حج عربی (جلسه83) یکشنبه 1399/09/02
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
بسم الله الرحمن الرحيم
والحمدلله رب العالمين وصلى الله على سيدنا رسول الله وآله الطبين الطاهرين المعصومين واللعنة الدائمة على أعدائهم أجمعين اللهم وفقنا وجميع المشتغلين وارحمنا برحمتك يا أرحم الراحمين
بمناسبة هذا الحديث في باب الحج ، حج المندوب تعرضنا للرواية الواحدة الواردة في المقام وبإعتبار وجود نسختين لهذه الرواية تعرضنا لبعض الأمور منها في تصورنا الراوي الأساس لهذا الحديث وهو أحمد بن هلال العبرتائي ، أحمد بن هلال إختلف فيه وقلنا انّ الأصحاب تكلموا في ذلك وتعرضنا إجمالاً لكلام الأستاد رحمه الله في كتاب الحج وهذا الكلام الذي أفاده في كتاب الحج أفاده بشكل من التفصيل تقريباً نفس الكلام لم يغير ، في كتاب المعجم وقرأتم أمس من كتاب المعجم حالا بقيه عبارات معجم را بخوانید تا روشن بشود، وطبعاً بالنسبة إلى
- خود احمد بن هلال آقا ؟
- بله بعد از عبارت شیخ در رجال و در فهرست و اینها عبارت مرحوم خود آقای خوئی را بخوانید ،
- أقول ايشان ؟
- بله آقا
- أقول كه میگویند ؟
- بله اقول چون دیروز هم بحث نبود امروز ان شاء الله برای توضیح مطلب
- أقول: لا ينبغي الاشكال في فساد الرجل من جهة عقيدته، بل لا يبعد استفادة أنه لم يكن يتدين بشئ
- الشيء الذي إعتمد عليه الأستاد أنّه نسب إليه متهماً في دينه غالياً كما قال الشيخ وكان ناصبياً رجع عن التشيع إلى النصب كما نقله الشيخ الصدوق عن سعد بن عبدالله هذا فساد عقيدته
- عن سعد بن عبدالله
- روى الشيخ الصدوق عن إبن الوليد عن سعد ، هذا الكلام نقله ونشير إليه في ما بعد نذكره إن شاء الله
- ومن ثم كان يظهر الغلو مرة، والنصب أخرى
- هذا لا يظهر من عبارة هؤلاء القوم الذي قال الشيخ غالياً متهماً في دينه هذا المقدار والذي يظهر من سعد بن عبدالله عبارته رجع ما رأينا وما سمعنا بمتشيع رجع إلى النصب إلا أحمد بن هلال وهذا ليس فيه أنّه مرةً كان غالياً ومرةً كان … لعله فترة كان شيعياً ثم صار ناصبياً ثم بعد ذلك رجع صار غالياً من الشيعة أو بالعكس في فترات مختلفة لكن يظهر النصب مرةً والغلو أخرى هذا لا نعم هنا شيء سعد بن عبدالله تعبيره ما رأينا وما سمعنا بمتشيع رجع تعبير رجع موجود في ، هل مراده من هذه العبارة أنّه إبتداءاً كان ناصبياً ثم صار شيعياً ثم رجع إلى النصب أستبعد مراده هذا المعنى جداً أستبعد ظاهراً رجع إلى النصب يعني ترك التشيع وصار ناصبياً وإلا تعبير برجع إلى النصب بعيد يعني عجيب لم يذكر له سابقة في شيء من الكتب أنّه كان ناصبياً صار شيعياً ثم صار ناصبياً رجع أي عاد كأنما كان أولاً لكن ظاهراً رجع يعني ترك مراد من الرجوع هنا الترك ما سمعنا بشيعي ترك التشيع وصار ناصبياً إلا أحمد بن هلال ليس معنى ذلك هذا الإحتمال أنّه كان ناصبياً ثم صار شيعياً ثم رجع إلى النصب على أي تفضلوا …
- ومع ذلك لا يهمنا إثبات ذلك، إذ لا أثر لفساد العقيدة، أو العمل، في سقوط الرواية عن الحجية، بعد وثاقة
- مسألة العمل بإعتبار الغلو لأنّه من جملة شؤون الغلو ترك الواجبات وإتيان المحرمات وإلا نسب إليه الغلو والإتهام في الدين والنصب هذه النسب الثلاثة طبعاً هذه النسب الثلاث أمرها راجع إلى العقيدة لا إلى العمل ، نعم تفضلوا …
- في سقوط الرواية عن الحجية، بعد وثاقة الراوي، والذي يظهر من كلام النجاشي
- طبعاً فساد العقيدة وخصوصاً أن يكون مرتبط بخط الغلو مثلاً أو بالنصواب طبعاً يؤثر في روايته من جهة أخرى بأنّه مثلاً يأتي بالروايات التي أو بالرواية التي نسخته مشوهة ويأتي برواية في عدم تأييد أهل البيت وخط أهل البيت أو مثلاً رواية في مسائل ما ترتبط بالغلو مثل ترك الصلاة وما شابه ذلك والغلو العقائدي وإلى آخره نعم ،
- والذي يظهر من كلام النجاشي: (صالح الرواية) أنه في نفسه ثقة، ولا ينافيه قوله: يعرف منها وينكر، إذ لا تنافي بين وثاقة الراوي وروايته أمورا منكرة من جهة كذب من حدثه بها بل إن وقوعه في إسناد تفسير القمي يدل على توثيقه إياه . تمام شد آقا روى عن فلان بعد میاورد در کجا در کامل الزیارات و فلان
- بعد طریق را نقل میکند وطریق الشیخ
- نمیخواهید وبما يؤيد ذلك تفصيل الشيخ را بخوانم ؟
- بخوانید چرا دیگر ،
- خوب
- هر چه اقول ایشان هست بخوانید
- چشم ومما يؤيد ذلك، تفصيل الشيخ: بين ما رواه حال الاستقامة، وما رواه بعدها
- هذا موجود هذا الشيء في حقه موجود أنّه يعمل بما رواه في حال الإستقامة ولا يعمل بما رواه في الضعف بحساب بعد الإستقامة إنحراف والضلال نعم
- فإنه لا يبعد أن يكون فيه شهادة بوثاقته، فإنه إن لم يكن ثقة لم يجز العمل برواياته حال الاستقامة أيضا
- لكن هذا مبني على أنّ الشيخ رحمه الله مبناه في الحجية مثل مبنى السيد الخوئي مثلاً ، لكن لم يعلم هذا الشيء نعم تفضلوا ، مختصراً قلنا بعد لا نريد الإطالة وأردنا مراعاة الأدب مع الأستاد رحمه الله على أي لما يفسر عبارتاً على ضوء مبناه مبني على إتحاد المبنيين يعني مبنى الشيخ في الحجية مثل مبنى السيد الخوئي في الحجية ونستطيع أن نقول جزماً خلاف ذلك مو إحتمالاً نعم تفضلوا …
- جزماً
- حالا جزما را ننویسید ، خیلی ملا نقطی نشوید خوب
- وأما تفصيل ابن الغضائري، فالظاهر أنه يرجع إلى تفصيل الشيخ – قدس سره – وإلا فلو كان الرجل ثقة، أو غير ثقة، فكيف يفرق بين رواياته عن كتاب ابن محبوب ونوادر ابن أبي عمير، وبين غيرها
- خوب لو كان ثقتاً في الكل يقبل مو فقط في هذين الكتابين ، لو كان مبنى إبن الغضائري كالأستاد خوب في الكل يقبل وكان ثقتاً في الكل يقبل ليش في خصوص الكتابين يقبل ، نعم
- فالمتحصل: أن الظاهر أن أحمد بن هلال ثقة، غاية الامر أنه كان فاسد العقيدة، وفساد العقيدة لا يضر بصحة رواياته، على ما نراه من حجية خبر الثقة مطلقا
- خوب هذا رأيه رحمه الله طبعاً متعارف يقرأ على ما نُراه ، نُراه يعني الله يريه الله ينسب إلى نفسه ينسب إلى الله ، من حجية خبر الثقة قلنا شرحنا مفصلاً أنّ حجية خبر الثقة لم يكن مدو من علماؤنا طول التاريخ تقريباً إلا القليل جداً والعلامة ومن كان بعده آمن بحجية خبر الصحيح مو … أصلاً العلامة لا يؤمن بحجية خبر الموثق وكذلك المرحوم صاحب المدراك والمعالم واضح جداً من سيرتهم ، وأما السنة كذلك نعم إذا كان الراوي ثقتاً كان عندهم كلام وإن كان مثلاً بإصطلاحهم رافضياً أو كان عن الأهل البدع تقبل روايته من جهة الوثاقة والتأييد مثلاً بالشواهد مثلاً وحتى بالنسبة إلى أهل البدع قال بعضهم إذا كان الراوي ثقتاً ولكنه من أهل البدع مع ذلك إذا كان رأساً في البدعة والضلالة فلا تقبل روايته وإن كان ثقة ، على أي ما أفاده رحمه الله من مبانيه الخاصة نستطيع أن نقول الحجية التعبدية لخبر الصحيح تأملوا الحجية التعبدية بمبنى أنّ العقلاء يرون التعبد بخبر الثقة والشارع أمضى هذه السيرة هذا المطلب لم يثبت شرحنا كراراً مراراً بل مثل العلامة رحمه الله أصولاً لا يعمل بالخبر الموثق أصلاً صاحب المدارك أتصور السيد حتماً رأى هذا الشيء بوضوح في المدارك أصلاً صاحب المعالم لما كتب كتاب المنتقى منتقى الجمان في الأحاديث الصحاح والحسان أصلاً لا يعمل بالموثقات ، ولذا يطعن صاحب الحدائق على صاحب المدارك في مورد عمل بخبر إبن فضال مع أنّه فطحي صحيح هو في مورد عمل إشتباهاً وإلا هو أصولاً في كتابه المدارك لم يعمل برواية الفطحية والواقفية واضح مسلكه واضح بخلاف ما أفاده الأستاد رحمه الله ،
- در معالم که صراحتا میگفت وقتی مورد انحراف عقیدتی دارد چه ایمنی دارد که ..
- بله ثم في معالم موجود سألت قال سألت العلامة لما لا تعلم برواية فلان قال هو كان مثلاً واقفياً أو فطحياً وهل هناك مثلاً خلاف للعدالة أكثر من انحراف المذهب يصرح بذلك ، وعلى أي حال وأهل السنة هم صرحوا بذلك كراراً الصحيح عندهم ما يرويه عدل ضابط ، يصرحون بذلك عن مثله إلى آخر الإسناد ليس فيه ما يرويه الثقة ، عدل ضابط تمسكهم بالآية المباركة إن جائكم فاسق بنباء واضح جداً أنا أتعجب من الأستاد رحمه الله مع جلالة قدره طبعاً أكثر شيء منشاء هذه الأمور قلة التتبع إنصافاً في المدرسة النجفية التتبع قليل يعني مراجعة الكلمات سنتاً شيعتاً غيرهما في التاريخ في الأحاديث في الكلمات هذا قليل ، من هذه الجهة ظاهراً قلة التتبع منشائه وإلا واضح من يراجع سيرة العلماء سنتاً وشيعة نعم إذا كان الراوي ثقتاً وكان منحرفاً بشرائط يعملون بخبره ومع ذلك قسم لا يعملون ، يقول مثلاً شيعي غالي لا يعمل بروايته ، واضح هذا من يراجع كتبهم وإن كان صدوقاً وإن كان محله الصدق ، يصرحون بذلك لهم تصريح بذلك ، وأصحابنا خوب مثل العلامة رحمه الله وصاحب المدارك والمعالم وتصريحاتهم وقسم منهم فقط بالخبر الصحيح يعمل حتى بالحسن لا يعمل قلنا العلامة يعمل بالخبر الحسن إذا لم يكن له معارض بالصحيح مطلقاً وبالحسن إذا لم يكن هذا الذي يظهر من كتاب المختلف له ، وأما مبناه في الرجال في الدراية وفي الحديث الآن يعني غير واضح لكن في المختلف عدة موارد يقول الحديث حسن ولا معارض له فيقبل فلا يتوقف على التوثيق والوثاقة مع أنّ الحسن هو إمامي ممدوح لم يرد فيه توثيق فتصريح من الجانبين بالعمل وعدم العمل بالنسبة إلى الوثاقة وغريب هذا الكلام من الأستاد رحمه الله ولذا قال على ما نراه يعني هذا مبناه بل ولكن الشيخ الطوسي أو إبن الغضائري كان مبناه هذا فلا ، نعم تفضلوا …
- وكيف كان فطريق …
- ثم هذا التعبير من إبن الغضائري يقول إلا هذين الكتابين فإنّ هذا الكتاب له نسخ كثيرة مشهورة ، فحينئذ يروى بما يعمل به بما رواه أحمد بن هلال ثم ذكرنا أنّه مع ذلك كله كلام إبن الغضائري لا بد أن يفسر تفسير آخر مو هذا التفسير الذي إبتداءاً وذكر تفسير هذا كلام لإبن الغضائري وإلا الآن بالفعل يوجد عندنا بالفعل الآن عندنا روايات عن أحمد بن هلال عن إبن أبي عمير وشاذة مثل رواية خمس الهدية ، الآن بالفعل موجود والأستاد تصور وكذا لعله غيره أيضاً لعل الغير هم تصور هذا الشيء بأنّه مثلاً مراده ما كان من رواية أحمد بن هلال عن كتب إبن أبي عمير تقبل لا حتى هذا لا تقبل مطلقاً ، ظاهراً مراده شيء آخر نتعرض له إن شاء الله ،
- وكيف كان، فطريق الصدوق إليه، أبوه، ومحمد بن الحسن – رضي اللهعنهما -، عن سعد بن عبد الله، عن أحمد بن هلال، والطريق صحيح.
- خوب أحمد بن هلال هو سعد رماه بالنصب ، سعد رماه بالنصب لا يوجد عندنا شخص آخر غيره رماه بالنصب إلا سعد بن عبدالله ، وسعد بن عبدالله روى تراث ، غريب جداً وخصوصاً وأنّ الراوي من بعده مثلاً والد الصدوق مثلاً بعنوان المثال نفرض أنّ السعد روى عنه في حال إستقامته لكن لما رآه ناصبياً خوب ليس من المناسب أن يروي عن الناصبي يعني هناك والد الصدوق يتوقف يقول صحيح روى عنه لكن نتوقف ، إلا أن يدعي أنّه روى عنه في حال الإستقامة يعني قبل النصب من دون أن يشير إلى أنّه في أي زمان نصب الرجل صار ناصبياً أم لا على أي كلام غريب يعني لا فقط بلحاظ سعد بلحاظ من جاء من بعد سعد خوب يدرون أنّ سعد كان يتكلم في هذا الرجل ناصبياً فترويج كلامه وكتبه خصوصاً كتاب عمل يوم وليلة هذا أمر غير صحيح ، أمس نقلنا شيء هسة بالمناسبة قبل أن أنسى قلت كتاب عمل ، وكان في ذهني رأيت هذا المطلب لأنّ من جملة من كان له كتاب ، قلنا عدة أشخاص لهم كتاب يوم وليلة أنا إستظهرت هذا المعنى من حيث المجموع وإلا إنصافاً ليس صريحاً وهو أنّه يبدوا ، يبدوا ، على أي أنّ قبل ، قبل بإصطلاح كتاب فقه الرضا كان هناك كتاب بعنوان يوم وليلة ظاهراً وبعنوان كتاب عمل ظاهراً كان موجود وعدة أشخاص مثلاً هو كاتب وقد صنف كما صنف غير واحد كتاباً يوم وليلة كتب يوم وليلة ، ليس ، وقد أضيف كتاب يوم وليلة إلى أحمد بن عبدالله بن مهران الكرخي ، المعروف بإبن خانبة كما تأتي ترجمته وإلى ولده محمد بن أحمد بن عبدالله
- آقا از کجا میخوانید ؟
- من این عبارت الان از کتاب تهذیب المقال آقای ابطحی جلد دوم ، سوم معذرت میخواهم ، صفحه سیصد وبیست و پنج نقل کرده است ایشان كما ذكره النجاشي في ترجمته يعني محمد بن أنا أتصور هذا الكتاب كان مشهوراً إبن خانبة كما ذكره النجاشي في ترجمته وروى عن إبن نوح أستاده عن الصفواني عن الحسن بن محمد بن الوجناء النصيبي قال كتبنا إلى أبي محمد ، يعني الإمام الهادي قلت لكم أحتمل هذه الكتب نشرت من سن مائتين وثلاثين أربعين عنوان اليوم ، فسأله أن يكتب أو يخرج إلينا كتاباً نعمل به كتاباً نعمل به يعني مثل الرسالة عملية فأخرج إلينا كتاب عمل تعبير هكذا شما نگاه کنید آقا در نجاشی محمد بن احمد بن عبدالله خانبه بیاورید محمد بن احمد بن عبدالله فأخرج … قلت لكم رأيت في مضى كتاب عمل ، كتاب عمل قال الصفواني نسخته فقابل بها كتاب إبن خانبه يعني الإمام الهادي الكتاب الذي أرسله للعمل كتاب إبن خانبه زيادة حروف أو نقصان حروف يسيرة محمد بن أحمد بن عبدالله ،
- أحمد بن عبدالله بن مهران المعروف بإبن خانبه
- نه پسر ایشان محمد بن احمد پدر هم دارد پسر هم دارد محمد بن احمد بن عبدالله ، هذه العبارة كتاباً نعمل به أنا قلت لكم كان في ذهني سابقاً أنّ كتاب يوم وليلة أعمال مستحبات لكن هذا كتاباً نعمل به
- رساله عملیه باشد …
- ها فأخرج إلينا كتاب عمل ، كتاب عمل رسالة عملية ، مثل رسالة عملية موجودة عندنا قال الصفواني نسخته فقابل بها كتاب إبن خانبه زيادة حروف طبعاً هنا كاتب كتاب إبن خانبه إحتمالاً كتاب والده أو كتاب الولد لكن هنا السيد الأبطحي رحمه الله ذكر في ترجمة الولد ،
- خواستید بخوانم
- بخوانید دیدید؟
- محمد بن أحمد بن عبدالله بن مهران بن خانبه الكرخي أبوجعفر لوالده أحمد بن …
- الكرخي يعني من شيعة بغداد كان في الكرخ ، عبارة أخرى عن البغدادي محلة الشيعة في بغداد ، نعم ،
- چشم ، أبوجعفر لوالده أحمد بن عبدالله مكاتبة إلى رضا عليه السلام فهم بيت من أصحابنا كبير روى الحميري عن محمد بن إسحاق بن خابنه عن عمه محمد بن عبدالله بن خانبه بن إبراهيم بن زياد الكرخي عن أبي عبدالله عليه السلام وكان محمد ثقتاً سليماً له كتب منها كتاب التأديب كتاب يوم وليلة
- ها كتاب التأديب كتاب يوم وليلة ، كتاب التأديب نسبه الشيخ الطوسي إلى إبن إلى شسمة شلمغاني ، كتاب الشلمغاني الذي يقال كتاب فقه الرضا هو كتاب الشلمغاني تأملوا
- چرا احتمال نمیدهید دو تا کتاب باشد آقا ؟
- لا كتابين يعني دو نفر با اختلاف رأي مثل رساله عملیه الان ما دهها رساله عملیه داریم اصلش یکی است برای آقای بروجردی پنجاه و خرده ای سال قدمت دارد ، هی آمدند بقیه همان را کمی کم و زیاد کردند ، روشن شد ، احتمالا اگر شلمغانی دارد همان کتاب اصلی جابجا کرده بعضی از روایتها را جابجا یعنی بعضی ها را قبول کرده بعضی ها را قبول نکرده ، یکی دیگر جایش گذاشته فكتاب الشلمغاني إسمه التكليف اللي السيد حسن الصدر مصر على أنّ كتاب فقه الرضا هو التكليف لكن النجاشي الشيخ الطوسي في الغيبة يذكر كتابه التأديب وهنا هم يقول إبن خانبه كتاب التأديب كتاب يوم وليلة إحتمالاً مراد هذا المعنى يعني كتاب التأديب كتاب يوم وليلة تفسير لكتاب التأديب صار واضح ؟ فإسم الكتاب كتاب التأديب وصفه كتاب يوم وليلة يعني رسالة عملية كتاب للعمل ، والغريب أنّ هذا الإسم نسب إلى الشلمغاني ، والسيد حسن الصدر تصور أنّ فقه الرضا هو كتاب الشلمغاني لكن كتاب الشلمغاني في نجاشي وغيره كتاب التكليف نجاشي لا أدري الآن ذكره أم لا والشيخ ذكره بعنوان كتاب التأديب في الغيبة ذكره بعنوان كتاب … ليس من البعيد إذا فرضنا أنّ الشلمغاني كتب هذا الكتاب هو إستمرار لكتاب التأديب لإبن خانبه الذي طلبوا من الإمام العسكري الإمام الهادي أن يخرج لهم كتاب عمل فأخرج إليهم كتاباً يقول الصفواني يشبه كتاب إبن خانبه زيادة أحرف أو نقصان أحرف ، هذا تعبير غريب هذا يوصلنا إلى جذور كتاب فقه الرضا أيضاً كتاب التأديب إقرؤوا كتاب التأديب الآن كنا نتصور كتاب التأديب كتاب يوم يعني كتابين إحتمالاً كتاب التأديب إسم الكتاب كتاب يوم وليلة وصف الكتاب ،
- احتمال قشنگی است
- بله آقا ؟
- احتمال عجیبی است ،
- إذا صح هذا المطلب اليوم قلنا هواية مسألة غريبة يعني أنا قلت لكم كراراً موجود في كلمات كثيراً أنّ الكتاب يرجع كتاب فقه الرضا إلى سنة مائتين وخمسين أمس قلت مائتين وأربعين ، ثلاثين إلى ثلاث مائة وخمسين ، إذا كان رجوعه إلى سنة مائتين وثلاثين هو هذا كتاب إبن خانبه التأديب كتاب التأديب بقيه اش را بخوانيد آقا
- كتاب يوم وليلة أخبرنا …
- ببينيد لاحظوا ، كتاب التأديب ، كتاب يوم وليلة أخبرنا أبوالعباس مراده إبن نوح نعم تفضلوا …
- قال حدثنا الصفواني ، هذا الذي نسخة ، النسخة المعروفة من جملة النسخ مو هذه لنسخة الموجودة صفواني من الراويين لكتاب الكليني رحمه الله محمد بن أحمد الصفوان ، نسخة الصفواني معروفة من كتاب الكليني نعم الكافي ،
- اینجا صفوانی از راویهای کتاب کلینی است الان به چه اعتبار شما این نکته را فرمودید
- خودش جزو روات است اجلاء است من جمله کتاب کلینی که الان ما داریم یکی از رواتش صفوانی است به اینجا ربطی ندارد نه ، خواستم اسم صفوانی را ببرم الان در همین کتاب کافی بعضی دارد في نسخة الصفواني یک زیاداتی است در نسخه صفوانی بقیه نسخ اصلا صفوانی در کتاب تهذیب جزو روات کتاب کافی است در مشیخه تهذیب جزو اجلاء اصحاب بغدادی ما جزو بغدادی هاست ایشان ، عن الصفواني أخبرنا إبن نوح وهو بغدادي سكن البصرة عن الصفواني وهو في الأصل بإصطلاح بغدادي عن
- قال حدثنا الحسن بن محمد بن الوجناء أبو محمد النصيري
- من نصيرين شمال عراق بلي قال ،
- قال كتبنا إلى أبي محمد عليه السلام
- الإمام الهادي هذا مناسب لسنوات مائتين ثلاثين مائتين وأربعين مائتين وخمسين أن يكتب أو يخرج إلينا كتاباً
- نسأله أن يكتب أو يخرج إلينا كتاباً نعمل به فأخرج إلينا
- هواية تعبير جميل هذا التعبير إما هو بنفسه يكتب وإما إذا لا يرى مصلحة الكتاب يخرج إلينا مثلاً يرجعنا إلى كتاب أن يكتب هو بنفسه أن يخرج لا كتاب شخص آخر ففي الواقع قال الإمام أخرج مو كتب بنفسه نحن قلنا أنّ الإئمة لشؤون مختلفة لم يكتبوا كتاباً مثل الشافعي كتاب الأم أو مثل المالك موطئ لم يكتبوا هذا الشي لنكات خاصة بهم فأخرج إلينا كتاب عمل ، كتاب عمل يعني رسالة عملية نحن اليوم نقول رسالة … يعني ما تغير صار إثني عشر قرن نفس التعبير ذاك الزمان كتاب عمل الآن رسالة عملية هذا من سنة مثلاً مائتين وثلاثين نحن الآن في سنة أربع مائة وأربعين ثلاثين نقول رسالة عملية ، فأخرج إلينا كتاب عمل قال الصفواني
- نسخته فقابل
- بها كتاب إبن خانبه زيادة حروف أو نقصان حروف فلذا ليس من البعيد أنّ ألشلمغاني أيضاً أخذ كتاب التأديب غيره مثلاً وهذا الكتاب كما أنا قلت كراراً لعله سنوات أنا أذكر في الأبحاث مذكور هذا الشيء كتاب فقه الرضا أنا كنت أقول سابقاً مائتين وخمسين وثلاث مائة وخمسين هذا اللي تقدم مني كراراً لكن إنصافاً بعد التأمل إحتمالاً مائتين وأربعين ومائتين وثلاثين وهذا الإحتمال موجود كتاب فقه الرضا منشائه في هذه السنوات يعني مسلك الكتاب ومنهج الكتاب وأسلوب الكتاب يتناسب مع هذا العصر الذي كتبوا مثلاً إبن هلال أحمد بن هلال متوفى في مائتين وسبعة وستين أحتمالاً مائتين وثلاثين وأربعين لأنّه ذكر من أصحاب الهادي عليه السلام ، إحتمالاً هو أيضاً أخذ هذا الكتاب كتاب عمل يوم ، عمل يوم وليلة أخذه من هذا العنوان على أي يبدوا في هذه الفترة كتب وأيد الإمام أحد هذه النسخ وهو كتاب التأديب لإبن خانبه الولد هسة لعله أخذه من والده ووالده هم نسب إليه كتاب التأديب على أي كيف ما كان هذا هم تأييد لأنّ المراد بكتاب يوم وليلة رسالة عملية والرسالة العملية في ذاك الزمان يشبه كتاب فقه الرضا ، فبناءاً على هذا تقريباً فقه الرضا في وسط السلسلة بداياته من زمان الإمام الهادي ولعله من زمن الإمام الجواد ونهاياته مثل الشيخ الصدوق في المقنعة والهداية وإلى حد ما الشيخ المفيد في المقنعة والشيخ الطوسي في النهاية إلى حد ما مع بعض التغيير هذه السلسلة في الفقه الشيعي والمسلك الشيعي الإعتماد على الروايات والفتاوى تكون عين النصوص أو ما كان يسميه السيد البروجردي رحمه الله الأصول المتلقاة يعني الفتاوى المتلقاة من أهل البيت التي هي نصوص الروايات بلي نعم تفضلوا ، روشن شد آقا ؟
- دیگر ندارد آقا اگر به اصطلاح چیز را میخواهید سه تا کتاب الزکات وکتاب الحج وکتاب الجمعه وله کتاب الزکاة وکتاب الحج وکتاب الجمعه
- نه آن ربطی به ما ندارد دیگر احمد بن هلال دیگر چیزی ندارد احمد بن هلال برای صدوق فقط طریقش را دارد
- احمد بن هلال باز آن
- بعد از طریق صدوق چون احتمالا طریق فقه « چون در مشیخه ایشان طریق ندارد از احمد بن هلال مستقیم نقل نمیکند ، وقال وطریق الصدوق
- آورد دیگر از پدرش و ابراهیم بن ولید
- نه ابن الولید از سعد از طریق سعد نقل کرد ، از طریق سعد از احمد بن هلال ،
- وطبقته بالحديث آقا وكيف كان فطريق الصدوق إليه أبوه ومحمد بن الحسن كه خدمتتان عرض كردم
- خوب
- عن سعد بن عبدالله عن أحمد بن هلال والطريق صحيح بعد هم طبقته في الحديث شروع ميشود
- نه برای شیخ طوسی را ندارد نه ؟ ندارد
- اجازه بدهید آقا …
- چون شیخ طوسی ظاهرا طریق دارد به احمد بن هلال من دیروز خواندم حالا یادم است البته حافظه ما یک کمی خراب هم شده ،
- وقال الشيخ أحمد بن هلال العبرتائي وعبرتاء قرية بنواحي بلد إسكاف وهو من بني جنيد ولد سنة 180 ومات سنة 267وكان غالياً متهماً في دينه وقد روى أكثر أصول أصحابنا همين وذكره في رجال أصحاب الهادي
- ها شیخ به ایشان طریق ندارد یادم آمد این أكثر أصول أصحابنا ،
أعرض بخدمتكم إلى أحمد بن هلال الكلام طويل إنصافاً طويل الذيل يحتاج إلى تفصيل وحسب القاعدة التي ذكرنا كراراً ومراراً أصحابنا المتأخرون تدريجاً تكلموا حوله أكثر من السابقين ، مثلاً مرحوم الشيخ المامقاني في تنقيحه تعرض له طبعاً الشيخ المامقاني رأيت في مورد من التنقيح ذاكر في الهامش أنّه ليس من طبقة أصحاب الجواد سلام الله عليه قطعاً هذا التعبير موجود في هامشه رحمه الله أعرض بخدمتكم لعل مراده رحمه الله لم يذكر في أصحاب الجواد صلوات الله وسلامه عليه وهذا يحتاج إلى تأمل يعني واقعاً نحن نتعجب أنّه لماذا لم يذكر في أصحاب الجواد هو ذكره الشيخ في أصحاب الهادي والعسكري وأما بالنسبة إلى أصحاب الجواد أمس بينا ذكرنا هذا الشيء أنّ الذي من مجموع الكلمات أنّه لما استشهد الإمام الجواد سلام الله عليه في بغداد كان عمر أحمد بن هلال أربعين سنة هو ولد في سنة مائة وثمانين ففي سنة مائتين وعشرين عمره أربعين سنة وعادتاً قاعدتاً من أصحاب الإمام الجواد يعني أدرك الجواد كاملاً مو أنّه يعني أدرك إمامة الجواد من بعد عمر عشرين سنة هو سابقاً عمر عشرين سنة يعد أول مرحلة لطلب العلم …
- چه وقت چهل ساله بوده ؟ زمان شهادت کدام امام
- امام جواد ایشان مائتین و عشرین دویست و بیست به شهادت رسید
فهو كان عمره رحمه الله ذاك الوقت أربعين سنة فكيف مثلاً يتصور رحمه الله أنّه لم يدرك الجواد ليس من طبقة مولانا الجواد نعم صحيح الشيخ الطوسي رحمه الله ذكره في أصحاب الهادي لكن هذا فيه كلام أصولاً أنّه لم يكن من المناسب لأنّه على ما الآن موجود في الروايات موجودة عندنا ليس له روايات عن الإمام الهادي فقطعاً هو أدرك الإمام الهادي أدرك الإمام أصلاً أدرك الإمام الرضا بعد بلوغه مو بعد سن … بعد سن العشرين هم مفصل فترة طويلة ، فترة قصيرة عفواً وأدرك الإمام الجواد والإمام الهادي تماماً والإمام … لأنّه توفي في أيام الغيبة الصغرى
- پس چرا میگوید فيه كلام ، كلام ندارد دیگر امام هادی را هم دیده
- يعني نحن نتعجب من الشيخ ليش ذكره فقط في أصحاب الهادي إذا كان مراده روايته الآن لم نجد الآن لم نجد روايته عن الإمام الهادي
بالنسبة إلى الإمام العسكري صلوات الله وسلامه عليه هو له توقيعات إلى الإمام العسكري صحيح ، له كم كتاب كم رسالة بلي هنا السيد الأبطحي في جزء الثالث أخرج ما صار مجال المراجعة وكاتب أبى الحسن الأخير العسكري في عتق مملوك له قد هرب كما في الفقيه وفي شهادة إمراءة وحدها على وصية رجل كما في بينات من التهذيب عنه إبراهيم بن محمد الهمداني في الوصية بالثلث وفي معاني الأخبار أيضاً في معنى التوبة النصوح فهو عدة روايات عنده بنحو المكاتبة لأنّ الإمام العسكري كان في سامراء وكان مسجون في بيته وكما روى في الغيبة عن أبي محمد العسكري يعني الإمام الهادي عفواً إمام العسكري عن نص عن الحجة بلي ، فحينئذ نتعجب من مثل شيخ المامقاني هو قطعاً أدرك الإمام الجواد تماماً يعني من أوله إلى آخره هو كبير السن بعد العشرين سنة ثم بالنسبة إلى أحمد بن هلال قطعاً الآن فقط هذه النكتة بعد ذلك نذكر نكات ظاهراً جاء من عبرتاء ، عبرتاء قرية بين واسط وبين بغداد من أعمال النهروان جاء إلى الكوفة وتحمل الحديث من رواة الكوفيين وثم ظاهراً في ما أدري بعد أي سنة جاء إلى بغداد وفي كرخ محل الشيعة في بغداد سكن كرخ ولذا يقال له أحمد بن هلال الكرخي أيضاً وتوجد رواية أحمد بن هُليل هَليل الكرخي ظاهراً هو نفسه لا بأس ، في كتاب أصول الكافي في الغيبة عن الحسين بن محمد الأشعري أستاده الثقة ، الكليني يروي ، عن أحمد بن هلال هذا الذي محل الكلام عن عثمان بن عيسى عن خالد بن نجيح يا نُجيح عن زرارة بن أعين ظاهراً خالد لا بأس والآن لا يحضرني فعلاً حاله لكن السند إلى الآن معتبر لا بأس به خالد نجيح الجواز جوان جوّان موجود في النجاشي هم موجود لكن أظنه وثقه آقا این خالد بن نجیح را بیاورید ، الجوّاز جوان إختلفوا في ضبط الكلمة والكلمة غير واضح على أي خالد بن نجيح عن زرارة هو كلمة جواز جوّاز جوان جوّان ، ما أدري لم يتضح لي دقيقاً يقال قال فلان كذا قال فلان هذا قال فلان لا يدل …
- از کجا میخواهید خوانده شود آقا از نجاشی
- از معجم بخوانید دیگر از معجم ،
- خالد بن نجيح يا نُجيح مساوي با خالد بن نُجيح الخزاز مساوي با خالد الجوّان يا جوان
- نمیدانم حالا چند طور خوانده شده حالا خیلی بحث درش نداریم
- قال النجاشي خالد بن نُجيح الجوّان مولاً كوفي يكنى أباعبدالله روى عن أبي عبدالله وأبى الحسن عليهما السلام خالد بن نُجيح الجوّاز يا جواز الكوفي من أصحاب الصادق عليه السلام رجال الشيخ وعده من دون توثيقه من جواز كوفي في أصحاب الكاظم عليه السلام قائلاً روى عن أبي عبدالله عليه السلام وعده البرقي خالد بن …
- نجاشي لم يذكر له كتاب فقط ذكره هذا بحث رجالي عنده ،
- خوب گفتم بیایم از نجاشی هم ، در اینجا هیچ چیزی از نجاشی نمی آورد در موردش ،
- کجا ؟
- در آقای خوئی
- همان مگر نگفته قال النجاشی
- نه منظورم این است که طریق نمی آورد ،
- اصلا اسم کتاب نیاورده است معلوم است
- هیچ چیزی میخواهید خود نجاشی را هم ببینم
- دارد نجاشی دارد که بعضی افراد را فقط به عنوان رجالی ذکر میکند نه کتاب به او نسبت میدهند نه طریق برای او می آورد
- اینجا هم همینطور است آقا فقط روى عن ابي عبدالله
- لعله وجد إسمه في بعض الفهارس وأراد أن يحقق صحيح أم لا
- يعني باز گذاشته مطلب را
- ها باز گذاشته مطلب را مفتوح قال الشیخ ندارد بعد ؟ غیر از رجال ؟ وقال الشيخ في رجاله وقال … عادتاً فهرست شيخ را قبل از رجال می آورد عادتا
- نه نیاورده چیزی
- معلوم میشود شیخ هم در فهرست ندیده بعد بفرمایید ،
- بعد عرض به حضور شما که ، وعده البرقي خالد … بايد باشد وعد البرقي نه عده البرقي ، خالد بن نُجيح الجوان من أصحاب الصادق والكاظم عليهما السلام ثم إنّ ألشيخ ذكر بعد ذكره خالد بن نجيح بفصل إسمين خالد الجوّان من أصحاب الكاظم عليه السلام بفصل إسمين وظاهر ذلك أنّه شخص آخر غير خالد بن نجيح
- خوب حالا به هر حال ، أنا كان في ذهني في النجاشي فيبدوا قلت الآن هم لا يحضرني حالياً يبدوا أنا رأيته سابقاً في النجاشي والنجاشي ساكت عنه أصلاً هذا غريب في النجاشي موجود في النجاشي عدة موارد غريبة يعني المقدار الذي الآن ذكره النجاشي بحث رجالي أصلاً ليس فهرستياً كلاً ليس فهرستياً يعني لم ينسب لم ، حتى لم يقل له كتاب بعض النوبات يقول له كتاب لكن لا يذكر طريقاً إليه ، بعض النوبات هذا المقدار هم لا يذكر يقول خالد بن فلان يسكت كأنما نقط موجودة حتى في ما بعد حتى الإسم لم يذكر وحتى لم يذكر روى عن من كذا هنا قال هذا البحث هالمقدار في كتاب النجاشي رجالي الآن ليس بحث فهرستي ، بعد خود ايشان چه دارند ؟
- میفرمایند که …
- اما فکر میکند شاید در کامل الزیارات باشد ، فکر میکنم
- نعم قد إستدل على وثاقته أو حسنه بعدة وجوه البته چون بالا می آورند که فكيف كان فالرجل لم تثبت وثاقته ولا حسنه بل ذكر الكشي في ترجمة مفضل بن عمر أنّه من أهل الإرتفاع
- ها غلاة يعني
- نعم قد استدل على وثاقته أو حسنه بعدة وجوه الأول ما رواه الكشي
- إلى آخره نه آخرش بعد از اینکه ایشان جواب میدهند خیلی خوب آخرش در کامل الزیارات ندارد ؟
- نه دیگه وطریق الصدوق می آورند
- از اینکه ایشان فرمودند نیست دیگر ندارد طریق الصدوق الیه بخوانید
- خالد بن نجيح أبوه رضي الله عنه عن عبدالله بن جعفر الحميري عن أحمد بن محمد بن عيسى همه اجلاء هستند كه آقا
- بله
- عن إبن أبي عمير عن خالد بن نجيح الجوان
- هذا لعله مثلاً أقول وجه كان أقول لكم كان في ذهني صار
على أي كيف ما كان لاحظوا التعبير هكذا في أصول الكافي الحسين بن محمد عن أحمد بن هلال عن عثمان بن عيسى عن خالد بن نجيح عن زرارة بن أعين قال قال أبوعبدالله عليه السلام لا بد للغلام من غيبة وذكر الحديث بطوله ثم قال ، قال ظاهراً حسين بن محمد بعد قال أحمد بن هلال لاحظوا التعبير ، سمعت هذا الحديث منذ ست وخمسين سنة ، سمعت هذا الحديث منذ ست وخمسين سنة ، إذا صح هذا الكلام وظاهراً حسين بن محمد من الأجلاء ست و خمسين سنة يعني بعبارة أخرى هو بداء بتحمل الحديث يعني هذا الحديث تحمله لا أقل سنة مائتين وأربعة ، هذا في أيام الإمام الجواد ، لأنّ الإمام الرضا صلوات الله وسلامه عليه إستشهد بخراسان مائتين وإثنين ومائتين وثلاث فيقول هذا الحديث سمعته منذ ست وخمسين سنة وأما متى روى هذا الحديث ظاهراً بمناسبة غيبة الإمام المهدي في أوائل الغيبة يعني ظاهراً في سنة مائتين وستين روى هذا الحديث ، إذا فرضنا لأنّه عاش إلى مائتين وسبع وستين في أيام الغيبة على أي ما بين هذا السبع سنوات يعني هو دخل كوفة وعمره كان أكثر من عشرين سنة ، وسمع هذا الحديث لم يقل قبله لم أسمع يعني من سنة مائتين وأربعة إلى سنتين وإحدى عشر محتمل هكذا بعد لكن الأقوى لا بد أن يكون بقرائن خارجية وحالية وسياقية مائتين وستين لأنّه وقعت الغيبة والناس صاروا في الحيرة وهو يقول أيها الناس أنا عندي حديث صحيح عن الإمام الصادق أخبر بذلك وهذا الحديث مو الآن ، الآن خوب في أيام الغيبة مو أيام الإمام العسكري مو أيام الإمام الهادي في أوائل إمامة الجواد أنا سمعت هذا الحديث ، صار واضح ، سمعت هذا الحديث منذ ست وخمسين سنة يعني في أوائل الإمام الهادي لأنّ الإمام الجواد توفي إستشهد رحمه الله مائتين وعشرين ، هذا مائتين وأربعة ، فيبدوا أنّه كان في طلب الحديث من هذه السنوات دخل الكوفة في هذه السنوات يعني … كان ، قلت لكم أكو بحث في كتب السنة في طلب الحديث غالباً يكتبون في أبحاثهم طلب الحديث من سنة من إذا كان عمرة عشرين سنة هذا موجود في كتب الدراية عند السنة فهذا يخبر عن سماعه للحديث بناءاً على أنّ إخباره بهذا الحديث روايته لهذا الحديث سنة مائتين وستين فإما مائتين وستين إلى مائتين وسبع وستين على أي في أيام الغيبة لأنّه أراد أن يدفع الشبهة عن الناس فمعنى ذلك أنّه سمع هذا الحديث في أيام الإمام الجواد سلام الله عليه ، سمعت هذا الحديث منذ ست وخمسين سنة ، فإجمالاً يتبين لنا أنّ هذا الرجل لما دخل الكوفة في أوائل سنة مائتين إلى وفاته هذه الأمور نسبت إليه ومسألة الحج أربع وخمسين حجة ، عشرين حجة مشياً على القدم مسألة الكتب وقد روى أكثر الأصول وإلى آخره المسائل التي نذكرها إن شاء الله في ما بعد ثم نقول بالنسبة إلى أحمد بن هلال كما أمس شرحنا وذكرنا الآن هم ليس غرضي الدخول بتفصيل لأنّه بعد يوجد مجال البحث عن الرجل يعني هناك وما جاء في ترجمته أو بمناسبة روايته أو في طبقته في الرجال إنصافاً قليل في حقه هو له مثلاً هذا المطلب يكشف بوضوح أنّه أدرك الإمام الجواد بوضوح يعني أدرك … لكن لم يتصل بالإمام بإعتبار ظروف خاصة أو رجل عادي جاء من عبرتاء على أي الإمام الجواد صلوات الله وسلامه عليه مضافاً إلى مقامه السامي الإلهي مضافاً إلى ذلك بإعتبار صهر الخليفة خوب قاعدتاً له إعداد خاصة ، صهر المأمون بعد ماخذ بنت المأمون فمن المحتمل أنّ الوصول إليه قد لا يخلوا عن صعوبة بإعتبار مصاهرته للمأمون خذله الله على أي وإحتمالاً الإمام كان في المدينة لم يوفق للذهاب لم يسمح له بالدخول على الإمام على أي قطعاً هو أدرك الإمام الجواد جزماً وممن روى الحديث يعني صار له صلاحية في تحمل حديث كما في هذه الرواية رواية خالد ، رواية زرارة عن الإمام الصادق صلوات الله وسلامه عليه لا بد لغلام من غيبة ، على أي كيف ما كان فبالنسبة إلى أحمد بن هلال إنصافاً الأبحاث كثيرة وبعد مجال البحث موجود وأنا الآن لست في هذا المجال وأصولاً شرحنا مراراً وتكراراً أهم شيء الآن نريد أن نلقي الضوء على تراثه وأحاديثه واللي شيء الآن ينفعنا وأما من جهة عقيدته فساده حالاته ترجمته ما قام به ذاك بلا إشكال له تأثير في تراثه لكن أهم شيء مثلاً مثل النجاشي نظره إلى ما وصل إليه من تراثه وهذا البحث الآن نريد إلقاء الضوء إليه وأما بقية الجهات هم لا بأس بها لا نريد لا بد أن يعطى الرجل حقاً من هذه الجهات ومما لا إشكال فيه أنّه له شخصية غلقة يعني مضطربة بعضهم إعتمد عليه حتى يبدوا من عبارة بعد خروج اللعن عليه مع ذلك إلى زمان حسين بن روح خرج اللعن في حقه يعني بعد تقريباً أربعين سنة ويبدوا من البداية كان فيه كلام الآن هم فيه كلام الآن جماعة يعملون بروايته مثل السيد الخوئي يرونه ثقتاً وجماعة لا يعلمون كما لعله المشهور لا يعملون بروايته ، على أي فمن زمانه إلى يومنا هذا يبدوا نوع من الإضطراب عند أصحابنا في الإعتماد على رواياته وتقييم رواياته ، هذا إجمال البحث وأما قبل هذا الإجمال مقدماً هم لا بأس بالإشارة إليه المشكلة الأساسية الآن عندنا نحن في هذا الزمان أنّ ما جاء في وصفه ليست من شخص واحد هذه النكتة مهمة من أشخاص مختلفين ، وما ورد في ترجمته يعني ما ورد في ما يستفاد منها ترجمته أيضاً مختلفة ليست واحدة ليست واحدة بل ولا واضحة مثلاً ورد فيه ذموم روي فيه ذموم عن مولانا أبي محمد العسكري ، هذا إنفرد النجاشي بنقله الآن هذه العبارة لا توجد في الكشي ولا عند الشيخ وأولاً النجاشي في بعض الموارد يقول ورد هنا قال روي لم يقل ورد الذموم ، لعله هو نفسه لم تثبت هذه الذموم الآن حالياً عندنا لا توجد ذموم عن الإمام العسكري في الرجل موجود في الكشي توقيع مفصل لم يذكر إسم الإمام هل النجاشي تصور أنّ هذا هو الإمام العسكري يعني لاحظتوا النكتة الموجود في النجاشي روي فيه ذموم عن مولانا العسكري الموجود في الكشي رواية توقيع عن الإمام لم يذكر إسم الإمام مثلاً الشيخ التستري قال إن كان مراد النجاشي هذا التوقيقع هذا عن الإمام المهدي ليس عن إمام العسكري يعني المشكلة شنو النجاشي قال عبارتاً والكشي أورد توقيعاً والجماعة تصوروا أنّ عبارة النجاشي ناظرة إلى عبارة الكشي فتحيروا وطبعاً تحير موجود وليس هناك أي دليل في الربط بين هذه العبارات فقال النجاشي وحده روي فيه ذموم عن مولانا العسكري وقال الشيخ وحده في مورد غالي متهم في دينه وقال الشيخ فقط في العدة لم يذكر في كتاب التهذيب تفصيلاً لذلك أنّه يعمل بما يروي في حال إستقامته بعد إستقامته بعد … لا يعمل بما كان بعد هذا فقط الشيخ ذكره لا النجاشي أورده ولا الكشي فلاحظوا النكتة الشيخ وصفه بعنوان غالي متهم طبعاً الشيخ معاصر للنجاشي نجاشي سكت عن هذا ، نجاشي سكت عن هذه النكتة بأنّه تفصيل ما بين حال الإستقامة وبعدها وقال الشيخ الصدوق رحمه الله في كتاب كمال الدين نقلاً عن أستاده إبن الوليد عن سعد ما سمعنا بمتشيع رجع إلى النصب إلا أحمد بن هلال فهذا الكلام قاله الصدوق فقط لا النجاشي قاله الذي بعد الشيخ ولا الشيخ قاله صارت النكتة واضحة ، الكلمات الموجودة الآن والنجاشي والكشي ذكر هذا التوقيع والكشي مختصر ، بقية كتاب الكشي لم يصل إلينا ، يعني كتاب الكشي كاملاً لم يصل إلينا ، هو روى هذا التوقيع في شأنه والتوقيع شواهده تشير إلى أنّه الإمام المهدي والتوقيع متنه لا يخلوا عن تشويش مثلاً هنا لم يدع المرء ربه مثلاً هذا في نسخة لم يدع المرزبة مُرزبة مرزية مُرزية رأيت بعضهم أعرب الكتاب لم يدع المرءَ ربُه لم يدع المرءَ ربُه أنا كان في تصوري لم يدعُ المرءُ ربُه السيد الأبطحي قرائه لم يدع زيه ، لم يدع ، يعني خرج عن زيه يعني خرج عن لباسه عن … في عبارة الكشي مثلاً لا شكر الله قدره هكذا موجود قال التستري رحمه الله لا شكر الله سعيه ولا رفع قدره محذوف كم كلمة محذوفة هنا ، يعني حتى عبارة الكشي لا تخلوا عن تصحيف حذف وأنا أتصور هذا أمر بديهي يعني أمر واضح لأنّ الراوي لهذا التوقيع الآن عندنا هو الكشي الذي كان في ماوراء النهر في سمرقند ، رواه عن علي بن محمد القتيبي النيسابوري رواه عن كذا عن مراغي رواه عن قاسم بن العلاء الهَمَداني لا ندري هَمْداني هَمَداني ، خوب بطبيعة الحال هذا الإسناد واضح أنّه يقع في هذا المقدار من التحريف ثم الإنسان لما يقراء الرسالة والتوقيع كاملا ويدقق فيه إنصافاً مو هذه الموارد التي أشار إليها التستري أنا أتصور في بعض المقالات مقامات من عنده لعله حذف منه أسطر مو أنّه كلمات التوقيع لا يخلوا عن تشكيك وذكرنا حسب علمي أول من قام بهذا الشيء بتصحيح الكشي بحسب هذه الكتب الموجودة التي أنا قرائتها هو تستري رحمه الله يذكر عبارة الكشي يقول خطاء صوابه كذا غلط صوابه كذا وفي موردين أو ثلاث من العبارات ذكر العبارة لم أفهم معناه لم أستطع أن يفسره خرج عن قدرته في تفسير العبارة ومورداً هو يعبر ، يفسر العبارة في تصوره غير صحيح على أي ليس غرضي الدخول في تفاصيل هذه الأبحاث هذا إبتداءاً يتبين لكم ما عندنا في هذا المجال والسيد الخوئي رحمه الله إعتمد على هذا المقدار من المعلوم وجمع بين المعلومات فنسب إليه تارتاً أنّه ناصبي نسب إليه تارتاً أنّه غالي متهم في دينه وهلم جرا ، نعم الشيخ في كتاب التهذيب والإستبصار قال لا يعمل بما ينفرد به من حديثه لا يختص بحديثه هذا موجود والموجود في كتاب النجاشي يعرف منها من روايته وسيد الأبطحي رحمه الله في تهذيب المقال فرق بين الحديث والخبر والرواية يقول بينا ذلك في كتاب الدراية بما أنّ الكتاب لم يطبع لا أدري ماذا فسر رحمه الله وأنا خوب جلست معه جلسات طويلة في النجف وفي قم لم أسمع ما صار إلى الآن يعني لم أذكر مجلس من المجالس ذكر هذا الفرق بين الخبر والحديث وقلنا المراد من الرواية هنا روايته لتراث الأصحاب ما أدري هسة مراد السيد الأبطحي هذا المعنى أم لا مراده لتراث الأصحاب روايته لتراث الأصحاب قال النجاشي صالح الرواية يعرف منها وينكر ، وقال الشيخ لا يعمل بحديثه مما اختص هنا كلمة الحديث موجود في عبارة الشيخ فينبغي ، صارت النكتة واضحة المشكلة عند السيد الخوئي إكتفى بهذا المقدار لكن هذه الكلمات ليست لشخص واحد ، جملة منها للشيخ منفرداً قال غالي متهم في دينه وقال لا يعمل ، هذا لا يعمل بما يختص به من حديث في النجاشي هم موجود ، وجاء في كتاب الشيخ الصدوق رحمه الله السعد كان رجع إلى النصب هذا منفرد به ، مو أنّه في كتاب آخر ، وجاء في الكشي توقيع الإمام وأنّه وقف على أبي جعفر محمد بن عثمان هذا فقط في كتاب الكشي وجاء في كتاب النجاشي صالح الرواية يعرف منها وينكر ، طبعاً القميون إستثنوا روايته يعني المشهور بين القميين إستثنوا روايته من كتاب نوادر الحكمة ، طبعاً هذه الرواية التي اليوم نقراءها من كتاب نوادر الحكمة هذه الرواية التي نحن اليوم نقراءها من كتاب نوادر الحكمة إستثنوه القميون ، نوادر الحكمة ، الرواية التي نحن الآن في الحج فتبين بإذن الله ، أما ما ورد فيه متفرق ، مثلاً هذه الرواية في أصول الكافي قال سمعت هذا الحديث منذ ست و… وعندنا روايات أخر أيضاً متفرقة في أبواب متفرقة ثم البحث العلمي يقتضي أنّ هذه الكلمات تنقح مو أنّه ننقل من الشيخ شيئاً من سعد بن عبدالله شيئاً من النجاشي شيئاً ونمر عليها مروراً بحساب متسامحين مثلاً الشيخ غالي متهم في دينه نجاشي لم يقل هذا الشيء في التوقيع المبارك لم يتهم بأنّه غالي في التوقيعات الموجودة لم يتهم لعله هناك توقيعات فلذا لا بد أن نتصور أنّ الرجل في حقه وردت أمور أخر مختلفة الآن لم تصل إلينا أو لسنا مطلعين عليها ، فعلينا أن نسعى بمقدار جهدنا في إلقاء الضوء أكثر طبعاً الشخص كما قلنا له جهات مختلفة تبين بوضوح ونكات حتى نكات التي لم يتعرضوا لها مثلاً من جملة الأمور أسرته والده أهله هو الشيخ قال من جنيد بني جنيد قالوا صحيح من جنيد ، جنيدي الرجل جنيدي هذا المقدار ذكره الشيخ على خلاف القاعدة لأنّ النجاشي غالباً يذكر هذه النسب ، وهل هناك أولاد له أحفاد له نحن الآن عندنا شخص من مشايخ الصدوق أظن محمد بن أحمد بن فلان السناني قال هذا من ولد محمد بن سنان يعني مثلاً محمد بن سنان إذا فرضنا لا نعرف من أولاده أو أحفاده لكن من أحفاد أحفاده نعرف شخص الآن أحمد بن هلال من أسرته قبله وبعده لا نعرف يعني أكو جهات أخر بالكل مغفول عنها لا نعرف عنها شيئاً الآن ما عندنا نعم عنوان الهلالي ورد في رواية وهل هذا يستفاد أنّ والده هلال كان مشهوراً يقال لأسرته الهلالي مو معلوم إحتمال أنّه من باب التقية الإمام ، وفي رواية أيضاً الهلالي موجود لكن في نسخة البلالي لم يثبت أنّه هو هذا أحمد بن هلال إن شاء الله غداً نذكر بعض الأمور ونشرح بعض الأمور حتى يتبين معنى الغلو شنو في حقه إتهام في دينه من أين أخذه الشيخ معنى النصب الذي قاله سعد بن عبدالله التفصيل بين الإستقامة وغير الإستقامة الذي قاله الشيخ في العدة أولاً مبادئ هذه الكلمات تتبين ثم نأتي في الأخير بتحقيق حال الرجل
وصلى الله على محمد وآله الطاهرين .
دیدگاهتان را بنویسید