست وكتاب الكشي في الرجال لا ندري على أي لا إشكال أنّ النجاشي رحمه الله كان يعتقد أنّ الكتاب كثير الأغلاط كما صرح بذلك بخلاف الشيخ كان يقول كثير المنافع كتاب الكشي والحق مع النجاشي وطبيعة القضية هم تقتضي هذا الشيء مع قطع النظر عن إطلاعنا على مصادر الكشي لكن طبيعة القضية هكذا بإعتبار أنّ الكشي كان بعيد عن الأوساط العلمية وقلنا الشواهد لا تشير إلى أنّ الكشي سافر إلى بغداد أو إلى كوفة مركز حديث الشيعة مثلاً ظاهراً إلى نيشابور وإلى ري وإلى قم يتضح جلياً من كتاب الكشي أما ما سواء ذلك لا كما أنّه لم يلتقى بمشايخ الأصحاب الكبار لعله خمسون أو واحد وخمسين أو شيء أكثر أقل عنده من المشايخ كثير منهم من كش وسمرقند ومن تلك المناطق من خراسان القديم ومن ماوراء النهر ، والظاهر أنّه لم يلتقي بهؤلاء أكثرهم مجاهيل لا نعرف عنهم شيئاً لعلهم من جملة مشايخه حدود أربعة خمسة إذا نعرفهم والباقي أصولاً لا نعرفهم مضافاً إلى ضعف بعضهم كنصر بن صباح هو يقول كان من أهل الإرتفاع هو بنفسه يصفه بأنّه من أهل الغلو وإن كان المراد ظاهراً الغلو السياسي ، كيف ما كان شرحنا هذا المطلب وقلنا إنّ الشيخ رحمه الله في جملة من كلماته إعتمد على كتاب الكشي والإنصاف أنّ الإعتماد عليه لا يخلوا عن إشكال مثلاً نجاشي ذكر إسم عمر بن إذينة ولم يذكر أنّه خلاف في إسمه الشيخ يقول إسمه محمد وغلب عليه إسم أبيه وإلا هو محمد بن عمر بن أذينة ، الشيخ النجاشي لم يذكر هذه النكتة في ترجمه في بمناسبة عمر بن أذينة ولعله إشتهر بين الرجاليين أيضاً أنا بعد المراجعة تبين أنّ هذا الكلام في الكشي موجود في الكشي يقول بأنّ إسمه محمد ، محمد بن عمر بن أذينة والشيخ هم تبعه ، شيخ قائل بحجية الخبر عادي هذا الأمر بالنسبة للشيخ عادي فكان عندي إحتمال أنّ الكشي جعل طائفة من الواقفية والشيخ تبعه طبعاً كان إحتمال لأنّه بالفعل لا نجد لم نجد هذا الشيء في كتاب الكشي مثلاً لم نجد فضل بن يونس في كتاب الكشي أنّه كان من الواقفية فالظاهر هكذا كان عندي شبهة على أي هذا منذ فترة طويلة نذكر هذا الشيء بأنّه الشيخ ينفرد برمي بعض الأشخاص إلى المذاهب الفاسدة من المذاهب الفاسدة كالفطحية والكيسانية بحساب والواقفية وغير ذلك ولكن النجاشي رحمه الله أو غيره إذا تعرض سكتوا عن هذه الجهة إلى أن عثرت أخيراً بمناسبة هسة لا أذكر المناسبة في كتاب النجاشي يذكر في فصل الذي عقده الكشي لرجال أو فقهاء الواقفية هذا في النجاشي موجود الآن ذهب عن بالي في ترجمته في بيان حال أي شخص في عند تعرضه لأي شخص يستفاد من هذه العبارة بوضوح أنّ الكشي كان في أصل الرجال بات فصل في بيان الرواة من الواقفية الروات الذين يبدوا من هالعبارة في كتاب النجاشي ، قلت لكم كان في ذهني أنّ الشيخ وقع في هذا الإشتباه من جهة من الجهات إما على كتاب نسخة الواقفية مثلاً في بعض الموارد من الكشي لكن ما كان عندي خبر لأنّه بالفعل ما موجود هذه مثلاً فضل بن يونس ما موجود في كتاب الكشي حالياً أنّه واقفي نعم في كتاب الشيخ موجود وليس من البعيد حتى بالنسبة إلى سماعة بن مهران المعروف أنّه واقفي حتى النجاشي كان له تأمل طبعاً سماعة بن مهران قال الشيخ الصدوق أيضاً واقفي لا ينفرد الشيخ الطوسي بذلك الشيخ الصدوق هم أيضاً رماه بالوقف والوجه في ذلك أنّ النجاشي في ترجمه في عنوان سماعة بن مهران وقال بعضهم توفي في حياة الإمام الصادق ثم قال وهذا صعب إجمال تعبير من عندي ليس تعبير منه لأنا عندنا روايات عن سماعة عن أبي الحسن عليه السلام تعبيره هكذا تعبير النجاشي أنّه لم يتوفى في زمان الإمام الصادق لأنّه له رواية عن الإمام الكاظم خوب كان بإمكان النجاشي أن يقول أنّ الرجل واقفي والواقفي مو فقط أدرك حياة الإمام الكاظم أدرك وفاته أيضاً لأنّ الوقف حصل بعد وفاة الإمام الكاظم أنا أتصور من عبارة النجاشي هم يمكن أن يستفاد أنّه رحمه الله كان توقف في رمي سماعة بالوقف مع أنّه مشهور جداً وذكرنا كراراً مراراً ليس من البعيد أنّ واقفيته لا من جهة وقفه كما أنّ النجاشي لم يذكر هذا الوصف لعل في تراث الواقفيه كثير رووا عن سماعة من جملتهم هذا زرعة بن محمد الحضرمي صاحب هذا الذي يروي رواية سماعة كثير هو واقفي لكن نفس السماعة لم يكن واقفياً وإلا إذا كان واقفياً يقول كيف توفي في حياة الإمام الصادق وهو واقفي كان هذا التعليل أولى من تعليله بأنّه في بعض الروايات سماعة عن أبي الحسن عليه السلام بلا إشكال هذا التعليل يكون أفضل على أي كيف ما كان فنحن قلنا كراراً هذا الكلام خوب قلناه كراراً مراراً نتوقف في من إنفرد الشيخ الطوسي برميه بالوقف هذه خلاصة الأمر مثل هذا فضل بن يونس الشيخ الطوسي رماه بالوقف أظنه في رجاله أيضاً في الفهرست أظنه ، این فضل بن یونس از کتاب آقای خوئی مثلا بیاورید أظنه بالفهرست لم يرميه بالوقف أظن على ما ببالي ولو قريباً راجعت أحواله الإسبوع الماضي كان أو قبل بشيء قليل لكن أحتمل أظنههلعله حصل إشتباه لكن في رجاله رماه بال… ظاهراً أخذه من رجال الكشي ، وكما قال النجاشي أنّ كتاب النجاشي فيه إغلاط كثيرة وهذا هم من جملة أغلاط الكشي أيضاً تسرب إلى الشيخ الطوسي قدس الله سرهما ، الفضل بن يونس الكاتب
- چیزی بینش ندارد آقا
- الفضل بن یونس الکاتب البغدادی
- شاید الفضل است
- الفضل است دیگر الفضل بن یونس
- میگوید که : الفضل بن يونس مساوي گذاشته ایشان با الفضل بن كاتب قال النجاشي الفضل بن يونس الكاتب البغدادي روى عن أبى الحسن موسى عليه السلام ثقة له كتاب أخبرنا أبوالعباس أحمد بن علي بن العباس
- ابوالعباس أحمد بن علي بن العباس الصيرافي أو إبن نوح المعروف أخذ ، عادتاً إذا قال إبن نوح شيخ لا يروي من هذا الطريق لأنّ الشيخ لم يدرك إبن نوح ونحن ذكرنا مراراً وتكراراً جملة من الموارد التي الشيخ لا ينقل إسم الكتاب لأنّ الشيخ الذي روى عنه النجاشي هذا الشيخ لم يكن شيخاً للنجاشي هذا اللي في قاموس الشيخ التستري يقول وهم غفلة لا وهم ولا غفلة الشيخ متعمد في ذلك ليس هناك وهم ولا غفلة نعم تفضلوا
- قال حدثنا أحمد بن محمد بن يحيى
- إبن نوح روى طبعاً الآن لا ندري هل هو سافر إلى قم يا أحمد بن محمد بن يحيى سافر إلى بغداد مثلاً لزيارة النجف وكربلاء ومسجد الكوفة مثلاً على أي هذا موجود في عدة من … فإبن نوح بغدادي سكن آخر عمره البصرة هو روى عن أحمد بن محمد بن يحيى العطار أستاد الكليني هذا نجله هذا قلنا لم يرد فيه توثيق ولذا من بعد العلامة كان يتوقفون في مثل هذه الأخبار بإعتبار لم يرد فيه توثيق الشيء الثاني طرح فكرة شيخوخة الإجازة قال هذا من شيوخ الإجازة ومشايخ الإجازة مستغنون عن التوثيق لا يحتاجون إلى التوثيق فمن زمان الشهيد الثاني وصل هذا البحث بين أصحابنا أنّه يعتمد عليه ثقة لأنّه من شيوخ الإجازة أم لا جملة من الرجاليين من الشهيد الثاني إلى زماننا هذا وأهل الحديث والفقهاء قالوا نعم شيخوخة الإجازة تكفي عن التوثيق لكن مثل السيد الأستاد رحمه الله قال لا شيخ الإجازة هم يحتاج إلى التوثيق كغيره على أي وأحمد بن محمد بن يحيى إنصافاً نستطيع أن نقول من مشايخ مثلاً هنا الآن النجاشي في كتاب الفهرست نقل منه يعني بعبارة أخرى النقل عن أحمد لا ينحصر مثل الصدوق صدوق ينقل عنه كثيراً أحمد بن محمد ينقل عن الوالده محمد بن يحيى عن سعد بن عبدالله أيضاً كثير يروي عن أحمد عن سعد بن عبدالله فلذا ليس منحصراً في شيخوخة إجازة الشيخ الصدوق الآن هنا في هذا الطريق مذكور إبن نوح وذكرنا مراراً وتكراراً إنصافاً إبن نوح خبير بالرجال خبير بالفهارس والأسانيد والإجازات إنصافاً له خبرة واسعة جداً الشيخ الطوسي جاء إلى بغداد سنة أربع مائة وثمانية هو توفي أربع مائة وتسعة لكن كان في البصرة ولذا الشيخ الطوسي يعتذر بأنّه لم يلتقى به لأنّه كان في البصرة فلم يتفق لقائي إياه وأيضاً يشير إلى أنّه نقل عنه بعض المذاهب المنكرة يعني في مسائل الكلام كالرؤية ظاهراً مراده من الروية لعله كان يؤمن بصحة روايات الرؤية وإنكم سترون ربكم يوم القيامة لعله على أي قال ونقلت منه مذاهب منكرة وسكن البصرة فلم يتفق لقائي إياه ويبدوا أنّ النجاشي مضافاً إلى سماعه منه في بغداد ظاهراً حتى لما ذهب إبن نوح إلى البصرة طلب منه بعض الأمور فحينئذ كتب له مثلاً في ترجمة حسن بن سعيد وأخيه حسين بن سعيد يذكر هذه النكتة كتب إليه إبن نوح وذكر طرقه ألى كتب حسن بن سعيد أو أخيه حسين بن سعيد على أي نعم تفضلوا فالنجاشي بغدادي وإبن نوح بغدادي بصري ومنه إنتقل السند إلى قم
- حدثنا عبدالله بن جعفر الحميري
- ومن أحمد بن محمد أظن من أبيه لا بد أن يكون يا لا ليس فيه يمكن على أي سنداً طبقتاً يمكن ليس بعيداً لكن المتعارف يروي عن أبيه وعن سعد عن عبدالله بن جعفر الحميري أيضاً قمي جليل القدر من مشايخنا الكبار جداً نعم ،
- قال حدثنا أحمد بن محمد بن عيسى عن الحسن بن محبوب عن الفضل بن يونس بكتابه
- هذا بعيده هو هذا سندنا محمد بن يحيى عن أحمد الأشعري عن إبن محبوب عن الفضل بن يونس ولذا الآن نحن هكذا نقول المصدر الأول إحتمالاً كتاب فضل والمصدر المتوسط كتاب إبن محبوب ، والشواهد تشير إلى أنّه في الأصل من كتاب فضل وهذا اللفظ بعينه موجود في كتابه حفظ الألفاظ بعينه بعينها ومتونها في المكتوبات أسهل من المسموعات إذا كان مجرد سماع لأنّ هذا التعبير ليس على المملوك حج ولا عمرة حتى يعتق يأتي إن شاء الله بنسخة إخرى من كتاب حسن بن محبوب رواه الشيخ الصدوق رحمه الله آخر هذه الرواية هكذا وليس على المملوك حج ولا عمرة حتى يعتق وجاء هذا المتن بعينه في كتاب قرب الإسناد للحميري بنفس السند الذي قاله النجاشي أحمد الأشعري عن إبن محبوب عن الفضل ، ثم فيه قال ليس على المملوك حج ولا عمرة حتى يعتق ، فتبين بإذن الله تعالى أنّ هذه الرواية كانت في نسخة تقريباً يعني نحن شواهدنا لما نجمع الشواهد على الأقل نستطيع أن نقول علم عرفي فالشيخ الكليني من طريقين نسخة سهل بن زياد ونسخة أحمد الأشعري الشيخ الصدوق من نسخة حسن بن محبوب أظنه له إلى حسن بن محبوب أكثر من طريق مشيخة فقيه نگاه کنید وما كان فيه عن الحسن بن محبوب أظنه أكثر من طريق إذا لم أكن مشتبه ، وما كان فيه عن الحسن بن محبوب پیدا شد آقا
- چهل هزار تا کتاب میگردد آقا خیلی طول میکشد
- طول نباید بکشد مثل ما تنبل است
- نفرمایید آقا
- اگر شنگول باشد انجام میدهد
- به شما اقتدا نکرده آقا به جیب ما اقتدا کرده
- استغفرالله ،
- نیامد آقا با یک عنوان دیگری ندارد ؟
- شاید ابن محبوب باشد وما کان فیه عن ابن محبوب یا حسن بن محبوب یا ابن محبوب
- المحبوب زدم المحبوب است دیگر
- محبوب بله
- نیامد
- يا قبلش ابن كه قبلش هست فقط ممکن است با همزه و بی همزه اگر حسن باشد بی همزه اگر خودش باشد با همزه ، البته این هست شیخ صدوق به عده ای از مشاهیر طریق ندارد شاید هم به حسن بن محبوب طریق ندارد اصلا نجاشی اسم حسن بن محبوب نبرده این هم جزو عجایب است ، نبود ؟ خوب یک حسن بن محبوب از کتاب معجم آقای خوئی بیاورید
- وما كان فيه عن الحسن بن محبوب بي الف لام است آقا
- محبوب بي الف لام است نگفتم من
- برای همین نیامد آقا من با الف لام زدم ،
- نه نه المحبوب که نداریم ، حسن با الف لام است آن بدون الف لام است الحسن بن محبوب ،
- وما كان فيه عن الحسن بن محبوب فقد رويته عن محمد بن موسى بن المتوكل رضي الله عنه عن عبدالله بن جعفر الحميري وسعد بن عبدالله عن احمد بن محمد بن عيسى عن الحسن بن محبوب
- این مثل همین سند اینجاست این دو تا سند است البته اما دیگر ندارد بعدش
- نه دیگر ندارد
- این دوتاست من خیال میکردم بیشتر باشد این دو تاست بله
على أي حال ويشترك مع هذا السند في جهة أحمد بن محمد
- از شیخ دیگر نمیخواهید خوانده بشود ؟
- نه دیگر نه شیخ نمیخواهد شیخ اینجا از خود کلینی نقل کرده است،
نعم الفرق بين هذه النسخ في كتاب الفقيه قضية مفصلة والشيخ الكليني قطع الرواية بمعنى أنّه أتى فقط بالقسم الأخير من الرواية هنا يمكن أن يقال يصدق عليه التقطيع وقراءنا ذاك اليوم سألت أبوالحسن فقلت تكون عندي الجواري بعد لا حاجة إلى قرائة وكذلك سلام عليكم وكذلك الحميري أتى بالنص كاملاً فتبين بإذن الله تعالى أنّ الكليني هو الذي قطع النص وأتى بذيل الرواية ليس على المملوك حج ولا عمرة حتى يعتق ، وتبين ذكرنا سابقاً أنّ تقطيع الكليني رحمه الله لا يضر بالمعنى المعنى بقي على حاله فهذه رواية صحيحة لفضل بن يونس ومشهور قالوا موثقة فضل بن يونس والسر بالتعبير على الموثقة إعتمادهم على الشيخ ، الشيخ قال فضل بن يونس واقفي مثل اینکه عبارت فضل بن یونس را کامل نخواندیم در آوردیم ولی ولش کردم
- گفتم آقا بقیه عبارت شیخ را بخوانم فرمودید نیازی نیست
- یادم رفت همین الان فقط واقفی بودنش را در رجال ندارد مثل اینکه میخواهید بیاورید ، در فهرست ندارد در رجال دارد، ها بمناسبة إبن نوح ، بمناسبة إبن نوح صار كلام نعم تفضلوا ،
- بزارید آقا پیدایش کنم
- الفضل بن يونس الكاتب البغدادي در ذهنم هست در رجالش گفته واقفی است اگر رجال گفته باشد از کشی گرفته است واضح است که از کشی گرفته است ، أنا قلت كراراً ومراراً أحتمل أنّ الواقفي مثل البعض الأحزاب اللي الآن هم موجودين كذبوا في ذلك حاولوا أن يظهروا أنّ لهم عدة وعدد وأنّ الشيعة كلهم كانوا واقفية إلا القليل وطبعاً تدريجاً قسم منهم صاروا معتقدين بالإمام رضا ولكن أكثر الشيعة أكثر كبار والأجلاء حملوا من الواقفية ظاهراً من أكاذيبهم ، كما أنّ الإمام رضا عليه السلام لعنهم وخصوصاً لعن كبيرهم أملاء الله قبره النار على أي حال سبحان الله من باب الصدفة من بين الأئمة من رسول الله وإلى آخرهم الحرم الذي الآن أكثر ناس يرجعون إليه هو حرم الإمام الرضا سلام الله عليه سنتاً وشيعتاً كانوا يتبركون أصلاً كلمة مشهد قلنا سابقاً فی إصطلاح العربي بمعني الحرم له مشهد يعني له حرم وطبعاً مشهد كان فترة من الزمان فترة طويلة من الزمان اصلاً سني كانت مدينة سنية فی أهل السنة فالتعبير بالمشهد منهم من أهل السنة بله آقا
- وقال الشيخ الفضل بن يونس الكاتب له كتاب أخبرنا به جماعة
- عن أبي المفضل
- أبي المفضل تا آخر
- إبن بطة الشيخ أخذ الكتاب من إبن بطة
- بله
- إبن بطة
- أحمد بن محمد بن عيسى
- بله
- عده في رجاله من اصحاب الكاظم عليه السلام قائلاً الفضل بن يونس الكاتب أصله كوفيه تحول إلى بغداد مولاً واقفي
- بله ، هو مولى بس لم يذكر إحتمالاً مولى بمعنى العبد كان عبداً وإلا ولاء العشيرة يذكر العشيرة إي في رجاله تعرض بله هذا في كتاب النجاشي موجود في ما بعد طلعوا لأنّ الوقت لا يسع
على أي رأيت في مورد في فهرست النجاشي رحمه الله يذكر ذكره الكشي في الفصل الذي عقده لرجال الواقفية للشيوخ الواقفه تعبيره هكذا يبدوا كان في أصل الكتاب فصل في ذلك ويبدوا أنّ الشيخ الطوسي نقل من هذا الفصل على أي كانت عندي شبهة أنّ الشيخ كيف ينفرد بالنقل وخصوصاً وأنّ النجاشي خبير هذه الصناعة الحمدلله لم يتعرض لوقفهم لم يتعرض أنّه كان واقفي وبالأخير تبين أنّ الوجه في ذلك يعود إلى كتاب الكشي بعيد أن يكون من نصرة الواقفية فالكشي عقد فصلاً في كتابه لبيان مشايخ الواقفة الشيخ تأثر بذلك ونقل هذا الشيء في ضمن كتابه وزعه في ضمن كتابه من جملة الروايات الواردة في هذا المجال ما إنفرد الشيخ الطوسي بالنقل عنه طبيعي هذا إنفراد الشيخ الطوسي بالنقل طبيعي بإعتبار قلنا كتاب الحج لمعاوية بن عمار نقله نقله الشيخ الطوسي منفرداً روى من هذه الرواية كتاب موسى بن القاسم عن محمد بن سهل ، محمد بن سهل هو ظاهراً محمد بن سهل بن بإصطلاح محمد بن سهل بن عبدالله اليسع محمد بن سهل بن يسع بن عبدالله بن كذا الأشعري القمي ، تقريباً من أبناء عم مو أبناء عم أحفاد عم أحمد الأشعري هو محمد بن سهل بن اليسع ، والرجل هذا تقريباً من مشاهير قم وله كتاب أيضاً محمد بن سهل ووالده أيضاً كان أصولاً أشاعرة قم كانوا مشاهير في زمانهم والده هو أكو محلة كانت في قم سابقاً سهل آباد ، سهل آباد هو واله هذا صنعه ، المحمد ، يعني قرية بإصطلاح ، محمد بن سهل عن آدم بن علي الآن لم نعرف هذا الرجل ، لكن ليس من البعيد أن يكون أيضاً من الأشاعرة ثم من الغريب جداً أنّ أحد أعلام الكوفة وهو موسى بن القاسم البجلي يروي عن أشاعرة قم ، يروي عن محمد بن سهل وهو من أشاعرة قم العكس غالباً يتصور ولكن هذا الوجه غريب وليس من البعيد شواهد لا توجد على سفر موسى بن القاسم إلى قم ليس من البعيد أنّ أمثال محمد بن سهل سافر إلى بغداد وإلى الكوفة وإلى النجف للزيارة فالتقى بهم موسى بن القاسم جماعة من أصحابنا ليس من البعيد وكما أنّه ليس من البعيد أن يكون هذا كلام شفهي من آدم بن علي عن أبي الحسن الكاظم عليه السلام قال ليس على المملوك حج ولا جهاد ولا يسافر إلا بإذن مالكه ، ليس من البعيد ولعله كلمة لا يسافر إلا بإذن مالكه إشارة إلى أنّ الحج منوط بالإستطاعة وهذا ما عنده إستطاعة لأنّه يحتاج إلى إذن المالك وكذلك الجهاد لعله لأنّه لم يعلم دقيقاً سر عدم وجوب الحج على المملوك نتكلم بذلك في محله من جملة الروايات ما إنفرد الشيخ الطوسي في أبواب الزيادات في الجزء الخامس بهالعنوان العباس عن سعد به سهل عن محمد بن القاسم عن فضيل بن يسار عن يونس بن يعقوب ، قال قلت لأبي عبدالله عليه السلام إن معنا مماليك لنا قد تمتعوا علينا أن نذبح عنهم قال فقال المملوك لا حج ولا عمرة ولا شيء ، ظاهراً مراد من الشيء هنا الهدي ، هذه الرواية إنفرد الشيخ الطوسي بنقلها وإنصافاً أمره صعب جداً لأنّ العباس في هذه الطبقة لا يعرف محمد بن القاسم لا يعرف وذكر الأستاد بمناسبة في ترجمة سعد بن سعد أنّه لعل الصحيح عباد لا عباس والإنصاف ما أفاده صحيح الصحيح أن يكون هو عباد وهو عباد بن سليمان ، يروي عن سعد بن سعد اصولاً الشواهد تشير إلى أنّ الراوي كتاب سعد بن سعد هو عباد بن سليمان ، هو الذي يروي كتاب سعد وعباد بن … سعد بن سعد أشعري من أشاعرة قم ، تحبون من كتاب النجاشي سعد بن سعد ،
- سعد بن سعد بن الأحبس
- بله أحبس بن عبدالله يا أحبس بن مالك
- بله أحبس بن مالك ، سعد بن سعد بن الأحبس بن سعد بن مالك الأشعري القمي ثقة روى عن الرضا وأبي جعفر عليه السلام كتاباً مبوب
- كتابه المبوب خلص العبارة خلص ثم كانما رأس السطر كتابه المبوب
- كتابه نيست آقا كتاب مبوب است
- بله كتابه بايد لا بد أن يكون كتابه المبوب يعني كأنما له كتابان سعد بن سعد كتاب مجرد روايات سمعت الرضا سمعت الجواد سألت الرضا ثم لعل التبويب هم من عنده أيضاً لا دليل على أنّ غيره بوب الكتاب بإصطلاح اليوم يسمون ويراستار دوم ويراست دوم لعله بإصطلاح بتوزيع النص بإصطلاح توزيع النص مرتين مرة بعنوان غير مبوب ومرة بعنوان مبوب والمراد بالمبوب مثلاً كتاب الطهارة كتاب الصلاة هكذا ، غير المبوب لا ما سمعه عن الرضا وقلنا المتعارف الآن عندنا نسميه بالمسودة والمبيضة چرک نویس و پاک نویس ، ويقال كلمة الأصل هم في الأصل كان بهذا المعنى يعني حضر عند الإمامين الهمامين فكتب عن هما مرة سؤال في الحج مرة بالصلاة كذا كتب عنهما هذا هو الأصل الذي كتب عنهما ثم في ما بعد هو رتب الروايات بنفسه روايات الصلاة في جهة روايات الحج في جهة روايات الطهارة في جهة ويعبر النجاشي عن هذا الشيء بالمبوب وغير المبوب ، فالمراد بالمبوب هو كتابه رواياته بوبها حسب الفقه أبواب الفقه وكذلك أبواب العقائد وأخلاق وما شابه ذلك حسب الأبواب ولكن كتابه غير المبوب يعني رواياته التي سمعها من الإمامين الهمامين ولم تكون مبوبة يعني أصله إن صح التعبير هذا هم له طريق يعني روى بعض الأصحاب كتابه المبوب وبعضهم كتابه غير المبوب نعم تفضلوا ، طبعاً هذا التعابير المبوب وتميز النسخة على ما ببالي الآن النجاشي يهتم به لا أستطيع أن أقول الآن من منفردات النجاشي لكن يهتم به ليس في الشيخ عند الشيخ الطوسي كثير من هذا إذا فرضنا موجود أصلا الآن لا أستطيع أن أنفي عنه شيء نعم ،
- میفرماید که
- کتاب
- عباد بن سليمان أخبرناه علي بن أحمد بن محمد بن طاهر
- علي بن أحمد بن محمد بن طاهر ، طاهر أبوجيد ، هذا إبن أبي جيد ، هذا ينسب إلى جده ، وعادتاً قلنا كراراً مراراً إذا إبن جيد بعده إبن الوليد عن محمد بن الحسن
- قال حدثنا محمد بن الحسن بن الوليد قال حدثنا الحسن بن متيل
- هسة مَتيل مُتيّل متيل ضبطت الكلمة بأشكال نحن سبق أن أشرنا ما أدري ذكرنا هم في هذه الأبحاث يوجد شبيه هذا عدة ألقاب في قم مو ألقاب أسماء لا نعرف أنّهم إسم فارسي عندنا محمد بن الحسين بن متٍ الجوهري مت ، عندنا إبن متوية يا متوية عندنا متيل أحتمل قوياً إن الأصل في هذه الأسماء شيء واحد ، لهجة محلية لغة محلية على أي مت ومتوية ومتيل الآن في بالي أو مُتيل أو متيَّل الآن في باب هذه الأسماء الثلاث لعله هم أكثر هذا موجود في مشايخنا القميين ، وأنا شخصاً الآن لا أستطيع فقط رأيت هذه يعني مرة كنت أفكر في نفسي رأيت هذه الأسماء متقاربة لعله مت في ذاك الزمان كان له معنى خاص مثلاً الفرس الأعاجم العجم لعله في قم أهالي قم على أي يحتاج إلى تحقيق أكثر الآن ما عندي تحقيق حتماً أصحابنا المحققون قاموا بذلك لكن الآن أنا غير مطلع لكن أرى تشابه وتقارب بين هذه الأسماء الثلاثة أحتمل الأصل يكون واحداً نعم
- عن عباد بن سليمان عن سعد به
- اها فراوي كتاب سعد بن سعد هو عباد بن سليمان ثم قال كتاب غير المبوب
- آخر هم میگوید غیر المبوب
- وكتاب غير المبوب لا يقول … بالنسبة إلى غير المبوب أظن في نسخة أنا رأيت كتابه المبوب وثم بالنسبة إلى غير المبوب مو بإضافة كتاب غير المبوب
- ممکن است تصدیق قیاسی کرده ؟
- بله آقا
- تصدیق قیاسی کرده است شاید آقا ؟
- آن هم کتابه دارد
- نه دیگر میگویم اینجا چون غير المبوب است آن هم کتاب مبوب
- میگویم من جای دیگر دیدم کتابه المبوب دیدم بفرمایید
- رواية محمد بن خالد البرقي أخبرنا الحسين وغيره ، حسين بن عبيدالله دیگر
- بله إبن الغضائري الأب عادتاً عن أحمد بن محمد بن يحيى مو ؟
- وعن إبن حمزة
- عن إبن حمزة ها حسن بن حمزة بعده قاعدتاً إبن بطلة لعله
- عن البرقي
- ها برقي هو النجاشي بواسطتين يروي تراث فهرست إبن بطة بواسطة حسين بن عبيدالله عن الحسن بن حمزة المرعشي السيد الجليل هذا همزة الإتصال بين بغداد وقم ، فالنجاشي يروي عن مشايخه البغداديين عن هذا الرجل عن هذا السيد جاء إلى بغداد للزيارة ، فأخذوا منه إجازة منها كتاب إبن بطة الفهرست إبن بطة
- پس إحدى نقاط إتصال میشود
- بله حسن بن حمزه احدی نقاط الاتصال احسنتم
- عن إبن بطة عن الصفار عن أحمد بن محمد عن محمد بن خالد ، عنه مسائله ، بعد نوشته عن الرضا عن ندارد دیگر مسائله عن الرضا
- مسائله عن الرضا عليه السلام
على أي أحمد بن محمد هم يراد به أشعري الثقة الجليل فإحتملاً قوياً عباد عن سعد بن سعد يكون النسخة هكذا عباد عن سعد بن سعد لكن عباد بن سليمان الشيخ الطوسي لم يذكر طريقه إليه في الفهرس في المشيخة هم لم يذكر عباد بن سليمان
- در کجا بیاورم آقا ؟
- عباد بن سلیمان
- میگویم در کجا بیاورم ؟
- معجم آقای خوئی
- میفرماید عباد بن سلیمان ، قال النجاشي عباد بن سليمان أخبرنا أبوعبدالله …
- هذا موجود في النجاشي أصلاً لا يتكلم عباد بن سليمان لا يذكر له كتاب ثقة هسة كثيراً ما لا يصف الشخص بالوثاقة أو مثلاً ما … لكن الغريب يقول عباد بن سليمان أخبرنا أصلاً له كتاب بأي مناسبة يذكر إسمه أخبرنا أبوعبدالله القزويني مو ؟
- ابو عبدالله القزيني بله
- أبو عبدالله القزويني هذا الذي قلنا كان من قزوين ودخل بغداد وأجاز النجاشي هذا همزة الوصل يعني نقطة الإرتباط قم نقل له تراث القميين ، وكثيراً ما يروي عن أحمد بن محمد بن يحيى ، هذا الذي من شيوخ الإجازة كثير يروي عن هذا الرجل ، أبوعبدالله القزويني عن أحمد بن محمد بن يحيى
- ولی آقا اینطوری نبوده که کشککی یک نفر گمنام بیاید اجازه بدهد
- قطعا بله ، بله
- قال حدثنا عبدالله بن جعفر حميري ؟
- بله صح ، سلام علیکم
- قال حدثنا أحمد بن محمد عن محمد بن خالد البرقي عن عباد من كتابه
- عباد بن سليمان طبعاً هنا قال بكتابه بعض النوبات يقول مثلاً عن عباد بن سليمان أو عنه بكتابه هم لا يذكر هل في هذه الموارد أكو فرق مثلاً إبتداءاً لم ينسب إليه كتاب
- یعنی به حساب نقصان نگذاریم میخواسته چیزی را بفهماند
- ها هل أراد أن يبين شيء الآن أنا لا أستطيع أن أجزم بذلك لأن تلك المصادر ما موجودة عندنا مثلاً يقول عباد بن سليمان أخبر أصلاً لم يقل له كتاب بعض النوبات لا يقول له كتاب وحتى يقول له كتاب ثم يقول عن عباد بن … خلاص أصلاً لا يقول بكتابه يقول عنه ، على أي أنا الآن شخصاً لا أستطيع أن أقول شيء لا أدري لماذا النجاشي يأتي بهالعبارات المختلفة هل هدفه شيء آخر ؟ أم لا فقط تنوع في التعبير ليس أكثر من التنوع الآن لا أستطيع أن أجزم بشيء في هذه الجهة على أي فيبدوا أن يكون الصواب عباد بن سليمان والشيخ هم لم يذكره في الفهرست ذكره في الرجال
- وعده الشيخ في رجاله في من لم يروى عنهم قائلاً عباد بن سليمان روى عن محمد بن سليمان الديلمي وروى عنه الصفار
- موجود روايته عن محمد بن سليمان الديلمي موجود فهل هذا أخو عباد بن أخو محمد بن سليمان لا ندري إحتمال محمد بن سليمان من خط الغلو إصطلاحاً محمد بن سليمان الديلمي هل هذا من ذاك الخط هم لا ندري الآن
- پدرش هم انگار از خط غلو بوده
- بله كلاهما ، ووالد وولد ،
على أي الآن لا أستطيع أن أجزم بشيء في هذه الجهة نعم جاء في كتاب القاموس قال وعدم التعرض الشيخ له في الفهرست غفلة يقول كيف تعرض له في الرجال ولم يتعرض له في الفهرست قلنا هذا عند الشيخ القاموس شيخ التستري وأصل الفكرة يعني المقايسة بين فهرست الشيخ وفهرست النجاشي أمر صحيح ، لكن أصح من ذلك إنسان يفهم النكتة ليس غفلتاً من الشيخ يقول غفلة لاحظنا أنّ النجاشي يروي كتابه من طريق أبي عبدالله القزويني وقلنا الآن الشيخ النجاشي ينفرد عنه بالنقل عنه وذكرنا كراراً ومراراً ظاهراً هسة في هذا البحث أم في غيره أنّ المرحوم السيد بحرالعلوم رحمه الله في رجاله أظنه في المقدمات أظنه الآن لا أذكر في أي باب أظنه في الجزء الأول تعرض رحمه الله إلى نكتة وهي منفردات مشايخ النجاشي ومنفردات مشايخ الشيخ الطوسي والمشتركات طبعاً إنفراد النجاشي كثير لعله ثمانية عشر عشرين نفر يروي عنهم لا يروي عنهم شيخ الطوسي والشيخ الطوسي ظاهراً يروي عن رجلين لا يروي عنهما النجاشي ظاهراً رجلين ثلاثة العدد ليس هواية من روى عنه الشيخ روى عنه النجاشي
- مثلا مشایخش در جایی بودند لابد
- اها لا نعرف
مثلاً إبن طالب إبن عزور إبن غرور إبن عزور ما أدري إبن عزوّر لا أعرف إسمهم هذا ينفرد ، حسين بن كذا القزويني ، حسين بن كذا القزويني أيضاً ينفرد الشيخ الطوسي ظاهراً لعله كان في طوس في طريقه إلى بغداد إلتقى به في قزوين عفواً ، أو في قم إلتقى به ظاهراً إحتمالاً حسين بن إبراهيم القزويني شيء من هذا القبيل ، فمن إنفرد الشيخ الطوسي بالنقل عنه قليل أما ما انفرد النجاشي بالنقل عنه كثير ، ولذا عادتاً الشيخ الطوسي لا يروي عنهم نعم يمكن الشيخ الطوسي يروي هذا الكتاب من غير هذا الطريق فلعله لم يعثر على كتاب عباد بن سليمان إلا في طريق القميين ، وفي نسخة وفي إجازة أبي عبدالله القزويني لعله في غيره لم يكن موجوداً في غيرها في غير هذه الإجازة لم يكن هذا الإسم مطروحاً فعدم … فالشيخ تعرض له لإنه رأى موجود الرواية الآن محمد بن حسن الصفار عن عباد عن محمد بن سليمان الديلمي ذاك إطلع عليه أدرجه في الرجال هذا ما إطلع عليه ما عنده إجازة المشتملة إجازة مشتملة على هذا الشخص فلم ينقله في الفهرست فليس غفلتاً من الشيخ كما تصوره رحمه الله لم تكن عنده إجازة بنقل الكتاب فلم ينقل عنه أمر عادي ليس فيه غفلة أو ما شابه ذلك ، فصوابه عباد مو عباس عن سعد بن سعد صحيح عن محمد بن القاسم عن فضيل بعيد أيضاً من المحتلم قوياً محمد بن القاسم بن الفضيل بن يسار بن مو عن أصل النسخة كان بن وهو ثقة جليل القدر هو ثقة أخوه عنده ، جده فضيل ، والده جده من ثقات الأصحاب ومن أجلاء الطائفة ، عن يونس بن يعقوب قيل أنّه فطحي أستبعد ظاهراً رجع إذا كان ، قال قلت لأبي عبدالله ، إنّ معنا مماليك غداً إن شاء الله تعالى ،
وصلى الله على محمد وآله الطاهرين.
دیدگاهتان را بنویسید