حج عربی (جلسه75) چهارشنبه 1399/08/21
- بچه های ما در منزل دارند بیمار میشوند نمیدانم بقیه چه کار میکنند
- لا اله الا الله
- واقعا ها اصلا طفلک ها اندک بهانه ای گریه کنند اندک بهانه ای …
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
بسم الله الرحمن الرحيم
والحمدلله رب العالمين وصلى الله على سيدنا رسول الله وآله الطبين الطاهرين المعصومين واللعنة الدائمة على أعدائهم أجمعين اللهم وفقنا وجميع المشتغلين وارحمنا برحمتك يا أرحم الراحمين
تعرضنا حول بعض الأسانيد في كتاب التهذيب وللكلام تتمة إن شاء الله تعالى نتعرض في مجال آخر بعد في هذا البحث بهذا المقدار نكتفي وهناك فوائد أخر إن شاء الله نتعرض لها في ما بعد قلنا نتعرض إبتداءاً للروايات الواردة في حج الصبيان وكذلك ما ورد في حج المماليك ثم بعد ذلك نذكر الفروع الفقهية لكن ما يتناسب مع العروة إن شاء الله تعالى من جملة الروايات في الباب التاسع عشر الذي أعده عقده رحمه الله لحج المملوك ما رواه الشيخ الطوسي منفرداً عن موسى بن القاسم وذكرنا مراراً وكراراً كتاب الحج لموسى بن القاسم كان عند الشيخ رحمه الله ولما ينقل من هذا الكتاب ينفرد به عن موسى بن القاسم عن علي بن جعفر عن أخيه موسى سلام الله عليه وذكرنا مراراً وتكراراً أنّ كتاب علي بن جعفر المسائل له عدة نسخ من أشهرها نسخة كوفية وهي التي يرويها موسى بن القاسم البجلي رحمه الله عن علي بن جعفر ونسخة خراسانية يرويها العمركي بن علي البوفكي النيشابوري وهناك نسخ أخرى أيضاً منها نسخة البحار ظاهر أنّها كانت من طريق الزيدية وموجود كانت موجودة هذه النسخة عند صاحب دعائم الإسلام وذكرنا
- نسخه خراسانی را فرمودید که نقل میکند ؟
- العمركي بن علي البوفكي النيشابوري بوفك قرية من قرى نيشابور طبعاً بوفك لفظة عربية أصله پوفک مثلا أو شيء شبيه لهذا اللفظ بفارسي لا يحضرني حالها حال هذه القرية
وسبق أن شرحنا أنّ كلتى النسختين صحيحة ومعتبرة ويروي الكليني رحمه الله وكذلك الصدوق كذلك الشيخ الطوسي رحمه الله من هذه النسخة وهناك نسخة أخرى يرويها أحتمل أقوى الإحتمالات الزيدية لكن ويرويها أيضاً صاحب دعائم الإسلام كانت هذه النسخة عنده وقلنا أصولاً هذه النسخة عند أصحابنا كانت شاذة وشرحنا مفصلاً لا مجال لإعادة الكلام ولكن قلنا الفارق الأساس في هذه النسخة التي هي تقريباً أربع مائة وعشرين مسألة تقريباً أكثر من أربع مائة مسألة الشيء الغريب في هذه النسخة أنّه يرويه الإمام الكاظم عن أبيه الإمام الصادق يعني السند هكذا علي بن جعفر عن أخيه موسى قال سألت أبي عليه السلام ، بينما النسخة المعروفة الموجودة عندنا قال سألت أخي عليه السلام لكن هذه النسخة والتي كانت في مصر أيضاً عند صاحب الدعائم ولذا نقل عنها لأنّ صاحب الدعائم إسماعيلي لا يعتمد على ما يقوله إمام الكاظم سلام الله عليه ، ففي تصوره أنّه يرويه الإمام الكاظم عن أبيه الإمام الصادق سلام الله عليه لكن هذه الرواية الآن من كتاب الحج لمعاوية بن عمار لعله هو أخذها من كتاب مسائل علي بن جعفر وقلنا أهم النسخ الموجودة حالياً عندنا نسخة موسى بن القاسم والعمركي وطبعاً كلتاهما متفرقة الآن في الكتب في الكافي في التهذيب في الإستبصار في التهذيب في الفقيه ، وليست مجموعة وأما ما وصلت إلينا مجموعة النسخة التي ذكرنا أنّها إحتمالاً للزيدية وكانت عند صاحب البحار وصاحب الوسائل رضوان الله عليهما ، ونسختان أيضاً مجموعة كانت عند الحميري صاحب قرب الإسناد وهو عبدالله بن جعفر الحميري ، ولا ندري السر في ذلك الموجود حالياً في قرب الإسناد في القواع نسختان من كتاب علي بن جعفر نسخة مبوبة حسب الأبواب ونسخة غير مبوبة هذه مجموعة النسخ طبعاً نسخة أخرى عن علي بن أسباط وغيره هم موجود لكن النسخ المشهورة كتاب المسائل هذه الخمس نسخة مجموعة موجودة وهي في البحار أوردها كاملتاً في الجزء العاشر والظاهر أنّها كانت عند صاحب الوسائل أيضاً ونسختان مجموعتان إحديهما مبوبة والأخرى غير مبوبة كانت موجودة عند الحميري صاحب قرب الإسناد ولا ندري لماذا لم تشهتر هاتان النسختان في قم فإن هاتين النسختان يرويه الحميري عن عبدالله بن الحسن وهو عبدالله بن حسن بن علي بن جعفر حفيد علي بن جعفر عن جده علي بن جعفر ومن حيث المجموع يظهر أنّ عبدالله بن حسن وهو حفيد علي بن جعفر ممن سافر إلى قم من العلويين من الهاشميين الذين سافروا إلى قم ولهم شأن في قم إجمالاً هذا نعرف تفاصيله ما عندنا ونقل هاتين النسختين عن جده علي بن جعفر رحمه الله ولا ندري مثلاً لماذا الكليني لم ينقل من هذه النسخة الصدوق لماذا لم ينقل من هذه النسخة في ما بعد مثلاً الشيخ الطوسي لم ينقل من هذه النسخة على أي هذا شيء إلى الآن لا علم لنا بحقيقته ، فقط الموجود حالياً هكذا وكما قلنا كراراً ومراراً النسبة بين هذه النسخ أيضاً عموم من وجه رواية توجد في نسخة ولا توجد في بقية النسخة توجد في نسختين توجد في ثلاث نسخ على أي ولذا ينبغي إذا أردنا دراسة كتاب مسائل لعلي بن جعفر أن نأخذ بعين الإعتبار هذه النكات الفنية في أصل الكتاب ، على أي هذا الحديث رواه الشيخ الطوسي رحمه الله الآن منفرداً يعني بالقياس إلى الكليني وإلى الصدوق رواه الشيخ الطوسي منفرداً أنّه قال المملوك إذا حج ثم أعتق وأنّ عليه إعادة الحج ، كلمة إعادة الحج تفيد بأنّه كان حجه في عالم المملوكية صحيح مو أنّه باطل لا قيمة له لكن إذا صار معتقاً يجب عليه طبعاً المشهور بين أصحابنا أنّ عليه إعادة الحج إذا كان مستطيعاً مشهور هكذا ولم يذكر هذا القيد في هذه الرواية ولكن لشهرته وفي كتاب قرب الإسناد للحميري الذي أشرنا إليه طبعاً الآن هذه لا نستطيع أن نقول نسخة من كتاب علي بن جعفر هذا الآن كتاب الحج لموسى بن القاسم ، لكن ظاهراً من كتاب علي بن جعفر ظاهراً ولكن لم ينقل الكليني ولا الشيخ الصدوق هذه الرواية نعم موجود في قرب الإسناد وهو ممن كان في رتبة مشايخ مشايخ الكليني ، أظنه في موارد قليلة هم يروي عنه مباشرتاً على أي كان بإمكانه أن يروي عنه لكن بالفعل يروي عن ولده محمد بن عبدالله فمحمد بن عبدالله في أسانيد الكافي في أول الكافي يراد به محمد بن عبدالله الحميري رحمهما الله في قرب الإسناد بإسناده عن علي بن جعفر عن أخيه موسى بن جعفر عليهما السلام ما راجعت إلى الكتاب لكن أظن قوياً من القسم من المجوعة الثانية يعني غير المبوب لأن قلنا قرب الإسناد قسمان مبوب وغير مبوب والسند واحد هو عبدالله بن الحسن عن جده علي بن جعفر ولذا بالفعل لا ندري هذا السر هل واقعاً نسختان طبعاً إذا آمنا بأنّها نسخة واحدة قسم منها مبوب وقسم منها غير مبوب كتاب واحد هذا تقريباً فيه خمس مائة وثلاثين حديث أكثر من ثلاثين أكبر مجموعة اللي عندنا كتاب البحار حدود أربع مائة وعشرين حديث لكن هذا الكتب أظن مائة وتسعين أحدهم والباقي الآخر هذا أقل من أربع كل واحد أقل من ثلاث مائة مو فقط أربع مائة نقلت سابقاً عدد الأحاديث أظن هالحدود الآن ليس في ذاكرتي العدد صحيحاً بالمراجعة للكتاب يتبين بالوضوح ليس بالكتاب إشتباه واضح أنّه مجموعتان ليس مجموعة واحدة فهل في الواقع هذا كتاب واحد وكتاب علي بن جعفر المسائل لعلي بن جعفر في الواقع خمسة مائة وثلاثين وست مائة ثلاثين هالحدود خمس مائة وثلاثين أكثر و… أم لا هنا هذا مجموعتان مجموعة مبوبة ومجموعة غير مبوبة ثم من الذي قام بذلك لا نعرف هل نفس علي بن جعفر قام بالتبويب أم أنّ حفيده عبدالله بن الحسن قام بالتبويب وذكرنا ما يخطر بالبال والعلم عند الله سبحانه وتعالى ليس من البعيد أنّ أصل الكتاب كان المسائل الأربع مائة لمحمد بن مسلم عن الإمام الباقر وفي ما بعد عندنا المسائل للحلبي عن الإمام الصادق أكو بينهم بعض التشابهات ولعل هذا كان المسائل لموسى بن جعفر عن أبيه الصادق مثل رواية الحلبي ليس من البعيد وتلك النسخة التي ذكرناها ثم إنّ علي بن جعفر سأل الإمام والإمام صحح من تلك الروايات خصوصاً مائتين وثمانين ، مائتين هالعدد ، مائة وخمسين ، صحح مقداراً من الرواية ولذا إذا أردنا أن نجمع بين الأمرين فهناك نسخة عن الإمام الكاظم عن أبيه الصادق سلام الله عليه وهذه النسخة أيضاً يرويها الحلبي عن أبي عبدالله ولعله من قبيل العرض على الإمام يعني عرضوا كتاب محمد بن مسلم الذي رواها عن الباقر عليه السلام عرضوها على الإمام الصادق ثم علي بن جعفر سأل أخاه دقيقاً عن هذه المسائل فأجاب بهذا المقدار يعني كأنّما أراد أن يقول في بقية الروايات نوع من التقية مثلاً موجودة من باب المثال أتكلم على أي حال في قرب الإسناد بإسناده عن علي بن جعفر عن أخيه موسى بن جعفر قلنا هذه النسخة نسخة مجموعة يعني النسخ لكتاب علي بن جعفر مثل نسخة موسى بن القاسم أو عمركي غير مجموعة روايات متناظرة في الكافي في الفقيه ، لكن الآن ثلاث نسخ عندنا مجموعة نسخة البحار مجموعة ، نسختان لعبدالله بن جعفر الحميري أيضاً مجموعة ، لكن إحديهما مبوب والآخر غير مبوب هذا ما عثرنا عليه وأما تفسيرنا لهذه الظاهرة ومعرفة هذا الكتاب وحقيقة هذا الكتاب هذا شيء آخر نحن الآن نذكر فقط ما وجدناه خارجاً فما وجدناه خارجاً فقط في مجموعة الحميري هذه الرواية سألته عن المملوك الموسر هذه الرواية في صدرها سؤال فيه نكتة أخرى لا توجد الآن في بقية الأسئلة أنّه شخص مملوك لكن له أموال كثيرة أذن له مولاه بالحج هل عليه أن يذبح وهل له أجر يعني مستطيع متمكن عنده أموال عنده زاد راحلة وإن كان مملوكاً قلنا جملة من المماليك في ما بعد صاروا ملوكاً أصلاً أمراء وملوك وإن كان مملوكاً لكنه موسر له إمكانيات مالية فهل عليه أن يذبح عند إمكانية وقلنا السؤال بحسب الظاهر عن الذبح وعن الأجر وهل له أجر وذكرنا مراراً وتكراراً أنّ المراد الجدي من هذه الروايات يعني هل حجه صحيح ؟ بعبارة أخرى ليس واجباً عليه ولكن صحيح منه ، وذكرنا بعض الروايات قلنا يستفاد منها أنّ حجه أصولاً غير صحيح ، لكن المشهور بين أصحابنا وحتى عند السنة صحة الحج لكن لا يجزي عن حجة الإسلام الحج صحيح لكنه ليس واجباً ، أله إني أذبح هل عليه أن يذبح يعني صحيح يا مجرد تمرين مثل الطفل الغير مميز مجرد الحضور في المشاهد ليس حجاً صورة حج هل عليه أن يذبح وهل له أجر قال نعم ، فنحن في تصورنا الحديث يدل على أنّ الحج من الملوك صحيح إلا أنّه غير واجباً عليه ثم قال فإن أعتق أعاد الحج فإن عتق أعاد الحج الظاهر أنّ موسى بن قاسم نقل هذا الذيل بهذه الصورة ظاهراً يعني موسى بن القاسم لم ينقل الصدر أنّ العبد كان موسراً هل عليه ذبح أم لا نقل هذا الذيل المملوك إذا حج ثم أعتق إن عليه كان عليه إعادة الحج أو فإن عليه إعادة الحج في نسخة من بعض نسخ التهذيب كان عليه إعادة الحج أو فإن عليه إعادة الحج يعيد الحج ، فهنا قال فإن عتق أعاد الحج ، صار واضح ؟ أنا أتصور أنّ موسى بن القاسم رحمه الله حذف صدر الرواية أنّ عليه الذبح لعله هسة لنكتة لا ندري ، واحتمال أنّ هنا سؤالين أصلاً مو سؤال واحد إحتمال وارد على أي لكن إذا فرضنا أنّ هذا ما نقله موسى بن القاسم جزء من الرواية فإن عتق أعاد الحج فإن أعتق أعاد الحج إذا فرضنا جزء من الرواية في رواية قرب الإسناد الموجودة فيها عن العبد الموسر يعني له إمكانية مالية ، فحينئذ هذه الشبهة التي طرحناها تنتفي الشبهة أنّه عليه الحج إذا كان مستطيعاً نقول أصولاً الرواية مفروضة في صورة الإستطاعة ، سؤال كان عن العبد الموسر مملوك الموسر له يسار له أموال ، صارت النكتة واضحة ؟ فحينئذ هذا الإشكال أنّ عليه إعادة الحج ليس على إطلاقه يعني إنّ عليه يعني على المملوك الموسر على المملوك المستطيع بناءاً على أنّ هذا ذيل تلك الرواية سؤاله كان عن المملوك الموسر وجوابه أيضاً عن المملوك الموسر ، ولا ترد هذه الشبهة أصلاً ، هذه بالنسبة إلى رواية علي بن جعفر عن أخيه الكاظم سلام الله عليه وبيان حال النسخة التي وصلت إلينا الحديث الثالث من الباب التاسع عشر ما يرويه الشيخ في الكتابين منفرداً عنه يعني عن موسى بن القاسم ، عن صفوان وإبن أبي عمير عن عبدالله بن سنان كتاب صحيح كتاب الحج لموسى بن القاسم هو يروي عن صفوان وإبن أبي عمير عن عبدالله بن سنان هو ثقة بل من أجلاء الأصحاب عن أبي عبدالله عليه السلام قال المملوك إذا حج وهو مملوك ثم مات قبل أن يعتق أجزعه ذلك الحج يعد حجاً في بعض رويات فقد قضى حجة الإسلام في بعض الروايات هل له أجر وعليه الذبح قال نعم مختلف التعبير مختلف المراد واضح وهو أنّه حجه في حال العبودية في حال الرق صحيح إلا أنّه لا يجزي عن حجة الإسلام فإن أعتق أعاد الحج هذا ما جاء عن عبدالله بن سنان في كتاب الشيخ نقلاً عن موسى بن القاسم كتاب الحج لموسى بن القاسم لا بأس الحديث صحيح المضمون هم واضح لا إشكال فيه في كتاب الفقيه هكذا تعبير وفي رواية النظر عن عبدالله بن سنان يقال إذا قال مثلاً روى نظر بن سبيت يرجع إلى المشيخة أما إذا قال وفي رواية النظر عن عبدالله … لا يرجع خلاف الظاهر يعني فرق بين التعبير بروى وروي وروي عن فلان أما هذا التعبير روى مثلاً نظر وفي رواية النظر وقال نظر ظاهراً بمعنى واحد تفنن في العبارة ظاهراً على أي حال الصدوق روى هذه الرواية عن بإصطلاح عبدالله بن سنان كما أنّ الشيخ الطوسي في كتابيه رواها أيضاً عن عبدالله بن سنان إلا أنّ الشيخ الطوسي رواها من كتاب موسى بن القاسم ، وقلنا الشواهد الآن لا تشير عندنا إلى وجود هذا الكتاب عند الشيخ الصدوق ولا عند الكليني رحمهما الله ، على أي حال وأما طريقه إليه هذا لعله تعبير برواية من هذه الجهة في الطريق موجود محمد بن عيسى العبيدي وكان المرحوم إبن الوليد يتأمل في جملة من رواياته وطبعاً الآن لسنا في هذا المجال إن شاء الله إذا الله سهل في مكان آخر في بحث آخر تترتب عليه فوائد مهمة ننتعرض لعبيدي وما وقع الأصحاب في تصورنا في هذا الرجل من الإشكال على أي إجمالاً أقول نحن وإن لم نوافق مع الإبن الوليد في طعنه على العبيدي لكن إنصاف أنّ الرجل لا يخلوا عن شيء مع أنّه يقال إنّ الفضل بن شاذان كان يقول من مثل أبي جعفر وكان يثني عليه لكن إنصافاً في النفس من عدة أمور من الرجل فيه شيء على أي في النفس شيء من عدة أمور منها رواياته للطعن في الأصحاب وهذه الروايات الآن موجودة في كتاب الكشي لكن الكشي أورده معظمها من كتاب جبرئيل بن أحمد الفاريابي ينفرد بالنقل عنه طبعاً جبرئيل بن أحمد هو بنفسه لم يذكر كثيراً في مباحث أصحابنا بل حتى النجاشي لم ينسب إليه الكتاب لم يذكره بعنوان صاحب وهو صاحب مفاخر أهل البصرة والكوفة أو بالعكس أهل الكوفة والبصرة نجاشي لم يذكره ولم ينسب إليه هذا ، شيخ الطوسي تعرض له في رجاله على أي في فهرسته هم لم يتعرض وله كتاب بهذا العنوان وهذا الكتاب وصلت النسخة الخطية ظاهراً بخط يده الشريف
- اسم کتاب فرمودید چه بود؟
- مفاخر اهل البصرة والکوفة أو أهل الکوفة والبصرة
حتى الشيخ آقا بزرگ في الذريعة لم يذكر إسم الكتاب هذا الكتاب لجبرئيل بن أحمد الفاريابي لم يذكر الشيخ آقا بزرگ في الذريعة
- عدم ذکر آقا بزرگ میتواند نشاندهنده چیزی باشد
- نه نحن اصولاً لم نطلع على هذا الكتاب إلا في رواية واحدة في كتاب الكشي ، يذكر رواية في كتاب الكشي ثم يقول وهذه الرواية أخذتها من الكتاب مفاخر أهل البصرة والكوفة يعني غير هذا الموضع أنا شخصا لم أجد ، الكشي ، طبعاً جعل جبرئيل بن أحمد الفاريابي من المشايخ الكشي قلنا هذا غلط الكشي لم يدرك هذا الشخص الكشي يروي عن هذا الشخص بتوسط العياشي هو لم يدركه نعم النسخة وصلت إلى الكشي ولذا كثيراً ما يقول وجدت بخط جبرئيل بن أحمد صحيح وهذه النسخة فقدت في ما بعد مو فقط هي فقدت فقد إسمها قلنا أنّ الشيخ النجاشي عجيب هم من النجاشي لم يذكر هذا الشخص ولم يتعرض له ولا الشيخ الطوسي في الفهرست
- آقا فرمودید کش و سمرقند بودند آن طرف دنیا چین و ما چین خوب طبیعی است که همچین چیزی نبوده
- به هر حال اسمش در کشی آمده باید ، بعدش هم روایاتش زیاد است در کشی یک مقدار روایات طعون و اینها برای ایشان است ،
- یعنی میخواهید مفهوم گیری کنید بگویید مثلا خیلی کشی در او تردید داشته
- نمیدانم
على أي حال وجملة من الروايات الواردة في طعون مثل زرارة في كتاب الكشي هسة لا أدري حمدوية أو محمد بن نصير يرويه عن محمد بن عيسى العبيدي عن أشخاص اللي ذكرهم ، وحتى هذه القضية المعروفة لفارس بن حاتم القزويني وأنّ الجنيد البغداد إستجاز من الإمام الهادي أن يقوم بإغتياله قتله حتى موجود في الرواية عرض على الإمام سيفاً فأرى السيف قال لا هذا لا فعرض عليه الساطور ساطور مال قصابين قال هذا لا بأس فجنيد قتله بالساطور على أي أصلاً الرواية لا تتناسب مع أجواء الأئمة عليهم السلام أصولاً الإمام الهادي كان في تقية شديدة بيت يقول لا تشير إلي بأصابعكم هو يمشي في الشارع يقول لا تشيروا فيعرض عليه السيف ثم يقول لا هذا السيف لا يصلح يعرض عليه الساطور يقول هذا
- به تسویه حسابهای درون گروهی بیشتر شبیه است
- بله
والراوي هو محمد بن عيسى على أي أنا بعد أنا إبتداءاً خوب كان إصرار عندي على عدم قبول كلام إبن الوليد هم من ناحية الرجال والأسانيد والمباحث الفهرستية وأيضاً من ناحية الشخصية له لكن إنصافاً بعد التأمل في طائفة من رواياته رحمه الله يبدوا على أي شخصية قلقة بإصطلاح اليوم يسمى شخصية قلقة فد شخصية خاصة هذا الرجل على أي في جملة من الجهات وطبعاً هذا المعنى نسبة الإغتيال إلى الإمام الهادي في ظروفه الصعبة قطعاً كان يترتب عليه آثار سيئة بالنسبة إلى الإمام صلوات الله وسلامه عليه وأصلاً مو طريقة أهل البيت لم يكن من طريقة أهل البيت الإرهاب والإغتيالات وما شابه ذلك قطعاً لم يكن من طريقتهم قلنا أصولاً في التاريخ الإسلامي رسمياً مغيرة بن سعيد البجلي الذي يلعنه الإمام الرضا ولعنه هذا في زمن الإمام الصادق بدايات أيام زيد تقريباً كان له عصابة وجماعة يقومون بإغتيالات
- مغیرة بن سعید ؟
- بله
ولذا إشتهر في ذاك الزمان غيلة مغيرية ، غيلة غيلة يعني إغتيال يعني ترور به اصطلاح ، إرهاب عن مغيرية يعني لشهرة العنوان لهم وقطعاً لا الإمام الباقر ولا الإمام الصادق ولا بقية الأئمة عليهم السلام لم يأمروا بالإغتيال وأنّه إقتلوا فلاناً على أي لا أريد الدخول في هذا البحث لأنّه يطول وقد نخرج عن صلب البحث فنسبة هذا الشيء إلى الإمام الهادي وهو يعيش في ظروف تقية شديدة إنصافاً وأن يأمره أن يقتله بالساطور مثل الحيوان يعني يشقه نصفين بعد بالساطور لا يذبحه على رأسه يعني بمقدار اللي يصل الساطور مو أنّه تماماً نصفين على أي حال وثم هم يذكر بأنّه لما قتلت الفارس الساطور وقع من يدي والناس حصروا ولم ، يعني كأنما إعجاز هم صار إعجاز هم حصل إعجاز في الساطور وخفي الساطور عن الناس ولم يعرفه أنّ هذا الرجل قام بالإغتيال جنيد البغدادي ، وهناك رواية أخرى أنّ الإمام بعث لأهل جنيد بمبلغ الآن المبلغ ليس في بالي الآن لا أدري هل الرواية هو محمد بن عيسى أو غيره الآن هذا بالنسبة إلى جنيد توجد روايتين بعنوان أنّه قتل فارس بن … طبعاً ينبغي أن يعرف أنّ فارس بن حاتم القزويني من غلاة الشيعة يعني من المنحرفين مدعي الإمامة مدعى الالوهية في الأئمة وكان يعد من الشيعة من موالي الجبليين بتعبير الرواية أنّه أفسد عليه موالي الجبلية فالرجل أو كان مشعبذ أيضاً مو أنّه ذاك الإنسان شخص صالح أو مثلاً من السنة مثلاً لا من الشيعة الغلاة أمر الإمام بقتله على تقدير صحة الرواية على أي كيف ما كان فإنصافاً التأمل في رواياته يشعر بأنّ وجود نوع من التوقف مثلاً هنا هو يروي عن نظر بن سويد وهو من أصحاب الكاظم عليه السلام عادتاً رواية ومحمد بن عيسى قلنا ذكرنا مراراً يبدوا لي أنّه سافر إلى قم إلى إيران ولقاء مشايخ الكشي به كان في إيران ومن البعيد أنّ مثل علي بن إبراهيم يروي بواسطة واحدة عن نظر بن سويد وسبق أن شرحنا أنّ مراد إبن الوليد بإسناد منقطع تصور الأصحاب المراد بذلك بإسناد منقطع يعني إسناد منقطع عن يونس لم يدرك يونس لا ليس كذلك هو بالنسبة إلى يونس هم فيه كلام لكن يبدوا كان إبن الوليد يتأمل مثلاً في أنّ مثلاً هناك معظم روايات ياسين ضرير عن حريز بتوسط محمد بن عيسى ، محمد بن عيسى عن ياسين الضرير عن حريز ، خوب حريز ظاهراً إسشتهد في زمن الإمام الصادق رواية محمد بن عيسى عن أصحاب الإمام الصادق في غاية البعد يعني بناءاً على أنّه يستفاد أنّ ياسين الضرير أدرك الإمام الصادق وإن لم يروي عن الإمام روى عن حريز في غاية البعد يعني علي بن إبراهيم يروي عن محمد بن عيسى وهو يروي عن نظر بن سويد أنا أتصور إبن الوليد كان إشكاله لم يكن إشكاله منحصراً في رواية العبيدي عن يونس إشكاله عام يعني هناك جملة من الأمور هذه الرواية هم صدفتاً هكذا يرويه الشيخ الصدوق طريقه إليه من طريق إبن الوليد والصفار عن محمد بن عيسى عن نظر يعني الإنسان ، طبعاً هنا إبن الوليد هم موجود مذكور في الإسناد قد يبدوا في النظر فيه مشكلة موجودة قد يبدوا في النظر مثلاً علي بن إبراهيم يروي عن محمد بن عيسى هذا ، هذا الذي في الكشي محمد بن نصير أو ذاك حمدوية بن نصير يروي عن محمد بن عيسى شواهد موجودة على أنّه سافر إلى إيران سافر إلى قم وإلتقى به جمع من الفضلاء واستفادوا منه وسجلوا عنه وكتبوا عنه وهنا طبعاً إبن الوليد إسمه مذكور يذكره الشيخ الصدوق رحمه الله ولعل التعبير وفي رواية النظر إشارة يعني تعبير لعله نوع من التأمل تعبير مو … لم يقل وروى نظر لعله والعلم عند الله سبحانه وتعالى ، على أي حال إنصافاً أنا بعد التأمل في أسانيد كثيرة في أبواب مختلفة وفي ما يرجع إليه في كتاب الكشي الروايات التي يرويها في كتاب الكشي جبرئيل بن أحمد لم يروي عنه مباشرتاً ما أدري بواسطة من يروي ليس غرضي أنّه جبرئيل بن أحمد يروي عن هذا الرجل فالكشي أظنه حمدوية شوفوا كتاب الكشي محمد بن عيسي عن محمد بن عيسى أظنه حمدوية يروي عنه أو محمد بن نصير مثلاً في ترجمة زرارة ، زرارة بن أعين في كتاب الكشي معظم الروايات الواردة في قدح زرارة وأشد القدح فيه هو يرويها محمد بن عيسى ، وهذا غريب جداً غريب این کتاب کشی را بیاورید زراره را من هم یادم بیاید نصیر هست یا نه حمدویة یا محمد بن نصیر دو تا برادر هستند کشیان حمدویة بن نصیر و محمد بن نصیر
- خوب کجایش هست آقا
- از اولش ما ورد في زرارة بن أعين
- محمد بن مسعود قال حدثني علي بن الحسن بن فضال قال حدثني أخوان محمد وأحمد إبنا الحسن
- نه حدیث بعدیش
- محمد بن مسعود علي بن محمد القمي
- خوب
- يا بعدي
- نه بعد از علي بن محمد كيست ؟
- قال حدثني أحمد بن محمد عن عبدالله بن …
- نه اين هم نيست برويد بعدي
- جعفر بن محمد بن معروف حدثني محمد بن الحسين بن أبي الخطاب عن جعفر بن بشير
- اين هم نيست
- حمدوية بن نصير حدثني محمد بن حسين بن أبي الخطاب
- اين هم نيست
- بعدي محمد بن مسعود عن الخزاعي عن محمد بن زياد ، إبراهيم بن عباس الخطلي قال حدثني أحمد بن إدريس القمي
- نه اين هم نيست
- محمد بن قولوية قال حدثني سعد بن عبدالله أبي خلف حمدوية بن نصير عن يعقوب بن يزيد عن القاسم بن عروة
- نه آن هم نیست
- محمد بن قولوية حدثني عن سعد بن عبدالله
- آن هم نيست
- حمدوية بن نصير قال حدثني يعقوب بن يزيد ومحمد بن أبي الخطاب
- ومحمد بن الحسين اين هم نيست
- الحسين بن بندار القمي اين هم نيست؟
- نه
- بعد حمدوية قال حدثني يعقوب بن يزيد
- اين هم نيست
- محمد بن قولوية والحسين بن الحسن قال حدثنا سعد بن عبدالله
- اين هم نيست
- میگوید که حمدوية بن نصير قال حدثنا محمد بن عيسى بن عبيد
- ها اين است حالا بعدش هم بخوانيد
- خوب همين
- بله بعد بعدش
- قال حدثني يونس بن عبدالرحمن
- إلى آخره
- ومحمد بن قولوية والحسين بن الحسن قال حدثنا سعد بن عبدالله
- آن هم نيست باز از زراره زیاد حدیث آورده در کشی زیاد آورده ،
- سعیش در نیست و نابود کردن زراره بوده حدثني محمد بن قولوية قال حدثنا سعد بن عبدالله القمي عن محمد بن عبدالله المسمعی وأحمد بن محمد بن عيسى عن علي بن أسباط
- این هم نیست
- محمد بن قولوية سعد بن عبدالله أحمد بن هلال
- نه آن هم نيست
- بعد أبو عبدالله محمد بن إبراهيم الوراق
- اين هم نيست
- محمد بن قولوية قال حدثني سعد بن عبدالله
- آن هم نيست
- حمدوية حدثني محمد بن عيسى عن القاسم بن عروة
- إلى آخره اين هست بله
- اين هست
- بله دیگر محمد بن عیسی بن عبید است ایشان
- بله بعدی هم قال حدثني محمد بن عيسى عن إبن أبي عمير
- إلى آخره بعديش
- محمد بن مسعود قال حدثنا جبرئيل بن أحمد الفاريابي
- اين
- قال حدثني العبيدي محمد بن عيسى
- اين محمد بن عيسى
- عن يونس بن عبدالرحمن
- إلى آخره
- حمدوية …
- جبرئيل بن أحمد يعني على أي شخصية بحيث إنّه إلتقى بمحمد بن عيسى وروى عنه لكن نجاشي لم يتعرض له نعم تفضلوا
- حدثني حمدوية وإبراهيم إبن نصير قالا حدثنا العبيدي عن هشام
- العبيدي إلى آخره وهلم جرا يعني هذا الحمدوية وإبراهيم إبنا نصير بحساب الكشي
- بله آقا دارد باز هم دارد
- بله عرض کردم دیگر مفصل
على أي هالمقدار من الروايات الآن هم عندنا في زماننا هكذا بعض الأشخاص يروون عشرات المطالب عن شخص واحد في ذمه وفي قدح فيه عجيب جداً عجيب على أي وكيف ما كان أنا أتصور أشد هذه الأمور نسبة الإغتيال للإمام الهادي في قضية فارس بن حاتم وطبعاً إنصافاً هذا الرجل يعني فارس بن حاتم ممن أضل الكثير من الشيعة يعني خصوصاً هؤلاء الذي بتعبير موالي الجبليين وبإصطلاح من الغلاة رسمياً ولا أريد أن أقول مثلاً أفرضوا مثلاً قتله كان خطاء هسة لا لكن أمر الإمام بذلك في غاية البعد ليس من سيرة الأئمة عليهم السلام على أي كيف ما كان هذا بالنسبة إلى هذه الرواية وفي رواية النظر عن عبدالله بن سنان لعل الصدوق من هذه الجهة عبر بقوله رواية ، صار واضح ؟ لأنّ السند ينتهي إلى محمد بن عيسى عن نظر بن سويد عن عبدالله بن سنان لعله على أي أنا قلت كراراً ومراراً شيء الذي نجده أمامنا شيء والذي نحن نفسره شيء آخر الآن التعبير الموجود هذا وموجود في غير هذا المورد هم موجود بعض النوبات عن شخص آخر يقول روى وبعض النوبات يقول في رواية فطرح هذا البحث
- بعد موردی فرق میکند ففي رواية نشان دهنده تردید ایشان است اما آن یکی نه
- لعله لا ندري الآن ، الآن شيء ،
والآن بحسب الظاهر نرجع إلى الطريق المذكور في المشيخة ليس من قبيل روى زرارة وروي عن زرارة لكن فرق بينهما لكن هذا المقام ليس من قبيل ذاك لكن يحتمل على أي قلت لكم إنصافاً أنا أقدر الشيخ إبن الوليد ولكن لا أؤمن بكلية كلامه في الطعن على محمد بن عيسى لكن محمد بن عيسى يحتاج إلى دراسة جديدة إنصافاً تأمل في رواياته مجموع رواياته وأسانيده مثلاً هنا يروي عن نظر مستقيماً وعلي بن إبراهيم يروي عن واسطة عن نظر بن سويد بعيد يعني إنصافاً بعيد عن عبدالله بن سنان عن أبي عبدالله عليه السلام قال إن المملوك إذا حج إن حج وهو مملوك أجزعه إذا مات قبل أن يعتق إنصافاً المتن الذي نقله بحساب موسى بن القاسم أدق هذا هم نفس الشيء هذا هم فرق بين المتن نفس المتن مضموناً واحد ولذا هم جعله عدد واحد في كتاب جامع الأحاديث لم يغير العدد وصحيح لكن متن إبن أبي عمير وموسى بن القاسم أفضل المملوك إذا حج وهو مملوك ثم قات قبل أن يعتق أجزعه ذلك الحج وإن أعتق أعاد الحج لكن هذا المتن هم نفس المضمون دقيقاً لكن ليس بتلك الروعة إنّ المملوك ينحج هنا كان إذا حج وهو مملوك أجزعه إذا مات قبل أن يعتق شوية تقديم وتأخير في بعض روايات وإن أعتق فعليه الحج هناك فأعاد الحج على أي كيف ما كان رواية عبدالله بن سنان في هذه الجهة رواية صحيحة ويستفاد منها ما يستفاد من بقية الروايات وأنّ حج المملوك صحيح لكن لا يجزي عن حجة الإسلام لعدم الوجوب عليه الحديث الخامس من الباب ما رواه دعائم الإسلام منفرداً الآن هذا الحديث لا يوجد عندنا في مصادرنا هذا الحديث يرويه دعائم الإسلام عن أبي جعفر الباقر سلام الله عليه سئل عن أم الولد يحجها سيدها ثم تعتق أيجزي عنها ذلك قال لا كأنها ما دامت هي مملوكة لا يجزي ليست عليه حجة الإسلام ولو كانت أم ولد قلنا سابقاً كان متعارف أنّ أمة التي يستولدها مولدها يجعلها أم ولد غالباً تصبح بمنزلة الزوجة بإعتار أنّ الولد حر خوب الولد ليس تابعاً للأم تابع للأب والولد حر وبإحترام الولد المراءة مثلاً تعد نصف حرة مثلاً فيسأل الإمام الإمام يقول لا لا بد من إعادة الحج الآن هذه الرواية بالنسبة إلى المملوك أو أم الولد ، أم الولد سؤال كان عنها لشائبة الحرية فيه وسيأتي إن شاء الله تعالى بإذن الله تعالى سيأتي سؤال آخر يعني بعد روايتين عندنا عن أم الولد مو خاص بهذا لكن إنما قلنا ليس لدينا عن الإمام الباقر رواية في أم الولد الآن ليس لدينا رواية عن الإمام الباقر صلوات الله وسلامه عليه ، الحديث السادس ما رواه الشيخ الفقيه بعنوان روى إسحاق بن عمار وفي التهذيب والإستبصار هم إبتداء بإسم إسحاق بن عمار هذا الذي شرحناه مفصلاً في تصورنا أنّ هذا الحديث من كتاب الفقيه ، كما أنّ الفقيه بداء بإسم إسحاق بن عمار الشيخ كذلك ولذا حكم هذه الرواية عند الشيخ في تصورنا حكم رواية الفقيه ورواية الفقيه معتبرة هذه معتبرة وإلا في المشيخة ليس له طريق إلى إسحاق بن عمار نعم في الفهرست له طريق إليه أما في المشيخة لا قال سألت أبا إبراهيم مولانا الكاظم سلام الله عليه عن أم الولد تكون للرجل وقد أحجها أيجزي ذلك عنها من حجة الإسلام قال لا فهذه الرواية الآن عندنا معتبرة عن الإمام الكاظم صلوات الله وسلامه عليه ولكن الإسماعيلية رووا هذا المضمون عن الإمام الباقر ، وسيأتي إن شاء الله تعالى إلى أبي عبدالله الحديث العاشر عن أبي عبدالله في أم الولد سيأتي إن شاء الله تعالى والموجود عندنا عن الصادق والكاظم عليهما السلام ، أما الموجود عند الإسماعيلية عن الباقر عليه السلام ، وفعلاً عندنا لا توجد رواية عن الباقر عليه السلام في أم الولد قلت لها أجر في حجتها قال نعم السؤال واضح لها أجر أنا أتصور مراد هل عملها صحيح حجها صحيح وإن كان لا يجزي عن حجة الإسلام إلا أنّ الحج صحيح وقال عليه السلام نعم الحج صحيح ولكن ليس بواجب عليه
وصلى الله على محمد وآله الطاهرين.
دیدگاهتان را بنویسید