حج عربی (جلسه29) چهارشنبه 1399/05/29
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
بسم الله الرحمن الرحيم
البته این عقیده خود بنده هست حالا خودمان مسئولیم
والحمدلله رب العالمين وصلى الله على سيدنا رسول الله وآله الطبين الطاهرين المعصومين واللعنة الدائمة على أعدائهم أجمعين اللهم وفقنا وجميع المشتغلين وأرحمنا برحمتك يا أرحم الراحمين
قلنا بالمناسبة تعرضنا للروايات الواردة في باب الكبائر منها هذا الحديث الذي نقله الشيخ الصدوق رحمه الله في الخصال من طرق العامة وقلنا هذا الحديث بنفس الإسناد يعني من ثور بن زيد عن أبي القيس عن أبي هريرة موجود في البخاري أيضاً هنا مكتوب ثور بن يزيد يقال منشاء الإشكال ليس هو الشيخ الصدوق نسخ الكتاب فيها هذا الإشكال ويتصور أنّ الإشكال من مشايخ الصدوق بما أنّهم مشايخ مثلاً في الدرجة ثالثة رابعة خامسة من أهل السنة فلذا هؤلاء المشايخ لم ينقلوا الحديث دقيقاً إشكال ، ويحتمل هم إشكال من الشيخ الصدوق رضوان الله تعالى عليه على أي نحن شرحنا هذا البحث مفصلاً وكراراً ومراراً وتكراراً وأخيراً بعض المتتبعين رحمه الله كتب كتاب بعنوان تصحيح تراثنا الرجالي أشار جمع عدة موارد من هذا القبيل الحديث موجود عندنا والإسناد من إسناد السسنة وحصل في الإسناد أو المتن طبعاً هو قال أنا في ما بعد أتعرض للمتون تعرض فعلاً للإسناد حصل فيه إشتباه في كتب أصحابنا وطبعاً بالمقدار الذي أنا راجعت الكتاب لم يذكر السبب ، السبب بحسب الظاهر هكذا عدم إطلاع الأصحاب دقيقاً على تراث السنة وعلى مصادرهم وعلى أسمائهم ووجدنا هذا الأمر بالعكس أيضاً في جملة من كتب السنة يروون روايات عن طرق الشيعة أيضاً فيه إشتباه ووجدنا هذا الأمر جلياً في تراث الزيدية جاء في تراث الزيدية جملة من روايات أصحابنا أصلاً مو فقط روايات الأئمة روايات أصحابنا مثل البرقي مثل الصفار مثل سعد بن عبدالله رواية أصحابنا نقلوا في كتبهم رواية أصحابنا أيضاً حصل فيها سهو ، خطاء ، إشتباه في ذكر الأسماء ، مثلاً أذكر فد مورد كان مثلاً برقي كاتب نرقي مثلاً هو لا يعرفي برقي و نرقي كلاهما مجهول عنده ، هسة البرقي عندنا من المشاهير بس هو لا يعرف ليس له اُنس بهذا الذهن ، وهذا الإشتباه كما ذكرنا سابقاً كراراً مراراً مكرر في كتب أصحابنا هذا الخطاء وفي كتب غيرهم أيضاً يعني عند نقل التراث لا يروون التراث دقيقاً خصوصاً إذا صار مع الواسطة بعد يصير الإشكال أكثر ، على أي كيف ما كان قلنا الذي نحن نتصور أنّ في مثل هذه الموارد الصحيح أن نذكر مثلاً ما جاء في كتاب الخصال نذكره دقيقاً أنّ في كتاب الخصال كذا ثم نذكر الأسانيد في كتب السنة في الهامش مثلاً السنة رووا هكذا نذكر الأسانيد في الهامش من كتب السنة وبعد ذلك نجعل المقارنة بينها ، وإتخاذ القرار بأنّه ما هو الصحيح إمّا إلى القارئ أو لا مصنف الكتاب مؤلف الكتاب يتعرض بأنّه بعد بيان هذه الأسانيد الصحيح كذا ، لا بأس كلاهما صحيح ، كلاهما لكن بمجرد أن يذكر المصادر أيضاً تكفي يعني الإنسان الذي خبير بالإسانيد يفهم أنّه في هذا السند وكذلك في ما بعد في هذا المتن حصل إشتباه بين في مصادر أصحابنا أصله في مصادر السنة كان كذا ، هذا خلاصة البحث عندنا ، فلا بأس بذكر هذه الروايات في المجموعة الحديثية الشيعية إلا أنّه لا بدّ من التعقيب عليها وتخريجات الحديث وإستخراجاته بدقة من مصادر القوم مثلاً من مصادر الزيدية في ما كان من مصادر الزيدية أو غيرهم المصادر يعني لا بدّ لنا من الخبرة الواسعة في كل المصادر الزيدية الإسماعيلية الخوارج إباضية أو مثلاً السنة الشوافع لا بدّ من الخبرة في ذلك إذا رأينا أنّ بعض أصحابنا نقل من تراث غيرنا الإنسان ينبه في الحاشية بأنّ الصحيح كذا وكذا أو ينبه بأنّه جاء في مصادرهم كذا نعم تفضلوا … وأمّا في هذا الحديث إجتنبوا السبعة الموبقات هكذا ، قد يستفاد من هذا التعبير أنّ التعبير بالسبع الموبقات كان موجود عند العرب أيضاً عند الناس أيضاً لأنّ جملة من التعابير بلا إشكال موجودة مثلاً اُفرضوا الربا ، الزنا ، هذا أمر عرفي ، عرف يفهم ، الشارع يمكن أن يتصرف ويقول كل قرض يجر منفعتاً فهو ربا وإلا المطلب عرفي إذا كان هكذا يستفاد كان معروف عند العرف بأنّ هذا مثلاً سبع موبقات أصلاً بعنوان سبع مهلكات ، موبقات ، جاء في كتب السنة أظنه في البخاري هم أيضاً موجود دخل أبوبكر على رسول الله في يوم عائشة وعندها وعنده جاريتان تغنيان وليستا بمغنيتين يعني الجارية تأتي بالعمل لكن ذاتاً ليست مغنية جارية عادية لكن هي تغني ، تغنيان وليستا بمغنيتين ، هذا الذي قلنا سابقاً الإسناد الفعلي غير الإسناد الإشتقاقي يقول من ناحية الإشتقاق لا نستيطع أن نقول إنّها مغنية لكن من ناحية الفعل تغني ، ثم فقال أبوبكر أمزمار شيطان في بيت رسول الله لاحظوا هذا التعبير ؟ أمزمار الشيطان في بيت … ، يعني كأنّما كان في إرتكازهم أنّ هذا الصوت صوت شيطاني هذا يستفاد أنّ هذا كان في إرتكازهم ولذا هم قال دعهن يا … الموجود في النص فعنده يوم عيد يعني كأنّما رسول الله آمن بذلك نستجير بالله على أي حال هذه التعابير مشعرة بأنّ مثلاً إفرضوا الغناء في إرتكازهم كان مزمار الشيطان هذه نكتة ، مثلاً لا يغتب بعضكم بعضاً لو كنا نحن وهذا التعبير نفهم أنّ الإغتياب أو الغيبة أمر عرفي أصلاً تأملوا ، وإذا كان أمراً عرفياً يرجع في تحديدها إلى العرف وأمّا ما جاء في الروايات عند السنة وعندنا ذكرك أخاك بما يكرهه لو سمع إذا صح هذا التعبير هذا تصرف شرعي هذه نكتة فنية في العبارة يعني الشارع تصرف في مفهوم الغيبة عند العرف فجعلها عبارة عن هذا المعنى ذكرك أخاك بما يكرهه لو سمع ، هذا تصرف شرعي
- معنای عرفی آن چه بوده است ؟
- وأمّا المعنى العرفي بما أنّه كلمة الغيبة مأخوذ فيه الغياب القدر الواضح عرفاً أن يذكر الإنسان عيباً غائبا لشخص غائب ، هذا فهم العرف ، الفهم العرف يكون العيب غائباً والشخص غائباً وأمّا إذا لم يكن عيباً لكن يكره هذا الشيء وليس عيباً لا يحب هذا الشيء فهذا بحسب العرف ليس غيبةً لكن بحسب هذا التعبد غيبة ، ولذا ينبغي أن يعرف بدقة نحن إذا آمنا بهذا الحديث نقول هكذا الغيبة غيبتان عرفية وهي أن يذكر الإنسان العيب الغائب لشخص غائب وشرعية وهي أن يذكر الإنسان أخاه بما يكرهه لو سمع ، فالغيبة غيبتان أو أصولاً نقول الغيبة تصرف فيه الشارع وجعلها بمعنى واحد وهو هذا ذكرك أخاك بما يكرهه لو سمع ، أو نقول هذا إذا ثبت هذا التعبد ، فإذا ثبت التعبد النتيجة أمرين إمّا أن نرجع إلى المعنى الشرعي أو نوسع الأمر نجعل للغيبة معنيين عرفي وشرعي ، وأمّا إذا ناقشنا في النص قلنا هذه الرواية لم تثبت كما هو الظاهر عندنا إنصافاً لم تثبت تلك الرواية ، فإذا لم تثبت كما أنّ السيد الأستاد على ما في مكاسبه المحرمة صرح بذلك بأنّ هذه الرواية لم تثبت ، الرواية إذا لم تثبت حينئذ الطريق في ذلك هذا الطريق ، الغيبة ذكر الإنسان يذكر عيباً غائباً لشخص غائب ، وأمّا إذا كان العيب ظاهراً إيذاء تشنيع ليس غيبتاً يعني في مفهوم الغيبة مأخوذ أمران غيبة العيب ، غيبوبة العيب وغيبوبة الشخص ، أن يكون الشخص غائباً ، آقا یک روایت دیگر بخوانید ، فهنا أيضاً كذلك يعني في ما نحن فيه لا يغتب بعضكم بعضاً مثل هذا المورد الذي الآن ذكرنا ، فمن المحتمل قوياً السبع الموبقات مثل الغيبة له مفهوم عرفي ، يعني كان معروفاً عند العرب في ذاك الزمان عند أهالي مكة مدينة كان متعارف عندهم يقولون مثلاً بإصطلاح السبع الموبقات الذنوب السبع الكبار هذا الإحتمال وارد جداً وارد نعم تفضلوا …
- آخر چطور میشود اینها که به هیچ اخلاقی پایبند نبوده اند سبع موبقات ؟؟
- خوب عده ای از آن ها چرا اخلاق بشریشان خوب بود مخصوصا در مدینه خود اوس و خزرج نسبتا به این جهت خوب بودند داشتند بدی های دیگری مثل جنگ های طولانی داشتند اما اجمالا نکات خوب هم داشتند
- در آن داستانی که جناب جعفر بن ابی طالب نزد نجاشی میگوید ما این کار را میکردیم این کار را میکردیم از اخلاقیات انسانی چیز خاصی بینشان نیست ،
- البته آن در وقت مکه است ، در مکه چون مشرکین بودند نه یهودیت نه مسیحیت اما در مدینه مسیحیت که به اصطلاح نبود اما یهودیت بود و به شدت هم رواج داشت ،
- یعنی بالاخره با اهل فرهنگ محشور بودند
- بله این فرقشان هست ، حالا روایت بعدی را بخوانید باز سر من گیج شده امروز حالا بخوانید روایت بعدی را ببینیم …
- وعن أبيه ومحمد بن الحسن عن سعد بن عبدالله عن محمد بن الحسين أبي الخطاب عن الحكم بن مسكين عن سليمان بن طريف عن محمد بن مسلم عن أبي عبدالله عليه السلام قال قلت له مالنا نشهد على من خالفنا بالكفر ومالنا لا نشهد لأنفسنا ولأصحابنا أنّهم في الجنة فقال من ضعفكم إن لم يكن فيكم شيء من الكبائر فشهدوا أنّكم في الجنة قلت فأي شيء الكبائر قال أكبر الكبائر الشرك بالله ، این هم قرینه بر فرمایش جنابعالی که کفر بالله تعبیر دقیقی نبود شرك بالله ، وعقوق الوالدين والتعرب بعد الهجرة وقصف المحصنة والفرار من الزحف وأكل مال اليتيم ظلماً ، والربا بعد البينة وقتل المؤمن فقلت له الزنا والسرقة فقال ليسا من ذلك ، حدیث تمام شد توضیح صدوق بخوانم قال الصدوق الأخبار في الكبائر ليست مختلفة لأنّ كل ذنب بعد الشرك كبير بالنسبة إلى ما هو أصغر منه وكل كبيرة صغير بالنسبة إلى الشرك بالله ، حدیث بعدی ؟
- بله البته عبارت صدوق کمی طولانی تر است مرحوم آقای ربانی در هامش کاملش را آورده است ، این که مرحوم صاحب وسائل آورده اختصار عبارت ایشان است، حالا بخوانید …
- پاورقی را بخوانم یا اینکه حدیث بعدی ؟
- نه دیگر حدیث بعدی را بخوانید اختصار ایشان درست است اما اصل عبارت این نیست بله بفرمایید
- وَ بِإِسْنَادِهِ عَنِ الْأَعْمَشِ عَنْ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ عليه السلام آقا این سلیمان بن مهران اعمش روایات چند تا دارد شما نظرتان چیست اصلا میشود قبول کرد یا نه ؟
- خودش از مشاهیر است واقعا شخصیت بزرگی است سلیمان بن مهران برای همین دماوند هم هست نزدیک تهران ، اصلش از اینجا بوده وخیلی هم میگویند خوش رو خوش سیما بوده است، اما به اصطلاح پدر ایشان را می آورند بعنوان برده و برای جنگ و از سلیمان بن مهران نسبت دارد ، بخوانید ، سلیمان بن مهران
- سلیمان بن مهران ابو محمد الاسدی
- اها از بنی اسد است، أنا سابقاً عرضت أنّ بعض الشواهد تؤيد أنّ بني أسد الكوفة ظاهراً أكثرهم شيعة بخلاف بني أسد البصرة أكثرهم سنة والرجل هو بإصطلاح صار له ولائه مع بني أسد الكوفة الأسدي وبني أسد الكوفة كما الآن أشرت إليه في الواقع هم شيعة أكثرهم ، نعم تفضلوا …
- بله ادامه بدهم ؟ یا شما سلیمان بن مهران را میخوانید ؟
- نه چیزی ندارد بفرمایید ،
- شما در اسنادش و در صحت انتساب مطلب به او طرحی دارید یا نه ؟ اصلا همین نقلش محل کلام است ؟ یعنی چه ؟
- بله در نسبت به او که تردید کلی وجود دارد ؟ حالا یک توضیحی می دهم الان که فعلا کمی گیج شدم این گیجی من رفع بشود ، میخواهید آقا یک ربعی استراحت بفرمایید
- یک آبی بخورم خیلی گیج شدم
- نگران شدم
- نه نگرانی نیست که میاد و می رود، نه گیجی من زیاد است یکی و دوتا نیست ماشاالله چون مخصوصا امروز از صبح زود بیدار بودم نخوابیدم اصل گیجی ما اصل اصلش کم خوابی و بی حالی برای کم خوابی است ، شما بکر بن عبدالله بن حبیب را بیاورید تا وقت شرح حال ایشان برسد ، خوب آقا این اعمش را شما میخواهید حساب بکنید أنا حسبتها سابقاً ما أدري كتبت في نسختي أم لا عشرين عدد الكبائر في هذا الحديث عشرين ، بخوانید واحداً فواحداً شماره بیندازیم
- حدیثش را بخوانم ؟
- بله
- عَنْ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ علیهما السلام فِي حَدِيثِ شَرَائِعِ الدِّينِ قَالَ: وَ الْكَبَائِرُ مُحَرَّمَةٌ وَ هِيَ الشِّرْكُ بِاللَّهِ
- یک ، خیلی خوب من همینطوری تسبیح می اندازم
- وَ قَتْلُ النَّفْسِ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ وَ عُقُوقُ الْوَالِدَيْنِ
- إلا بالحق افتاده از عبارت ایشان ، خوب دیگر قاعدتا اینطور است ، قتل النفس الا بالحق خوب ، گفت قتل النفس التی حرم الله ،
- بله دیگر عین نص قرآن همین است دیگر وَ عُقُوقُ الْوَالِدَيْنِ وَ الْفِرَارُ مِنَ الزَّحْفِ وَ أَكْلُ مَالِ الْيَتِيمِ ظُلْماً وَ أَكْلُ الرِّبَا بَعْدَ الْبَيِّنَةِ وَ قَذْفُ المؤمنات وَ بَعْدَ ذَلِكَ الزِّنَا وَ اللِّوَاطُ وَ السَّرِقَةُ وَ أَكْلُ الْمَيْتَةِ وَ الدَّمِ وَ لَحْمِ الْخِنْزِيرِ وَ مَا أُهِلَّ لِغَيْرِ اللَّهِ بِهِ مِنْ غَيْرِ ضَرُورَةٍ وَ أَكْلُ السُّحْتِ وَ الْبَخْسُ فِي الْمِيزَانِ وَ الْمِكْيَالِ وَ الْمَيْسِرُ
- والأكل والبخس ، والبخس يكي والميسر يكي من دیگر تسبیحم از دستم در رفت نفهمیدم چندتا شد
- وَ شَهَادَةُ الزُّورِ وَ الْيَأْسُ مِنْ رَوْحِ اللَّهِ وَ الْأَمْنُ مِنْ مَكْرِ اللَّهِ وَ الْقُنُوطُ مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ وَ تَرْكُ مُعَاوَنَةِ الْمَظْلُومِينَ وَ الرُّكُونُ إِلَى الظَّالِمِينَ وَ الْيَمِينُ الْغَمُوسُ وَ حَبْسُ الْحُقُوقِ مِنْ غَيْرِ عُسْرٍ وَ اسْتِعْمَالُ التَّكَبُّرِ وَ التَّجَبُّرُ تجبرُ باید باشد دیگر ؟
- والتجبرُ بايد باشد اصل بر تکبر ، بله آقا
- منظور عرضم این است که یکی حساب کنیم یا دو تا حساب کنیم ؟
- یکی میشود ،
- وَ الْكَذِبُ وَ الْإِسْرَافُ وَ التَّبْذِيرُ وَ الْخِيَانَةُ وَ الِاسْتِخْفَافُ بِالْحَجِّ
- هنا كلام والإستخفاف بالحج تمام این بحثها مال این دوتا ، فهذا المطلب الإستخفاف بالحج من الكبائر في رسالة كتبه الإمام الرضا إلى مأمون وفي حديث الشرائع الدين للأعمش لا أكثر من عشرين يصير ، هذا الحديث هم رسالة مثل ذاك الحديث والأستاد قال ضعيف لا مو مسألة الضعف أصلاً رسالة ، وإختلاف بينهما في التقديم والتأخير أكو مطلب في هذه الرسالة في الأول في تلك الرسالة في الأخير ، رسالة موجزة في شرائع الدين إنفرد بنقلها الصدوق لم يروها غيره أنّ الإمام الصادق قال لسليمان بن مهران أنّه شرائع الدين عبارة عن كذا واضح جداً أنّه رسالة نعم تفضلوا …
- خوب رساله بودنش اگر بر فرض صحت انتساب به امام که مشکلی ایجاد نمیکند چرا با این مسائل زاویه دارید شما ؟
- زاویه من این است که برای امام نیست
- خوب اگر
- اگر ، اگر که …
- تعبیر رسالة آدم فکر میکند با رسالة بودنش …
- يعني رسالة جمعها بعض العلماء بعض التابعين ،
- تدوین آقایان علماء است منظورتان این است،
- مثلا همان رساله فضل بن شاذان تالیف خود ایشان است برای امام نیست، آن رساله محض الاسلام که برای مامون نوشتند نمیدانیم برای چه کسی است برای خود فضل هم ثابت نشد یک کسی این را نوشته به فضل نسبت داده این هم رسالة نسبوها إلى أعمش عن الصادق عليه السلام لم يروى ، أصلاً في كتب السنة أعمش لا يروي عن الصادق عليه السلام يروي عن الباقر عن الصادق لا ، سليمان بن مهران لم يذكر في عداد من روى عن الصادق عليه السلام ، أصل روايته عن الصادق محل إشكال ، بلي تفضلوا …
- نکته مهمی است اجازه بدهید بنویسم ، خوب این حدیث تمام شد برویم حدیث بعدی آقا
- نه تمامش کنید، مثلاً في هذا الحديث غناء هم موجود في بقية الروايات لا يوجد كغناء من الكبائر ، ما قرأتم بقية الحديث … فيه طائفة من الكبائر لم تذكر ،
- میخواستم عرض کنم أدل دليل على إمكان شهير وقوع چه میرسد به کبائر با این همه … وَ الْمُحَارَبَةُ لِأَوْلِيَاءِ اللَّهِ وَ الْمَلَاهِي الَّتِي تَصُدُّ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ مَكْرُوهَةٌ مكروهة ؟
- بله
- پس جزء کبائر نیست مکروه است دیگر ،
- نه ملاهی یعنی آنهایی که کارهای باطل لعب لهو ، مثل فوتبال مثلا فرض کنید بعد
- آن که آقا واجب است ، عرض میشود محضرتان که ، كَالْغِنَاءِ وَ ضَرْبِ الْأَوْتَارِ
- اها غنا ، غنا اينجا آمده است ،
- وَ الْإِصْرَارُ عَلَى الصَغَائِرِ الذُّنُوبِ تمام شد آقا أَقُولُ: الْكَرَاهَةُ فِي آخِرِهِ مَحْمُولٌ عَلَى التَّحْرِيمِ أَوْ عَلَى التَّقِيَّةِ لِمَا يَأْتِي
- که غنا حرام است، طبعاً لا حاجة إلى الحمل على بإصطلاح تقية إحتمالاً مكروهة يعني حرام بالسنة ، كراهة بمعنى حرام بالسنة والمستفاد من السنة أنّها من الكبائر لأنّ الكبيرة قد تستفاد من الكتاب قد تستفاد من السنة كونها حراماً ومن الكبائر تستفاد من السنة مو من الكتاب ،
- این تأویل کراهت به این معنا متاخر است ،
- بله ، خوب روشن شد آقا ،
- بله آقا ، خوب بعدی مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيٍّ الْكَرَاجُكِيُّ یا كراجَكي بخوانیم آقا
- یک لحظه میگویم دیگر ذهن من کمی پریشان است، در ذهنم نیامده اما دیدم ضبطش را هم دیدم سر تعبيرش را هم دیدم اما الان در ذهنم نمی آید
- اینجا الان كراجُكي اعراب کرده است،
- فِي كَنْزِ الْفَوَائِدِ قَالَ: قَالَ عليه السلام
- آقا دست نگه دارید، در جلد نوزده وسائل همانجا طرق شیخ صدوق طریقه الی الاعمش فی حدیث شرائع الدین
- جلد نوزده
- آخرهایش دیگر ،
- طريقه إلى الأعمش في حديث شرائع الدين
- این حدیث اعمش را در خصال آورده است، بفرمایید ،
- الان میخوانم آقا
- ومن ذلك طريقه إلى الآعمش في حديث الشرائع الدين وقد رواه في الخصال عن أحمد بن محمد بن الهيثم العجلي وأحمد بن الحسن القطان ومحمد بن أحمد السناني
- محمد بن أحمد السناني إحتمالاً من أحفاد محمد بن سنان المعروف ، من أسرة محمد بن سنان ، نعم ،
- یک لحظه آقا ببخشید خیلی مهم بود، محمد بن سنان چرا شاید از اسره عبدالله بن سنان باشد ؟
- نه ، اسمش را آورده یک جا کامل ،
- اها فکر کردم دارید حدسی میفرمایید،
- والحسين بن إبراهيم المكتب وعبدالله بن محمد الصائغ وعلي بن عبدالله الوراق كلهم عن أحمد بن يحيى
- الوراق يعني بإصطلاح اليوم إنتشارات ، منشورات دور نشر ، عادتاً إحتمالاً إنتشار هذه الكراسات ترجع إلى هؤلاء الوراقين إنتشاراتيون ، لكن هؤلاء بقيتهم مو وراقين والعجيب أنّه ما أدري ستة سبعة عدد كبير كلهم مجاهيل ، بلا إستثناء مجاهيل ، طبعاً مجاهيل بعضها من الدرجة الثالثة والرابعة ، مشايخ الصدوق المشاهير منهم مثل أبوه وإبنه هذه درجة أولى والذين يكثر النقل عنهم ولم يرد فيهم توثيق لكن يمكن قبولهم منا مثل محمد بن موسى المتوكل ، هذه درجة ثانية ،
- به خاطر کثرة نقل قبول میکنید یا بخاطر جهات دیگر ؟
- مثلاً توثيق شده صحبتی شده زیاد نقل کردند ، توثیق هم شده مثلا ، منا منا ، وأمّا هؤلاء قسم منهم لهم إسم مثل حسين بن إبراهيم المكتب ، مكتب كان له كتاب أو مكتب بإصطلاح إيرانيين كان يعلم الأطفال مكتب ، بعض هؤلاء مثل هذا السناني هذا بإعتبار من أحفاد ومن أسرة محمد … إجمالاً لهم إسم ، بعضهم أصلاً لا نعرفهم هذه درجة رابعة فهؤلاء كلهم بأجمعهم إمّا درجة ثالثة وإمّا رابعة في مشايخ الصدوق والعجيب يعني سرد أسماء كلهم يشتركون في الجهال سلسلة الجهال ، مجهولين غريب هذا الشيء ،
- فقط میخواهد بگوید انگار حدیث من در آوردی نیست، والا هیچ کمکی به حل قضیه نمیکند اینها ،
- الذي أنا أفهم ، خلي ، إقرؤوا البقية بعدين أقول لماذا الصدوق ذكر هذا العدد من المجاهيل ،
- كلهم عن أحمد بن يحيى بن زكريا القطان ، عن بكر بن عبدالله بن حبيب عن تميم بن بهلول عن أبي معاوية عن الأعمش عن جعفر بن محمد عليهما السلام ،
- أبومعاوية من كبار علماء السنة وهو محمد بن خازم كان أعمى وكان حضر عند الأعمش حدود عشرين سنة فلذا قالوا أبو معاوية عن أعمش ثقة يقبل الحديث عن غيره لا محل تأمل ، فأبو معاوية الضرير رجل معروف تميم بن بهلول لا وأمّا بكر بن عبدالله بن حبيب النجاشي تعرض له إقرؤوا عبارة النجاشي
- بكر بن عبدالله بن حبيب المزني
- مُزَني
- مزني ، يعرف وينكر ، يسكن ري له كتاب
- يُعرف ويُنكر ، يَسكنُ ري ، طبعاً يَسكنُ يعني الآن مثلاً في زمان النجاشي بعيد ، سكن ري إحتمالاً سكن ري ، يسكن لا يخلوا عن … أو ساكن ري ، يسكن ري عجيب أظن في نسخة أخرى ويسكن ، ويسكن مع الواو لا يحل المشكلة ، نسخة بلا واو نسخة مع الواو على أي عبارته غير واضحة المزني إشارة إلى أنّه لعل عرب أصيل من مزينة لكن سكن ري ، يا يسكن مثلاً أهله أولاده الري يعني إلى الآن أولاده موجودين في ري على أي تعبير يسكن ويسكن مع الواو وبلا واو لا يخلوا عن إبهام وغموض لا ندري مع أنّ النجاشي جداً دقيق في عباراته ، فد شيء هنا موجود ، أمّا يعرف وينكر إشارة إلى أنّه في رواياته يروي أشياء منكرة ويروي أشياء ثابتة في كتب السنة يقولن له أحاديث لا يتابع عليها ، لا يتابع عليها يعني منكر ، له مناكير ، هذا مصطلح في كتب أهل السنة ، النجاشي يعبر بقوله يعرف وينكر ، وسبق أن شرحنا أنّ كلمة يعرف وينكر تارةً يذكر في الطريق إلى الكتاب مثلاً أحمد بن هلال الأبرتائي طريق إلى كتاب إبن أبي عمير يقول النجاشي إنّه صالح الرواية ، إلا أنّه يعرف منها وينكر ، منها يعني من رواياته ، لمّا يروي كتاب إبن أبي عمير يروي من نسخة معروفة موجودة هذه الرواية في بقية النسخ ويروي من نسخة شاذة فقط في هذه النسخة موجودة لا توجد هذا الرواية في بقية النسخ صار واضح ؟ لكن هنا كلام في أصل المؤلف يعرف وينكر ليس في الطريق فعادتاً إشارة إلى أنّه في الكتاب توجد أحاديث منكرة وتوجد أحاديث معروفة ، مراد من المنكرة والمعروفة ، معروفة يعني ما رواه غيره منكرة هو إنفرد بها ، ففرق بين أحمد بن هلال مثلاً وهذا الرجل أحمد بن هلال النسخة التي يرويها عن إبن أبي عمير بعضها معروف يعني هذه الرواية في بقية النسخ موجودة وفي عنده نسخة من إبن أبي عمير فيه روايات لا توجد في بقية النسخ ، سبق أن شرحنا هذا المطلب سابقاً لكن هنا المراد شيء آخر أنّ بكر بن عبدالله روى روايات في هذا الكتاب معروفة يعني تابعه عليها غيره وروايات غير معروفة يعني لم يتابع عليها ، روايات هو بنفسه إنفرد بها ورواها شاذة ومنكرة ، نعم ،
- اینها آقا فوق العاده بود
- بله خوب ، ما هم بی حالیمان هنوز نکاتی داریم که جایی گفته نشده است، با تمام بی حالی ، گفت دود از کنده بالاخره بر میخیزد هر چه باشد، بفرمایید آقا ،
- أخبرنا عن حسين بن عبيدالله
- له كتاب نوادر ما قرأته
- بله له كتاب نوادر
- هنا من الموارد التي نقل كتاب نوادر بلا ألف لام له كتاب نوادر ولذا قلنا قرئت العبارة بوجهين له كتابُ نوادرَ بنحو الإضافة وله كتابٌ نوادرُ طبعاً كتابُ نوادرَ بناءاً على أنّه غير منصرفة يعني لا ينصرف وأمّا إذا قلنا إسم الكتاب نوادر حينئذ نوادرٍ لعله له وجه بقرائته ، لا يلاحظ صيغة الجمع الجمع ، له كتابٌ نوادرُ هذا معنى كتابٌ نوادرُ يعني له مكتوب له روايات مكتوبة وهذه الروايات المكتوبة مثلاً وجدن بخط الشيخ الشهيد مثلاً هذه الروايات المكتوب بعضها بإصطلاح أو أكثرها نادرة ضعيفة منفردة ولذا ذكرنا سابقاً أنّه إذا قال النجاشي له كتاب النوادر لا يدل على الضعف مثل نوادر إبن أبي عمير أمّا إذا قال له كتابٌ نوادرُ يدل على ضعفه لأنّ النوادر باللام علم إسم الكتاب النوادر مثل كتاب إبن أبي عمير النوادر ، كتاب أحمد الأشعري النوادر ، أمّا إذا قال له كتابُ نوادر ، كتابٌ نوادرُ يعني أصولاً هذا الكتاب فيه أحاديث نادرة شاذة منكرة ، والمراد من الكتاب يعني مجموعة روايات هو جمع في بحساب عدة روايت وأجاز بها لتلميذه وهو هم أيضاً لحسين بن عبيد الله الغضائري ، إبن الغضائري الأب مو الولد ، الأب إسمه حسين والولد إسمه أحمد ، أحمد بن الحسين ، فالفرق بين كتاب النوادر وكتاب نوادر من هذه الجهة النوادر علم غالباً وأمّاقال كتابٌ نوادرُ توصيف طبعاً ذكرت ظاهراً مراراً وكراراً هذا الفرق مما خطر ببالي حدساً أقول هذا لم أسمع من المشايخ ولم أرى في كتاب لعل بعض من شرح كتاب النجاشي هم أشار إلى هذا لكن الآن أنا أنقله بحسب ما خطر ببالي إذا غيري هم ذكر ولعله مر عليه الآن لا اُسند إلى أحد هذا الكلام لا اُسنده ألى أحد فلذا من المحتمل قوياً أنّ هذا الشخص كتابه كتاب روايات ضعيفة مفردة منفردة ولأجل هذا تجنب الأصحاب رواية الكتاب ، لم يشتهر الكتاب أفرضوا في بغداد أو في قم فالشيخ الصدوق في الواقع أشار إلى هذه النكتة أنّ هذا الكتاب وإن كان نوادر إلا أنّه حدثني به جملة خمسة ستة سبعة من المشايخ هو ذكر المشايخ من هذه الجهة نکته اش روشن شد آقای عرفانیان؟
- آقا آخر مشایخ نیستند یک عده ای …
- خوب دیگر حالا صفر به اضافه صفر است ، صفر زائد صفر زائد صفر بالأخير صفر لو عشرين صفر هم كان بالأخير صفر فالشيخ الصدوق أراد بهذا الكلام هذه النكتة ما أدري تبين لكم ؟ عمداً نقل جملة من شويخات بإصطلاح من شويخات أصحابنا مو من الشيوخ جملة من الشيوخون ما أدري يجمع على التاء من الشيوخ الصغار المجاهيل للإشارة إلى أنّه أنا أروي من هذا الكتاب برواية جمع من بحساب مشايخ درجة ثالثة ورابعة في قم وتبين أنّه لماذا لم يشتهر الكتاب بين القميين حتى مشايخ درجة ثانية هم لم ينقلوا الكتاب فضلاً عن درجة أولى وأيضاً لم يشتهر الكتاب عند البغداديين ، لا مشايخه في الدرجة الأولى رووا هذه النسخة ولا مشايخه في الدرجة الثانية مشايخه في الدرجتين الثالثة والرابعة رووا هذه النسخة صار واضح ؟ فالشيخ الصدوق أراد التأكيد بأنّ هذا المطلب من هذا الكتاب من كتاب نوادر كتاب أو إسمه نوادر أو وصفه لبكر بن عبدالله بن حبيب المزني ، والنجاشي عبر عن الكتاب بإسم نوادر وعبر عن الرجل يعرف و ينكر إكتبوا في هامش كتاب النجاشي لعل من منكراته مناكيره رواية أعمش في شرائع الدين هذه الرواية ، روشن شد آقا این مقدمات را برای چه گفتیم ؟ فبناءاً على هذا كأنّما النجاشي يشير إلى هذا … طبعاً لم يكن شأن النجاشي بحساب الجانب الرجالي لكن يشير إلى توصيف الكتاب ، يقول الكتاب فيه مخلوط يعني أشياء غريبة وعجيبة ومنكرة موجود من المناكير الموجودة في الكتاب هو هذه الرواية رواية أعمش شعائر الدين عن الصادق عليه السلام ، أظن بعد الأوهام والإبهام إرتفع من البين ، الصدوق روى الكتاب من جملة من المشايخ في الدرجة الثالثة والرابعة وللتأكيد أراد أن يقول جملة حدثوني بهذا الكتاب مو شخص واحد لكن هؤلاء لا ينفعون ولا يضرون هؤلاء ليس لهم تأثير …
- لا اقل با استاندارد علمی فعلی به درد نمی خورد چون اگر هم آن زمان …
- حالا لعله مثلا ، يقوي بعضها بعضاً مثلاً يشهد بعضها لبعض يتابع ، مثلاً من مقويات مؤيدات ، يؤيد بعضها بعض لعله من هالقبيل ، وإلا معلوم أنّ هؤلاء المشايخ لا ينفعون في هذا المجال أبداً غايته يثبت أنّ هذه الرواية واقعا كانت في الكتاب موجودة ، غايته يثبت هذا الشيء وإذا ثبت هذا الشيء يأتي كلام النجاشي رحمه الله يصف الكتاب بأنه الرجل يعرف وينكر يعني في كتابه في المكتوب الذي وصل إلينا من هذا الرجل أحاديث نادرة ضعيفة شاذة مفردة منكرة منها هذا الحديث لم يرويها أحد لا من الأصحاب ولا من السنة والرجل مشهور الأعمش مشهور مخصوصاً في الكتب السنة أنا أنقل من كتب السنة تهذيب الكمال لم أطلع على كل آثار السنة تهذيب الكمال لا يذكر إسم الإمام وأعمش ولد على ما يقال يوم عاشوراء من سنة واحدة وستين هو ولد يوم شهادة الإمام الحسين سلام الله عليه ولذا عنده وفاة الإمام الباقر كان عمره ثلاثة وخمسين سنة ، هو أعمش ولد ذاك الزمان ، يعني عمره عند شهادة إمام الصادق كان ثلاثة وخمسين سنة لا بأس كبير السن نسبتاً ولذا لم يأتي … هو أصولاً قيل توفي قبل الإمام الصادق بسنة أو سنتين قيل أو معاصر للإمام الصادق وليس له رواية يعني هو سناً أكبر من الإمام الصادق حدود عشرين سنة شيء أقل أكثر أكبر من الإمام الصادق ، الإمام الصادق صلوات الله وسلامه عليه وعلى أهل بيته تقريباً مشهور ثمانين قيل ثلاثة وثمانين ، إذا كان ثمانين تسعة عشر سنة الأعمش أكبر سناً من الإمام الصادق ولذا أشرت في خلال البحث أنّه في كتبهم لم يروى عن الصادق عادتاً هكذا إذا كان أصغر من عنده لا يروي عنه روى عن الباقر صلوات الله وسلامه عليه ، والفارق السني بينه وبين الإمام الباقر على المعروف أربع سنوات يعني هو أقل عمراً أصغر من الإمام الباقر بأربع سنوات ، والإمام الباقر يقولون المشهور ولد سنة سبع وخمسين وهذا الرجل ولد سنة واحدة وستين فالإمام الباقر أكبر منه بأربع سنوات مو كلش أكبر سناً أربع سنوات أكبر منه وهو روى من الإمام الباقر لكن من الإمام الصادق الآن لم أجد يعني الآن مو بتتبع كامل ، لعله واحد بالمائة لأنّه أنا رأيت فقط كتاب تهذيب الكمال في هذا المجال تأملت في كتاب تهذيب الكمال بطوله وتفسيره حتى أرى أنّه روى عن الصادق شفت لا من الأئمة فقط من الإمام … أظن من الإمام زين العابدين لعله علي بن الحسين هم أحتمل الآن ليس في بالي أخيراً راجعت لكن ليس في بالي ، الإمام الباقر نعم موجود على أي كيف ما كان فالحديث منكر بهذا المعنى ، لم يرويه السنة ولا الشيعة إلا بهذا الكتاب ، ويروي عن رجل إسمه تميم بن بهلول أظن تميم بن بهلول له بعض روايات عن والده بهلول ، این عنوان تمیم بن بهلول در کل کتب بیاورید ، همین بکر بن عبدالله از او نقل میکند کسی دیگر نشنیدم نقل بکند ،
- هم برای پدرش یک عنوان باز کرده است آقای خوئی بهلول ابو تمیم روى عن جعفر بن سليمان بصري وروى عنه تميم إبنه در توحيد صدوق وروى عنه محمد بن سنان ذكره الصدوق على ما في تفسير البرهان ، روى بهلول عن أبي الحسن العبدي وروى عنه إبنه تميم والفقيه وروى عن رجل أبي جعفر وروى عنه سعدان بن مسلم ، این پدرش است خودش هم روى عن نصر بن مزاحم وروى عنه بكر بن عبدالله بن حبيب در توحيد همين يك روايت است ظاهرا
- توحيد براي خصال است توحيد نيست ، براي خصال است اين حرف ، حدیث شرائع دین اما آنجا از پدرش نیست اینجا از پدرش نیست از ابومعاویه است ، اصلا روایت تمیم بن بهلول ببینید غیر از بکر بن حبیب ، این یکی که غیر از بکر بود ،
- این الان بکر بن حبیب از او نقل میکرده نصر بن مزاحم هم یک روایت دیگری بود، فکر کنم یک روایت دیگر را آقای خوئی میفرمایند الان نگاه میکنم ،
- در غارات مثلا یک روایت دارد ، در غارات ، کتاب غارات یک روایات دیگر دارد
- تمیم بن بهلول
- همین بکر بن عبدالله بن حبیب از او روایت میکند
- اما کتب اهل سنت به نظرم ندارند من نگاه کردم
- نبود آقا
- نه رجال اهل سنت در رجال شیعه هم نیست استخراجات آمده ،
- فقط صاحب قاموس یک جا متعرض شده به مناسبتی که خود صاحب این کتاب آقای مامقانی بوده است و آقای خوئی که فرمودند
- نه کتب رجال قدیم ندارند ؟ شیعه ها خودمان ؟
- نه آقا
- عبارت قاموس را بخوانید من هم یک نفسی بکشم یک چایی بخورم
- می فرمایند که ابوتمیم قال فکر کنم منظورشان آقای مامقانی است هو بهلول المتقدم وعوين الصحابيان المتقدمان از قاموس الرجال جلد یازده
- احتمال اینکه ایشان صحابی باشد خیلی خنده دار است، خیلی خوب بفرمایید
- نه این عوینش کجا بوده مثلا یعنی کنارش چیزی بوده ؟
- حالا ایشان نوشته که اشتباه کجا پیدا شده است،
- أقول أمّا بهلول فلم يكنى بأبي تميم وإنّما كان مستنده خبر عن تميم بن بهلول عن أبيه وحيث لم يعلم أبو بهلول حتى يعرف بإبنه فقال مثله بهلول ، أبو تميم بن بهلول أي والده وأمّا عوين وعوينر فليس نفرين بل واحد إختلف فيه هل
- این را اضافه کنید ببینید اصولا اگر گفتند بهلول ابو تمیم بمعنى أنّ بهلول كان عبداً قال لا ينسب إلى أبيه وإنّما ينسب إلى لا يقال مو من جهة أبو يعني والد تميم يقال له أبوتميم إذا فرضنا تميم في الروايات موجود مثلاً من باب المثال وبهلول لم ينسب إلى أب شرحت هذه القاعدة كان متعارف أنّ عبد والأمة لا ينسبان إلى أبيهما لا يقال مثلاً سمية بنت فلان ، أمّا وكذلك العبد ياسر ، عمار بن ياسر يقال أمّا ياسر بن فلان لا يقال لأنّه كان عبداً فلا يقال له ياسر بن فلان فلم ينسب إلى أبيه من هذه الجهة من بإصطلاح من جهة أنّه كان عبداً نعم بما أنّ ولده تميم يقال له أبو تميم مو أنّه أبو بمعنى أبه حتى بمعنى أبو بإصطلاح مو بمعنى أنّه أبوه نعم تفضلوا … الآن في كتب السنة موجود الحسن إبن أبي الحسن البصري لاحظوا إبن أبي الحسن يعني حسن إبن والده ، هذا المصطلح للإشارة إلى أنّه لا يعرف بأبيه ويعرف بولده يعني كان عبداً نعم ،
- این دیگر توضیحات قاموس تمام شد عن تميم بن بهلول عن أبي معاوية این را خواندیم محمد بن علي كراجكي را بخوانم
- نه هنوز تمام نشده
- آن حدیث تمام شد آقا
- نه اشکال ندارد
- حاج آقا یک روایت دیگر که آوردند در توحید یک روایت دیگر است ، از علی بن بهلول که از نصر بن مزاحم نقل میکند
- نصر بن مزاحم همان صفین است دیگر فرق نمیکند ، یا غارات از نصر بن مزاحم در غارات نقل میکند، غارات بعد از نصر بن مزاحم است،
- این دو روایت را از ایشان داریم ،
- این ما دام قاموس را دارید، قاموس در بکر بن حبیب بیاورید در بکر بن عبدالله بن حبيب بياوريد ،
- بكر بن عبدالله بن حبيب قال عنونه نجاشي قائلاً يعرف وينكر يسكن الري وله كتاب النوادر أقول ومما ينكر منه أنّه روى أنّ المراد من الإنسان في قوله تعالى إنا عرضنا الأمانة على السماوات والأرض والجبال فأبين أن يحملناها وأشبهنا منه وحمله الإنسان إنّه كان ظلوماً جهولاً آدم عليه السلام فكيف يكون آدم ظلوماً جهولاً فقد قال تعالى في إن الله إصطفى آدم فقد فسر الإنسان في أخبار المستفيضة بالأول فكيف كان
- بالأول معلوم بعد مراد يعني أبوبكر يعني بله
- فيظهر من خبره أنّه مكنى بأبي محمد
- لكن هذا عجيب من مثل شيخ ظلوماً جهولاً مدح مو ظلوم وجهول بمعنى اللي هو يتصور نعم تفضلوا …
- وروى عن أبوالعباس أحمد بن يحيى بن زكريا القطان في ذكر حج الأنبياء الفقيه ورواية في نجاشي وراويه في النجاشي حمزة ووجدنا ما نقله المصنف ومن نجاشي يسكن الري مثله في النجاشي ، وقال
- مراده رحمه الله أنّه في النجاشي الموجود عندنا مثل ما قاله المامقاني رحمه الله يسكن الري بدون واو
- وقال الخلاصة یعنی خلاصه نامه را دارد میگوید ؟ ويسكن الري لا
- واو فيه واو ،
- اها ويسكن الري ،
- قلت بعضها يسكن بعضها ويسكن ،
- لكن ما نسب المصنف إليه من أنّه عبر مثل النجاشي ، یعنی گفته نجاشی هم واو دارد یا نه ؟
- چون علامه نقل کرده پس نجاشی واو داشته ، اما در نسخه های ما بدون واو است
- فكيف أصل قول النجاشي يسكن قول صحيح بإزاء أن يكون بكر ذاك في عصر نجاشي حياً وساكن الري مع أنّه روى عنه بثلاثة وسائط وروى عنه الصدوق بواسطتين هذا وعدم عنوان رجال الشيخ له مع عموم عمره غفلة وأمّا الفهرست فلعله لم يرد ولا كتابه چرا فهرستش نیامد در ،
- فكر نميكرده مصنفش را پیدا کند
- کتابش را پیدا نکرده لم …
- أعرض بخدمتكم أنا سابقاً كراراً في الأبحاث السابقة تعرضت لهذه النكتة أنّ كتاب القاموس للشيخ التستري رحمه الله فيه بعض الفوائد الجديدة الجميلة إن صح التعبير منها تعرضه لهذا الشيء لا أدري الآن قبله من تعرض لهذا الشيء الآن لا يحضرني على أي هذه نكتة جميلة وإحتمالاً جديدة لم أذكر من تعرض لهذه النكتة وهو أنّه مثلاً قد يذكر النجاشي شخصاً أو شخص قد يكون في الروايات موجود والشيخ لم يذكره لا في الرجال ولا في الفهرست ، فهنا وغالباً هم يقول غفلة عدم تعرض الشيخ له في الرجال وفي الفهرست غفلة ، لكن هنا قال في الرجال غفلة وسر الغفلة لأنّ موضوع الرجال عنده أعم من الفهرست ، يعني موضوع الرجال يتعرض لكل من روى حديثاً سواء كان في الفهرست إسمه مذكور أم لا هذا مراده رحمه الله ، غفلة لعموم موضوعه موضوع علم الرجال لكن ليس الأمر كذلك النسبة بين الرجال والفهرست عموم خصوص من وجه مو عموم لأنّه في الفهرست قد يذكر النجاشي والشيخ شخصاً من أصحاب الكلام مثلاً له كتب في الإمامة كذا وليس له في الروايات عين ولا أثر ليس منه في الروايات مو كل من كان في بإصطلاح في الرجال يشمل الرجال والفهرست ، والفهرست أخص مطلقاً من الرجال وأمّا عدم تعرضه للفهرست لعله لم يقف على هذا الكتاب هكذا أفاد المرحوم الشيخ التستري رحمه الله وقلت إنصافاً هذه نكتة لطيفة إنصافاً بالفعل الآن أنا بمقدار وسعي لم أجده عند غيره حتى من تأخر عنه أمثال السيد الخوئي مثلاً السيد الخوئي في المعجم لم يشر إلى هذه النكتة لماذا الشيخ لم يذكر هذا الشيخ في الرجال ولا في الفهرست ، فهنا أفاد … غالباً هو يقول غفلة هنا أفاد بأنّه عدم ذكره في الرجال غفلة وعدم ذكره في الفهرست لعله لم يقف عليه ، هذا ما أفاده رحمه الله في عدة موارد مو في مورد واحد ، في عدة موارد أفاده وهو بحث لطيف إنصافاً أنا في تصوري طرح هذا البحث أنّه لماذا لم يتعرض له الشيخ في الفهرست أو في الرجال بحث لطيف وشريف ولكن ما أفاده رحمه الله غفلة أو ذهول أو لعله لم يقف عليه هذا كله لا يمكن المساعدة عليه ما أفاده رحمه الله لا يمكن موارده مختلفة شواهد مختلفة أمّا بالنسبة إلى الرجال لأنا عثرنا بعد التأمل في كتاب الرجال للشيخ الطوسي رحمه الله أنّ الشيخ كتب ، أولاً كتاب الشيخ على ما يقال عند الشيخ الطوسي كان مفتوح بإصطلاح يضيف إلية مثل المسودة يضيف إليه كل ما عثر عليه في ما بعد فلذا كتاب الرجال عنده ليس كتاباً كمل في حياته رحمه الله ولعله في ما بعد كان يضيف ذلك لكن المقدار الذي الآن تأملنا في الكتاب تبين لنا هذا الشيء أولاً هو إعتمد على مصادر سابقة مثل كتاب الرجال للكشي مثل كتاب البرقي واضح يأتي بعبارات البرقي أو يأتي بعبارات ال… كذلك بعض كتب الأخر التي في الرجال لعله مثلاً كتاب إبن عقدة كتاب إبن نوح ، هو لم يدرك إبن نوح لكن ينقل مثلاً جملة من فوائده رحمه الله هذا القسم الأول من كتاب الرجال الشيخ ، القسم الثاني ظاهراً نفس الشيخ إستخرجه مثلاً خلال ما كان يكتب كتاب التهذيب يجد مثلاً رواية فيها فلان بن فلان لم يذكر في كتب الرجال فهو كتبه في كتابه مثلاً كانت الرواية عن الصادق في أصحاب الصادق وإذا كانت الرواية عن شخص مثلاً عن مثلاً عن أبي القاسم النهدي مثلاً شخص آخر غير المعصومين يذكره في من لم يروى فلذا نحن في تصورنا أنّ رجال الشيخ رحمه الله يتشكل من قسمين مثل الرجال السيد الخوئي ، السيد الخوئي هم قسم من الرجال كتبه بما تعرض له السابقون وقسم آخر إستخرجه هو بنفسه يعني مو هو يعني الجماعة اللي إشتركوا مثلاً في كتاب جامع الرواة هذا الشيء في جامع الرواة موجود ، لأول مرة يذكر أسماء موجودة في الكافي لم تذكر في الكتب الرجالية سيد الخوئي هم نفس الشي سوة ، والآن في زماننا هذا إضيفت أسماء إلى ما جائت في الكتب السابقة ، يعني عثروا على روايات في كتب الزيدية من طريق الأئمة عليهم السلام فيه إسم راوى من رواة الشيعة لم يذكر سابقاً الآن يضيف هذا الإسم فلان بن فلان روى عن فلان وروى عنه فلان هذا أمر متعارف في الرجال سبق أن شرحنا أنّ كتب الرجال أساساً هكذا ألفت قسم من عنده بإعتبار ، قسم من كتب الرجال للمشافهين والمشاهدين والحاضرين وقسم من عنده نقل وقسم من عنده هم تخريجات هذا أمر متعارف ليس شيء جديد فالشيخ الطوسي أولاً هذا الإسم في الكتب السابقة لم يكن مذكور بالفعل هم لم يذكر لا في البرقي لا في الكشي هذا الإسم لم يكن مذكور بقي أنّ الشيخ رحمه الله يستخرجه من كتبه ، هذا الشيخ الآن موجود في طرق الصدوق رحمه الله والشيخ الطوسي لم يستوعب الطرق الصدوق ، أصلاً لم يستوعب كتاب الفقيه مو لم يستوعب حتى لم يذكر مثلاً إفرضوا مثلاً ستين بالمائة سبعين بالمائة من كتاب الفقيه فالشيخ لم ينظر إلى تراث الفقيه بدقة نعم تراث الكافي ليش تراث الحسين بن سعيد بعض رواة في سند الحسين بن سعيد موجود الشيخ هم تعرض له ، فلذا أمّا أنّه لم يذكر في كتاب الرجال أولاً موضوعه ليس أهم كما أفاد كما بينا ثانياً السر في ذلك أصلاً لم يجد هذا الشيء في كتب الرجال السابقة لم يجد هذا الشيء في التخريجات هم لم يخرج لأنّه حتى الآن في الكافي أشخاص موجودين هو لم يخرج أسمائهم مو فقط في كتب الصدوق ، مثلاً يروى أنّه أربعة آلاف نفر رووا عن الصادق عليه السلام ، أنا نقلت لكم عن المرحوم الأستاد سيد الأبطحي رضوان الله تعالى عليه قال أنا إستخرجت رواية ، هذه إستخراج من عنده ، روايات من يروي عن الصادق فصارو ثمانية آلاف يعني دقيقاً ضعف ما قاله المفيد والشيخ ثمانية آلاف هذه إستخراجات جديدة من مصادر مختلفة يستخرج فلان روى عن الصادق فلان ، فيضيف إليه يمكن أنتم في ما بعد بحساب تستخرجون ألف نفر بعد آخرين ، فعدم ذكر الشيخ له في الرجال ليس غفلةً في أي كتاب رجالي موجود حتى الشيخ يغفل عن ذلك ، نعم الرجل إسمه في الروايات موجود صحيح خصوصاً في طريق الصدوق لكن هو أصولاً لم يوفق لإستخراج جميع الأسماء أصولاً لم يوفق حتى من الكافي فكيف بآثار الصدوق ، فهذا الإشكال غير وارد عن الشيخ ليس غفلةً ليس ذهولاً نعم يمكن أن يقال مثلاً الشيخ هذا الإشكال ليس خاص بالشيخ الآن عدة أشخاص ذكرت أسمائهم في ما بعد إضافة إلى ما ذكره السيد الخوئي في المعجم ، أفرضوا غير الكتب الأربعة هذا متعارف يزيد المتأخر شيئاً ما موجود في كلام المتقدم كم ترك الأول للآخر زيادات من المتأخرين على كلامات المتقدمين هذا أمر متعارف فليس غفلةً من الشيخ أصولاً الإنسان لا يلام بأنّه ما إستوعب كل الروايات وأسانيد وكتب خطية ومطبوعة وكذا لا لا يستوعب يقول هذا المقدار أنا رويت وهذا المقدار إستخرجت ، لا يدعي أنّه حتى الشيخ في أول المشيخة نقلت العبارة يدعي أنّه أراد الإستقصاء لكتب الأصحاب لروايات الأصحاب فذكر في كل باب زيادات في ذاك الباب وشرحنا كراراً مراراً الآن أصلاً من الكافي لم يستقصي من الصدوق لم يستقصي فكيف بغيره ، فهو ظاهراً كلام تقريبي فليس غفلة عن الشيخ أمّا عدم نقله في الفهرست فلعله لم يقف عليه نعم هذه ، هذا هم شرحنا سابقاً هذه إنصافاً مشكلة هنا مشكلة مو دائماً لأنا سبق أن شرحنا أنّ هنا جملة من المشايخ مشتركة بين الشيخ وبين النجاشي كالشيخ المفيد وإبن الحاشة وإبن الغضائري الأب وإبن أبي جيد وهلم جرا جملة من المشايخ مشتركين بين الشيخ وبين … وجملة من المشايخ خاص بالشيخ عثرت على إسمين فقط خاص بالشيخ وجملة من المشايخ خاص بالنجاشي هذا هؤلاء كثير ، نقله السيد بحرالعلوم في فوائده الرجالية ما أدري سبعة عشر شخص ثمانية عشر ، عشرين ، عشرين شخص مثلاً روى عنهم طبيعة الحال الشيخ لم يدركهم مثلاً الشيخ لم يدرك إبن عياش ، إبن عياش توفي في سنة أربع مائة وواحد شيخ جاء إلى بغداد في سنة أربع مائة وثمانية ، الشيخ لم يدرك إبن نوح ، إبن نوح ولو توفي بعد الشيخ بسنة إلا أنّه كان في البصرة وبتعبير الشيخ لم يتفق لقائي إياه ، لم يلتق بإبن نوح وكذلك جملة من المشايخ القميين ، إيرانيين ، النجاشي يروي عنهم منفرداً الشيخ لا يروي لكن جملة من الطرق التي نجاشي يروي عن مشايخه ينفرد بها هذا الطريق موجود بشخص آخر عند الشيخ مو من طريق النجاشي ، فهذا المطلب أنّه غفلة للشيخ ليس غفلة ولا ذهول في بإصطلاح المشايخ الذي أدركهم هذا الشيخ ما موجود وهذا الكتاب ما موجود ، المشكلة هنا أنّ إبن الغضائري رحمه الله يروي هذا الكتاب عن إبن الغضائري ، النجاشي يروي هذا الكتاب لإبن الغضائري وإبن الغضائري استاد الشيخ هنا الإشكال يقع ، إحتمال أنّ إبن الغضائري لم يروى هذه الرواية بعيد جداً لأنّ إبن الغضائري استاد النجاشي واستاد الشيخ ، هذا الإحتمال خوب جداً بعيد كيف النجاشي روى عن إبن الغضائري والشيخ لو يروى ، مثلاً لعل أنّ الشيخ لم يدرك من إبن الغضائري لا حدود ثلاث سنوات ، نجاشي أدركه كثيراً في بغداد لأنّه بغدادي وصديق مع ولده أحمد يحتمل مثلاً إبن الغضائري في أوائل شبابه كان ينقل هذا الكتاب بإجازة بعدين رأى فيه مناكير يعني أحاديث منكرة عجيبة وغريبة ترك الرواية من هذا الكتاب ترك الإجازة لأنّه سبق أن شرحنا حتى في الإجازات غالباً مو دائماً يلاحظون هذه النكتة مثلاً في محمد بن أورمة النجاشي ليس عنده هذا التعبير الشيخ يقول أخبرني بكتبه ورواياته إلا ما كان فيها من غلو أو تخليط يعني حتى في الإجازة أخرجها فالشيخ لعله سمع من إبن الغضائري لأنّ هذا الكتاب منكر فيه أشياء عجيبة وغريبة مثل هذا الحديث للأعمش الآن نحن هم نقول منكر صار واضح ؟
- اینکه آقا ابن غضائری پدر بود نمیشود گفت که در جوانی روایت میکرده بعد دست برداشته است ؟
- چرا چه اشکال دارد ؟
- نه نسبت به هر دویشان تقریبا در سن شیخوخیت است که با هر دو
- نه با نجاشی از جوانی است من شبابه لكن مع الشيخ من كبره لأنّ الإبن الغضائري الأب توفي أربع مائة وإحدى عشر چهارصد ویازده شيخ أربع مائة و ثمانية دخل بغداد يعني ثمان سنوات أمّا النجاشي أدرك ثلاثين سنة مثلاً النجاشي ولادته ثلاث مائة وإثنين وسبعين فالنجاشي صديق مع إبنه أصلاً وهو إبن بغداد فلعل إبن الغضائري في أوائل لعله مثلاً شبابه كان يروي هذا الكتاب ، كتاب للشيعة بعد ذلك رأى أنّ الكتاب منكر جداً أحاديث عجيبة وغريبة فترك الرواية من الكاب صار واضح لكم ؟ الشيخ هم لم يروى عنه هذه النكتة جميلة ، فوق العاده ، فلعله لم يقف خلاف الظاهر لأنّ الشيخ واحد وهو إبن الغضائري نعم النجاشي له شيوخ ينفرد بهم الشيخ لم يراهم أصلاً هذا صحيح هذا الإشكال وارد أصلاً لم يلتقى مثلاً محمد بن جعفر بن التميمي ، أبو جعفر ، محمد بن جعفر التميمي النحوي الأديب المؤدب تلميذ إبن عقدة شيخ لم يدركه حدود خمسين مورد النجاشي يروي عن هذا الرجل ، الشيخ من هذا الطريق لا يروي ، من هذا الطريق لا يروي لأنّه لم يدرك هذا الأستاد ، النجاشي أدركه وروى عنه هسة لم يدرك أو أدركه ولم يروى عنه لم يره صالحاً للنقل لعله ، وكذا جملة آخرين من مشايخ إبن عقدة من تلاميذ إبن عقدة من شيوخ النجاشي على اي كيف ما كان مثلاً الشيخ الطوسي من شيوخه يروي عن أحمد بن محمد بن السلط الأهوازي ظاهراً إبن السلط هو كلاهما أحمد بن محمد إبن الجراح وإبن السلط من إبن الجراح لا يروي من إبن السلط يروي لكن النجاشي يروي عنهما عن كليهما وإلى آخر هسة ليس غرضي النكتة العجيبة في هذه الرواية أنّ النجاشي يرويه من إبن الغضائري الأب والشيخ لا يروي صار واضح ؟ ثم النجاشي قال يعرف وينكر ؟ قال له كتابٌ نوادرُ كل هذه التعابير مشعرة بأنّ هذا الرجل له كتاب فيه عجائب وغرائب وهذه العجائب يرويه عن شخص مجهول بإسم تميم بن بهلول عن أبي معاوية يعني عن شخص مجهول عن رجل معروف جداً أبومعاوية الضرير محمد بن خازم ، بالخاء والزاء أخت الراء ولذا أنا أتصور الشيخ عمداً لم يروي هذا الكتاب لعل إبن الغضائري كان يناقش يقول هذا كتاب فيه نوادر أحاديث عجيبة منكرة منها هذا الحديث حديث الأعمش شرائع الدين ولذا الشيخ لم يروي مع أن الشيخ يروي مثلاً اُفرضوا مثلاً عن إبن بطة الذي يقول النجاشي في فهرست ما رواه غلط كثير مع ذلك يروي من كتاب إبن بطة أو كتاب النجاشي الذي يقول له كتاب كبير كثير الأغلاط مع ذلك فلعله شاف أنّه روايات منكرة لم يؤمن بها فالصدوق هم من باب التأكيد ذكر عدة مشايخ رووا هذا الكتاب
وصلى الله على محمد وآله الطاهرين
دیدگاهتان را بنویسید