معهد الامام المهدی
  • خانه
  • اصول فقه
    • 1401-1402
    • 1402-1403
    • 1403-1404
  • فقه
    • حج عربی
    • مکاسب بیع
      • 1401-1402
      • 1402-1403
      • 1403-1404
    • مکاسب محرمه
    • ولایت فقیه عربی
  • حدیث
    • تدوین الحدیث عربی
    • متن الحدیث
    • فهرست الحدیث
    • الذریعه
  • تماس با ما
معهد الامام المهدی
  • خانه
  • اصول فقه
    • 1401-1402
    • 1402-1403
    • 1403-1404
  • فقه
    • حج عربی
    • مکاسب بیع
      • 1401-1402
      • 1402-1403
      • 1403-1404
    • مکاسب محرمه
    • ولایت فقیه عربی
  • حدیث
    • تدوین الحدیث عربی
    • متن الحدیث
    • فهرست الحدیث
    • الذریعه
  • تماس با ما

وبلاگ

ولایت فقیه عربی (جلسه50)

فقه، ولایت فقیه عربی

اعوذ بالله من الشیطان الرجیم، بسم الله الرحمن الرحیم والحمد لله رب العالمین وصلی الله علی سیدنا رسول الله وآله الطیبین الطاهرین المعصومین واللعنة الدائمة علی اعدائهم اجمعین

اللهم وفقنا وجمیع المشتغلین وارحمنا برحتمک یا ارحم الراحمین

كان الكلام بالنسبة إلى مكاتبة إسحاق بن يعقوب وإنتهى الكلام إلى أنّ مصدر الرواية وسند الرواية لا بأس بهما وصالح للإعتماد عليهما فلا بأس بالرواية سنداً ومصدراً نعم الكلام كله في نفس الراوي الأخير وهو إسحاق بن يعقوب حيث لم يرد فيه توثيق صريح أو توثيق صحيح وواضح مجهول بإصطلاح مجهول يعني ضعيف بالجهالة طبعاً نحن ذكرنا أنّه قدماء الأصحاب عادتاً طريقتهم في قبول الخبر حصول الوثوق ولم يكن حجية الخبر الثقة بالمعنى المصطلح الموجود في حوزاتنا العلمية لكن بعد إشتهار هذا المسألة صار بناء الجملة من الأصحاب على توثيق الرجل فهنا مسلكان بالنسبة

أولاً بالنسبة إلى الرجل حد معلوم من معلوماتنا في هذه الرواية المعتبرة روى عنه شيخ ثقة من كبار أصحابنا وهو محمد بن يعقوب الكليني رضوان الله تعالى عليه وفي رواية أخرى في كتاب كمال الدين روى عنه أيضاً شيخ كبير من أجلاء الطائفة وثقاتهم ووجهائهم وهو سعد بن عبد الله القمي رحمه الله وإلى هذه الرواية أيضاً أشار إبن أبي طي في تاريخه في رجاله الحاوي رجال الإمامي كما ذكرنا وجاء في بعض النسخ أنّه كليني يعني محتمل أنّه يكون أخاً للكليني إسحاق بن يعقوب الكليني أخو محمد بن يعقوب الكليني وعلى تقدير صحة هذا القول بأنّه أخ للشيخ الكليني رحمه الله بحسب هذا المقدار الموجود عادتاً يكون أكبر سناً من الكليني وأعظم شأناً من الكليني لأنّ الكليني رحمه الله نفسه تلميذ سعد بن عبدالله يروي عن سعد بن عبدالله كما ذكرنا في الأصول في كتاب الحجة يروي عن سعد وفي غيره أيضاً .

إلا أنّ سعد بن عبدالله يروي عن إسحاق يعني إسحاق في رتبة الأستاذ لسعد بن عبدالله فينبغي أن يكون عادتاً الفارق بينهما كثيراً يعني سنتين ثلاث سنوات ليست فارق بين إسحاق بن يعقوب و محمد بن يعقوب بهذا المقدار خمسة عشر سنة ، عشرين سنة بحيث أنّ مثل سعد بن عبدالله يروي عنه ويعتمد عليه وقلنا الرواية التي يرويه سعد بن عبدالله عن إسحاق بن يعقوب صحيحة جداً يرويها الشيخ الصدوق في كمال الدين عن أبيه عن سعد في غاية الصحة السند الصحيح لا إشكال فيه فبإسناد صحيح روى سعد بن عبدالله عن إسحاق بن يعقوب .

وقلت على ما ببالي رأيت في أبواب ترجمة الإمام العسكري في كتاب البحار إذا لا تخونني الذاكرة رواية أيضاً عن إسحاق بن يعقوب عن الإمام العسكري إذا صحت هذا الشيء فهذا دليل على أنّ إسحاق بن يعقوب ممن كان قبل الغيبة فأكبر سناً من مثل الكليني لعله بأربعين سنة يعني فاصل زمني كبير بينهم ثلاثين سنة أربعين سنة فاصل الزمني ما بينهما وبين الكليني محمد بن يعقوب وهذا إسحاق .

على أي هذه المعلومات الموجودة عندنا ، كما أنّ الروايتين التين رواهما وروى عنه مشايخ الأصحاب الثقاة الأجلاء ، الرواية الثانية التي رواها سعد في دلائل الإمامة للطبري يرويه الكليني عن إسحاق بن يعقوب في كتاب كمال الدين يرويها سعد بن عبدالله عن إسحاق بن يعقوب وفي كتاب الطبري دلائل الإمامة بسند ضعيف ، هذا السند ضعيف أبي المفضل الشيباني في الإسناد يرويها محمد بن يعقوب الكليني عن إسحاق ، على أي بحسب القواعد الظاهرية في الرواية يعني في الإسانيد الرجل يروي عنه رجلان عظيمان من عظماء أصحابنا الرجال المحدثين ، هذا معلوماتنا .

وأما كلمات الأصحاب طبعاً عادتاً بناءاً على مسالك الأصحاب من بعد العلامة فما بعد عادتاً يصنف الرجل في المجاهيل لأنّه لم ينص عليه ولكن في نفس الوقت هناك محاولات وهكذا إختار الأستاذ السيد الخوئي قدس الله سره الشريف بنى على أنّ الرجل مجهول ولم تثبت وثاقته وتعرض لإستدلال الشيخ المامقاني بأنّ نفس التوقيع يستفاد منه إعتناء الإمام لأنّ الإمام في أوله أكرمك الله وثبتك وفي آخره والسلام عليك وعلى إسحاق بن يعقوب وعلى من إتبع الهدى إستفاد المامقاني من هذه العبارة توثيقه وأنّه ثقة وأفاد الأستاذ قدس الله سره أنّ الراوي لهذه المكاتبة هو نفسه ، هو نفسه قال إنّ الإمام قال لي كذا ولا يعتبر بالرواية إذا كان الراوي المدح الذي يرويه الراوي لنفسه لا يعتبر ، هذا ملخص الإشكالات إلى زماننا هذا يعني في الرجل .

فأصولاً صنف الرجل عند المشهور في المجاهيل إسحاق بن يعقوب ولكن مع ذلك هناك محاولات لتويثقه أو لا أقل لحصول الوثوق بهذه الرواية يعني طرق لذلك ، الطريق الأول رواية الأجلاء عنه بإعتبار أنّ إسحاق بن يعقوب روى عنه جليلان ثقتان عظيمان من عظماء الطائفة وأجلائهما وهو محمد بن يعقوب وسعد بن عبدالله الأشعري القمي وأصولاً بناء الجملة من الأصحاب أنّ رواية الأجلاء تدل على الوثاقة خصوصاً بالنسبة إلى الكليني .

ذهب جملة من الرجاليين أنّ مشايخه ثقاة لأنّه لا يروي إلا أحاديث صحيحة بل ذهب بعضهم إلى أنّ كل من ذكر في كتاب الكافي ثقة بعد تعرضنا لهذا الشيء إنصافاً إنّ الكليني ثقة جليل خبير بالأحاديث فإنصافاً إنتقى من روايات أهل البيت ما فيه واقعاً سرور النصب وسرور العين إنصافاً يعني الإنسان لما يقارن بين كتاب الكافي وكتب أخرى كبصائر الدرجات الذي ألف قبله يجد رواية كتاب بصائر الدرجات سنداً متناً لا يخلوا عن إبهام مثلاً تشبيه كذا بخلاف روايات الكليني سنداً ومتناً في غاية النقاء والوضوح والظهور .

يعني نستجير بالله الإنسان إذا لا يعلم خارجاً بجلالة شأن الكليني قد يتصور أنّ الكليني أصلاً تصرف في الروايات أصلح المتن والسند بتصرف منه ، الإنسان واقعا يتعجب نقاء الروايات عند الكليني سنداً ومتناً ووجود نوع من التشويه والتشويش في غير رواياته سنداً ومتناً لكن الأمر ليس كذلك إن دل على شيء دل على تبحر الرجل وعظمة الرجل وإختياره لأسانيد ومتون صحيحة سليمة وطبعاً هذا البحث يحتاج إلى تطويل أكثر المجال الآن لا يسع لذلك أصولاً عمل الكليني رحمه الله وكيفية إختياره للأسانيد وحتى الإنسان قد يتصور نستجير بالله أنّ مثلاً بعض الضعاف حذف من سند الكليني حتى يصبح السند صحيحاً أشرنا إلى هذا الإشكال سابقاً ولكن الأمر ليس كذلك قد يستفاد هذا الإشكال من كلمات الشهيد الثاني في درايته مجلد الأول الصغير من الدراية لما طبع أنا لي تعليقات عليه هناك مناسبة تعرضت لهذا الشيء في تعليق عن كتاب قبل لعله ثمانية عشر سنة .

على أي الإنسان قد يتصور أنّ الكتاب مثلاً في إسناده بعض الكلام لكن بينا هناك هم بينا أنّ الصحيح أنّه لا هذا ليس من الكليني شأنه أجل قدس الله سره أن يتصرف في الأسانيد نعم جملة من الأسانيد كانت مختلفة يعني تارةً تروى بزيادة وأخرى تروى بنقيصة فالذي يستفاد من مجموع عمل الشيخ الكليني أنّه يثبت في كتابه ما وصله إليه بطريقه الخاص وبينا مفصلاً أصولاً بعض المصادر كان فيه الزيادة ونقيصة بعض المصادر كان فيه بعض الإشتباهات وهذا لا يطلع عليه إلا الخبير يعني جداً إنسان خبير يحتاج أن يطلع إلى أنّ هذا السند حذف منه شيء أم لا ، فمن المحتمل قوياً أنّ الشيخ الكليني قدس الله نفسه روى كما وجد الحديث من دون أن يتصرف فيه بالزيادة أو نقيصة .

على أي كتاب الكافي في غاية النقاء إنصافاً من خيرة كتبنا متناً سنداً سلامةً وضوحاً بلاغةً إنصافاً كتاب ممتاز جداً من هذه الجهات لا تعبداً بعد المراجعة الدقيقة إلى الكتب ومقارنة بعضها ببعض تبين بوضوح لنا أهمية كتاب الكليني قدس الله نفسه وعظمة هذا الرجل محمد بن يعقوب الكليني فمما لا إشكال فيه إجمالاً إنصافاً أنّ الكليني لا يناقش في عظمته .

لكن هناك ليست قرينة على أنّ جميع الروايات التي أوردها في كتابه صحيحة بالمعنى المصطلح الموجود عندنا هذا ليس فيه قرينة أو أنّ جميع المشايخ الذين أخذ عنهم ثقاة بالمعنى المصطلح الموجود نحن ذكرنا بمناسبة أنّ البعض مثلاً حاول أن يجرد الأسانيد الصحيحة من الكافي الروايات الصحيحة من الكافي قلنا هذا العمل في نفسه باطل لأنّ هذا مصطلح ليس مجرد المصطلح بين أشخاص بل مصطلح ومبنى حديثي ورجالي مذهب حديثي من كان له مذهب حديثي معين ليس لغيره وله مذهب حديثي آخر أن يقول هذا صحيح وهذا فاسد .

مثلاً نفرض أنّ فقيهاً يكتب كتاب مثلاً كتاب تحرير الوسيلة أو منهاج الصالحين أو الوسلية أو العروة فقيه آخر يخالفه في بعض الآراء فيغير بعض المسائل ثم يكتب عليه صحيح تحرير الوسيلة خوب هذا غلط أصلاً هذا التعبير في نفسه غلط ، تحرير الوسيلة عند كاتبه كله صحيح ، كاتبه ومؤلفه إمام في الفقه له مسلك في الفقه حسب مسلكه أفتى هكذا ، حسب الحجة الموجودة عنده أفتى هكذا إذا يوجد فقيه آخر ما يخالف فقيه آخر عادتاً يخالف الفقيه الأول عادتاً يخالفه في بعض مسائله لا بأس هذا متعارف مخالفة الفقهاء للفقهاء أمر متعارف لكن ليس له أن يقول هذا صحيح تحرير الوسيلة في قبال باطل تحرير الوسيلة بالنسبة إلى مؤلفه الأول كله صحيح وكله حجة الشخص الثاني بإمكانه أن يكتب تحرير الوسيلة على فتواي على مسلكي على مذهبي .

نحن سبق أن شرحنا أنّ مسائل حجية الخبر من المسائل التي فيها مباني مختلفة إجتهاداً وأنّ في نظر الشيخ الكليني جميع ما فيه حجة بينه وبين الله حتى المتعارضات لأنّه يؤمن بالتخطيط ظاهراً على ما يقال فهو حجة عنده اللهم إلا الروايات التي أوردها في باب النوادر والروايات التي أوردها في الروضة من المحتمل كان له تأمل فيها مع قطع النظر عن هاتين النكتتين فجميع ما في الكتاب على مبنى عنده ولذا حتى ما صنعه الشيخ المجلسي رضوان الله تعالى عليه مع أنّه يلزم مما صنعه فساد عظيم لا أريد بيانه الآن المجال لا يسع مع أنّه يلزم منه ما يلزم في مرآت العقول قال صحيح ضعيف موثق حسن ولو في جملة كثيرة منها يقول على المشهور إنصافاً نعم ما أفاد ومراده على المشهور من زمن العلامة إلى زمانه هذا الذي صنعه أيضاً غير صحيح إنصافاً مع إحترامنا للمجلسي لأنّه لما يقول ضعيف الإنسان يتصور أنّ الشيخ الكليني أورد الحديث الضعيف لا على مسلكه حجة والشيخ الكليني إمام في الحديث  له مسلك الشيخ الكليني ليس من الطلبة العاديين ليس حتى من قبيل الصدوق الذي يصرح بأنّي أصحح في الحديث ما صححه أستاذنا إبن الوليد وأضعف ما ضعفه إبن الوليد الشيخ الكليني ليس هكذا .

اليشخ الكليني إمام في الحديث يعني له مسلك في الحديث ومسلكه إلى حد ما قوي جداً شرحناه بمناسبة نحن قبل لعله ثمانية عشر سنة لنا تعليق ذيل على مرآة العقول دافعنا عن روايات الكليني طبعاً قليلة ما صار مجال في بدايات كتاب الطهارة ، دافعنا عن روايات الكليني بمسلك القدماء أنّه هذا الحديث الذي بحسب الظاهر ضعيف عند مسلك القدماء لنكات معينة عدة نكات ليست النكتة واحدة نكات مختلفة عند القدماء موجود في تصحيح الحديث ولو بحسب الظاهر ضعيف فهذا ليس من الصحيح أنّ المسلك الذي أحدثه العلامة بعد أربع مائة سنة تقريباً وفاة العلامة بعد وفاة الكليني بأربع مائة سنة إلا ثلاث سنوات مثلاً ، أظن العلامة سبع مائة وستة وعشرين أو سبعة وعشرين وفاته ، الكليني ثلاث مائة وستة وعشرين أو ثمانية وعشرين العلامة رحمه الله توفي .

طبعاً العلامة أخذ من أستاذه أحمد إبن طاووس رحمه الله هذا الملسك الذي أحدث في ما بعد بين الشيعة بين الطائفة ولم يكن منها عين وأثر في زمن الكليني هذا إنصافاً من الجفاء أن يقال روايات الكليني من مسلك متأخر نعم يمكن للإنسان أن يوضح مبنى الكليني ثم هو نفسه شخصاً يأخذ مبنى إن كان من أهل المبنى لا بإصطلاحنا ليس شغل كل من هد ودر رأيت بعضهم مثلاً على كتاب كمال الدين له تعليق كأنّه مثلاً أحد العلماء ، ليس هذه الأمور شأن كل من هد ودر لا ، لا بد أن يكون الرجل من أئمة هذا الشأن في معرفة الأصولين بالخصوص في أصول الفقه وفي حجية الخبر وفي مباني الحجية الخبر وخبر الثقة وبعد الإطلاع على جميع المباني وإتخاذ المبنى له حينئذ بإمكانه أن يقول هذا الحديث عندنا غير صحيح وعند الكليني صحيح ، لا أنّه يقول مثلاً صحيح الكافي مثلاً هذا المقدار من الكافي صحيح مثلاً من قريب سبعة عشر ألف حديث حدود تسعة آلاف وكذا ضعيف والباقي صحيح لا ليس الأمر كذلك غير صحيح هذا العمل أصولاً غير صحيح وغير مناسب مع البحث العلمي ما صدر من الشيخ المجلسي مع إحترامنا له ولو في كثير من المجالات يقول ضعيف عند المشهور للإشارة إلى هذه النكتة لكن حتى هذا المقدار لا يكفي وخصوصاً لعله رحمه الله لم يلتفت إلى أنّ بعض ضعاف العقول قد يتمسكون في ما بعد لتضعيفاته ولهدم بعض المباني الآن لا أريد الدخول لأنّه يحتاج إلى فتح باب والجواب عنه الآن المجال لا يسع لذلك .

وكيف ما كان فالإنصاف لم يثبت لدينا أنّ الشيخ الكليني قدس الله نفسه لا يروي إلا عن ثقة ومشايخه كلهم ثقات نعم أكثر مشايخه ثقاة إنصافاً وعنده جملة من المشايخ في غاية الجهالة يعني لا نعرف عنهم شيئاً إطلاقاً مثل أحمد بن مهران لا نعرفه ولو يقول في بعض الموارد رضي الله عنه مثل أبو داوود الذي يروي عن حسين بن سعيد بالكل مجهول وحتى قال بعضهم أنّ أبو داوود ليس هو الراوي الأول وهو الراوي الثاني في تصوري هو الراوي الأول تحقيق حال هؤلاء أصلاً بعضهم ألف رسائل خاصة في ذلك في حال أبي داوود عن حسين بن سعيد ، يحتاج إلى شرح الآن ليس ،

حبيب بن حسن إحتملنا قوياً أن يكون هو حبيب الحسن الآجري من مشايخ علي بن حاتم القزويني على أي كيف ما كان يروي عن رجل إسمه حبيب بن الحسن بالكل مجهول لا نعرف عنه شيء إطلاقاً يعني حتى لا نعرف أنّ الإسم حبيب بن الحسن أو حبيب بن الحسين حتى هذا المقدار لا يعرف أصلاً لم يذكر بشيء أحمد بن مهران ، حبيب بن الحسن ، هؤلاء جملة من مشايخ الكليني طبعاً لم يكثر النقل عنهم لكن موجود ، أبو داوود الذي ينقل، أبو داوود فقط يروي عن الحسين بن سعيد وهذا هم لقرب الإسناد لأنّه يروي عن حسين بن سعيد بواسطتين لكن أبو داوود يروي عنه شخص بواسطة واحدة عن الحسين بن سعيد بالكل مجهول لا نعرفه أصلاً لا نعرف عنه شيئاً أصلاً من هو من طبقته إسمه .

طبعاً أبو داوود غالباً كنية لسليمان ، سليمان يكنى أبو داوود بس من هو سليمان هنا في مشايخ الكليني أصلاً لا نعرف من علمائنا من هو سليمان من هو أبو داوود الذي عادتاً يكون تلميذاً لمثل حسين بن سعيد والكليني يعتمد عليه لا نعرف عنه شيئاً إطلاقاً بكل الإطلاق حتى قلت أنّ جملة من الرجاليين مصرين على أنّه ليس من مشايخه أستاذه بواسطة مثلاً فد واحد قبله فلان عن أبي داوود صحيحه هكذا وقلنا هذا غير صحيح الصحيح أنّ أبا داوود من مشايخه .

على أي كيف ما كان ليس غرضي الدخول في هذه الأبحاث مطولة لا تصل فعلاً إلى نتيجة فليس عندنا شيء واضح أنّ الكليني لا يروي إلا عن ثقة ، لكن هو إنصافاً نقاد إنصافاً إمام في الحديث له مسلك له مذهب في جملة من الروايات له مسلك خاص في قبولها وإنصافاً دقيق حقاً يقال نعظم الرجل في ذلك وإنصافاً روايته ورواية سعد تعطي درجة من الوثوق للشخص وأما الوثاقة المصطلحة إنصافاً بهذا المقدار صعب محل إشكال .

أحد الحضار : این دقتی که مرحوم کلینی در کافی کرده معلوم نیست در آن کتاب هم کرده باشد .

آية الله المددي : مضافاً بلي لعله في كتاب رسائل الأئمة مثل كتاب روضة الكافي لم يدقق النظر فيها كما ، إحتمال بلي لأنّ كتاب الفقه حتى نقلنا عن بعضهم إحتمل أنّ كتاب الكافي هم كذلك يكون من المصنفات لا يكون من الكتب المعتبرة قلنا خلاف ظاهر هذا الإحتمال ، هذه الأبحاث تحتاج إلى شرح الآن في هذ البحث لا مجال له .

من جملة الوجوه التي ذكرت لتوثيقه قبول هذه الرواية بين الأصحاب بما أنّ الأصحاب إعتمدوا فاشتهرت هذه الرواية أما في زماننا تقريباً العوام هم يعرفونه أما الحوادث الواقعة فارجعوا إلى رواة أحاديثنا إشتهر حتى إلى حد العوام ، والإنصاف أنّ هذا المطلب لا بأس إنصافاً الرواية مشهورة جملة من قدماء الأصحاب وفي ما بعد حقاً يقال رواية مشهورة لكن الكلام كل الكلام في أنّ الشهرة تفيد الوثوق بالرواية أو تفيد وثاقة الراوي . لعل هذه الشهرة من أسباب حصول الوثوق بالروايات هذا لا بأس إنصافاً يمكن إثباته يحصل لنا وثوق ما بالرواية إنصافاً هذا كلام متين . أما من أسباب حصول الوثوق بالرواية أما تفيد وثاقةً بأنّ الرجل ثقة فالحق مع الأستاذ يعني إلى هذا الحد نحن نوافق الأستاذ في جهالة الرجل .

الوجه الثالث ما اختاره في تنقيح المقال الشيخ المامقاني رحمه الله وحاصله أنّه نفس التوقيع يدل على إحترام الإمام له وتعظيم الإمام له والسلام عليك يا إسحاق بن يعقوب وكذلك أول التوثيق يستفاد عناية الإمام صلوات الله وسلامه عليه به ويكفي هذا المقدار في توثيقه ثم استشكل المرحوم قدس الله نفسه على نفسه بأنّه الراوي لها نفسه هو الراوي فما دام هو الراوي لا يصح الرجوع إليه ثم قال أجاب عنه لا يضر ذلك بعد أنّ المشايخ رووا ذلك هذا المقدار إكتفى .

وإستشكل الأستاذ على هذا الوجه قدس الله نفسه بأنّ الراوي نفسه طبعاً هذا البحث بحث كبروي وإن صح التعبير صغروي أما البحث الكبروي أصولاً هل يعتمد على الرواية المادحة إذا كان الراوي نفسه كثير من الروايات الكشي روايات مادحة للشخص أنّ الإمام قال لي كذا جائت في كتاب الكشي الأستاذ قدس الله نفسه توقف لم يؤمن على الراوي لكن غير الأستاذ يظهر منهم القبول حتى في بعض المجالات لعله يستفاد هذا من مثل النجاشي أيضاً أنا راجعت كتاب الخلاصة لعلامة رحمه الله كان في بحث خوش بحث هذا البحث وهو عبارة عن تحليل كتاب الخلاصة يعني العلامة لما يوثق شخصاً أو يضعفه أو يتوقف فيه مبداء هذه التصرفات من أين فنحن رأينا أنّ العلامة إعتماده على كتاب النجاشي والكشي وإلى آخره من الكتب المألوفة ورأينا بوضوح أنّ العلامة في جملة من الموارد يوثق الشخص بإعتبار وجود رواية مادحة له من طريق نفسه ، واضح من عبارة العلامة رحمه الله وكذا غيره من الرجاليين بنوا على وثاقة الأشخاص بروايات مادحة منهم أنفسهم .

فهل هذا يصح الإعتماد عليه أفاد الأستاذ لا وذاك على مسلكه واضح بإعتبار يرى حجية خبر الثقة بما أنّه يرى حجية خبر الثقة فإذا أردنا إثبات وثاقته بهذه الرواية يلزم منه الدور وهو باطل لكن نحن قلنا بناءاً على مسلكنا في الوثوق أصولاً المسلك عندنا حجية الخبر الموثوق به لا بد من وجود شواهد في حصول الوثوق بالرواية حينئذ لا نعطي حكماً كلياً بالنسبة إلى هذه الروايات المادحة لا نقول كلياً مقبولة ولا نقول كلياً غير مقبول لا بد حينئذ من ملاحظة الشواهد وأهم شاهد عندنا الراوي عن هذا الشخص لا ننظر إلى الرواية المادحة لنفسه مثلاً إذا فرضنا مثلاً إنسان ثقة جليل من العلماء نقل عن شخص مجهول عن أحد العوام بأنّي مثلاً دخلت على المرجع الفلاني والعالم الفلاني وقلت له وقال لي وقلت له خوب إذا نظرنا إلى الرواية المادحة خوب هو الراوي مجهول لكن إذا فرضنا أنّ الراوي عن هذا الراوي من أجلاء الأصحاب خوب لا أقل هذا الشخص يعلم أنّ هذا الشخص الذي يقول الإمام قال لي كذا يستحق هذا التوثيق أم لا فالنفرض أنّ هذا الشخص المادح لنفسه نقل الكلام عن الإمام لكن نفرض أنّه هذا الكلام نقله إبن أبي عمير لنا .

تارةً هذا الكلام ينقله مثل إبن أبي عمير يعني الشخص يقول لإبن أبي عمير دخلت على الصادق والصادق قال لي كذا أنت مثلاً من شيعتنا المخلصين من الموالين ولك كذا خوب لا أقل إبن أبي عمير يعرف أنّ الرجل ليس بهذه المثابة مع قطع النظر عن كل شيء ، إعتماد إبن أبي عمير على هذا الكلام ونقله لهذا الكلام إنصافاً يفيد الوثوق بذلك بخلاف ما إذا كان الراوي مجهولاً آخر .

إذا فرضنا مجهول روى عن مجهول بأنّ هذا المجهول الثاني قال الإمام الصادق قال لي كذا وكذا خوب معلوم لا يحصل لنا وثوق بهذا النقل فليست النكتة في ذلك بلحاظ نفس الرجل النكتة في ذلك بلحاظ الوثوق بصدور هذا الكلام من الإمام وأهم نكتة في هذه المجالات عندنا أهم نكتة ، نكتة عامة وهي أنّه هل الشخص الذي يروي عنه تلقاه بالقبول يعني هل واقعاً هذا الإنسان

مثلاً إذا فرضنا فد واحد جاء قال دخلت على المرجع الفلاني قال كذا ، نحن إذا نريد أن ننقل نقول قال لي لا أدري لا أعرفه لكن قال هكذا غاية ما هناك ولكن إذا أعتمد عليه وأقول إنّ فلان ممن قال المرجع الفلاني في حقه هو نقل لي هذا الكلام معناه إنّ الرجل له مكانة عندنا ولم يثبت أنّ القدماء كان عندهم قاعدة كل من أخبر بشيء فهو صادق في كلامه وإلا ما أخرجه الدليل كما هو المبنى عند بعض هذا المبنى في غاية السقوط .

على أي كيف ما كان لم يثبت هذا المبنى عند القدماء أنّ كل من أخبر بشيء فهو ثقة مثل إبن أبي عمير بالخصوص مثل يونس بن عبدالرحمن بالخصوص مثل أفرضوا مثلاً صفوان بن يحىى أجلاء الطائفة ، نقاد الروايات ونقدة الآثار ونحن سبق أن شرحنا أنّ قدماء أصحابنا مثل إبن الوليد ويونس وإبن أبي عمير في مجال معرفة الحديث مجتهدون لا مجرد نقلة ، نحن الآن نجد فرقاً واضحاً بين الشيخ الصدوق والكليني ، الشيخ الصدوق ناقل ولو فقيه لكن يصرح بإنّي لا أصحح إلا ما صححه الأستاذ في صلاة ليلة الغدير في كتاب الفقيه لاحظوا يقول إنّ بعض رواية إلا أني لا أخرجها هنا لأنّ أستاذنا إبن الوليد لم يصححها وكل ما لم يصححه استاذنا إبن الوليد فلم أصححه .

فليس له مبنى ، طبعاً إنصافاً إبن الوليد حق له أن يقلد نحن هم إنصافاً لو كان إبن الوليد في زماننا لعله نقلده في غاية المتانة والجلالة إنصافاً نقاد للروايات خبير بالرجال خبير بالكتب خبير بالآثار يعني صاحب مكتب مذهب نظرية فكرية له في هذا المجال نحن مشكلتنا الآن جملة ممن يروي الروايات ليس بهذا المستوى ، يروي الروايات لا سابقاً ما كان هكذا التصور موجود أنّ رواية الحديث يعني نقل الحديث ودرجه في الكتاب إن شاء الله أعيد هذا الكلام في نفس المكاتبة الإمام لما يقول فارجعوا فيها إلى رواة أحاديثنا مراد من الرواة ليس النقلة لا يتصور هذا المعنى ، هذا يمكن لكمبيوتر أن يقوم بهذا الشيء أصلاً رواة الحديث وراوي الحديث في ذاك الزمان يعني مجتهد فقيه صاحب نظر ، أصلاً مراد بكلمة روى إذا كان الحديث موجود ولا يعتمدون عليه يقولون حدثنا لكن لا يعتبرونه رواية .

ولذا نلاحظ مثلاً الشيخ الصدوق نحن ذكرنا أنّ الشيخ الصدوق إنصافاً دقته ، الشيخ الصدوق أستاذه إبن الوليد كان عنده إشكال في رواية محمد بن عيسى عن يونس هو في كتاب الفقيه يروي عن محمد بن عيسى لكن لا عن يونس في كتاب الفقيه يروي عن يونس لكن لا عن محمد بن عيسى ، في كتاب الخصال يروي هم عن محمد بن عيسى هم عن يونس لأنّه ليس كتاب فتوى ، لاحظوا دقة الرجل .

فهو في الفقيه الذي أعده للإفتاء ولما هو حجة بينه وبين الله يروي عن محمد بن عيسى لكن لا عن يونس ، يروي عن يونس لكن لا عنه محمد بن عيسى ما يرويه غيره عنه ، لأنّه أستاذه إبن الوليد قال ما كان فيه عن محمد بن عيسى عن يونس فيه إشكال لكن في كتاب الخصال إلى ما شاء الله عدة روايات عنده محمد بن عيسى عن يونس لكن في الفقيه لا توجد ولا رواية واحدة مع كثرة روايات محمد بن عيسى عن يونس في الكافي مثلاً هذا من موارد الخلاف بين الصدوق وبين إبن الوليد والكافي في محمد بن عيسى عن يونس .

فهذا إن دل على شيء دل على عظمة الشيخ الصدوق وإلتزامه الدقيق بالمباني العلمية يعني بعبارة أخرى أدرجه في الخصال لكن ليس رواية تأملوا لا يقول رواية لا يعتبره رواية ، ولو أدرجه في الخصال لأنّ الرواية عندهم ما يعتمد عليها لا مجرد الحكاية الآن في زماننا رواية بمعنى الحكاية نص ، هذا لم يكن سابق ولذا هذه الرواية العبارة المعروفة فارجعوا فيها إلى رواة ، ذكرت ، كان بنائي أن أذكر هذه النكتة فارجعوا فيها إلى رواة أحاديثنا ، رواة أحاديثنا مساوق لفقهائنا ، راوي الحديث غير ناقل للحديث ورب حامل فقه إلى من هو أفقه منه ولذا في حديث رسول الله نظر الله إمراءً سمع مقالتي فوعاها ثم بلغها كما سمعها .

وعاها يعني تفقه فيها بلغها يعني نقلها ولذا كان هناك راوي وواعي ، واعي يعني الفقيه ، نظر الله فيها نظّر الله إختلاف بين المحدثين السنة في ضبط الكلمة من الأحاديث لعلها متواترة لفظاً في حجة الوداع قاله رسول الله بأسانيد صحيحة عندنا وبأسانيد جداً صحيحة عند السنة مما اتفق الفريقان على نقل الحديث بأسانيد صحيحة نظر الله إمراءً سمع مقالتي فوعاها ثم بلغّها كما سمعها يعني هو لا يتصرف فيه ، كما سمعها يبلغّها وينقلها فرب حامل فقه إلى من ليس بفقيه ورب حامل فقه إلى من هو أفق منه هذا فقه مراد درك الرواية ورواية الرواية بمعنى الإعتماد عليها .

كيف ما كان فإنصافاً مثل الشيخ الكليني يقدم على مثل الشيخ الصدوق بإعتبار أصلاً الراوي في ذاك الزمان بمعنى الفقيه يعني المجتهد صاحب نظرية صاحب مذهب له مذهب في ذلك وشيخ الكليني من الأجلاء في ذلك إنصافاً وكذلك سعد بن عبدالله من الأجلاء وإن كان لنا تأمل في كتاب الرحمة له ذكرناه مراراً هذا الان المجال لأنّ يحتاج إلى بحث طويل المجال لا يسع لذلك .

وإجمالاً إنصافاً بما أنّ في هذه الرواية مثل الشيخ الكليني قدس الله سره روى عنه الإعتماد على الكليني لا على إسحاق بن يعقوب وخصوصاً بأنّه جاء في الجواب فكتب مولانا صاحب الزمان بخطه صلوات الله وسلامه عليه بأنا نعلم أنّ جملة من التوقيعات كانت بخط محمد بن عثمان العمري وفي تلك الرواية الصحيحة الأخرى إسحاق بن يعقوب ينقل أيضاً عن العمري يعني كنت مع ، قال لي العمري ، إلتقيت بالعمري فقال لي كذا . على أي مما لا إشكال فيه أنّ إسحاق بن يعقوب له إرتباط بمحمد بن عثمان العمري هذا مما لا إشكال فيه روايتان صحيحتان سنداً إلى هذا .

وبما أنّه أخبر أنّه بخط المولى صلوات الله وسلامه عليه إحتمال أنّ الشيخ الكليني رحمه الله إعتمد على كلامه في غاية البعد إلا أن يكون ، لأنّه المهم ليس فقط الأحكام أخبر أنّ التوقيع بخطه الشريف وليس بخط نائبه محمد بن عثمان تأملوا النكتة ، وخصوصاً إذا أخذنا بعين الإعتبار أنّ الشيخ الكليني كان غرضه بيان الرسائل الصادرة بخصوص الأئمة ، إذا أورد هذه الرواية في كتاب رسائل الأئمة يعني كان هدفه إحراز أنّ الرسالة له صلوات الله وسلامه عليه ، خصوصاً وأنّ الواسطة واحدة لا يقال مثلاً كتب أورد في كتابه رسائل أميرالمؤمنين بأنّ بعضه مو ثابت أنّه رسائله أو سندها ضعيف ، صحيح بالنسبة إلى الشيخ الكليني إلى أميرالمؤمنين الفاصلة الزمني بعيد لكن إلى من هو واسطة واحدة خصوصاً إذا من أهل بلدته وخصوصاً إذا كان أخاه ، إسحاق بن يعقوب الكليني يكون أخاه وعادتاً يعني المتعارف الخارجي من وثاقة الكليني ولما يخبر الشخص بأنّه بخطه صلوات الله وسلامه عليه ومن جهة أخرى بقية شواهد الوثوق هم كما ذكرنا إنصافاً الإعتماد على هذه الرواية وإن كان الناقل هو نفسه لا بأس به إنصافاً لا بأس به .

يعني ما قال التنقيح من أنّه يعتمد عليه وإن كان الناقل نفسه لا بأس به لكن هذا ليس ضابطة كلية الضابطة الكلية التي ذكرناها النظر في حال من ينقل عنه واعتماده عليه ثم بعد ذلك تلقي الأصحاب بالقبول نحن وجدنا جملة من الروايات المادحة على ما ببالي الآن لا يذكرني الشخص حتى النجاشي إعتمد عليها وثقه بإعتبار رواية مادحة من قبل نفسه لو أراجع إلى بعض الفهارس أرى الأسماء الواردة فيها .

على أي كيف ما كان فالصحيح عندنا أنّ مجرد أنّ الناقل نفسه لا يؤثر في ضعف في إبهام الرجل نعم الإنصاف إنّ هذا الوجه أيضاّ كالوجوه السابقة ينفع في الرواية إنصافاً يعني كلمات الإمام في نفس التوقيع وتجليل الإمام له وإحترام الإمام له إنصافاً تفيد في الوثوق بهذه الرواية ، إنصافاً درجة من الوثاقة هم تحصل لكن تلك الدرجة المطلقة الآن على أي ، على أي محل عناية الإمام وإلى حد إنصافاً رواية الجليلين ووجود هذا التوقيع إلى درجة من الوثاقة قد تحصل للإنسان أنّ المقدار الواضح لدينا حصول الوثوق بالرواية حقاً يقال وعدم

أحد الحضار : الآن التفسير المنسوب للإمام العسكري لو الآن إنتشر وأصبح ما بين الشيعة وأصبح شاع

آية الله المددي : الآن هم إنتشر بين الشيعة

أحد الحضار : الآن إنتشر ثم وصل إلى كل أفراد من الشيعة هل يعني هذا

آية الله المددي : يعني بعد ألف وكذا سنة ألف ومائتين سنة يعني في القرن الخامس إبن الغضائري يقول التفسير موضوع هل يمكن الشهرة تنفع الشيعة؟

خوب الوقت إنتهى .

وصلى الله على محمد وآله الطاهرين

دانلود فایل‌ها

WORD55KBدانلود
PDF131KBدانلود
MP35MBدانلود
برچسب ها: عربیولایت فقیه
قبلی ولایت فقیه عربی (جلسه49)
بعدی الذریعة (جلسه1) دوشنبه 1400/01/30

دیدگاهتان را بنویسید لغو پاسخ

اصول فقه

فقه

حدیث