حج عربی (جلسه30) شنبه 1399/06/01
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
بسم الله الرحمن الرحيم
والحمدلله رب العالمين وصلى الله على سيدنا رسول الله وآله الطبين الطاهرين المعصومين واللعنة الدائمة على أعدائهم أجمعين اللهم وفقنا وجميع المشتغلين وأرحمنا برحمتك يا أرحم الراحمين
الروايات في كتاب الوسائل في باب عدد الكبائر قلنا إن هناك روايتين طبعاً المشهور بين اصحابنا وصفوهما بالضعف لكن هناك جماعة طبعاً صححوا الرواية ومنهم من قال مصحح فضل بن شاذان ليس غرض خصوص هذا السند ، هذا السند الذي إلى كتاب علل الشرائع إلى العلل على أي منهم من جعله حسناً منهم من جعله صحيحاً منهم من جعله مصححاً ومنهم من حكم إليه بالضعف لجهالة عبدالواحد بن محمد بن عبدوس وقلنا بالنسبة إلى هذين الكتابين ، رسالتين ، لا بدّ أن نصفهما رسالتين مو رواية تعبيرهما مو رواية ، كتاب رسالة نسبت إلى الفضل في علل الشرائع وجاء في آخره أنّه سمع هذه العلل من الرضا عليه السلام المرة بعد المرة وقلنا المستفاد من عبارة النجاشي أنّ هذا الكتاب إسمه العلل وهو لنفس الفضل وليس عن الإمام الرضا عليه السلام نعم الفضل من الشخصيات الكبار عندنا معقولاً ومنقولاً فقهاً وحديثاً وأصولاً وإنصافاً رجل له عظمة في هذ المجال في هذه المجالات لا بدّ أن نقول وتعرضنا لأحواله بالمناسبات المختلفة لا مجال للتكلم هنا على أي حال وإستفاد هذه العلل من مجموع الروايات والأدلة بإضافة ذكائه وفهمه الخاص رحمه الله لا بأس إجمالاً على أي مسألة أنّ الأحكام معللة بعلل وفيه مصالح ومفاسد من المسائل المعروفة آنذاك عند المعتزلة والأشاعرة آمن به المعتزلة ونفى وخال الأشاعرة وفي الواقع الفضل رحمه الله كتب هذا الكتاب على ضوء المذهب المشهور بين البغداديين إن صح التعبير طبعاً المعتزلة لم يكونوا منحصرين في بغداد لكن إشتهر معتزلة بغداد أكثر ، ظاهراً ألف الكتاب على هذا المسلك وشرحنا سبق أن شرحنا أنّه له أبحاث في الحديث العامة أيضاً مو فقط الحديث الخاص في حديث العامة يدل على تبحره في مصطلح القوم وفي إصطلاحات القوم وفي حديث القوم تبحر يعني يوجب الحيرة للإنسان وكذلك يدل على تبحره في الأصول بعض المطالب المنقولة عنه في مناسبات مختلفة ، أمّا رسالة الإيضاح هذا نسبته إلى فضل بن شاذان هذا غير وضاح إحتمالاً لشخص آخر بعيد أن يكون من الفضل ، أسلوبه وتعابيبره لا تتناسب مع الفضل ، على أي كيف ما كان فالمهم أنّ الفضل له منزلة عظيمة إنصافاً علمياً وتقوى ومن جميع الجهات يعني إنصافاً ممن يقتبط به ينسب إلى الإمام العسكري إني أقتبط أهل خراسان أو الإمام الهادي الآن صار ترديد عندي لمكان الفضل فيهم فالرجل عظيم الشأن جداً وأمّا الرسالة الثانية لا ندري الآن لا نستطيع أن نجزم بشخص معين نسبه وهل من تلك الرسالة كتبها فضل رسالة موجزة جداً موجزة في أمهات العقائد الإمامية بعنوان محض الإسلام وكذا والتعريف بإسلام ، يحتمل لكن الآن ليس لدينا شاهد واضح على ذلك ، فكلتى الرسالتين المنسوبتان إلى فضل بن شاذان ليست رواية حتى نحكم بأنها ضعيفة أنّها أصولاً خارج عن وهناك أيضاً رواية مفصلة تشبه أيضاً رسالة الفضل الثانية ، نسبت إلى الأعمش رواها عن الإمام الصادق سلام الله عليه وسبق أن شرحنا وذكرنا الشواهد على أنّها أيضاً مما لا أساس لها وخصوصاً وأنّ بكر بن عبدالله بن حبيب بتعبير نجاشي يعرف وينكر وهو الذي إنفرد بنقل هذه الرسالة بنقل هذه الرواية ما أدري رسالة أعبر عنه كتاب أعبر عنه عن شخص مجهول بإسم تميم بن بهلول عن أبي معاوية الضرير وهو محمد بن خازم من كبار رواة عند السنة لكن آمنوا برواياته عن الأعمش دون غيره قال إذا كان يروي عن أعمش و… عشرين سنة كان يحضر عند الأعمش وهو أعمى الرجل لكن خوب من الذين لهم شأن في ذلك ، فمن الذي وضع هذه الرسالة الله أعلم لكن بصفة كلية نحن سبق أن شرحنا هذه النكتة وهي نكتة جميلة وينبغي الالتفات إليها نجد في بعض الموارد مثلاً شخص يروي عن شخص مجهول بالكلية لا نعرف ولا يعرفه أهل السنة ثم هو يروي عن رجل مشهور إمّا من الإمامية أو من السنة مثلاً وهذا غريب يعني ولا نظير له حديثه لا يتابعه عليى منفرد به منكر جداً شاذ غريب منكر مفرد ما أدري تعابير مختلفة يمكن … ولذا نستجير بالله قد يخطر بالذهن أنّ هذا المجهول أصلاً إسمه موضوع مو فقط حديثه و سبق أن شرحنا في تفسير الإمام العسكري هذه الظاهر موجودة في كتاب طب الأئمة هذه الظاهرة موجودة على أي سبق أن شرحنا ذلك في موارد مختلفة بأنّه قد الشخص يذكر عن شخص مجهول تماماً ثم هو يروي عن رجل معروف جداً في غاية الشهرة يروي عنه شيئاً لا يتابع على كلامه يعني يخطر بالذهن أنّ هذا الشخص الذي نقل عن هذا المجهول أراد نسبتاً يعني أراد أن يضع الحديث على لسانه فصنع شخصاً مجهولاً أو ذكر إسم شخص مجهول تماماً مثل تميم بن بهلول وقال إنّ تميم أخبرني عن أبي معاوية ، أبومعاوية رجل معروف الضرير رجل معروف خصوصاً رواياته عن الأعمش بإعتبار يقال عشرين سنة حضر عنده ، مع أنّه ضرير ومع أنّه أعمى بالنسبة إلى الأعمش قبول أو مقبولة عندهم على أي كيف ما كان فهذه نكتة الآن المجال لا يسع للبسط الكلام فيها إن شاء الله في مجال آخر بمناسبة خاصة نتعرض لهذه الظاهر وهي ظاهرة غريبة إنصافاً ظاهرة غريبة يعني إبتداءاً يخطر بالبال أنّ هذا الإسم أيضاً موضوع مو فقط الحديث موضوع وكيفية وضع الحديث أنّه يختار رجل مشهو إمّا من السنة أو من الإمامية من مذهب من المذاهب فيختلق شخصاً إسمه فلان بن فلان مجهول أصلاً لا نجد له ذكراً لا في كتب السنة ولا في كتب الشيعة وهو يروي عن هذا الإنسان المعروف شيئاً لم يذكره أحداً من تلامذته ولا من غير تلامذته لم يذكر أحداً هذا الشيء عن الأعمش بل قلت أنّ في كتب السنة لم يذكر الأعمش في من روى عن الصادق عليه السلام ، على ما يقال عمره تقريباً عشرين سنة أكبر من الإمام الصادق بالعمر الأعمش ولادته واحد وستين يوم عاشوراء واحد وستين وإمام الصادق من ثمانين إلى ثلاثة وثمانين هم قيل ، فالشيء الذي نحن نحتمل نستجير بالله نستجير بالله أنّ مثل هذا الإسم تميم بن بهلول يكون بله على أي إمّا إنسان مجهول بالمرة يعني إنسان لم يعرف فذكر إسمه هنا وهذا معناه أنّه ، ولازم هذا أنّ هذا الرجل توجد له روايات أخر لكن في كلها مجهول وإمّا خصوص هذه الرواية يعني إذا فرضنا خصوصاً هذا الشخص يروي عنه ، عن رجل معروف إحتمال أن يكون الإسم موضوعاً هم وارد هذا الإحتمال يرد أنّ الإسم يكون موضوعاً وهذا مبني على تتبع روايات تميم بن بهلول في غير هذا المورد يعني في موارد أخر والمقارنة والتأمل فيه حتى يتبين أصلاً هذا الشخص له وجود خارجة أم هو أيضاً مخلوق مصنوع لا أساس له كما ذكرنا مراراً وتكراراً أنّ الراويين الذين ورد إسمهما في أول كتاب تفسير ، في أول الكتاب المعروف بعنوان تفسير الإمام العسكري ، أصلاً الراويان وجودهما غير ثابت الراويان لم يتحقق وجودهما لم يثبت أنّهما موجودان في الخارج أظنه مما صنعه المفسر الأسترآبادي الخطيب المفسر الأسترآبادي حتى يمشي الكتاب عليه وإلا الذي أنا أتصور لا وجود لهما ، فالبحث الذي الآن صار بين رجاليين أنّهما ثقتان أم لا في تصوري بحث باطل من أساسه أصولاً وجودهما غير واضح فضلاً عن وثاقتهما ، كما أفاد البعض على اي كيف ما كان فقد ذكرنا هذه النكتة مراراً وتكراراً وفي ما نحن فيه أيضاً كذلك يعني تميم بن بهلول إمّا بالكل مجهول يعني موجود خارجياً بس لا نعرف عنه شيء نسبوا هذه الرواية إليه عن شخص مشهور جداً وهو أبومعاوية وإمّا أصلاً في ذاته موضوع لا أساس له مكذوب مختلق شخصية مختلقة ، لا وجود له في الخارج شخص بإسم تميم بن بهلول الذي يروي عن أبي معاوية الضرير لا وجود له في الخارج على أي كيف ما كان هذا بالنسبة إلى هذه الرواية وأمّا بالنسبة إلى العدد الموجود في هذه الرسالة وفي رسالة فضل بن شاذان حدود أربعة وثلاثين لأن أنا في ما بعد في نسختي جعلت عليه أرقام أربعة ثلاثين ، خمسة وثلاثين مورد مع أنّه فيه أيضاً إحتمال موجود أن يكون عدد أقل ، مثلاً يذكر الخيانة والغلول مع أنّ الغلول خيانة في المغنم يعني الخيانة أعم من الغلول ، الغلول المأخوذ من الغل من الحقد من الأحقاد عبارة عن الخيانة في المغنم ولذا الخيانة بنفسها من الكبائر أو إذا لم تكن من الكبائر فالخيانة من مغنم من الكبائر ، الغلول وهي خيانة في المغنم ذكر في الحديث كلاهما الخيانة والغلول لا ندري مراده شيء واحد أم مراده أمران يجعل الخيانة كبيرة وكذلك الغلول يكون من المعاصي الكبيرة إحتمال الآن لا نستطيع أن … في رواية فضل بن شاذان تعبير بالغناء ما موجود لاحظوا رواية الفضل بن شاذان لكن في رواية الأعمش ليش الملاهي التي تصد عن ذكر الله كالغناء وضرب الأوتار ، الملاهي التي تصد عن ذكر الله مكروهة كالغناء ، لفظ الغناء في رواية الأعمش موجود أمّا لفظ الغنا شبيه موجود بس لفظ الغنا لا يوجد في رواية فضل بن شاذان ، آورديد ؟
- كالغناء وضرب الأوتار ؟
- این در روایت اعمش هست نه روایت قبل برای فضل بن شاذان ، من هم امروز خوابم می آید خیلی دیشب کم خوابیدم ، صبح هم نخوابیدم ، در رابطه با فضل ، همان آخر هایش ، این هم آخرش است آن هم آخرش است ، البته چون تعبیر یادم رفته میخواهم حفظ تعبیر بشود ،
- خاطرتان نیست روایت شماره چند بود ؟
- روایتی که الان شما دارید روایت فضل بن شاذان یکی به آخر مانده است، از آن دو سه روایت قبلش بود، عدد احادیث باب الان در ذهنم نیست،
- خوب سی و شش و بإسناده عن الأعمش است
- آنکه قبلش ، این برای اعمش است،
- نه سی و پنج آقا برای فضل بن شاذان نیست ،
- نه قبلش یه یک روایت، چند تا روایت قبلش، قبلش به نظرم همین روایت ابی هریره است
- في عيون الاخبار واسانيده عن الفضل بن شاذان
- اها بله ،
- بخوانم یک بار گناهان کبیره را منظورتان این است ؟
- بله
- إِلَى أَنْ قَالَ وَ اجْتِنَابُ الْكَبَائِرِ وَ هِيَ قَتْلُ النَّفْسِ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ تَعَالَى وَ الزِّنَا وَ السَّرِقَةُ وَ شُرْبُ الْخَمْرِ وَ عُقُوقُ الْوَالِدَيْنِ وَ الْفِرَارُ مِنَ الزَّحْفِ وَ أَكْلُ مَالِ الْيَتِيمِ ظُلْماً وَ أَكْلُ الْمَيْتَةِ وَ الدَّمِ وَ لَحْمِ الْخِنْزِيرِ
- مثلاً أكل الميتة والدم أنا جعلته ثلاثة أكل الميتة أكل الدم أكل لحم الخنزير لكن ظاهره جعله شيء واحدة أنا جعلته ثلاثة أكل الميتة بعنوانه ، نعم
- وَ مَا أُهِلَّ لِغَيْرِ اللَّهِ بِهِ
- هذا جعلته رابعاً
- مِنْ غَيْرِ ضَرُورَةٍ وَ أَكْلُ الرِّبَا بَعْدَ الْبَيِّنَةِ وَ السُّحْتُ وَ الْمَيْسِرُ وَ هُوَ الْقِمَارُ وَ الْبَخْسُ فِي الْمِكْيَالِ وَ الْمِيزَانِ وَ قَذْفُ الْمُحْصَنَاتِ وَ الزِّنَا وَ اللِّوَاطُ وَ الْيَأْسُ مِنْ رَوْحِ اللَّهِ وَ الْأَمْنُ مِنْ مَكْرِ اللَّهِ وَ الْقُنُوطُ مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ وَ مَعُونَةُ الظَّالِمِينَ وَ الرُّكُونُ إِلَيْهِمْ وَ الْيَمِينُ الْغَمُوسُ وَ حَبْسُ الْحُقُوقِ مِنْ غَيْرِ عُسْرٍ وَ الْكَذِبُ وَ الْكِبْرُ وَ الْإِسْرَافُ وَ التَّبْذِيرُ وَ الْخِيَانَةُ وَ الِاسْتِخْفَافُ بِالْحَجِّ وَ الْمُحَارَبَةُ لِأَوْلِيَاءِ اللَّهِ وَ الِاشْتِغَالُ بِالْمَلَاهِي
- اين هنا ، الإشتغال بالملاهي
- وَ الْإِصْرَارُ عَلَى الذُّنُوبِ
- الإشتغال بالمناهي لم يذكر إسم الغناء هو كان غرضي هذا بعد هذا التطويل ، هنا في رواية الأعمش والملاهي التي تصد عن ذكر الله مكروهة ، كالغناء وضرب الأوتار صار واضح مرادي ؟ لكن هنا فقط قال والإشتغال بالملاهي كان غرض أنّه أن أقول هذه النكتة لأن رأيت في بعض الكلمات عدوا الغناء من الكبائر عدوا الغناء بعنوان من الكبائر منحصر في رواية أعمش ، نعم عنوانه الملاهي في رواية فضل هم موجود ، الملاهي ، لكن بعنوان الغناء وضرب الأوتار في رواية أعمش منحصراً في رواية أعمش هذان التعبير لا يوجدان في غير رواية أعمش منحصر في رواية أعمش ، وفي بقية روايات الباب ، في باب الكبائر لا يوجد هذا التعبير إطلاقاً ، إنّما كان غرضنا شيء آخر لكن قراءنا الروايات الواردة في باب الكبائر لوجود فوائد مهمة منها مثلاً ما الآن طرح ، سمعت أنّ بعضهم طرح بأن الغناء من جملة الكبائر عدوا الغناء من الكبائر بعنوان الغناء منحصر في رواية أعمش وأمّا بعنوان الملاهي في رواية بإصطلاح الفضل بن شاذان هم أيضاً موجودة بعنوان الملاهي ، أمّا بعنوان الغناء وتصريحاً بإسم الغناء وضرب الأوتار حالياً منحصر في رواية الأعمش وهي كما قلنا ليست رواية حتى نحكم عليها بأنّها ضعيفة أم لا الأمر أوسع يعني أجل من ذلك هذا بالنسبة إلى هذه الرواية التي تعرضت للغناء وأمّا بالنسبة إلى عددها في كل واحد من الروايتين يوجد النوع من المشكلة أنّه نعده واحداً أو نعده إثنين على أي أنا مع عد التقريب حتى ما أريد الشبهة أظنه وصل إلى أربعة وثلاثين أو خمسة وثلاثين يعني مجموع ما ذكر في هذه الروايتين من باب الكبائر يبلغ عددها إلى خمسة وثلاثين نعم حديث الآخير ،
- حدیث چه کسی آقا ؟
- کراجکی دیگر
- مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيٍّ الْكَرَاجُكِيُّ فِي كَنْزِ الْفَوَائِدِ قَالَ: قَالَ علیه السلام الْكَبَائِرُ تِسْعٌ أَعْظَمُهُنَّ الْإِشْرَاكُ بِاللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ وَ قَتْلُ النَّفْسِ الْمُؤْمِنَةِ وَ أَكْلُ الرِّبَا وَ أَكْلُ مَالِ الْيَتِيمِ وَ قَذْفُ الْمُحْصَنَاتِ وَ الْفِرَارُ مِنَ الزَّحْفِ وَ عُقُوقُ الْوَالِدَيْنِ وَ اسْتِحْلَالُ الْبَيْتِ الْحَرَامِ وَ السِّحْرُ
- في هذه الرواية موجود بدل ، بدل كلمة الإستخفاف بالحج وإستحلال البيت الحرام هنا كان موجود الإختفاء ، شسمة ، استحلال البيت الحرام ، والظاهر أنّ مراد ، فهنا كلمة إستحلال موجود لكن نسبةً للبيت مو الإستخفاف بالحج ، الإستخفاف بالحج تبين في روايات الحج هذا التعبير لا يوجد في روايات الكبائر في رسالتين في الواقع لم يثبت أنّهما رواية ثبت هذا التعبير في رسالتين ، رسالة أعمش في شرائع الدين ورسالة الفضل بن شاذان وفي كلتيهما الموجود الإستخفاف بالحج ، لكن في هذه الرواية التي رواها مرسلاً ظاهراً الكراجكي وأنا أمس راجعت ، أمس أو أول الأمس راجعت للكنز الفوائد للكراجكي لم أجد هذه الرواية فيها ، يعني نسخة تختلف بحسب إشكال الصفحات لم أجد لا أنّه غير موجود على أي بما أنّه النسخة الموجودة عندي تختلف أرقام الصفحات عن هذه النسخة التي أشار إليها فعلاً لم أجد تلك الرواية ، هذه رواية الكراجكي إذا فرضنا ، اگر دارید کنز الفوائد را بیاورید
- بله اگر اجازه بدهید نگاه کنم آقا ، انگار آقا مرسل است حالا شاید هم سند یک … می فرماید که : وقال صلى الله عليه وآله الكبائر تسع أعظمهن الإشراك بالله عزوجل
- قبله أكو أحاديث ؟
- قبلش أوصاني ربي بسبع أوصاني بالإخلاص مثلاً
- بعد قبله
- ستاً من أنفسكم قبلش فصل ال… نه عنوان باب این است فصل من كلام رسول الله صلى الله عليه وآله في الخصال من واحد إلى عشرة ، عنوان باب اين است
- عنوان باب اين است
- حدیث مرسل است ؟
- أمّا حديث على ما جاء في الوسائل هم أيضاً مرسل ، لا سند له ، روي عن رسول الله أنّه قال كذا ، علي أي كيف ما كان الحديث مرسل لكن مضمونه في بقية الروايات ، في هذه الرواية إستحلال البيت الحرام ، إستحلال البيت الحرام يتصور عادتاً بوجهين بعد أولاً بما أنّ الآية المباركة تعرضت لذلك ومن دخله كان آمناً هو يعتقد أنّه لا من دخله لم يكن آمناً بل يجري عليه الحد حلال دمه حلال ، إنسان يضربه يقيم عليه الحد وما شابه ذلك ولا يؤمن من دخله كان آمناً هذا كفر ، أصلاً في الآية المباركة من كفر فإن الله غني عن العالمين ، مرجعه إلى إنكار الشريعة المورد الثاني إستحلال البيت الحرام لا بهذا المعنى ، بمعنى أنّه عملاً يتعرض للحجاج والحجيج والمعتمرين كما أنّه في بعض الأيام الخوارج هكذا صنعوا والقرامطة نسب إليهم هذا العمل هجموا على البيت الحرام وقتلوا وذبحوا من كان فيه من المسلمين يطوفون أو نساءاً ورجالاً فالمراد بإستحلال البيت الحرام هو هذا الشيء يعني المراد به هذا المعنى الذي ذكرنا وحاصله الإستحلال عملاً لا قولاً وفتوىً مو أنّه بنائه على أنّ البيت الحرام ليس إذا كان هذا كفر كما في الآية المباركة ومن كفر فإن الله غني عن العالمين
- چه فرقی میکند آقا وقتی عملا این کار را انجام میدهد یعنی آیه را قبول ندارد دیگر عملا متعرض به حاجی ها و معتمرین میشود حالا لفظا هم نگوید
- فرقش واضح است اگر آیه را قبول دارد میگوید اینها حاجی نیستند اینها ظواهر اسلام را انجام میدهند اینها از باطن اسلام دور هستند اینها از روح اسلام دور هستند ، به اصطلاح اینها کسانی هستند که آبروی دین و آبروی حج و آبروی شریعت و آبروی فضائل اخلاقی را بردند مردمان نا نجیبی هستند آمدند ، خوب این تصور را دارند گاهی میشود این تصور داشته باشند یعنی نه اینکه تصورشان این باشد که آن حکم نیست آن حکم هست لکن اینها صلاحیت ندارند روی اینها صلاحیت نیست،
هذا كله بالنسبة إلى الروايات محل الشاهد من هذا التطويل أنّ هنا موجود الإستخفاف بالحج ولم يثبت أنّه رواية لكن يمكن إستظهار هذا المعنى وأنا قلت سابقاً وأقول أيضاً إنصافاً هذا الحديث الطويل الذي أفاده هنا يمكن شرحه بأنّه مثلاً نقول قالوا هذا الشيء من الكبائر دليلهم كذا نظرهم إلى كذا لكن بما أنّه خارج عن محل الكلام لا نتعرض له هذا إشارة إجمالية إلى هذه الروايات ، وأمّا بالنسبة إلى النظرة العام للمسلمين حول هذه القضية قلت سابقاً أنّ هذا البحث تعرض لها العلماء في مجالات مختلفة في التفسير في الفقه في الكلام في الحديث بنكات مختلفة تعرضوا لهذا البحث وطبعاً أهل السنة هم أيضاً عندهم أبحاث مفصلة في كتاب فتح الباري شرح صحيح البخاري الجزء العاشر من صفحة ثلاث مائة وثلاث وأربعين تقريباً تعرض لبحث الكبائر طبعاً بحثه مفصل جداً أولاً نقل أنّ بعض العلماء لم يفرقوا بين الصغائر والكبائر قالوا معصية الكبير كبيرة الإنسان يعصي الله سبحانه وتعالى هذا عمل كبير ذنب كبير سواء كان من الكبائر المصطلحة أم لا ، ثم هو بالمناسبة من صفحة ثلاث مائة وثلاثة وأربعين ، بالمناسبة تعرض لبعض الكلمات مو لكل الكلمات منها كلام النبوي المعروف قال النبوي واختلفوا في ضبط الكبيرة إختلافاً كثيرة منتشراً يعني كماً وكيفاً الإختلاف شديد هم إختلاف منتشر و هم إختلاف كثير ، فروي عن إبن عباس أنّها كل ذنب ختمه الله بنار أو غضب أو لعنة أو عذاب كل ذنب ، الله سبحانه وتعالى يخبر بأنّ عليه العذاب هو من الكبائر ، هذا من … قال وجاء نحو هذا عن الحسن البصري وقال آخرون هي ما أوعد الله عليه بنار في الآخرة أو أوجب عليه حداً في الدنيا ونقلنا رواية أهل البيت ما أوعد الله عليه بالنار في الآخرة قلت وممن نص على هذا الأخير الإمام أحمد في ما نقله القاضي ومن الشافعية الماوردي ولفظه الكبيرة ما وجبت فيه الحدود أو توجه إليه الوعيد ، وعيد يعني وعيد بالنار حدود هم معلوم ، ما وجبت فيه الحدود أو توجه إليه الوعيد ولكن المنقول عن إبن عباس أخرجه إبن أبي حاتم بسند لا بأس به إلا أنّ فيه إنقطاع مرسل يعني الخبر مرسل ، وأخرج من وجه آخر متصل لا بأس برجاله أيضاً عن إبن عباس قال كل ما توعد عليه بالنار كبيرة ، وقد ضبط كثير من الشافعية الكبائر بضوابط أخر منها قول إمام الحرمين كل جريمة تؤذن بقلة اكتراث مرتكبها بالدين ورقة الديانة يعني العمل الذي يدل على أنّه لا يعتني بشرك لا يكترث وقليل الديانة وقول الحليمي كل محرم لعينه ، به خاطر خودش محرم است ، لعينه منهي عنه لمعنى في نفسه وقال الرافعي هي ما أوجب الحد وقيل ما يلحق الوحيد بصاحبه بنص كتاب أو سنة هذا أكثر ما يوجب للأصحاب وإلى آخره وهم لترجيح الأول أميل لكن الثاني أوثق وقد إستشكل بأنّ كثيراً مما وردت النصوص بكونه كبيرة لا حد فيه كالعقوق وأجاب بعض الأئمة بأن مراد قائله ضبط ما لم يرد فيه نص بكونه كبيرة وقال بن عبد السلام في القواعد لم أقف لأحد من العلماء على ضابط للكبيرة لا يسلم من الإعتراف ،
- میخواهید آقا من بخوانم ؟
- نه من دارم میخونم
وقد إستشكل بأنّ كثيراً مما وردت النصوص بكونه كبيرة لا حد فيه كالعقوق وأجاب بعض الأئمة بأن مراد قائله ضبط ما لم يرد فيه نص بكونه كبيرة وقال بن عبد السلام في القواعد لم أقف لأحد من العلماء على ضابط الكبيرة لا يسلم من الإعتراف بعد خود ایشان والأولى ضبطها بما يشعر بتهاون مرتكبها بدينه إشعاراً دون الكبائر المنصوصة عليها كل عمل يشعر ، ثم نقل كلام القرطبي وكلام إبن صلاح ما يوافق ما نقل أولاً عن إبن عباس طبعاً نقل عن إبن عباس أنّه ما عندنا كبيرة وصغيرة كل ذنب كبير ، ما بإصطلاح ما يأتي عن إبن عباس ثم هو نفسه إبن حجر صاحب كتاب فتح الباري قال وأمّا بله ، لا بعد ، مكان آخر يذكر ، ثم يقول ، ثم هو يقول الغريب وسيأتي بيانه بله ثم على أي تعرض ل… بإصطلاح هذا كان في الجزء العاشر صفحة ثلاث مائة وثلاثة وأربعين فما بعد وفي الجزء الثاني عشر هو جمع ما جاء في الروايات المتناثرة في هذه المسألة في صفحة بإصطلاح مائة وستين فما بعد هذه المطلب الذي هنا يذكره يرجع إلى شرحه لرواية أبي هريرة ورواية أبي هريرة نقلنا أنّ الشيخ الصدوق رحمه الله نقله لكن الشيخ الصدوق جعل فيه ثور بن يزيد وهو ثور بن زيد عن أبي الغيث عن أبي هريرة ، ثم هو تعرض بأنّه مضافاً إلى ورود الكبائر في القرآن وفي الروايات عن رسول الله وأمّا في تفسيرها أول شيء ينقله هنا ما وقع في رواية سالم مراده من رواية سالم هذه الرواية الذي لأبوالغيث أبوالغيث إسمه سالم وقد وافقه كتاب عمرو بن حزم ، بمناسبات مختلفة أخيراً في بحث المكاسب في كتاب البيع بمناسبة عقود في العقود تعرضنا إجمالاً لأسانيد هذا الكتاب ، كان كتاباً مشهوراً من ، مشهور كتب التي كتبها رسول الله إلى الآفاق شخص من الأنصار إسمه عمرو بن حزم بعثه النبي صلى الله عليه وآله وسلم إلى اليمن وكتب معه كتاباً وقلنا الكتاب له نسخ في نسخة من الكتاب أصلاً مفتتح الكتاب بسم الله الرحمن الرحيم يا أيها الذين آمنوا أوفوا بالعقود ، أصلاً آية أوفوا بالعقود في أول هذا الكتاب موجود ، ثم تعرض صلوات الله وسلامه عليه لجملة من الأحكام وقلنا أنّ الكتاب في ما بعد إشتهر عند هذه الأسرة ، ومن هذه الأسرة أيضاً عمرة بنت عبدالرحمن هي تقريباً بنت عمرو بن حزم عمرة بنت عبدالرحمن أيضاً لها كتاب لكن كتاب عمرة ليس عن رسول الله كتاب عمرة عن عائشة عن رسول الله هي كتبت هذه الروايات يعني كتب هذا الكتاب عن عائشة عن رسول الله وقلنا إحتمالاً في أوائل القرن الثاني في أواخر القرن الأول لما أرادوا جمع السنن النبي كتابة السنن وتدوينها وجمعها من جملة مصادرهم في ذلك هذا الكتاب وهذا الكتاب يعبر عنه في عباراتهم بسنن عمرة مراد بسنن عمرة هو هذا الكتاب ، هذه المرأة بنت عم هذه الأسرة يعني من نفس الأسرة من الأنصار ومن نفس الأسرة لكن كتاب عمرو بن حزم أشهر بلا إشكال عن رسول الله وذكر هنا بعض مصادره أخرجه نسائي وإبن حبان في صحيحه والطبراني من طريق سليمان بن داوود عن الزهري عن أبي بكر بن محمد بن عمرو بن حزم هذا الرجل إسمه أبوبكر ، أبوبكر بن محمد بن عمرو بن حزم وهو كان في زمن الإمام الصادق قلت في رواية صحيحة الإمام بعث أحد الأفراد قال إذهب إلى بيت عمرو بن حزم فإنّ عنده صحيفة عن رسول الله وانظر فيها ما دية هذا … فد شيء جاء فقال ذهبت إليه وأخذت الكتاب فإذا فيه كذا مثلاً في هذا الشيء كذا ثم رجعت إلى الإمام الصادق فأخبرته فقال صدقت صحيح هذا المطلب في هذا الكتاب صحيح على أي هذا الكتاب إشتهر بأبي بكر بن محمد بن عمرو بن حزم بأن رسول الله كتب هذا الكتاب لجده عمرو بن حزم حين بعثه إلى … قال كتب رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم كتاب الفرائض إحتمالاً كتاب الفرائض شبيه المواريث يعني والديات والسنن ، يعني سنن الصلاة والحج وما شابه ذلك وبعث به مع عمرو بن حزم إلى اليمن الحديث بطوله يذكر الحديث محل الشاهد وكان في الكتاب وإنّ أكبر الكبائر الشرك فذكر مثل حديث سالم هذا الحديث الذي كان موجود عند المرحوم الشيخ الصدوق بلي سواء ، وللطبراني هو يذكر مصادر الحديث بطرق مختلفة وللطبراني من حديث سهل بن أبي خيثمة عن علي سلام الله عليه رفعه فذكرها كلمة رفعه يعني علي عن رسول الله سبق أن شرحنا كراراً مراراً هذا المصطلح عند السنة جداً رائج لكن عندنا ليس رائجاً إذا قالوا عن علي مرفوعاً يعني عن رسول الله إذا قالوا عن علي موقوفاً يعني كلام علي نفسه صلوات الله وسلامه عليه عن علي رفعه يعني قال رسول الله رفعه يعني قال رسول الله ، إجتنب الكبائر السبع فذكرها لكن ذكر التعرب بعد الهجرة بدل السحر في هذه الرواية التي موجودة في الكتاب عن أبي الغيث السحر موجود لكن هناك موجود التعرب بعد الهجر وللطبراني في المعجم الأوسط من حديث أبي سعيد وقال الرجوع إلى الأعراب بعد الهجرة ، يعني الإنسان حينما أسلم وخرج من عشيرته إلى المدينة هاجر إلى النبي ثم يترك المدينة يرجع إلى عشيرته من جديد خوب إحتمالاً هو يرجع ويخرج عن الدين نستجير بالله ولإسماعيل القاضي عن من طريق المطلب بن عبدالله بن حنطب عن عبدالله بن عمرو ، عبدالله بن عمرو هو هذا إبن عمرو عاص وقلنا جاء في بعض روايات المعروفة أنّه تقريباً كتب في زمان رسول الله عن لسان رسول الله صلوات الله وسلامه عليه هو إسمه بإصطلاح عبدالله بن عمرو العاصي ، صعد النبي صلى الله عليه وآله وسلم المنبر ثم قال أبشروا من صلى الخمس واجتنب الكبائر السبع نودي من أبواب الجنة فقيل له أسمعت النبي صلى الله عليه وآله يذكرهن قال نعم فذكرهن مثل حديث علي سواء وقال عبدالرزاق في كتاب المصنف أنبأنا معمر عن الحسن قال الكبائر الإشراك بالله فذكر مثل الأصول سواء إلا أنّه قال اليمين الفاجرة بدل السحر لاحظوا ، يقارن في بعضها هذا التعبير في بعضها … ولإبن عمر في ما أخرجه البخاري في الأدب المفرد والطبري في التفسير وعبدالرزاق والخرائطي في مساوئ الأخلاق وإسماعيل القاضي في أحكام القرآن مرفوعاً وموقوفاً يعني في هذه الأحاديث تارةً ينسبون هذا الحديث إلى رسول الله تارةً إلى بعض الصحابة كلام … قال الكبائر تسع فذكر السبعة المذكورة وزاد الإلحاد لاحظوا التعبير في هذا المورد الموجود الإلحاد في الحرم إنّما قرأت هذا التفصيل التطويل والتفصيل لهذه النكتة الموجود عندنا فقط في طريق الإمامية الإستخفاف بالحج ، وموجود عندنا أيضاً إستحلال البيت الحرام والموجود عند السنة لم أجد الآن هذا الشيء عندنا الألحاد في البيت الحرام هذه عناوين ثلاثة وردت في الروايات نعم ترك الحج رأساً هم ورد في ترك فريضة من فرائض الله ، بعنوان الحج أو بعنوان البيت لم ترد في ذلك رواية بعنوان الحج فصار إن شاء الله العناوين واضحة الإستخفاف بالحج منحصراً عندنا ، والوجه في ذلك كما سيأتي إن شاء الله تعالى أنّ مسألة فورية الحج عندنا ثابتة عند السنة لا قسم منهم لا يؤمنون بالفوري هذه مسألة الإستخفاف مسألة الإستحلال البيت بلي روايات إنّ الله حرم مكة ، مكة حرام إلى يوم القيامة وإنّما أحلت لي ساعة من نهار روايات عن رسول الله مشابه له عندنا أيضاً موجود يعني في رواياتنا موجود وثالثاً الموجود الإلحاد في البيت هذا مع الأسف لا يوجد عندنا وأمّا مع قطع النظر عن هذه النكتة بالنسبة إلى الخارج الإلحاد في البيت مذكور في القرآن جيبوا الآية المباركة سورة الحج تا من یک چای هم بخورم خیلی امروز گیج هستم این بدخوابی شب هم یک مصیبتی برای ما شده است
- تعبیر چیست ؟ تعبیر قرآن یک چیزی بفرمایید که جستجو کنم
- ومن يرد فيه بالحاد بظلم نذقه من عذاب ، تصریح الحاد دارد ، سورة الحج آية بیست و پنج آقا ، خیلی نمیخواهد دنبالش بگردید،
- بسم الله الرحمن الرحيم إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَيَصُدُّونَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ وَالْمَسْجِدِ الْحَرَامِ الَّذِي جَعَلْنَاهُ لِلنَّاسِ سَوَاءً الْعَاكِفُ فِيهِ وَالْبَادِ وَمَنْ يُرِدْ فِيهِ بِإِلْحَادٍ بِظُلْمٍ نُذِقْهُ مِنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ
- اها ومن يرد … الإلحاد في الحج ، الإلحاد في البيت ومن يرد فيه
- این استحلال در قرآن نیست استحلال بیت الله ؟
- لا ومن دخله كان آمناً ، أمّا إستحلال في الروايات موجود مكة حرم الله تعالى ميخواهيد بیاورید این روایت را ؟ ما هم داریم وإنّما أحلت لي ساعة من نهار ثم هي حرام إلى يوم القيامة ،
- کدام را بیاورم ثم هي حلال یا نه مكة ؟
- نه ، حرمه الله ، ثم أحلت لي ساعة من نهار ثم هي حرام إلى يوم القيامة ، به نظرم می آید در روایت اهل سنت به سندهای معتبر دارد بین ما به آن معتبری نیست به نظرم ، برای ، يعني هذه هي السفرة الوحيدة التي دخل رسول الله مكة بغير إحرام ، عام فتح مكة في شهر رمضان ، فدخل مكة بثياب الحرب مو بالإحرام لم يحرمه ولا المسلمون ،
- در اهل سنت این تعبیر حرمه الله هست در ما احتمالا تعبیر دیگری است با این تعبیر نیاورده است ، إنّ مكة حرمها الله ولم يحرمها الناس فلا يحل لمراء يؤمن بالله واليوم الآخر أن يسفك بها دماً ولا يعضد بها شجرةً
- هذا أن يسفك بها دماً إستحلال يعني يذبح المسلمين ، يعني يقتل المسلمين في الحرم كما فعل القرامطة مثلاً فإستحلال البيت الحرام بهذا النحو ، فلا يحل لأحد أن يسفك بها دماً صار واضح ؟ هذا إستحلال البيت الحرام ، فخلاصة الأمر أنا ألخص الكلام ، أنّ العناوين الأربعة من الكبائر ، العناوين الأربعة جمع العناوين بما أنّه يرتبط بالحج ، العناوين الأربعة ترك الحج كلياً من الكبائر وقيل كفر ، إستخفاف الحج من الكبائر سيأتي إن شاء الله لأنّه تجب الفورية وإذا لم يقم بالحج فوراً فقد ترك شريعة من شرائع الإسلام ، ثالثاً إستحلال البيت ، فهذا المطلب الإستخفاف بالحج يكون من الكبائر ثبت بالسنة ، يعني ثبت بالنسة ثابتة الصحيحة عندنا بأنّه الحج يجب فورياً وترك الفوري من الكبائر وسيأتي إن شاء الله في المسألة الآتية يأتي هذا البحث مستقلاً العنوان الثالث إستحلال البيت ، يعني يسفك في الدم ويقطع الشجرة هذه الإستحلال ثابت بالسنة أنّه كبيرة ، العنوان الرابع الإلحاد في البيت هذا ثابت بالكتاب ، كم يوم تعرضنا لبحث الكبائر وتعرضنا للروايات بمناسبة الحج للوصول إلى هذا الجمع .
- استحلال برای چه بود آقا فرمودید؟
- استحلال لا تحل لأحد أن يسفك فيه الدم بالسنة ،
فهذه الأحكام الأربعة ثابتة بعنوان كبيرة ترك الحج كلياً كبيرة ترك فريضة من فرائض الله وقيل أنّ الآية هم ناظرة إلى هذا أنّه كفر أصلا مو كبيرة لكن المستفاد من مجموع الروايت كبيرة الإستخفاف بالحج ، تأخير الحج عن السنة الأولى سنة الإستطاعة وهذه كبيرة هذا هم ثابت بالسنة بالروايات ، بإعتبار فورية الحج الثالث الإستحلال للبيت أظن كلمة إستحلال للحج هم رأيت في رواية الإستحلال في الحج ، بياوريد اين عبارت الإستحلال في الحج أظنه رأيت في رواية لعله في كتبنا أو في كتب الغير لا أدري ، در روایات قبلی گذشت همین وسائل گذشت یک جایی من استحلال را دیدم استحلال حج
- نه آقا نیست
- همون للبیت است ؟ استحلال
- استحلال با هیچ کدام از ترکیباتش نبود ،
الإستحلال البيت أيضاً بالسنة طبعاً بسنة قوية لم تذكر في القرآن بإعتبار أنّه بإصطلاح مو أنّه ينكر ذلك إذا أنكر أن يكون من دخل وهو آمن فهذا كفر إنكار الشريعة كفر أمّا عملاً يستحل البيت العنوان الرابع الإلحاد في البيت ، الإلحاد في البيت حرام بنصل الآية المباركة نذقه من عذاب أليم أصلاً تعبير هكذا ، طبعاً ليس فيه تصريح بالنار نذقه بالنار مثلاً نذقه من النار لكن عذاب أليم في يوم القيامة إشارة إلى النار
- اصلا یعنی چه الالحاد فی البیت آقا ؟
- الحد في اللغة العربية بمعنى بإصطلاح قتل وسفك الدماء بإصطلاح ، إصطلاح الجامع الآن ذهب عن بالي میخواهید همین مجمع البیان را بیاورید ، مثلا الالحاد فی البیت ذیل همین آیه مبارکه وأصولاً من يقوم بهذا العمل كان يسمى ملحد أكو شعر معروف في كتب الأدب هم يذكر قدني من نصر الخبيبين قدي ، ليس الإمام بالشحيح الملحد ، ملحد هنا يراد الإمام يراد به عبدالله بن زبير ليس الإمام بالشحيح الملحد بإعتبار ألحد في البيت لأنّه بإصطلاح جعل المسجد الحرام تستراً له في قبال الخليفة ، فلذا أمر اليزيد بإصطلاح يحارب في مكة ثم مات يزيد وأن جاء عبدالملك بن مروان وحجاج جاء ، حجاج أمر أن تنصب المناجيق على مكة فضرب الكعبة بالمنجنيق إلى أن قتل عبدالله بن زبير ، قدني من نصر الخبیبین قدي ليس الإمام بالشحيح … أكو مصرع آخر له
- همین است آقا
- نه یکی دیگر هم دارد قدني من نصر … ليس الإمام بالشحيح الملحدي … نه یک چیز دیگری هم دارد يك سومي هم دارد در ذهن من هست الان یادم رفته هو الملحد بمعنى من مثلاً يقاتل هنا بمعنى المقاتلة والقتال في الحرم ، كان يعبر عنه بأنّه الحد في الحرم حالا آن مجمع … یک تعبیر جامع قشنگی هم دارد حالا تعبیرش یادم رفته امروز ما شاء الله خوب گیج هستم امروز شنبه هم هست ، الألحاد في البيت ،
- آقا سیبویه هم فقط دو مصرع می آورد
- عجب
- بله ، دو مصرع دیگر دارد إن ير يوماً بالقضاء يصطد أو ينجحر فالجحر شر محكد
- نه یک چیز دیگر هم من دیده ام یک مصرع دیگر هم دارد ، قدني من نصر الخبيبين قدي …
- خزانة الأدب لذلك مبلغه من العلم هم دو بيت مصرع آوره
- خزانة الأدب دو تا آورده
- بله
- همین دو مصرع را آورده ؟
- همین دو مصرع ، میگویم یک بیت دیگر هم دارد که بعضی از مصادر آوردند ،
- الان من هرچه فکر میکنم ، همین دیروز داشتم فکر میخواندم در ذهنم سه مصرع بود ، قدني من نصر الخبيبين قدي ، ليس الإمام بالشحيح الملحد ، آن مصرع هم قبل از این است ، قدني من نصر الخبيبين قدي حالا پیدا میشود مشکل ندارد ، به هر حال شعر است به هر حال …
على أي مراده بالملحد في هذه الرواية مو منكر الحق مراده سفك الدماء هو إلتجاء للكعبة وقاتل في الكعبة …
- عبدالله بن زبیر فرمودید؟
- بله عبدالله بن زبیر معروف است دیگر این شعر مربوط به عبدالله بن زبیر است ، وعبدالله بن زبير كان معروفاً بأنّه كان شحيحاً خسيساً جداً لا يبذل الأموال على الناس ، ولذا قال ليس الإمام بالشحيح الملحد ، حالا مجمع البیان را بیاورید مثلا در همان کلمه در کلمه الحاد
- در کلمه الحاد چیزی نگفته بود آقا
- نمیشود
- الان دوباره میبینم ،
- همان سوره حج آیه بیست و پنج ، یا المیزان را بیاورید ایشان هم جمع و جور میکند ، تازگی هم نگاه کردم یادم رفت ، تعبیر القتل ، مفردات راغب را بیارید او بهتر از همه مینویسد مفردات راغب در لحد بیاورید ،
- اللحد حفرة مائلة عن الوسط وق لحد القبر حفره كذلك والحده وقد لعبت الميت وألحدته جعلته في اللحد
- غرضه أنّه الثلاثية المجرد بالمزيد فيه بمعنى واحد ، يعني هم يقال لحدت الميت هم يقال ألحدت الميت
- ويسمى اللحد ملحداً وذلك إسم موضع من ألحدته ، ولحد بلسانه إلى كذا مال ، قال تعالى لسان الذي يلحدون إليه
- نه جميع وهذا لسان…
- من لحد وبرئ
- يلحدون
- اول يَلحدون ضبط كرده بعد گفته يُلحدون من الحد والحد فلان مال عن الحق والإلحاد ضربان إلحاد إلى الشرك بالله وإلحاد إلى الشرك بالأسباب فالأول ينافي الإيمان ويبطله والثاني يوهن عَراه
- عُراه
- يعني عروه های او را ریسمان های او را ولا يبطله ومن هذا النحو قوله ومن يرد فيه بإلحاد بظلم نذقه من عذاب أليم وقوله الذين يلحدون في أسمائه والإلحاد في أسمائه على وجهين أحدهما أن يوصف بما لا يصح وصفه به
- فهذا كفر
- والثاني أن يتعور أوصافه على ما لا يليق به والتحد إلى كذا مال إليه قال تعالى ولم تجد من دونه ملتحداً أي إلتجاءاً أو موضع إلتجاء وألحد السهم الهدف مال في أحد جانبيه تمام شد آقا بعون الله الملك الأعلى
- ایشان میخواهد بگوید ومن یرد فیه بظلم بالحاد الإلحاد يمكن أن يكون كفراً ويمكن أن يكون كبيرةً مراده هذا المعنى صار واضح ؟ الإلحاد عن إنحراف عن الحق إذا كان إنحراف عن الحق في العقيدة هذا كفر إذا كان إنحرافاً عن الحق فقط في مقام العمل فهذه كبيرة لكن أظن في كتب التفسير أو في كتب اللغة ذكر بعنوان الإلحاد في البيت معنى آخر رأيت هذا المعنى لكن الآن نسيت كون أرجع مرة ثانية للكتب ، مطلب صار واضح إلى الآن ، ثم هو قال الإلحاد في الحر ثم قال والأبي داوود الطبراني من فلان ، رواية كذا قال إن أولياء الله المصلون من يجتنب الكبائر قال وما الكبائر قال إنهن تسع أعظمهن الإشراك بالله إلا أنّه عبر عن الإلحاد في الحرم بإستحلال البيت الحرام ، فتبين بإذن الله تعالى تعبير بإستحلال البيت في روايات السنة موجود وفي رواياتنا التعبير بالإلحاد في روايتهم موجود الآن لم أجد عندنا التعبير بالإستخفاف بالحج في رواياتنا وليست عندهم ، فذكر من طريق فلان وقال وذكر بإصطلاح موارد الخلاف حتى في بعضها وفراق الجماعة ونكث الصفقة ، صفقة يعني البيعة ، البيعة التي بايعهم ، منها بله وقول الزور والغلول والزنا في بعضها والربا ، فهو في هذا الكتاب بداء يذكر شهادة الزور وعقوق الوالدين وأسانيد مختلفة والأمن من مكر الله والقنوط من رحمة الله واليأس من روح الله ثم قال وهو موقوفاً يعني هذا الحديث الذي فيه هالأمور من كلام إبن مسعود ليس حديثاً عن رسول الله ، هذا إندل على شيء النكتة الأساسية ، طبعاً ليس غرضنا الآن الدخول في الكبائر ليس هدفي الدخول في الكبائر ، لكن يستفاد من هذا التعبير نكتة مهمة ما نسبوا إلى رسول الله في عدد الكبائر شيء ومن الصدر الأول من زمن الصحابة اُضيف هذا العدد ، يعني هذه الإضافات لم تأتي في ما بعد للعلماء هذه الإضافات بدأت من بعد من بعد رحيل ، من زمن الصحابة فهم زادوا في عدد الكبائر التي قالها رسول الله صلى الله عليه وآله ، ولذا هم تحيروا في ما بعد هل الكبائر خصوص ما صرح رسول الله بأنّها سبع موبقات أم الكبائر أوسع من ذلك ، الصحابة والتابعون الفقهاء أضافوا إلى ذلك مو خاص بالصحابة وفي الواقع نحن في تصورنا أنّ هذه إجتهادات منهم يعني قال والضابطة التي قال رسول الله سبع موبقات هناك أيضاً ذنوب ومعاصي إمّا عليها الإيعاد بالنار وإمّا عذاب أليم وإمّا لعن ، اولئك عليهم لعنتي بل إضافةً إلى ذلك يستفاد من بعض التعابير أنّ الكبيرة هي التي أوعد عليه النار هذا هم على قسم ، قسم الكبيرة فاحشة قلنا كلمة فحش ، فَحَشَ وتفاحش معنى إنتشر صار أمراً منتشراً فبعض الكبائر فاحشة إضافة إلى أنّها كبيرة ، وبعضها لا مثلاً الشرك بالله في القلب الإنسان ليس فاحشةً مع أنًه من أعظم الكبائر فلذا يستفاد من بعض التعابير من التأمل في مجموع التعابير أنّ كل كبيرة ليس فاحشة كل فاحشة كبيرة ، هذا كان بودي أذكره في ذيل حديث الشرائع الدين لكن الآن ذكرناه هنا وليس غرضي الدخول في هذه التفاصيل لكن لا بأس بهذه النكتة يعني هذه إجتهادات وإستنباطات مثلاً لا تقرواب الزنا أنّه كان فاحشتاً وساء سبيلاً مع أنّ الزنا لم يذكر أنّ عذاب أليم كذا فلان يوم القيامة نار ، لكن بما أنّه قال كان فاحشتاً ، فاحشة قسم من الكبائر فاحشة فمعناه أنّه من الكبائر وإلا في روايات الكبائر التي ذكرت بالأسماء الزنا ما موجود ، الربا بعد البينة موجود الزنا لا يوجد وكيفية إستظهار الزنا هكذا إنّه كان فاحشتاً مبني أولاً أنّ الزنا فيه حد كل ما فيه حد من الكبائر ثانياً أنّ الزنا عبر عنها بالفاحشة والفاحشة قسم من الكبائر فكل فاحشة كبيرة وليست كل كبيرة فاحشة ، فلذا نستطيع أن نقول الزنا أيضاً من الكبائر وإن لم يذكر الزنا في ضمن الآيات الموعدة عليها بالنار نعم ذكر الزنا في ضمن الآيات التي لها حد ، من الأمور التي … مثلاً أيضاً من طريق آخر بتأويل بسند صحيح عن عبدالله بن عمرو لكن قال البهتان بدل السحر ، والقذف فقال ، فسئل عن ذلك فقال البهتان يجمع ، مثلاً في الموطأ عن النعمان بن مرة مرسلاً الزنا والسرقة وشرب الخمر فواحش لاحظوا التعبير فواحش قالوا إذا جعل شيء فاحشة بمعنى أنّه كبيرة أيضاً ثم قال في النميمة أيضاً من الكبائر وفي بعضها بلفظ الغيبة في بعضها ترك التنزه من البول جعل من الكبائر ، الإنسان لا يتنزه من البول كل ذلك في الطهارة وفي مرسل الحسن ذكر الزنا والسرقة وعن أبي إسحاق السبيعي ، سبيع عشيرة بطن من همدان ، بس أبو إسحاق السبيعي من أصحاب أميرالمؤمنين ويروي عن علي كثيراً عند السنة وعندنا ، وعن أبي إسحاق السبيعي طبعاً أبي إسحاق السبيعي من التابعين ليس من الصحابة شتم أبي بكر وعمر وهو لإبن أبي حاتم من قول مغيرة بن مِقسَم أو مُقسِم الآن ضبطه ليس في بالي وأخرج الطبري عنه بسند صحيح الإضرار في الوصية من الكبائر ، لاحظتم إشلون ؟
- این چرا ؟
- لا هذا ، حتماً من الآية المباركة ، إبن حجر جمع جميع العناوين واحداً فواحداً وعند إسماعيل من قول ، وعنه الجمع بين الصلاتين من غير عذر رفعه وعند إسماعيل ذكر النهبة ، نهبة يعني ينهب مال الغير ، ومن حديث بريدة عن البزار منع فضل الماء إذا كان عنده بئر إذا كان عنده مثلاً ماء جاري وزائد بذله يعني يمنع ، من الزائد أن يستفيد الناس يكون من الكبائر ، وكذلك منع طروق الفحل إنصافاً عجيب هواية عجيب
- این آقا خیلی کشکی شد
- بله آخرش دیگر خیلی خراب شده است، قال الكبائر ثلاث الإشراك بالله ونكث الصفقة وترك السنة ثم فسر نكث الصفقة بالخروج عن الإمام وترك السنة بالخروج عن الجماعة ، وعن رسول الله أكبر الكبائر سوء الظن بالله أضيف هذا العدد أيضاً من الكبائر من الضعيف في ذلك نسيان القرآن هذا موجود في رواياتنا من حفظ القرآن نسيه لا يجوز له ،
- من الضعیف یعنی چه یعنی کبیرة است ولی از مراتب پایین کبیره ؟
- یا کبیره یا حدیثش ضعیف است ، نظرت في الذنوب فلم أرى أعظم من سورة من القرآن أوتيها رجل فنسيها وفي حديث من أتى حائضاً أو كاهناً فقد كفر أخرجه الترمذي فهذا جميع ما وقفت عليه مما ورد التصريح بأنّه من الكبائر صار واضح ؟ وجملة من هذه الأمور موجودة في حديث الفضل وفي حديث الأعمش شرائع الدين ، وفيها زيادة ، أو من أكبر الكبائر صحيحاً وضعيفاً مرفوعاً وموقوفاً ، مرفوعاً ما نسب إلى رسول الله موقوفاً ما كان من كلام الصحابة ، وقد تتبعته غاية التتبع ، لكن وفي بعضه وما ورد خاصاً ويدخل في عموم غيره مثلاً التسبب في لعن الوالدين وهو داخل في العقوق وقتل الولد وهو داخل في قتل النفس والزنا بحليلة الجار وهو داخل في الزنا والغلول …
- آقا چه خصوصیتی دارد جار بودنش آخر ؟
- یعنی چون احترام جار هست احترام از بین برده بيشتر شده والغلول وإسم الخيانة يشمله سبحان الله بعض هذه الأمور في رواياتنا موجود يعني موجود عندنا الخيانة والغلول هنا يقول الغلول من مصاديق الخيانة إلا أنّه خاص بإصطلاح الخيانة في المغنم ، وتعلم السحر وهو داخل في السحر هذا لا ليس لم يثبت في بحث السحر تعرضنا لهذا الشيء السحر حرام وتعلمه حرام كلاهما حرام وشهادة الزور وهي داخلة في قول الزور ويمين الغموس وهي داخلة في اليمين الفاجرة ، والقنوط من رحمة الله كاليأس من روح الله ، والمعتمد من كل ذلك ما ورد مرفوعاً مو من كلام الصحابة بغير تداخل من وجه صحيح وهي السبعة المذكورة في حديث الباب ، والإنتقال عن الهجرة والزنا والسرقة والعقوق واليمين الغموس والإلحاد في الحرم وشرب الخمر وشهادة الزور والنميمة وترك التنزه من البول والغلول ونكث الصفقة وفراق الجماعة طبعاً هذا صحيحاً وضعيفاً فتلك عشرون خصلة ،
- پس باز هم قبول کرده آن سبع موبقات را اضافه میکنند
- آن سبع موبقات و اینها هم اضافه شده فتلك عشرون وتتفاوت مراتبها والمجمع على عده من ذلك أقوى من المختلف فيه إلا ما عضده القرآن أو الإجماع فيلتحق بما فوقه ويجتمع من المرفوع ومن الموقوف ما يقاربها ويحتاج عند هذا إلى الجواب عن الحكمة في الإقتصار على سبع إذا فرضنا هذا العدد كيف أنّه قال رسول الله السبع الموبقات ويجاب ثم أراد الجواب بأنّه لماذا قال هذا إلى آخر الكلام مفصل ، كلامه مطول لم يكن غرضي قرائة كلامه ، كلامه مطول جداً قرأت جملة من كلامه فقط للإشارة إلى عدد الكبائر من جهة وما كان مرتبطاً بالحج من جهة أخرى المرتبط بالحج في مجموع روايات الكبائر عندنا وعند السنة أربعة ترك الحج ، بإصطلاح ، ترك الفورية أو إستخفاف بالحج ، الإحتلال للبيت والإلحاد في البيت بمعنى الظلم في البيت بمعنى الميل عن الحق في البيت ويفعل أمور خارجة عن الحق إذا فرضنا تفسير الراغب الإصفهاني لكن إلحاد أظنه ورد بمعنى القتل في البيت ، قتل النفس المحترمة في البيت على أي كيف ما كان وهذه العناوين بعضها ثابت بالكتاب وبعضها بالسنة
وصلى الله على محمد وآله الطاهرين
دیدگاهتان را بنویسید