حج عربی (جلسه23) چهارشنبه 1399/05/15
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
بسم الله الرحمن الرحيم
والحمدلله رب العالمين وصلى الله على سيدنا رسول الله وآله الطبين الطاهرين المعصومين واللعنة الدائمة على أعدائهم أجمعين اللهم وفقنا وجميع المشتغلين وأرحمنا برحمتك يا أرحم الراحمين
على أي مع أنّ الحادث المؤلم أصولاً أثر علي روحياً ومعنوياً وإنا لله وإنا إليه راجعون هذه القضية مال بيروت على أي نستمر في البحث ، قلنا صاحب العروة رحمه الله جمع بين الروايات الواردة هنا في باب الحج والروايات والواردة في باب ترك الضروري مثل ترك الصلاة ، ترك الزكاة وما ورد في إنكار الضروري وما جاء في باب الكبائر نحن تقريباً بإستثناء إنكار الضروري تعرضنا لروايات الترك في أبواب مختلفة وصار حاصل رأيه رحمه الله منكره في سلك الكافرين ، أولاً مبني على إنكار الضروري موجب للكفر وقلنا لم يثبت هذا الشيء إنصافاً ثانياً مبني ظاهراً كما احتمله الأستاد رحمه الله ، إحتمله وهو أنّه من زعم أنّ هذا ليس هكذا فقد كفر بمعنى أن المراد بذلك من زعم من إعتقد أنّ الحج ليس بواجب فقد كفر إنكار وجوب الحج ولكن سبق أن شرحنا أنّه أولاً في الأقوال التي تذكر عن العامة من قال أنّ الحج ليس بفرض فقد كفر مو ليس بواجب ، وفرق بينهما ، فرض يعني مما فرضه الله واجب أعم من ذلك قد يكون بسنة النبي صلوات الله وسلامه عليه وإذا أنكر فرضية الحج وأنّ فرض من الله كأنّما أنكر القرآن ، بخلاف ما إذا أنكر وجوب الحج بخلاف ، فمضافاً إلى ما شرحنا في ذيل الآية المباركة ، وطبعاً في تصورنا أنّ التمسك بالحديث المبارك ليس فيه أية مشكلة إن شاء الله تعالى ومع أنّه واضح جداً من بعد الكليني والشيخ الطوسي لم يشتهر هذا ، هذا الحديث بين الأصحاب موجود مذكور وسنده صحيح لكن لم يكن مشهوراً يعني نجد في كلماتهم تلقيهم ، ومثلاً تذكر هذه القاعدة من زعم أنّ هذا ليس هكذا وخصوصاً مع تفسير العبارة كما شرحنا ليس مشهوراً لكن الإنصاف قلنا بالقياس إلى الروايات الواردة في باب ترك الحج أو إنكار الحج هذه الرواية صحيحة وصريحة ومفادها إنكار أنّ الحج والآثار التي ذكرت في الآية السابقة وهذه الآية بالنسبة إلى البيت الحرام بالنسبة إلى الحج هذه الأمور ليست إلهية ليست مما أوحى الله سبحانه وتعالى إلى أنبيائه ، اليهود كانوا يقولون إن الله لم يوحي بهذه الأحكام وبهذه الأمور إلى نبينا موسى سلام الله عليه ولا إلى الربيون ذكروا هذا الشيء هذا الذي نفهم من الحديث المبارك فلا بأس ب… فمنكره في سلك الكافرين مبني على نكتتين في المقام نكتة عامة أنّ إنكار الضروري يوجب الكفر نكتة خاصة من هذه الرواية من زعم أنّ هذا ليس هكذا يعني من زعم أنّ الحج ليس بواجب فقد كفر وبالنسبة إلى كلي المطلب لم نتعرض خلال البحث وأمّا بالنسبة إلى خصوص الحديث تعرضنا وتبين أنّ هذا المعنى غير صحيح وتاركه عمداً مستخفاً به بمنزلتهم هو جمع رحمه الله بين الروايات الواردة ومن ترك الحج يعني وقال ومن ترك الحج فقد كفر بإعتبار وجود لا أقل في تفسير العياشي مثلاً ، والرواية الواردة من ترك الصلاة متعمداً ويستفاد من بعض الروايات الكبائر أيضاً أنّ ترك الفرائض متعمداً يوجب الكفر نقراءها إن شاء الله وأمّا كلمة مستخفاً هو جمع بين الروايات لم يقل أنّ تاركه مطلقاً كافر قيده بهذين القيدين أولاً عمداً كما في بعض نصوص الباب في الحج لا أذكر لكن في غير الحج مستخفاً الإستخفاف قلنا في رواية الصلاة موجود في رواية الحج هم موجود لكن في كتاب الحج لا توجد ما وجدت هذا التعبير في باب الكبائر موجود إستخفاف بالحج ، فهو قال أنّ التارك بهذين القيدين كافر ، وسبق أن شرحنا أنّ هذا له أصل من زمن الصحابة إلى يومنا هذا وليس بخاص بالشيعة أو بأخباريين أو ما شابه ذلك وقلنا حسب اللي يدعون هؤلاء أهل السنة أنّ عمر كان يقول هذا الشيء وعندنا عن علي سلام الله عليه وفي رواية فسر بهذا المعنى وقلنا بعض عبارات القدماء هم يشعر بذلك منها عبارة فقه الرضا وقد سمى تاركه كافراً وغير ذلك شرحنا بعض الأمور لا حاجة له ، وتركه من غير إستخفاف من الكبائر ، كان المناسب أن يقول والإستخفاف به أيضاً من الكبائر لم يذكره أنا أتعجب لم يذكره ، أنّ الإستخفاف أيضاً من الكبائر نعم ، تعرض في ذيل المسألة الأولى لا خلاف في أنّ وجوب الحج بعد تحقق الشرائط فوري بمعنى أنّه يجب المبادرة إليه في العام الأول من الإستطاعة فلا يجوز تأخيره عنه وإن تركه فيه ففي العام الثاني وهكذا ، ثم قال ويدل عليه جملة من الأخبار ولو خالف وأخر مع وجود الشرائط بلا عذر يكون عاصياً التأخير ، طبعاً هنا لم يذكر لفظ الإستخفاف ، ذكر عنوان التأخير أو التسويف بل لا يبعد كونه كبيرةً كما صرح به جماعة ويمكن إستفادته ، بلي ، ويمكن إستفادته من جملة من الأخبار ، هكذا أفاد رحمه الله قلنا أولاً لم يصرح هنا بالإستخفاف الموجود في جملة من الأخبار بتعبيره هذا يسمى بالإستخفاف ، والأستاد رحمه الله في ذيل العبارة يمكن إستفاده من جملة من الأخبار ذكر الحديث المعروف في خبر الفضل بن شاذان من الإستخفاف بالحج من جملة الكبائر إن شاء الله نشرحه مفصلاً بإذن الله قال الأستاد رحمه الله ، ثم قال ولو أريد به الإستخفاف العملي لأنّ تركه وعدم الإتيان به في العام الأول وتأخيره عنه نوع من الإستخفاف بالحج من الإستخفاف بالحج فالدلالة تامة لكن الرواية ضعيفة السند لا يمكن الإعتماد عليها وسيأتي إن شاء الله لم يثبت أنّها رواية حتى يقال ضعيفة السند أم لا نتعرض إن شاء الله اليوم نتعرض ، على أي حال يبدوا أنّ السيد رحمه الله نظره إلى هذا المعنى لو كان مناسب خصوصاً مع شأن السيد أن يعبر بالإستخفاف كما في النص نعم الموجود التسويف يعني تأخير بس ليس ، لم يذكر بهذا العنوان ، روايات التسويف إن شاء الله نقرأها مستقلةً ، يعني بعنوان ، بلي ، بإصطلاح مسألة الفورية ومسألة التأخير على أي كان المناسب للسيد رحمه الله إلا أن نقول هو إلتزم هناك بهذا الشيء أن يقول والإستخفاف به أيضاً تركه من غير إستخفاف والإستخفاف به من الكبائر كان مناسب ، إذا آمن بتلك الأخبار نعم لعله لم يؤمن بتلك الأخبار إذا آمن بتلك الأخبار ورد في طائفة مما يسمى بالروايات الواردة في باب بإصطلاح الكبائر هذا المعنى بما أنّه اليوم إنصافاً ليس عندي خلق ، این کتاب وسائل باب چهل و شش جهاد النفس ، لا بأس هسة بالمناسبة نقراء روايات الكبائر باب الكبائر طبعاً ليس غرضنا الدخول في بحث الكبائر يحتاج إلى بحث خاص وسبق أن شرحنا في محله أنّ مسألة الكبيرة إلى حد ما مسألة عقلائية
- جلد هشت است آقا ؟
- جلد یازده چاپ قدیم یازده جدید نمیدانم ،
- باب چهل و شش فرمودید؟
- ابواب جهاد النفس چهل و شش ، باب چهل و شش
- باب جواز اطالة التارك والنصف
- نه چهل و شش عد الكبائر شاید به نظرم شانزه باشد ، چهارده ، یا بیست و شش ؟ اینجا نوشته چهل و شش به نظرم شاید هم اشتباه نوشته است،
- عنوان باب چیست ؟
- عدد الكبائر
- باب تعيين الكبائر
- همين چند است بیست و شش است ؟
- بله آقا همان چهل و شش است
- على أي حال بالنسبة إلى الكبائر أولاً شواهد عقلائية تؤيد الفرق بين أنواع الذنوب والمعاصي والعصيان ومخالفة النظام مخالفة القانون ، ثانياً يستفاد من ظاهر الآية المباركة إن تجتنبوا كبائر ما تنهون عنه نكفر عنكم سيئاتكم ، سيئة في قبال الكبائر وكذلك الآية المباركة إلا اللمم ، الآية المباركة على أي حال يحتاج إلى بحث خاص مطول وتعرض له الأصحاب وتعرض له السنة أيضاً والمفسرون بمناسبتهم وحصيلته أنّ الكبائر بإصطلاح مثلاً ما أوعد عليه بالنار والصغائر مكفرات ، حصيلة ، وذهب جملة من علماء السنة من الشيعة هم أيضاً جملة منهم السيد الأستاد إلى أنّه لا فرق بين الصغيرة والكبيرة من هذه الجهة فمن ارتكب صغيرة أو كبيرة يخرج عن العدالة وتترتب عليها آثار الفسق لا فرق بينهما ، وتوضيح هذا المطلب وكيفية الفرق بينهما والآثار الموجودة في هذه الجهة تحتاج إلى وقت آخر مجال آخر لكن بما أنه بعض النوبات نتعرض في خلال البحث لفائدة عامة خارجة عن البحث اليوم نقراء روايات العدد الكبائر تعيين الكبائر من كتاب الوسائل في كتاب جامع الأحاديث أظنه المجلد ستة عشر كان ، على أي الجهاد النفس في أكثر من مجلد ، العدد الأول في جهاد النفس تعرض أيضاً لأقسام الكبائر كان إحتمال أقراء من كتاب جامع الأحاديث لكن أكتفي الآن بكتاب الوسائل ونرى مسألة الحج في كتاب الوسائل نعم تفضلوا …
- بسم الله الرحمن الرحيم بَابُ تَعْيِينِ الْكَبَائِرِ الَّتِي يَجِبُ اجْتِنَابُهَا مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ عَنْ عِدَّةٍ مِنْ أَصْحَابِنَا عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنِ ابْنِ مَحْبُوبٍ قَالَ: كَتَبَ مَعِي بَعْضُ أَصْحَابِنَا إِلَى أَبِي الْحَسَنِ عليه السلام يَسْأَلُهُ عَنِ الْكَبَائِرِ كَمْ هِيَ وَ مَا هِيَ فَكَتَبَ الْكَبَائِرُ مَنِ اجْتَنَبَ مَا وَعَدَ اللَّهُ عَلَيْهِ النَّارَ كَفَّرَ عَنْهُ سَيِّئَاتِهِ إِذَا كَانَ مُؤْمِناً
- ما أوعد الله المصطلح أوعد ، أوعد بالشر وعد بالخير هكذا مصطلح وثم أثر للكبائر وهو أنّه الكبائر ليست مكفرات تحتاج إلى التوبة أمّا الصغائر مكفرات كما هو ظاهر الآية المباركة نعم
- كَفَّرَ عَنْهُ سَيِّئَاتِهِ إِذَا كَانَ مُؤْمِناً وَ السَّبْعُ الْمُوجِبَاتُ قَتْلُ النَّفْسِ الْحَرَامِ وَ
- يعبر عنه السبع الموبقات السبع الموجبات ، موجبات يعني توجب النار تدخل صاحبها النار ، لذا يقال له موجبات أو موبقات أوبقه أي أهلكه ، مهلكات تهلكه نعم
- قَتْلُ النَّفْسِ الْحَرَامِ وَعُقُوقُ الْوَالِدَيْنِ وَ أَكْلُ الرِّبَا وَ التَّعَرُّبُ بَعْدَ الْهِجْرَةِ وَ قَذْفُ الْمُحْصَنَةِ وَ أَكْلُ مَالِ الْيَتِيمِ وَ الْفِرَارُ مِنَ الزَّحْفِ اين حدیث اول بود آقا
- هذا الحديث بحسب الظاهر صحيح يعني بإعتبار لكن سبق أن أشرنا سابقاً الآن هم لا نريد الدخول إن أحمد الأشعري رحمه الله قد يروي عن جملة من مشايخ الكوفة مثل هنا أحمد بن محمد بن خالد عن حسن بن محبوب مو ؟ عندنا إنصافاً تأمل ، يعني وجه التأمل لم يذكر في ترجمة أحمد الأشعري عفواً أحمد البرقي سافر إلى العراق ، سافر إلى الكوفة ، أحمد الأشعري قطعاً سافر إلى العراق وإلى الكوفة وتحمل الحديث البرقي الوالد كان في الكوفة أصلاً ولعله كان هنا عن أبيه عن الحسن بن محبوب لعله ، على أي حال وأما نفس أحمد البرقي ليست لدينا لكن هنا هم جملة من الروايات يروي عن مشايخ ، أحمد البرقي ، لكن بما أنّ أحمد البرقي متهم بضعف الحديث وكذا ولا يبالي عن من روى يبقى إحتمال أنّه ينقل من كتاب إبن محبوب بنحو الوجادة يعني وجود الرواية لا يدل على السماع ، وجود الرواية ، السماع والحضور في الكوفة إلا أن نلتزم خصوصاً من أحمد البرقي نعم من أحمد الأشعري هكذا ، العن عنه تساوي الإتصال لكن عن البرقي أستبعد على أي وإلا مع قطع النظر عن هذه الجهة الحديث صحيح هو المرحوم صاحب الوسائل رحمه الله تصور أنّ هذا أصح حديث أورده لأنّه يريد الأصح في الأصح بلحاظ الرواة والرجال الراويين لهذه الرواية نعم أجلاء ثقات ولكن يبقى عندي على أي وطبعاً موجود عدة روايات يعني روايات كثيرة لا بأس بها يرويها أحمد البرقي مباشرتاً عن مشايخ العراق منها هذا المورد ، على أي لا أدري إلى الآن أنا شخصاً المطلب غير واضح لدي لم تذكر في الشواهد لم يذكر في الشواه سفر البرقي إلى العراق وتحمل الحديث منهم
- کسی هم آقا متعرض این اشکال شده است ؟
- نه
- چرا حالا نگوییم اشعری است ؟ چون قید اشعری وجود ندارد
- احمد بن محمد خالد دیگر احتمالا
- نه خالد نداشت ، خیلی جاها خالد ندارد احمد بن محمد
- شما نخواندید احمد بن محمد بن خالد ؟
- نخیر آقا نداشت
- بله إذا … أنا إبتنائي قرائته شسمة ، قرأتم أحمد بن محمد بن خالد ، إذا كان الأشعري مسلم سافر الكوفة وهذا من المسلم نعم يبقى الكلام في أنّه أدركه الأشعري حسن بن محبوب ظاهراً عندنا روايات عن حسن بن محبوب يرويه عنها أحمد الأشعري ، أنا تصوري قرأتم أحمد بن محمد بن خالد لا ، الأشعري سافر نعم تفضلوا …
- وَ عَنْهُمْ عَنْ أَحْمَدَ بْنِ این یکی چرا عن احمد بن مُحَمَّدِ بْنِ خَالِدٍ
- من در ذهنم احمد بن محمد بن خالد همین روایت بود وعنهم عن البرقي
- عَنْ عَبْدِ الْعَظِيمِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الْحَسَنِيِّ قَالَ حَدَّثَنِي أَبُو جَعْفَرٍ الثَّانِي عليه السلام قَالَ سَمِعْتُ أَبِي يَقُولُ سَمِعْتُ أَبِي
- إنصافاً من الأحاديث المهمة الصحيحة في باب الكبائر هو الحديث عبدالعظيم الحسني
- همين حديثي كه داریم میخوانیم
- بله بله وهذا هم تاريخياً يبدوا أنّ أحمد البرقي رحمه الله جاء إلى قم بما أنّ السيد عبدالعظيم الحسني سلام الله عليه كان يعيش مستتراً في ري ليس من البعيد أنّ أحمد البرقي إلتقى به في حالة الإستتار في حالة الإختفاء على أي سبق أن شرحنا سابقاً لا حاجة إلى التكرار ينقل عن البرقي ما كان يعرف أنّ هذا هو السيد عبدالعظيم لما توفي وجد في جيبه في ثيابه ورقة ، يوجد ورقة بأنه أنا عبدالعظيم الحسني قلنا لعل مراد لأنّه عندنا روايات البرقي يروي عن عبدالعظيم الحسني لعل مراد البرقي رحمه الله يعني أنا كنت أعرفه وأنزل عنده وأسمع منه وأروي عنه لكن عامة الناس لا يدرون ، عامة الشيعة لا يدرون عامة أهل السنة لا يدورن عامة أهل البلد لا يدرون ، فعلموا بوجوده بعد موته ، اللهم أن يكون مراد هذا المعنى وإلا بعيد أحمد يروي عنه ثم يقول ما من أحد كان يعرف أنّه عبدالعظيم إلا بعد موته جداً بعيد وهذا إحتماله وارد لأنّ قم إلى ري قريب أنّ أحمد البرقي رحمه الله سافر إلى ري لسماع الحديث من سيد عبدالعظيم الحسني رحمه الله أمر طبيعي ما في مشكل ورواية جليلة جداً ، رواية جليلة ، يعني إنصافاً رواية مهمة جداً يرويه السيد عبدالعظي الحسني سلام الله عليه
- قَالَ حَدَّثَنِي أَبُو جَعْفَرٍ الثَّانِي عليه السلام قَالَ سَمِعْتُ أَبِي يَقُولُ سَمِعْتُ أَبِي مُوسَى بْنَ جَعْفَرٍ عليه السلام يَقُولُ دَخَلَ عَمْرُو بْنُ عُبَيْدٍ این همان عمرو بن عبید معروف است ؟
- بله معتزلی ،
- عَلَى أَبِي عَبْدِ اللَّهِ علیه السلام فَلَمَّا سَلَّمَ وَ جَلَسَ تَلَا هَذِهِ الْآيَةَ وَ الَّذِينَ يَجْتَنِبُونَ كَبائِرَ الْإِثْمِ وَ الْفَواحِشَ ثُمَّ أَمْسَكَ فَقَالَ لَهُ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ علیه السلام مَا أَسْكَتَكَ قَالَ أُحِبُّ أَنْ أَعْرِفَ الْكَبَائِرَ مِنْ كِتَابِ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ فَقَالَ نَعَمْ يَا عَمْرُو أَكْبَرُ الْكَبَائِرِ الْإِشْرَاكُ بِاللَّهِ يَقُولُ اللَّهُ مَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدْ حَرَّمَ اللَّهُ عَلَيْهِ الْجَنَّةَ
- يأتي لنا كلام أنّه جعل في جملة من الروايات الإشراك بالله من أعظم الكبائر وسيأتي إن شاء الله تعالى إحتمال يعني الظاهر أنّ الشرك هو الكفر ومع وجود الكفر لا مجال للكبائر ، الكبائر إنّما تطلق بالنسبة إلى المسلمين يعني مسلم إرتكب كبيرة أمّا من كان مشرك أو كافر كيف يتصور في حقه العنوان الكبيرة ، خارج عن الدين ، ما معنى أن يكون كبيرةً سيأتي إن شاء الله تعالى لنا كلام على هذا نعم تفضلوا ، إجمالاً نتكلم ليس غرضنا الدخول تفصيلاً نعم
- وَ بَعْدَهُ الْإِيَاسُ مِنْ رَوْحِ اللَّهِ
- إياس ، إياس ، الغريب أنّ عمرو بن عبيد أراد أن يسمع من الإمام الصادق أقسام الكبائر من الكتاب يعني أي واحدة من الكبائر يذكرها الإمام لا بد أن يذكر معها آية ، هذه النكتة المهمة في هذه الرواية ، يعني ما أراد كأنّما يقول ما أريد مثلاً تقولون نحن مثلاً عترة رسول الله نحن أهل البيت نروي عن آبائنا عن رسول الله أن الكبائر لا … أريد الكبائر من الكتاب لا من العترة ، حسب القاعدة المعروفة عندهم نعم ،
- لِأَنَّ اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ يَقُولُ لا يَيْأَسُ مِنْ رَوْحِ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْكافِرُونَ
- ولا ييأسُ بصيغة النفي
- من نهي …
- نخیر نهی است ، نفی است ،
- ثُمَّ الْأَمْنُ مِنْ مَكْرِ اللَّهِ لِأَنَّ اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ يَقُولُ فَلا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْخاسِرُونَ وَ مِنْهَا عُقُوقُ الْوَالِدَيْنِ لِأَنَّ اللَّهَ سُبْحَانَهُ جَعَلَ الْعَاقَّ جَبَّاراً شَقِيّاً وَ قَتْلُ النَّفْسِ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ لِأَنَّ اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ يَقُولُ فَجَزاؤُهُ جَهَنَّمُ خالِداً فِيها إِلَى آخِرِ الْآيَةِ وَ قَذْفُ الْمُحْصَنَةِ لِأَنَّ اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ يَقُولُ لُعِنُوا فِي الدُّنْيا وَ الْآخِرَةِ وَ لَهُمْ عَذابٌ عَظِيمٌ وَ أَكْلُ مَالِ الْيَتِيمِ لِأَنَّ اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ يَقُولُ إِنَّما يَأْكُلُونَ فِي بُطُونِهِمْ ناراً وَ سَيَصْلَوْنَ سَعِيراً وَ الْفِرَارُ مِنَ الزَّحْفِ لِأَنَّ اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ يَقُولُ وَ مَنْ يُوَلِّهِمْ يَوْمَئِذٍ دُبُرَهُ إِلَّا مُتَحَرِّفاً لِقِتالٍ أَوْ مُتَحَيِّزاً إِلى فِئَةٍ فَقَدْ باءَ بِغَضَبٍ مِنَ اللَّهِ وَ مَأْواهُ جَهَنَّمُ وَ بِئْسَ الْمَصِيرُ وَ أَكْلُ الرِّبَا لِأَنَّ اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ يَقُولُ الَّذِينَ يَأْكُلُونَ الرِّبا لا يَقُومُونَ إِلَّا كَما يَقُومُ الَّذِي يَتَخَبَّطُهُ الشَّيْطانُ مِنَ الْمَسِ وَ السِّحْرُ لِأَنَّ اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ يَقُولُ وَ لَقَدْ عَلِمُوا لَمَنِ اشْتَراهُ ما لَهُ فِي الْآخِرَةِ مِنْ خَلاقٍ وَ الزِّنَا لِأَنَّ اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ يَقُولُ وَ مَنْ يَفْعَلْ ذلِكَ يَلْقَ أَثاماً يُضاعَفْ لَهُ الْعَذابُ يَوْمَ الْقِيامَةِ وَ يَخْلُدْ فِيهِ مُهاناً وَ الْيَمِينُ الْغَمُوسُ الْفَاجِرَةُ لِأَنَّ اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ يَقُولُ إِنَّ الَّذِينَ يَشْتَرُونَ بِعَهْدِ اللَّهِ وَ أَيْمانِهِمْ ثَمَناً قَلِيلًا أُولئِكَ لا خَلاقَ لَهُمْ فِي الْآخِرَةِ وَ الْغَلُولُ لِأَنَّ اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ يَقُولُ وَ مَنْ يَغْلُلْ يَأْتِ بِما غَلَّ يَوْمَ الْقِيامَةِ
- غلول ، الغلول بمعنى الخيانة والصدقة لكن مراد بالغلول هنا غالباً يراد به الصدقة من المغنم يعني الشيء الذي حصله المسلمون بالحرب وقتل النفوس وكذا فهذه المغانم التي عادتاً كانت تحمل إلى بلد مثلاً إلى المدينة مثلاً بعضهم في أثناء الطريق كان يسرق من المغنم هذا جعل من الكبائر لأنّ هذا في قبال دماء المسلمين الذين أريقت دمائهم في هذا السبيل ، نعم
- وَ مَنْعُ الزَّكَاةِ الْمَفْرُوضَةِ لِأَنَّ اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ يَقُولُ فَتُكْوى بِها جِباهُهُمْ وَ جُنُوبُهُمْ وَ ظُهُورُهُمْ وَ شَهَادَةُ الزُّورِ وَ كِتْمَانُ الشَّهَادَةِ لِأَنَّ اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ يَقُولُ وَ مَنْ يَكْتُمْها فَإِنَّهُ آثِمٌ قَلْبُهُ وَ شُرْبُ الْخَمْرِ لِأَنَّ اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ نَهَى عَنْهَا كَمَا نَهَى عَنْ عِبَادَةِ الْأَوْثَانِ وَ تَرْكُ الصَّلَاةِ مُتَعَمِّداً أَوْ شَيْئاً مِمَّا فَرَضَ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ
- هذا ترك الصلاة متعمداً صار واضح ؟ وترك الصلاة متعمداً أو شيء مما فرض الله ،
- پس کبیره است
- لا هو قال الترك بدون إستخفاف كبيرة مع التعمد والإستخفاف بمنزلة الكفر هكذا جمع بين الروايات وهذه الرواية ، رواية مهمة جداً في باب الكبائر وعددها أكثر من العدد المعروف بالسبعة والخمسة تفضلوا …
- لِأَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وآله قَالَ مَنْ تَرَكَ الصَّلَاةَ مُتَعَمِّداً فَقَدْ بَرِئَ يا بُرئ ؟
- بَرئ من ذمة الإسلام
- مِنْ ذِمَّةِ اللَّهِ وَ ذِمَّةِ رَسُولِهِ وَ این یعنی آقا مهدور الدم است ؟
- یعنی دیگر از ایمان خارج میشود ، این مراد این است که مثلا مثل عصیان ، کانما یک نوع عصیان مدنی حساب میشود عصیان بر نظام حساب میشود نعم
- نَقْضُ الْعَهْدِ وَ قَطِيعَةُ الرَّحِمِ لِأَنَّ اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ يَقُولُ لَهُمُ اللَّعْنَةُ وَ لَهُمْ سُوءُ الدَّارِ قَالَ فَخَرَجَ عَمْرٌو وَ لَهُ صُرَاخٌ مِنْ بُكَائِهِ وَ هُوَ يَقُولُ هَلَكَ مَنْ قَالَ بِرَأْيِهِ وَ نَازَعَكُمْ فِي الْفَضْلِ وَ الْعِلْمِ.
- بله ، هذا الطريق الأول طريق الكليني إنصافاً حديث جميل ولطيف يعني من أهم الأحاديث في باب الكبائر هو هذا الحديث نعم تفضلوا …
- وَ رَوَاهُ الصَّدُوقُ بِإِسْنَادِهِ عَنْ عَبْدِ الْعَظِيمِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الْحَسَنِيِ
- طريق الصدوق إلى عبدالعظيم الحسني طريقان مرةً عن طريق أحمد البرقي مثل هذا الطريق ، طريق الكليني ، ومرةً عن سهل بن زياد عن عبدالعظيم الحسني هو سهل بن زياد من أهل ري أساساً هو من طهران وعبدالعظيم هم كان في طهران في ري فلا ندري متى تحمل الحديث أصولاً المعروف في أحاديث الأصحاب عن عبدالعظيم الحسني هو أحمد البرقي وجماعة آخرين في هذه الرواية ، في هذا الطريق عند الصدوق رحمه الله محمد بن جعفر الأسدي الرازي يروي عن سهل بن زياد عن عبدالعظيم الحسني طبعاً طريق يحتاج إلى شرح تاريخي ورجالي الآن لست في هذا المجال ، إجمالاً الطريق صحيح بوجود أحمد البرقي قلنا الشواهد تؤيد أنّ أحمد البرقي رحمه الله في حال الإختفاء وفي حال السر تستر إلتقى بسيد عبدالعظيم الحسني ولم يثبت أنّ هذا من كتابه بعيد لأنّه النجاشي نسب إليه كتاب خطب أميرالمؤمنين ونسب إليه روايات بعيد أن يكون من رواياته أو من كتاب لأن روايات مثل تلك الرواية رواية معاوية بن عمار من كتاب حسن بن محبوب ، روايات يعني يروي كتاب ، كتب الآخرين ، كتاب نفسه هو ألفه ثم تعبير حدثني أبوجعفر محمد بن علي يشهد أنّ الحديث كان سماعاً سمعه من الإمام الجواد فحدث به أحمد البرقي فسجله ، إحتمالاً منشاء التسجيل زمن التسجيل يرجع إلى أحمد لأنا سبق أن شرحنا من جملة الفوائد الفهرستية عندنا تعيين أنّ الحديث إلى أي زمان كان شفهياً كان سماعاً تحديثاً وأي زمان صار كتابة صار كتاب وجعل في كتاب ظاهراً ما حدثه السيد عبدالعظيم الحسني سلام الله عليه كان شفهياً يعني بنحو السماع لكن البرقي سجله في كتابه من زمن البرقي صار في الكتاب ، دخل في الكتاب وإلا من إلى زمانه شفاهاً لم يكن من كتاب ،
- شما شواهدتان والا به دیگران هم اجازه میداد و میگفت
- نه خوب این ذکر نشده است ، مگر آن عبارت شیخ ، شیخ ظاهرا این کتاب، له کتاب گفته است، والا از این تعبیر حدثنی ابوجعفر ظاهراً كلام سمعه من الإمام ، وأمّا هو بنفسه جعله في كتاب بحسب ما جاء في فهرست النجاشي كتابه خطب أميرالمؤمنين هذا في فهرست النجاشي ، لعله لو كتاب آخر لا ندري ، كتاب خطب ، هذا ليس من خطب أميرالمؤمنين على أي بالنسبة إلى الموجود هذه الرواية يدل بوضوح على أنّ ترك الأركان يوجب ، يكون كبيرة وإنصافاً الشواهد هم تؤيد ذلك ، لأنّ أركان الشريعة مما بني عليه الإسلام وسبق أن شرحنا مراتب الكفر سابقاً تبين وتبين أنّه كبيرة بهذا المصطلح وإلا بترك الأركان خرج منه روح الإيمان كما في الروايات وسبق أن شرحنا سابقاً لا حاجة إلى التكرار نعم تفضلوا …
- وَ كَذَا رَوَاهُ الطَّبْرِسِيُّ فِي مَجْمَعِ الْبَيَانِوَ رَوَاهُ فِي عُيُونِ الْأَخْبَارِ وَ فِي الْعِلَلِ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ مُوسَى بْنِ الْمُتَوَكِّلِ عَنْ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ السَّعْدَآبَادِيِّ عَنْ أَحْمَدَ بْنِ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ نَحْوَهُ
- أحمد بن أبي عبدالله خوب أحمد البرقي يعني أحمد بن محمد خالد ، محمد بن خالد والده نعبر عنه بالبرقي الأب أبوعبدالله محمد بن خالد هذا أبوجعفر أحمد إبن بإصطلاح أبي عبدالله محمد بن خالد البرقي ، على أي كيف ما كان ، شرحنا سبق أن شرحنا أنّ علي بن الحسين السعدآبادي رحمه الله لم يرد فيه توثيق واضح لكن الشواهد قطعاً ، يعني الشواهد مجموع الشواهد تؤيده منه أنّه كان مؤدب الكليني رحمه الله يبدوا من حيث المجموع كان من مشايخ قم وممن يعلم كتب الأدب ، أدب اللغة ، يعني أدب الكلام وصرف ونحو ما شابه ذلك ، وقلنا سعدآباد حسب ما يبدوا من الكتاب تاريخ قم تقريباً يصير منطقة قريب فوق من هذا علي بن جعفر لأن أحد الأشعريين سعد بن كذا الأشعري شق نهراً قناتاً من هذا النهر إلى هذا المكان وأوصل الماء وعمر هذا المكان فسمي هذا المكان بسعد آباد يعني ما عمره سعد الأشعري وعلي بن الحسين من هذه المنطقة سعدآبادي لكن سبق أن شرحنا كراراً ومراراً وتكراراً الشواهد الموجودة عندنا أنّ علي بن الحسين فقط روى عن البرقي لم نجد له رواية عن غير البرقي حسب هالمقدار الذي الآن إطلعت عليه وطبعاً الإستقصاء ليس تاماً وظاهراً والعلم عند الله سبحانه وتعالى ظاهراً قد ينفرد عن البرقي بنقل شيء ، يعني غيره من تلامذة البرقي لا ينقلون هذا هم وجدناه له إنفرادات عن البرقي ، حسب هذا الطريق الذي نقله عن محمد بن موسى بن متوكل يحتمل أن يكون من إنفرادات السعد الآبادي عن البرقي لكن الكليني صرح قال عدة من أصحابنا عن البرقي ، ومن جملة العدة أيضا هذا سعدآبادي فلعل الشيخ الصدوق رحمه الله كان الحديث عندهم عنده في كتاب البرقي بنسخة السعد آبادي لكن الشيخ الكليني يصرح بأنّه في جميع النسخ التي وصلت إليه من كتاب البرقي هذه الرواية كانت موجودة من جميع النسخ لا تختص الرواية من كتاب بإصطلاح السعد آبادي من نسخة السعد آبادي في جميع النسخ موجودة وطبعاً شهادة الكليني قوية جداً فليست من منفردات السعدآبادي وسبق أن شرحنا بعض الأمور تتعلق بهذه الجهة لا نعيد الكلام نعم تفضلوا وليس اليوم غرضي الدخول في التفاصيل نعم ،
- خیلی هم مهم است آقا این که فرمودید
- بله این نکتته مهم است چون کسی نگفته قبل از ما بفرمایید
- وَ عَنْهُمْ عَنِ ابْنِ خَالِدٍ عَنْ أَبِيهِ رَفَعَهُ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ دَاوُدَ الْغَنَوِيِّ عَنِ الْأَصْبَغِ بْنِ نُبَاتَةَ قَالَ: جَاءَ رَجُلٌ إِلَى أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ علیه السلام
- سلام الله علیه
- فَقَالَ يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ إِنَّ نَاساً
- إن ناساً زعموا
- اینجا ناساً آورده آقا
- غالباً إناس بله
- زَعَمُوا أَنَّ الْعَبْدَ لَا يَزْنِي وَ هُوَ مُؤْمِنٌ وَ لَا يَسْرِقُ وَ هُوَ مُؤْمِنٌ وَ لَا يَشْرَبُ الْخَمْرَ وَ هُوَ مُؤْمِنٌ وَ لَا يَأْكُلُ الرِّبَا وَ هُوَ مُؤْمِنٌ وَ لَا يَسْفِكُ الدَّمَ الْحَرَامَ وَ هُوَ مُؤْمِنٌ فَقَالَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ عليه السلام صَدَقْتَ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وآله يَقُولُ وَ الدَّلِيلُ كِتَابُ اللَّهِ وَ ذَكَرَ الْحَدِيثَ إِلَى أَنْ قَالَ وَ قَدْ تَأْتِي عَلَيْهِ حَالاتٌ فَيَهُمُّ بِالْخَطِيئَةِ فَتُشَجِّعُهُ رُوحُ الْقُوَّةِ وَ يُزَيِّنُ لَهُ رُوحُ الشَّهْوَةِ وَ تَقُودُهُ رُوحُ الْبَدَنِ حَتَّى
- وشرحنا أنّه أكو في الروايات عدة روايت تذكر فيها الأرواح وأقسام الأرواح هنا أيضاً أشار أميرالمؤمنين طبعاً الحديث الآن مرسل وقبول صعب بحسب الظاهر ، وخصوصاً بأنّ راويه محمد بن خالد المعروف بهذه الجهة يعتمد المراسيل يعتمد على المجاهيل وما شابه ذلك نعم تفضلوا …
- يُوَاقِعَ الْخَطِيئَةَ فَإِذَا لَامَسَهَا نَقَصَ مِنَ الْإِيمَانِ
- إلى آخر الحديث بعد الحديث الذي بعده
- وَ عَنْ عَلِيِّ بْنِ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَيْرٍ عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ الْحَجَّاجِ عَنْ عُبَيْدِ بْنِ زُرَارَةَ قَالَ: سَأَلْتُ
- الحديث صحيح من الأحاديث الصحيحة في باب الكبائر نعم
- آقا این خیلی مهم است یک لحظه قال سآلت أَبَا عَبْدِ اللَّهِ عليه السلام عَنِ الْكَبَائِرِ فَقَالَ هُنَّ فِي كِتَابِ عَلِيٍّ علیه السلام سَبْعٌ
- عجیب أنّ في هذه الرواية الصحيحة الإمام يذكر ذلك من كتاب علي ويأتي إن شاء الله في رواية أخرى هن خمس وهذا هم عجيب يعني مرةً في كتاب علي سبع ومرةً في كتاب علي خمس لنا فد تعليقة مختصرة إن شاء الله هناك نذكر الآن لا خلق عندي ولا مجال نعم
- یعنی بین خود اهل بیت هم دو سه نسخه از کتاب بود
- ها ، بله
- عجیب میشود این دیگر
- بله عجیب میشود إن شاء الله نذكر ذلك بإذن الله نعم تفضلوا …
- آقا ببخشید چشمان ما را باز کردید یک چیزهایی میبینیم که
- که حالا گیر کرده ، همان بهتر که باز نمیشد ،
- پناه بر خدا
- استجیر بالله
- جهل قشنگی بود آقا
- أعرض بخدمتكم أولاً هسة مادام طلب الأخ أولاً قلنا شرحنا أنّ هناك كتاب إسمه السنن والأحكام والقضايا وينسب هذا الكتاب خصوصاً عند بعض الزيدية إلى علي سلام الله عليه وهذا كتاب علي وينسب إلى أبي رافع وينسب إلى ولده عبيد الله بن أبي رافع وهناك أبحاث مطولة مفصلة المجال لا يسع لها قطعاً مو يحتاج إلى جلسة يحتاج إلى جلسات وعدة أيام وأسابيع حول هذا المطلب وتحقيقه وبينا أنّ مقدار من هذا الكتاب الآن عثرنا عليه مثلاً في كتاب الإيضاح للقاضي نعمان هو هم لما يذكر طريقه إليه يذكر الإسناد الموجود في الكتاب يذكر سندين مو سند واحد فيبدوا من المحتمل قوياً أنّ نسخ كتاب علي كانت مختلفة ومن المحتمل الأقوى هذا الإحتمال أقوى نحن سبق أن شرحنا أنّ هذا الشيء الذي قيل بأنّه من كتاب علي نسبه أهل الكوفة إليه ، والإمام الباقر والإمام الصادق في المدينة وهم أهل البيت سلام الله عليهم أجمعين ، نسب هذا الكتاب هسة دقيقاً قد لا نستطيع أن نحدد الفترة الزمنية إحتمالاً من بين مثلاً سنة قبل الأربعين إلى مثلاً سنة ثمانين ، سبعين ، تسعين ، نسب في الكوفة هذا الكتاب إلى علي سلام الله عليه نسب تارةً إلى نفس أميرالمؤمنين تارةً نسب إلى أبي رافع تارةً نسب إلى عبيد الله هسة عبيد الله هم هو إبن أبي رافع أو إبن علي بن أبي رافع على أي حال ونسب خامسة رابعة إلى الحارث بن عبدالله الأعور الهمداني في قبال هذا الكتاب الذي قد يقال كتاب علي واشتهر وذكر في الكوفة كان هناك كتاب آخر بإسم كتاب علي صحيفة علي هذا الكتاب من دلائل الإمامة كان فقط عند الإمام لم ينشر هذا الكتاب ، مثل مصحف فاطمة ، مصحف فاطمة يستفاد من الروايات إنّه من علائم الإمامة يعني من كان عنده هذا المصحف فهو إمام من كان عنده هذا الكتاب كتاب علي هو إمام ، فهناك كتاب في المدينة عند أهل البيت وقد يروون من الكتاب وكتاب منسوب إلى أميرالمؤمنين أصله من الكوفة ولو ذكر في ما بعد من المدينة وهذا الكتاب على أي الشواهد تشير إلى نسبة الكتاب في أسرة أبي رافع أكثر من غيره هسة دقيقاً هو أبورافع ولده حفيده ذاك شيء آخر على أي إجمالاً في الكوفة وأصولاً أبورافع سافر مع علي إلى الكوفة عن المعروف وبعد إستشهاد أميرالمؤمنين صلوات الله وسلامه عليه رجع إلى المدينة لكن ظاهراً جملة من أولاده أسرته بقوا في الكوفة وكانوا شيعة مخلصين لأميرالمؤمنين ، معروفي لولائهم لأميرالمؤمنين يحتاج إلى شرح مفصل تاريخياً ورجالياً وفهرستياً أبحاث مطولة ومفصلة جداً المجال لا يسع لذلك فبعد ذلك نقل الكتاب إلى المدينة يعني عندنا شواهد بأنّ الكتاب حتى كان موجود عند الإمام الباقر صلوات الله وسلامه عليه قبل الإمام الصادق وهذا الكتاب أصله أنا أعبر بقولي أبو رافع وأسرته لأنّه أكو شبهات تاريخية يعني أكو إحتمالات تاريخية في إسم مؤلف الكتاب هل هو إبن أبي رافع أو حفيد أبي رافع وإلى آخره أبحاث مفصلة موجودة الآن المجال لا يسع لذلك ولكن مع قطع النظر عن ذلك كان هناك كتاب عند أهل البيت عند الإمام الباقر عند الإمام الصادق صلوات الله وسلامه عليه وهذا الكتاب كان علامة الإمامة من دلائل الإمامة
- آقا دو کتاب شد آنکه نزد ابی رافع بوده را فرمودید …
- ها ، آن هم، بعضهم ينسبوه إلى علي وهذا الكتاب عام كان معروف عند عامة الناس
- آن که نزد امام باقر بود آن دومی بود ؟
- اها هذا الذي عند الإمام ، ولذا من المحتمل أنّه لمّا يقول في كتاب علي سبع في كتاب علي خمس إحدى الروايتين في كتاب علي عند أهل البيت وفي كتاب علي الذي كان معروف في الكوفة وينسب إلى علي في الكوفة نحن سبق أن شرحنا حال الكتاب وإجمالاً تدريجاً من زمن الإمام الصادق صلوات الله وسلامه عليه تقريباً حذف الكتاب عند الطائفة لم يعتنوا لم ينقلوا من الكتاب إلا شيء قليل خاص وبعض الخصوصيات في بعض الأحكام أو السنن وبعض الخصوصيات في باب القضايا ، تفصيل هذه الأبحاث يحتاج إلى بحث خاص مفصل والمجال لا يسع لذلك هذا المطلب أنّ في كتاب علي سبع وفي كتاب علي خمس يمكن حله بهذه اللغة لأن الشواهد الموجودة طبعاً هذا المطلب الذي أنا أقول بهذه الصراحة لا تجدونه في كتب القوم في الفهارس في الرجال في التاريخ لكن هذه حصيلة البحث بعد البحث الطويل حول الكتاب وحول تاريخ الكتاب وكيفية وصول الكتاب إلى الأصحاب وكلمات النجاشي وكلمات الشيخ وغيرهما على أي يحتاج إلى بحث وتنقيب طويل هذا الذي يحصل طبعاً نسبوا إلى علي سلام الله عليه غير ذلك ، مثلاً هذا الواسطي نقل عن الزيد أنّه روى روايات عن علي سلام الله عليه لكن الشيء الذي نحن نعرفه أول من ذكر أنّ كتاب علي هكذا في كتاب علي … هو الإمام الباقر صلوات الله وسلامه عليه فمعنى ذلك أنّ هذا الكتاب نشر من يعني إبتداءاً في الكوفة والمراد في الكوفة يعني نشر الكتاب من حين بإصطلاح خلافته وحكومته أظنه سنة سبعة وثلاثين شرف الإمام الكوفة بقي فيها إلى أربعين وإستشهد فيها ظاهراً على ما يقال نسب الكتاب إلى هذه الفترة ولذا ليس هذا الكتاب في واقعه إلا ما … مثلاً إذا فرضنا صحة الكتاب ما روي أو ما نقل عن الإمام في الكوفة نقلوه عن مدة خلافته إمّا أحكام بينها وإمّا سنن رسول الله بينها وأمّا قضايا هو حكم بها مسائل قضائية مشاكل قضائية صارت هو حكم بها فمجموعة هذه الأمور جمعت في ضمن هذا الكتاب على تقدير صحة النسبة ولكن في عند أهل البيت كلام عن كتاب آخر لعلي ولذا ماهية هذا الكتاب تختلف عن ذاك الكتاب ذاك الكتاب على تقدير صحته ولذا إسم الكتاب السنن والأحكام والقضايا ، السنن هم عبارة عن سنن رسول الله في الصلاة في الصوم في الحج في الزكاة في الوضوء في الطهارات ولذا أول الكتاب هم كان إذا أراد أحدكم أن يتضوء ، این کتاب نجاشی را بیاورید فهرست ابو رافع اول فهرست نجاشی ، آن اوائل فهرست نجاشی است ابورافع له کتاب السنن والأحكام والقضايا ،
- وأسلم أبورافع قبلش آقا يا بعدش ؟
- بعدش بعدش
- ولأبي رافع كتاب السنن والأحكام والقضايا
- لاحظوا بالدقة السنن والأحكام والقضايا ، أنا دائماً إذا سمعت الشريط اُأكد على هذه العبارة جداً دقيق السنن ، سنن الوضوء والصلاة والحج والأحكام إحتمالاً مثل المواريث مثلاً أحكام الغصب وما شابه ذلك والقضايا ما قضاء علي سلام الله عليه في الكوفة ، فيبدوا أنّ هذا الكتاب كان ثلاثة أقسام السنن ثم الأحكام ثم القضايا ، نعم تفضلوا …
- بقیه چه را بخوانم ؟ بقیه حدیث را بخوانم ؟ بقیه ؟
- همین کتاب له كتاب السنن والأحكام والقضايا
- أخبرنا محمد بن جعفر النحوي
- هذا من تلامذة محمد بن جعفر النحوي من تلامذة إبن عقدة بعده عادتاً إبن عقدة ،
- قال بله دیگر، أحمد بن محمد بن سعيد
- من كتب الزيدية ، قلنا هذا الكتاب بقي موجوداً الشيعة لم يقبلوا بالكتاب وإلا كان موجوداً نعم
- قال حدثنا حفص بن محمد بن سعيد الأحمصي قال حسن بن حسين الأنصاري ،
- العرني ،
- چه کسی ؟
- العرني ، عرني را ننوشته است ، حسن بن الحسين ، حسن ، الحسن كاتب ؟ الف لام ؟
- نه خير حسن بن الحسين
- أنا وجدت عدة روايات في كتب السنة في كتب الزيدية لكن دائماً هذا الرجل يذكر بهذا العنوان حسن بن حسين عجيب من دون ألف ولام ، لا حسن الف لام موجود لا … تأملت في لعله عدد كبير من الروايات عن هذا الرجل لأنّ هذا الرجل هو الأساس في نقل الكتاب ، لكن الغريب هو حسن بن حسين الأنصاري وتعرض النجاشي لترجمة شخص بهذا العنوان أستبعد أن يكون هو لأنّ ذاك شخص آخر وقلت لكم هذه الأبحاث يحتاج إلى أبحاث مفصلة ليس غرضي الدخول فيها
- قال حدثنا علي بن القاسم الكندي
- في كتب السنة هم أيضاً هكذا حسن بن حسين الأنصاري العرني عن علي بن القاسم الكندي ، بله نعم ،
- عن محمد بن عبيد الله بن أبي رافع
- ليس من المعلوم أنّ عبيد الله هذا يكون إبن أبي رافع لعله حفيده يحتاج إلى بحث مطول حتى في ناحية الإملاء إذا كان حفيده كان هكذا يكتب محمد بن لاحظوا عبيدالله إبن الهمزة تضاف هذا كان من قواعد الإملاء في ذاك الزمان لا بأس بهذه القاعدة أنّ الشخص إذا نسب إلى جده تثبت الهمزة مثلاً عبيدالله إبن مع الهمزة أمّا إذا كان ولده يقال عبيدالله بن أبي رفاع ، تحذف الهمزة كما أنّه إذا نسب إلى الأب تحذف الهمزة وهو محمد بن علي وهو إبن الحنفي لكن إذا نسب إلى الأم يعني في النسبة حينئذ تثبت الهمزة مثلاً محمد إبن الحنفية الهمزة موجودة هذه قواعد الإملاء الآن لا ندري في النسخ الأصلية للرواية كان إبن أبي رافع يا بن أبي رافع هذا لم يثبت يعني إلى الآن النسخة الخطية الدقيقة القديمة لم ، ما صار مجال … لكن هذه كيفية بإصطلاح فهم أنّه جده أم أبوه مثلاً لكن الموجود هنا الآن المطبوع في هذه الكتب بن أبي رافع من دون همزة ، لكن ظاهراً لم يكن … هذا العبيد الله ليس ولده نعم تفضلوا …
- يك لحظه آقا … عن أبيه عن جده أبي رافع بعد فرق میکند ضمیر جده به چه کسی بر میگردد؟
- جده به محمد بر می گردد ، أرجعه إلى محمد مو إلى عبيدالله
- عن علي بن أبي طالب عليه السلام أنّه كان إذا صلى قال في أول صلاة قد وذكر الكتاب إلى آخره
- لاحظوا إذا صلى قال ، هذا السنن ، لاحظوا عنوان عبيد بن محمد بن قيس ، عبيد بن محمد في كتاب التهذيب ، عبيد بن محمد بن قيس ، له روايات قليلة الرجال ، عبيد بن محمد بن قيس عن أبيه عن الباقر عليه السلام ، نیاوردید از تهذیب ؟
- چرا آقا جانش درمیاید بین چهل هزار کتاب باید بگردد ،
- خیلی خوب ، جان ما در نیاید خوب است، جلد دو باید باشد یا یک یا دو
- بعنوان راوی ؟
- بله
- آقا در چیز ندارد ، عبید بن محمد عن محمد بن قیس عن ابی جعفر در کافی داریم اما در تهذیب اصلا چنین کسی ندارد آقا
- همان را بخوانید شاید من کافی و تهذیب را… همان را … در ذهنم
- محمد بن يحيى عن سلمة بن الخطاب عن عباد بن يعقوب عن عبيد بن محمد عن محمد بن قيس عن أبي جعفر عليه السلام
- بعد
- لبن الشاة السوداء خير
- نه نه
- غير از اين نداريم آقا ، نداریم آقا
- عبيد عن محمد عن أبيه محمد بن قيس نه موجود است در تهذیب
- نه این را من با فاصله جستجو کردم ، هر ترکیبی بود می آورد ، آنکه میفرمایید اصلا نیست آقا
- حالا من نسخه نجاشی را خودم نوشتم در حاشیه نگاه میکنم ، نسخه منزل است ،
- خوب میخواهید ببینیم نجاشی چه دارد ؟
- وفي التهذيب هم الآن إلى الآن في ذهني في التهذيب منفرداً
- میخواهید در نجاشی خود رجل را پیدا کنیم بخوانیم
- ندارد عبید بن محمد بن قیس ،
- بله آقا
- در رجال شیخ اسمشان هست ،
- نه عبید بن … عن أبيه قال كان علي إذا أراد أن يتوضئ ، علي و أراد را جستجو كنيد ، إذا أراد أن يصلي إذا أراد أن يتوضئ ، يصلي أظن ، إلى الآن في ذهني أنّه من منفردات التهذيب فقط في التهذيب موجود ، حالا علي و أراد را میدانم کان را نمیدانم ،
- إذا أراد چیز بیشتری از آن یادتان نیست اذا اراد چه چیزی چه کاری ؟
- نمیدانم ، يصلي يتوضئ ، به نظرم شاید يصلي باشد ، إذا أراد أن يصلي فکر میکنم
- شبیه همین که اول قضایا بوده ؟
- اول قضایا بله ،
- نه آقا این که فرمودید نیست ولی حدیث یک كان علي إذا أراد أن يورخ الرجل اینها را دارد
- نه
- من هرچه إذا اراد بوده است را آورده ام این که می فرمایید نیست آقا
- در تهذیب بیاورید
- در تهذیب
- محدوده تهذیب
- نه آقا ظاهرا نیست ،
- نه آن را در نسخه نجاشی خودم نوشته ام حالا هستش هست اما کجایش را نمیدانم
- ما در تعارض بین کامپیوتر و شما ، شما را ترجیح میدهیم اما الان نیست آقا
- از عبيد بن محمد بن قيس عن أبيه ، حالا أبيه هم نباشد عن محمد بن قيس عن أبي جعفر عليه السلام ، البته روایات محمد بن قیس از ابی جعفر خیلی زیاد است ، آنهایی است که باب قضایا است قضى علي ، قضى علي ، نه غیر از آنها
- عن ابی جعفر
- اها
- متنش را آورده چیز دیگری است باز هم نیست آقا
- قضا امیرالمومنین دارد
- نه آن قضاها نه ، باید آن اوائل تهذیب باشد یک یا دو است به نظرم اوائل تهذیب است
- اصلا عبيد بن قيس عن أبيه نمی آورد آقا ،
- قال أميرالمؤمنين إذا صلى
- اها إذا صلى ، این حافظه من آقا خیلی خراب شده اما نه اینقدر ، کدام جلد تهذیب است ؟
- جلد دو
- عرض کردم جلد دو باید باشد سند را بخوانید
- محمد بن أحمد بن يحيى ،
- من كتاب نوادر الحكمة ، عجيب يعني نسخة من الكتاب كانت موجودة عنده ظاهراً أنا شرحت سابقاً مفصلاً أن الروايات التي فيها يوسف بن عقيل عن محمد بن قيس أو عبيد عن أبيه محمد بن قيس ظاهراً من هذا الكتاب ، ظاهراً من كتاب علي ، كتاب السنن والأحكام ، قلت لكم هذا المطلب يحتاج إلى شرح لم أجد من تعرض له ، تعرضنا بتفصيل يعني في ليالي الخميس لعله عدة أشهر تعرضنا لهذا الكتاب وحاله والآن هم المجال لا يسع لكن بالمناسبة قلت ، ف… بخوانید آقا كان علي إذا صلى
- أميرالمؤمنين إذا صلى
- نه محمد بن أحمد بن يحيى
- محمد بن أحمد بن يحيى عن محمد بن عيسى عن يوسف بن عقيل ،
- ها يوسف بن عقيل ، أنا قلت لكم عبيد ويوسف بن عقيل ، إذا روى من محمد بن قيس من هذا الكتاب ، عن يوسف بن عقيل أنا إبتنائي … على أي الشواهد تشير إلى أنّ إبنه إذا روى أو يوسف بن عقيل البجلي ، هو من عشيرة محمد بن قيس ، محمد بن قيس البجلي نعم
- عن محمد بن قيس عن أبي جعفر
- اها ، هو هذا الكتاب ، لكن الكتاب لم يشتهر ، يبدوا أنّ المرحوم محمد بن عيسى بن عبيد كان يروي هذه النسخة وقلت الشواهد تشير لم أجد في ترجمته أنّ محمد بن عيسى جاء إلى إيران إلى قم إلى ري والتقى بالمشايخ في إيران مثل علي بن إبراهيم مثل محمد بن أحمد ، مثل مشايخ الكشي هم يروون عن محمد بن عيسى سبق أن شرحنا الظاهر أنّه أتى بهذه النسخة إلى قم نسخة كتاب السنن والأحكام والقضايا وهذه النسخة المقدار الواصل ما كانت برواية يوسف بن عقيل البجلي وبرواية عبيد إبنه ، إبن محمد بن قيس ، على أي حال لكن الكتاب حذف ، أولاً تبين أنّ كتاب علي في المصطلح العام عند السنة أيضاً هو ما نسب إلى أميرالمؤمنين في خلال هذه السنوات الثلاث ، سبعة وثلاثين إلى أربعين ، أمّا كتاب علي الذي يقوله الأئمة عليهم السلام ما كتبه أميرالمؤمنين عن رسول الله في المدينة يعني إلى السند الحادية عشر إلى وفاة رسول الله رحيل رسول الله ، فمن ناحية الماهية أيضاً كتابان مختلفان ولذا ينبغي أن لا يخلط بينهما ، وفي بعض الروايات أنّه كتب علي سلام الله عليه بإملاء علي من فلق في ، في يعني الفمه ، فلق يعني من وسط فمه بإصطلاح شبيه فارسي از دو لب حضرت ، به فارسي ، يعني من فمه مباشرتاً فلق في ، في بصائر الدرجات موجود طائفة من الروايات ، فتبين أنّ هناك كتابين بعنوان كتاب علي وماهيتهما مختلفة إحديهما مدنية وألف هذا الكتب وكتب هذا الكتاب وكتب هذا الكتب في المدينة وكتاب آخر ينسب إليه أنّه في الكوفة ما بين سنوات يعني بحسب الظاهر النسبة ما بين سنوات سبعة وثلاثين إلى أربعين هسة لأبي رافع لحارث لغيره لنفس أميرالمؤمنين إلى آخر الأسماء ، الآن هذه المطلب الذي قال في كتاب علي سبع وقال في كتاب علي خمس من المحتمل قوياً إنّ إحدى الروايتين ناظرة إلى كتاب علي الذي هي من دلائل الإمامة والأخرى ناظرة إلى الكتاب الذي في الكوفة كان ينسب إلى علي سلام الله عليه ، ويعرف ذلك بشواهد التي الآن حسب الظاهر اللي عندي الآن قليلة لكن يمكن الرجوع إلى روايات الزيدية مثلاً روايات السنة إذا رووا عن علي شيء يحتمل أن يكون من هذه النسخة التي كانت في الكوفة
وصلى الله على رسول الله وآله الأطهرين
دیدگاهتان را بنویسید