حج عربی (جلسه33) چهارشنبه 1399/06/05
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
بسم الله الرحمن الرحيم
والحمدلله رب العالمين وصلى الله على سيدنا رسول الله وآله الطبين الطاهرين المعصومين واللعنة الدائمة على أعدائهم أجمعين اللهم وفقنا وجميع المشتغلين وأرحمنا برحمتك يا أرحم الراحمين
كان الكلام بالنسبة إلى وجوب الحج مرةً واحدة في العمر وقلنا هذا مما لا إشكال فيه مسلم ، متسالم إليه إلى أنّه من جهة التبرك وبعض النكات الفنية تعرضنا لما يقال من أنّه في المسألة روايات صحيحة وغير صحيحة تدل على هذا أول رواية تعرضنا لها رواية للبرقي في المحاسن رواها عن علي بن الحكم عن هشام سالم عن أبي عبدالله عليه السلام وتعرضنا لجملة من الأمور أولاً كان هناك كلام بالنسبة إلى إدراك البرقي لمشايخ الكوفة مشايخ العراق ، قلت في النفس شيء لكن لا إنصافاً أخيراً أيضاً راجعت بدقة مشايخه الكوفيون والعراقيون كثيرون جداً إحتمال الإرسال ولو أنّ القميين تركوا جملة من رواياته للإرسال وطعنوا فيه في الإرسال لكن بعيد جداً بعيد إنصافاً حقاً يقال لكن كيف سافر وكيف ذهب مرة مرتين وكيف وإلتقى بمن من الأصحاب وكيف تحمل الحديث هذا قد لا يكون واضحاً لكن إجمالاً مما لا إشكال فيه كثرة مشايخه وكثرة رواياته طبعاً قلت كراراً مراراً البرقي كان عليه كلام في هذه الجهة حتى أنّ أحمد بن محمد بن عيسى الأشعري أخرجه من قم نعم في ما بعد أرجعه وأخرج سهل بن زياد ولم يرجعه إلى قم لكن بالنسبة للبرقي إعتذر إليه وأرجعه إلى قم فالشواهد على ذلك إنصافاً في نفس رواياته كثيرة مضافاً إلى أنّه توجد بعض التعابير المشعرة بذلك لكن هذه التعابير تنفع مع صحة الإسناد وفيها إشكال منها رواية في كتاب الكشي في ترجمة أحمد بن الإسحاق الأشعري القمي بإسناده يروي عن رجل أبي محمد الرازي بإسم أبي محمد لا نعرفه قال كنا بالعسكر مع أحمد بن أبي عبدالله البرقي يصرح بإسم البرقي عسكر مراد سامراء ، عسكر محلة في سامراء كان يسمى عسكر والإمامان الهمامان يعني إبتداءاً إمام الهادي ثم الإمام العسكري كانا يسكنان في هذا المحلة ، لكن هذه الرواية ب… أولاً أبومحمد الرازي إحتمالاً رجل أراد أن يخفي إسمه إحتمالاً يعني لا نعرفه دقيقاً وفي هذه الرواية بالذات شوهد التقية شديدة موجودة وهذا ليس معناه أنّه أفرضوا إذا سافر للكوفة هم حتما فيه تقية مثلاً في هذه الرواية هذا … ورد رسول الرجل ورد رسول الرجل أو رسول من الرجل مراده من الرجل هو الإمام الهادي أم الإمام العسكري غريب جداً يعبر عن الإمام الهادي أو الإمام العسكري بالرجل وهذا معناه شدة ظروف التقية ، تقية شديدة جداً في سامراء يقول إذ ورد رسول من الرجل أو رسول الرجل فقال الغائب العليل ثقة ، الغائب العليل من هو ؟ غائب العليل ، وفلان وفلان ثقاة يذكر جملة ، تحبون إقرؤوا الرواية من كتاب الكشي ، كتاب الكشي أبي محمد الرازي على أي هذه الرواية تدل بوضوح على حضوره في سامراء يعني في العراق هذا مقدار مسلم تدل الرواية على حضوره في العراق ، طبعاً نحن أصولاً عادتاً نحاول أن نوثق المصدر أيضاً يعني توثيق يصير تأكيد من صحة … طبعاً كتاب الكشي هم وضعه غير مرتب وأبو محمد الرازي أيضاً لا نعرفه بله آقا ،
- میگوید که محمد بن مسعود
- هو العياشي رحمه الله ،
- قال حدثني علي بن محمد
- ظاهراً علي بن محمد بن ، علي بن محمد من علماء قم من مشايخ قم ، أظنه يعبر عنه علي بن محمد بن فيروزان ، علي بن محمد نعم وذكرنا في بعض المجالات بعض المشايخ المذكورين في كتاب الكشي الذي لا يعرفون بعض النكات فيه الآن المقام لا يسع لذلك
- بن فيرزان فرمودید یا لقبش فیروزان است ؟
- نه ظاهراً بن فيروزان لعله هو من مشايخ قم قلنا أنّ العياشي سافر من سمرقند إلى نيشابور إلى قم إلى ري إلى الكوفة إلى لعله واسط عدة من المدن سافر رحل لطلب الحديث رحمه الله نعم
- قال حدثني محمد بن أحم
- هذا صاحب نوادر الحكمة ، إي هو هذا فيروزان ، صاحب النوادر الحكمة
- دیگر مطمئن شدید؟
- بله واضح است
- عن محمد بن عيسى
- ظاهراً هو اليقطيني شرحنا أنّه سافر إلى إيران ومحمد بن أحمد يروي عنه وعلي بن إبراهيم يروي عنه نعم تفضلوا …
- عن أبي محمد الرازي
- لا نعرفه ، لعله ممن بحساب ، لما سافر… سمع من جملة من الإيرانين منهم هذا الرجل اللي من طهران ري ، ولعل محمد بن عيسى عمداً أخفى إسمه حتى لا يعرف ، أبي محمد الرازي ، طبعاً في مثل هذه المجالات إحتمال العكس هم موجود يعني جداً الرجل مشهور يكتفى بهذا ، قال أبومحمد يكتفى به ، إحتمال هذا الإحتمال وارد ، بله
- قال كنت أنا وأحمد بن أبي عبدالله البرقي في العسكر
- خوب واضح أنّه سامراء يعني سافر إلى العراق مسلماً يعني لا إشكال فيه
- آقا شما یک مسلکی دارید تبعد در حجیت و روایت خوب ممکن است شواهد تقیه فراهم باشد ولی این تکه اش کاری به تقیه ندارد این آقا در عراق بوده ما همه چیز را قبول کنیم چه مانعی دارد ؟
- هیچ اشکالی ندارد اجمالا قبول میشود قبول کردم نه این تقیه میخواهیم این را بگویم ممکن است این تقیه شدید در سامرا بوده ولی در کوفه نبوده ایشان وقتی رفته است به کوفه برای نقل حدیث ، برای نقل حدیث کوفه رفته است ایشان در سامرا که نقل حدیث نداشته است که ،
- یعنی احتمال قویتری بوده
- این نمیشود قبول کرد الان مثلا بگوییم ایشان در آنجا به اصطلاح در کل این سفر در تقیه بوده است این را نمیتوانیم ، اما اجمالا معلوم میشود که در سامرا خیلی شدید بوده ،
- یا لااقل میفرمایید پس چرا سفرش به عراق شهرت پیدا نکرده است
- بله این هست مثلا حالا عرض میکنم بعضی نکات بله بفرمایید
- فقال كنت أنا وأحمد بن أبي عبدالله البرقي بالعسكر فورد رسول من الرجل فقال لنا الغالب العليل ثقة
- خوب عجيب يعني واضح التعابير ، رسول من الرجل ، غريب جداً ، هذا التعبير مع أنّه عبر لمثل محمد بن عيسى ومحمد بن عيسى في قم عبر هذا ، يعني هذا التعبير بأنّه فقال الغائب العليل ، رسول من الرجل تعبير عن الإمام بهذا التعبير إندل على شيء دل على شدة التقية ، تقية كانت شديدة ثم مالمراد به … أنا أظن رأيت في بعض كتب الرجال إحتمالالت لكن ظاهراً غير واضح يعني من المراد بالغائب العليل
على أي كيف ما كان وفي كتاب المحاسن في مورد يقول البرقي نفسه عن أيوب بن نوح وعنه ، میخواهید این را بیاورید ، وعنه عن أيوب بن نوح وسمعته منه ، وسمعته منه ، هذا إندل على شيء دل على أنّه سمع من أيوب بن نوح وهو كوفي ، وسمعته منه ، فظاهراً وروده إلى العراق ولقائه بمشايخ كوفة ظاهراً مما يمكن قبوله هنا يصرح بأنّه وسمعته منه لكن هذا الشاهد فيه مشكلة أخرى ، آقای عرفانیان
- صبر کنید آقا من این را هضمش کنم صبر کنید، بخوانم این را اول
- بخوانید
- وأمّا عن أيوب بن نوح وسمعته منه عن العباس بن عامر عن الحسين بن مختار خوب آقا سمعته منه عن العباس بن عامر این به ایوب بن نوح که کاری ندارد
- سمعته منه یعنی از خودش
- نه ،
- عباس که بعد از آن است معنا ندارد که
- یعنی مستقیم از او شنیدم ها ؟ میخواهد بگوید که مستقیم از او شنیدم
- هذا غريب يعني هذا شاهد على حضوره في الكوفة هذا بتعبيرهم تبعيض في الحجية لكن هذا فيه مشكلة أخرى والمعروف العنعنة تساوي الإتصال إذا قال عن أيوب بن نوح يعني بنحو الإتصال إمّا سماع وإمّا قرائة ثم يقول وسمعته منه ،
- یعنی چرا بعد از عنه میگوید سمعته
- يعني بعبارة أخرى مراده بعنعنة أعم من الإتصال عن أيوب يعني نقل لي من أيوب بن نوح وأنا هم سمعته هذا يهدم أصلاً كتاب المحاسن عرفت النكتة؟ عجيب يعني التعبير ، هذا التعبير
- یعنی میخواهید بفرمایید که شاید نشان میدهد که این اصطلاح فقط نبوده است؟
- بعید نمیتواند باشد
- چرا یهدم نکته یهدم چیست ؟
- خوب این چون کتاب عنعنة است موارد کمی مثلا میگوید علی بن الحکم والا میگوید عن علی يعني الموارد التي يصرح بأكثر الكتاب هو هذا يصرح بالعنعنة
- یعنی قرینه میشود که بقیه کتاب آن اعتباری که باید ندارد
- اها معلوم ، هذا التعبير ، …
- آقا از شیعه همین ها برای ما مانده
- هذا التعبير على أي أنا إنصافاً أعتمد على هذا الكلام لحضوره في العراق لا إشكال ، هذا المقدار لا إشكال لكن غريب فنياً كيف يقول عن أيوب بن نوح ويقول سمعته منه ، يعني عن أيوب بن نوح يعني مرسل كما قال إعتمد المراسيل أو بنحو الوجادة كما أنا إحتملت ، يعني رأيت في كتاب أيوب بن نوح وأيضاً سمعته منه ، الآن… هذا شاهد قوي على حضوره في العراق شاهد قوي لا إشكال فيه ، وحضوره عند مشايخ الكوفة مثل أيوب بن نوح كان من صالحي هذه الطائفة ، هذا المقدار لا إشكال فيه إنصافاً لا إشكال فيه ، صار واضح لكن يبقى الكلام في أنّه يعني واقعاً مراده بالعنعنة الإرسال خوب أكثر الكتاب هكذا ، أكثر الكتاب وبعيد قبول هذا الشيء يعني كثير من روايات الكتاب كثير جداً عن أبيه كاتب عن أبيه يعني لم يسمع من أبيه بعيد جداً ،
- بقیه از این تعابیر ندارند بگویند عنه وسمعته منه
- نه میگوید حدثني فلان عن فلان وسمعته منه بعد از عباس بن عامر مثلاً اينجا ، لو كان عن أيوب بن نوح عن عباس بن عامر وسمعته منه هذا متعارف
- آقا شاید منه زیاد باشد
- نمیدانم
- وسمعته عن عباس بن عامر از عباس بن عامر هم شنیدم ،
- خوب باید اول میگفت عن العباس وسمعته على أي ، مع الأسف الشديد هذا شاهد جيد على أنّه حضر العراق وعند المشايخ لكن غريب ، تعبير غريب ، أنا قلت سابقاً ظاهراً إن دل على شيء دل على عدم إلتزامه الدقيق بقواعد التحديث لا أنّه مثلاً يروي الأحاديث الضعيفة هذا قواعد التحديث إذا روعي ، غريب جداً ،
- آقا خیلی گوشه اش باز است شما هم یک توجیهی فرمودید ها
- خیلی عجیب است عن أيوب بن نوح وسمعته منه هو عن يعني سمع منه أو قراء عليه على أي إتصال به أو لعله مثلاً وجدت في كتابه وسمعت أو لعله مثلاً أجاز لي ثم سمعته منه ، على أي غريب جداً ، التعبير لا يخلوا عن غرابة ، النفس الرجل ثم يقول وسمعته منه ، على أي حال خلاصة البحث كان لنا تأمل وما كان لنا إشكال قوي وجداً ويعني بإصطلاح … لكن إنصافاً الشواهد تشير إلى حضوره في العراق كيف كان الحضور وممن سمع وكيف سمع هذه خصوصيات كما في غيره مو خاص به في جملة كثيرين من رواة أصحابنا الخصوصيات مغفول عنها ، علي أي نحن كان هدفنا شيء آخر وهو أنّه أصولاً نلاحظ أنّ في مسائل لا بأس بها يروي حديث لكن لا يتابع عليها كان عندنا إشكال في أنّه ما هو السر في ذلك مثلاً هنا يروي حديث عن علي بن الحكم ، عن هشام بن سالم عن أبي عبدالله ، هذا الحديث الآن لم يروه عن أحمد البرقي أحد لا الكافي ولا التهذيب ولا غيره ، يعني كان عندنا هذه الشبهة لماذا مثل هذا الحديث ولا ينحصر في هذا الحديث الآن في باب حديث رفع سبق أن شرحنا مفصلاً كراراً وتكراراً حديث الرفع بين السنة موجود بالمتن الثلاثي الخطاء والنسيان والإستكراه أو الإكراه هذا موجود وأسانيد كثيرة لها وسبق أن شرحنا أنّه في القرن الثاني قرن الفقهاء كثير تمسك ، يعني في كلماتهم موجود هذا الشيء وإستفادوا منها من رفع يعني رفع جميع الآثار مثلاً إذا واحد نسي سجدة يقولون رفع عن أمتي النسيان صلاته صحيحة هذا المعنى من الرفع ، وثم
- واستفادوا چه آقا ؟
- منها الآثار الوضعية أيضاً حتى ما يرجع إلى الوضع مو فقط للرفع شرحنا في محله لا حاجة أصلاً ، خلق تكرار هم ما عندي ،
وشرحنا أنّه في القرن الثالث قرن ال… بإصطلاح تنقيح الروايات والتصحيح وضبط الروايات توقفوا في صحة الحديث فالبخاری لم یخرج الحديث وكذلك المسلم وإلى آخره نعم إبن حزم في القرن الخامس قال صحيح ، صححه ، لكن كما قلت لكم أئمة الشأن لم يصححوا الحديث هذا إجمالاً لكن عند السنة المتن ثلاثي ، عندنا هذا المتن الثلاثي الموجود عند السنة موجود عندنا لكن لا في روايات أهل البيت بالمعنى الدقيق يعني موجود عندنا في ، يعني موجود بأسانيد غير واضحة وموجود في كتاب الخلاف ، وكتاب المبسوط للشيخ لكن يروي عن طرق السنة عن رسول الله ، في طرق أصحابنا هذا المتن الثلاثي بشكل آخر موجود المتن الرباعي موجود لا يوجد عند السنة المتن السداسي ستة خصال هذا موجود عندنا لا توجد عند السنة
- متن سداسی ؟
- اها شش تایی والتساعي هم موجود تسعة ، ويوجد متن لا نستطيع أن نجعله متن بذاك … حدود ثمانية فيه في فقه الرضا وسبق أن شرحنا أنّ جميع الأساني صالح للمناقشة جميع الأسانيد صالحة للمناقشة إلا سند واحد وهو الممتن الثلاثي الموجود في المحاسن فقط ، حالياً في الكتب الموجودة عندنا في المحاسن وتقريباً الإمام يستفيد منها نفس المعنى الذي عند السنة ، لكن في هذا المتن الموجود هكذا النسيان و… الإكراه الخطاء وما لم يطيقوا ، … وما لم يطيقوا ، هذا المتن يعني الإكراه والخطاء أصلاً لا يوجد عند السنة ، عندنا هم …
- برای چه الاکراه والخطاء وما لم یطیقوا
- بله عجيب هذا ، هذا موجود في المحاسن طبعاً في كتاب جامع الأحاديث وأظن في كتاب الوسائل أيضاً وسائل را میخواهید نگاه کنید آقا المحاسن عن صفوان و احمد بن ابی نصر البزنطی ، احمد بن ابی محمد ، در جلد یازده ابواب جهاد النفس جملة مما وضع عن هذه الأمة في جامع الأحاديث وأظن على ما ببالي في الوسائل يرويه أحمد البرقي عن الصفوان ، رواية عن الصفوان هم مثل رواية علي بن الحكم لكن في المحاسن المطبوع عن أبيه عن صفوان ، خوب هذا أحسن حالاً
- فرمودید وسائل را نگاه کنم
- جلد یازده ، به نظرم ابیه افتاده باشد ، ابیه درش افتاده است ، الموجود في الوسائل ، في المحاسن المطبوع ،
- اصلا انگار ندارد آقا ، بزنطی از صفوان ندارد جلد یازده شاید جلد دیگری است،
- بزنطی نه آقا احمد بن … المحاسن … احمد بن محمد بن خالد البرقي في المحاسن عن صفوان وعن البزنطي عن أبي الحسن الكاظم عليه السلام ،
- متن حدیث را لااقل آقا یک چیزی بگویید
- ما لم يطيقوا ، جلد یازده ابواب جهاد نفس در جامع الاحادیث هم ابواب جهاد النفس اگر دارید جلد هفده صفحه سیصد و بیست و یک ، این چون سه دو یک بود حفظش کردم، شماره صفحه آسان بود حفظش کردم، جامع الاحادیث جلد هفده این چاپی که من دارم جلد هفده ، در وسائل هم جهاد نفس است جلد یازده
- این جا جلد نوزده میشود آقا عن المحاسن عن البرقي عن أبيه عن صفوان بن يحيى …
- اینجا عن ابیه دارد ؟ خوب در جامع الاحادیث عن ابیه افتاده است،
- نه جامع الاحادیث این نسخه اش را درست کرده اند ،
- اها این نسخه درست کردند خوب هیچی
- عن صفوان بن يحيى عن أبي الحسن وأحمد بن محمد بن أبي عبدالله
- لاحظوا هنا ابي الحسن يراد به الإمام الكاظم ، إحتمالاً أحمد عطف على أبيه إحتمالاً هكذا قاعدتاً هكذا ، روايته عن البزنطي ، البزنطي صاحب كتاب معروف ، الصفوان صاحب كتاب معروف ، من الواضح جداً أنّه روى من هذين الكتابين عن الكاظم عليه السلام ، ولذا هذا ، هذا الإسناد صحيح ، يعني في متون حديث الرفع أكو سند آخر في نوادر أحمد الأشعري يقال حديث الستة موجود هناك ، ليس صحيحاً على أي يقال ، هذا الحديث من الغريب يعني واقعاً أمر أمره غريب جداً ، أولاً بهذا المتن لا يوجد عند السنة ، الخطاء والإستكراه عندنا موجود ما لا يطيقون في الحديث الرباعي هم عندنا موجود بس عند السنة لا يوجد ، وحديث بحسب الظاهر إذا فرضنا إنّ البرقي أدرك البزنطي كما في جملة من الأسانيد صحيح بعد أحمد البرقي عن أحمد البزنطي عن الكاظم عليه السلام أصولاً بمقدار الذي أنا تتبعت روايات الرفع أصح سند لحديث الرفع هو هذا الإسناد ، وباقي الأسانيد كله فيه إشكال ، هذا السند صحيح ،
- آن صفوان بن یحیی عن ابالحسن مراد ابی الحسن؟
- موسی بن جعفر سلام الله علیه این یک سند و احمد بن محمد بن أبي نصر جميعاً عن أبي الحسن
- جمیعا چیست دیگر ؟
- بله خیلی عجیب است ، کلمه جمیعا عجیب است مگر اینکه این ابی الحسن کسی دیگری مراد باشد ، على أي حال هر کسی هم که مراد باشد بالاخره این مقدارش که ایشان از بزنطی عن ابی الحسن نقل میکند این سند ، يعني الكلام هنا أنّ هذا أصح رواية عندنا أصلاً الرواية الوحيدة التي صحيحة ظاهراً عندنا لكن مثلاً نلاحظ لا الكليني نقله عنه لا الصدوق نقله عنه لا الشيخ الطوسي نقله عنه ، عجيب هذا جداً عجيب ، نعم هذا المتن عن أبي الحسن عن الإمام الكاظم موجود في هذا الكتاب اللي أخرجه صاحب الوسائل بإسم نوادر أحمد الأشعري ، هناك موجود بس مرسلاً عن أبي الحسن ، وشرحنا هذا الكتاب وأنّ الكتاب في القرن الحادي عشر ، في زمن المجلسي والشيخ الحر إشتهر بين الأصحاب تدريجاً ، الشيخ الحر قال إنّ هذا كتاب النوادر لأحمد الأشعري ، المجلسي قال الكتاب محتمل أن يكون للأشعري ومحتمل أن يكون لحسين بن سعيد ، هكذا إستظهر المجلسي وشرح هذا الكتاب الذي وصل إليهم بنحو الوجادة يحتاج إلى تفصيل لسنا الآن فيه فهذا الحديث على ما في المحاسن السند الصحيح لحديث الرفع ، السند الصحيح ، يعني دائماً هذا السؤال كان يخطر ببالي لماذا الأصحاب لم ينقلوا من المحاسن عن بزنطي أو عن صفوان عن الإمام الكاظم عليه السلام
- تقریبا حالت علو اسناد هم دارد
- خیلی عالی است
ومضافاً إلى ذلك المطلب الذي أراده القوم وهو أنّه يستدل بالحديث ، يستظهر من الحديث ترتيب الآثار على الجهل والخطر لأنّه يقول سؤال هكذا أنّهم يطلبون منا الحلف بالطلاق و والعتق فقال علیه السلام لا بأس إحلفوا لهم قال رسول الله رفع عن أمتي يعني إستظهر الإمام من حديث الرفع بأنّه الطلاق باطل العتق باطل ، وسبق أن شرحنا مفاد حديث الرفع والإحتمالات الموجودة فيه على أي ما أدري المطلب صار واضح ؟ أصل المطلب أولاً القميين يعني شيخ القميين في زمانه أخرجه من قم نجاشي يقول إعتمد المراسيل ونجد من جهة أخرى مثل هذه الروايات عجيبة جداً ، يعني أحمد البرقي عن بزنطي عن الكاظم عليه السلام قرب الإسناد علو الإسناد صحة الإسناد كل ما تحبون قولوا لكن لا الكليني نقل ولا الصدوق ولا الشيخ الطوسي ، أصلاً لم يشتهر هذا الحديث عند أصحابنا ، أنا صار في ذهني حتماً أكو نكتة يعني طبعاً بطبيعة الحال توجد نكتة هسة هل النكتة في ذلك إنّه إعتمد على النسخة بنحو الوجادة ، أو هذه النسخة كانت غير صحيحة غير دقيقة أو أنّ الأصحاب رأوا معارضة هذه النسخة مع بقية الروايات وإلى غير ذلك ، أهم شيء عندنا هو هذا أنّ مطلب مهم حديث صحيح معتبر لكن نجد أنّه غيره لم ينقل عنه ، ولذا قلنا لم ينقل عن البرقي أحد غير البرقي يروي عن علي بن الحكم وقلنا الشواهد كثيرة جداً على أنّه أشهر نسخة لكتاب علي بن الحكم هو ما كان عند أحمد الأشعري رحمه الله وإبن عمه محمد بن إسماعيل الأشعري ، أشهر نسخة اللي الآن موجودة عندنا ، يعني موجودة عندنا في كتب الأصحاب في روايات الأصحاب ، فلم يروي عن البرقي غيره لم يروي عن علي بن الحكم غير البرقي لم يروي هذا المعنى عن هشام بن سالم غير علي بن الحكم ، لم يروي غيره … نعم هناك رواية أخرى موجودة لهشام بن سالم أيضاً كانت هذه الرواية في قم ، كما أن تلك الرواية كانت في قم ، هذه الرواية هم كانت في قم وهذه الرواية رواها الشيخ الصدوق رحمه الله في كتاب العلل يعني بإصطلاح في آثاره من الدرجة الثانية ، قال حدثني علي بن أحمد بن محمد ومحمد بن أحمد السناني ، من أولاد محمد بن سنان ، والحسين بن إبراهيم بن أحمد بن هاشم المؤدب ، مؤدب يعني معلم الأدب يعني صرف ونحو وعلوم الأدب قال حدثنا علي بن العباس عن عمر بن عبدالعزيز عن رجل قال حدثنا هشام بن الحكم ، هنا هشام بن الحكم موجود مو سالم أنا إبتنائي سالم ، لكن في هذه الرواية ليس ، فقط فيه قلت ما العلة التي من أجلها كلف الله العباد الحج وطواف بالبيت فقال كذا حتى يصيب يعرفون أخبارهم كذا ناس يسافرون لما يترتب في السفر من آثار … أمّا لم يذكر أنّه مرةً واحدة ، مضافاً إلى أنّه من هشام بن الحكم ، وليس من هشام بن سالم ، ليس فيه إشارة إلى ذلك ، وأمّا قلنا بتدريج بحسب الترتيب نقراء الروايات الواردة في هذه الجهة ، يعني الروايات الواردة في باب أنّ الحج واجب مرة واحدة ، في هذا الكتاب ، كتاب جامع الأحاديث الباب الثاني من أبواب وجوب الحج والعمرة وما شابه ذلك الحديث الأول الذي أورده للدلالة على أنّه مرة واحدة في كتاب المحاسن للبرقي عن علي بن الحكم عن هشام بن سالم قال ما كلف الله العباد إلا ما يطيقون إلى أن قال وكلفهم حجة واحدة وهم يطيقون أكثر من ذلك تحملهم أكثر لكن أمرهم بحجة واحدة هذا بالنسبة إلى الرواية الأولى ، قبل هذه الرواية برقم ثمانية عشر تعرض لعبارة لفقه الرضا ، بهالعنوان إعلم يرحمك الله أنّ الحج فريضة من فرائض الله ثم قال وقد وجب في طول العمر مرة واحدة ، صرح بأنّ وجوبه يكون مرة واحدة لكن سبق أن شرحنا أنّ كتاب فقه الرضا ليس كتاب حديث ولذا أنا في مقام التعداد أخرت قرائته وإلا قدمت رواية المحاسن مع أنّه رقمه في ما بعد ثلاثة وعشرين والكتاب كتاب فقهي سبق أن شرحنا مفصلاً تكراراً وكراراً ومراراً هذا الكتاب يعد من التراث الأوائل من تراثنا الأوائل الذي كتبت في مقام التحول من النصوص إلى الفتاوى لعله مثلاً كان الكتاب إذا فرضنا من كتاب الشلمغاني ألف وثلاث مائة وعشرة ، إثنى عشر ، خمسة عشر ، ألف هذا الكتاب ، كتاب فقه الرضا ، على أي النكتة تبينت أنا كان في نظري النكتة في باب الروايات قيل أصح رواية رواية محاسن وكان فيه إشكال ، لكن في باب الفقه والإنتقال من عهد الحديث إلى عهد الفقه هذا المطلب ذكر أهم شاهد هو هذا ، يعني بعبارة أخرى أصبحت المسألة مما جرت عليه السيرة القطعية بين المتدينين ولو في رواياتنا صرحية واضحة لا يوجد لكن في مقام الفتوى والإنتقال الفتوى صراحتاً موجود ، وكذلك في دعائم الإسلام قال روّينا عن جعفر بن محمد عليهما السلام أنّه قال وأمّا ما يجب على العباد في أعمارهم مرة واحدة فهو الحج فرض عليه مرة واحدة لبعد الأمكنة والمشقة عليهم في الأنفس والأموال ، مسح ، فالحج فرض على الناس جميعاً إلا من كان له عذر ، هذا في كتاب الدعائم ، الدعائم في منتصف القرن الرابع فمن أوائل القرن الرابع في فقه الرضا وفي الدعائم ، طبعاً الدعائم جعله حديثاً بعنوان روّينا عن جعفر بن محمد ، لكن الآن هذا الحديث لا يوجد عندنا ، هذا الحديث إنّما جاء في كتاب دعائم الإسلام ، على أي كتاب دعائم كتاب فقهي لكن مشحون بالروايات ، هذه طائفة من الروايات ، طائفة من الروايات ، الروايات التي ذكرت بعنوان العلل أشرنا إليها منها علل فضل بن شاذان وقرأت السند إلى أن يقول فإن قيل فلم أمروا بحجة واحدة لا أكثر من ذلك ، هذا الكتاب يعني إنصافاً ألف في القرن الثالث
- حدیث چند این باب آقا ؟
- بیست و چهار
هذا الكتاب هو كتاب العلل لفضل بن شاذان ، في هذا الكتاب هم أيضاً ذكر مرة واحدة ، كتاب آخر رواه الشيخ الصدوق رحمه الله في كتاب العلل بإسناد واضح الأمر فيه مشكلة السند في ما كتب إليه ، في ما كتب في جواب مسائله أنّ علة الحج الإفادة إلى الله عز وجل وطلب والخروج من كل ماختلف ليكون تابا مما يبقى
- آن که آقا مرة واحدة ندارد داخلش که
- الان عرض میکنم ،
في هذه الرواية التي قلنا ليست رواية ، رواية العلل لمحمد بن سنان عن الرضا عليه السلام إلى أن يقول والمواضع الممكن لهم الإجتماع فيها كذلك ليشهدوا منافع لهم وعلة فرض الحج مرة واحدة لأنّ الله تعالى وضع الفرائض على أدنى القوم ، لأنّه لوحظ فيه أدنى القوم فلذا جعل مرة واحدة ومن جملة الروايات ، وواضح أنّ هذا ليس رواية ، الحديث الذي بعده حديث بعنوان هشام بن الحكم لكن في هذه الرواية مرة واحدة لم تذكر في رواية لهشام بن سالم ذكر مرة واحدة في هذه الرواية لا ، من جملة الروايات ، فتبين إلى الآن ذاك الحديث الذي كان محل كلام هو حديث المحاسن أفضله إلى الآن ، بلي من جملة الروايات ، بلي ، لأنّه سيأتي إن شاء الله نتعرض لروايات التي في كل عام ، آقا این روایت دعائم الاسلام را بیاورید وفي رواية إبن مهران تسعة وعشرين من باب واحد وعشرين دعائم الإسلام در مقدمات جامع الاحادیث ، جلد یک دعائم الاسلام
- ومن روایت چه فرمودید ؟
- شماره بیست و نه از باب بیست و یک دعائم الاسلام ، باب بیست و یک باب دعائم الاسلام است نوزدهش ،
- باب بیست است اینجا آقا
- خوب اینجا که نوشته بیست و یک
- باب إشتراط قبول الأعمال بولاية الأئمة ؟
- آن باب قبلش است ،
- باب إستحباب التعجيل في أعمال الخير یا همان دعائم الاسلام را میفرمایید ؟
- همان دعائم الاسلام
- خوب حدیث چندم آقا ؟
- بیست و نه
- الجعفريات ،
- خوب
- بإسناده عن جعفر بن محمد عن أبيه أنّ علياً عليه السلام أمر الناس بإقامة أربع أقامة الصلاة وإيتاه الزكاة ويتم الحج والعمرة لله جميعاً ، این را فرمودید آقا ؟
- نه روایت إبن مهران ، إسماعيل بن مهران نوشته شماره بيست و نه ،
- نه آقا ندارد اینجا ، باب دعائم الإسلام مگر نفرمودید
- چرا باب دعائم الاسلام
- حدیث بیست و نه همین جعفریات است آقا
- قبلش را نگاه کنید ، این گاهی اوقات این شماره ها و ارقام را اشتباه می آورده
- قبلش خصال است آنکه فرمودید
- به چه کسی منتهی میشود
- قبلش باز قطب راوندی است،
- نه به چه کسی منتهی میشود ؟ روایت خصال به چه کسی منتهی میشود؟
- عن يونس بن ضبيان
- خوب
- قال قال أباعبدالله عليه السلام ،
- بعدش ؟ قبلش باز به چه کسی است؟
- این اصلا ابن مهران … میخواهید اسم راوی را بگویید شاید با اسم راوی بیاورد چه کسی فرمودید؟
- ابن مهران نوشته روایة ابن مهران
- حدیثی که عن الحسین بن میمون نقل میکند ؟
- نمیدانم ، نوشته في رواية إبن مهران من باب بیست و یک دعائم الاسلام ، بیست و یک
- کافی است ؟ از کتاب کافی نقل میکند از کجا نقل میکند ؟
- اسم نبرده است، خود من نشد مراجعه کنم … ما تقدم يأتي فقط …
- والله ما كلف الله العباد إلا دون ما يطيقون اینو میگوید ؟
- خوب وكلفه حجة واحدة وهم يطيقون أكثر
- بله همین است آقا
- بخوانید
- از خصال دارد نقل میکند ، حدثنا أحمد بن الحسن القطان
- خوب خوب خوب ، این که همین را خواندیم قبلا
- بله در کتاب ما حدیث سی است قبلا هم خواندیم این را ،
- این از کتاب شرائع الدین است که
- یک مقارنه ای بکنم
- اها این ابن مهران ، حالا خوب شد گفتیم ، این سلیمان بن مهران اعمش است این حدیث اعمش است اصلا من خیال کردم …
- این که میگوید اسماعیل بن مهران
- من اشتباه کردم فکر کردم اسماعیل
- نه اینجا دارد ابومعاویه اسماعیل بن مهران ،
- اسماعیل نه
- چرا آقا ، اگر حدیث این است از خصال است که همین است،
- اعمش سلیمان بن مهران
- نه اسماعیل بن مهران
- اشتباه نوشته است، این را در وسائل خواندیم سلیمان بن مهران
- بله یادم است آقا
- اسماعیل بن مهران غلط است آقا سلیمان بن مهران اعمش من تعجب کردم این روایت را که دیدم، حجة واحدة وهم يطيقون
- فکر کردید حدیث تازه ای است
- اها حدیث تازه ، وفي مرسلة فقيه وبعد در روایت ابن الربیع چهل و سه وأمّا قولي فمن الدهر كله واحد حجة الإسلام شماره چهل و سه همان باب دعائم الاسلام ،
- جامع الاحادیث یا نه ؟
- بله جامع الاحادیث
- آن حدیث را شماره چند گفته بود ؟ اینجا شماره سی شد آنجا گفته بود شماره چند ؟
- چهل و سه
- از چه کسی نقل میکند آقا ؟
- نوشته وفي رواية إبن الربيع نمیدانم از کیست ،
- عن فضل بن ربيع ورجل آخر آن را میگوید ؟
- بله ابن الربیع ورجل آخر
- قالا حج هارون الرشيد وإبتداء بالطواف ومنعت العامة من ذلك لينفرد وحده فبينما هو في ذلك إذا إبتدر أعرابي البيت وجعلت معه وقال إنّ الله ساوى بين الناس في هذا الموضع فقال سواء العاكف فيه والباد فأمر الحاجب بالكف عنه فكل ما طاف الرشيد طاف الأعرابي أمامه فنهض إلى الحجر الأسود ليقبله فسبقه الأعرابي إليه و والتثمه، ثم صار الرشيد إلى المقام ليصلي فيه فصلى الأعرابي أمامه برم آقا تا آخر این داستان همان چیز است انگار
- فمن الدهر كله حجة واحدة ؟
- آن حدیثی که درش رقم دارد آقا این ظاهرا همان است ،
- وأما قولي فمن الدهر كله واحد حجة الإسلام ، من چون خودم مراجعه نکردم اینجا فقط نگاه کردم ،
- آن تعبیرش را بفرمایید فأما قولي چه ؟
- فمن الدهر كله واحد حجة الإسلام ،
- بله همین است وأمّا قولي فمن الدهر واحد فحجة الإسلام این حدیث آقا یکم حدیث عجیب و غریبی نیست ؟ همش صحبت رقم و عدد این را به عنوان کرامات و فضائل و اینها از امام نقل میکنند
- برای همان اعرابی بهار یعنی ؟
- بله بله
- سندش را بخوانید ،
- آنهم تازه از کتاب مناقب ، این کدام مناقب است آقا
- شاید صاحب المناقب مثلا یا مناقبی که برای بعضی از اصحاب ماست مثلا مجهول است
- عن فضل بن الربيع ورجل آخر قالا حج هارون اینها را دیگر نخوانم
- مصدرش را بگویید مصدرش چیست ؟
- مناقب
- مناقب باید برای ابن شهر آشوب باشد دیگر ،
- خوب حدیث هم مرسل است آقا فوق ارسال است ،
- خوب روشن شد آقا ؟ فهذا يعني النكتة التي نحن كان نظرنا بيانه أنّ هذا المطلب الحج ، حجة الإسلام في العمر أو في الدهر مرة واحدة في الروايات لم يثبت بنحو واضح هذا كان هدفي إلا في رواية البرقي عن علي بن الحكم عن هشام بن سالم ، وهذا المقدار تعرضنا بتفصيل روايات البرقي عن علي بن الحكم وبعض الإشكال من هذه الجهة نعم هذا المطلب ثبت تدريجاً ثبت في رواية من كتاب دعائم الإسلام صحيح ، في دعائم الإسلام هذا الشيء موجود كرواية عن الإمام سلام الله عليه عن الإمام الصادق في دعائم الإسلام قال روّينا عن جعفر بن محمد أنّه قال يا روَينا أو رُوينا إحتمال رَوينا هم وارد وأمّا ما يجب العباد في أعمارهم مرة واحدة فهو الحج فَرض عليهم مرة واحدة أو فُرض عليهم مرة واحدة لبعد الأمكنة والمشقة عليهم في الأنفس والأموال فالحج فرض على الناس جميعاً إلا ، بإستثناء هذه الرواية التي نحتمل قوياً أيضاً لم يكن وأمّا ما يجب على العباد يشبه بمتن الرواية ظاهراً ولعله حديث شرائع الدين لأعمش مثلاً أتى به بهذا التعبير على أي فالمقدار الواضح الآن عندنا في رواية صحيحة واضحة عن الأئمة عليهم السلام الرواية الوحيدة التي يمكن أن تكون معتبرة هي رواية هشام بن سالم ، ومنحصراً عند البرقي ومنحصراً عن علي بن الحكم ، وسبق أن شرحنا بتفصيل كم يوم حتى بعض الإخوة لا يتعجب لماذا كان إصراري على دراسة روايات البرقي وعلي بن الحكم وعن غيره ومع أنّه كان في قم هذا المطلب كان في قم ونقل في قم لكن نجد بوضوح لا القميين ولا البغداديين في ما بعد لم ينقلوا هذه الرواية لا عن كتاب المحاسن ولا عن غيره فالآن لم يصل إلينا بطريق واضح جداً يعني صحيح جداً واضح ما فيه إبهام مثلاً في الكافي في الفقيه في التهذيب وغيره بطريق واضح جلي أنّ الحج مرةً واحدة لكن المطلب مسلم جزماً لا إشكال فيه لا شبهة فيه
- حالت ضروری پیدا کرد است آقا
- اها احسنت ،
- خیلی عجیب بدون روایت،
- ويبدوا هذا المطلب يعني بإصطلاح كونه ضرورياً مما أثر في كتاب فقه الرضا مثلاً في فقه الرضا قلت أنّ الشواهد كثيرة في أنّ هذا الكتاب بحسب تصورنا كتب في المرحلة الثالثة من تراث الطائفة الإمامية المرحلة الأولى كتابة الروايات عن الأئمة عليهم السلام المرحلة الثانية تصنيف هذه الروايات كتاب الصلاة زكاة وما شابه ذلك والمرحلة الثالثة الإنتقال من النصوص إلى الفتاوى في مرحلة الإنتقال من النصوص إلى الفتاوى خوب مثلاً كتاب المقنعة للشيخ الصدوق مفيد جداً الهداية ، حتى كتاب الفقيه ، لكن أهم كتاب في هذا المجال هو كتاب فقه الرضا ، في مرحلة الإنتقال من النصوص إلى الفتاوى عند الإمامية
- آقا آمدنش در کتاب باعث این شهرت شد یا چون مشهور بود در کتاب آمد ؟
- به نظرم چون مشهور بود در کتاب آمد ،
- شما گاهی می فرمایید آمدنش در این کتاب منشاء خیلی از وقایع شده
- اجماعات شده بله درست است، لكن ظاهراً المطلب تلقي بالقبول من الأئمة عليهم السلام تلقاه الأصحاب بالقبول ، أنا خلال الأبحاث السابقة إذا تسمح الشيخ قلت أنّه قد نوفق أن نبين متى إشتهر هذا الأمر المقدار الموجود الآن عندنا الشواهد الموجودة عندنا إنصافاً في عهد الروايات وفي عهد النصوص لا نجد نصاً واضحاً لكن في عهد الإنتقال من النصوص إلى الفتاوى نعم هذا موجود ، كما أنّه لا إشكال أنّ هذا المطلب أصله ضرورياً في المطلب وفي الدين يعني مسلم أنّه مرة واحدة ، فإن دل على شيء دل على أنّه كانت هناك روايات وواضحة ومعروف مسلم أنّ مذهب أهل البيت سلام الله عليهم أجمعين لكن مع الأسف لم تصل إلينا إلا رواية لكتاب دعائم الإسلام أظنه الرواية أحتمل لعله رواية أعمش أو غيره سليمان بن مهران والآن قبول هذا المطلب في غاية الصعوبة والإشكال يعني من جهة الرواية عن الإمام الصادق مثلاً الآن بحسب ظاهر ، بحسب مقام العلم لا نجد حديثاً واضحاً صحيحاً لا إشكال في سنده في كذا في أنّ الحج لكن في عهد الإنتقال من النصوص إلى الفتاوى هذا موجود ومن ذاك العهد إلى زماننا هذا حدود أحد عشر قرن تلقي هذا الحكم بالقبول كلاً تلقي بالقبول نعم نسب ، يعني الصدوق في مورد قال لا يجب على أهل الجدة في كل عام هذا إبتداءاً تعرضنا للروايات الواردة في أنّ الحج مرة واحدة ثم نتعرض للروايات التي دلت على أنّه لا مثلاً على أهل الجدة في كل عام غداً إن شاء الله تعالى
- آقا اگر این تجمیع شواهد نبود شما خیلی به مشکل بر می خوردید
- بله چرا چرا
- مقابل کاظم مجبور میشدیم بایستیم سر هیچ و پوچ ببخشید ها
- یک شواهدی راجع به محاسن گفتیم انصافا هم مشکلات دارد کتاب محاسن مشکلات دارد
- این مطلبی که در مورد مشایخ کوفی و عراقی برقی فرمودید تازه به آن رسیدید یا قبلا بود ؟
- قبلا مدتها مطرح میکردیم که شبهه داریم ایشان و محمد بن احمد و اینها
- چون امروز تقریبا مسلم شد که نه واقعه ای بوده در کار
- بله بوده شواهد زیاد است
- رفته به عراق
- رفته به عراق بله ، و زیاد من امروز باز مشایخش را نگاه کردم دو مرتبه باز شاید چهار مرتبه پنج مرتبه ده مرتبه من نگاه جدید که میکنم باز نکات جدید ، جدیدا باز نگاه کردم دیدم خیلی زیاد است،
دیدگاهتان را بنویسید