حج عربی (جلسه94) یکشنبه 1399/09/23
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
بسم الله الرحمن الرحيم
والحمدلله رب العالمين وصلى الله على سيدنا رسول الله وآله الطبين الطاهرين المعصومين واللعنة الدائمة على أعدائهم أجمعين اللهم وفقنا وجميع المشتغلين وارحمنا برحمتك يا أرحم الراحمين
كان الكلام بالنسبة إلى أنّ روايات الإحجاج بالصبي غير المميز تشمل الصبية أم لا وأورد الأستاد رحمه الله روايتاً لوالد يونس بن يعقوب عن أبيه قال سعد اباعبدالله وإستظهر من أنّها تشمل الصبية أيضاً لا بأس إنصافاً الكلام صحيح وليس من البعيد أصلاً يستفاد بأنّ المجموع مجموع ما جاء في الروايات بالنسبة إلى الصبي لا فرق فيه بين الصبي والصبية سواء في صورة الإحجاج إذا كان غير المميز أو صورة الحج بنفسه إذا كان مميزاً فالصبية إذا حجت بنفسها أو حج بها لا فرق في ذلك في إستحباب ذلك لا فرق ظاهر النصوص تشمل ذلك نعم بعض النصوص ولد لي مولود لعله مثلاً قضية لكنها قضايا خارجية ليس القضية حقيقية بإصطلاح القوم قضية حقيقية وإنصافاً هذا المطلب صحيح وأنّ هذا الحكم ثابت للصبي والصبية بلا فرق في ذلك ثم بما أنّه هناك بعض الفوائد موجودة وجملة من الفوائد خوب تنحصر في المورد لا باس بالإشارة إلى هذه الفوائد بالنسبة إلى هذه الرواية أولاً بالنسبة إلى يونس بن يعقوب الراوي لهذه الرواية وهو ثقة جليلة وله كتاب في الحج أيضاً وله أيضاً عدة روايات في باب الحج هل من كتابه أو من كتاب آخر نقل منه لا ندري الآن بالضبط على أي بما أنّ له كتاب في الحج ليس من البعيد أنّ مجموع روايات يونس بن يعقوب في باب الحج مأخوذة كلها وجلها من هذا الكتاب على أي من أصحاب الكتب من أرباب الكتب وقد تعرض النجاشي في ترجمته إلى أنّه قال بال… كان فطحياً ثم رجع إلى الحق هكذا قال النجاشي رحمه الله واین یونس بن یعقوب را بیاورید وقال الشيخ رحمه الله في رجاله أظنه في رجاله أستبعد في فهرسته این یونس بن یعقوب را بياوريد وقال في رجاله أنّه كان واقفياً وقال الأستاد این معجم ترجمه یونس بن یعقوب آخرهایش تقریبا وقال الأستاد في المعجم أنّه ظاهراً كان واقفياً فطحياً ثم رجع للحق يعني على أي يعني يبدوا أنّه بعد الإمام الصادق قال بعبدالله الأفطح ثم رجع إلى الإمام الكاظم وبعد الإمام الكاظم صار واقفياً ثم صار معتقداً للحق ورجع إلى الإمام الرضا خلاصة الأمر يبدوا بعد وفاة كل إمام يذهب إلى الجو الغير المناسب مذهب الباطل على أي كيف ما كان ثم جمع الأستاد بأنّه لا يبعد أن يقال مثلاً كان فطحياً رجع إلى الحق كان واقفياً رجع إلى الحق وتوفي وهو رحمه الله كان على الحق لا لم يكن فطحياً
- آقا از نجاشی بخوانم از همان اول از همان نجاشی شروع کنم یا معجم را بخوانم ؟
- نه برای شیخ را بعدش بیایم دیگر نجاشی رجع إلى الحق آن دیگر مشکل خاصی ندارد ،
- وقال الشيخ يونس بن يعقوب له كتاب أخبرنا به جماعة عن أبي المفضل
- نه بعدیش این بحث فهرستش است
- وعلم في رجاله تارةً من أصحاب الصادق عليه السلام قائلاً يونس بن يعقوب البجلي الدهني الكوفي وأخرى من أصحاب الكاظم عليه السلام قائلاً يونس بن يعقوب مولى نهد له كتاب ثقة وثالثتاً في أصحاب الرضا عليه السلام قائلاً يونس بن يعقوب ثقة له كتاب من أصحاب أبي عبدالله عليه السلام ،
- وأين قال بوقفه بعد
- بعدش وعده البرقي في أصحاب الصادق عليه السلام قائلاً يونس بن يعقوب القماد بجلي كوفي وعده الشيخ المفيد في رسالته الأدبية مثلاً …
- بعدش
- بعدش قضية از كامل الزيارات از تفسير علي بن إبراهيم مي آورند بعد هم مطالب کشی از ابوالنظر و اینها
- آن از کشی راجع به ایشان که وفاتش زمان حضرت رضا است و تصمیم اینکه در بقیه من موالی ابی عبدالله دفن بکنند بعد از آن ،
- بعدش بقي هنا أمران اين را بخوانم ؟
- بله الأمر الأول
- بقي هنا أمران الأول أنّ الروايات المتقدمة ومنها الصحيح دلت على جلالة يونس وكونه مورداً لعناية الصادق والكاظم والرضا عليهم السلام
- بلا إشكال
- وهذا ينافي قول إبن مسعود أنّه فطحياً وحكاه حمدوية عن بعض أصحابنا وذكره الصدوق في طريقه إلى يوسف بن يعقوب كما تقدم فإن صح ما ذكره فلا ريب أنّه قد رجع إلى قول بالحق على ما ذكره النجاشي وبذلك يجمع بين قول إبن مسعود والصدوق وما تقدم من الروايات وتقدم في ترجمة عبدالله بن جعفر بن محمد بن علي أنّ أكثر القائلين بإمامته رجعوا إلى الحق وأنّه لم يقر عن أبيه إلأ سبعين يوماً الأمر الثاني أنّ الشيخ عد يونس بن يعقوب من الذين قالوا بالتوقف من أصحاب أبي الحسن موسى عليه السلام ثم رجعوا لما ظهر المعجزات على يد الرضا عليه السلام
- خوب
- بله
- از كجا نقل ميكند؟
- الغيبة في الكلام على الواقفة
- الغِيبة
- وهذا مما تفرد به الشيخ وعلى تقدير الصحة ما ذكره قدس الله سره فقد رجع عن ذلك إلى الحق كما ذكره والمتحصل أنّ الرجل إمامي ثقة ولو فرد أنّه كان فطحياً أو واقفياً رجع إلى الحق وكيف كان فطريق الصدوق إليه أبوه
- عبارت شيخ در غیبت چه بود نوشته بودند ؟
- ها ثم رجع إلى الحق لما ظهر لما ظهر من ، همین غیب مرحوم شیخ در غیبت همین که الان خواندید شما
- ثم رجعوا لما ظهرت بما ظهرت من المعجزات على يد الرضا عليه السلام عده الشيخ من الذين قالوا بالوقف بعد هم همين عبارتی که عرض کردم خدمتتان ،
- ثم رجعوا
- بله
- يعني الشيخ رحمه الله بنفسه نقل أنّه رجعوا إلى الحق
على أي كيف ما كان فبالنسبة إلى هذا جانب ال… بما أنّه يعني هؤلاء أولاً الشيخ نفسه رحمه الله قال هؤلاء رجعوا إلى الحق نقل هذا الشيء ثم يعني طبعاً الشيخ لم يذكر مصدراً وكذلك الأستاد جمع بين الأمرين هكذا نسب إليه القول بالفطحية وقال النجاشي رجع إلى الحق وأصل هذا الكلام كما الآن أشرتم يرجع إلى كتاب الكشي وقال الشيخ رحمه الله في كتاب الغيبة أنّه كان واقفياً ثم رجعوا نحن بالنسبة إلى هذا الموارد أولاً من ذهب إلى هذا الرأي يعني مضافاً إلى تصريح الشيخ بما أنّهم رأؤوا أنّ إمام الرضا عليه السلام إعتنى بشأنه كثيراً وأمر مسؤول البقيع بإصطلاح الدفان أن يدفنه في البقيع بإعتباره من موالي أبي عبدالله عليه السلام فهذا ينافي مع كونه فطحياً وواقفياً فجمعوا بين الأمور بهذه الصورة فلا بأس يعني هذا الجمع إنصافاً لا بأس لكن الذي نحن الأن نعتقد أنّه ما قاله النجاشي كان فطحياً الأن ورجع إلى الحق لا بد أن يقبل تعبداً ، عبارت کشی را بخوانید آقا قال ابوالنظر
- چشم
- بعد از عبارات شیخ عبارت کشی را بخوانید ، وقال الكشي بعد از برقي …
- وقال الكشي حدثني حمدوية ذكره عن بعض أصحابه أنّ يونس بن يعقوب فطحي كوفي مات في المدينة وكفنه الرضا عليه السلام وإنما سمي فطحياً
- إلى آخره
- إلى آخره بعد میگوید علی بن حسن بن فضال قال حدثنا محمد بن الوليد عن یونس بن یعقوب قال دخلت على أبي الحسن
- إلى آخره
- قال ابوالنظر سمعت علي بن الحسن يقول مات يونس علي بن حسن بن فضال را میگوید ؟
- بله
- مات يونس بن يعقوب بن
- نحن ذكرنا مراراً وكراراً إما من كتاب الرجال لعلي بن حسن بن فضال إبن فضال الإبن وإما سمعه منه على أي الآن يتعامل مع هذا معاملة كتاب الرجال وهذا كتاب يكون تقريباً ألف في القرن الثالث يعني حدود مائتين وخمسين ومائتين وأربعين مائتين وستين هالحدود وهذا أقدم شيء تقريباً عندنا في الرجال وصل إلينا كتاب الرجال لعلي بن الحسن لكن ما وصل إلينا الآن منحصر في يعني بحسب الظاهر في كتاب الكشي يمكن إستخراجه من كتاب الكشي والواسطة بين الكشي وبين إبن فضال وبين إبن فضال الواسطة هو العياشي يعني الطريق صحيح إليه الکشی یروی عن العیاشی عن … ويقول وقال علي بن … في بعضها موجود وسألت علي بن الحسن فهل معنى سألت يعني عرضت عليه مثلاً الكتاب في بعضها هكذا قال علي بن الحسن ، فيمكن الآن جمع هذا الكتاب جملة من عنده من العبارات مشعرة بالكتاب لكن جملة منها ليست مشعرة بأنّها من كتاب سألت علي بن الحسن عن فلان فقال كذا لكن على أي الآن مجموع هذه الأمور لو تجمع تشكل كتاباً بعنوان مختصر من كتاب الرجال لإبن فضال الولد وقال علي بن الحسن تفضلوا …
- تشكل كتاباً لعلي بن الحسن
- بله إبن فضال الولد …
لكن موجز يعني مختصر من كتاب رجاله لكن على أي نافع بإعتبار تقريباً الآن أول كتاب رجالي يمكن أن نتصور وصوله إلينا وطبعاً ينسب كتاب الرجال إلى أبيه الحسن ولكن لم يثبت دقيقاً عندنا أول كتاب رجالي قلنا على ما يبدوا لنا من مصادر الشيعة بصورة كلية كتاب عبدالله بن جبلة لكن الآن لا أذكر ولا مورد واحد في كتب الرجال نقلوا كلام عن عبدالله بن جبلة في الرجال مثلاً قال ثقة فلان قال عبدالله بن جبلة وهو واقفي وإبن فضال الولد هم فطحي لعله مثلاً ثاني ثالث كتاب في الرجال وجملة من هذا الكتاب الآن موجودة عندنا يعني قطعة من الكتاب وصلت إلينا من طريق الكشي ، فعلاً هم على ما ببالي منحصر لعله توجد روايات مفردة في مصادر موارد متفرقة لعلها توجد لا أنكر ذلك لكن المتعارف الآن حالياً من هذا الكتاب هو كتاب الكشي رحمه الله ويروي هذه النسخة عن العياشي والطريق صحيح والتاريخ هم يؤيده لأنّ العياشي دخل كوفة دخل بغداد دخل بصرة يعني جاء من سمرقند إلى مواطن الشيعة إلى المراكز العلمية المهمة للشيعة كقم وكوفة وما شابه ذلك وتلقى من الأصحاب تراثهم ولهم خبرة إنصافاً الرجل خبير هو أصولاً أهالي بخارا يعني ماوراء النهر لهم إلماام بالحديث على رأسهم البخاري إمام المحدثين عند السنة فهو جمع كتابه أيضاً له كتاب معرفة الناقلين العياشي رحمه الله على هذا الأساس يعني على أساس بإصطلاح مبحث رجالي كما شرحنا كتاب العياشي هم وصل إلينا قسم كبير بتوسط الكشي يعني ما ينقله الكشي رحمه الله ظاهراً من معرفة الناقلين للعياشي هذا هم يمكن إستخراجه معرفة الناقلين للعياشي وإنصافاً العياشي دقيق يعني الإنسان لو يجمع كلماته في أبحاث الرجال ويتأمل في مجموع كلماته يستشعر منها خبرته في هذا المجال على أي كيف ما كان قال إبن فضال تفضلوا
- يقول مات يونس بن يعقوب بالمدينة فبعث إليه أبوالحسن الرضا عليه إلسلام
- إلى آخره هذا المطلب ينقله أيضاً الكشي من غير طريق إبن فضال ظاهراً الشواهد تؤيد صحة هذا المطلب خارجاً وأنّ الإمام صلوات الله عليه تصدى لكفنه وحنوطه كفنه وحنوطه وثم أمر بدفنه في البقيع ، نعم
- از غیر طریق ابن فضال هم فرمودید نقل شده
- بله هست موجود است در کشی هست
على أي حال تبين بإذن الله تعالى أنّه ذكر إسمه في جملة من كان فطحياً فهل النجاشي أخذ من هذا المصدر من كتاب الكشي أنا أستبعد أنّه أخذ من كتاب الكشي أستبعد جداً أستبعد …
- چرا آقا ؟
- لأنّه يقول كتاب كثير الأغلاط أستبعد يرجع إلى …
- یعنی کلا قلم بطلان کشیده رویش دیگر ؟
- قلم بطلان نه کلا اما اعتماد به تعبدش بعید است
وأما ما نقله الشيخ في كتاب الغيبة خوب جمعوا ما بين إعتناء الإمام وبين كلام الشيخ هو نفس الشيخ هم قال أنّه كان واقفي ورجع لكن نحن ذكرنا مراراً وتكراراً لنا تأمل في ما ينفرد الشيخ بنقل المذهب ، خصوصاً في مثل الواقفية يعني في باب الواقفية يتأمل في ذلك بإعتبار أنّ الشيخ في تصورنا إعتمد على مصادر لا ينبغي الإعتماد عليها مثلاً كتاب نصرة الواقفية وكتاب الكشي ، كتاب الكشي ظاهراً كان فيه فصل في ذكر مشايخ الواقفية ، والآن لم يصل إلينا هذا الفصل إختصره الشيخ على أي حال فما جمع ما بين كلام ، أولاً أصل نسبة الوقف إذا كان مستند النجاشي كتاب الكشي أيضاً فيه تأمل مستند الفطحية مستند الوقف أيضاً كتاب الشيخ ولو الشيخ نفسه قال رجع إلى الحق لكن إنصافاً أصل الإثبات محل إشكال نحن ذكرنا أنّ الشواهد تشير إلى أنّ الواقفية واقعاً لا بد أن يقال خذلهم الله حاولوا أن يكثروا عددهم أنّه كل الشيعة من بعد موسى بن جعفر الأعاظم كلهم صار واقفية ثم تدريجاً رجع بعيد صحة هذا الكلام نقل هذا الكلام وأتصور من دعايات الواقفية وخصوصاً جملة من السنة أيضاً تمسكوا بهذا الكلام وكبروا هذا الكلام للدلالة على أنّ الإمامة لم تكن منصوصة وإلا كيف هؤلاء الأعاظم يصيرون واقفية لو كان النص على الإمام الرضا عليه السلام مو أنّه أعاظم الأصحاب تعبير هكذا أنهم كانوا واقفية كبار الأصحاب ثم تدريجاً رجعوا إلى الحق أستبعد …
- خیلی هم جا افتاده آقا این شبهه
- اها خیلی هم جا افتاده این شبهه جا افتاده
- بین خودمانیها
- بین خودمانی ها هم جا افتاده است
أنا أستبعد صحة هذا الكلام قلنا كراراً مراراً إن الشيخ رحمه الله بما أنّ مبناه هو حجية الخبر يذكر هذه الأمور لكن إنصافاً قبول هذه الأمور في غاية الصعوبة والإشكال ولذا نلاحظ أنّ النجاشي لم ينسب إليه الوقف نسب إليه الفطحية وإن كان عندنا تأمل في نسبة الفطحية إليه على أي حال هناك مشكلة في قدماء الأصحاب وقعوا في بعض المشاكل تصوروا مثلاً أنّ هذا دلالة على عظمة الرجل إن قال كان واقفية ورجع إلى الحق نستبعد جداً لأنّ النصوص الكثيرة للدلالة على مولانا الإمام الرضا أرواحنا فداه كثيرة جداً وصدفتاً من باب الصدفة الإمام الوحيد من بين الأئمة حالياً بإستثناء مثلاً الإمام الحسين في حالات معينة أن يزار حرمه الشريف أكثر من غيره في مماته في هذه الحالة على أي كيف ما كان وأستبعد صحة كلى الكلامين لا كلام النجاشي لا يبدوا لي واضحاً خصوصاً إذا كان إعتماده على رجال الكشي وثم النجاشي إكتفى بالفطحية ولم يذكر الوقف وأنّه قطعاً المصدر الذي إعتمد عليه الشيخ كان موجود عنده ، فتبين أنّ الصحيح لم يثبت أنّه كان واقفياً ثم رجع إلى الحق لما ظهر أو لما ظهر من المعجزات على يد الإمام الرضا أرواحناه فداه على أي كيف ما كان فقد ذكرنا هذ المطلب عدة مرات يتوقف في ما ينفرد الشيخ بنقل المذهب خصوصاً الواقفية لنا تأمل شديد بالنسبة إلى الواقفية حاولوا أن يروجوا بين الأصحاب بأنّ الأصحاب صاروا كلهم واقفية أو أعظمهم معظمهم بقي القليل رجع القليل إلى الإمام الرضا عليه السلام ثم تدريجاً البقية ولو هذا لا إشكال فيه ولا يمكن ترويج الكلام أو كان الهدف إخفاء أمر الإمام صلوات الله عليه هذا يمكن ليس بعيد لكن الشواهد لا تؤيد يعني الشوهد تؤيد أنّ القضية قضية دعاية مو قضية واقعية مو قضية رواية ولا حكاية ولا دراية قضية دعاية أرادوا أن يمشوا بهذا الكلام الفاسد بين الشيعة ، على أي حال ومما لا إشكال فيه أنّ هذا المذهب تدريجاً إنحل وزال وآخر من نعلم من كبار أصحاب هذا المذهب من كبار يعني مو … هو حميد بن زياد المتوفى سنة ثلاث مائة وعشرة لا نعرف بعده شخصاً كبيراً عالماً مثله أو مثل حسن بن محمد فقيهاً مثله أو مثل إبن سماعة من الواقفية لا ، لا نجد الآن وجهاً لذلك ، على أي لا نجد إسماً شخصاً بهذا العنوان وكيف ما كان ففي نظري أنّه نسبة الوقف في تصورنا ولو يقال رجع إلى الحق لا أساس لها نسبة الفطحية أيضاً كذلك أصولاً الإعتناء الذي إعتنى بها بهذا الرجل يدل على جلالته وعظمته وشخصيته يعني يدل على أنّه أصولاً نحن معرفتنا بالرجل قليلة يعني هذه العناية الشديدة من الإمام صلوات الله وسلامه عليه بأنّه من موالي أبي عبدالله وإعتنى وحتى موجود أنّ هذا الشخص الذي كان في البقيع قال إنّ هناك صغير لرسول الله في البقيع إذا ظهر صوت إذا سر السرير إذا ظهر صوت من السرير فنعرف أنّ أحد بني هاشم توفي يقول أمس صدر الصوت من السرير فسأل من بني هاشم توفي فقال الإمام هو هذا يونس بن يعقوب يعني جعل بمنزلة من أسرة
- آقا فوق وثاقت است
- اها فوق وثاقت است
أستبعد مثل هذا الرجل يكون فطحياً أو يكون واقفياً ولو الشيخ النجاشي قال كان فطحياً لأنّه معنى كلام النجاشي بعد الإمام الصادق ذهب إلى القول بعبدالله ثم بعد الإمام الكاظم صار قائلاً بحياته صلوات الله وسلامه عليه يعني رجل مذبذب نستجير بالله ولكن هالعبارات الموجودة من الإمام الرضا وما قاله حتى هذا المتولي لأمر البقيع بأنّه قال بأنّ شخصاً من بني هاشم توفي في هذه الليلة وإنتظر ذاك العنوان على يونس بن يعقوب جداً بعيد أنا أستبعد جداً صحة هذه الكلمات في تصوري لم يكن فطحياً لا يتناسب لا فطحياً ولا واقفياً ولا مجال للرجوع بالقول بأنّه رجع للحق على أي إذا أردنا أن نؤمن إجمالاً ما قاله النجاشي أدق لا إشكال وأما ما قاله الشيخ ذكرنا مراراً وتكراراً وإنما أكرر هذا الكلام لأنّ هذه مصيبة عامة جملة من الرجال ورماهم الشيخ منفرداً بالوقف وإنصافاً لنا تأمل كبير ولعل النجاشي عمداً قال كان فطحياً رجع إلى الحق للدلالة إلى أنّه لم يثبت وقفه على أي حال إذا فرضنا أنّ النجاشي رحمه الله له موقف شديد تجاه الواقفية ودعاياتهم إنصافاً نعم ما صنع إن كان بخلاف ما صنعه الشيخ أخذ بكلماتهم وأخذ بما جاء في بعض الكتب بالنسبة إلى الواقفية نتصور أنّ الحق مع النجاشي لا مع الشيخ وكيف ما كان فنحن الآن من بعيد ننظر إلى هذا المطلب إنصافاً بحسب الشواهد الموجودة لا نسبة الفطحية صيححة ولو رجع إلى الحق ولا نسبة الواقفية في تصورنا نعم ما قاله النجاشي علي أي فيه شواهد الصحة أكثر مما قاله الشيخ رحمه الله ، هذا بالنسبة إلى يونس بن يعقوب ، بالنسبة إلى والده كتاب معجم را نگاه کنید یعقوب بن قیس طبعاً النجاشي قال يونس بن يعقوب بن قيس هو النجاشي ذكر إسم والده يعني جده ، جده قيس ، ويونس يعني يعقوب إنصافاً بما أنّ ، أولاً نفس عشيرة بجيلة عشيرة لها شخصيتها الخاصة في الكوفة و
- البجلي ؟
- يعقوب بن قيس
- الدهني البجلي
- الدهني
هو بإعتبار تزوج بأخت معاوية بن عمار هو هم دهني بجلي معاوية بن عمار وعمار والده من العلماء أيضاً من الروات عند السنة ، رواياته عند السنة أكثر من عندنا معروف بعمار أبو معاوية لكن ولده صار شيعياً ولده له دور عندنا وهو معاوية بن عمار ووالده له روايات في مصادر …
- خیلی مفصل گفتند آقای خوئی آقا
- خوب بفرمایید نه میخواهیم بعضی از نکات چون امروز ما بنایمان این است میخواهیم نکات … اول دارند یعقوب بن قیس
- يعقوب بن قيس البجلي الدهني أبوخالد والد يونس بن يعقوب
- لا قبل هذا العنوان ، قبل از اين عنوان هم دارند يعقوب بن قيس
- همان يك دانه
- نه والد قبل ، نه يعقوب بن قيس تنها
- بله مجرد ،
- مجرد چه نوشته ؟
- فرمودند يعقوب بن قيس روى عن أبي عبدالله عليه السلام وروى عنه يونس بن يعقوب تفسير القمي سورة محمد في تفسير قوله تعالى يستبدل قوماً و
- قلنا أولاً هذا الكتاب ليس تفسيراً ليس كتاب القمی رحمه الله کتاب آخر …
نعم موجود وذكرنا أمس مفصلاً هذه الرواية ولكن الرواية كما شرحنا أمس ليست لعلي بن إبراهيم أصلاً الرواية من روايات صاحب الكتاب وصاحب الكتاب الآن مجهول لكن إحتمال أن يكون هو بإصطلاح علي بن حاتم القزويني هذا الإحتمال مؤيد بجملة من الشواهد ليس غرضنا الدخول في هذا البحث فما افاده صحيح ، فما أفاده رحمه الله صحيح أنّ في هذا الكتاب موجود ولكنه رحمه الله تصور أنّه من روايات القمي ليس من روايات القمي مؤلف الكتاب روى هذه الرواية عن محمد بن عبدالله الحميري أصولاً هذا الرجل ليس من مشايخ علي بن إبراهيم ، أصولاً ليس من مشايخه علي أي شرحنا أمس ما يتعلق بذلك لاحظوا قال يعقوب بن قيس أورد من كتاب القمي ثم قال بعد هذه العبارة ثم قال أقول
- أقول الظاهر إتحاده مع من بعده
- الظاهر إتحاده ثم قال يعقوب بن قيس
- البجلي الدهني أبوخالد
- أبوخالد ، يعقوب بن قيس بعد ثم قال ،
- من أصحاب الصادق عليه السلام رجال الشيخ
- يعني هذا المطلب نحن الآن …
مع أنّ سابقاً هم ذكرنا كراراً ومراراً وتكراراً أنّ كتاب المعجم للسيد رحمه الله له مزايا فنية مثلاً واضح أنّ يعقوب بن قيس رجل واحد لكن جعل عنوانين يعقوب بن قيس مجرداً يعقوب بن قيس والد يونس بن يعقوب ، السر في التعدد لأنّ يعقوب بن قيس مجرداً ورد في تفسير القمي بتعبيره ورد في هذا الكتاب مجرداً فأورد له وجعل له عنوان هذا لم يكن متعارفاً قبل السيد رحمه الله السيد يجعل العنوان بما جاء في الكتاب ، فإذا فرضنا في عدة كتب عشرين عنوان موجود لشخص واحد يذكر كل العناوين طبعاً في بعض المجالات هم تسامح موجود قليل لكن هذه نكتة إذا تراعى بدقة نكتة جميلة جداً هذه النكتة خصوصاً الآن ما يصطلح عليه بديجيتال وكذا بهذه البرامج الفنية هذه نكتة جميلة النكتة كل عنوان ورد في كتاب مصدر يعني مو أي كتاب كان هذا يجعل له سيد رقماً وعنواناً ثم يستظهر الإتحاد عدم الإتحاد إشتباه كذا لكن مبحث آخر ففي كتاب رجال الشيخ فقط في أصحاب الصادق موجود يعقوب بن قيس والد يونس فأورد العنوان هكذا ، صارت نكتة واضحة ؟ في كتاب التفسير معروف بتفسير القمي في هذا الكتاب المعروف بتفسير قمي كان العنوان فقط يعقوب بن قيس ، فجعل له عددين رقمين ، ثم قال الظاهر إتحاد لماذا لأنّه لو كان في كتاب تفسير قمي عن أبيه يعقوب بن قيس ما كان فيه شبهة كلمة عن أبيه ما كو ، صارت النكتة واضحة ؟ لو كان في كتاب التفسير عن أبيه يعقوب بن قيس ما فيه شبهة بعد واضحة الظاهر إتحاده مع من بعده بعد لا حاجة إليه ولا حاجة إلى عنوان جديد لأنّه يصرح أنّ يونس بن يعقوب يروي عن والده بما أنّ المتن هكذا يونس بن يعقوب عن يعقوب بن قيس طبعاً يأتي إحتمال أنّه غير والده لأنّ إذا كان والده فيقول عن والده عن أبيه كما في هذه الرواية الذي في محل الكلام عن أبيه فلذا ما صنعه الأستاد في غاية الدقة والمتانة يعني إنصافاً هذا العمل جميل يعني أتى بالعبارة ولم يذكر عنواناً واحداً
- خیلی دقت کردند آقای خوئی
- اها دقت کردند،
- میگویم آقا
- بله …
يعني هذه النكتة نكتة جميلة ولطيفة يعني نكتة فنية جداً وإلا في كتب الرجال المتعارف يذكرون يعقوب بن قيس والد كذا بعد ما يذكرون … فإذا مثلاً رواية القمي هم يذكرونها في ذيل الرواية والد يونس لا يفرقون فالتفريق يعني قلت لكم اليوم أذكر بعض النكات وهذه النكتة طبعاً ينبغي أن تلاحظ يعني يلاحظ بدقة ليس الآن غرضي أن أذكر الموارد في جملة من الموارد السيد لا يلتزم بهذا العنوان مثلاً في فلان ثم يقول وقد ورد في بعض الروايات عنوان كذا في ذيل عنوان يقول وقد ورد في بعض الروايات عنوان كذا هذا الطريق لو كان يسلكها في كل الكتاب جميل جداً فهناك نحن شرحنا مفصلاً عندنا محاور ثلاثة في أحاديث الإمامية محور الروايات محور كتب الرجال محور كتب الفهارس ، فينبغي أن يذكر الإنسان كل شخص بما ورد من عنوانه في إحدى المحاور الثلاث ، يعني مثلاً في جملة من كتب الروايات بهذا العنوان في جملة بهذا العنوان في جملة بهذا العنوان في كتب الرجال في جملة بهذا العنوان في جملة بهذا العنوان ، في كتب الفهارس مثلاً في فهرست الشيخ بهذا العنوان في فهرست النجاشي بهذا العنوان هذا أمر صحيح أمر جميل جداً ولطيف ثم يقال هذا متحد مثلاً بالأخير يقول حصيلة البحث يا نهاية المطاف أنّ هذا الرجل ورد في كتب الروايات بهذه العناوين وفي كتب الرجال بهذه العناوين وفي كتب الفهارس بهذه العناوين هذا عمل صحيح طبعاً الأستاد رحمه الله لم يذكر هذا المطلب بهذه الدقة التي نحن الآن ذكرناها لكن إجمالاً أصل المطلب في عباراته واردة أصل المطلب وارد في يعني تعرض له أما بهذا التفصيل الذي الآن ذكرت لكم لم يتعرض وفكرة جميلة وأنا قلت اليوم ولو خرجنا من بحث الحج والصبي والصبية لكنها فكرة جميلة جداً في كتابة كتب الرجال أن يلاحظ العناوين
- یعنی حتی عبارت شیخ هم ایشان را به اشتباه ننداخته است
- اها فقال رحمه الله رجال الشيخ يعني الشيخ في رجاله ذكره بهذا العنوان يعقوب بن قيس والد يونس بن يعقوب ، هذا العنوان ورد في كتاب رجال الشيخ ، صار واضح ؟ فإنصافاً هم ما صنعه صحيح بعدش باز چه دارند بعدش چه دارند ؟
- آقا مجال بده اینها هضم بشود یک چند روزی باید بگذرد
- خوب ،
- بعد میفرمایند که وعد يونس بن يعقوب والد يونس بن يعقوب
- يعقوب بن قيس ، يعقوب بن قيس والد يونس بن يعقوب أبو خالد
- نه میخواهند اشتباه بگیرند بگویند الصحیح یعقوب بن قیس وعد يونس بن يعقوب والد يونس بن يعقوب في أصحاب الباقر عليه السلام وحيث لا شبهة أنّ يونس بن يعقوب المعروف الذي جعل معرفاً لوالده هو يونس بن يعقوب بن قيس وفي عبارة الرجال تحريف لا محال والصحيح يعقوب بن قيس لا يعقوب بن يونس بل إن يونس بن يعقوب بن يونس لا وجود له ولم يذكر لا في الرجال ولا في الرواية
- فتعرض الأستاد رحمه الله لثلاثة عناوين صار واضح ؟
وجعل لها ثلاثة أرقام ، يعقوب بن قيس مجرداً هذا ورد في الروايات يعني في كتاب التفسير كتاب المعروف تفسير القمي يقعوب بن قيس والد يونس بن يعقوب أبوخالد في رجال الشيخ في أصحاب الصادق بهذا العنوان ويعقوب بن يونس والد هم دارد توش ؟ والد يونس بن يعقوب سومي
- بله
- في أصحاب الباقر ذكره الشيخ في أصحاب الباقر …
فلاحظوا يعني هنا المشكلة مشكلة جديدة السيد رحمه الله جلع ثلاثة أرقام وفي آخر الكلام مثلاً أو في أوله قال نحن ذكرنا في هذا الكتاب سبعة عشر ألف رجل مثلاً من باب المثال أو ثمانية عشر ألف لاحظوا هنا ثلاثة ، ثلاثتهم واحد فهذه النكتة أيضاً ينبغي أن تلاحظ أنّه ماذا يصنع ما دام متحد يجعل له رقم لأنّه بالأخير يقول من ذكرنا في هذا الكتاب هذا العدد بينما هنا ثلاثة واحد ثلاثتهم واحد الفرق في تفسير القمي مجرداً واستظهر الأستاد هو والد يونس ما ذكره في أصحاب الصادق صحيح ، والرقم الذي قبله زائد ما ذكره في أصحاب الباقر هم باطل غلط كاتب يعقوب بن يونس هذا غلط ، لأنّه قال يعقوب بن يونس والد يونس بن يعقوب والد يونس بن يعقوب هو قیس یعقوب بن قیس صرح بذلك النجاشي ، النجاشي قال يونس بن يعقوب بن قيس ، واضح أنّ جد يونس هو قيس مو يونس ذكره الشيخ في أصحاب الباقر فهناك ثلاثة أرقام ، رقم مجرد هو نفس المقيد والرقم الثاني هو المقيد والد وهذا صحيح والثالث يعقوب بن يونس وهذا خطاء في أصحاب الباقر أولاً هل هذا الرجل من أصحاب الباقر يحتمل لأنّ ولده من أصحاب الصادق يحتمل أن يكون الوالد أدرك الباقر عليه السلام ومحتمل محتمل لا إشكال فيه في هذا الإحتمال موجود فلكن ظاهراً الشيخ وقع في إشتباه من جهة أخرى المصدر الذي نقل عنه في ذاك المصدر كان خطاء ، لاحظوا ، أما بالنسبة إلى العنوان الأول شرحنا حاله وأنّ السيد الأستاد إحتمل أن يكون رجل آخر ثم إستظهر وحدته إتحاده مع الثاني وأما بالنسبة إلى الثاني يونس بن يعقوب ، يعقوب بن قيس والد ، هذا صحيح ، ما صنعه الشيخ ، لاحظوا يعني أنا أريد النكتة على هذا هل نحن الآن نتعبد بكلام الشيخ یعقوب بن قیس والد يونس بن يعقوب أبوخالد ، من أصحاب الصادق ، هل نتعبد بهذا الکلام المطلب نقول أما بالسنبة إلى أنّه يعقوب بن قيس والد يونس ، النجاشي هم موجود النجاشي يقول يونس بن يعقوب بن قيس في النجاشي هم موجود فليس لنا تعبد والده إسمه يعقوب بن قيس هذا ليس لنا تعبد بكلام الشيخ من أصحاب الصادق عليه السلام ليس لنا تعبد به لأنّه نحن الآن وجدنا هذه الرواية في باب الحج عن يونس بن يعقوب عن أبي عبدالله قال عن أبيه عن أبي عبدالله فهنا تصريح موجود أنّ والده يروي عن أبي عبدالله أنا قلت كراراً ومراراً لما نذكر كلام الشيخ أو النجاشي أهم شيء في الباب لا بد أن نلاحظ تعبدنا بأي مقدار هذا ليس لنا تعبد فيه وهو روى عن الصادق روى عن الصادق موجود إسمه يعقوب بن قيس في كتاب النجاشي هم … هذا معناه أنّه في كتب الرجال في كتب التراجم في كتب الفهارس ذكر هذا الشيء أنّه يونس بن يعقوب بن قيس ،
- اینکه از امام صادق روایت میکند از کجا ؟
- این همین روایت صبیه که همینجا داریم میخوانیم همین روایتی که الان در بحث حج داریم میخوانیم …
عن يونس بن يعقوب عن أبيه عن الصادق عليه السلام هو هذا فالذي موجود الآن في كلام الشيخ ونتعبد به أنّ يعقوب كنيته أبوخالد ، أنّ يعقوب كنيته أبوخالد الآن ليس لنا طريق الآن ، الآن نتعبد بكلام الشيخ ، كنيته أبوخالد ، معنى ذلك لعله إما كنية إما له ولد غير يونس إسمه خالد صار النكتة ؟ نحن ، نكتة أخرى هم أذكر هنا لا بأس بها ، نحن ذكرنا أصولاً كتب الرجال سواء الشيخ أو غيره رحمه الله متعارف لما يكتبون كتب الرجال جملة منها مأخوذة من المصادر السابقة ، مثلاً الشيخ يذكر شيء ثم في رجال البرقي هم موجود عين عبارة الشيخ واضح أنّ الشيخ أخذه من رجال البرقي أو رجال الكشي ، موجود ، أو بالمصادر أخر لم تصل إلينا مثلاً كتاب إبن عقدة مثلاً ، وجملة من الموارد تأملوا جملة من الموارد إستخراجات الشيخ ، كما أنّه الآن مثلاً جامع الروات جملة من الموارد ما جاء في كتب الرجال جملة إستخراجات نفس جامع الروات لأنّ جامع الروات أساساً متن الكتاب هو كتاب الرجال لإسترآبادي رحمه الله ميرزا محمد الأسترآبادي ، الرجال الوسيط له أصلاً أصل الكتاب ثم إضافات من عنده من الأردبيلي رحمه الله يعني هو راجع كتاب الكافي وإستخرج
- اصلش فرمودید برای که بوده ؟
- اصل اصلش کتاب رجال وسیط میرزا محمد استرآبادی ، سه کتاب دارد صغیر و کبیر و وسیط ، صغیرش چاپ نشده کبیرش که مشهور است چاپ شده این وسیطش است ،
على أي لا أريد الدخول في شرح وكذلك صنع الأستاد رحمه الله والآن كذلك يعني الآن جملة من المحققين يضيفون أسماء يعني يطلعون على نسخة خطية أو كتاب غير مشهور روى فلان عن فلان فيدرجون الإسم فلما يقول الشيخ يونس بن يعقوب بن قيس والد يونس من إستخراجاته رحمه الله ولذا هم في كتاب آخر لم يذكر ، وإستخراجه صحيح ، يعني مرادي بذلك نحن الآن لا نتعبد بكلام الشيخ لأنّه قال من أصحاب الصادق هذه الرواية موجودة أما معي … في الكافي رواية موجودة عن يونس بن يعقوب عن أبيه فلا نتعبد بكلام الشيخ رحمه الله في هذه الجهة يعني الشيخ روى هذه الرواية وقال يعقوب بن يونس يعقوب بن قيس والد يونس نحن هم نعلم يعقوب بن قيس والد يونس ومن أصحاب الصادق نعم هو قال أبوخالد هذا أخذه من مصدر آخر الآن ليس لدينا مصدر ، إذا أردنا التعبد بكلام الشيخ هو هذا ، وبما أنّه لم يكن من الؤلفين لم يذكره النجاشي بل ولم يذكره البرقي ولا الكشي لعل الكشي في نسخته الأصلية كان موجود لعله على أي كلمة أبوخالد كنية أبي خالد لا ندري ففي تصورنا ما ذكره الشيخ صحيح ونحن هم نؤيده وشواهد تؤيده إلا كلمة أبي خالد كنية أبي خالد هذا تعبداً وأما ما قاله في أصحاب الباقر عليه السلام ظاهراً نفس الشيء يعني إستخراجات الشيخ ، يعني الشيخ رحمه الله روى روايتاً نحن الآن حالياً في هذا المصادر الموجودة عندنا يعني بمقدار مراجعتي طبعاً مو مراجعة تامة لم نجد روايتاً عن يعقوب بن يونس عن الباقر عليه السلام ، الشيخ روى هذه الرواية فأدرج إسمه في أصحاب الباقر عليه السلام ولكن في نفس
- آقا آنجا روایتش هم خود شیخ روایت را آورده ؟ عن الباقر علیه السلام آورده شیخ روایت را ؟
- چون در اصحاب باقر نقل کرده
- نه میگویم خود روایت هم جایی نقل کرده ؟
- نه ، نه در مصادری بوده که به دست ما نرسیده لعله مثلا إبن عقدة ذكره في أصحاب الباقر
لكن إذا فرضنا ما جاء في عبارة الشيخ دقيق إذا فرضنا دقيق يعني كان هكذا يعقوب بن يونس والد يونس بن يعقوب إذا كان في … في أصحاب الباقر هم الآن هكذا إذا كان المصدر الذي نقل منه الشيخ هكذا ، يعقوب بن يونس والد يونس بن يعقوب ، عن أبي جعفر كانت الرواية هكذا نفرض الأصل كان هكذا فنحن الآن نطمئن بأنّ النسخة التي رآها الشيخ كانت مغلوطة وصواب كان هكذا يعقوب أبي يونس مو إبن يونس ، أبي يونس بن يعقوب ، عن يعقوب أبي يونس والد يونس بن يعقوب كانت النسخة هكذا لكن إشتباهاً كتبت هكذا يونس بن يعقوب عن يعقوب بن يونس
- یک بار دیگر درست را بفرمایید، عن یونس ابی یعقوب
- أبي يعقوب ، أبي يونس عن يعقوب أبي يونس والد يونس بن يعقوب ،
اشتباهاً كتب يعقوب بن يونس والد يونس بن يعقوب ، لأنّ الشواهد تؤيد بأنّ والده قيس ليس والده يونس ، بما أنّه إستخراج ولم يذكر هذا العنوان في مصدر آخر ظاهراً الرواية التي رواها الشيخ رحمه الله كانت مغلوطة يعني نسخة كانت مغلوطة النسخة قراءها الشيخ هكذا عن يعقوب بن يونس والد يونس بن يعقوب لو كنا نحن وهذه العبارة نقول عن يعقوب أبي يونس والد يونس بن يعقوب ، عن يعقوب أبي يونس مو إبن يونس أبي يونس ، فاستظهر الأستاد أنّ هذا غلط وليس صحيحاً صحيح الكلام صحيح الكلام … إحتمال نسبة إلى الجد هم موجود لكن على أي النكتة التي أفادها الأستاد أنّه في هذه العبارة عرف يعقوب بأنّه والد يونس عرفه بذلك ، والد يونس بن يعقوب ، بما أنّه عرفه طبعاً هذا إن دل على شيء دل على أنّ يونس ولده أشهر من أبيه أعرف من أبيه ، يعرف الأب بالولد ، فما أفاده الأستاد أنّ بما أنّه عرفه بولده والولد خوب ترجمته موجودة والنجاشي هم صرح بذلك الولد يونس بن يعقوب بن قيس الولد معلوم ترجمته في النجاشي فالعنوان الثالث يعني ثلاثة عناوين الأول متحد مع الثاني والثاني صحيح والثالث غلط ، فهذه الأرقام الثلاثة شخص واحد ، صار واضح ؟ حينئذ كان مناسب الأستاد رحمه الله يلاحظ هذه النكتة لأنّه بالأخير يقول ذكرنا في هذا الكتاب سبعة عشر ألف عنوان صحيح ذكر سبعة عشر ألف عنوان لكن في الواقع لعله هم كلهم مثلاً ثمانية آلاف شخص أو سبعة آلاف شخص تكرار فيه أو غلط فيه أو إشتباه فيه أو ما يقوله مثل الشيخ التستري يقول هذا العنوان غير محقق لم يتحقق يعني لم يثبت خارجاً عنوان غلط ليس له معنون في الخارج ليس له وجود في الخارج على أي حال هذا هم ينبغي أنا في تصوري ينبغي أن يلاحظ أنّ مثلاً مجموع الروات الموجودين عندنا مثلاً مجموعاً من باب المثال سبعة آلاف شخص لكن العناوين المذكورة في محاور الثلاثة في المحاور الثلاثة الروايات كتب الرجال كتب الفهارس العناوين سبعة عشر ألف عنوان ، لكن الروات الواقعيون واقعاً لنا عنهم رواية مثلاً سبعة آلاف ستة آلاف نفرق بين الوجود الواقعي وبين العنوان ولا بأس يعني يذكر في آخر الكتاب أنّه ذكرنا في آخر هذا الكتاب سبعة عشر لكن إنصافاً ليس علمياً لا بد لأنّه يذكر إشتباه خطاء متحد فيجمع ما بين الأمرين ، يجمع ما بين الأمرين وهو أنّه يذكر العنوان لكن لا يجعل له عدد إذا كان العنوان مكرر أو إذا كان العنوان منطبق مع عنوان آخر أو إذا كان العنوان غلط لا وجود له خارج أو …
- یا به رقم فرعی مثلا ممیز یک ممیز دو
- ها متعارف في هذا المجال المتعارف إذا أراد أن يجعل له عدد يجعل عدد مثلاً بخط آخر ، أو يجعل مثلاً العدد الذي في الواقعين مثلاً على يمين الصفحة ثم يعني بخط أسود مثلاً ثم العنوان الموجود في المحاور …
لكن العدد الدقيق يكتب من جهة أخرى أنّ هذه العناوين لها وجود خارجاً ونستطيع أن نعتبر رواياتهم ونتأمل في رواياتهم مثلاً يعقوب بن يعقوب والد يونس هذا لا وجود له خارجاً إنصافاً عنوان غلط يعني وذكرنا منشاء الغلط والشيخ رحمه الله وقع في هذا الغط والشيخ رحمه الله ليس له علم خاص وقع في هذا الغلط إستخراجاً رآى رواية في كتاب أو رآى كتاب مثلاً لأنا ذكرنا أنّ إبن عقدة ألف كتاباً في أصحاب الباقر ومراد إبن عقدة بأصحاب الباقر إستخراجات إبن عقدة مثلاً فلان بن فلان في أصحاب حدثنا فلان عن فلان عن هذا الرجل عن الباقر فجعله من أصحاب الباقر هو إبن عقدة هم هكذا إستخراجات عنده فلعله كان الموجود في كتاب إبن عقدة يعقوب بن يونس والد يونس بن يعقوب ، إذا كان في كتابه هذا الشيء هو غلط يعقوب أبي يونس أو أبو يونس ، عن يعقوب أبي يونس والد يونس بن يعقوب هذا المتن الصحيح ، وأما يعقوب بن يونس ظاهراً لا وجود له لا في محور روايات لا الرجال ولا الفهارس
وصلى الله على محمد وآله الطاهرين .
دیدگاهتان را بنویسید