حج عربی (جلسه73) دوشنبه 1399/08/19
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
بسم الله الرحمن الرحيم
والحمدلله رب العالمين وصلى الله على سيدنا رسول الله وآله الطبين الطاهرين المعصومين واللعنة الدائمة على أعدائهم أجمعين اللهم وفقنا وجميع المشتغلين وارحمنا برحمتك يا أرحم الراحمين
كان الكلام بالنسبة إلى روايات الحج للعبيد والصبيان وقلنا أنّ الأصحاب بل الفقهاء تعرضوا للمسألة هنا وأيضاً من كل باب من الأبواب المناسبة وفي كتب الحديث عندنا تعرضوا للأحكام في كل باب من الأبواب المناسبة لكن في كتب الفقه لا تعرض جماعة هنا لأحكام العبيد والصبيان كيفية الإحرام مكان الإحرام كيفية الطواف السعي الرمي الذبح إلى آخره الكفارات إلى غير ذلك من الأحكام ، قلنا تعرض في جامع الأحاديث في باب التاسع عشر لأحكام العبد والأمة وتعرض في الحديث الأول ما رواه عن طريق فيه إشكال معروف بمسمع بن عبدالملك عن أبي عبدالله عليه السلام ، وقلنا الرواية قطعها الشيخ أيضاً رحمه الله أورد قطعتاً من الرواية في باب العبد لو أنّ عبداً حج عشر حجج وأورد أيضاً قطعة من الرواية في باب الغلام أنّ غلاماً حج عشر سنين لكن ما كان في باب الغلام أورده هنا في كتاب جامع الأحاديث في الباب السادس عشر صفحة بحسب هذه الطعبة ثلاث مائة وأربعة وستين لكن صرح بذلك أنّه من كتاب الكليني رحمه الله ، لكن ما كان في باب العبد إبتداء بإسم مسمع بن عبدالملك يعني في كتاب الإستبصار والتهذيب إبتداء بإسم مسع بن عبدالملك وليس له طريق إليه في كتاب ، في بحث المشيخة إلى مسمع بن عبدالملك لا يوجد له طريق ، ولكن هنا إبتداء بإسمه وسبق أن شرحنا أنّه في مثل هذه الموارد قد يحكم إليه بالإرسال أو التعليق ، تعليق بمعنى أنّه مرسلاً معلقاً على طريقه العامة مثلاً ، أو بالإرسال أو بالتعليق ولكن أخيراً جملة من أصحابنا الرجاليين بداؤوا بشيء آخر وهو الرجوع إلى المشيخة إلى الفهرست ، قالوا صحيح ليس له طريق إليه في المشيخة لكن له طريق إليه في الفهرست فبالرجوع إلى طريقه في الفهرست نحكم على هذا الإسناد لأنّه إذا بداء بإسم شخص يعني بداء من نقل من كتابه وما دام لم يذكر في المشيخة طريقاً إليه نرجع إليه في الفهرست في بيان طريقه إليه ، تحبون إقرؤوا طريقه من طريق الفهرست مسمع بن عبدالملك ، از معجم آقای خوئی بیاورید مسمع بن عبدالملک ،
- اشکال این روایت فرمودید اصل اشکال به خاطر خود مسمع از ابی عبدالله که نیست
- نه آن مشکل ندارد مسمع از وجها و بزرگان بوده
- محمد بن حسن بن شمون است در ابن شمون مشکل داشت
- آن را عبدالرحمن اصم عبدالله اصم ، مسمع بن عبدالملک بـ ابو سیار ،
- مسمع بن عبد الملك بن مسمع: قال النجاشي: «مسمع بن عبد الملك
- خوب مفصلاً نجاشي يذكره نسبه مفصلاً
- بن مالك بن
- إلى آخره
- بله
- هو مالك أيضاً جده من الوجهاء من الشخصيات في ال… نعم إلى آخره إلى …
- نمیخواهید بخوانم
- نه نسب را نمیخواهد ، ليس محل الكلام الآن ليس محله
- أبو سيار المقلب …
- كردين يقال ضبط كردوية ، كردين ، ضبط بكسر الكاف ،
- شيخ بكر بن وائل بالبصرة
- شيخ العشيرة يعني وجيه من وجهاء القوم وله وجاهة تامة شيخ المسامعة بالبصرة
- و وجهها و سيد المسامعة، و كان أوجه من أخيه عامر بن عبد الملك و ابنه، و له ، یعنی پسر آن عامر به پسر خودش که کاری ندارد ؟ پسر آن عامر را میگوید آره ؟
- نه وله كتاب
- نه و له بالبصرة عقب منهم
- وله بالبصرة يعني إحتمالاً به خودش برگردد
- نه آن ابنه را میگویم میگوید از پسر برادرش اوجه بوده ؟
- بله از خودش ، از برادرش و پسر برادرش حالا اینها چون بحثهای تاریخی و اجتماعی است حالا فعلا باشد له كتاب ؟
- ایشان ندارد این را میگوید وروى عن أبي عبدالله عليه السلام وأكثر واختص به
- واختُص به
- قال له أبو عبد الله علیه السلام إني لأعدك لأمر عظيم
- لأعدك ، لعله إشارة إلى أنّه مثلاً في البصرة إذا صار كيان للشيعة أنا أعدك أن تكون زعيم الشيعة في البصرة مثلاً إن لأعدك لأمر عظيم يا أبا سيار ، نعم
- یعنی برای روز مبادا مثلا آره ؟
- بله یعنی خوب چون در روایت دیگری دارد فضیل كيف وجدت هذا الأمر عندك قال قليل بصره خیلی چیز نبوده اند شیعه نبوده اند به خلاف کوفه بله ،
- و روى عن أبي الحسن موسى عليه السلام له نوادر كثيرة
- له نوادر كثيرة هكذا إشتهر بله
- و روى أيام البسوس
- ظاهراً هذا من لا ربط له يعني بأحاديث أهل البيت
- آن جنگ بسوس معروف
- آن جنگ بسوس معروف که چهل سال طول کشید ایشان آن را هم نقل کرده بفرمایید
- و قال الشيخ كردين بن مسمع بن عبد الملك بن مسمع، يكنى أبا سيار، له كتاب، أخبرنا به أحمد بن عبدون، عن علي بن محمد بن الزبير، عن علي بن الحسن بن فضال، عن محمد بن الربيع، عن محمد بن الحسن بن شمون، عن عبد الله الأصم بن عبد الرحمن، عنه
- هذا الطريق خوب ضعيف جداً ، مثل هذا الطريق الذي هنا عند الكليني إبن شمون لکن هنا الکلینی یرویه من سهل بن زياد ذاك من شخص آخر ، النجاشي رحمه الله لم يذكر طريقه إليه للإشارة إلى أنّه لعل هذه النسخة كثيرة منتشرة أمس شرحنا هذا الشيء ولذا لا نحتاج إلى ذكر الإسناد لكن الشيخ ذكر ما كان في الطرق ويبدوا أنّ الطريق عند الشيخ إلى كتاب إبن فضال الإبن من طريق إبن فضال الإبن علي بن حسن بن فضال على أي وليس له في المشيخة طريق إليه ثم أظنه ذكر طريق الصدوق إليه بعد آخر البحث ، وطريق الصدوق إليه
- بله ببینم آقا ،
- وما كان فيه عن مسمع أبي سيار ،
- و قال الصدوق عند ذكر طريقه إليه: و ما كان فيه عن مسمع بن مالك البصري، فقد رويته عن أبي (رضي الله عنه)، عن سعد بن عبد الله، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن الحسين بن سعيد، عن القاسم بن محمد، عن أبان، عن مسمع بن مالك البصري، و يقال له مسمع بن عبد الملك البصري، و لقبه كردين، و هو عربي من بني غيث بن ثعلبة، و يكنى أبا سيار يقا : إن الصادق علیه السلام قال له أول ما رآه ما اسمك فقال مسمع، فقال ابن من؟ قال ابن مالك، فقال بل أنت مسمع بن عبد الملك. انتهى. نکته ای در این مورد نیاورده فقط داستان
- هو يحتاج إلى بحث الآن لا أريد الدخول هذا الطريق الذي ذكره الشيخ الصدوق رحمه الله إليه بناءاً على أنّ قاسم بن محمد يراد به الجوهري البغدادي ثقة لأنّ روى عنه إبن أبي عمير فالطريق يكون صحيحاً وقاسم بن محمد بغدادي وأبان بن عثمان كوفي إلا أنّ تجارته كانت إلى البصرة أبان ، ولذا ذكرنا مراراً وتكراراً من خصائص أبان بن عثمان يروي التراثين تراث البصرة وتراث الكوفة وتراث مسمع بن عبدالملك من تراث بصرة وأبان يروي تراث البصرة كما يروي تراث الكوفة ، وإنصافاً هذا الطريق لا بأس به إنصافاً وكثير أفضل من طريق الشيخ رحمه الله ويمكن على أي قبول مثل قاسم بن محمد الذي يروي عنه الحسين بن سعيد رحمه الله جملة من التراث قابل للقبول
على أي ولكن الشيخ ليس له طريقه إليه في المشيخة فيبقى الكلام في أنّه هل الشيخ روى هذه الرواية معلقاً ، معلقاً مراد بذلك لأنّ الشيخ روى جزءاً من هذه الرواية في ما يرجع إلى الغلام بطريقه إلى الكليني وطبعاً فقط في الإستبصار صفحة ثلاث مائة وأربعة وستين في الإستبصار محمد بن يعقوب عن عدة من أصحابنا عن سهل إلى أن يقول عن مسمع بن عبدالملك قال لو أنّ غلاماً حج عشر سنين ثم احتلم كانت عليه فريضة الإسلام هذا بعينه موجود في هذه الرواية المطولة عند الكليني ثم في كتاب التهذيب والإستبصار مسمع بن عبدالملك هل يحتمل أن يكون هذا تعليقاً على ذاك الطريق
- آن طریق چه بود آقا طریق ؟
- کلینی عین طریق کلینی
فهو روى عن مسمع بن عبدالملك عن مسمع بن عبدالملك روى عن مسمع وحينئذ بإصطلاح بعبارة أخرى تعليق على ذاك وطريقه إليه طريق إلى الكليني لكن خوب خلاف الظاهر الموجود حالياً في كتاب الفقيه مسمع بن عبدالملك نفس هذه الرواية في الفقيه موجود ، مبدواً به السند يعني يبداء بالسند الذي عنده يعني فيه نحن ذكرنا بالمناسبة أخيراً أنّ الظاهر أنّ … وهل هذا من كتاب بإصطلاح الصدوق ولم يذكر إسمه في الإسناد أم يكون من طريق كتاب الكليني وتعليقاً على ذاك السند أم يكون مرسلاً لا هذا ولا ذاك يكون مرسلاً أعرض بخدمتكم أخيراً شرحنا مفصلاً أنّ الشيخ الكيني رحمه الله على خلاف القاعدة عفواً إن الشيخ الطوسي رحمه الله على خلاف القاعدة خرج في كتاب التهذيب عن مسلكه المألوف مسلكه أنّه إذا بداء بإسم شخص كما قال طبعاً في غير أوائل الكتاب معناه أنّه أخذ من كتابه فنجد أنّه لا وثم قال ما كان فيه عن فلان عن فلان مثلاً ما كان فيه عن حسين بن سعيد ذكرته بهذا الإسناد يذكره سنده إليه ولم يذكر طائفة من الأصحاب يعني طائفة من الأعلام الذين روى عنهم لم يذكر طريقاً لهم في المشيخة لم يذكر إليهم طريقاً فهل معنى ذلك أنّه ينقله مرسلاً ليس له طريق إليهم ، قلنا أخيراً ، أخيراً يعني صار حدود ثلاث مائة سنة مائتين وكذا سنة أخيراً عند جملة من أصحابنا الرجاليين قالوا نرجع فيه إلى طريقه في الفهرست وطريقه في الفهرست الآن خوب ضعيفة نفس هذا الطريق فهل معنى ذلك أن نرجع إلى طريقه في الفهرست لأنّه إذا لا نرجع إلى طريقه في الفهرست نحكم ظاهراً بالإرسال الحديث ، الحديث مرسل فهل يرجع إلى طريقه في الفهرست ؟ وقلنا أنّ جملة من الأصحاب إعتمدوا على هذه الطريقة ولا بأس لعله اليوم شوية نشرح هذا الكلام ولكن ذكرنا أخيراً قبل تقريباً إسبوع بشيء من التفصيل في جملة من الموارد واضح أنّ الشيخ رحمه الله أخذ الرواية من كتاب الفقيه وبعض النوبات بنفس الترتيب الموجود في الفقيه مثلاً خمسة روايات ستة روايات بنسق واحد يرويه من الفقيه وليس لهم طريق إلى بعض هؤلاء لا في الفهرست ولا في المشيخة يروي عن الفقيه وفي كتاب الفقيه هنا موجود روى مسمع بن عبدالملك فلذا من المحتمل قوياً من المحتمل قوياً أنّ الشيخ الطوسي رحمه الله روى هذه الرواية من كتاب الفقيه لا من الكافي على أي هذه الرواية في كتاب الفقيه والتهذيب بشكل واحد لو أنّ عبداً حج عشر حجج نعم في الإستبصار فقط موجود ثم أعتق وهذه اللفظة ثم أعتق في باب العبد لا يوجد لا في التهذيب ولا في الإستبصار ولا في الكافي الذي أورد الرواية كاملتاً إصطلاحاً نعم ثم أعتق موجودة في كتاب الكافي في رواية مفصلة لكن في ذيل عنوان المملوك لو أنّ مملوكاً حج ثم أعتق وأما عبد ثم أعتق ليس فيه ولعله من قلم الشيخ ولعله من مصدر آخر إذا أردنا الدقة في المتون لعله نقلها من مصدر آخر على أي بعد المراجعة إلى هذا المكان في كتاب الفقيه هذه الرواية يعني رواية مسمع بن عبدالملك بحسب الموجود هنا في صفحة ثلاث مائة وثمانية وستين ورواية إسحاق بن عمار في صفحة التي بعدها ثلاث مائة وتسعة وستين أيضاً قال الشيخ روى إسحاق بن عمار قال سألت أباإبراهيم ، قال الشيخ روى وإسحاق بن عمار ليس له طريق في المشيخة ، الشيخ رحمه الله ليس له طريق إليه في المشيخة نعم الصدوق هم قال روى إسحاق بن عمار فلذا أتصور قوياً أنّ هذه الروايات أخذها من الصدوق من دون أن يذكر إسمه وكذلك روايتاً ثالثة يعني رواية مسمع ورواية إسحاق بن عمار ورواية أخرى بلي ، الحديث الثالث من الباب العشرين صفحة ثلاث مائة وواحدة وسبعين في التهذيب موجود هكذا روى معاوية بن عمار ، معاوية بن عمار ، وفي كتاب الفقيه روي عن معاوية بن عمار ، شيخ قال معاوية بن عمار ، لكن في الفقيه موجود والذي أنا أتصور أنّ هذه الروايات الثلاث ولو ليست سرداً يعني بينها أكو رواية أخرى ليست متصلة بعضها ببعض لكن ظاهراً هذه الروايات الثلاث أخذها الشيخ رحمه الله من كتاب الفقيه ، ولذا هذه الروايات فعلاً فقط في الفقيه موجود في الكافي لا يوجد وللشيخ هم ليس طريق ليس طريق إلى إسحاق بن عمار في المشيخة وأمّا بالنسبة إلى معاوية بن عمار كتابه في الحج مشهور لكن الشيخ عادتاً لا يروي عنه على ما ببالي نگاه کنید مشیخه تهذیب یا استبصار شیخ على ما ببالي ليس له طريق إليه فالظاهر أنّ الشيخ أخذ هذه الروايات الثلاث من كتاب الفقيه
- ایشان هم آقا و ما کان می گوید ؟
- کی آقا
- همان شیخ ؟
- وما ذکرته در مشیخه وما ذکرته عن معاویة بن عمار وما ذکرته عن الحسین ، لأنّه يبداء بكتابه ، هذا التعبير ما كان فيه هذا من تعبير الصدوق وأما الشيخ يقول وما ذكرته عن حسين بن سعيد ،
على ما ببالي الشيخ في المشيخة ليس لأنّه لا يروي عن معاوية بن عمار كتابه في الحج لمعاوية بن عمار معروف لكن الشواهد لا تشير إلى وجود هذا الكتاب عند الشيخ رحمه الله أصولاً ذكرنا كراراً مراراً أنّ المكتبة التي كانت عند الشيخ هي مكتبة صغيرة لم تحتوى على كتب كثيرة لأصحابنا ويبدوا أنّ الشيخ لم يكن من عادته مثلاً إستعارة الكتب يستعير الكتب أو يستأجر مثلاً الكتب وينقل عنها دارد آقا ؟ خود معاویة بن عمار را بیاورید آقا معجم آقای خوئی آن وضع طرق را در آخر دارد آخر هر ترجمه ای قبل از طبقته فی الحدیث طریق صدوق و طریق شیخ را آنجا می آورد اول بحث طریقش را در فهرست یعنی عبارت فهرست را اول بحث می آورد بعد از عبارت نجاشی ،
- معاوية بن حكيم بن معاوية بن عمار
- نه معاوية بن عمار خودش آقا معاوية بن عمار بن معاوية احتمالا به این عنوان آورده باشد ، این عمار خودش در اهل سنت هم حدیث دارد احتمالا متمایل بوده شیعه مصطلح پسرش معاویه از اجلاء طائفه است اما خودش نه اما می آمده خدمت امام صادق سوال می کرده بحث می کرده ، عمار بن معاویه دهنی
- خوب نوشته معاوية بن عمار بن أبي معاوية ، معاوية بن عمار بن أبي معاوية …
- همين همين ايشان است چون به عمار هم ابو معاویه میگفتند چون معاویه پسر آن است دیگر
- خوب قال الشیخ را بخوانم
- نه آخر ترجمه ، در ترجمه اش حتما به عنوان نجاشی معاویة بن عمار آورده
- بله بله نجاشی را آورده بعد هم حرف شیخ را می زند شما در شیخ دنبال چه بودید آقا
- در شیخ بنویسید ببینید طریق ایشان در فهرست را ببینید ، قال الشیخ معاویة بن عمار ، کتاب حج ایشان معروف است کاملا معروف است ،
- معاوية بن عمار دهني له كتب منها كتاب الحج وكتاب يوم وليلة وكتاب الزكاة وغير ذلك أخبرنا بذلك جماعة عن أبي جعفر بن بابوية عن أبي …
- جماعة مثل الشيخ المفيد مثل الشيخ مفيد وحسين بن عبيدالله قلنا كراراً الشيخ الصدوق نزل بغداد دخل بغداد مرتين في حدود سنة ثلاث مائة وخمسين إثنين وخمسين ثلاثة وخمسين أربعة وخمسين فتحمل مشايخ بغداد تراث قم من عنده ، منهم الشيخ المفيد وحسين بن عبيدالله والشيخ الصدوق والشيخ الطوسي له إجازة بتراث الصدوق من هؤلاء المشايخ أخبرنا جماعة من أصحابنا عن أبي جعفر يعني الصدوق الولد إبن فالشيخ الطوسي كتب الكتاب هو أصله من طوس لكن في بغداد والمشايخ هؤلاء بغداديون والشيخ الصدوق من قم والسر الإنتقال من قم من هنا ينتقل تراث إلى قم الإجازة إلى قم
- عن إبن الوليد عن الصفار عن محمد بن الحسين بن أبي الخطاب
- من صفار إلى محمد بن الحسين إلى الكوفة ، صار واضح ؟ ثلاثة قميين ، الصدوق وابن الوليد والصفار هؤلاء الثلاثة قميين ، ونحن سبق أن شرحنا مراراً وتكراراً أنّ الشأن المهم للقميين تصحيح التراث وإنصافاً التراث الذي صححه القميون له درجة عالية من الصحة فأصل التراث كوفي معاوية كوفي معاوية بن عمار لكن التراث صحح في قم فهؤلاء الأصحاب نقل التراث من النسخة القمية الآن هم في زماننا هكذا الآن جملة من مثلاً كتب السيد الخوئي وغيره طبعت في النجف لكن الآن أخيراً طبعت في قم أو في إيران بتحقيق له تعليقات له إضافات له تحقيق وتصحيح وإشارات وبيان مصادر وإلى آخره ذاك الزمان هم نفس الشيء القمييون نحن قلنا أصولاً فكرة الفهرست نشرت من قم من هذه الجهة القميون صححوا هذه النسخ ، مو وجود النسخة صححوا فلذا إعتمدوا على هذه النسخ الصحيحة صار لها شأن هذا إسمه الفهرستي ، يعني كتاب معاوية بن عمار في كوفة كتاب مشهور معروف لعله له مئات بل آلاف من النسخ متداولة بين الناس لكن النسخة التي وصلت إلى قم من طرق مختلفة درسوا عليه عكبوا عليها ودرسوها وحققها وبحساب نقحوها هذه النسخ دخلت في الإجازات خصوصاً إجازات الفهارس أصحاب الفهارس مو دخلت في الأسانيد ، أسانيد شيء والإجازات شيء آخر نعم تفضلوا …
- اين هم رمز همین است که مرحوم حمیری وقتی بر میگردد میرود کوفه
- ها
- از او سماع میکنند
- نعم
- عن إبن أبي عمير وصفوان بن يحيى عنه وأخبرنا بذلك أيضاً أحمد بن محمد بن موسى
- أحمد بن محمد بن موسى هذا طريق كوفي ، هذا أحمد بن محمد … إبن السلط الأهوازي رحمه الله من مشايخه هو يروي عن إبن عقدة يعني من طريقه ذهب إلى إبن عقدة إبن عقدة كوفي طبعاً أحمد بن محمد كان في بغداد أصله لم يكن منها لكن كان والشيخ سمع منه تراث إبن عقدة عادتاً من هنا ذهب إلى الكوفة يعني لاحظت إبتداءاً من قم من بغداد إلى بغداد إلى قم ثلاث وسائط في قم ثم دخلت الإسناد الإجازة إلى الكوفة والنسخة التي رواه من هذا الطريق نسخة إبن أبي عمير وصفوان ونسخة مهمة جداً نسختين ومحمد بن حسين هم أيضاً من الأجلاء فهنا النسخة الكوفية هم في غاية الصحة مو فقط النسخة القمية
- نسخه صفوان و که فرمودید؟
- صفوان و إبن أبي عمير ، رواه محمد بن الحسين الكوفي وهو أيضاً من الأجلاء جداً كما ذكرنا مراراً فهذه النسخة نسخة بإصطلاح إبن أبي عمير وصفوان نسختان مهمتان صحيحتان من دون حاجة إلى قم يعني نسختان صحيحتان يرويها محمد بن الحسين أبي الخطاب وهو أيضاً جليل القدر جداً ولذا نستطيع أن نقول هذه النسخة صحيحة من دون حاجة إلى قم من دون حاجة إلى تصحيح في قم
- همصنف وجود محمد بن الحسین بن ابی الخطاب کافی است برای تصحیح نسخه
- بله إبن أبي عمير وصفوان فالنسخة صحيحة جداً وإنصافاً القميين نعم ما اختاروا الصفار نعم ما اختاروا أختار من النسخة الكوفية من النسخة العراقية أصح النسخ وأوضح نسخة وأدق نسخة محمد بن الحسين بن أبي الخطاب عن إبن أبي عمير وصفوان عن معاوية بن عمار نعم تفضلوا وأيضاً وأما طريق الكوفيين ، عادتاً طريق الكوفيين ليس دقيقاً مثل طريق القميين عادتاً أنا الآن ليس في بالي
- خود احمد بن محمد بن سعید کافی است برای این قضیه
- اها لأنّ أحمد بن محمد بن سعيد أخباري ، يروي ما وجده هذا أخباري يعني هكذا يناقش يحقق يدقق يقارن لا يروي ما يجده ما وجده نعم ،
- عن الحسن بن عتبة بن عبدالرحمن الكندي قال حدثنا محمد بن مسكين قال حدثنا معاوية بن عمار عن جعفر بن محمد الصادق این دو تا گمنام بودند چه بودند ؟
- حكم بن مسكين يمكن وثاقته ببعض الشواهد على أي حال مضافاً إلى أنّ إبن عقدة معاصر للكليني بل بعد الكليني روايته بواسطتين عن معاوية بن عمار هم لا تخلوا عن إشكال شبهة بواسطتين بعيد يعني ، على أي كيف ما كان فرق كبير بين النسختين القمية والكوفية ، ووجود المشايخ في نسخة قم أقوى شاهد على هذا الفرض وكذلك وجود المشايخ على وجود مشايخ في طريق القميين إلى هذه النسخة يعني طريق الكوفي يعني الإجازة الكوفية هم في غاية المتانة والوثاقة بخلاف الطريق الذي عند الكوفيين هذا ما قاله الشيخ في الفهرست خلاص لو بعد أكو
- بله خلاص
- خوب آخر الترجمة يقول وكيف كان يذكر السيد رحمه الله ، ثم يذكر طريق الصدوق
- كيف كان فلان ندارد نه
- نه آخرش آخرش بعد از …
- طریق صدوق را نمیخواهید ؟ ها فكيف كان طريق الصدوق قدس إليه
- ها وكما أنّ طريق الشيخ وطريق الصدوق
- وكذلك طريق الشيخ إليه صحيح
- ها صحيح
- ها بخوانم طريق صدوق را ؟
- أذكروا طريق الصدوق
- وكيف كان فطريق الصدوق قدس سره إليه أبوه ومحمد بن الحسن إبن وليد است دیگر ، عن سعد بن عبدالله والحميري جميعاً عن يعقوب بن يزيد
- يعقوب بن يزيد هو قمي دخل قم لكن كان في بغداد هو آمر الإتصال يعني من يعقوب بن يزيد التراث من بغداد دخل قم وطبعاً هو ثقة جليل القدر لكن طبعاً لا يقاس بالطريق الذي ذكره الشيخ رحمه الله ، نعم
- عن صفوان بن يحيى ومحمد بن أبي عمير جميعاً عن معاوية بن عمار
- خوش طريق هذا هم نعم الطريق أيضاً ولو طريق الشيخ بالفهرست أفضل ثم قبل هذه العبارة
- قوله العنزي الكوفي مولى بجيلة ويكنى أبوالقاسم والطريق كطريق الشيخ إليه صحيح
- لا قبل طريق الصدوق وفي المشيخة لم يقل ، قبل وطريق الصدوق
- قبلش آقا بقي هنا أمر چهار امر را مطرح میکند
- امرش ، خود امر چهارم و بعدش ، خود امر چهارم چیست ؟
- أنّ الكشي روى في ترجمة محمد بن أبي زينب روايتاً بسندها
- بعد از آن
- هیچ چیز دیگری نیست ، أقول إنّ سند هذه الرواية ضعيف فإن حكم بن معاوية بن عمار لم يوثق
- بعيد حكم بن معاوية ، حكم بن مسكين عن معاوية بعيد هو حكم … نعم بعد
- نعم فكيف كان طريق الصدوق
- ها يبدوا الشيخ ليس له طريق في المشيخة كما قلنا إذا له طريق له في المشيخة قبل طريق الصدوق يذكره قبل طريق الصدوق ،
- ليس له طريق في المشيخة
- في المشيخة وله طريق في الفهرست طبعاً طريقه في الفهرست صحيح
فتبين بإذن الله مرادي أولاً تبين هناك ثلاث أحاديث إبتداء الشيخ الطوسي رحمه الله فيها أولاً بمسمع بن عبدالملك ثانياً بإسحاق بن عمار ثالثاً بمعاوية بن عمار وهذه الثلاثة بهذا الشكل نعم مثلاً إسحاق بن عمار موجود في الفقيه وروى إسحاق بن عمار كلمة وروى شالها الشيخ إسحاق بن عمار وروى ما موجود في معاوية بن عمار موجود وروي عن معاوية بن عمار في كتاب الفقيه الشيخ قال معاوية بن عمار قال قلت لأبي عبدالله ، كلمة وروي عنه بحساب شال الشيخ رحمه الله ، أنا في تصوري هذه الروايات الثلاث كلها من كتاب الفقيه وعلى خلاف مسلك الشيخ الطوسي صحيح إبتداء بإسم هؤلاء لكن لا يرجع إلى هؤلاء في الفهرست الآن قلنا جماعة حكموا بأنّها مرسلة بإعتبار عدم وجود ذكرهم في المشيخة جماعة قالوا بأنّها معتبرة إذا كان الطريق صحيح بإعتبار الرجوع إلى المشيخة هذا بحث ثاني طرحه أصحابنا الرجالييون المتأخرون بل هناك بحث ثالث أكثر من ذلك وهو أنّه قد يبداء الشيخ بإسم شخص وليس له طريق إليه لا في الفهرست ولا في المشيخة ، ولكن بمناسبة مثلاً في كتاب التهذيب أو الإستبصار روى روايتاً في السند إسم هذا الشخص موجود ، أيضاً رجعوا إلى ذلك هذه هواية مشكلة هذا الذي يعبر عنه بتعويض بالتعويض في الأسانيد نظرية التعويض أو التركيب الأسانيد ما أدري المطلب صار واضح ؟
- فقط اسمش وجود دارد در کجا ؟
- در یک سند روایتی اصلا ربطی هم به مشیخه اینها ندارد
أعرض بخدمتكم هذا البحث يحتاج إلى تفصيل بما أنّه في أخريات البحث نذكر هذا الشيء بشيء قليل مو شيء كثير والتفصيل موكول إلى محله ، المرحوم الشيخ النوري رحمه الله في كتاب المستدرك في خاتمة المستدرك تعرض لأبحاث لطيفة جداً أبحاث مهمة ولطيفة تتعلق بعلم الحديث والرجال والأسانيد والجهات مختلفة والفهرست وكتب أسماء كتب إنصافاً خاتمة المستدرك كتاب نافع جداً ولو نخالفه كثيراً مو فقط قليلاً كثيراً مخالفين معه لكن على أي كتاب جيد ونافع يفتح آفاق وتقريباً نستطيع أن نقول بهذه الصورة بديع في فنه إنصافاً بالنسبة إلى تفصيل أبحاث الرجال في الشيعة والدقة في أسانيد وإجازات وبحساب جهات مختلفة مما فتحه في هذا المجال أولاد المرحوم الشيخ الكلباسي وحفيده وإبنه وحفيده أبوالهدى وأبوالمعالي الكلباسي جملة من مشايخ إصفهان ومنهم السيد الشفتي ومنهم الكلباسيان إنصافاً فتحوا أبحاث خاصة ودقيقة في هذا المجال ومنهم الشيخ النوري في سامراء وفي النجف لأنّه أيضاً دخل سامراء مع الميرزا الشيرازي رضوان الله عليه السيد الشيرازي ، ثم رجع إلى النجف الشيخ النوري رحمه الله في كتبه خصوصاً في خاتمة المستدرك إنصافاً فتح آفاق خاصة جديدة وتفصيلات لا بأس لها وإن كان كنا لا نوافقه على كثير مما أفاده مو فقط جملة
- آقا این مطلب محدث اعظم که از ایشان نقل کردید از قول آقای بجنوردی خیلی گشتم پیدا نکردم
- من هم پیدا نکردم
- تعبیر دیگری چیز دیگری
- نمیدانم من از آقای بجنوردی شنیدم که ایشان
- خیلی هم بدیع است خیلی هم داعیه بزرگی است ولی پیدا نکردم ،
- انصافا هم همینطور است خیلی کار کرده خیلی کار کرده خیلی مراجعه کرده
على أي كيف ما كان ومن جملة الفوائد التي تعرض لها طبعاً الوسائل فيها فوائد والمتعارف في ذاك الزمان في بداية الصفوية غالباً الأمور يجعلونها على إثني عشر باباً بإسم الإثنى عشرية فوائد إثنى عشر عند صاحب الوسائل عند صاحب الملتقى وهناك فوائد تعرض لها الشيخ النوري في الخاتمة طبعاً ينبغي أن يعرف ليس الفوائد على طبق فوائد الرسائل وسائل أصلاً بعضها فيه فوائد جديدة ما مذكورة في الفضائل على أي كيف ما كان لا أريد الدخول في ذلك وإنصافاً الشيخ النوري في هذه الفوائد في الخاتمة فتح آفاق جديدة قلت كراراً الآن هم ذكرت ذلك أكثر من مرة آفاق جديدة وإن كنا لا نوافق معه في كثير منها ، لكن إنصافاً كلام جميل وطريقة جميلة وكنا نحتاج إلى هذا يعني نحتاج إلى دراسات موسعة في أبحاث رجالية وهذا النحو من الدراسات الموسعة عند قدماء السنة هم لا يوجد إلا قليلاً في ما بعد صار عندهم لكن إنصافاً طريقة الأصحاب طريقة خاصة حتى لم تكن مألوفة حتى عند الأصحاب يعني بداية الأصحاب دخولهم في الأبحاث الرجالية تقريباً من زمن العلامة تقريباً نستطيع أن نقول بإعتبار العلامة ذهب إلى الحجية التعبدية والتقسيم الخبر من زمن العلامة والإنصاف ما توصله إليه هؤلاء مثلاً في القرن الحادي عشر بون بعيد بينه وبين ما أورده العلامة في المختصر في الخلاصة كلامه في الخلاصة موجز جداً وهؤلاء حققوا المطالب ، وإنصافاً هم أصولاً غيروا المنهج مثلاً من جملة المباحث المهمة في الرجال عند السنة أيضاً تعيين الراوي والمروي عنه مثلاً نحن في كتبنا القديمة أمثال فهرست النجاشي أو رجال الشيخ موجود هذا الشيء لكن قليل ، أو إذا موجود عندنا بطريقتنا لا نذكر الراوي المروي عنه نذكر أنّه من أصحاب أي إمام الطبقة عند أصحابنا كان بهذا العنوان ، أصحاب الإمام الهادي أصحاب الإمام العسكري أصحاب الإمام الكاظم جواد سلام الله عليهم ولكن عند السنة الراوي … مثلاً هذا الموضوع الراوي والمروي عنه دخل في أبحاثنا من زمن جامع الرواة في الواقع على ما ببالي أول من جمع الراوي والمروي عنه في كتابه الميرزا محمد الأردبيلي رحمه الله وإنصافاً الرجل تتبع كثيراً يعني قلنا أنّ الشيخ النوري فتح آفاق جديدة بداية هذه الآفاق قسم كبير ترجع إلى الأردبيلي رحمه الله وإلى الرجال الكبيرة وإلى إنصافاً من القرن الثاني عشر تقريباً نستطيع أن نقول دخلوا في أبحاث لطيفة وتوسعوا في أبحاث الرجال إلى أن وصل الأمر إلى أمثال هؤلاء الشيخ النوري رحمه الله والكلباسيان رحمهما الله وإنصافاً جمعوا هذا التراث المتفرق وإبتدعوا فيها إنصافاً حقاً يقال يعني المرحوم السيد الشفتي أيضاً واضح جداً أنا راجعت كتبه واضح أنّه مثلاً كتاب التهذيب والإستبصار والكافي راجع روايات كله ودقق النظر فيها يعني مراجعته للروايات خارجياً مراجعة دقيقة وتامة إنصافاً لكن التحليل الذي أجده عند الكلباسيين أدق وهذه الأمور جملة منها تفرد أيضاً المرحوم الشيخ النوري إنصافاً دخل هذا الميدان وبإصطلاح إستفاد من جملة من تراث السابقين عليه وهو بنفسه إبتدع في هذا المجال مع أنّ عمره قصيير نسبياً واحد وستين أو ثلاث وستين سنة مع ذلك عمله جبار جهد جبار بذله رحمه الله في هذه الجهة وتتبعه في الروايات إنصافاً شيء قليل النظير بل تقريباً نستطيع أن نقول عديم النظير تقريباً من زمانه إلى زماننا هذا جداً قليل من يكون له هذا التوفيق في التأمل في الروايات وله قدرة إنصافاً في ذلك ، لكن خوب كم ترك الأول للآخر هنا الفائدة السادسة في المستدرك الفائدة السادسة طبعت في ضمن هذه الطبعة الجديدة رقم أربعة وعشرين يعني عنوان الخاتمة ستة لكن التسلسل الرقم أربعة وعشرين والفائدة السادسة نبذ مما يتعلق بكتاب التهذيب أصل الفكرة جيدة إنصافاً جيدة وعمدة بحثه هنا طبعاً إستفاد من مصادر آخر لكن عمدة بحثه في هذه الفائدة كلام بحر العلوم ، بحر العلوم رحمه الله أيضاً تفطن لهذه النكتة وإبتداءاً أتى بعبارته
- فرمودید فایده ؟
- ششم
ونقل عبارة السيد بحرالعلوم رحمه الله ومن الغريب سيد بحرالعلوم ذهب يعني مال إلى هذا الشيء تصحيح اكثر وصفحة خمسة عشر من هذه الطبعة المروية فيها بحذف الإسناد هذه الروايات ولو كانت ضعيفة لكن يمكن تصحيحها لوجود الطرق الصحيحة لرجال السند في تضاعيف الأخبار ومثله تركيب الأسانيد بعضها مع بعض أو مع الطرق الثابتة ثم هو قال وليس شيء منها بمعتمد تركيب الأسانيد هو نظرية التعويض بإصطلاح أشار إلى هذا لكن قال وليس شيء منها بمعتمد لا نعتمد على شيء من هذه الطرق ، وإنصافاً كلامه مجمل يعني كلامه مختصر والشيخ النوري رحمه الله لم ينقل كل كلامه لكن بعد ذلك بعد كلام السيد بحرالعلوم ولكن فارس هذا الميدان العالم الجليل المولى الحاج محمد الأردبيلي جمع في رسالته التي سماها تصحيح الأسانيد وذكر مختصرها في جامع مراد بجامعه جامع الرواة ما فيهما وما يظهر من أسانيد الكتابين يعني التهذيب والإستبصار وقال رحمه الله يعني الشيخ الأردبيلي طمحت النظر إلى أحاديث الكتابي التهذيب والإستبصار قدس الله روح مؤلفهما ورفع في فراديس الجنان قدره أو قدَرَه بما بذل الجهد فيهما فرأيت الشيخ يذكر مجموع السند في أوائل الكتاب ثم يطرح الإبتداء السند لأجل الإختصار ويبتداء بذكر أهل الكتب وأصحاب الأصول ويذكر في المشيخة والفهرست طلباً لإخراج الحديث من الإرسال طريقاً أو طريقين أو أكثر إلى كل واحد منهم ومن كان مقصده الإطلاع على الأحاديث أحوال الأحاديث فينبغي له لا حاجة إلى فاء فينبغي له أن يطمح نظره إلى المشيخة ويرجع إلى الفهرست لاحظوا مثلاً إذا لم يجد طريقاً في المشيخة كما في هؤلاء الثلاث الآن ، يرجع إلى الفهرست وإني يعني الأردبيلي رحمه الله لما رجعت إليهما ألفيت كثيراً من الطرق مورد فيهما ، معلولاً على المشهور الطريق معلول ، معلول إصطلاح أهل السنة بضعف أو جهالة أو إرسال وأيضاً رأيت الشيخ يروي الحديث عن أناس أخر معلقاً وليس له في المشيخة تنبه إلى هذه النكتة أنّ في بعض الموارد الشيخ يبتداء بإسم الشخص وليس له طريق إليه لا في الفهرست ولا في المشيخة صارت النكتة واضحة ؟ فالنكتة الأولى ليس له طريق إليه في المشخية قال نرجع إلى الفهرست النكتة الثانية ليس له طريق لا في الفهرست ولا في المشيخة ، هذا في الواقع عبارة عن مسألة التعويض أو تركيب الأسانيد بلي صار واضح؟ ولم يبالي الشيخ لذلك لكون الأصول والكتب عنده مشهورة بل متواترة بعيد جداً هذا الشيء وإنما يذكر الأسانيد لإتصال السند ليس في كلها ولذا لا ترى يقدح عند الحاجة إليه في أوائل السند بل إنما يقدح في من يذكر بعد أصحاب الأصول في من يذكره بعد أصحاب ، هذا صحيح مثلاً يقول أول في هذا الخبر أنّ راويه مثلاً محمد بن سنان مثلاً لكن المتاخرين من فقهائنا رضوان الله عليهم يقولون حيث أنّ تلك الشهرة لم تثبت عندنا فلا بد لنا من النظر في جميع السند فبذلك أسقطوا كثيراً من أخبار الكتابين صارت النكتة واضحة ؟ المرحوم الشيخ الأردبيلي رأى أنّ الشيخ يذكر روايات يبتداء بإسم أشخاص ليس له إليهم طريق لا في المشيخة ولا في الفهرست ، هذه قلنا نكات جديدة ما كانت موجودة … يعني تدريجاً علم الرجال وأبحاث الرجال دخلت في بإصطلاح مجالات التخصص مجالات … نكات الفنية الموجودة فيه مثل هذه الأبحاث لا تذكر مثلاً في كتب العلامة بل من جاء بعد العلامة مثلاً لعل أفضل من تعرض لهذه أول من تعرض مثلاً المحقق الأردبيلي رحمه الله ثم تلميذه صاحب المعالم والمدارك خصوصاً صاحب المعالم في كتابه منتقى الجمان لكن مع ذلك هذه الدقة هذه النكات الدقيقة لم تذكر في تلك الكتب إنما ذكرت بعد القرن الثاني عشر وإنصافاً المرحوم الشيخ بحساب الأردبيلي أتعب نفسه في ذلك وإنصافاً وجد أشخاص إبتداء بهم الشيخ وليس له طريق إليهم لا في المشيخة ولا في الفهرست ، فماذا صنع حينئذ هو أخذ طريق جديد رجع إلى كتاب التهذيب من جديد لاحظوا فرأى رواية من هؤلاء لكن إسم هذا الشخص في وسط السند والطريق إلى هذا الإسم صحيح فقال هذه الرواية صحيحة ، ما أدري المطلب صار واضح أم لا ؟ حيث أنّ تلك الشهرة لم تثبت عندنا فلا بد لنا النظر في جميع السند وبذلك أسقطوا كثيراً من أخبار الكتابين عن درجة الإعتبار وخطر بخاطر هذا القليل البضاعة المجهد نفسه لإيضاح هذه الصناعة إنصافاً صحيح ما أفاده مثلاً الراوي والمروي عنه هو أول من تعرض له بتفصيل في الكتب الأربعة طبعاً أنّه إن حصل لي طريق يكون لطريقة الشيخ مقوياً وقرينة للمتأخرين والإعتبار لكانت تلك الأحاديث الغير المعتبرة من هذين الكتابين معتبرتاً ولمن أراد الإطلاع على طرق هذين الكتابين منهلاً روياً روي كاتب هو صوابه روياً وكنت أفتكر ، أفتكر لهجة محلية ، لا أفتكر برهة من الزمان في هذا الأمر متضرعاً إلى الله سبحانه هذه نكتة جميلة جداً أنّ العلوم الحوزوية تمتاز بأنّها دائماً تقترن بالتعبد والتقرب إلى الله والدعاء والصلاة والقرآن وحالات عبادية مع الله حتى يفتح لهم الأمر ، ومستمداً من هداياته وألطافه التي وعدها المتوسلين إلى جنابه بقوله تعالى والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا وإنصافاً إنسان إذا أخلص أمره لله كما في رواية من أخلص لله أربعين صباحاً جرت ينابيع الحكمة من قلبه على لسانه إلى أن ألقي في روعه أن أنظر في أسانيد التهذيب والإستبصار يعني هذه عناية إلهية لعل الله تعالى يفتح إلى ذلك باباً فلما رجعت إليهما فتح الله لي أبوابها ، فوجدت لكل من الأصول والكتب طرقاً كثيرة غير مذكورة فيهما أكثرها موصوفة بالصحة والإعتبار فأردت أن أجمعها للطالبين للهداية والإستبصار ،
- به همان کیفیتی که فرمودید صرف نام را در یک طریقی میدید و آن طریق صحیح بود حکم صحت میکرد
- به صحت آن روایت نه جای دیگری که اسم او را اول آورده ، طبعاً هو
- آقا شما اینقدر به عنایات پروردگار دم زدید خوب اینکه اضلال است که
- بله عنایت نیست نه لا أصل الفكرة أنّه يتوسل إلى الله صحيح لكن هذا المطلب الذي توصل إليه توسله صحيح لكن توصله غير صحيح ما توصل إليه غير صحيح لكن أصل التوسل إلى الله أصل مطلب صحيح
على أي كيف ما كان ، أنا من باب حتى يتبين لأنّه إذا أردنا أن نذكر ، ولذا الشيخ النوري أورد رسالته من يبداء من صفحة بإصطلاح تسعة عشر يبداء برسالة شيخ الأردبيلي مفصلاً إلى تقريباً إلى صفحة ثلاث مائة وتسعة وتسعين يعني ثلاث مائة وثمانين صفحة مع بعض الزيادات من نفس الشيخ النوري رحمه الله هذا رسالة الشيخ الأردبيلي في الأسانيد طبعاً ينبغي أن يعرف لم يتعرض لطرق الشيخ فقط في المشيخة ولا في طرقه فقط في الفهرست بل جمع طرقه إلى عدة أشخاص الفهرست والمشيخة والأسانيد الموجودة في التهذيب والإستبصار أضاف إلى ذلك على أي لما يقول وما كان فيه عن فلان إلى فلان طريقه إلى فلان أعم من ذلك كله نعم الشيخ النوري في فائدة قبل هذا الجزء تعرض لشرح مشيخة الفقيه ذاك شرح فقط لمشيخة الفقيه لكن هذا ليس شرحاً لمشيخة الفهرست لمشيخة التهذيب ، التهذيب الفهرست مشيخة التهذيب والفهرست وروايات التهذيب أنا حتى يتبين إن شاء الله ليس غرض لأنّه قلنا لا نريد الدخول في هذا فقط أذكر لكم مورد واحد ويتبين كيفية عمله رحمه الله هناك شخص ذكرنا أكثر من مرة بإسم علي بن إسماعيل الميثمي أو الميثمي هو من أحفاد من أسرة ميثم التمار قلنا قالوا أنّ الضبط الصحيح هو هذا الشخص ميثم بن يحيى التمار إسمه ميثم بكسر الميم لكن الذي جائوا من بعده منهم ميثم البحراني هؤلاء ميثم بفتح الميم فالأول ميثم بكسر الميم والباقي ميثم وأظن …
- نکته ای در این فرقش جایی ندیدید ؟
- نه گفتند چون اسم عوض شده است ، تلفظش
وأظن رأيت أيضاً في عدة موارد هسة الآن بحث لا يحضرني موردها أنّ النسبة أيضاً مَيثمي الشخص مِيثم لكن أن لأنّ في ما بعد الأسماء مَيثم هوالأول مِيثم بن يحيى التمار الذي استشهد في ولائه لأميرالمؤمنين معروف هو بعد ولكن بقية من سمي بهذ الإسم بفتح الميم ميثم لعل واحد آخر هم مِيثم والنسبة مَيثم أيضاً على ما ببالي الآن لا الآن لكسرة النسيان لا أنسب شيئاً إلى هؤلاء طبعاً ذكرنا أنّ هذا علي بن إسماعيل الميثمي من أسرة مِيثم التمار رحمه الله وهو من المتكلمين أصولاً ومِيثم كما تعلمون كوفي الرجل أصله كوفي ، أصله ليس من الكوفة لكن سكن كوفة أصله أظنه من أهواز ما شابه ذلك ميثم التمار على أي كيف ما كان فعلي بن إسماعيل والحمدلله عنده ، عندنا عدد كبير من أولاد من أسرة ميثم لعلي أنا رأيت في مورد أسمائهم إثنى عشر إسماً لعلهم ولعلهم أكثر من هذا العدد على أي ليس الآن إحصاء يعني لم أجد أخيراً أو سابقاً رسالة خاصة في ميثم التمار وأولاده ومن كان من أهل بيته لكن رأيت بالمناسبة في بعض الكتب يعني عدوا من هذه الأسرة وسبق أن شرحنا كراراً ومراراً أنّ النجاشي رحمه الله تعرض له ونقل له ذكر له كتاباً في الإمامة ، هو من المتكلمين أصولاً علي بن إسماعيل الميثمي رحمه الله وذكره الشيخ في الفهرست ولم يذكر طريقاً إليه النجاشي لم يذكر طريقاً إليه وذكره الشيخ في الفهرست الشيخ الطوسي رحمه الله أيضاً لم يذكر طريقاً إليه لكن قال وله كتاب النكاح ، كتاب النكاح لم يذكره النجاشي في الفهرست ذكره الشيخ في الفهرست أيضاً لم يذكر طريقاً إليه في الفهرست وسبق أن شرحنا معنى ذلك أنّ الرجل كان له كتب وكتبه موجودة في السوق لكن لم تدخل كتبه في الإجازات وقلنا عادتاً المتكلمون ما كانوا يعتنون بالإجازات وكذا وعلم الحديث وطبقات وما … مثل السيد المرتضى مثلاً مثل المتكلمين أمثال مجمع البيان وغيره أصولاً متكلمون ما كانوا يعتنون بهذا الشيء عادتاً الذين لهم طرق عقلية بالإجازات وما شابه ذلك على أي كتبه لم تدخل في الإجازات كتب علي بن إسماعيل ومنها كتاب النكاح ، والشيخ الطوسي في كتاب النكاح من التهذيب جملة من الروايات يبتداء بإسمه ومن الروايات المهمة له هذا المطلب الذي الباكر لا تحتاج إلى إذن الأب من طريق علي بن إسماعيل ، وحكم الأصحاب جملة منهم من دون إلتفات إلى صحة هذه الأحاديث واعتمدوا عليها طبعاً بإعتبار أنّ الشيخ أوردها في التهذيب والكتب الأربعة ، لكن بالفعل هذه الروايات مرسلة بإعتبار أنّ الشيخ لم يذكر ولا النجاشي ذكر طريقه إلى كتبه أصلاً معنى ذلك أنّ كتبه لن تدخل في الإجازات فبحسب الظاهر نحكم بالإرسال ، لكن الأردبيلي رحمه الله قال وإلى علي بن إسماعيل صحيح في التهذيب يعني هو علم أنّه لا يوجد إسمه لا في المشيخة ولا في الفهرست في رواية في كتاب التهذيب في باب الطهارة في آداب الأحداث الموجبة للطهارة ، للطهارة ، رواية موجود هذه الرواية عن محمد بن أحمد صاحب نوادر الحكمة عن علي بن إسماعيل ، فمادام هذا السند إلى علي بن إسماعيل صحيح فالروايات التي في كتاب النكاح ما أدري المطلب صار واضح صحيح نحن أيدنا هذا ، قلنا أنّ الطريق الذي سلكه الأردبيلي والشيخ النوري آفاق جديد لكن إنصافاً ليست النتائج مرضية فرق كبير لكن دخلوا يعني إنصافاً فتحوا آفاق
- آفاق مظلمة
- ها مظلمة
فتحوا آفاق جديدة لم أقل نورانية دخلوا لأنّه لم يكن هذا الشيء موجود عرفتوا النكتة صار المطلب ؟ ثم علي بن قال إلى علي بن إسماعيل صحيح في التهذيب وفي باب الأحداث وفي باب حكم الجنابة ذاك هم أيضاً من نوادر الحكمة …
- خوب آقا خود همین صحت تا علی بن اسماعیل نه علی بن اسماعیل که
- نه تا آن صحیح بشود چون ابتدا به اسمش در کتاب نکاح کرده
- خوب همین را میخواهم بگویم تا او صحیح شد بعد مشکل چطور حل میشود
- بعد علی بن اسماعیل سند خوب است الكلام بأنّه ليس له طريق إلى علي بن إسماعيل في النكاح
- طريقه إليه را ميخواهيد
- أصلاً ليس طريق إلى علي بن إسماعيل ميثمي في كتبه في فهرسته ولا في مشيخته صار واضح ؟
فذكر كم مورد أنّه في طريق صحيح إلى علي بن إسماعيل المطلق ثم قال وإلى علي بن إسماعيل الميثمي صحيح في باب صفة الوضوء من أبواب الزيادات ، هذا بعنوان علي بن إسماعيل
- صفة الوضوء يا ثقة الوضوة
- صفة الوضوء
وفي باب دخول الحمام طبعاً في باب دخول حمام علي بن إسماعيل المطلق المحقق المعاصر حفظه الله صديقنا المكرم أخونا العزيز كاتب علي بن إسماعيل من غير ذكر الميثمي في هذ المورد يعني المورد الأخير وهو الميثمي بقرينة الراوي والمروي عنه طبعاً هو ليس الميثمي إشتباه صار ، على أي علي بن إسماعيل في كتاب الطهارة المطلق يراد به علي بن إسماعيل الأشعري لا ربط له بالميثمي علي بن إسماعيل بن عيسى الأشعري القمي رحمه الله ، وهو إبن عم أحمد بن محمد بن عيسى الأشعري علي بن إسماعيل بن عيسى الأشعري ، وهو المعروف في كتب الأحاديث علي بن السندي ، علي بن السندي هو علي بن إسماعيل وأنا أتعجب من الشيخ النوري من جهة من نفس الشيخ الأردبيلي من جهة بتخصصهما بمراجعتهما وهذا محمد بن أحمد بن يحيىى صاحب نوادر الحكمة يروي عن علي بن إسماعيل وذكرنا كراراً مراراً تكراراً علي بن إسماعيل من مشايخ قم الذي جائوا إلى العراق لحمل التراث من العراق إلى قم وأصلاً الآن لا أذكر له كتاب أين هذا وعلي بن إسماعيل الميثمي من أحفاد ميثم التمار ، هذا من المتكلمين ذاك مجرد ناقل تراث وهو المعروف في ال… أستبعد من … يعني واقعاً كنت أتعجب ما كنت أتوقع من مثل الأردبيلي رحمه الله يقع في هذا الخطاء الواضح يعني جداً واضح ذاك علي بن إسماعيل الأشعري القمي أي ربط له بعلي بن إسماعيل الميثمي من أحفاد ميثم التمار الكوفي ،
- اینها دیگر فوق تعبد است آقا چشم بسته حرکت میکنند
- خیلی
يعني مجرد الإسم علي بن إسماعيل وهو هم يعلم أنّ علي بن السندي هو علي بن إسماعيل علي بن السندي بإسم علي بن السندي أكثر وأخوه محمد بن السندي أيضاً يقال له محمد بن إسماعيل ، أنا واقعاً لما راجعت بعض الموارد تعجبت يعني واقعاً تعجبت كيف إحتمل رحمه الله أن يكون علي بن إسماعيل في هذه الأسانيد هو الميثمي وأما في باب دخول الحمام قال لم يذكر المحقق هم كاتب بقرينة الراوي لا بقرينة الراوي هو علي بن إسماعيل الأشعري أيضاً الراوي هو عباس بن معروف وهو أيضاً قمي وكان مولى لبعض الأشاعرة في قم مولاهم مولى جعفر بن عمران ، ولذا يروي عن الأشاعرة مثل هذه الرواية اللي في باب الحج قراءنا العباس عن سعد بن سعد أيضاً هو أشعري يعني المطلب إنصافاً أنا أتصور جملة من أعلام من المتأخرين أمثال المحقق النائيني طبعاً هؤلاء لم يدخلوا في أبحاث الرجال بهالدقة وبهالسعة لكن أحتمل بإرتكازهم وجدوا أنّ الدخول في هذه الأبحاث بهذا التطويل يؤدي إلى هذه النتائج العجيبة يعني وإنصافاً أقول لو دار الأمر بين أن ندخل مثلاً نصحح رواية علي بن إسماعيل في كتاب النكاح بهذا الطريق الذي أفاده الأردبيلي ووافق عليه خاتمة المستدرك يدور الأمر بين هذا الطريق وبين أن لا نؤمن بالرجال إطلاقاً ، مثل النائيني أصلاً نقول الإعتماد بعمل الأصحاب ظاهراً الثاني أولى عند أهل ال… الطريق ، الإنسان يترك هذا الطريق بهذه المقدار من المعلومات ولذا هذا كله للإشارة إلى أنّه لا بد لنا من سلوك طريق علمي صحيح سواء أردنا الإعتماد على عمل الأصحاب أو أردنا الإعتماد على معرفة الكتب والمصادر والأشخاص والرواة والتاريخ كل ذلك له منهج علمي هذا الذي أنا قرائته بالخصوص وآخره هم قال وإليه صحيح في الفقيه بالإتفاق في مورد في مشيخة الفقيه إسم علي بن إسماعيل موجود لكن هذا أي ربط له بكتاب النكاح للشيخ الطوسي وقلت هذا المطلب الذي سابقاً كان في ذهني ما كنت أعلم مصدره السيد الخوئي هم في كتاب النكاح يذكر هذا الشيء في مورد في كتاب النكاح أظنه في المستند في باب النكاح الجزء الثاني لكن المكان لا يحضرني قال الشيخ وإن لم يذكر طريقاً إليه لكن للشيخ الصدوق طريقاً صحيح إلى علي بن إسماعيل فطريق الشيخ الطوسي إليه صحيح بإعتبار أنّ الشيخ الطوسي يروي تراث الشيخ الصدوق ، بعد هذا أسواء حالاً وإليه صحيح في الفقيه علي بن إسماعيل مشيخة الفقيه مو صاحب في وسط السند واقع أيضاً لا في الأول ولا في الأخير علي بن إسماعيل مشيخة الفقيه الجزء الرابع من الفقيه المشيخة ، الآن لا يحضرني المكان عند الأستاد ، الأستاد فقط نقل هذا الشيء وإليه طريق صحيح في الفقيه بالإتفاق هذا كلام الأردبيلي ،
- دنبال چه کسی بودید آقا ؟
- علي بن إسماعيل در مشیخه صدوق البته ایشان نوشته المشیخه جلد چهارم صفحه صد و پانزده نمیدانم کدام چاپ است احتمالا همین چاپ قم باشد ، حاشیه زده صد و پانزده ننوشته در اسم چه کسی میدانم در اسم علی بن اسماعیل نیست شخص دیگری است شاید هم به اسم علی بن اسماعیل است دیدم تو مشیخه
- هست آقا وما كان فيه عن علي بن إسماعيل الميثمي فقد رويته عن أبي رضي الله عنه عن سعد بن عبدالله عن محمد بن الحسين بن أبي الخطاب عن صفوان بن يحيى عن علي بن إسماعيل الميثمي ،
- هذا الطريق موجود في الفقيه الآن كما أفاد له وذكرنا مراراً أنّ طريق الصدوق إلى شخص ليس معناه من كتابه معناه رواية له إما من روايات مثلاً سعد بن عبدالله إما من روايات كتاب الرحمة لسعد بن عبدالله ، لا دليل على أنّه من علي بن إسماعيل الميثمي على أي حال علي بن إسماعيل مطلق هم هست غير از ميثمي ولكن أي ربط له بين هذا وكتاب النكاح لعلي بن إسماعيل هذا هم نوع من التركيب أو التعويض أو التلفيق يعني نقل هكذا هذا المطلب نشرحه غداً اليوم بعد المجال لم يسع غداً نتعرض لهذا الشيء يعني بما أنّ الشيخ الصدوق در خود کتاب فقیه هم روایتش را بیاورید در خود فقیه أنا قلت ليس في باب النكاح أصلاً الرواية ليست في باب النكاح
- کدام روایت را آقا
- ببینید خود فقیه عنوان علی بن اسماعیل میثمی ، در خود فقیه نه در مشیخه ، در خود اجزاء چهار گانه فقیه علی بن اسماعیل المیثمی
- وروى علي بن إسماعيل الميثمي عن بشير قال قراءت في بعض الكتب قال الله تبارك وتعالى لا أنيل رحمتي من يعرضني للإيمان الكاذبة ولا أدني منه يوم القيامة من كان زانياً همين است فقط
- أي ربط بكتاب النكاح الشيخ الطوسي …
- شاید به خاطر زنا که سفاح در مقابل نکاح است شاید ممکن است
- فی باب الإيمان حتماً ،
- باب ما جاء في الزنا ،
- ما جاء ، أي ربط بين هذا وبين كتاب النكاح
- تنها همین یک روایت هم فقط دارد
- فقط همین در کل
- برای این روایت طریق برایش ذکر کرده
- واضح است روایت مضافاً إلى أنّه ليس رواية عن المعصومين في بعض الكتب قراءت في بعض الكتب
- آن هم از بشیر نامی که معلوم نیست اصلا کیست
- بله لعله مثلا بشير الدهان مثلاً
على أي كيف ما كان فالإنصاف الشيخ الطوسي صرح بذلك أنّ له كتاب النكاح ثم أي دليل موجود على التلفيق بين طريق الشيخ الطوسي ويعني غداً إن شاء الله تعالى نشير إلى هذه النكتة مستقلاً
وصلى الله على محمد وآله الطاهرين.
دیدگاهتان را بنویسید