حج عربی (جلسه37) چهارشنبه 1399/06/19
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
بسم الله الرحمن الرحيم
والحمدلله رب العالمين وصلى الله على سيدنا رسول الله وآله الطبين الطاهرين المعصومين واللعنة الدائمة على أعدائهم أجمعين اللهم وفقنا وجميع المشتغلين وأرحمنا برحمتك يا أرحم الراحمين
كان الكلام بالنسبة إلى الروايات المعروفة التي رواها أصحابنا وجائت في كتب أصحابنا بهذه العبارة ، إن الله فرض الحج على أهل الجدة في كل عام والغريب أنّه هذا التعبير بعينه تكرر في هذه الروايات ، يعني كأنّما يشبه أن نعتبره تعبيراً خاصاً كأنّما أشبه أن يكون عبارة خاصة ، رواه جملة من أصحابنا على أي بمناسبة هذه الرواية تعرضنا إبتداءاً لهذا الحديث في كتاب العلل وبداءنا من ذاك في كتاب الكافي ، قلنا في كتاب العلل الشيخ الصدوق لما أورد تلك العبارة في علل محمد بن سنان أن الحج مرة واحدة قال الذي أعتمد عليه واُفتي به أنّ الحج فرض على أهل الجدة في كل عام فروى ثلاث روايات بهالمناسبة ، الرواية الأولى هذه الرواية ، رقم ، هنا في ذيل رقم سبعة وخمسين ، صفحة ثلاث مائة وإثنين وعشرين ، قال حدثنا محمد بن الحسن وهو إبن الوليد ، قال حدثنا الصفار عن يعقوب بن يزيد عن محمد بن أيوب عن إبن يقطين عن إبن أبي عمير عن أبي جَرير القمي يا أبي جُرير ضبطه العلامة أبي جُرير لا أدري من أين على أي كيف ما كان هذا الحديث الأول ولكن في النسخة المطبوعة هذا محمد بن أيوب عن إبن يقطين لا يوجد ، ولا ندري هذا كيف هنا ذكر من نسخة من كتاب العلل ولكن هذه الرواية بنفس السند عن يعقوب بن يزيد عن إبن أبي عمير عن أبي جُرير القمي عن أبي عبدالله عليه السلام قال الحج فرض على أهل الجدة في كل عام إنصافاً يشبه أن تكون عبارة مصنوعة يعني وإلا خوب من المعلوم أنّه مثلاً أبوجُرير يا أبوجَرير القمي يدخل على الإمام والإمام إبتداءاً ومن دون سؤال ولا جواب يقول إن الله فرض الحج على أهل الجدة في كل عام جداً بعيد عن الأذهان ، وإنصافاً لو كنا نحن وظاهر العبارة هذه الرواية التي في كتاب الكافي ، على أي الشيخ الكليني إختار هذه الرواية ، روى هذه الرواية ، هذه الرواية التي موجودة في كتاب الكافي أصح حديث في هذا المجال ، طبعاً أصح يعني بإعتبار وجود إبن أبي عمير ومن طريق إبن أبي عمير وإلا نفس أبي جُرير لم يرد فيه توثيق صريح ، نعم يستفاد على ما يقال مثلاً مدحه من بعض روايات ويستفاد توثيقه بهذا التوثيق العام أنّ الأجلاء أمثال إبن أبي عمير رووا عنه ، لكن الشيء الغريب الآن بمقدار الذي أنا شخصاً راجعت إلى كتب الرجال والأسانيد والطبقات وطبعاً بيان ذلك يحتاج إلى شرح ليس المجال لذلك إجمالاً الإنسان يجد نوع من ال… بإصطلاح المشكلة الفنية في هذا الرجل وفي رواياته مثلاً النجاشي ، عبارة النجاشي أذكروا أبو جرير القمي ، زكريا بن إدريس ، بخوانيد آقا عبارت …
- نیامد چیزی آقا زکریا بن ادریس ،
- چرا دیگر زکریا بن عبدالصمد هم هست زکریا بن ادریس هم هست ، در معجم آقای خوئی هم هست در نجاشی هم هست ،
- بله آن روز خواندیم اصلا سر درس ،
- میخواهید از معجم آقای خوئی جلد هفت ایشان است،
- زكريا بن عبدالصمد القمي عده الشيخ في رجاله من أصحاب الرضا عليه السلام قائلاً ثقة يكنى أباجرير من أصحاب أبي الحسن موسى عليه السلام ، أقول …
- نه زكريا بن إدريس ، عبدالصمد نه ،
- زكريا بن إدريس …
- قبل از این است در معجم قبل از این است، زکریا بن ادریس بن عبدالله بن سعد الاشعری ،
- انگار دو زکریا بیشتر نداریم در معجم
- نه بیشتر است آقا
- زكريا بن إدريس قال النجاشي زكريا بن إدريس بن عبدالله بن سعد الأشعري القمي أبوجرير قيل إنّه روى عن
- علامة ضبطه أبو جُرير هسة يحتمل ، في ذهني أنّه أبوجَرير لكنه ضبطه … ميخالف ، نعم تفضوا …
- قيل إنّه روى عن أبي عبدالله وأبي الحسن والرضا عليهم السلام له كتاب قال ذلك سعد ، این قال ذلك سعد یعنی چه یعن من انتساب کتاب او را قبول ندارم برایم محل تردید است ؟
- ظاهراً سعد له كتاب في طبقات الرجال يعني سعد ذكره أنّه من أصحاب الباقر ، الصادق والكاظم والرضا عليهم السلام ،
- من فکر کردم مطلب کتاب را دارد میگوید سعد گفته است،
- شاید هم بعید است بعد کتاب را طریق می آورد، قال ذلك سعد
- خوب آقا این چطور عبارتی است مطلبی را گفته بینش حالت جمله
- دارد، ایشان دارد از این جملات معترضه دارد،
- پس فرمودید ظاهرا برای سعد کتابی در چیست ؟
- طبقات ، به نظرم در خود نجاشی یک جا میگوید ذكره السعد في الطبقات ، یک چیزی همچین عنوانی یک جایی نجاشی اسم کتاب را می برد یا نجاشی یا شیخ در این کتب رجالی یک جایی آمده که کتابی را از سعد نقل میکند الان حضور ذهن یعنی امروز در این لحظه ندارم
- وقال إبن عقدة أبوجرير القمي روى عن أبي عبدالله وقال إبن نوح روى عن البرقي عن بعض أصحابنا عن …
- ظاهراً رُوي عن البرقي
- ها روي بله
- روي عن البرقي عن بعض أصحابنا ،
- إبن نوح خودش برقی را
- درک نکرده ابن نوح استاد نجاشی است با بقیه فرق …
- صد ، صد و پنجاه سال فاصله دارد،
- بله بله فاصله دارد
- عن عبدالله بن سنان عن أبي جرير القمي قال سألت أباعبدالله عليه السلام عن المفضل
- ظاهراً ظاهراً النجاشي لإثبات هذا المطلب أولاً قال قال ذلك سعد ظاهراً يعن إن سعد قال سعد بن عبدالله قال أنّ أبا جرير روى عن الأئمة سلام الله عليهم أجمعين ، ظاهراً هكذا ، ظاهر المطلب ثم نقل عن إبن عقدة ، إبن عقدة أخباري شأنه أنّ يروي كل ما سمعه ، روى عن إبن عقدة أنّ إبن عقدة روى عن أبي عبدالله عليه السلام ، ظاهر العبارة دليله على أنّه روى عن أبي عبدالله رواية إبن عقدة ظاهره هكذا ، ثم روى عن إبن نوح أستاده رحمه الله حكى عن إبن نوح مو روى إنّ إبن نوح قال ، قال إبن نوح مو ؟
- روي عن إبن نوح
- ها روي ، نه قال إبن نوح
- وقال إبن نوح روي عن البرقي
- هو قلنا سابقاً النجاشي إذا يريد يثبت شيء لإبن نوح ويؤمن به يقول أخبرنا حدثنا ، إبن نوح ابوالعباس وإذا قال قال إبن نوح ظاهراً عنده تأمل فيه ، أورد هذه العبارة من إبن نوح للدلالة على أنّ أبا جُرير أو أبا جَرير القمي روى عن الصادق عليه السلام ،
- یعنی تکه روایت امام صادق از ابن عقده گفته ولی ابن نوح انگار قبول ندارد درست است این را میفرمایید ؟
- نه ابن نوح بالفعل ذكر الإسناد أنّه روي عن البرقي عن بعض أصحابنا عن عبدالله بن سنان عن أبي جَرير يا أبي جُرير القمي عن أبي عبدالله قال سألت أبا عبدالله ، يعني قال سألت أباعبدالله بعد نقطة كون نخلي نقطة يعني السطر ينتهي ، يعني سألت قلت له كذا يعني حذف مثل ما الآن نقول إلى آخر الكلام الآن في الطباعة الحديثة يخلون نقطة لكن النجاشي المطبوع طبع مستمراً خطاء هذا ،
- يعني عن المفضل مطلب بعدی است،
- نه عن المفضل بعد أكو مطلب بس نقاط يعني النكتة أنّ أبا جرير سأل الإمام الصادق فروى عن الإمام الصادق حول المفضل ، معنى هذه العبارة هكذا ، فالنجاشي رحمه الله أورد لإثبات أنّه روى عن الصادق أولاً كلام سعد ، ثانياً كلام إبن عقدة ، ثالثاً كلام إبن نوح لأنّ إبن نوح يقول موجود في بعض الروايات البرقي عن بعض أصحابنا عن عبدالله بن سنان عن أبي جُرير قال سألت أباعبدالله ، فالنجاشي يريد بذلك إثبات أنّ أباجرير القمي وهو زكريا بن إدريس روى عن الصادق عليه السلام صار واضح ؟ ثلاث شواهد على أنّه هكذا أورد ، طبعاً سبق أن شرحنا كراراً مراراً النجاشي أصولاً لا يتعرض لهذه النكتة هذه نكات رجالية ، أنّه روى عن الصادق روى عن الكاظم عليه السلام والنجاشي أساساً كتابه كتاب فهرستي لكن بمناسبة تعرض لهذه النكتة ، بأنّ أبا جُرير يا أبا جَرير روى عن الصادق عليه السلام بهذه القرائن الثلاث كلام سعد بن عبدالله ، كلام إبن عقدة وكلام إبن نوح ، إبن نوح أورد سنداً في هذا السند موجود أباجرير قال سألت أباعبدالله ، هذا خلاصة ما … ولكن غريب جداً يعني قلت لكم هسة ما أريد أذكر لكم ، بمقدار مراجعتي فقط إشارة الآن غرضي ولا أريد الدخول في البحث الرجالي ، إذا فرضنا في الكافي هذا السند موجود في الكافي ، يعقوب بن يزيد عن إبن أبي عمير ، عن أبي جرير القمي عن أبي عبدالله ، خوب ، هذا أفضل بكثير من كل ما ذكره النجاشي ، هذا الذي هنا ، أولاً أفضل من كلام إبن عقدة أفضل من كلام إبن نوح أفضل من كلام سعد
- یعن آن دارد با جان کندن ثابت میکند این دیگر صراحتا
- واضح است
- و داریم سند را ؟
- این در کافی است دیگر همین روایت دیگر إن الله فرض الحج على أهل الجدة ، إن الله فرض الحج فرض على أهل الجدة في كل عام ، في الكافي موجودة في متن الكتاب يعني مو في باب النوادر ، في الأحاديث المفتى بها الحج فرض على أهل الجدة في كل عام ، ولذا إنصافاً لا ، يعني قلت لكم لا أفهم ، أولاً قال له كتاب ، قيل ، أولاً قيل روى عن أبي عبدالله ، يعني مع أنّه ذكر شواهد ثلاث في روايته عن الصادق عليه السلام مع ذلك قال قيل ، لا أدري هل عبارة كلاً أضيف في ما بعد أو أضافه النجاشي في ما بعد وإلا عبارته له كتاب تنتهي ، ينتهي المطلب ، لأنّ الكتاب فهرستي وعادتاً النجاشي إذا أراد أن يذكر شيئاً رجالياً من الطبقة وما شابه ذلك يذكره قبل له كتاب بالأخير يقول له كتاب أما إبتداءاً يقول له كتاب ثم يقول قيل روي ، روى عن الصادق والباقر والكاظم والرضا عليهم السلام ، على أي لم أفهم إلى الآن
- چرا آقا شبهه را به کافی وارد نمیکنید ؟ چون در مورد کافی لااقل نسخ قدیم نداریم که ، از یک زمانی به آن طرف تر از قبل پنجاه و شش به آن طرف نداریم چرا شما این … ؟
- بعيد جداً لأنّ روايتين أورد في الباب ثم الصدوق هم روى هذه الرواية عن إبن أبي عمير بنفس الإسناد ، غاية ما هناك في بعض نسخ العلل زيادة في السند موجود وإلا المتعارف في الأسانيد يعقوب بن يزيد يروي عن إبن أبي عمير وهذه النسخة كانت موجودة في قم ، نسخة يعقوب بن يزيد ، على أي لم أفهم يعني واقعاً بعيد من مثل يعني الكليني ما كان يراجع الأسانيد وكتب المؤلفة
- نجاشي ؟
- بلي ، بعيد جداً بعيد ، يعني معنى ذلك أنّه في تراث إبن أبي عمير موجود هذا الشيء ، روى عن أبي جرير عن أبي عبدالله ، إلا أن يستشكل في صحة النسخة وإلا إنصافاً غريب ، يعني هالعبارة من مثل الكليني ، نجاشي رحمه الله أولاً قيل ثم يروي عن سعد ثم عن إبن عقدة يعني يحكي ذلك ، يأتي بذلك عن إبن عقدة ثم كلام إبن نوح وكلام إبن نوح لا … يعني إنصافاً هم بعيد أنّ أبا جُرير يا أبا جَرير يكون في رتبة من يروي عنه عبدالله بن سنان ، لأنّ عبدالله بن سنان من أصحاب الصادق ليس من قبيل محمد بن أبي عمير ، الظاهر على أي في الأسانيد أو في الرجال يعني في الروايات أو في الرجال أو في الفهارس حصل إشتباه في البين … أنا بعد التأمل إلى الآن عندي تأمل كلي في هذه الجهة أمّ الإسم مشتبه قلت بما أنّ ليس غرضي الآن الدخول في التفاصيل وأذكر التفاصيل وخصوصاً أنّ إدريس والد زكريا كان معروفاً أيضاً وله كتاب يعني في الأسانيد مثل هذا الإسناد الذي ذكره في الروايات عن نجاشي عن إبن نوح جداً بعيد عبدالله بن سنان يروي عن ابي جرير عن الصادق ، وأبو جرير عادتاً لا بدّ أن يكون في زمن الإمام الجواد مثلاً ، مثلاً الشيخ ال… روايات موجودة محمد بن حسن بن أبي خالد الملقب بشينولة سنولة ما أدري كذا ، يروي عن والد أبي جرير ، وهذا الرجل من أصحاب الجواد سلام الله عليه
- آن شی… همان یک روایت منحصر به فرد است که آقا
- بله
- پس چه ؟
- لا در اینجا هم از ادریس نقل میکند ، أنطروا إلى إدريس ، إدريس بن عبدالله ، فأولاً إدريس بن عبدالله يعني رتبته لا بد أن يكون في مثلاً رتبة الإمام الصادق أو الإمام الكاظم فولده بعيد أن يكون أيضاً في رتبة الصادق بحيث أنّ عبدالله بن سنان يروي عنه جداً بعيد ، على أي حال إدريس بن عبدالله ذكره النجاشي وقال ثقة وثقه ، بالنسبة إلى والد أبي جرير لم يتأمل وأمّا بالنسبة إلى كتب الرجال كما الآن ذكرت لكم ، وكذلك ما جاء في كتاب الكشي بعيد أيضاً وقلت يحتاج إلى تفصيل وأمّا بالنسبة إلى كتب الفهارس فالنجاشي والشيخ كلاهما يرويان كتاب أبي جرير من طريق إبن بطة ، فهرست إبن بطة وقال النجاشي في فهرسته غلط كثير ، ثم إنّ إبن بطة يرويه عن أحمد البرقي عن أبيه عن أبي جرير ، رواية محمد البرقي الأب عن أصحاب الصادق جداً بعيدة ، على أي قلت لكم ليس غرض الدخول بتفصيل لكن أشرت إشارات وأصولاً طبقة إدريس على تقدير صحته ، لأنّ عندنا أحمد بن محمد بن عيسى بن عبدالله يعني في طبقة عم والد أحمد ، فهو يكون إبن عمه والده ، فهذا يروي عن الصادق عليه السلام جداً غريب ، جداً بعيد علىى أي نحن قلنا الآن لا أريد الدخول في تفاصيل البحث أنّه أصولاً ندرس الرجل في محاور ثلاثة شرحنا مفصلاً المسلك في ذلك في محاور الروايات والأخبار الموجودة عندنا في محور كتب الرجال وفي محور الفهارس على أي أبوجُرير أو أبي جَرير في محاور الثلاثة لا تخلوا عن إشكال كما أنّ والده إدريس لا الأمر فيه واضح إدريس بن عبدالله بن سعد نسب إليه كتاب والكتاب من فهرست إبن الوليد أصلاً مو إبد بطة ، لاحظوا إدريس بن عبدالله بن سعد الأشعري ، كتاب السيد الخوئي من المعجم ، أنّه المهم يأتي بالنصوص ،
- إدريس بن عبدالله بن سعد مساوی گذاشتند با إدريس بن عبدالله بعد نقطه إدريس القمي ، قال النجشي إدريس بن عبدالله بن سعد الأشعري ثقة له كتاب وأبوجرير القمي هو زكريا بن إدريس هذا
- لا هو زكريا إبن إدريس ، الهمزة
- آره الف نگذاشته است،
- يعني نجل إدريس هذا وأبو جرير زكريا إبن إدريس هذا ، إدريس بن عبدالله ، نعم ، همزة تثبت في هذا المكان
- وكان وجهاً ، این وكان وجهاً را برای پسر میگوید یا برای پدر میگوید ؟
- إختلفوا في ذلك أنّه للولد أم للوالد عادتاً للولد ، عادتاً ، بله
- عادتاً من فکر میکنم طبق عادتی که از شما به یاد داشتم این برای خودش باید باشد معمولا …
- يعني عادتاً في كتاب النجاشي ، عادتاً ،
- عادتاً للولد
- عادتا بله ، بعد قلت لكم إذا بنائي أدخل في هذا عادتاً تفسير الكلمة تحتاج إلى شرح المجال لا يسع
- بعد میگوید یروي عن الرضا عليه السلام
- خوب این يروي عن الرضا ظاهراً إذا فرضنا عن الوالد كيف ، لعله إذا هو يروي عن الرضا مثلاً يعني الوالد عادتاً بما أنّه واو ما موجود ما قال ويروي عن الرضا قال يروي ، عادتاً لصاحب الترجمة يعني الوالد ، اللهم إلا أن يكون خلاف القاعدة لإنا ذكرنا إجمالاً أقول بعض النوبات النجاشي يذكر هذا الشيء في الجملة المعترضة فإذا أتى بواو هذا تتمة الجملة المعترضة ، إذا لم يذكر الواو هذا لا يرجع إلى صاحب الترجمة ، هنا قال وكان ، وكان ، إذا كان يرجع إلى الوالد وصاحب الترجمة يقول كان وجهاً واو لا يذكر وكان وجهاً ، هذا مرادي من عادتاً وبيان ذلك في موارد من النجاشي يحتاج إلى بيان ، على أي يروي عن الرضا بلا واو إذا كان الوالد يروي عن الرضا فكيف الولد يروي عن الصادق والكاظم عليهما السلام ، لذا لعل النجاشي قال قيل روى عن الصادق والكاظم ، قلت لكم عبارة مشوهة إجمالاً بعد لا أردي الدخول في التفاصيل عمداً بعد أخذ منا الوقت ما كان غرضي الدخول في هذا البحث ، لأنّ البحث فقط إشارات هذه الأبحاث اللي قلتها تحتاج إلى تنظيم ومراجعة ومراجعة شواهد ، على أي حال مثلاً نجاشي يقول قيل روى عن الصادق ، هالرواية موجود في كتاب الكافي عن الصادق والراوي عنه إبن أبي عمير ، عنده إشكال مثلاً في هذه الجهة مثلاً لا ندري على أي ، تفضلوا ، روشن شد آقا من اجمالا اشاره دارم صحبت میکنم این بحثها را بخواهم باز کنم دو سه روز باید صحبت کنیم اسانید و کتب رجال و کتب فهارس يروي عن الرضا عليه السلام
- له كتاب أخبرناه أبوالحسن داخل پرانتز أبوالحسين ، علي بن أحمد بن محمد بن طاهر بن الأشعري
- طاهر هو لقبه أبوجيد ، كنيته عفواً ، كنية طاهر أبوجيد فلذا يقال لهذا الرجل إبن أبي جيد ، إبن أبي جيد من هذه الجهة ، هو إسمه تقريباً الكامل أبوالحسين علي بن ؟
- أحمد بن محمد بن طاهر ،
- أحمد بن محمد بن طاهر يقال له إختصاراً إبن أبي جيد ، هذا أشعري أيضاً من أشاعرة قم ، روى فهرست إبن الوليد ، ويظهر من عبارة الشيخ أنّ إبن الوليد شيخ أعطى هذا الفهرست بخطه رحمه الله وهو حدث بهذا الفهرست في بغداد لرجلين عظيمين من أصحابنا النجاشي والشيخ الطوسي ، فالنجاشي يروي كتاب الوالد من فهرست إبن الوليد ، يروي كتاب الولد من فهرست إبن بطة ،
- إبن أبي جيد
- لا فهرست الولد ، أبي جرير زكريا ، ما قرأتم العبارة نرجع إلى تلك العبارة ، صار واضح إن شاء الله تعالى ؟
وهذا عجيب يعني جداً غريب النجاشي دقته إنصافاً غريبة جداً لكن ما معنى ذلك ، معنى ذلك أنّه لم يرى هذه الرواية خوب بعيد في كتاب الكافي وعادتاً في كتاب إبن أبي عمير كان موجود أول السند يعني إبن أبي عمير في كتابه حتماً يذكر أبو جرير القمي عن أبي عبدالله بعيد النجاشي لم يطلع على كتاب إبن أبي عمير ، نعم تفضلوا … أخبرنا أبوالحسين مو أبوالحسن ، أبوالحسين ، إبن أبي جيد ، أبو جيد هو طاهر ، طاهر إسمه ، كنيته أبوجيد ،
- عن أشعري قال حدثنا محمد بن الحسن بن الوليد
- هو إبن الوليد المعروف
- حدثنا محمد بن الحسن الصفار ، قال حدثنا العباس بن المعروف قال حدثنا محمد بن الحسن بن أبي خالد این همان شينولة
- هذا هو شينولة سنبولة ،
- معروف به شنبولة ،
- شنبولة سينولة شينولة ، لم أعرف إلى الآن الضبط الصحيح ومعنى الكلمة
- چطور فقط یک حدیث از این آقا داریم در
- بله محمد بن … أيضاً هذا من الأشاعرة هذا روى عن إدريس أيضاً من الأشاعرة فإذا فرضنا مثل محمد بن الحسن الشينولة أو سينولة يروي عن والده كيف ولده يروي عن الصادق سلام الله عليه ، فهذا الرجل من أصحاب الرضا والجواد سلام الله عليهما على أي حال ، قلت نقاط مبهمة موجودة في هذه الجهة لا ندري لماذا ، نقاط مبهمة إنصافاً ، هذه النقاط مبهمة ، بل أنا أشرت إشارة لأن الوقت لا يسع و ما عندي هم خلق الدخول في التفاصيل الرجالية أنّه في مجال الأسانيد أو الروايات في محور الروايات ومحور الرجال ومحور الفهارس في الكل تأمل يعني نوع من الإبهام موجود نعم تفضلوا …
- حول هذا الرجل دیگر ؟
- ولده أكثر ، كذلك والده لكن ولده أكثر بالإشتباه
- الان محور اصلی اشکال شما چیست ؟ کسی که از امام رضا نقل میکند چطور میتواند …0
- پسرش بیاید از امام صادق نقل کند، نه بعد هم خوب خود نجاشی دارد که قيل روى عن الصادق نجاشی هم خودش تعمد دارد خوب ، بعد هم دلیل کلام سعد و کلام ابن عقده و کلام ابن نوح قرار میدهد که هر سه خوب مشکل دارند ،
- بعد هم بالفعل هم میبینیم نقل کرده است،
- بالفعل هم اینجا هست نقل به این خوبی احتیاج به آن حرفها
- آقا ول کنیم برویم پس
- نه این معلوم میشود که یک چیزی هست حالا یا مثلا به ابو جریر نسبت دادند لا أدري على أي أنا بمقدار تأملي حالياً وقعت في حيرة من أمر هذا الرجل ،
- وقال الشيخ بخوانم آقا ؟
- خوب وقال الشيخ
- إدريس بن عبدالله بن سعد الأشعري له مسائل أخبرنا بها إبن أبي جيد
- هو هذا طريق النجاشي بعينه
- عن محمد بن الحسن عن
- أو إبن الوليد لكن هنا يقال السعد ظاهراً في كتاب سعد كان تعبير عنه وإلا بعيد نجاشي يقول كتاب والشيخ يقول مسائل الإختلاف بين الطريقين كأنّما إبن الوليد يروي عن استاده الصفار وينسب له كتاب والشيخ يروي عن إبن الوليد عن أستاده سعد وينسب إليه كتاب المسائل ظاهراً هكذا وإلا بعيد جداً مصدر واحد وهو إجازة إبن الوليد فهرست إبن الوليد نعم ،
- این نکته ای است ها آقا
- بله از این نکات زیاد است ، چون این عرض کردم من یک مقدار که صحبت میکنم چون بحثهای فهرستی را مثل رجالی حساب کردند مثل سندهای کافی حساب کردند ما میخواهیم اینها را جدا کنیم یک فن خاصی به اسم فهرست بگذاریم که بخش اجازات است و این بخش دارای یک اثر خاصی است خصوصا در تفکرات شیعه چون اهل سنت دارند این مطلب را اما به این مقدار ما نه چون روات زیاد داشتند کمتر به این نکات ابتلا پیدا شد، بفرمایید ،
- خوب این مسائل و کتاب فرقش چیست آقا ؟
- مسائل ظاهراً سؤالات يعني توقيعات مثلاً سئلته فقال ، أما كتاب ظاهراً جمع روايات
- میخواهم عرض کنم یعنی رابطه عموم وخصوص دارند ،
- نمیدانم
- مسائل میتواند کتاب باشد ولی کتاب نمیتواند مسائل باشد
- بله ، ظاهرش اینطور است، بله آقا
- والحميري عن أحمد بن أبي عبدالله عن محمد بن الحسن شنبولة عن إدريس
- يبدون أنّه كلا الطريقين ينتهي إلى محمد بن الحسن الأشعري ، هذا هم لم يرد فيه توثيق ، نفس هذا الرجل هم لم يرد فيه توثيق ، وهذا هو الذي يروي هالرواية المعروفة إنّ كانت التقية شديدة فأصحابنا ،
- فرمودید محمد بن حسن چه ؟
- لم يرد فيه توثيق هذا اللي يروى عن الإمام الجواد ، أنّ التقيه شديدة فأصحابنا دفنوا كتبه فقال حدثوا بها فإنّ الله حق ، وهذا الحديث معناه أنّ الإمام أجاز نقل الحديث بنحو الوجادة ، يقول أنّ الكتب كانت مدفونه أخرجنا من تحت الأرض فقال حدثوا بها فأنّها حق وجداً غريبة إن شاء الله تعالى الآن نحن خوب صعب علينا ننسب إلى الإمام المعصوم خصوصاً إذا فرضنا حدثوا يعني قولوا حدثني بعد هذا كلش على خلاف كل القواعد حدثوا يعني انقلوا إحكوا هذا الشيء إرووا هذا الشيء مو حدثوا قولوا حدثني فلان خوب بنحو الوجادة كيف يقول حدثني فلان ، ولو يعلم أنّ الكتاب له ، كيف يقول حدثني على أي حال نحن الآن شخصاً لا لنا تأمل كلي في هذا المطلب إلا أن تكون الكتب تلك مشهورة جداً معروفة جداً ، مسلمة إنتسابها إلى يعني بشرائط جداً صعبة وإلا حدثوا بها فإنّها حق بقرينة إنّها حق يعني كتب معروفة مسلمة كتب صحيحة ثابتة فانقلوا وإلا بعيد أن يكون المراد حدثني ، انقلوا من هذه الكتب مثل ما ننقل نحن الآن من كتاب الكافي وبلا أن نأخذ إجازة ، لكن خوب نحن الآن لما ننقل نقول في الكافي هكذا روى الكليني هكذا ، ما نقول مثلاً إنّي أروي مثلاً عن الكافي بإسناده ، كما أشرت إلى هذا الفرق سابقاً على أي كيف ما كان ، فالذي يتبين من مجموع ما ذكرنا أنّه ، هذا بالنسبة إلى إدريس والده مع أنّه من فهرست إبن الوليد إرجعوا إلى زكريا بن إدريس الجزء السابع هذا كان في …
- من برقي و اينها را دیگر نمیخواهد ؟
- بله باشد بقیه اش،
- برگردیم به چه کسی آقا ؟
- همان زکریا پسر ایشان ،
- خوب تا کجا خواندیم آقا
- له کتاب أخبرنا ، أخرنا کیست آن آقای جماعة من أصحابنا
- نه قال ذلك سعد وقال إبن عقده اينها را خوانديم كه
- بله
- خوب
- وقال إبن نوح ، قال سألت أباعبدالله عن المفضل هنا بالكتابة الآن متعارف يخلون نقط ، ثم هذا السطر ينتهي يعني لم ينقل بقية فقط مهم محل الشاهد أنّه روى عن أبي عبدالله
- آقای خوئی هم همین کار را کردند بردند سر سطر
- عه خوب خوب کاری کردند
- أخبرنا غير واحد عن الحسن بن حمزة
- أخبرنا غير واحد من مشايخ بغداد نحن سبق أن شرحنا أنّ المرحوم الشيخ النجاشي لقي أباالمفضل الشيباني طبعاً كان شاباً يعني كان قبل … يعني كان لعل عمره مثلاً خمسة عشرة سنة ، لقيه وسمع منه لكنه ترك الرواية عنه تجنب الرواية عنه ، ومن جملة الآثار التي يرويه أبي المفضل كتاب إبن بطة الفهرست لإبن بطة ، فلذا النجاشي مع أنّه يستطيع أن يروي كتاب إبن بطة بواسطة واحدة وهو أبي المفضل ترك هذا الطريق ويروي كتاب إبن بطة بهذا الطريق من مشايخ بغداد عن الحسن بن حمزة من السادة المرعشية ، كان سيداً جليلاً كان في إيران وجاء إلى بغداد أظنه بعد سنة ثلاث مائة وخمسين مثل الصدوق تقريباً
- المُرّعشي همين است آقا ؟
- اها المُرّعشي والمرعشي ، ضبط الكلمة قالوا المُرّعشي ، فروى جملة من تراث قم وإيران بإصطلاح إلى مشايخ بغداد منها فهرست إبن بطة النجاشي إعتمد على هذا لطريق مع أنّه يصير بعد الإسناد ، يعني بواسطتتين يروي فهرست إبن بطة مع أنّه بإمكانه أن يروي بواسطة واحدة وهو أبوالمفضل ، كما أنّ النجاشي ظاهراً حاول أن يذكر من فهرست إبن بطة ما كان صحيحاً وما كان في نظره غلط لم يذكره وما كان محتملاً تأمل فيه إلى آخره ليس غرضي الآن الدخول في كيفية تعامل النجاشي مع فهرست إبن بطة إجمالاً قال وفي فهرست ما رواه غلط كثير هذا إجمالاً صحيح أمّا كيف تعامل ظاهراً في جملة من الموارد قبل عبارة إبن … منها هذا المورد ، أبي جرير القمي ، روى هذا المطلب صحيحاً لم يكن من إغلاط إبن بطة ، نحن في تصورنا حتى هذا من أغلاطه رحمه الله ، لأنّ محمد بن خالد البرقي جداً بعيد أن يروي من أصحاب الصادق كما أنّ محمد بن خالد يروي عن إبن أبي عمير إحتمالاً وقع سقط في البين والمشكلة الأساسية كما شرحنا لا يتصور أنّ هناك كذب نوع بعض النوبات تسامح في الحديث موجود ويعبر عنه كان ضعيفاً في الحديث مو أنه يكذب في نسخة موجودة ليست دقيقة بنحو الوجادة على أي البرقي الأب متهم بكان ضعيفاً في الحديث ، البرقي الولد متهم بتسامح في الحديث ، إبن بطة يروي عن البرقي الولد عن البرقي الأب عن أبي جرير ، واضح يعني إنصافاً الترديد يعني والإبهام والإشكال في هذه الإجازة موجود يعني إنصافاً ،
- آقا کم مشکلی نیست از اصحاب حضرت رضا باشد و بعد بگوید …
- پدرش از اصحاب حضرت رضا است
- پدرش تازه
- خیلی عجیب است على أي كيف ما كان الأمر إلى الله والأمر لله هذا ما ذكره النجاشي
- جزو معمرین ننوشتنش آقا ؟
- نه عادتا باید اینطور باشد از آن طرف در کتاب کشی گفتم رجال میگوید ایام موت ابی جریر من پیش حضرت رضا بودم خیلی مگر زمان پدرش فوت کرده ، ایام موتش ، بعد میگوید با حضرت راجع به ابو جریر صحبت کردیم وادامه پیدا کرد تا فجر تا اذان صبح
- بخوانم آقا قال الکشی ؟
- قال الشکی
- أبو جرير القمي محمد بن قولوية
- محمد بن قولوية والد … صاحب كامل الزيارات ، ذاك إسمه جعفر هذا والده ، لم يرد فيه توثيق صريح الموجود كان من خيار أصحاب السعد ، ومن الغريب فقط في كتاب الكشي موجود توصيفه بالجمال ، محمد بن قولوية الجمال ، لا ندري هل واقعاً كان جمالاً أم إشتباه من كلامه ، كشي هم أيضاً كثير الأغلاط مع الأسف الشديد نعم تفضلوا …
- قال حدثنا سعد عن أحمد بن محمد بن عيسى عن محمد بن حمزة بن يسع
- هؤلاء كلهم أشاعرة ، بإستثناء محمد بن قولوية يعني سعد من الأشاعرة أحمد الأشعري من الأشاعرة ، محمد بن حمزة بن يسع أيضاً من الأشاعرة ، كلهم أشعريين قميين ،
- چه نتیجه ای میخواهید بگیرید آقا ؟ میخواهید بگویید این خاندان ضعیف هستند در نقل روایات
- نه نمیدانم چیست ، آن وقت محمد بن حمزه یقول لعل الإسم صار فيه إشتباه مثلاً أبي جعفر الأشعري كان مو أبي جرير جداً لا نعرف الآن إنصافاً
- آن ابوجعفر اشعري كيست آقا ؟
- نمیشناسیم ، لعله أو شخص آخر أبوجرير موجود ، إحتمال يعني أكثر من رجل مو رجل واحد على أي الإنسان لما يجعل المحاور الثلاثة يعني أمامه ويتأمل فيها يجد فيها صعوبة نعم تفضلوا … قال كنت …
- عن زكريا بن آدم قال دخلت
- أيضاً أشعري لكن من أجلائهم من كبارهم ، طبعاً محمد بن حمزة لم يرد فيه توثيق ، نعم ،
- قال دخلت على الرضا عليه السلام من أول الليل في حدثان موت أبي جرير
- اها عند حدوث ، فهذا معناه أنّه توفي في أيام الرضا عليه السلام ، يعني من جهة إذا والده يروي عن الرضا وهذا توفي كان شاباً
- معلوم میشود مدتی هم طول کشیده ، بیماریش مثلا
- في حدثان موت …
- کرونایی چیزی بوده
- مثلا بفرمایید
- فسألني عنه وترحم عليه ولم يزل يحدثني حتى طلع الفجر فقام عليه السلام فصلى الفجر ،
- فجر مراده ركعتي الصبح نافلة الصبح ، يعني الإمام المعصوم مثل الإمام الرضا عليه السلام يترك صلاة الليل هواية صعب ، تحمله صعب جداً طبعاً صلاة الليل ليست واجبة لعله قضاها سلام الله عليه لكن تصوره بالنسبة إلينا في غاية الصعوبة والإشكال ، أنّ الإمام يحدث وحتى يطلع الفجر يعني غير ملتفت أو مع إلتفاته …
- يعني عوام الناس قطعا زیر بار نمیروند حالا میخواهید توجیه کنید ولی آنها …
- مگر ما رگ عوامیمان قوی بشود، على أي حال قاموا بالتوجيه موجود هذا المطلب أنّه الأصحاب حاولوا توجيه الرواية لكن إنصافاً بعد التية والتي صعب إنصافاً صعب ، إلتزام بهذا الكلام أنّه يحدثني وأحدثه حتى طلع الفجر من الإمام المعصوم في غاية الصعوبة من عالم جليل في غاية الصعوبة فكيف بالإمام المعصوم سلام الله عليه ، على أي حال
- این هم اهمیت تحصیل ماست
- يعني قلت لكم في كتب الرجال هم مشكل مراده هم هذا المطلب ، في كتب الرجال مشكل ، في محاور الروايات مشكل ، في محاور فهارس ، محور الفهارس ، لا أدري ماذا ، لماذا صار هكذا الرجل ،
- یعنی علت عدد شیعه میتواند باعث اینطور مشکلات شده باشد ؟
- نمیدانم ، چرا ایشان اینجور شده، والتصوير أنّ هذا الرجل يروي هذه الرواية وإبن أبي عمير يروي عنه هذه الرواية بهذه الصورة ومع ذلك أصحابنا لا يفتون به أيضاً عجيب ثم في قم منحصراً يعني عند الكليني رواه محمد بن أحمد صاحب نوادر الحكمة أيضاً متهم بالتسامح في الحديث يعني الإنسان لما يجمع الشواهد ثم الحديث هم مما لم يعمل به الأصحاب ولا ندري الكليني هل كان يعمل به يوجههوا له توجيه له أم لا ، وأغرب من ذلك ما صنعه الشيخ الصدوق في العلل أفتى بهذه الرواية وقال اُفتي به لكن في الفقيه لم يذكر هذا الشيء ، فيبدوا أنّ الشيخ الصدوق كان له حالتان أو مرحلتان ما أدري من عمره الشريف العلمي في مرحلة آمن بهذه الرواية فهل معنى ذلك أنّ العلل كتبه أولاً آمن بهذه الرواية ثم في الفقيه أعرض عنها ، وفي كتاب اللعل يصرح أنّه والذي أعتمده واُفتي به ، تصريح بالإعتماد والإفتاء وهل معنى ذلك كما سبق أن شرحنا طبعاً هذا من تصوراتي الخاصة يعني لم أجد ، أنّ الشيخ الصدوق تأثر بكلام أستاده إبن الوليد رحمه الله وإبن الوليد والكليني كلاهما قاما بتنقيح الأحاديث فلعل الكليني كان نظره قبول الحديث وإبن الوليد كان نظره رفض الحديث ، والصدوق في ما بعد إعتمد على أستاده وترك الإعتماد ، يحتمل هذا كله الآن على … لكن على أي الشيء الواضح أنّ الصدوق له مرحلتان في مرحلة آمن بالحديث وفي مرحلة لم يؤمن بالحديث ، هذا في القرن الرابع في القرن الخامس هم الشيخ الطوسي هم صراحتاً رد الحديث وقام بتوجيه الحديث ، لكن نحن خوب إبتداءاً قبل التوجيه إبتداءاً لا بد أن نعرف وغير ذلك قبل ذلك كله أصولاً هذا التعبير على حسب علمي فقط في هذه أهل الجدة في هذه الرواية ، ولا الرجل له ما ، الرجل له ما بإصطلاح صحة ، الرجل مثلاً يقدر على الحج تعبير بالجدة لم أفهم ، لذا أنا أخاف كلياً بما أنّه عبارة مصنوعة الحج فرض يا فرض الله الحج على أهل الجدة في كل عام إني أخاف جداً أنّه عبارة معروفة في مدرسة فكرية معينة كالغلاة مثلاً ، يعني عند الغلاة كانت هذه الفكرة موجودة أنّه على أهل الجدة في كل عام طبعاً ليس المراد بالغلاة ، الغلاة يعني الذين يعتقدون ألوهية الأئمة أو قسم من الغلاة عندهم مشكلة في الفروع لا يأتون بالصلاة والصوم كذا طبعاً هؤلاء لا يحجون حتى يقولون بالحج في كل سنة ، مراد بالغلاة الخط الذي يسمى بالخط الغلو ، سواءً كان من الغلاة المصطلح الذي الآن نفهم
- این حرف کلینی هم باور دارد به این حدیث ؟
- عجیب است خیلی عجیب است ،
- یعنی فتوا میداده مثلا؟
- الآن لا نعرف ، أو الكليني كان يعرف معنى آخر خوب الصدوق من بعده يصرح الصدوق أعتمد ثم يرجع عن ذلك واضح أنّ الصدوق
- بعد هم کل عام معنای آخر ندارد دیگر ؟
- بله ، على أي أهل الجدة أصلاً ، صار واضح ؟ كأنّما عبارة معينة مثل الشعار ، شعار لجماعة معينين ،
- الان ما میگویم معذرت میخواهم آقا ، پرت هم میگوییم یک همچنین حالتی
- اها إن الله فرض الحج على أهل الجدة في كل عام وإحتمالاً خط الغلو بالمعنى الذي يشمل حتى الإنسان الصحيح الإعتقاد مثل السعد بن زياد ليس عندنا دقيق أنّه كان من الغلاة بمعنى أنّه يعتقدون ألوهية الأئمة ، أو يتركون الأحكام الشرعية ، ظاهراً خط فكري معين سياسي معين ، نعبر عنه فهل من المحتمل أنّ خط الغلو صنع هذه العبارة وتدريجاً في بعض النسخ نسبوه إلى الإمام والنكتة المهمة عند الكليني رحمه الله ذكر المصدر ما دام ذكر المصدر لا يبقى لدينا مشكلة كبيرة مثلاً من كتاب نوادر الحكمة هو كتاب فيه تسامح قلنا الرجل ثقة وكتابه كتاب مشهور جداً لكن من ناحية الصحة درجة ثالثة ورابعة درجة ثانية وثالثة ورابعة ، وإذا صح ما في بعض نسخ العلل أصلاً مو معلوم من كتاب إبن أبي عمير يقول محمد بن أيوب بن يقطين أصلاً لا نعرف هذا الرجل على أي من المحتمل هذا الشيء نحن نلاحظ أنّ خط الغلو له نكتة في هذا الحديث ، وهل هذا الحديث في الأصل أصلاً لم يكن حديثاً الحديث الثالث الذي أورده العلل الشيخ الصدوق في العلل ولم يذكره الكليني طبعة الصفحة هنا ثلاث مائة و أربعة وعشرين ، الحديث إثنين وستين ، شصت و دو ، قال حدثنا أحمد بن محمد مراد بأحمد بن محمد في هذا الإسناد هو إبن محمد بن يحيى العطار ، أحمد بن محمد يحيى العطار ، قلنا هذا الرجل لم يذكر بشيء إلا أنّه من مشايخ الصدوق ، إلى عدة من التراث منها تراث والده ، محمد بن يحيى وهو ثقة جليل القدر من أعاظم الأصحاب ، عن أبيه يعني محمد بن يحيى ، عن محمد بن أحمد صاحب نوادر الحكمة من الغريب أنّه جملة من الأسانيد تنتهي إلى ، تنتهي إلى نوادر الحكمة ، صاحب كتاب نوادر الحكمة ، عن محمد بن القاسم عن أسد بن يحيى عن السندي بن ربيع عفواً ، هذا هم يحتاج إلى شرح لا ندخل فيه أصلاً ، عن محمد بن أبي القاسم و محمد بن القاسم عن أسد بن يحيى عن شيخ من أصحابنا قال الحج واجب على من وجد السبيل إليه في كل عام ، شيخ من أصحابنا ،
- خوب آقا این اهل جدة معلوم شد دیگر من وجد السبیل ،
- عجب ، اهل الجدة من وجد السبيل ،
- حالا ارسالش مخل نیست ولی حدیث را خیلی خوب روشن میکند
- خوب دیگر حالا نگفتند به ما ، قلنا الشيخ الصدوق روى في هذا المجال ثلاث روايات ، الرواية الأولى رواها الكليني والثانية والثالثة رواها الصدوق منفرداً يعني الإثنتان ، هذا الحديث خوب واضح ، أنّه شيخ من أصحابنا أضف إلى ذلك إنّ الصدوق روى هذه الرواية قال حدثنا أحمد بن الحسن قال حدثنا أحمد بن إدريس عن محمد بن أحمد ، أيضاً نوادر الحكمة ، الحديث الستين من هذا الباب صفحة ثلاث مائة وثلاثة وعشرين ، أيضاً عن نوادر الحكمة ، عن أحمد بن محمد قلنا على أقوى الإحتمالات هو السياري هنا ، عن علي بن مهزيار عن عبدالله بن الحسين الميثمي ، الإسم مشوه على أي أنا قلت كراراً مراراً أي سند أشوف في أوله محمد بن أحمد أنتظر في ما بعد إمّا في السند خلل إمّا في المتن من كتاب محمد بن أحمد قل ما يصير حديث في ما بعد لم يكون فيه خلل ، رفعه إلى أبي عبدالله لاحظتوا إشلون يعني تصرفوا وهذا أنا أتصور أصل المشكلة من هنا بدأت مو شيخ فقط من أصحابنا ، إنّ في كتاب الله في ما أنزل ولله على الناس حج البيت في كل عام ، يعني إدعوا التحريف في القرآن ، هذا من خط الغلو لا إشكال فيه ، يعني تبين أنّ جذور المسألة نسبوا إلى أهل البيت أيضاً أنّه أصولاً كان في الكتاب في كل عام ، إن في كتاب الله في ما أنزل ولله على الناس حج البيت في كل عام من إستطاع إليه سبيلاً تدريجاً جذور المسألة كاعد تبدوا ، الرواية الثانية الآن اقراء الروايات طبعاً هذه الرواية أيضاً أوردها ، هسة هذا عن الصادق بعدين نأتي وأيضاً الرواية الثانية التي أوردها الكليني رحمه الله الحديث ثمانية وخمسين صفحة ثلاث مائة وإثنين وعشرين ، عدة من أصحابنا عن سهل بن زياد ، سهل بن زياد أيضاً من خط الغلو بل أخرجه أحمد بعنوان خط الغلو من قم عن الحسن بن الحسين الظاهر أنّه هو اللؤلوئي عن الحسن بن الحسين وحول حسن بن الحسين تكلمنا مفصلاً في عدة أبحاث فقهاً وأصولاً بمناسبة باب الإستحصاب أيضاً الآن لا مجال ، الذي إستشكل إبن الوليد ، الذي إستشكل بإصطلاح إبن الوليد في كتاب محمد بن أحمد ما كان ينفرد به حسن بن الحسين ينفرد به ، وقلنا إنّ الشيخ رحمه الله ، إنّ بعض الأصحاب فهموا من هذه العبارة أنّه ضعيف ، وسبق أن شرحنا أنّه ثقة لكنه لا يعمل بما ينفرد به فالحسن بن الحسين لؤلوئي يروي عن محمد بن سنان وهو من أجلاء خط الغلو بل قلنا كراراً مراراً من العبارات المختصرة أنّ أعظم شخصية في تأسيس خط الغلو بهذا المعنى لا بذاك المعنى ال… هو المفضل وأعظم شخصية في نشر آثار الغلو هو محمد بن سنان ، الرئيس الأول في تأسيس هذه المدرس هو مفضل بن عمر الجعفي قبله مثلاً جابر بن يزيد هم ينسب إليه لكن المفضل هو الأساس وأكثر من روى تراث أهل الغلو ونشر تراث أهل الغلو بهذا المعنى هو محمد بن سنان ، فسهل بن زياد في هذا الإسناد ومحمد بن سنان قال إن الله عز وجل فرض الحج على أهل الجدة في كل عام غريب التعابير كأنّما عبارة مصوغة يعني معينة ، ورواها الكليني أيضاً مرة أخرى عن محمد بن يحيى أستاده عن أحمد بن محمد عادتاً الأشعري ، عن محمد بن سنان إحتمال أن يكون السياري هم وارد بس بعيد جداً ظاهراً هو الأشعري ، عن محمد بن سنان هذا للدلالة على أنّ الكليني أراد أن يقول أنّ هذا حديث محمد بن سنان عن حذيفة لم ينفرد به اللؤلوئي ، ليس من منفردات اللؤلوئي صار واضح لكم ؟ لأنّه شخص آخر رواه أيضاً عن محمد بن سنان وهو أحمد الأشعري ، عرفتم ؟
- روایت چه کسی از چه کسی آقا ؟
- الحديث الأول اللؤلوئي عن محمد بن سنان هذا الحديث أحمد الأشعري عن محمد بن سنان فليس من منفردات اللؤلوئي دقة الكليني صارت واضحة ؟ وقلنا إنصافاً هذا المطلب الذي أفاده الكليني نجده بالوجدان في كتاب الكافي وفي غيره كثير من الأحاديث الآن موجودة يرويه أحمد الأشعري عن محمد بن سنان ولذا إحتملنا قوياً والعلم عند الله أنّ أحمد الأشعري إنتخب ونقح روايات محمد بن سنان ما كان مقبولاً رواها في قم أجاز روايتها ما كان مقبولاً ولذا نتصور قوياً أنّ أحمد بن محمد هو الأشعري وكليني أراد بهذا الكلام أن يبين أنّ هذا ليس من منفردات اللؤلوئي بل الأشعري أيضاً روى هذا الشيء عن محمد بن سنان لكن وجود محمد بن سنان في البين وجود سهل بن زياد في البين يشير إلى أنّ مدرسة الغلو بالمعنى الذي ذكرنا مو بالمعنى الباطل جزماً إحتمالاً كان له دور بل ذكرنا أنّ مدرسة الغلو نسبوا هذا إلى القرآن وأنّه مما حرف من الكتاب ، توضيح ذلك ، إن الإنسان مثلاً هذه العبارت عن شيخ من أصحابنا قال الحج واجب على من وجد السبيل إليه في كل عام ، يمكن أن يقال أن هذا شيخ من أصحابنا وفهم من الأية المباركة مثلاً بمقتضى الشرطية مثلاً إذا شرط إذا جائك ضيف فأكرمه يا فاشتري الخبز ، يعني كل ما يأتي ضيف إنسان يشتري خبز ، عشرين مرة جاء ضيف عشرين مرة إشترى خبز ، هو يقول مقتضى الشرطية هكذا لله على الناس حج البيت من إستطاع ، يعني كل ما صدق عليه إستطاعة يجب عليه الحج في هذه السنة يصدق عليه في السنة الآتية يصدق عليه صار واضح ؟
- يعني مطلق من حيث زمانه
- اها يعني بعبارة أخرى يمكن أن يكون هذا الشيخ فهم هذا المعنى من ظاهر الآية المباركة
- كدام شيخ ؟
- شيخ من أصحابنا يقول ، قال الحج واجب على من وجد السبيل إليه في كل عام ، هذا لعله يرجع إلى فهمه من الآية المباركة أمّا المشكلة في هذه الرواية التي يرويها السياري يقول في ما اُنزل من كتاب الله ما يرجع إلى الفهم إلى تحريف الكتاب ، ولله على الناس حج البيت في كل عام ، صار الفرق بينهما واضح ؟ يمكن هذا الشيخ من أصحابنا فهم من ظاهر الآية هذا بفهم أصولي خاطئ مثلاً يا ليس خاطئاً جداً يقول ظاهر الآية من كان مستطيعاً يجب عليه الحج ، هالسنة هو مستطيع يجب عليه السنة القادمة مستطيع يجب ، سنة القادمة ، كل سنة إذا هو مستطيع يجب عليه الحج ولذا هذا الفهم أنّه إن الله وجب الواجب على من وجد إليه السبيل في كل عام هذا الفهم قد لا يكون خاطئاً جداً ولذا نحن هم قلنا أنّه بحسب الظاهر بسنة رسول الله قلنا أنّه مرة واحدة كما في الرواية المعروفة وفتاوى الأصحاب وفتاوى المسلمين ، لكن المشكلة في رواية السياري ينسبه إلى الكتاب كان في ما اُنزل في كل عام كلمة في كل عام جعله جزءاً من الكتاب فيبدوا بوضوح أنّ خط الغلو كان له دور في نشر هذه العبارة وسبق أن شرحنا هذا تعبير من عندي خط الغلو في قبال خط الإعتدال أمثال زرارة ومحمد بن مسلم المستفاد من الشواهد الموجودة أنّ خط الإعتدال ما كان له تنظيم ، تشكيلات بإصطلاح اليوم ، حزب ، سازماندهي ، ما كان له تنظيم لكن ليس من البعيد أنّ جملة من الخط الغلو كان لهم تنظيم ، فإذا كان لهم تنظيم إحتمالاً كان يتصرفون في بعض النسخ زيادة ونقيصة ، والكليني رحمه الله الآن لا ندري لماذا أورد هذا الحديث بثلاث أسانيد سندين ينتهي إلى محمد بن سنان عن حذيفة بن منصور وسند عن إبن أبي عمير عن أبي جرير عن أبي عبدالله ، في السند الذي عن أبي جرير ليس لا نجد فيه الآن خط الغلو ، لكن في السند الآخر نعم ، في ذاك نجد من كان متسامحاً مثل المرحوم محمد بن أحمد بن يحيى ، تسامح موجود لكن لا نجد لعله النسخة التي وصلت من كتاب كان فيه هذه الزيادة لم يلتفت رحمه الله ، لكن بما أنّ الكليني نقل الملطلب بدقة نحن الآن نستطيع أن نفهم بدقة أنّ مثل حسين بن السعيد مثل أحمد الأشعري ، غيره من الأعلام ، إبراهيم بن هاشم لم ينقلوا من كتاب إبن أبي عمير هذا الشيء ، الآن هذا الشيء موجود عندنا في نوادر الحكمة وهو كتاب من ناحية الصحة مو من ناحية الإسناد أو وثاقة الرجل أو جلالة الرجل لا في درجة متأخرة ، فليس من البعيد أنّ خط الغلو كان له شأن في هذه الرواية غداً إن شاء الله تكميل الكلام وبه ينتهي أصولاً ليس لدينا أي وثوق بهذه الرواية فضلاً عن الجواب عن مضمونها ، وصلى الله على محمد وآله الطاهرين .
دیدگاهتان را بنویسید