حج عربی (جلسه26) یکشنبه 1399/05/26
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
بسم الله الرحمن الرحيم
والحمدلله رب العالمين وصلى الله على سيدنا رسول الله وآله الطبين الطاهرين المعصومين واللعنة الدائمة على أعدائهم أجمعين اللهم وفقنا وجميع المشتغلين وأرحمنا برحمتك يا أرحم الراحمين
كان الكلام بالنسبة إلى الروايات الواردة في باب الكبائر بمناسبة فيه رواية في هذا الباب رواية عن النعمان الرازي ذكره الشيخ الكليني رحمه الله في كتاب الإيمان والكفر في باب الكبائر جعل باباً بعنوان الكبائر وتعرض له رحمه الله بمناسبة تعرضنا لحال الرجل إجمالاً أولاً قلت في نسخة أظنه حماد بن نعمان لعله إعتماد على ذاكرة وإلا لا تحضرني هذه ، يعني بمقدار في الكتب الأربعة مراجعة إلى كتب الأربعة لم أجد هذا العنوان ولعله في ذاكرتي في نسخة مثلاً كذا وأمّا بالنسبة إلى نعمان الرازي فتبين أنّ الشيخ رحمه الله ظاهراً تبعاً للبرقي أورده في أصحاب الإمام الصادق سلام الله عليه أولاً ذكرنا المراد بأصحاب يعني لما يذكر إنسان إذا صار إنّه مثلاً من الذين كان يصحب الإمام ، مراد بالأصحاب يعني من روى عن الصادق عليه السلام ولو كان من السنة ولو كان من العامة ولو كان من أشد المخالفين فالمراد بإصطلاح هذا الإصطلاح أخيراً عندنا صار فيه إشتباه وإلا صوابه من روى عن الصادق سلام الله عليه وما أفاده البرقي رحمه الله وتبعه الشيخ من أنّه روى عن الصادق عليه السلام صحيح بالوجدان الآن نجد هذا الشيء ثم ذكر الأستاد رحمه الله وجوهاً ، بعض الوجوه لتوثيق الرجل ذكرت قبل السيد رحمه الله وسبق أن شرحنا أنّ هذه الوجوه تدريجاً بداءت بين الأصحاب من زمن الوحيد البهبهاني رضوان الله تعالى عليه ذكروا وجوهاً عامةً يعني وجوهاً لا تختص بالرجل ولتوثيق الرجل ويعبر عنها الآن عن هذه الوجوه بالتوثيقات العامة بعنوان عام فإنّه كما يوجد توثيق خاص للشخص بعنوان الخاص يمكن أن يوجد توثيق للشخص بعنوان العام ولا فرق بينهما إذا أفاد التوثيق لا فرق بينهما مع ما أنّ التوثيق الخاص مقدم على التوثيق عام لا لم يظهر له وجه ، على أي من يرى حجية خبر الثقة لا بد له من إثبات الوثاقة سواء كان بالتوثيق الخاص أو العام لا فرق بينهما ، وأمّا إذا كانت توثيق العام ضعيفاً فحينئذ لا يكفي لإثبات الوثاقة لأنّه لا بد من إحراز الوثاقة لا فرق بين إحراز الوثاقة بأنّ يكون الإحراز من توثيق خاص أو توثيق عام ولعل من يرى فرق بينهما إشتبه الأمر عليه في حجية خبر الثقة بالنسبة إلى حجية الخبر الموثوق به إشتباهه من هذه الجهة والوثوق بالتوثيق الخاص أكثر من الوثوق بالثويق العام وإلا بالنسبة إلى خبر الثقة لا فرق بين توثيقين ولذا ذكرنا كراراً مراراً أنّ المعيار في التوثيق العام أن يكون صريحاً في ذلك مثلاً في جعفر بن بشير قالوا روى عن الثقاة ورووا عنه هذا لا بأس يستفاد منه أنّه هذا الإنسان عظيم الشأن يروي عن الثقاة والثقاة والأجلاء رووا عنه يدل على عظمة الشخص وأمّا التوضيح المصطلح الذي يترتب عليه حجية خبر الثقة لا يستفاد لأنّ التوثيق إستفادة التوثيق مبنية على أن يكون الكلام يفيد الحصر يعني لم يروى إلا عن ثقة وأمّا مجرد الإثبات رووا عن الثقات ورووا عنه لا يفيد التوثيق بهذا المعنى هذا ذكرنا سابقاً فلذا في التوثيق العام لا بد أن يكون الكلام يفيد الحصر مثل مثلاً ما يقال إبن أبي عمير لا يروي ولا يرسل إلا عن ثقة وكذلك غيره ، لا بد من إفادة الحصر حتى يستفاد التوثيق العام على أي كيف ما كان وسبق أن شرحنا أنّ الوحيد رحمه الله طبعاً قبل الوحيد هم موجود لا أنّه خاص بالوحيد في بعضها في كلمات الشهيد الثاني موجود بعضها في كلمات الشهيد الأول والمحقق بعض هذه الأمور موجودة لكن الشيء الذي في ما بعد إشتهر في كتب الرجال وصار محل البحث بين الأعلام سلباً وإيجاباً هو ما جاء في كلمات الوحيد يعني الوحيد البهبهاني شعر بوضوح بأنّه لأنّ إلى زمان الوحيد جل إعتماد الأصحاب في التوثيق والجرح يرجع إلى كلام العلامة في الخلاصة طبعاً هناك بعضهم يقدم كلاماً يؤخر كلاماً يقبل بكلام لا يقبل وطبعاً هذا أمر طبيعي ولكن إجمالاً منهج البحث على كتاب الخلاصة للعلامة رحمه الله وبلا إشكال أنّ أصحابنا شعروا بأنّ هذا لا يكفي وقطعاً هم هكذا ، يعني المنهج الذي إتخذه العلامة إذا بنينا مثلاً المعيار في الرجال وفي حجية خبر العدل على ما جاء في كتاب العلامة رحمه الله لعله نستطيع أن نذكر وجهاً لتقريباً عشرين بالمائة من روايات الأئمة عدد كبير من الروايات تخرج على ذاك المنهج ولذا قلنا الأصحاب إختاروا مناهج مختلفة وأشدّهم الأخباريون قبلوا كل الرويات الموجودة في الكتب المشهورة بخلاف الطريق الذي سلكه العلامة بحيث أنّه أخرج عدد كبير من الروايات الموجودة في الكافي فضلاً عن غيره ، وقلنا الشيخ الوحيد البهبهاني رضوان الله تعالى عليه تفطن ذاتاً لهذا الشيء لإثبات الوثاقة قبله كان لقبول الخبر لكن هو أراد ان يذكر شيء جديد لإثبات الوثاقة وهذا الذي في ما بعد إشتهر بالتوثيقات العامة وتدريجاً إضيف ، نقص منه اضيف منه لكن البحث منهجياً ورد بال… دخل في الأبحاث العلمية الحوزوية عندنا من بعد الوحيد البهبهاني رسمياً يعني بعبارة أخرى فذكرت التوثيقات العامة في قبال التوثيقات الخاصة وذكروا مثلاً للنعمان الرازي الذي الآن محل الكلام مثلاً رواية حماد والظاهر أنّه حماد بن عثمان كما أفاده الشيخ النوري صحيح كلامه صحيح وحماد بن عيسى بعيد جداً وهو حماد بن عثمان وهو ثقة جليل يروي عن نعمان الرازي
- حماد بن عثمان را فرمودید؟
- بله بله
وكذلك عندنا رواية أبان ، أبان بن عثمان عنه ورواية لإبن أبي عمير عن حماد عنه وجعفر بن بشير يروي عنه لا بأس إنصافاً قلنا إجمالاً يستفاد إجمالاً أنّ الرجل له شأن مو ذاك المجهول المطلق له شأن أنّ مثل هؤلاء يروون عن هذا الرجل لكن يبقى الكلام في إثبات الوثاقة المصطلحة جملة منهم يرى أنّ هذا المقدار يكفي كالشيخ النوري وجملة منهم أنّ هذا المقدار لا يكفي كالسيد الأستاد رحمه الله وأمّا نحن فبما أنّه لا نؤمن بحجية خبر الثقة تعبداً لا حاجة لنا إلى هذا البحث إجمالاً رواياته تلاحظ ووجود حالته طبعاً تعتبر نقطة تأمل في رواياته بإعتبار عدم شهرته الواسعة بين الأصحاب لكن إجمالاً رجل له شأن كما أنّه بما أنّ الموجود في كل الروايات النعمان الرازي ولم ينسب إلى أبيه لم يذكر إسم أبيه في النصوص ولا في الروايات لأنّه تبين نحن ذكرنا سابقاً كراراً ومراراً وهذا من خصائصنا إن شاء الله أنّ الرجل يذكر يلاحظ في ثلاثة محاور النصوص والروايات ، كتب الرجال ثم كتب الفهارس ، ظاهراً إنّ الرجل لم يكن صاحب كتاب ففي الفهارس لم يذكر ، فيلاحظ هو في محورين الروايات وكتب الرجال ، الروايات موجود في الكافي موجود في الفقيه موجود في التهذيب موجود رواياته موجود وأمّا كتب الرجال فعلاً في رجال البرقي ورجال الشيخ لا يوجد في كتاب آخر من كتب الرجال فقط في الكتابين وفي جميع هذه الموارد هو ذكر بهذا العنوان النعمان الرازي ، رازي هم تدرون نسبة إلى ري اللي الآن تسمى طهران ولو طهران شوية بعيدة عن ري طهران بحسب يقال اللغة الفارسيه ته ران يعني ته يعني إنتهاء ، فخذ الجبل ران في اللغة الفارسية بمعنى فخذ وهنا يراد به فخذ الجبل أي هذا الجبال مال دماوند فما أنّ طهران بنيت في نهاية جبال دماوند سمي طهران ، ري لا تختلف عنه على أي الآن نقول له طهران سابقاً إلى مكان أبعد منه يسمى ري فالرجل من هذا المكان وعادتاً في ذاك الزمان عادتاً لم يكن أصحابنا من هذا المكان يعني أصحابنا الكوفيين والمدنيين ، وبما أنّه لم يذكر إسم ابيه ، عادتاً كان متعارف الشخص إذا ذكر بإسمه ولم ينسب إلى أب معين فمعناه أنّه كان عبداً وكذلك المرأة إذا لم تنسب إلى أبيها معناه أنّها كانت أمةّ ، مثلاً عمار بن ياسر ، ياسر لا ينسب إلى أحد هو عبد لكن عمار ولده سمية أمه لم تنسب إلى أحد ، إلى والدها هذا متعارف كان ذاك الزمان فإذا قالوا نعمان الرازي معناه أنّه كان عبداً لم ينسب إلى أبيه ولعله من العبيد الذين جاؤوا بهم من إيران مثلاً ذاك الزمان من ري وبقي في الكوفة ونشئ في الكوفة وإلا عادتاً ذاك الزمان ليس لنا أصحاب رازيين حتى أصحابنا القميين قليل جداً من بيت الأشاعرة من أشاعرة من اليمنيين ، عادتاً من ري لا يكون عندنا أصحاب فلذا من المحتمل قوياً أنّ الرجل كان عبداً وكان أصله من ري من إيران وكان في الكوفة ويعيش مع أصحابنا في الكوفة وروى عن الإمام الصادق سلام الله عليه هذا ما نعرف عنه إجمالاً طبعاً الإجمال هذا لا ينفع شيء فقط إجمالاً عرفنا هذا الشيء أنّ الرجل معروف وإجمالاً يتبين أنّ له شهرتاً والسر في ذلك يعود إلى أن الروايات مثل جعفر بن بشير عنه رواية حماد عنه رواية أبان عنه إبن أبي عمير عن حماد هذه الرواية التي في الكبائر يونس عن حماد عنه ، يونس بن عبدالرحمن الثقة الجليل العظيم الشأن يروي عن حماد عنه هذا إندل على شيء دل على أنّ الرجل له عنوان يعني له شهرة إجمالاً له عنوان في الكوفة فلكن هل يصل إلى الوثاقة المصطلحة أنا أتصور إختلف الأصحاب في ذلك إختلاف في معنى الوثاقة لعل الشيخ النوري يرى أنّ هذا المقدار يكفي في الوثاقة المصطلحة في قبول الخبر والسيد الخوئي لا يرى تصريح في الوثاقة وهذا المقدار لا يكفي على أي كيف ما كان نحن أصولاً لا ندخل في هذا البحث بإعتبار أصلاً لا نؤمن بأصل المبنى خوب لا حاجة إلى البحث أبداً لكن إجمالاً الرجل له شهرة وله مكانة والظاهر كان من العبيد من سبي إيران من سبي ري وإحتمالاً عاش في الكوفة وجعل إلى مكة للعمرة والحج وروى عن الإمام الصادق إحتمالاً هذه الشواهد الموجودة هذه نكتة وتتة للكلام في ما بعد أذكر إن شاء الله تعالى وأمّا المسألة التي أشرت إليها بأنّ الشيخ الصدوق رحمه الله ذكر طريقه إليه في المشيخة وفي الكتاب لم يروي عنه كما أفاد الأستاد قبل الأستاد هم ذكرو هذا الشيء لا يختص بالأستاد قالوا أنّ الصدوق لم يروي عن النعمان الرازي ولذا قلنا قالوا أنّه السنبة بين المشيخة والرواة في الكتاب عموم ومن وجه قد يذكر الشخص في المشيخة وليس له طريق مثل هذا نعمان الرازي وقد لا يذكر الشخص وله روايات هذا كثير لعله حدود تسعين نفر ، هذا العدد كثير جداً وقد يذكر في الكتاب وفي المشيخة وهذا هو المتعارف على أي كيف ما كان نحن أمس أشرنا إلى أنّ هذا فيه نكتة بعيد أنّ الصدوق هالمقدار يشتبه الأمر عليه ولا تخلوا النكتة الكلام ، أقول لكم أولاً ينبغي أن يعرف نحن لنا يعني أيضاً ذكره بعض الأخوة أنّه كتاب المشيخة للشيخ الصدوق ألفه على ضوء الروايات بحسب كتاب الفقيه وهذه نكتة جيدة الإنسان لو يأخذ كتاب المشيخة ويقارن مع نفس الكتاب ، كتاب ال… مثلاً في كتاب الفقيه الحديث الأول مثلاً عن علي بن جعفر قال في المشيخة وما كان من علي بن جعفر الحديث الثاني اُفرضوا عن عبدالله بن سنان ثم يقول وما كان في عبدالله بن سنان يعني دقيقاً واضح أنّ المشيخة إلا مورد موردين ، واضح مطابق مع الكتاب ، ولذا من جملة الطرق لمعرفة أنّه هل … مثلاً بعض النوبات يذكر إسم الشخص وما كان عن فلان لما نرجع إلى كتاب الفقيه نجد أنّ هذا الشخص إسمه بحسب ترتيب في الكتاب جاء بعنوان روي مو بعنوان روى هذا قلت وجه موجود في ما بعد لعله أذكر على أي هذه نكتة مهمة أنّه المشيخة ألفها على حسب ما جاء في الكتاب نعم صاحب الوسائل غير المشيخة حسب حروف الهجاء وشرحه أيضاً المرحوم الشيخ النوري حسب حروف الهجاء الآن هم في الكتب غالباً … وإذا صار على حروف الهجاء تسقط فائدة المشيخة ، لأنّ الصدوق لم يذكر المشيخة على حروف الهجاء ذكره على ما جاء في الكتاب ، وهناك فوائد مثلاً في الكتاب يذكر مثلاً شخص ثم يذكر شخص آخر نجد في المشيخة الشخص الثاني ما مذكور واحد إثنين ، ثلاثة سقط من قلمه رحمه الله ، نحن بينا في حاشية الفقيه مشيخة بعض الموارد الذي حصل فيه السقط بحسب الكتاب فلذا معرفة أنّ هذا الرجل هل هو مذكور في الكتاب أم لا تكون سهل ليس فيه مشكلة لأنّه نشوف الأسماء التي قبله والأسماء التي بعده ونراجع إلى الكتاب فيتبين لنا هذا المطلب ذكره في المشيخة حسب هذه الطبعة الموجودة ذكره في المشيخة صفحه أربع مائة وإثنين وستين ، چهارصد و شصت و دو ، وما كان فيه عن النعمان الرازي صار واضح ؟ هذا الشخص يعني الروايات الأشخاص الذين قبله والأشخاص الذين بعده موجود في الجزء الأول موجودة أسمائهم في الجزء الأول من الفقيه لاحظوا صفحة أظنه أربع مائة وسبعة وثلاثين أو ثلاث مائة وسبعة وأربعين ، لكن الموجود في نفس الكتاب وما كان فيه روى علي بن النعمان الرازي الموجود في كتاب علي بن النعمان الرازي إذا لاحظنا المشيخة وطبقنا مع ما في الكتاب يبدوا بوضوح أنّ الموجود في الكتاب علي بن النعمان الرازي في المشيخة قال وما كان فيه عن نعمان الرازي ، لاحظوا علي بن نعمان ، من هذه الطبعة الجدية المحقق بتعبيرهم علي بن النعمان الرازي ، لكن في المشيخة المناسب مع هذا المكان في الكتاب نعمان الرازي هم لم يتفطنوا لهذا الشيء تصوروا أنّ علي بن نعمان الرازي شخص آخر بينما أراد الصدوق أن يقول علي بن نعمان الرازي هو نعمان الرازي إشتباه صار في البين و…
- عمد دارد ؟ صدوق عمد دارد که این را بفهماند ؟
- بله ،
روى علي بن ، روى هم به صورت روى آورده است ، روى علي بن نعمان الرازي تلك الرواية قلت أنّه يأتي الكلام فيه تلك الرواية تدل على حال الرجل أيضاً إقرؤوا الرواية من الجزء الأول من الفقيه روى علي بن النعمان الرازي ، الموجود في الكتاب روى علي بن النعمان الرازي ، بخوانيد آقا ، وأظن أنّ الصدوق متعمد لهذا الشيء يريد أن يبين أنّه الموجود في المصدر الذي عند علي بن النعمان وصوابه نعمان الرازي مو علي بن النعمان ،
- با یک عنوان دیگری نیست آقا ، نیامد روایتی با این عنوان ،
- علي بن النعمان الرازي ، روى علي بن النعمان رازي
- در مشیخه صدوق ؟
- نه در خود کتاب ، جلد اول آقا ، جلد اول سیصد و چهل و هفت فکر میکنم
- بدون الف و لام بار اول نیاورد نعمان الرازی الف لام ندارد
- بله چرا ، همین روایت هست در فقیه همین یکی بیشتر نیست ، روى علي بن النعمان الرازي بخوانيد روايت را في الهامش كاتب طريقه إليه صحيح كما في الخلاصة هذه الطبعة القمية موجود ؟ مال جامعة مدرسين ؟
- بله
- في الهامش كاتب طريقه إليه صحيح كما في الخلاصة ، لاحظوا أنا قلت لكم كراراً ومراراً أول من قام بتحقيق الأسانيد في الكتب الأربعة خصوصاً في الفقيه وفي التهذيبين هو العلامة رحمه الله ، فالعلامة في آخر الخلاصة قال وطريقه إلى علي بن نعمان الرازي صحيح ، وهذا الكلام خطاء من العلامة رحمه الله ، أصلاً علي بن النعمان الرازي ما عندنا في الرجال وفي الطبقات عندنا علي بن النعمان النخعي طريق الصدوق إلى هذا صحيح ، إلى علي بن النعمان النخعي ، العلامة تصور أنّ ، موجود في الشميخة ، وما كان عن علي بن النعمان ، موجود في المشيخة لكن بهذه الصورة ، وما كان فيه عن علي بن النعمان الآن بعدين نقراء ، فإشتبه العلامة أخطاء العلامة رحمه الله مع إحترامنا له وتصور أنّ علي بن النعمان الرازي هو علي بن نعمان الذي ذكره الصدوق أيضاً في المشيخة ، تقريباً في المشيخة خمسين صفحة تفاوت موجود يعني علي بن النعمان الرازي صفحة أربع مائة وإثنين وستين علي بن النعمان صفحة خمس مائة وثلاثة عشر تقريباً من النسخة الموجودة خمسين صفحة بينهما إختلاف ، ولم يتصور ، طبعاً غير العلامة محد يتصور أن علي بن النعمان الرازي هو نعمان الرازي غير هذه المقارنة التي قلنا ، قلنا بالمقارنة بين أسماء المشيخة والروايات الموجودة في الكتاب ، بعد المقارنة تبين مراده بنعمان الرازي هذه الرواية ، هذه الرواية علي بن النعمان الرازي ، إقرؤوا الرواية ، يتبين من الرواية حال الرجل إجمالاً ، إقرؤوا ،
- كنت مع أصحاب لي في سفر وأنا إمامهم
- لاحظوا مع أصحاب لي ، لم يقل مع أصحابنا أنا أتصور الرجل لم يكن معروف وجهاً معروفاً في الطائفة له شهرة له ميل إلى الأئمة له عنوان يروي عن الإمام الصادق لكن ليس معروفاً بين ال… وإلا كان يقول كنت في سفر مع أصحابنا ، مع أصحاب لي يستفاد له جماعة خاصة يعيش في مدرسة فكرية معينة ، كنت في سفر مع أصحاب لي ، لم يقل مع أصحابنا
- في سفر وأنا إمامهم فصليت بهم
- قلت أنّ الرجل إجمالاً له شهرة أنّه يكون إمام الجماعة في السفر ويهتمون به يستفاد أنّه له شأن من الشأن مو أنّه إنسان عادي جداً نعم تفضلوا ، وأنا إمامهم
- یک کسی برای خودش بوده است لا اقل
- اها مع أصحاب لي وكنت إمامهم يستفاد منه أنّه له عنوان ورواية حماد ، أبان يدل على هذا المكان ، أنّه له مكانة
- فصليت بهم المغرب فسلمت في الركعتين
- خوب هذا يقول سلمت في الركعتين يعني في الركعة الثانية ثم صار كلام بين وبين الأصحاب نعم
- فقال أصحابي : إنما صليت بنا ركعتين فكلمتهم
- وكلموني
- وكلموني فقالوا : أما نحن فنعيد
- عن ركعتين باطل ، فقلت أنا لا اُتم بركعة هذا دقيقاً سهو النبي ، هو حديث السهو النبي الذي رواه العامة وصار بين أصحابنا فيه كلام هو هذا فقط هناك في سهو النبي كان الصلاة أربع ركعات فسلم رسول الله في الركعتين ، ثم إستدبر القبلة قام رسول الله واستدبر القبلة فقام إليه رجل يقال له ذوالشمالين ذواليدين ، أنسيت يا رسول الله أم قصرت الصلاة أو بالعكس أقصرت الصلاة أم نسيت فقال رسول الله كل ذلك لم يكن ، فسأل الأصحاب قالوا نعم إنّما لم نقل هيبتاً لك نعم صليت ركعتين ؟ ثم رجع رسول الله ، أتمّها بركعتين ، هذا الذي يعبر عنه بسهو النبي ،
- عجيب است اینجا هم بینش صحبت کرده وصحبت هم مخل نمیدانست ،
- عین همان است آن فقط درش یک استدبار هم دارد این ندارد، تلك الرواية فيه إستدبار وهذه الرواية ليس فيه إستدبر ولعله إستدبر وتكلم معهم لعله
- این دیگر ذکر نکرده است
- ها مثلاً لم يذكرها ، عجيب ولذا قلت مع أصحاب لي لأنّ المعروف بين أصحابنا عدم صحة الصلاة لا بد من الإعادة فقالوا نعيد أنا قلت وحدي لا أعيد
- با استفاده از این میتوان گفت سنی بوده است ؟
- ها إحتمالاً
- چون بعید است که شیعه باشد و این را نداند
- إحتمالاً له ميل لأنّ روايات سهو النبي عندنا موجودة هم سندها صحيح روايات سهو النبي فلذا آمن به إبن الوليد والصدوق ، تأملت النكتة ؟ فأما أنا فقلت اتمها بركعة إنصافاً دقيقاً يتناسب مع سهو النبي ، بعد بقية الرواية
- فأتممت بركعة ، ثم سرنا وأتيت أبا عبد الله عليهالسلام وذكرت له الذي كان من أمرنا ، فقال : لي أنت أصوب منهم فعلا ،
- اها ، فعلك أصوب ، شواهد التقية في الكلام موجود ، لأنّه إنّما يعيد الصلاة من لم يدرك ، خوب لا مو مختص بالذاك ليس منحصراً ، على أي هذا في الواقع رواه الصدوق منفرداً لأنّ الصدوق يؤمن بسهو النبي ، وطبعاً سبق أن شرحنا أنّه ظاهراً في قم وفي هذه النواحي أصولاً ذاك الزمان صار علامة فارقة بين القائلين بالغلو السياسي وغيرهم ظاهراً أصبح القول بسهو النبي من خصائص بإصطلاح مخالفين للغلو وأمّا القائلون بالغلو السياسي والمتحركون سياسي فعلياً إجتماعياً خارجياً هؤلاء كانوا ينفون سهو النبي ، ولذا قال إبن الوليد أول درجات الغلو نفي السهو عن النبي والأئمة عليهم السلام أحتمل كان علامة فارقة من عبارته يستفاد والصدوق هم آمن بسهو النبي وقال اوءلف في ذلك إذا وفقني الله رسالة خاصة في إثبات السهو النبي طبعاً جملة من المتأخرين تجاسروا عليه إنّ الله لم يوفقك لهذا الشيء لكن البحث العلمي لا يحتاج إلى جسارة وإلى إهانة وإلى شتم وسب كان يعتقد هذا الشيء بلغني أنا لم أرى هذا المجلد الأخير ما عندي بلغني أنّ صاحب القاموس الشيخ التستري هم يؤمن بسهو النبي ، يؤيد جانب الصدوق رحمه الله وإبن الوليد على أي هذه الرواية هم من منفردات الشيخ الصدوق لأنّ هذه الرواية تؤيد سهو النبي صار واضح ؟
- در این هم فتوا داده است ایشان ؟ این یعنی فتوایش هم فتوای سهو النبی بوده است
- بله اصلا دارد سهو النبی را تصریح میکند كان شيخنا إبن الوليد يقول ، على أي كيف ما كان فتبين بإذن الله تعالى قلت أكو نكتة تأتي … هذا مرادي من النكتة من هذه الرواية يستفاد إجمالاً الرجل مضافاً إلى أنّه لم يكن أصله من الكوفة وإنّما كان من طهران والظاهر أنّه كان عبداً له شأن بين الشيعة وشأنه روايته عن الإمام الصادق شأن إجتماعي على أي له ، لكن هل هو من خلص الشيعة الآن غير واضح وبمجرد أنّ البرقي يذكر شخصاً في أصحاب الصادق والشيخ طبعاً مرادهم من أصحاب يعني من روى عن الصادق وكان هناك جملة من العامة بل من الأشداء منهم يروون عن الأئمة عليهم السلام ليس فيه مشكل ،
- طریق به نعمان رازی منظورتان همین علی بن النعمان بوده ؟
- ها مراده هو علي بن النعمان لأنا قارننا في المشيخة مع الكتاب ؟
- ترتيب كتاب چطور ؟
- ترتیب کتاب مطابق مع هذا الإسم في المشيخة ، أنا أمس قلت أكو نكتة أذكرها ، الآن راحت عن بالي ، الآن شرحت لكم ، فالمراد بعلي بن النعمان الرازي نعم عندنا علي بن النعمان النخعي هو أحد الأعلام الكبار العلامة ظاهراً إشتباهاً كاتب الذي كتب هذا الهامش إشتبه علي الأمر بذاك أنظروا المشيخة وما كان فيه عن علي بن النعمان ، مشيخة الصدوق بحسب الصفحة أظنه صفحة خمس مائة وثلاثة عشر أظنه هكذا ، تقريباً خمسين صفحة أكثر واحد وخمسين صفحة متأخر عن ذاك عن نعمان الرازي وما كان فيه عن علي بن النعمان النخي الأعلم ، الأعلم من كان شفته العليا مشقوقة أعلم يعني لب بالا شكافته شده هذا يسمى أعلم
- وما كان فيه عن محمد بن النعمان فقد روّيته
- محمد بن النعمان لا علي بن النعمان محمد بن النعمان چیست ؟
- وما كان فيه عن النعمان الرازي
- وما كان فيه عن علي بن النعمان
- فقد رويته عن أبي ومحمد بن الحسن آره آقا همين است ؟
- بله علي بن النعمان اين است
- عنهما عن سعد بن عبدالله
- نه عن إبراهيم بن هاشم وما كان فيه …
- عن أحمد بن محمد بن عيسى وإبراهيم بن هاشم جميعاً عن علي بن النعمان
- فهذا الرجل يروي عنه إبراهيم بن هاشم ، لا يروي عن أصحاب الصادق إشتباه صار هنا ، العلامة بما أنّه كتب طريقه إلى علي بن النعمان مثلاً الرازي أو علي بن النعمان ثقة صحيح تصوروا هذا الشخص ، فالإشتباه حصل هناك وتسرب الإشتباه إلى هذه الطبعة الجديدة من الكتاب ، طريقه إلى علي بن النعمان الرازي أولاً غلط صوابه إلى نعمان الرازي وفي الطريق محمد بن سنان موجود وهو ضعيف عند أمثال العلامة مشهور عندهم ضعيف الطريق إلى علي بن النعمان الرازي في هذا الإسناد أولاً طريق إلى نعمان الرازي مو علي بن النعمان ، أصولاً في كتبنا الرجالية والفهرستية والروايات ما عندنا شخص إسمه علي بن النعمان الرازي إلا هذه الرواية وبقرينة المشيخة صوابه نعمان ، النعمان الرازي مو علي بن النعمان ، لاحظوا ترجمة علي بن النعمان في كتاب النجاشي ، علي بن النعمان من أجلاء الطائفة ، علي بن النعمان جداً جليل القدر وعظيم الشأن عندنا أكثر مما قاله في حقه وهو قطعاً ليس في هذه الطبقة ، طبقة أصحاب الإمام الصادق سلام الله عليه ،
- به قرینه ای که ابراهیم بن هاشم از او روایت میکند ؟
- بله ، نه بعدش هم در اصحاب حضرت رضا وحضرت جواد است ایشان، بل که شاید هم اصحاب حضرت هادی سلام الله علیه ، بفرمایید آقا ، علي بن النعمان من النجاشي ،
- اعلم
- اعلم ، کسی که لب بالایش شکافته باشد،
- مشقوق شفته العليا
- عليا ، اها المشقوق شفته العليا ، هذا علي بن النعمان الأعلم النخعي بفرماييد
- ابوالحسن مولاهم كوفي
- النخعي چی آقا ؟
- النخعي ابوالحسن مولاهم …
- يعني يبدوا أصله لم يكن عربياً صميماً بالولاء لبني نخع ، نخع من العشائر المعروفة من اليمن كانوا موالين لأميرالمؤمنين سلام الله عليهم أجمعين ،
- یعنی یمنی بوده اصالتش ؟
- نه خودش را منسوب به این عشیره کرده
- كوفي روى عن الرضا عليه السلام وأخوه داوود أعلام
- داوود بن النعمان
- أعلام وإبنه الحسن بن علي وإبنه أحمد رويا الحديث وكان علي ثقةً وجهاً ثبتاً صحيحاً واضح الطريقة
- قلت لكم من أعاظم الأصحاب من أجلاء الأصحاب
- له كتاب يرويه جماعة أخبرنا علي بن أحمد بن محمد ،
- علي بن أحمد يراد به إبن نوح رحمه الله من مشايخ بغداد
- قال حدثنا محمد بن الحسن
- لا إشتباه صار علي بن أحمد يراد به إبن أبي جيد ، إشتباه ، كيف حصل هذا الإشتباه ، إبن أبي جيد عن إبن الوليد ذهب إلى قم يعني الشيخ النجاشي ذهب في إجازته إلى قم إلى إبن الوليد
- قال حدثنا محمد بن الحسن الصفار وعبدالله بن جعفر وسهل قالوا حدثنا إبن أبي الفتاح عن علي بن النعمان في الكتاب
- من هؤلاء ذهبوا إلى الكوفة يعني سعد وكذا ذهبوا إلى الكوفة من محمد بن الحسين بن أبي الخطاب الذي ذكرته كراراً أنّه جداً جليل القدر وعظيم الشأن وطبعاً محمد بن الحسين لا يروي عن أصحاب الصادق أصلاً علي بن النعمان النخعي لم ينسب أنّه من ري ، رازي لم يكن رازياً ، كوفي ، ومن موالي نخع أصلاً لا ربط له بالري إطلاقاً ، فعلي بن النعمان في هذا السند قطعاً وطريق الصدوق إليه هم صحيح ، هو أيضاً من طريق القميين ينتهي إلى … لكن الصدوق ينتهى إلى إبراهيم بن هاشم ، إبراهيم بن هاشم كان في الكوفة فأتى بكتابه إلى قم لكن القمييون ذهبوا إلى الكوفة وأخذوا كتابه من محمد بن الحسين بن أبي الخطاب الفرق بين طريق النجاشي والصدوق من هذه الجهة ، فكيف ما كان فعلي بن النعمان ثقة جليل القدر ، این کتاب چیز را بیاورید ، کتاب فقیه مشیخه را بیاورید، آن حاشیه اش را بخوانید، علی بن النعمان
- علي بن النعمان الرازي روى عنه المصنف رحمه الله في مجلد أربعة باب أحكام السهو
- این علی بن النعمان الرازی هست اشتباه … هذا التعليق إشتباه ذاك علي بن النعمان النخعي ، وما كان فيه عن علي بن النعمان مراد به النخعي المحشي تصور أنّه علي بن النعمان الرازي في الجزء الأول ، أولاً شرحنا أنّ علي بن النعمان الرازي أصلاً لا وجود له وهذا سهو إشتباه صوابه نعمان الرازي ، النعمان الرازي ، هنا إشتبه الرجل في الهامش تصور وما كان فيه عن علي بن النعمان يراد به ذاك علي بن النعمان الرازي عن الصادق عليه السلام قال مرة روى عنه المصنف في الجزء الأول
- باب أحكام السهو
- اها ، هو هذه الروايت التي الآن قراءتموها ، هذه الرواية صليت بأصحابي المغرب ، بأصحاب لي ، بلي تفضلوا …
- خبرا عنه عن أبي عبدالله عليه السلام ويظهر منه مغايرته مع علي بن نعمان النخعي بكونه من أصحاب الرضا عليه السلام فكيف كان …
- أصلاً هذا خطاء ما كان من أصل الإشتباه كلمة علي بن النعمان الرازي ، هامش ، پاورقی این چاپ جامعه مدرسین، صفحه پانصد وسیزده فکر میکنم نیست ؟
- جلد چهار صفحه پانصد و هشت
- پانصد و هشت است ؟
- بله
- من خیال میکردم پانصد و سیزده، بفرمایید
- كيف كان حاله مجهول والطريق إليه صحيح
- كيف كان حاله مجهول علي بن النعمان ، من أجلاء الطائفة ، أصل الإشتباه تبين ، تصورهم أنّ علي بن النعمان ، وهذا الإشتباه أول من تعرض لحال أسانيد الفقيه حصل ، للعلامة رحمه الله ، فأصل الإشتباه وفي ما بعد ترتب عليه ما ترتب يعني حدود سبع مائة سنة الآن وقعوا في هذا الإشتباه ومنهم من قال أنّ نعمان الرازي ليس له طريق إليه على أي كيف ما كان فحاله مجهول علي بن النعمان من أجلاء الطائفة ، علي بن النعمان الرازي لا وجود له ، وهذا اللي في المشيخة علي بن النعمان يراد به النخعي الذي هو من وجوه الطائفة ، علي بن النعمان النخي من وجوه الطائفة وعلي بن النعمان الرازي من أصحاب الصادق وهذا ليس من أصحاب الصادق بل من المحتمل قوياً أدرك الجواد والهادي سلام الله عليهم أجمعين مو فقط الرضا سلام الله عليه ، هسة روى عنهم أم لا لكن أدركهم لرواية إبراهيم بن هاشم عنهم ،
- صدوق پس به این نعمان رازی طریق دارد ؟
- احسنت ولذا تدريجاً قالوا الصدوق ليس له طريق إلى النعمان الرازي ، أنا أمس قلت له توجيه هالمطلب له توجيه ، على أي ها توجيه المطلب فطريقه إلى علي بن النعمان الرازي هو في الواقع طريقه إلى النعمان الرازي ثم لشرح الأمر أوضح نرجع إلى طريقه إلى النعمان الرازي قال وأمّا ما كان فيه عن النعمان الرازي إقرؤوا العبارة ، رواه عن أبوه أو عن إبن الوليد عن الحسن بن متيل أو مُتيل ، وما كان فيه عن نعمان الرازي ،
- فقد روّيته عن محمد بن الحسن رضي الله عنه
- إبن الوليد
- عن الحسن بن متيل يا مُتيل
- خوب لاحظوا حسن بن متيل الدقاق عن محمد بن صالح ؟
- عن أحمد بن أبي عبدالله
- عن البرقي عن أبيه ؟
- نه عن محمد بن سالم
- عن محمد بن سالم عن محمد بن سنان ،
- بله
- صار واضح ؟ حسن بن متيل لاحظوا ترجمة حسن بن متيل ،
- وجوه قدر من وجوه أصحابنا كثير الحديث له كتاب نوادر ، نجاشي
- قلت أمس أنّ حسن بن متيل أو مُتيل على أي كيف خوب حسن بن متيل يروي عن البرقي والبرقي كما معروف هو بإصطلاح يروي عن الضعفاء يروي عن مراسيل وكان هناك كلام في أصل وثاقته وجلالته لم يكن كلام إنّما كلامه في ضبط الكتب ودقته في الأسانيد عن محمد بن سالم
- أذكروا محمد بن سالم أنظروا في النجاشي ،
- محمد بن سالم بن أبي سلمة الكندي السجستاني
- أمس قلت أنّ الرجل إسمه محمد بن سالم الكندي السجستاني
- أخبرنا علي بن أحمد قال حدثنا إسحاق بن الحسن قال حدثنا محمد بن الحسن قال حدثنا علوية بن متوية
- علوية بن متوية
- علوية بن متوية بن علي بن سهل أخي أبي الآثار الغَزاني
- غَزاني لا … هذا منطقة في قم تقريباً يصير في باجك قزدان إسم المنطقة ، قزداني ، نعم
- نجاشي تمام شد
- بعد
- محمد بن سالم دو بار اسمش را آورده
- دو بار آورده
- له كتاب وهو كتاب علي رواه عنه بعد هم فهرست شيخ هم كه له كتاب
- بخوانيد عبارت فهرست شيخ را
- له كتاب أخبرنا إبن أبي جيد عن إبن أبي وليد عن علي بن محمد بن سعيد قزداني عن محمد بن سلم بن أبي سلمة
- محمد بن أبي سلمة سالم ،
- ابي سلمة سجستاني ، اين هم فهرست است ، إبن غضائري هم دارد
- محمد بن سالم الكندي ،
- به عنوان پدرش دارد ، که روى عنه إبنه محمد لا يعرف وروى عنه غيره وهو ضعيف روايته پدرش است فکر کنم
- لا ، وروى عنه محمد لا يعرف يعني محمد مجهول ،
- دیگر تمام شد ،
- خوب من الغريب ما جاء هنا في كتاب النجاشي طبعاً محمد بن سالم شرحناه مفصلاً المجال لا يسع ، النجاشي يقول محمد بن سالم الكندي أبي سلمة الكندي له كتاب لم يقل له كتاب مو ؟
- أخبرنا عنه به چرا ،
- لا محمد بن سالم قال له ؟
- له كتاب وهو كتاب عويل رواه عنه
- هذا غير محمد بن سالم الكندي ، لا في محمد بن سالم الكندي السجستاني ، الأول
- بار دوم که آمد کتاب را میگوید بار اول ندارد بار اول میگوید أخبرنا علي بن …
- هذا من عجائب الأمر النجاشي بعض النوبات يذكر الشخص من دون أن يقول له كتاب يقول أخبرنا فلان ، يذكر إجازته ، طريقه في الإجازة إليه ، هذا من غرائب الأمر على أي الموجود في كتاب النجاشي أخبرنا علي بن أحمد هو إبن أبي جيد عن إسحاق بن الحسن هذا غريب جداً أصلاً بالمرة لا يعرف هذا الإسم عن محمد بن الحسن هو إبن الوليد عادتاً إبن أبي جيد يروي عن إبن الوليد إسحاق بن الحسن شنو ؟ والموجود في فهرست الشيخ هكذا إبن أبي جيد عن إبن الوليد ، أنا قلت مراراً وكراراً لعلكم أنّ كتاب فهرست إبن الوليد كان موجود عند الشيخ والنجاشي بطريق واحد وهو إبن أبي جيد لكن الآن لا نعرف هذه النكتة الآن نحن واقعاً متحيرون نحتمل الإشتباه في النجاشي ، إسحاق بن الحسن زائد أمّا الشيخ بعيد الإحتمال المتعارف هكذا ، متعارف ، أنّه كان في النسخة إسحاق بن الحسن كما نقله النجاشي والشيخ رأى هذا باطل فصححه تصحيح قياسي هذا الإحتمال المتعارف ، الإحتمال المتعارف أنّه إسحاق بن الحسن في السند كان موجود لكن الشيخ أراد أن يقول هذا خطاء صوابه محمد بن الحسن ، إسحاق بن الحسن محمد بن الحسن خطاء وبالفعل هم خطاء فإما نسخ النجاشي صار فيه خطاء ومشكلة النساخ الكتاب صارو في مشكلة ، وإذا فرضنا صحة هذه النسخة إنصافاً مشكلة خوب لا إشكال فيه ، لأنّ إبن أبي جيد لا يروي عن شخص إسمه إسحاق إبن الحسن وهو يروي عن إبن الوليد مثلاً ، جداً بعيد جداً شواهد لا تؤيد هذا الشيء بوجه من الوجوه فمحمد بن سالم إمّا رجل مجهول الآن الكندي السجستاني لأنّ النجاشي هم لم يتعرض له إبن الغضائري هم قال لا يعرف لا نعرف هذا الرجل لكن يستفاد كان له كتاب وكان من أهل قم ، وله كتاب صار واضح ؟ ثم هو يروي عن محمد بن سنان ، فالإنصاف بإسثتناء إبن الوليد وإبن المتيل بإستثناء هؤلاء أحمد البرقي يتسامح في شأنه في الحديث يعني يقال أنّه مثلاً يروي عن الضعفاء محمد بن سالم الكندي صاحب كتاب ، أيضاً مجهول ، محمد بن سنان وهو الأصل هو الذي إلتقى بنعمان الرازي وكتب عنه هو هم أيضاً صاحب كتاب فثلاثة تقريباً نسقاً تقريباً من خط واحد ثلاثة ، طبعاً أحسنهم أحمد البرقي ، وأضعفهم بإعتبار قيل في حقه كذاب وكذا هو محمد بن سنان ، ومحمد بن سالم أيضاً له كتاب فالحديث أساساً الصدوق رحمه الله أخذه من أحد هؤلاء إمّا من كتاب البرقي الذي لم يصل إلينا وإمّا من كتاب محمد بن سالم وليس كتاباً مشهوراً وإمّا من تراث محمد بن سنان كان مشهوراً طبعاً تراث البرقي في قم أشهر من تراث محمد بن سنان ، أنا أتصور قوياً والعلم عند الله سبحانه وتعالى أنّ المصدر الذي أخذ عنه الصدوق كان في المصدر علي بن النعمان الرازي كان هكذا ، والصدوق رحمه الله ، وتبين أنّ المصدر للصدوق حسب ما يتبين من كتبه تبين أنّه ظاهراً أحد الثلاثة وثلاثتهم محل مناقشة في هذه الجهة طبعاً أحسنهم حالاً البرقي ثم محمد بن سالم لا أقل لا نعرفه بشيء هسة لا اقل مجهول ومحمد بن سنان هم فيه بحث طويل ، فلا يكون هناك من البعيد أن يقع التصحيف والتحريف والغلط والإشتباه في أحد هذه الكتب الثلاثة فالصدوق رحمه الله بتصورنا رعايةً للأمانة العلمية ذكر علي بن النعمان الرازي وهذا كان موجود في الكتاب ، الموجود في الكتاب هكذا في المصدر الذي نقل عنه لكنه رحمه الله من جهة لعله إبن الوليد ، إبن الوليد قال هكذا جاء في المصدر لكن صوابه النعمان الرازي مو علي بن النعمان ، إذا هذه المقدمات تمت إنصافاً تدل على عظمة الصدوق وشيخه رحمهم الله
- این دقت را در متن فقیه آورده اما در مشیخه همان
- صوابش را آورده اگر راست باشد خیلی است،
- ادبیات خاصی هم هست آقا
- بله عجیب است ، خیلی عجیب است وتبين أنّ أصحابنا في هذا الرجل في علي بن النعمان الرازي مع الأسف من أول الأمر من زمن العلامة صار إشكال ومشكلة وما جاء في هامش الكتاب في هذه النسخة أيضاً إستمرار للمشاكل السابقة فما قاله الأستاد تبعاً لغيره أنّه لا فائدة في ذكر طريقه إلى النعمان لأنّه لم يذكر روايتاً عنه نعم روايتاً عنه بعنوان علي بن النعمان الرازي وهذا غير علي بن النعمان النخعي ، فالذي ذكره في المشيخة علي بن النعمان هذا نخعي هذا من الأجلاء الأعلم وهذا ليس من أصحاب الإمام الصادق العلامة تصور طريقه إلى علي بن النعمان الرازي هو طريقه إلى علي بن …
- آقا یا اینجا نکته را نگرفته است ؟ فکر کرده صدوق اشتباه کرده است،
- خیلی مشکل است خیلی مشکل است ، نیست ؟
- بله آقا ، خیلی هم مشکل است وقتی که ترتیب را نگاه میکنیم ، البته معما چو حل گشت آسان شود،
- بله خوب
- ترتیب را نگاه میکرد میفهمید چیست ،
- ما بعد از حل معما میفهمیم آسان است ، فالمسألة تبين بوضوح أنّ ما جاء في الفقيه علي بن النعمان الرازي أنا في تصوري أراد الصدوق أن ينبه على هذه النكتة أنّ في المصدر الذي أنا أنقل عنه ورواه لي إبن الوليد كان علي بن النعمان الرازي لكن أستادي إبن الوليد إستظهر أنّ هذا خطاء ومن اللطيف أن ثلاثة في السند من أصحاب الكتب ثلاثتهم متهمون بهذا الشيء ، بالتصحيف والتحريف ، طبعاً أحسنهم حالاً هو يروي المراسيل ويعتمد المجاهيل ويروي عن ، بحساب يروي المراسيل هو المرحوم أحمد البرقي ، لكن محمد بن سنان خوب أسواء حالاً ولذا قلنا مراراً وتكراراً أنّ المشيخة طرق الصدوق إلى الروايات مو طرق الصدوق إلى الكتب هنا في الهامش هم ذاكر هذا الشيخ أنّ هذا الرجل نعمان صاحب كتاب ، مع أنّها لم يكن صاحب كتاب ، أظنه في الهامش نعمان الرازي صاحب كتاب تصور أنّ المشيخة طريق للكتاب المشيخة طرق الصدوق إلى الروايات فهذه الرواية لنعمان الرازي على أقوى الإحتمالات كان في كتاب محمد بن سنان الذي فيه إشكال لكن في نسخته كان علي بن النعمان الرازي وأنا أتصور إستظهار الوحيد ، إستظهار إبن الوليد إذا كان على فرض صحة كلامي إستظهاره رحمه الله في محله وأنّ الرجل هو نعمان الرازي نعم في كتاب محمد بن سنان أو محمد بن سالم أو أحمد البرقي في أحد هذه المصادر يعني الغريب ثلاثتهم أصحاب كتب وثلاثتهم نسقاً من خط واحد
- از جهت ضعف میفرمایید؟
- من خط ، مو أنّه ، حتى محمد بن سنان مو كذاب بذاك … ضعيف ، هو قال كل ما حدثتكم به إنّما هي كتب إشتريتها من السوق ، يعني بنحو الوجادة مو بنحو السماعة والقراءة ، ومحمد بن سالم هم إنصافاً حديثه ليس نقياً إنصافاً سكوت النجاشي وتعبير إبن الغضائري إجمالاً يستفاد أنّه فيه مشكلة في كلامه لعله أصله من سجستان ثم انتسب إلى كنده إلى عشيرة معروفة في الكوفة أصلهم يمنيين وثم جاء إلى قم سكن منطقة بإصطلاح قزدان ، لا القزداني يروي عنه مو هو ان قزداني ، قزدان منطفة في قم في تاريخ قم إسمها موجود قزواني موجود قزوداني ، كيفيات مختلفة ضبطت الكلمة أنا رأيت بعد المراجعة ضبط روستاي قزدان تقريباً حسب علمي بين باجك وأواخر آذر كذا هالمنطقة في قم كانت تسمى قزدان فهذا الرجل كان إسمه شنو ؟ محمد بن سعد ؟ سعد بن فلان القزداني هذا يروي عن هذا الكندي السجستاني الأصل الكندي الكوفي ، لاحظوا في ، أذكروا في ترجمه محمد بن سالم ، الكندي ، السجستاني ، محمد بن سعد ؟
- نجاشي ، محمد بن سالم بن أبي سلمة كندي سجستاني
- خوب لا الراوي عنه ؟ أخبرنا به فلان ؟
- أخبرنا علي بن أحمد قال حدثنا إسحاق بن …
- إسحاق بن أحمد ظاهرا خطاء حذفه الشيخ ظاهراً خطاء ،
- قال حدثنا محمد بن
- هذا هو الصحيح ، هذا إبن الوليد ، الشيخ هم هكذا قال ، قال حدثنا إبن أبي جيد عن إبن الوليد ، هذا هو الصواب ظاهراً ، اللهم إلا أن يقال أنّ هذا الحديث بالخصوص أخذه ، هذا الكتاب بالخصوص أخذه إبن ابي جيد عن إسحاق بن الحسن الذي لا نعرفه الآن لا نعرف إسحاق بن الحسن لكن بحسب الشواهد العامة لا نستطيع أن … لأنّ النجاشي هم خريط هذه الصناعة هذا الإشتباه بهالدرجة من النجاشي هم بعيد جداً على أي الشيخ أصلحه ظاهراً لأنّ المصدر واحد فهرست إبن الوليد بطريق إبن أبي جيد على أي في نسخة النجاشي إسحاق بن الحسن موجود في طريق الشيخ لا يوجد هذا الإسم مستقيم عن إبن الوليد وهذا هو المناسب مع الإجازات الكثيرة التي عندنا يعني مع الأسانيد والإجازات الكثيرة إبن أبي جيد عن إبن الوليد إسحاق بن الحسن ليس في البين على ما ببالي إذا لا تخونني الذاكرة منحصر في هذا المورد يعني في النجاشي إسحاق بن الحسن منحصر في هذا المورد إبن أبي جيد عن إسحاق بن الحسن عن إبن الوليد وهذا قبوله في غاية الصعوبة والإشكال ظاهراً الحق مع الشيخ لكن بما أنّ النجاشي دقيق جداً إحتمالاً في فهرست إبن الوليد برواية إبن أبي جيد كان إسحاق ، بعيد النجاشي اللهم إلا أن من النساخ ،
- همین یک مورد هم هست
- همین یک مورد است لا يوجد مورد آخر ، فلذا يقوى في الذهن قوياً وقوع إشتباه في هذه النسخة والنجاشي رعاية للأمانة نقل النص كما وجده والشيخ في الواقع حذف هذا الإسم بتصحيح قياسي ظاهراً والعلم عند الله
- ولی آقا عادت نجاشی این است که به یک صورتی می فهماند نارضایتی خودش را به طریقی ابراز میکند اینجا چیزی نگفته است ،
- بله ، على أي حال هذا هم غريب نعم أنّ محمد بن الحسن ، عن علوية بن متوية ،
- بن متوية بن علي بن سعد أخي أبي آثار القزداني
- لا عن مو إبن عن ،
- نه آقا عن ندارد
- عن علوية بن متوية
- عن علوية بن متوية بن علي بن سعد أخي…
- أنا أظنه النسخة عن علي بن سعد ، نسخة الشيخ الطوسي ، إقرؤوا
- بله ، نسخه شيخ علي بن سعد
- أنا أظن هذا ، لأنّ علي بن سعد القزداني له عنوان يعني موجود هو هذا لعله إشتباه من نسخه…
- اصلا تعبيرش اين است بن علی بن سعد اخی ابی الآثار القزدانی
- أخي أبى الآثار ، هو علي بن سعد أخوا أبوا الآثار القزداني ، علي بن سعد ، لاحظوا ترجمة علي بن سعد ، أظنه إسمه في تاريخ قم هم موجود علي بن سعد القزداني ، معجم آقاي خويي را نگاه کنید ،
- علي بن سعيد است
- اها علي بن سعيد ،
- كعدة من الروايات وهو ثمانية عشر مورداً فقد روى عن ابي عبدالله عليه السلام وعن بكير بن أعلم وزرارة وسليمان جعفري وروى عنه سهل بن زياد ومحمد بن أبي حمزة وموسى
- لا هذا مختلف مو شخص واحد ، الراوي والمروي عنه مختلف ليس شخص واحد ، السيد الخوئي يجمع الأسماء ثم يقول تعرف بالطبقة ، بالراوي و… لا هذا خلط ، علي بن سعد أو سعيد القزداني ، بس أظنه سعد مو سعيد ، شاید بعضی جاها قزدانی باشد قزدوانی باشد این طوری باشد ، یکنواخت نیست علی بن سعد را نگاه کنید
- در مورد ابن متویة هم قزدانی را آورده نجاشی توضیح داده
- اها بفرمایید
- علي بن محمد بن علي بن سعد الأشعري القزداني منسوب إلى قرية يكنى أبالحسن ويعرف بإبن متوية
- هذا علي بن محمد
- بله آقا
- أظنه علوية يعني علي متوية هم يعني محمد ، علوية بن متوية ، منسوب إلى قرية …
- آقا این لهجه الان قمی نیست میگویند علیه آی علیه فلان …
- بله آقا ؟
- لهجه الان قمی نیست ؟ علیه میگویند علیه
- لا هو علوية نسبة إلى علي هسة دعنا أن ، لعله النجاشي يعتقد أنّ إسمه هكذا علي بن محمد بن علي بن سعد القزداني ،
- اینا قزدانی را با قاف مفتوحه ضبط کرده آقا قَزدانی
- بله لا هو أنا رايت في كتاب تاريخ قم ظاهراً ،
- فقط همین بود آقا در نجاشی
- چه دارد نجاشی ؟
- کاملتر بخوانم ؟ منسوب إلى قرية يكني بأبوالحسن ويعرف بإبن متوية له كتاب النوادر كبير أخبرنا إبن شاذان قال حدثنا أحمد بن محمد بن يحيى عن أبيه عنه به ،
- علوية بن متوية بإصطلاح ، فهذا معناه أنّ النجاشي يعتقد أنّ هذا إسمه علي بن محمد علي بن سعد القزداني ، إذا تاريخ قم موجود لاحظوا قزدان ،
- این یا تاریخ قم را ندارد یا این قزدان را نمی آورد
- قزدانی، يعني قزواني ، قرداني لابد أن يكون ألفاظ مشابهة ،
- اینجا ترجمه فارسیش را دارد آقا و آن هفت ده ممجان و قزدان و … و جمر وسکن و جلنبادان و کمیدان است
- اها ، کمیزان
- اینجا حالا کمیدان نوشته
- کمیزان صحیحه
- که الیوم قصبه و محلکهای قم است
- کمیزان همین میدان کهنه است تقریبا عرض کردم در این منطقه است اینها به اصطلاح مناطق اصلی قم است ، ممجان و جلنباد و همین قزدان و… اینها مناطق اصلی هستند این تقریبا بین باجک و بین آذر و این قسمتها میخورد ، مناطق آنجا هستند، این علویة بن متویة به قول خودش معروف به ابن متویة از این منطقه است خوب حالا آن یک بحث ، بحث خاص بالنسبة إلى أنّه بن علي بن سعد يا عن علي بن سعد يبدوا من النجاشي أنّه يرى بن وأنّ علوية بن متوية قزداني جده علي بن سعد لكن أنا كان في ذهني بالعكس هو عن علي بن سعد ، علي أي
- گفتند عند الشیخ هم عن بوده در فهرست شیخ ؟
- در شیخ این بوده علی بن محمد بن سعید قزوانی
- نه اولش را بیاورید از اول سند
- أخبرنا إبن أبي جيد عن إبن الوليد عن علي بن محمد بن سعيد القزواني
- علي بن محمد بن سعيد ؟
- علي بن محمد بن سعيد قزواني عن محمد بن سالم أبي سلمة
- نه شیخ هم مثل نجاشی آورده است ، فقط شیخ یک علی را انداخته، سعد را هم سعید کرده به نظرم نجاشی دقیق تر باشد اسمش سعد است ، سعید نیست، على أي حال معلوم شد که همین علی بن محمد قزدانی است و همین در طریق درست است نه عن علی بن سعد القزدانی ، على أي إختلاف النسخ أمر طبيعي فتبين بإذن الله تعالى أنّ محمد بن سالم الكندي السجستاني الذي لا نعرفه وصاحب كتاب في الكوفة ولعله من موالي كندة لم يكن … لأنّه سجستاني ليس من البعيد أنّ هذا الرجل إبن متوية علي بن محمد سعد القزداني في ذهابه إلى الكوفة سمع منه من كتابه ، يعني نقل كتابه إلى قم ، نسخة من هذا الكتاب كانت موجودة في قم ، طبعاً الكتاب الرجل ليسا مشهورين ، رواياتنا عن هذا المصدر الآن قليلة لكن موجود على أي حال فتبين بإذن الله تعالى عن حسن بن متيل يروي عن البرقي يروي عن محمد بن سالم يروي عن محمد بن سنان وسبق أن شرحنا رواية أحمد البرقي عن أصحابنا الكوفيين إحتمالاً بنحو الوجادة أو سقط أبوه من البين برقي عن أبيه عن محمد بن سالم وبما أنّه ليس الآن غرض الدخول في التفاصيل إشارة عابرة وإجمالية إن شاء الله تعالى فتبين بإذن الله تعالى الذي أنا افهم من عبارات الشيخ الصدوق رضوان الله تعالى عليه في أصل المصدر كان علي بن النعمان الرازي ، لعله أنا إشتبهت بحماد بن نعمان كان علي إشتبهت ، كان في ذهني أنّه أكو مثلاً حماد بن نعمان هو كان لعله علي بن نعمان إشتبهت أو إعتماد على الذاكرة ، علي بن النعمان الرازي وهو إندل على شيء دل على عظمة الصدوق رضوان الله تعالى عليه والإحتفاظ بمتن الرواية ، على ما هو الموجود فيها دقيقاً فعلي بن نعمان الرازي لا وجود له والمصدر الذي نقل عنه الصدوق إحتمالاً المصدر الأول تراث محمد بن سنان أو المصدر الأول كان تراث محمد بن سالم ونقل إلى البرقي ثم من طريق البرقي نقل إلى أصحابنا القميين لكن أصحابنا القميون بما أنّه لم يكونوا يعتمدون على هذا المطلب حذفوا هذه الرواية تماماً لا توجد هذه الرواية الآن إلا في كتاب الصدوق والرواية مشتملة على مسألة السهو النبي ولم يؤمن به الأصحاب على أي كيف ما كان فالذي أنا أفهم من مجموع الشواهد الموجودة في هذا المجال هو أنّ ما جاء في الكتاب بعنوان علي بن النعمان كذا كان في المصدر ، لكن أستاده إبن الوليد الذي في الطريق مذكور قال إنّ علي بن النعمان خطاء صوابه النعمان الرازي ولعله في فهرست إبن الوليد كان هكذا ، إبن الوليد هكذا شخصه أمّا أن يكون في فهرسته بعيد لأنّه لم يكن صاحب كتاب حتى يكون في فهرست إبن الوليد ، فأفاد إبن الوليد رحمه الله له أنّ علي بن النعمان الرازي خطاء صوابه نعمان الرازي فالصدوق رحمه الله جمع بين الأمرين المتن أولاً كان موجود فيه علي بن النعمان ولكن صوابه النعمان الرازي وعلى تقدير صحة هذا الإحتمال أو لعله كان عن علي بن النعمان الرازي عن أبيه صار واضح ؟ لعله سقط عن أبيه عن نسختهم لأنّ محمد بن سنان لا يروي عن أصحاب الصادق الكبار الذين كانوا في زمانه كبار ، إنّما يروي محمد بن سنان عن أصحاب الصادق الذين توفوا من مائة وستين فما بعد يعني توفوا ما بين مائة وخمسين إلى مائة وستين فما بعد أمّا أصحاب الإمام الصادق الذين توفوا مثلاً في زمانه أو مثلاً مباشر كما في زمانه مثل أبان بن تغلب أو بعد مباشرتاً تقريباً معه كما في زرارة مثلاً لا يروي محمد بن سنان عن هؤلاء يروي عن الذين رووا عن الصادق وعاشوا إلى السنة مائة وستين تقريباً وبعدها ، فمن المحتمل أيضاً يعني هناك إحتمالان ، الإحتمال الأول أن يكون نعمان رازي خطاء وعلي بن نعمان خطاء وصوابه نعمان الرازي والإحتمال الثاني أيضاً هذا الإحتمال قوي كان في كتاب محمد بن سنان الأصلي يعني كانت النسخة الأصلية علي بن النعمان الرازي عن أبيه ، صار وا ضح ؟
- آن وقت چرا طریقش را نیاورده ؟
- بله آقا ؟
- آن وقت چرا طریقش را برده به نعمان
- خوب عن ابیه برده به پدرش یعنی همان طریق نعمان
- میشود ؟
- بله میشود اشکال ندارد يعني للإشارة إلى أنّ هذا المطلب من نعمان الرازي في الأصل يعني بعبارة أخرى كان عن أبيه عن الصادق عليه السلام ، فقال أروي عن نعمان الرازي عن طريق إبنه علي بن النعمان ، إحتمال موجود على أي يقوى في الذهن أنّ ، لأنّه في الترتيب الذي رأينا في المشيخة هكذا يقوى في الذهن قوياً جداً أنّ مراده بالنعمان الرازي هو هذه الرواية ، مراده وما كان فيه عن نعمان رازي هذه الرواية فهل معنى ذلك أنّ علي بن النعمان خطاء صوابه نعمان الرازي أو علي بن النعمان عن أبيه وجعل الرواية بإسم علي بن النعمان بإعتبار أنّه روى عن أبيه وما كان فيه هكذا عن علي بن النعمان الرازي عن أبيه هكذا فكان طريقاً إلى نعمان الرازي وذكره في المشيخة عن محمد بن سنان لكن هذا الإحتمال بعيد الإحتمال الأول أقوى على أي الذي يتبين لنا بعد المراجعة إلى المشيخة وتطبيقها مع روايات الكتاب لأنّه مثلاً قبل نعمان رازي ذكر شخص موجود في نفس المكان قبل هذه الرواية وذكر شخص آخر يعني نحن حاولنا أن نذكر الأسماء المذكورة في المشيخة حسب ترتيبهم في الكتاب أول ما يذكره فإذا فرضنا أول ما يذكره مثلاً زرارة في مثلاً في الحديث العشرين إلى آخر الكتاب كل ما يأتي عن زرارة بعد لا يغير الإسناد على أول ما ذكر ، يحول على ما ذاك الإسناد والمكان الذي ذكرت فيه رواية لنعمان الرازي هو هذا المكان ، وإمّا خطاء من النساخ وإمّا أنّ الصدوق رحمه الله أراد أن يقول علي بن النعمان الرازي ليس صحيحاً ، صحيحه نعمان الرازي ، نعم ما عندنا الآن في الروايات ما يرويه محمد بن سنان عن نعمان الرازي هذا ما عندنا ن إذا صحت هذه الرواية مشكلة أنّه وجود عدة مشاكل في الرواية إذا صحت هذه الرواية فمعناه أنّ النعمان الرازي أدرك الإمام الكاظم عليه السلام ، يعني أقل شيء عاش إلى حدود مائة وستين أقل شيء في ذلك ، عاش إلى حدود مائة وستين حتى يروي عنه محمد بن سنان على أي المقدار الواضح مراده من النعمان الرازي هذه الرواية الآن واضح جداً علي بن النعمان لكن ماذا حدث في البين خطاء من النساخ مو من الفقيه نساخ أضافوا علي بن ، علي بن إضافة النساخ أم إشتباه من الفقيه رحمه الله أو خطاء من النسخة الأصلية أراد الفقيه التنبيه على هذا الخطاء وأنّ النسخة الأصلية علي بن النعمان الرازي وهذا غير صحيح صوابه النعمان الرازي لكن يبقى هذا الإشكال أنّ النعمان الرازي روى عنه مثل حماد وهو من الأجلاء مثل أبان بن عثمان وهو من الأجلاء مثل جعفر بن بشير وهو من الأجلاء جداً ، فرواية محمد بن سنان عن هذا الرجل هم غريبة ، وكيف ما كان يمكن أن يقال مراد الصدوق في تصورنا واضح أنّ هذه الرواية لكن هل الإشتباه من النساخ أم من المصدر الذي روى عنه الصدوق ونبه عليه الأستاد إبن الوليد رحمه الله أستاذ الصدوق أو شيء آخر الله أعلم بذلك أمّا أنّه ليس له طريق … ليس له رواية عنه لا الروية هذه ، إنصافاً الرواية هذه ومضافاً إلى الإشكال في الإسم أنّه علي بن النعمان الرازي ، أو لعله في المشيخة كان هكذا وما كان فيه عن علي بن النعمان الرازي إحتمال هذا موجود في المشيخة إشتباه في المشيخة ما كان فيه عن نعمان الرازي كان في الأصل ما كان فيه عن علي بن النعمان الرازي على أي مكان المشيخة هنا مع مكان الرواية في الكتاب مناسب هذا هو المناسب وأمّا الإشتباه أين حصل هذا الإشتباه العلم عند الله إمّا في الكتاب إمّا في المصدر إمّا في المشيخة المطلب واضح الطريق أمره واضح وهذه الرواية بالخصوص قبوله هم صعب جداً مضافاً إلى الإشكال في السند بمحمد بن سالم ومخصوصاً محمد بن سنان أكثر إشكالاً مضافاً إلى الإشكال مطابق مع فكرة سهو النبي التي لم يؤمن بها الأصحاب ، أصحابنا هم لم يؤمنوا بهذه الفكرة ، فكرة سهو النبي ، دیگر حالا خسته شدیم برگردیم به روایات کتاب وسائل ، امروز از الان خسته شدم
- این روایاتی که مستقیم در فقیه نقل میکند روى قال الصادق قال أميرالمؤمنين آنهایی که بدون قال است چطوری است ؟
- طوری نیست مرسل است اما یعنی مصدرش قابل قبول بوده ایشان مصدر را نیاورده است، گاهی اوقات اینها مشهور بودند و به همان شهرت اکتفا میکردند مثلا یک کسی با روزنامه ها آشناست یک خبری که نقل میکنند میدانند از فلان روزنامه است آن خبر، یعنی لحن کلام لحن خبر خصوصیاتش خودش کاشف از اینکه از یک طریق معینی است، بله بفرمایید آقا
- روایتی که دیروز داشتیم میخواندیم تمام شد آقا از جلد یازده وسائل
- نه هنوز ادامه دارد ،
- باب چند بود آقا ؟
- بعد از حدیث نعمان رازی را بخوانید ، بعدش ، حدیث نعمان رازی از کلینی است ،
- نه میگویم باب چند باب بود آقا ؟
- چهل وشش ابواب جهاد النفس
- حدیث 21 حيث وسيلة
- نخواندیم حيث وسيلة را نخواندیم حدیث نعمان رازی را بخوانید از کافی نقل شده منحصرا در کافی است ، کافی در باب ایمان و کفر در معرفة الکائر آورده است،
- بله دیروز از کافی هم خواندیم ولی
- اصلا منحصر به کافی است، آن حدیث نعمان رازی بعدش را بخوانید تا ، یکی دوتاش برای همان سرقت و برای لا یشرب الشارب وهو مؤمن ، رد کردیم حدیث نعمان رازی و بعدش را هم خواندیم ، نه دیروز خواندیم
- قَالَ وَ رُوِيَ أَنَّ الْحَيْفَ فِي الْوَصِيَّةِ مِنَ الْكَبَائِرِ
- بعد از حدیث نعمان رازی ؟
- دیروز حدیث منا استحلت وانکار حقنا اینها را خواندیم تطبق فرموده بودند آن هفت تا را
- به همین رسیدیم حدیث بعد از این
- خوب بعد از این همین که عرض کردم قَالَ وَ رُوِيَ أَنَّ الْحَيْفَ فِي الْوَصِيَّةِ مِنَ الْكَبَائِرِ وَ بِإِسْنَادِهِ عَنْ أَحْمَدَ بْنِ النَّضْرِ عَنْ عَبَّادِ بْنِ كَثِيرٍ النَّواءِ
- نوّاء
- نوّاء قَالَ: سَأَلْتُ أَبَا جَعْفَرٍ ع عَنِ الْكَبَائِرِ فَقَالَ كُلُّ مَا أَوْعَدَ اللَّهُ عَلَيْهِ النَّار ، وَ بِإِسْنَادِهِ عَنْ أَبِي خَدِيجَةَ سَالِمِ بْنِ مُكْرَمٍ الْجَمَّالِ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ عليه السلام قَالَ: الْكَذِبُ عَلَى اللَّهِ وَ عَلَى رَسُولِهِ وَ عَلَى الْأَوْصِيَاءِ عليهم السلام مِنَ الْكَبَائِر
- هذا الحديث ليس معروفاً لأنّ ليس هنا صريح بأنّ الكذب من الكبائر إلا في هذا المورد طبعاً المشهور فتوىً هكذا الكذب من الكبائر
- کذب خاصی را میگوید، کذب علی الله ورسوله
- بله نعم كذب مطلقاً من الكبائر تحبون إقرؤوا طريق الصدوق إلى أبي خديجة سالم بن مكرم ، الحديث من طرق الصدوق يعني هذه الروايات من كتاب الصدوق رحمه الله
- آخر آن هست ابی خدیجه
- وما كان فيه عن أبي خديجة سالم بن مكرم الجمال فقد روّيته عن محمد بن علي ماجيلوية رحمه الله عن عمه محمد بن أبي القاسم عن محمد بن علي
- قلت أنّه محمد بن علي ماجيلوية في كتاب النجاشي موجود عن جده محمد بن أبي القاسم والشيخ صدوق دائماً يقول عن عمه محمد … ويحتاج إلى شرح المجال لا يسع نعم تفضلوا …
- عن محمد بن علي الكوفي أبو سمينة
- بله أبو سمينة
- عن عبدالرحمن بن أبي هاشم عن أبي خديجة سالم بن مكرم الجمال
- عبد الرحمن بن ابي هاشم ثقة لكن محمد بن علي الصيرفي محل كلام ،
- دنباله حديث را بخوانم ؟
- بخوانيد
- قَالَ وَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص مَنْ قَالَ عَلَيَّ مَا لَمْ أَقُلْ فَلْيَتَبَوَّأْ مَقْعَدَهُ مِنَ النَّارِ این یعنی که کبیره است مثلا ؟
- بله دیگر فلیتبواء مقعده من النار هذا الحديث شرحنا بمناسبة في باب الحجية الخبر تعرضنا لهذا الحديث وفي باب الموضوعات الأحاديث الموضوعة بتفصيل وقالوا هذا الحديث رواه من الصحابة مائتان شخص أستبعد صحة هذا العدد يقال هكذا قلنا الموجود حالياً في كتب السنة بلحاظ كثرة الصحابة ظاهراً منحصر في حديث الغدير رواه مائة وعشرون من الصحابة صحيحاً وضعيفاً بحسب الظاهر لا يوجد أكثر من هذا العدد الآن في كتب السنة حديث يرويه الصحابة بهذا العدد مائة وعشرين شخص أكثر من حديث من كنت مولاه فهذا علي مولاه ، نعم تفضلوا …
- وَ فِي الْعِلَلِ وَ الْخِصَالِ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْحَسَنِ عَنِ الصَّفَّارِ عَنْ أَيُّوبَ بْنِ نُوحٍ
- أيوب بن نوح ، أيوب غير منصرف نعم
- وَ إِبْرَاهِيمَ بْنِ هَاشِمٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي عُمَيْرٍ عَنْ بَعْضِ أَصْحَابِهِ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ عليه السلام قَالَ: وَجَدْنَا فِي كِتَابِ عَلِيٍّ عليه السلام الْكَبَائِرُ خَمْسَةٌ الشِّرْكُ وَ عُقُوقُ الْوَالِدَيْنِ وَ أَكْلُ الرِّبَا بَعْدَ الْبَيِّنَةِ وَ الْفِرَارُ مِنَ الزَّحْفِ وَ التَّعَرُّبُ بَعْدَ الْهِجْرَة
- تبين قلنا خمس موجود سبع هم موجود تسع هم موجود أشياء أخر هم موجود نعم تفضلوا …
- وَ فِي عِقَابِ الْأَعْمَالِ وَ فِي الْعِلَلِ وَ فِي الْخِصَالِ عَنْ أَبِيهِ عَنْ سَعْدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنِ الْحَسَنِ بْنِ مَحْبُوبٍ عَنْ عَبْدِ الْعَزِيزِ الْعَبْدِيِّ عَنْ عُبَيْدِ بْنِ زُرَارَةَ قَالَ: قُلْتُ لِأَبِي عَبْدِ اللَّهِ عليه السلام أَخْبِرْنِي عَنِ الْكَبَائِرِ فَقَالَ هُنَّ خَمْسٌ وَ هُنَّ مِمَّا أَوْجَبَ اللَّهُ عَلَيْهِنَّ النَّارَ قَالَ اللَّهُ تَعَالَى إِنَّ اللَّهَ لا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَ قَالَ إِنَّ الَّذِينَ يَأْكُلُونَ أَمْوالَ الْيَتامى ظُلْماً إِنَّما يَأْكُلُونَ فِي بُطُونِهِمْ ناراً وَ سَيَصْلَوْنَ سَعِيراً وَ قَالَ يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذا لَقِيتُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا زَحْفاً فَلا تُوَلُّوهُمُ الْأَدْبارَ إِلَى آخِرِ الْآيَةِ وَ قَالَ عَزَّ وَ جَلَ يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَ ذَرُوا ما بَقِيَ مِنَ الرِّبا إِلَى آخِرِ الْآيَةِ
- فأذنوا بحرب من الله ورسوله بإعتبار ال… بإصطلاح تهيئوا لحرب الله فقالوا من الكبائر نعم
- وَ رَمْيُ الْمُحْصَنَاتِ الْغَافِلَاتِ الْمُؤْمِنَاتِ
- وَ رَمْيُ الْمُحْصَنَاتِ الْغَافِلَاتِ الْمُؤْمِنَاتِ هم قراء الآية المباركة إن الذين يرمون المحصنات
- وَ قَتْلُ مُؤْمِنٍ مُتَعَمِّداً عَلَى دِينِهِ وَ فِي الْعِلَلِ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ مُوسَى بْنِ الْمُتَوَكِّلِ عَنِ السَّعْدَآبَادِيِّ عَنْ أَحْمَدَ بْنِ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ عَنْ عَبْدِ الْعَظِيمِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الْحَسَنِيِّ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ عَنْ آبَائِهِ عَنِ الصَّادِقِ عليهم السلام قَالَ: عُقُوقُ الْوَالِدَيْنِ مِنَ الْكَبَائِرِ لِأَنَّ اللَّهَ جَعَلَ الْعَاقَّ عَصِيّاً شَقِيّاً
- آقا متعمدا علی دینه یعنی چه ؟ یعنی بخاطر دینش بکشنش ؟
- بله و من يقتل مؤمنا متعمداً به این است يعني بعنوان الإيمان لا بعنوان أنّه مثلاً توجيه له أو
- على دين مقتول نيست ؟
- نه على دينه يعني لأنّه مؤمن لأنّه متعمد مع صدق الإيمان
- گفتم شاید با تحفظ بر ایمانش حالا از جلد ایمانی هم خارج نشده است
- وَ فِي الْعِلَلِ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ مُوسَى بْنِ الْمُتَوَكِّلِ عَنِ السَّعْدَآبَادِيِّ
- سعدآبادی علي بن الحسين قلنا علي بن الحسين منفرداً حسب ما إطلعت عليه يروي عن البرقي وينفرد بالنقل يعني ينفرد بأشياء عن البرقي لم ينقلها غيره واشياء هم نقلها غيره لكن هو عنده إنفرادات عن البرقي نعم
- البته این را خواندیم ولی برکت شد یک توضیح هم آمد عَنْ أَحْمَدَ بْنِ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ عَنْ عَبْدِ الْعَظِيمِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الْحَسَنِيِّ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ عَنْ آبَائِهِ عَنِ الصَّادِقِ عليهم السلام قَالَ: عُقُوقُ الْوَالِدَيْنِ مِنَ الْكَبَائِرِ لِأَنَّ اللَّهَ جَعَلَ الْعَاقَّ عَصِيّاً شَقِيّاً
- نعم
- این از همان وبرا بوالدتی و اینها گرفته مختوم گیری فرمودند امام ؟
- برا بوالدتي نه ولم تجعلني جبارا شقيا
- وَ بِهَذَا الْإِسْنَادِ قَالَ: وَ قَتْلُ النَّفْسِ مِنَ الْكَبَائِرِ لِأَنَّ اللَّهَ يَقُولُ وَ مَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُتَعَمِّداً فَجَزاؤُهُ جَهَنَّمُ خالِداً فِيها وَ غَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَ لَعَنَهُ وَ أَعَدَّ لَهُ عَذاباً عَظِيماً وَ بِهَذَا الْإِسْنَادِ قَالَ: وَ قَذْفُ الْمُحْصَنَاتِ مِنَ الْكَبَائِرِ لِأَنَ اللَّهَ يَقُولُ لُعِنُوا فِي الدُّنْيا وَ الْآخِرَةِ وَ لَهُمْ عَذابٌ عَظِيمٌ وَ فِي ثَوَابِ الْأَعْمَالِ عَنْ أَبِيهِ عَنْ سَعْدٍ عَنْ مُوسَى بْنِ جَعْفَرِ بْنِ وَهْبٍ الْبَغْدَادِيِّ عَنِ الْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ الْوَشَّاءِ عَنْ أَحْمَدَ بْنِ عُمَرَ الْحَلَبِيِّ قَالَ: سَأَلْتُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ عليه السلام
- إذا ثبت بوثاقة موسى بن جعفر البغدادي لا بأس هو من الشيوخ من المشايخ يروي روايات لا بأس بها ولكن على ما ببالي لم يرد فيه توثيق بعنوانه صريح ، عندنا موسى بن جفر قمي في هذه الطبقة أيضاً وهذا موسى بن جعفر بن وهب البغدادي نعم
- عَنْ قَوْلِ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَ إِنْ تَجْتَنِبُوا كَبائِرَ ما تُنْهَوْنَ عَنْهُ نُكَفِّرْ عَنْكُمْ سَيِّئاتِكُمْ قَالَ مَنِ اجْتَنَبَ مَا أَوْعَدَ اللَّهُ عَلَيْهِ النَّارَ إِذَا كَانَ مُؤْمِناً كَفَّرَ عَنْهُ سَيِّئَاتِهِ وَ أَدْخَلَهُ مُدْخَلًا كَرِيماً وَ الْكَبَائِرُ
- لا والكبائر السبع الموجبات الكبائر مبتدا والسبع الموجبات خبر ، موجب يقال له لأنّها توجب النار موبق تقال له لأنها تهلك الإنسان أوبق أهلكه المهلكات نعم ،
- قَتْلُ النَّفْسِ الْحَرَامِ وَ عُقُوقُ الْوَالِدَيْنِ وَ أَكْلُ الرِّبَا وَ التَّعَرُّبُ بَعْدَ الْهِجْرَةِ وَ قَذْفُ الْمُحْصَنَةِ وَ أَكْلُ مَالِ الْيَتِيمِ وَ الْفَرَارُ مِنَ الزَّحْفِ
- فِرار ، نعم تفضلوا …
- وَ فِي عُيُونِ الْأَخْبَارِ بِأَسَانِيدِهِ عَنِ الْفَضْلِ بْنِ شَاذَانَ عَنِ الرِّضَا عليه السلام
- له عدة أسانيد هو يروي از شيخ الصدوق منفرداً عن الرضا عليه السلام من طريق فضل بن شاذان روايتين إسمه روايتين مفصلتين رواية بعنوان محض الإيمان ومحض الإسلام ورواية بعنوان علل الشرائع وتكلمنا مفصلاً أنّ كلتى الرواياتين لم تثبت أنّه كلام الإمام سلام الله عليه وحقيقة هاتين الروايتين أولاً كتاب العلل لنفس الفضل وهذه الرسالة ، رسالة محض الإسلام في قم نسبوه إلى فضل بن شاذان ليس له وجه من الصحة نعم …
- عَنِ الرِّضَا عليه السلام فِي كِتَابِهِ إِلَى الْمَأْمُونِ قَالَ: الْإِيمَانُ هُوَ أَدَاءُ الْأَمَانَةِ وَ اجْتِنَابُ جَمِيعِ الْكَبَائِرِ وَ هُوَ مَعْرِفَةٌ بِالْقَلْبِ وَ إِقْرَارٌ بِاللِّسَانِ وَ عَمَلٌ بِالْأَرْكَانِ إِلَى أَنْ قَالَ وَ اجْتِنَابُ الْكَبَائِرِ وَ هِيَ قَتْلُ النَّفْسِ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ تَعَالَى وَ الزِّنَا وَ السَّرِقَةُ وَ شُرْبُ الْخَمْرِ
- الزنا غير مذكور إلا في … وإلا موجود الربا في بعضها موجودة يعني نسخة في الربا أو الزنا ، الزنا والربا أكو إختلاف النسخ هنا
- وَ السَّرِقَةُ
- وَ السَّرِقَةُ هم كذلك لم يذكر
- وَ شُرْبُ الْخَمْرِ وَ عُقُوقُ الْوَالِدَيْنِ
- شرب الخمر رجس من عمل الشيطان فجتنبوه هذا موجود وروايات أخر في ذم خمر إلى أربعين يوم وكذا لا تقبل صلاته إلى آخره نعم
- وَ الْفِرَارُ مِنَ الزَّحْفِ وَ أَكْلُ مَالِ الْيَتِيمِ ظُلْماً وَ أَكْلُ الْمَيْتَةِ وَ الدَّمِ وَ لَحْمِ الْخِنْزِيرِ وَ مَا أُهِلَّ لِغَيْرِ اللَّهِ بِهِ مِنْ غَيْرِ ضَرُورَةٍ وَ أَكْلُ الرِّبَا بَعْدَ الْبَيِّنَةِ وَ السُّحْتُ
- پس این و اکل الربا نشان میدهد که آن والزنا درست بوده آقا نمیخواهد آنجا بخوانیم والربا
- على أي في هذا الكتاب يعني في هذه الرسالة أظنه أنا جمعتها أنتم لاحظوا العدد أظنه حدود عشرين مورد يجعله من الكبائر … يعني رواية خمس ورواية سبع ورواية تسع لكن في هذه الرواية مجموعاً أظنه أنا جمعتها
- نه آقا به سی عدد میرسد حدودا
- سی عدد ؟ ها هذه الرواية يجعل مجموع الكبائر ثلاثين أو عشرين وليس له إسناد إقرؤوا بعد وليس له إسناد إقرؤوا بعد واكل الربا بعد البينة
- وَ الْمَيْسِرُ وَ هُوَ الْقِمَارُ وَ الْبَخْسُ فِي الْمِكْيَالِ وَ الْمِيزَانِ وَ قَذْفُ الْمُحْصَنَاتِ وَ الزِّنَا
- الزنا تكرار أول هم قال
- در یک نسخه که مصدر اصلی باشد زنا ندارد
- میگویم واللواط باصطلاح
- وَ اللِّوَاطُ وَ الْيَأْسُ مِنْ رَوْحِ اللَّهِ وَ الْأَمْنُ مِنْ مَكْرِ اللَّهِ وَ الْقُنُوطُ مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ وَ مَعُونَةُ الظَّالِمِينَ وَ الرُّكُونُ إِلَيْهِمْ وَ الْيَمِينُ الْغَمُوسُ وَ حَبْسُ الْحُقُوقِ مِنْ غَيْرِ عُسْرٍ وَ الْكَذِبُ وَ الْكِبْرُ وَ الْإِسْرَافُ وَ التَّبْذِيرُ وَ الْخِيَانَةُ وَ الِاسْتِخْفَافُ بِالْحَجِّ
- هذا كل هذه الأيام قراءنا على هالعبارة الإستخفاف بالحج هنا مذكور ، في باب الحج في روايات الحج لم يذكر هذه ، هنا في باب الكبائر هذه الرواية مفصلة في الكبائر ، كل بحثي من أول ال…
- این هم که روایت نیست آقا
- اها ، هذه هم ليست رواية ،
- چیست پس ؟ برداشت فضل است ؟
- هذا إحتمالاً نحن نحتمل لعلهم نسبوا رسالة كان رسالة موجودة ، هذه الرسالة موجودة في عيون الأخبار ما أدري أربع صفحات خمس ، إجمال دورة من الفقه حتى بعض العقائد هم فيه نشرت هذه الرسالة في قم وما عندنا أي أثر من هذه الرسالة في غير طريق الصدوق ، ينسب إلى الفضل بن شاذان أنّ الإمام رضا كتب إليه نحن تعرضنا لبحث مفصل حول الكتب التي تنسب إلى الأئمة عليهم السلام منها هذا الكتب منها كتاب علل الشرائع منها كتاب شرائع الدين ، رسالة بإسم ، رسالة هم تلك رسالة شرائع الدين للأعمش ، غداً إن شاء الله تتمة البحث حتى لأنّ مجال اليوم لا يسع لتكميل الكلام غداً إن شاء الله …
وصلى الله على محمد وآله الطاهرين
دیدگاهتان را بنویسید