معهد الامام المهدی
  • خانه
  • اصول فقه
    • 1401-1402
    • 1402-1403
    • 1403-1404
  • فقه
    • حج عربی
    • مکاسب بیع
      • 1401-1402
      • 1402-1403
      • 1403-1404
    • مکاسب محرمه
    • ولایت فقیه عربی
  • حدیث
    • تدوین الحدیث عربی
    • متن الحدیث
    • فهرست الحدیث
    • الذریعه
  • تماس با ما
معهد الامام المهدی
  • خانه
  • اصول فقه
    • 1401-1402
    • 1402-1403
    • 1403-1404
  • فقه
    • حج عربی
    • مکاسب بیع
      • 1401-1402
      • 1402-1403
      • 1403-1404
    • مکاسب محرمه
    • ولایت فقیه عربی
  • حدیث
    • تدوین الحدیث عربی
    • متن الحدیث
    • فهرست الحدیث
    • الذریعه
  • تماس با ما

وبلاگ

ولایت فقیه عربی (جلسه19)

فقه، ولایت فقیه عربی

اعوذ بالله من الشیطان الرجیم، بسم الله الرحمن الرحیم والحمد لله رب العالمین وصلی الله علی سیدنا رسول الله وآله الطیبین الطاهرین المعصومین واللعنة الدائمة علی اعدائهم اجمعین

اللهم وفقنا وجمیع المشتغلین وارحمنا برحتمک یا ارحم الراحمین

كان الكلام حول الإعتراضات والإشكالات التي أوردها على الإستدلال بحديث الغدير بولايته صلوات الله وسلامه عليه تعرضنا لطائفة كبيرة من أهم الإشكالات وبعين عباراتهم من كتبهم حتى لا يقال بالزيادة والنقيصة تبين أنّه بلطف الله كان دليلاً مؤيداً للحديث بدل أن يكون إشكالاً كما في قضية أسامة وبريدة وإشكالات التي ذكرناه من كتاب الصواعق وتبين هنا نكتة مهمة وهي أنّه نحن أصولاً في بعض المجالات نذكر هذا الشيء أنّه إذا فرضنا في مسألة كثر الإشكال على حديث أو على دليل أو على وجه دلالته أو سنده فلا اقل يكشف أنّ الحديث لم يكن مقبولاً كلياً لم يكن مورد تسالم ، … هذه المسألة في المسائل العقائدية فكثرة المناقشات لا أقل توجب شبهةً في قبول الحديث إما سنداً وإما متناً وإلا إذا فرضنا أنّ الإمامة كما تدعي الشيعة مسالة عقائدية ويعتبر لماذا هذا الإختلاف الكثير في الحديث سنداً ومتناً ودلالةً .

أعرض بخدمتكم هذا المطلب إجمالاً مطلب صحيح ، يعني إنصافاً في الأمور المهمة في الأمور التي محل الإبتلاء إذا فرضنا حديث واحد ودلالته مخدوشة ونوقش والأمر محل الإبتلاء إنصافاً يقدح في النص ، مثلاً من باب المثال في الفقه الفقهاء ذكروا أنّ الدم نجس مع أنّه في النصوص لا يوجد أصولاً نص مطلق بأنّ الدم نجس لا يوجد أو نص … مطلق مثلاً إغسل ثوبك من الدم لا أقل في باب البول هم البول نجس لا يوجد لكن موجود إغسل ثوبك من البول ، أو من بول ما لا يؤكل ، فقال الغسل في اللغة بمعنى إزالة فمعناه وجد شيء وإلا كيف يغسل الإزالة بالماء تنصرف إلى الإزالة بالماء وإطلاق الغسل إلى ما بعد زوال العين ، يعني إغسل مطلق يشمل سواءً كان العين موجود أم كان في العين مفقودة ذهبت مثلاً حتى رائحة البول لا توجد.

إطلاق الغسل يبقى على حاله هذا الإطلاق يقتضي نجاسة البول وإلا إذا كان الهدف إزالة عين البول خوب إذا ذهبت عين البول حتى رائحته ذهبت على طول الزمان مثلاً في يد الإنسان قطرة من البول ثم ذهبت على الخصوص اليد تعرق یعنی عادتاً مع ذلك إغسل باق على إطلاقه يعني يجب الغسل ولو بعد ذهاب العين ، فهذا عرفاً يلازم النجاسة هكذا إستدلالهم في الفقه على نجاسة البول وإلا دليل صريح في أنّ البول نجس ما عندنا ، نعم في ما صرح فيه بالنجاسة الناصب لنا أهل البيت لأنجس من الكلب موجود ، الله لم يخلق خلقاً أنجس من الكلب فإنّ الناصب لنا أهل البيت لأنجس من الكلب ، تعبير بالنجس في الكلب والناصبي موجود أما في البول في الدم لا يوجد .

هناك رواية لعمار الساباطي يسأل الإمام عن جوارح الطير مثل الكركس شاهين وعقاب وماشابه ذلك أنّ هذا الحيوان يأكل الجيف كذا دم النجس ، فيقول أنّه ضرب بمنقاره في الماء قال إن رأيت في منقاره دماً فاجتنب ، تمسك الأستاذ قدس الله سره بهذه الرواية على أنّ الدم مطلقاً نجس ، إن رأيت في منقاره دماً يعني معناه أنّ الدم مطلقاً نجس خوب نوقش مناقشة واضحة أنّ الرواية ليست بهذا الصدد الرواية بصدد أنّ الحيوانات لا تحتاج إلى غسل فالحيوانات نجاستها وتنجسها بوجود العين وطهارتها بلحاظ العين في كل الحيوانات في الغنم في غير الغنم طريقة التطهير في الحيوانات هكذا زوال العين يكفي في طهارة الحيوان بخلافة الإنسان ، الإنسان لا بد له من غسل فيسأل الإمام أنّ هذا الكركس أو عقاب مثلاً يأكل الجيف ، خوب جيفة يصير فيه دم و الدم هم متخلف ونجس ، فيضرب بمنقاره في الماء أو ينقر بمنقاره في الماء فقال عليه السلام إن أصبت في منقاره دماً ، دماً ليس له إطلاق كل دم نجس يعني حتى الدم الموجود في البيض مثلاً له إطلاق يشمل .

غرضي أنّه إذا وجدنا أنّ الإطلاق في نجاسة الدم مثل هذا الدليل الذي يناقش فيه والدم محل إبتلاء إنصافاً دم مسألة يبتلى به الإنسان دم نفسه دم الحيوان دم اللسان دم اللثة دم الفم إلى ما شاء الله يعني مو فد مسألة يعني لها جداً مصاديق مشتبهة مثلاً دم البيض طاهر أم لا الدم الذي في الباطن يوجد ثم يذهب بنفسه كالفم مثلاً ، فهناك مصاديق كثيرة للدم محل إشكال ومحل شبهة ومحل إبتلائهم ، لا يوجد فيها نفس يبدو أنّ إطلاق نجاسة الدم يبقى محل إشكال بمجرد أنّ رواية لها إطلاق ليس لها إطلاق ما بين مؤيد ومخالف هذا لا يكفي لأمر مبتلى به ، هذا الإشكال إجمالاً صحيح .

أما بالنسبة إلى قضية الغدير ليس الأمر كذلك بالنسبة إلى رواية الغدير سند الرواية ودلالة الرواية واضحتان لا إشكال فيه هؤلاء أشكلوا حتى بالإشكال يسقطون الرواية وفي الواقع لما نظرنا ، قرائنا الطائفة كبيرة من إشكالاتهم تبين في الواقع ليس إشكالاً بل قسم منها مؤيد بدل أن يكون إشكالاً كما قرائنا بتفصيل ، فمثل هذا لا يؤثر في صحة الحديث ولا في قبول الحديث يعني هؤلاء عمداً حاولوا إسقاطه ولم يتمكنوا ، الشواهد دلت على أنّه لم يتمكنوا ، بالعكس أظهره الله سبحانه وتعالى أكثر وأكثر هذا بلحاظ المناقشة .

نعم أقوى مناقشة وفي الواقع أنا أتصور عمدة المناقشات في الواقع هي أنّه لماذا الصحابة تركوا نص الغدير ولماذا بايعوا مثلاً الأول ثم الثاني وهذا موجود في كلماتهم أمس هم قرأنا أنّ الإجماع حاصل على بيعة فلان والإجمال دليل قطعي وحديث الغدير ظني وغير ذلك ولا يتصور وكيف يتصور بالصحابة مثلاً ، ينقل في كتاب لحد الآن لم أجد الصفحة عدة نصوص يقول سألت عن فلان هل أنّ النبي أوصى إلى علي كما يقولون قال هل يعقل أنّ أبابكر يتأمر على وصي النبي يعني المشكلة التي حصلت لهم هذه المشكلة أنّ هؤلاء أجلاء الصحابة وكبار الصحابة وبايعوا أبابكر وتركوا أميرالمؤمنين علياً لا إشكال فيه وهذا إن دل على شيء دل على أنّ خبر الغدير لم يثبت وإلا كيف يعقل هؤلاء يقومون بهذا العمل فلذا نحن نتصور أهم دليل إنصافاً بعد التأمل في مناقشاتهم … طبعاً هذا الدليل هم يصلح للعوام ، الذين عقولهم في عيونهم بإصطلاح ، يقولون هذا الرجل نصب ونصب كخليفة والناس هم صلوا خلفه خصوصاً بعد ستة أشهر علياً سلام الله عليه هم صلى خلفه فحينئذ هذ هو الخليفة وأما أنّه نصب علي يوم الغدير لعله معنى آخر أو توجيه أو لم يثبت وإلا كيف نسالم هذا الواقع الخارجي وكيف نتصور أنّ الصحابة تأمروا على علي تأمروا على وصي رسول الله .

المشكلة الأساسية اللي إنسان يلاحظ عندهم مسألة الصحابة وعمل الصحابة وترك الحصابة للعمل بالغدير ، خوب هذه المسألة طبعاً في طيلة التاريخ عند الشيعة حاولوا أجوبة عنها مو جواب واحد وخصوصيات . إجمال المطلب بالنسبة إلى مسألة الصحابة خوب يحتاج إلى بحث آخر هم خارج عن الأصول وهم خارج عن مباحثنا وتعرض العلماء لذلك كتب عدالة الصحابة حقيقة الصحابة كتب مفصلة ذكرت في باب الصحابة وهذه الأقول التي أنّهم عدول أو وجوه أو ما شابه ذلك أثبتوا بطلانها يعني أمور واضحة البطلان .

في كتاب إبن أبي الحديد بمناسبة الآن لا يحضرني عدد الصفحة بمناسبة يذكر عن أستاذه النقيب الزيدي رسالة مفصلة فيه أنّه أصولاً هذا الشيء الذي يتصورون أنّ الصحابة عدول أنّ كلهم وجوه هذا لا ينطبق مع ما جرى من نفس الصحابة يعني هذا التصوير الذي صورت عن الصحابة نفس الصحابة ما كان في ذهنهم هذه الصورة خوب ذكر هذا الزيدي بالمناسبة قال لا إشكال أنّ الصحابة صار عندهم خلاف لا إشكال في قضية الشورى أرادوا قتل سعد وطئوا سعداً حتى أنّه قال قتل سعد فقال عمر قتله الله خوب هالخلاف هالشدة في ما بعد أفرضوا مثلاً في قضية في زمان عثمان ، نفس الصحابة إجتمعوا وقتلوا عثمان بل نقلت سابقاً يقال إنّ الطلحة بالخصوص له يد في قتل عثمان ويقال إنّه لثم وجهه وأدل الأشخاص على طريق سري يصل لأنّه الباب كان مسدود فمن بيت بعض الأنصار من السطح وصلهم إلى دار عثمان وقضى على عثمان .

فعلى أي مما لا إشكال فيه أنّ طلحة ممن ذكر في جملة قتلة عثمان وذكرنا سابقاً أهل السنة هم كاتبين بإجماعهم . أصلاً كاتبين في قضية جمل في حرب الجمل هؤلاء الثلاثة يعني طلحة وعائشة وزبير  أشدهم على مطابلة بدم عثمان طلحة ، غريب حتى أشد من عائشة ، كان يطلب بدم عثمان بشدة يعني زبير تقريباً لان قبل الحرب يعني ، وعائشة كذلك لانت إلا أنّ طلحة لم يلن وأصر على أنّه يأخذون بثأر عثمان ومن الغريب أواخر الحرب وبعد أن شعر الأمويون أصحاب عائشة أنّ الحرب ليست في صالحهم وختموا المعركة ، مروان بن الحكم بنفسه رمى طلحة بسهم هم كاتبين ، هذا الشخص الذي أشد الناس طلباً بثار عثمان وبدم عثمان فقتله مروان بن الحكم بسهم فرماه برجله فنزف الدم إلى أن مات .

ويقال كان يصيح كل من يمر عليه من جيش علي أجيروني أجيروني ولا واحد يلتفت له فوما رأيت دم شيخ قرشي أضيع من هذا الدم بهذه الصورة المهينة مات الرجل بيد من خرج بعنوان دم عثمان ، هذا سوف أرى المجلد من كتاب …

ثم قال مروان لأبان بن عثمان بن عفان قد كفيتك أحد قتلة أبيك ، يعني غريب جداً إنسان واقعاً كل ما يتفكر كيف مظلومية أميرالمؤمنين سلام الله عليه كل ما نصحهم كل ما ذكر لهم هسة زبير ترك القضية ترك المعركة ، لكن طلحة الذي كان أشدهم في هذه القضية وطلب بدم عثمان قتل بيد الجماعة وبتعبيره أضيع دمه تماماً وكمالاً والغريب أنّ السنة مصرون على أنّ الرجل تاب وهو من أهل الجنة وإلى آخره نستجير بالله نستجير من سوء العاقبة وكيف ما كان فالغرض ذكروا طلحة وطلحة من كبار الصحابة من عشرة المبشرة ممن أعان على قتل عثمان ، ثم لا إشكال في قضية الجمل كثير من الصحابة كانوا موجودين كثير من البدريين كانوا موجودين في الصفين كثير من الصحابة موجودين من الطرفين صحابة موجودين .

فهذا الشيء الي تصورون أنّ الصحابة إلهم فد قداسة خاصة ظاهراً نفس الصحابة ما كانوا يتصورون فكيف يتصور في حق متأخرين عنهم ، أصلاً ظاهر الآية المباركة خلاف هذا أفإن مات أو قتل إنقلبتم على أعقابكم ، ظاهر الآية المباركة واضح جداً أنّه بمجرد يقتل رسول الله أو يموت رسول الله ينقلبون على أعقابهم يرجعون إلى عادتهم الجاهلية .

هناك روايات مفصلة حتى في صحيح البخاري عن رسول الله إنّه مثلاً يوم القيامة أرى أنّ النار تأخذ أصحابي ، أرى جملة من أصحابي تأخذهم النار فأقول اللهم أصيحابي أصيحابي ، المتن مو في بالي مضمون الكلام ، فيقول الله سبحانه وتعالى ما تدري ما أحدثوا من بعدك ، فتأخذهم النار فيرحون إلى داخل النار إلى الأبد الأبد .

غرضي قلت لكم كتب كثيرة ألفت لا يحتاج أهم شيء في تصورنا أصلاً هذا المعنى أنّ الصحابي كان ينظر إلى الصحابي بهالنظرة اللي هم ينظرون ما له من صحة ، هذا لا وجه له من الصحة إطلاقاً وأبداً هذا شيء إختلقوه في ما بعد فقط للقضاء على خصومهم خصوصاً المخالفين للسلطة السياسية .

تارةً يلاحظ هذه الآثار هذه الروايات والآيات التي وردت في شأن الصحابة وفي شأن من فعل كذا وأخرى تلاحظ القضية من زواية أخرى هسة مو من هذه الزاوية يعني نستطيع أن نذكر بعض الأرقام سابقاً هم قرأنا هذا النص مرةً أخرى من باب التأكيد أقراء هذا النص في كتاب المحلى والإخوة اللي لهم إطلاع على كتاب المحلى يعلمون أنّ المحلى شديد التعصب على الشيعة ، تقريباً معاصر للشيخ الطوسي هو توفي في سنة أربع مائة وست وخمسين يعني في منتصف القرن الخامس فهو معاصر للشيخ الطوسي قدس الله سره وإنصافاً رجل مجتهد فقيه وخبير وصاحب مذهب في الرجال في الحديث في الفقه إنصافاً في الجزء الحادي عشر … لكن على أي الرجل هو ضد الشيعة تماماً يعني من المحاربين ونسبه هم يرجع إلى بني أمية وهو أموي .

طبعاً الأمويين لما كانوا في أندلس هو منهم هو أندلسي ، الجزء الحادي عشر صفحة مائتين وأربعة وعشرين قال عدة روايات في باب قتل المنافق ما ورد في من يرى قتل المنافق ، قال وأما حديث حذيفة ، حديث حذيفة متفق عليه أنّ حذيفة أعلموا الصحابة بالمنافقين ، المراد بالمنافقين في هالعبارة خصوص الجماعة الذين أرادوا قتل النبي صلوات الله وسلامه عليه ، في عند رجوعه من تبوك كان هناك عقبة بإصطلاح الإيرانيين  گردنه أو دره ، فالنبي أرسل المسلمين والجيوش من تحت العقبة وهو من فوق العقبة من سطح الجبل هو كان يأتي بناقته مع حذيفة في الأثناء تبين أنّ هناك عدد من المنافقين عددهم إثنى عشر شخصاً كانوا على رأس الجبل وكمنوا لرسول الله وبالفعل هم هكذا نفروا ناقة رسول الله حتى رسول الله يقع في العقبة يعني درة بإصطلاح ويقضى عليه نستجير بالله ، فتعجب حذيفة قال يا رسول الله من هؤلاء فقاله إصبر فبرق البرق صار برق ورآهم على نفس الجبل رآهم حذيفة ولذا حذيفة كان معروف أنّه يعرف المنافقين أعلم الناس وأعلم الصحابة بالمنافقين على عهد رسول الله .

نص كتاب المحلى بالمناسبة يذكر في هذا البحث ، يقول هنا صفحة مائتين وواحدة وعشرين وأما أحاديث موقوفة على حذيفة فيها أنّه كان يقضي المنافقين ، حذيفة معروف بعلمه بالمنافقين ، وأنّ عمر سأله ، سأل حذيفة ، أهو منهم فقال لا .

على أي كيف ما كان ، وهو معروف حتى أنّ عمر عندهم معروف بأنّه كان يسأل أنّه هل هو منهم أم لا وأما ، ثم يتكلم ، وأما حديث حذيفة لاحظوا أهم شيء تعليقنا على هذا ، فساقط لأنّه من طريق وليد بن جميع وهو هالك ولا نراه يعلم من وضع الحديث مع أنّه قال هالك مع ذلك يعرف أنّه ليس هالكاً قال ولكن لا نعلم أو ولا نراه نعلم من وضع الحديث ، الحديث موضوع ، هسة الحديث شنو ؟

فإنّه قد روى يعني وليد بن جميع قد روى أخباراً ، يستفاد من هذا أكثر من خبر ، قد روى أخباراً فيها أنّ أبابكر وعمر وعثمان وطلحة وسعد بن أبي وقاص رضي الله عنا أرادوا قتل النبي صلى الله عليه وآله وسلم وإلقائه من العقبة في تبوك ، يعني كيف خرج من يدهم شيء غريب وهذا هو الكذب الموضوع الذي يطعن الله تعالى واضعه فسقط التعلق به والحمد لله رب العالمين ، خوب الحمد لله رب العالمين البحث العلمي لا ينتهي .

على أي كيف ما كان ، أولاً يستفاد من هذه الرواية من عبارة صريح بعد هذا الرجل ناصبي أصلاً نستطيع أن نقول أنّ إبن حزم كاد أن يكون ناصبي لشدة بغضه للروافض بتعبيره ، في هذه العبارة تلاحظون أولاً يقول أخباراً مو أنّه خبر واحد ويلاحظ أنّه الآن في الكتب المطبوعة حالياً يعني سألت أكثر من واحد ممن له خبرة بالكتب السنة وأنا داعيكم إجمالاً لا يوجد ولا خبر منها ، يعني هذه الأخبار إلى القرن الخامس كان موجود إلى الزمان الشيخ الطوسي ، أخباراً ، لكن الآن حتى خبر واحد لا يوجد لعله في كتب خطية قديمة يعثر عليها وقبل ما يحرقون العامة يجد الأسانيد فيها .

ثانياً يلاحظ من هذا الخبر أنّ لو لا وليد بن جميع السند صحيح ، هذا طريق علمائي معروف إذا طعن في شخص في السند يعني الطعن من جهته يعني البقية لا مناقشة فيهم يعني بعبارة أخرى قال وليد بن جميع هالك ولا نراه يعلم من وضع الحديث فإنّه قد روى وجه الهلاك هذا وليد بن جميع روى هذه الروايات .

خوب يستفاد من هذه العبارة فنياً بالملازمة بين العلماء أنّ الروايات صحيحة المناقشة فيها فقط من جهة وليد بن جميع وأما وليد بن جميع رواه عنه أصحاب السنن الأربع يعني السنن الثلاث مسلم وثلاثة من المسانيد أظنه ترمذي ونسائي وواحد آخر يعني في الكتب الستة أربعة منهم رووا عنه وعلى رأسهم مسلم ، سلم روى عنه الذي هو أصح كتاب بعد كتاب البخاري ، يعني هذا الذي طعنوا فيه أيضاً من رجال مسلم فيكيف بالبقية يعني يستفاد من هذه العبارة بعبارة أخرى أنّ السند هم في غاية الصحة عندهم .

وهذا من غرائب الأمر فإنّ قضية العقبة ورد في رواياتنا موجودة في كتاب البحار لكن سنده عندنا ضعيف غريب هذا الشيء ، سند قضية العقبة وأنّ هؤلاء الإثني عشر أرادوا قتل النبي عندنا ضعيف ولكن عندهم صحيح . من غرائب الأمر السند عندهم صحيح وعندنا ضعيف ولكن الشيعة آمنت به وهؤلاء لم يؤمنوا به الفرق بينهم فقط من هذه الجهة  .

على أي لو كنا نحن وهذه العبارة من كتاب المحلى يعني قبل حجة الوداع لأن الرجوع من تبوك قبل حجة الوداع ثم ذهب إى حجة الوداع أرادوا قتل النبي ، على ما جاء في هذا الكتاب ، نفس العصابة أبوبكر وعمر وعثمان وطلحة و سعد بن أبي وقاص نفس العصابة أرادوا قتل النبي ، ثم بعد رجوعه من حجة الوداع في مرض النبي أراد النبي أن يكتب وصيةً بعد هذا كلهم نقلوا بخاري ومسلم وإلى ما شاء الله فمنع عمر من ذلك وقال أنّ الرجل ليهجر إلى آخره الكلمات المعروفة ونقلنا أمس أشرنا نحن إذا جمعنا بين هذين النصين لا نحتاج إلى شيء آخر أنّه قبل حجة الوداع أرادوا قتل النبي بعد حجة الوداع منعوا النبي من الوصاية والكتابة وأن يكتب علناً وتبين أنّه أصولاً عصابة في قبال النبي يقفون فكيف بغيره .

حتى في بعض المنافقين قالوا يا رسول الله لا تقتلوا إبن أبي سلول رأس المنافقين قالوا لا أحب أن يذكر أنّ محمداً قتل أصحابه رأس المنافقين بعد ، هذا الذي ورد في القرآن الكريم لئن رجعنا إلى المدينة ليخرجن الأعز منها الأذل ، هذا رأس المنافقين النبي ما اراد قتله .

على أي كيف ما كان فالمشكلة التي نحن نواجه في هذه الجهة نجد أنّ عصابةً من هذا القبيل يعني الأسماء التي الآن تطرح في هذه العصابة بنفسها هي الأسماء التي في ما بعد تولى لمنصب الزعامة ونحن نتصور قوياً أنّ هذه العصابة يعني لا فقط أميرالمؤمنين يعني قضية التي احكموها بشرياً جعلوها . يعني منو كان يتصور أنّ النبي بنفسه يتكلم ومع ذلك يقول الرجل حسبنا كتاب الله دعوا الرجل أو أترك الرجل فإنه ليهجر يصل الأمر إلى هذه الدرجة .

وأصولاً نحن أشرنا إلى أنّ هذه القضية تكريم الصحابة وأنّه مثلاً إذا كان أميرالمؤمنين أحق بالأمر لماذا الصحابة تركوا أصله في الواقع وما جاء في كتب القوم صدى أصله جاء في كتاب لمعاوية الخبيث إلى أميرالمؤمنين صلوات الله وسلامه عليه في كتاب إبن ابي الحديد الجزء الثاني صفحة سبع وأربعين، يقول ومن كتاب معاوية المشهور إلى علي عليه السلام وأعهدك عن ، يعني أراك ، تحمل قعيدة بيتك ، نستجير بالله يعبر عن الزهراء سلام الله عليها بهذا التعبير ، ليلاً على حمار ويداك في يدي إبنيك الحسن والحسين ، أولاً من هذه العبارة يفهم بأنّه لما طرح هؤلاء السقيفة أنّ أميرالمؤمنين سلام الله عليه إحتج عليهم هذا المعنى أنّه سكت لا يوم بويع أبو بكر بتعبيره الصديق فلم تدع أحداً من أهل بدر والسوابق إلا دعوتهم إلى نفسك ومشيت إليهم بإمرائتك ، نستجير بالله ، وأدليت إليهم بإبنيك واستنصرتهم على صاحب رسول الله ، ذاك ، فلم يجبك منهم إلا أربعة أو خمسة .

طبعاً معاوية أمره أشهر من أن يحتاج إلى بيان بعد وكل إناء والذي فيه ، ولأمري لو كنت محقاً لأجابوك ولكنك إدعيت باطلاً ، نستجير بالله ، على أي نقل الكفر ليس بكفر ، ولكنك إدعيت باطلاً وقلت ما لا تعرف ورمت ما لا يدرك وما نهيت ومهما نسيت فلا أنسى قولك لأبي سفيان لما حركك وهيجك لو وجدت أربعين ذوي عزم منهم لناهضت القوم فما يقام المسلمين منك بواحد ولا بغيك على الخلفاء بطريف ولا مستبدع . نستجير بالله .

على أي ينبغي أن يعرف أنّ هذا الذي جاء في كلمات هؤلاء القوم أساساً أساس هذه الكلمات يرجع إلى أمثال معاوية أصل نشر الكلام هذا طبعاً فقط الفرق بينهما أنّ معاوية نسب أميرالمؤمنين إلى الكذب وهؤلاء علماء السنة بعد المقدار يستحون أن ينسبون إلى الكذب بالصواعق المحرقة وغيره وإلا ذاك الخبيث نسبه .

وخلاصة الأمر الذي يبدوا من مراجعة التاريخ ومن مراجعة القضية أنّ المسلمين أجابوا إلى ذلك وافقوا على ذلك جاء في كتاب ، أظن نفس هذا الكتاب ، طبعاً هذا المطلب كثير لكن ليس غرضنا أن نقراء كله …

يقول هنا من كتاب أحمد روى أبوبكر أحمد بن عبدالعزيز الجلودي ، صفحة خمسين ، يذكر السند ، صدفةً السند فيه عمر بن شبة وهو من كبار خطهم يعني من خط الخلفاء قال لما أكثر الناس في خلف علي عن بيعة أبي بكر ، لاحظوا التعبير ، يعني حصل كلام والناس قالوا لماذا لا يقول واشتد أبوبكر وعمر عليه في ذلك خرجت أم مسطح بن اثاثة فوقفت عند القبر ، وقالت : كانت أمور وأنباء وهنبثة ، هذا الشعر معروف للزهراء هكذا يقراء ، لو كنت شاهدها لم تكثر الخطب ، إنا فقدناك فقد الأرض وابلها ، واختل قومك فاشهدهم ولا تغب .

طبعاً هنا في الهامش يقول أنّ هذين البيتين نسب إلى الزهراء وأيضاً نسبت إلى صفية عمة النبي ، يعني نسب هذين البيتان إلى ذاك وأيضاً في هذا الكتاب ليس غرضي أن نقراء بعد بما أنّه … يذكر في صفحة ست وأربعين وسبع واربعين بالنسبة إلى أبي بكر في حالات الموت وكان كذا وكذا مفصل إلى أن يقول ثلاث فعلتها وودت أنّي لم أكن فعلتها ، نفس الرجل وأما الثلاث التي فعلتها وودت أني لم أكن فعلتها فوددت أني لم أكن كشفت عن بيت فاطمة وتركته ولو أغلق على حرب ، وودت أني يوم سقيفة بني ساعدة كنت قذفت الأمر في عنق أحد الرجلين : عمر أو أبي عبيدة ، الجراح كان دفانه كان عمر يقول لو كان أبو عبيدة حياً ما جعلت الأمر شورى هو المتعين للخلافة ، نستجير بالله من أمور المسلمين ، عمر أو أبي عبيدة فكان أميراً وكنت وزيراً ، وودت أني إذ أتيت بالفجاءة ، فجاءة يدعى الرجل كان مرتداً ، لم أكن أحرقته ، وكنت قتلته بالحديد أو أطلقته إلى أن يقول وأما الثلاث اللواتي وددت أني كنت سالت رسول الله ص عنهن : فوددت أني سألته فيمن هذا الأمر ، فكنا لا ننازعه أهله .

يعني بعد السنتين من خلافته متحير أنّ الأمر لمن والخلافة لمن وهو لحظات قبل موته ، ويقولون أنّ خلافته بالإجماع والإجماع قطعي وحديث الغدير ظني ، سبحان الله يعني ينتهي الأمر إلى هذه الدرجة ، نحن ذكرنا كراراً مراراً أنّ القوم أصولاً كل ما حاولوا جبر القضية من جهة إنفتح من جهة أخرى لا يمكن ، يعني الرجل الذي يدعون الإجماع على خلافته بل نقلت سابقاً عن جملة من المحدثين منهم يعتقدون أنّ رسول الله صلى الله عليه وآله على أبي بكر بالخصوص ورووا عن علياً ذلك أنّه نص على أبي بكر مع ذلك ينقلون عنه بأسانيد مختلفة . طبعاً هنا نقل بسند واحد الإخوة إذا يراجعون كتاب الغدير الجزء السابع في قضايا أبي بكر ينقل بأسانيد متعددة هذه القضية . يعني الرجل على شرف الموت وبعد أكثر من سنتين هو بإصطلاح ولي مثلاً وخليفة على المسلمين ومع ذلك يقول وددت إني كنت سألت رسول اللهفيمن هذا الأمر فكنا لا ننازعه أهله . وودت أنّي كنت سألته هل للأنصار في هذا الأمر نصيب ووددت أني سألته عن ميراث العمة وإبنة الأخت فإنّ في نفسي منهما حاجة .

طبعاً في كتاب الصواعق من الغرائب في فصل من الصواعق يثبت أنّ أبابكر كان أعلم من علي وأشجع من علي ، وأنّه كان أشجع من علي وأصولاً وروى فد روايات في شجاعته وأنّه أشجع . نستجير بالله واقعاً يضحك …

فالرجل في أواخر حياته وهو مقدم على ربه يقول وجدت أنّي سألته عن ميراث العمة وإبنة الأخت ، هذا الشيء لا أدري به ، فأين هذا وأين قوله صلوات الله وسلامه عليه سلوني قبل أن تفقدوني وكم من فرق بينهما .

على أي حال وددت أني لم كشفت عن بيت فاطمة وتركته ، لاحظوا التعبير ، خوب لا إشكال أنّ مثل الخليفة في أواخر حياته وهو بعد يعلم أنّه راح ينتقل عن هذه الدنيا وتركته ولو أغلق على حرب ، يعني ولو كان كل المشاكل فيه لكن مع ذلك كنت … ويبدوا أنّ المسألة لم تكن مسألة بسيطة مثلاً ، أفرضوا أخذ حطب أو هدد أو ما شابه ذلك وإلا إنسان لا يقول لوددت كشف عن بيت فاطمة ، كشفت يعني دخلته يعني تجاوزت البيت يعني تعديت عن البيت وهذا النص من النصوص التي لها أسانيد جداً كثيرة مو أنّه سند واحد ، على أي قرائت لكم جملات وهنا ينقل أيضاً ، هذا من باب الفوائد التاريخية لأنّا جملة من الأمور إنسان ما كان …

ينقل هنا بأنّ ، طبعاً قلت لكم ليس غرض أن أقراء كل … تعرض لقضية الشورى وما صار في الشورى إبن أبي الحديد بمناسبة … يقول في صفحة ثلاثة وخمسين فلما إجتمع الناس على أبي بكر قال ما مشكلة إلا ورائه المال فلما إجتمع الناس على أبي بكر قسم قسماً بين نساء المهاجرين والأنصار أول ما قسم الأسوار بين النساء غريب يعني في تصرفه فبعد ، قطعاً إنسان قد يسأل كيف جمعوا هذه الأموال خلال هذه الفترة الوجيزة خلال يوم أو يومين أنا قلت سابقاً رأيت في كتاب تاريخ المدينة المنورة لم أرى في كتاب ومصدر آخر وهذا تاريخ المدينة لعمر بن شدة من مدرسة الخلفاء من المؤيدين وأموي بتمام المعنى وناصبي إن صح التعبير من الأمويين الرجل ، هناك ينقل أنّ في أواخر حياة رسول الله جاء مال من بحرين ثمان مائة ألف درهم مال كبير جداً تصوره ، يعني هذه المسافة البعيدة يعني قطاع الطريق بالطريق يحتاج إلى آبال وأبعرة كثير يعني مو مال قليل على أي موجود في هذا الكتاب لم أجد في مصدر آخر شايفين هذا الخبر من غير الطريق .

أنّه جاء من البحرين لرسول الله في الأيام الأخيرة من حياته ثمان مائة ألف درهم وكان يفكر صلوات الله وسلامه عليه أن يجعل بيتاً خاصاً للأموال لأنّكم تعلمون بيت المال أصولاً في زمان عمر صار ، أبوبكر هم ما كان عنده بيت المال كان هناك بيت في المسجد أو في أحد بيوته بإسم بيت الصدقة وأما بيت المال مما صار في زمن عمر ، فأراد رسول الله أن يجعل بيتاً خاصاً لهذه الأموال وتوفي .

أنا أتصور بما أنّه في التاريخ لا يوجد أثر عن هذا المال الكبير ، على أي أنا أتصور أنّ الشواهد التاريخية لما هي ساكتة عن هذه الأموال الكثيرة خوب ثمان مائة ألف درهم واقعاً مال ، نحن إذا أخذنا بعين الإعتبار أنّ في حرب بدر ، غزوة بدر وهي تعتبر من أكثر الغزوات غنيمةً غير غزوة حنين ، غزوة بدر بإعتبار أنّ بأموالها وتجارتها خرجت إلى الشام كل ما غنمه المسلمون كان مائة ألف وخمسها رسول الله فجعل عشرين ألف له كان يصرف منها على أزواجه وعلى أهله وهذا مال كثير كان يعد عشرين ألف فكيف بثمان مائة ألف درهم مرة واحدة عدد خيالي يعني إنصافاً ، نحن نحتمل قوياً ولعلم عند اله أنّه في الشواهد التاريخية سكتوا عن هذا المال لعله في الأيام الأوائل صرفوها ، هذا ينقل وأنا رأيت هذه العبارة هنا فلما إجتمع الناس على أبي بكر والغريب أنّه بداء بالنساء قبل أن يبداء بالرجال يعني إرشاء النساء رآي أنّ مسامعة النساء أفضل . قسم قسماً بين نساء المهاجرين والأنصار فيقولون آدم أولاً زوجته أكلت من تلك الشجرة .

فبعث إلى إمرائة من بني عدي بن النجار قسمها مع زيد بن ثابت ، يبدوا زيد من البداية من جماعتهم . فقالت ما هذا فقال قسم قسمه أبوبكر للنساء قالت أتراشونني عن ديني والله لا أقبل منه شيئاً هذا في كتاب إبن أبي الحديد صفحة ثلاثة وخمسين ما كنت وجدت هذا الخبر ، الخبر غريب يعني بعد بداية الأمر أتراشونني عن ديني رشوة ودين وإمرائة من داخل المدينة يعني من نساء الأنصار  ، زيد بن ثابت أنصاري ، أتراشونني عن ديني والله لا أقبل منه شيئاً فردته عليه .

بما أنّ أبابكر معروف عندهم كان بزازاً شغله كان بزاز يبيع الخياط ، بعيد هذه الأموال من شغله والمعروف أنّ بعد ما صار خليفة يوم الثاني إجى في السوق وفتح الدكان إشتغل بتجارته قالوا عيب عليك خليفة رسول الله قال خوب ما عندي طريق آخر للمعاش فجعلوا له معاشاً حتى يترك البيع الثياب يعني عمله ، فيرسل أموال طائلة إلى نساء المهاجرين والأنصار وهذه المرائة تعبر عن هذه الأموال بالرشوة تراشونني عن ديني تعبير غريب والله لا أقبل منه شيئاً ، طبعاً قلت لكم التاريخ ساكت لعل هذه العبارة في زاوية بعيدة عن التاريخ لا يلقى عليه الضوء أنّ … يبدوا هذه المسألة التي يقال إستعمل العنف خصوصاً مع الزهراء مع أهل البيت لم يكن فقط إستعمال العنف الأموال هم لعبت دور أخذوا أيضاً بالتطميع والتهديد إذا صحت هذه العبارة التي ينقلها إبن أبي الحديد أنّه وبداؤوا بالنساء .

ليس من البعيد قلت لكم تلك الرواية لم أجدها إلا في كتاب عمر بن شدة إلى الآن لم أجدها في مصدر آخر ليس من البعيد تلك الأموال الكثيرة صرفوها في تثبيت الحكم ، فالسيف من جهة والمال من جهة وخوف الناس وحالة الناس وإرتداد الذي حصل طائفة من عرب ووجود مسليمة وأصلة العنسية وإلى آخره بعد الوقت إنتهى إن شاء الله لعله إذا بقي مجال بمناسبة نختصر الكلام بالنسبة إلى حديث الغدير في تزامن مع الحديث سنداً متناً دلالةً تامة لا إشكال فيه ودلالته على ثبوت الولاية المطلقة لرسول الله وأميرالمؤمنين وفي ما بعد للأئمة عليهم السلام من الوضوح بمكان .

وصلى الله على محمد وآله الطاهرين

دانلود فایل‌ها

WORD44KBدانلود
PDF166KBدانلود
MP35MBدانلود
برچسب ها: ولایت فقیه
قبلی ولایت فقیه عربی (جلسه18)
بعدی ولایت فقیه عربی (جلسه20)

دیدگاهتان را بنویسید لغو پاسخ

اصول فقه

فقه

حدیث