حج عربی (جلسه206) دوشنبه 1400/06/15
اعوذ بالله من الشيطان الرجيم
بسم الله الرحمن الرحيم
والحمدلله رب العالمين وصلى الله على سيدنا رسول الله وآله الطبين الطاهرين المعصومين واللعنة الدائمة على اعدائهم أجمعين اللهم وفقنا وجميع المشتغلين وارحمنا برحمتك يا ارحم الراحمين
كان الكلام بالنسبة إلى أنّه لو كان عليه دين للناس وعليه الحج من ماله قيل المشهور بين العلماء يوزع بالنسبة إليهما وقد يقال بتقديم دين الناس وقد يقال بتقديم الحج الأستاذ رحمه الله إختار هذا الرأي وهو أنّه تقديم الحج صاحب العروة إختار التوزيع وقلنا تعرض لهذه المسألة في ذيل المسألة السابعة عشر وأيضاً مسألة الثالثة والثمانين بشيء من التفصيل والأستاذ أيضاً في كلى المجالين شرح المسألة وخلاصة الأمر أنّ الأستاذ إختار أنّه الحج مقدم لروايتين تقدم الكلام في إحديهما بعض الكلام إن شاء الله يأتي النتيجة النهائية وبقي الكلام في الرواية الثانية وهي التي رواه الشيخ الطوسي رحمه الله منفرداً من كتاب إبن فضال الإبن عن محمد بن عبدالله بن زرارة عن إبن أبي عمير عن معاوية بن عمار وصاحب الوسائل أورد هذه الرواية في باب الوصايا كما أنّ الشيخ الكليني روى تقريباً هذه الرواية إنما نقول تقريباً بعدين نقابل بين النصين في كتاب الزكاة وأوردها صاحب الوسائل في باب الزكاة أيضاً لكن بإسناد عن علي بن إبراهيم عن أبيه عن إبن أبي عمير عن معاوية بن عمار ، فالحديث بحسب الظاهر إما من كتاب إبن أبي عمير وإما من كتاب معاوية بن عمار وله نسختان نسخة قمية يرويها إبراهيم بن هاشم ونسخة كوفية يرويها إبن فضال الولد الإبن الشيخ الكليني إنفرد بنقل النسخة القمية ولم ينقلها الشيخ ، الصدوق لم يروى كلتى النسختين لا القمية ولا الكوفية والشيخ الطوسي رحمه الله إنفرد بنقل النسخة الكوفية ونحن بالمناسبة بما أنّ الأستاذ أشار إلى طريق الشيخ الطوسي إلى إبن فضال الإبن ويقال إنّ طريق الشيخ إليه ضعيف بإعتبار علي بن محمد الزبير وتعرض بالجواب عن هذه الشبهة نحن بالمناسبة تعرضنا لأربعة وجود في هذا المجال منها ما أفاده الأستاذ ومنها ما أفاده غيره وقلنا الظاهر أنّ الصحيح في ذلك هو شهرة الكتاب شهرة الكتاب تغني عن مسألة الطريق والإجازة وإضافةً إلى ذلك ذكرنا شواهد على أنّ أبالحسن علي بن محمد بن الزبير القرشي الذي كان تقريباً معاصر للشيخ الكليني رضوان الله تعالى عليهما توفي بعد الكليني بحدود عشرين سنة تسعة عشر سنة وهذا كان من مشايخ الكوفة من مشايخ الشيعة شرحنا هذا المطلب فقط الشيء الذي كان جديد في الباب وفي هذه المراجعة الأخيرة تبين لي ذلك أنّ ما قلنا من شهرة الكتاب يعني تراث إبن فضال الإبن صحيح لكن تبين أنّ الشهرة كانت في الكوفة وفي بغداد في قم لم تكن هذه الشهرة هذا شيء جديد يعني خلال مثلاً أربعين سنة أكثر من أربعين سنة دائماً كنا أن نذكر بأنّ كتب إبن فضال مشهورة صحيح لكن مشهورة في الكوفة وفي بغداد وأما بالنسبة إلى قم فكتب إبن فضال الأب مشهورة ، وخصوصاً وعدة نسخ وأصحها ما يرويه أحمد الأشعري أحد أعلام قم المشهورين جداً قلنا إنصافاً كتب إبن فضال الأب مشهورة في قم وفي بغداد وفي الكوفة لكن الولد لم يشتهر في قم ولا ندري الآن دقيقاً السبب في ذلك
- هم در کوفه هم در قم ؟
- پدر اما پسر فقط در کوفه و بغداد
ولذا الشيخ الكليني لما يروي عن إبن فضال الولد إما من طريق يقول أحمد بن محمد بن سعيد وهو إبن عقدة كوفي وإما من طريق أحمد بن محمد ، أحمد العاصمي وهو بغدادي وأما من طريق القميين لعله توجد رواية أو روايتين على كلام أحمد بن إدريس أو محمد بن يحيى ولم يتضح دقيقاً أنّه هذا المطلب ثابت على أي مما لا إشكال فيه أنّ تراث إبن فضال الإبن لم يكن مشهوراً في قم هذا واضح جداً بالمراجعة والتأمل في الأسانيد واضح جداً ويبقى الكلام في سر ذلك من المحتمل أنّ إبن فضال الأب يقال رجع إلى الحق صار إمامياً وأما بالنسبة إلى ولده يقول كان عمره كله فطحياً لم يرجع إلى الحق بل نقل نسب إلي في ضمن كتبه كتب الولد كتاب إثبات إمامة عبدالله ، عبدالله الأفطح ونحن ذكرنا مراراً وكراراً ومع قطع النظر ليس الكلام في جانب المذهب والتعصب المذهبي نحن إلى الآن لم يتبين لنا شأن أصلاً لعبدالله واقعاً من عجائب الأمر كتب كتاب في إثبات إمامته أصلاً نقل عنه وأنّه مثلاً سئل عن مائتين درهم قال فيه خمسة دراهم قال عن مائة درهم قال إثنين ونصف هذا الشيء الذي نقل عنه وهذا باطل جزماً باطل مو إحتمالاً لأنّ قبل المائتين عفو ، فهذا الكلام إذا صح إن دل على شيء دل على جهله المطبق المطلق يعني مو أنّه فقط جاهل عادي تماماً جاهل لعله فقط سامع بكلمة الزكاة ونصاب ومثلاً مائتين درهم وفهذا الشيء وغير هذا أصلاً يعني الشيء الذي إنسان يلاحظ في باب عبدالله أنّه بعد إسماعيل أكبر أولاد الإمام الصادق ، لم نطلع له على منقبة فضيلة نكتة ، عجيب وغريب لا أدري الأصحاب مثلاً كانت هناك نكات حذفوها وإلا كيف يكتب شخص مثل إبن فضال الولد كتاباً في إثبات إمامته الآن لم يصل إلينا شيء أصلاً لا عندنا شيء مثل إسماعيل ، إسماعيل هم شيء قليل مثلاً عندنا كلام أنّه كان يشرب النبيذ إسماعيل عندنا كلام أنّه كان بالطريق مفضل له إرتباط بأبي الخطاب الملعون وإلى آخره يعني عجائب الأمور أصلاً لم نطلع على شيء من علمه فقه ورعه ومناقب طبعاً الإمام الصادق بإعتباره أكبر أولاده كان يحبه شديداً ولعله فيه مزايا لكن لم تصل إلينا المشكلة أنّه لم تصل إلينا ، حتى في كتب الإسماعيلية لم يذكروا شيء حوله مثلاً كتب الإسماعيلية عادتاً يجعلون الشأن لولده محمد خاتم الدر عندهم محمد بن إسماعيل ثم أئمة الستر ثلاثة ثم عباد الله المهدي الذي ظهر في مصر وأقام الدولة الفاطمية هنا على أي لم يظهر لنا شيء إلى الآن في شأن عبدالله الأفطح إلا أنّه كان أصغر من إسماعيل أكبر ولد الإمام الصادق سلام الله عليه بعد إسماعيل هذا الشيء نعم وأما غير هذا أصلاً لم يظهر لنا شيء مضافاً إلى أنّه المعروف عمر سبعين يوم أصلاً لم يطل عمره بعد الإمام سبعين يوم وتوفي بعد أبيه الإمام الصادق بسبعين يوم ولذا نحن بإعتبار أنّه أولاد الأئمة نحترمهم لكن شيء علمي الآن أو شيء ولو يشير بنحو إشارة عابرة إلى إمامته إلى مقامه الآن ليس لدينا وليس من البعيد كانت موجودة لكن حذفت على مر التاريخ لأنّه تبعاً للأصحاب في ما بعد لأنّه هذه أباطيل مثلاً
- ببخشید حضرت استاد شما در اصل کتاب مشکل دارید ؟
- کدام کتاب ؟
- همین کتاب اثبات امامة عبدالله
- نه
- فرمودید همچین کتابی نبوده ؟
- نه نگفتم ظاهرا که بوده این کتاب چیست ؟
- شان و منزلت این نبوده که همچنین …
- که کتاب درباره اش … چیزی که از او نقل شده اکبر اولاده و مساله زکات و کلا این هفتاد روز عمر … اینها که کتاب نمیخواهد نقل نشده شاید مقاماتی داشته نمیدانم من خبر ندارم ما نسبت به اصاغر طلبه احترام اصاغر مردم احترام قائلیم چه برسد به اولاد ائمه آیا واقعا دیگران در حق ایشان مدعی بودند ایشان مدعی نبوده ؟ چون اکبر اولاد بوده به هر حال آیا واقعا همان چند تا مطلب هم دروغ بوده اصلا امامتی مطرح نبوده و هفتاد روز عمر کردند و این نشان داد که امام نیست مثلا نمیدانم به هر حال من یعنی …
لا بد أن يعلم أنا أتكلم بمقدار معلوماتنا بمقدار علمنا حد العلم عندنا هكذا قاصر جداً هذا المقدار من المعلومات لا تقتضي أن يكتب كتاب حول الرجل لعل إبن فضال كان عنده معلومات أكثر مصادر أكثر قاعدتاً هكذا لأنّ العياشي يقول لم يكن كتاب من الكتب الأئمة إلا كان موجود عنده إبن فضال الإبن على أي حال لا إشكال أنّ الرجل علمي الشأن علمياً عظيم الشأن إبن فضال الإبن بل ذكرنا اظن في البحث السابق أنّه علمياً نستطيع أن نرجحه على والده إبن فضال الأب لكن والده ورعاً وتقواً وعبادةً يقدم على ولده مضافاً إلى أنّ والده رجع إلى الحق على شواهد موجودة في النجاشي وفي غيره وولده كان عمره فطحياً بل كتب كتاب هل هذا كان سبب لأنّ القميين لم يعتمدوا بكتبه لا ندري الآن لا …
- نجاشی از کشی نقل میکند غیر از آن هم دارد ،
- دو تا نقل میکنند از کشی یکی فضل به شاذان یکی هم این قصه رجوع الی الحق
- کان الحسن فطحياً يقول بإمامة فرجع عنه
- فرجع عنه نه این شیخ هم دارد در فهرست دارد عمره فطحياً فرجع قبل موته إلى الحق فلذا خود نجاشی هم میگوید رضی الله عنه رحمه الله ترحم برایش میکند اشاره به تشیع ایشان است ،
إن شاء الله المطلب صار واضح فعلمياً لا إشكال أما هل هذا هو السر في ذلك ؟ أم السر في ذلك يرجع إلى نكتة أخرى مو هذه النكتة وحاصلها أنّ القميين إعتمدوا في نقل التراث على من كان معاصراً لإبن فضال الإبن ومن أجلاء قم مثلاً أحمد الأشعري يروي عن والده عن إبن فضال الأب مثلاً أفرضوا مثلاً محمد أخوه وإن لم يكن … جملة من الأعلام في قم وعلى رأسهم أحمد الأشعري نقلوا عن الوالد جملة من التراث في هذه الطبقة بطريق إبراهيم بن هاشم وولده وصل إلى القميين يعقوب بن يزيد مثلاً تراث إبن أبي عمير من طريق إبن أبي عمير من طريق صفوان وصل إلى القميين ما كان لهم حاجة إلى النقل من كتاب إبن فضال الإبن لم تكن حاجة لأنّ المفروض هذه نكتة فهرستياً نكتة فهرستية مو دائماً ترجع إلى النسخة يعني بعبارة أخرى نحن لما ننظر إلى إبن فضال الإبن ، إبن فضال الإبن لم يروي من الأئمة مباشرةً هو أدرك الإمام الهادي والإمام العسكري سلام الله عليهما بل أدرك فترةً من الغيبة الصغرى لعله مائتين وسبعين ومائتين وثمانين ومات هالحدود فهو لم يؤسس يعني ليس مؤسس يعني ليس منتجاً للعلم يعني هو لم يروي عن الإمام حتى يلاحظ حاله أنّه نعتمد عليه أم لا هو يروي تراث الأصحاب مثلاً هنا من طريق محمد بن عبدالله زرارة إما يروي كتاب إبن أبي عمير وإما يروي كتاب بإصطلاح معاوية بن عمار ، وهذان الكتابان إبن أبي عمير ومعاوية بن عمار من طريق أحمد الأشعري من طريق حسين بن سعيد من طريق إبراهيم بن هاشم على أي وصل إلى قميين فلم تكن هناك حاجة في النقل عن إبن فضال الولد لأنّ إبن فضال الولد شأنه كان جماعاً للكتب مصادر موجودة عنده خوب نفس المصادر نقلت إلى قم من طريق أجلاء الأصحاب لم تكن حاجة إلى النقل من إبن الفضال الولد هذه نكتة فهرستية لا ربط بجلالته يعني النظر إلى تلك المصادر التي كانت موجودة عند الأصحاب في الكوفة أو في قم وهذه المصادر وصلت إلى الأصحاب في قم من طريق آخر وخصوصا سبق أن شرحنا هذه النكتة الآن لا نريد أن نشرحه بما أنّ المذهب الفطحي كان له خصائص تأملوا المذهب الفطحي آراء خاصة مثلاً الآن علماؤنا في إيران مثلاً القميين لهم آراء النجفيين لهم آراء ، آراء خاصة ، الفطحية لهم آراء خاصة الواقفية لهم آراء خاصة الزيدية لهم آراء خاصة فصحيح أنّ إبن فضال الولد ينقل التراث لكن في نفس الوقت إنتقاء هم موجود يعني يختار خيارات هم موجود گزینشی أحمد الأشعري هم كذلك ينقل التراث لكن إختيارات هم موجودة عنده نحن إحتملنا قوياً إبراهيم بن هاشم مثلاً ينقل التراث بلا إختيارات يعني ينقل تراث إبن أبي عمير كاملاً لكن أحمد الأشعري إذا كتاب إبن أبي عمير خمسة آلاف حديث قد يجيز أربعة آلاف ثلاثة آلاف والباقي إما معارض كذا لا يرويها أحمد الأشعري فأحمد الأشعري له خيارات إبن فضال الولد هم له خيارات بإعتباره فطحياً يعني يختار من الروايات ما اختاره أصحاب مذهبه الفطحيين فعلماء قم لم يرجعوا إلى رواية إبن فضال الإبن لأنّه لم يم يؤمنوا بخيارات الفطحية نعم آمنوا بخيارات الأحمد الأشعري إختياراته هو گزینش های احمد اشعری قبول داشتند گزینش های ابن فضال پسر را قبول نداشتند
- چون فطحی بوده
- چون فطحی بوده
بلکه ظاهرا متشدد هم بوده کتاب هم نوشته در اثبات امامت… فهذه نكتة نكتة فهرستية لا ربط له بالمسألة تلك النكتة المذهب نكتة رجالية لكن هذه النكتة نكتة فهرستية يعني النظر إلى تراث إبن فضال الولد هذا التراث بما أنّه أنّ هذا الشخص إعتمد على تراث أصحابنا الكوفيين هو كوفي أحمد الأشعري هم نقل ، أحمد الأشعري أصولاً أكبر سناً من إبن فضال لأنّ إبن فضال يقول مثلاً كنت أقابل أبي وأنا إبن ثمانية عشر سنة لكن أحمد الأشعري روى كثير من إبن فضال الأب كثير أصلاً في الكافي كثير من روايات إبن فضال الأب من طريق أحمد الأشعري ، فإبن فضال يروي عن طريق أخويه عن أبيه أحمد الأشعري مستقيماً عن أبيه ، وكذلك بقية الأصحاب فأحمد الأشعري وجماعة من علماء قم جاؤوا إلى الكوفة جماعة من نفس الكوفيين مثل إبراهيم بن هاشم والبرقي دخلوا قم جاؤوا إلى قم ونقلوا التراث إلى قم فحينئذ من المحتمل قوياً أن تكون النكتة في ذلك فهرستية لا راجع إلى مذهبه بإعتباره مذهبه فطحي لا النكتة في ذلك نكتة فهرستية ، صار واضح ؟ وأنا أتصور النكتة هذه النكتة الأساسية ثم في البحث السابق قلت لم أجد روايةً لإبن فضال الإبن في كتاب الفقيه نعم أمس بعد المراجعة تبين رواية واحدة موجودة
- این نظیر همان غیاث بن کلوب که فرمودید حسن بن موسی خشاب از او نقل کرده اعتماد کردند این هم چون احمد اشعری هست اعتماد کردند
- احمد اشعری از ابن فضال نقل میکند پسر معاصر ایشان است ،
- البته فرمودید کنت اقابله همین را هم دارد
- كنت أقابل أبي وأنا عمري ثمانية عشر سنة ، روشن شد چه میخواهم عرض کنم ؟
- بله فهرستی
- احسنت
والمراد من الفهرست هذا المعنى يعني نظروا إلى المصادر التي نقل عنها علي بن الحسن إبن فضال الولد ، نظروا إلى المصادر رأووا أنّ تلك المصادر بنسخ القميين موجودة عندهم لا حاجة أن يرجعوا إلى رجل متعصب في الفطحية حتى يكتب كتاب في إثبات إمامة عبدالله ، وبعبارة أخرى لم تكن النكتة أنّه فطحي فقط النكتة في ذلك بيان ال… فأولاً إذا ينقل من إبن أبي عمير كتاب إبن أبي عمير بعدة نسخ في قم موجودة إذا إختيارات ، إختيارات القميين أفضل من إختيارات الفطحية فإما يرجع إلى أصالة النسخة وإما يرجع إلى إختياراته مثلاً يقول في هذا الكتاب كتاب إبن أبي عمير خمسة آلاف حديث أنا أؤمن بهذه الثلاثة آلاف أحمد الأشعري يقول أنا أؤمن بثلاثة آلاف بعضها مشترك بعضها لا ، يعني نسبة عموم خصوص من وجه بعضها مشترك بين أحمد الأشعري وإبن فضال وبعضها لا يختص به أحمد أو يختص به … عادتاً هكذا القميين إختاروا ما إختص به أحمد مو ما اختص به إبن فضال الإبن ، صارت النكتة ؟ هذه النكتة هذا التحليل تحليل فهرستي مو تحليل رجالي فبناءاً على هذه النكتة تبين سر عدم الإشتهار وأما ما رواه … قلنا الصدوق لم يروي في الفقيه رأيت رواية واحدة في الفقيه روى علي بن حسن بن فضال عن أبيه رواية واحدة حسب علمي الآن رواية واحدة بهذا الإسناد موجود أولاً الشيخ الصدوق في المشيخة لم يذكر طريقه إليه إلى إبن فضال الإبن هذا بالنسبة إلى الطريق إليه وأما بالنسبة إلى هذه الرواية التي إنفرد الصدوق رحمه الله بنقلها أولاً لتوضيح المطلب أرجع إلى كلام السابق ، تبين بعد المراجعة إلى الأسانيد الكثيرة والإجازات إنّ هناك عدة نسخ لتراث إبن فضال أشهرها بين الكوفيين والبغداديين أشهرها إبن عقدة ، إبن عقدة عن إبن فضال رجل مشهور أشهر الطرق لذا النجاشي هم يذكر هذا الطريق ، الشيخ الطوسي كان هناك طريق آخر هذا الطريق هم أيضاً مشهور إحتمالاً هذا الطريق أكثر شهرةً بين الشيعة وهو ما يرويه إبن الزبير علي بن محمد بن الزبير عن إبن فضال ذاك الطريق إبن عقدة مشهور بين عامة المحدثين لأنّ إبن عقدة وإن كان زيدياً كان مشهوراً جداً في الكوفة العامة تروي عنه الزيدية تروي عنه الإمامية تروي عنه رجل مشهور جداً فنسخة إبن عقدة مشهورة في أجواء المحدثين نسخة إبن الزبير مشهورة في أجواء الشيعة وإبن عقدة زيدي أيضاً فإبن فضال فطحي وابن عقدة زيدي لكن الشواهد لا تشير عندنا على أنّ إبن عقدة عنده خيارات إختيارات في النقل ينقل الكتاب كامل أخبار رجل خبري أخباري يقول أخباري غلط صحيح خبري ،
- مثل ابراهیم بن هاشم
- مثل ابراهیم بن هاشم
- آن هم که فرمودید حضرت استاد دو تا دانه هست ، روى علي بن الحسن بن على بن فضال عن أبيه سألت الرضا عن العلة التي من أجلها تحل …
- دوتاست یا یکی است ؟
- این یکی یکی دیگر هم این روایت روى أحمد بن محمد بن سعيد الكوفى عن إبن عقدة كه فرمودید قال حدثنا علي بن الحسن بن فضال عن أبيه عن أبي الحسن علي بن موسى الرضا عن …
- هاتين الروايتين من مصدر واحد الآن نشرح المصدر هاتان الروايتين من مصدر واحد الآن أشرح …
فكان هناك أشهر نسخة كتاب إبن فضال في أجواء المحدثين في الكوفة في بغداد نسخة إبن عقدة
- احمد بن محمد بن سعید الکوفی
إبن عقدة أشهر النسخ يرجع إلى إبن عقدة لكن ليس من البعيد أنّ هذه النسخة كانت مشهورة عند الشيعة نسخة إبن الزبير ، يرويه أحمد بن عبدون أهم شيء قرب الإسناد هم فيه لأنّه أحمد بن عبدون أظنه توفي أربع مائة وعشرين أحمد بن عبدون ، أحمد بن عبدالواحد ببینید سال وفاتش چند است ؟ شاید چهارصد و بیست باشد اگر اشتباه نکنم یا شاید ذکر نشده اصلا به نظرم ، احمد بن عبدالواحد این را اگر تهذیب المقال مرحوم آقای ابطحی را داشته باشید جلد اول در مقدمه اش اشاره دارد ، مشایخ نجاشی را که آورد ترجمه ایشان را دارد آن وقت ایشان دیگر کامل تر نقل کرده یعنی شاید من در همین کتاب ایشان دیدم چهار صد و بیست یا من اشتباه کردم ، چهار صد و ده چهار صد و بیست یک چیزی در این حدود ،
- چهارصد و بیست و سه باید باشد حضرت استاد
- نوشته است ؟
- پیدا کنم مصدرش را … من نوشتم اما نمیدانم از کجاست چهارصد و بیست و سه
على أي لو نفرض چهارصد و بیست بیست و سه مع ذلك أنّ أحمد بن عبدون لما روى كتاب من طريق إبن الزبير يعني تقريباً حدود ثمانين سنة قبل وفاته أقدم من وفاته حدود ثمانين سنة قبل وفاته ، جداً كان في أوائل شبابه ومن باب الصدفة يقول سمعت إبن الزبير في سنة ثلاث مائة وثمانية وأربعين وفيها توفي وقد ناهز المائة يعني من باب الصدفة روى عن إبن الزبير في آخر سنة من حياته ، فأولاً يبدوا أنّ أحمد بن عبدالواحد كان معمر ثانياً يستفاد من هذه العبارة أنّه علي بن الزبير هم كان معمراً هذا سبب قرب الإسناد ، يعني قرب الإسناد إلى إبن فضال الإبن فهناك الذي يبدوا لي أنّ هناك نسختين من كتابه نسخة مشهورة في أجواء المحدثين ويحدث بها وهي نسخة إبن عقدة ونسخة موجودة عند الشيعة هسة هل هي مشهورة الآن لا أستطيع أن أقول النجاشي إعتمد على هذه النسخة شيخ طوسي هم إعتمد على هذه النسخة وبما أنّ الشيخ النجاشي رحمه الله هذا طريقة الأستاذ جمع بين النسختين روى من نسخة إبن عقدة له طريق إلى نسخة وله طريق إلى نسخة إبن الزبير قال الأستاذ والظاهر وحدة الكتاب فحينئذ معناه أنّه هذا الذي نحن إستظهرنا نسخة إبن عقدة مشهورة في الأجواء نسخة إبن الزبير مشهورة بين الشيعة وسر الشهرة بين الشيعة منحصر في أحمد بن عبدالواحد ، بقية مشايخ الشيخ النجاشي والطوسي لم يرووا هذه النسخة منحصر في أحمد بن عبدون صار واضح لكم إن شاء الله فأشهر النسخ نعم الشيخ الكليني إعتمد على هذه النسخة عنده في عدة موارد أحمد بن محمد بن سعيد هو إبن عقدة وإعتمد على نسخة بغدادية وهو العاصمي وهو ثقة عن إبن فضال
- رجال طوسی صفحه چهار صد و چهارده مات سنة ثلاث وعشرين و أربع مائة
- اها دویست وچهل سه عرض کردم حدود چهارصد و بیست و سه
صار واضح ؟ خوب بین این چهار صد و بیست و سه تا سیصد و چهل و هشت به اصطلاح بیست و پنج سال فاصله است ایشان وفاتش یعنی از صد سال هفتاد و پنج سال گفتم هشتاد سال ، هفتاد و پنج سال خیلی طولانی است یعنی وفات ایشان هفتاد و پنج سال بعد از وفات مرحوم ابن زبیر است ، روشن شد ؟ ولو فرضنا أنّه المتعارف كان أن يكون عمره مثلاً عشرين سنة عند طلبة الحديث فيكون عمره خمسة وتسعين سنة فهو قريب المائة وابن الزبير هم قريب المائة فصار سبب قرب الإسناد للنجاشي والشيخ ، صار واضح إن شاء الله تعالى
- كان علواً في الوقف
- اها كان علواً في الوقف يعني قرب الإسناد…
السيد الأستاذ رحمه الله كان يقراء في الدرس هم سمعت منه كان غلواً في الوقف كان يقراء غلواً يعني في غليان شبابه في أوائل … كيف أصلاً خطر ببالي هذا عجيب أصلاً ، على أي نستجير بالله ، كان علواً في الوقف يعني بإعتبار قريب … معلوم است واضح است ، أصلاً كان من الأمور يعني جملة من العلماء في أواخر حياتهم يكتبون كتب بعنوان قرب الإسناد ، أصلاً لهم قرب الإسناد بإعتبار هذه الكتب في أواخر حياتهم خصوصاً إذا تحملوا حديثاً في أوائل أمرهم خصوصاً إذا كان مثلاً أبوهم من العلماء مثلاً كان عمره سنتين أخذه إلى بيت العلماء وأخذ الإجازة لولده هذا الولد صار بعده عمره ثمانين سنة ،
- این عبارت هم برای اسحاق بن حسن بن بکران وكان في هذا الوقف غلواً
- ایشان خیال کردند غلوا یعنی شباب در غلوان چون آقای خوئی هم میگفتند در همین شخص آمده ، این دو مورد در نجاشی هست یکی هم در همین است كان علواً في الوقف
على أي لم أدخل في البحث طويلاً فتبين بإذن الله تعالى إلى هذا الحد أنّ هناك نسخة مشهورة لكتب إبن فضال الولد وهذه النسخة كان يرويها إبن عقدة والنسخة الأخرى موجودة عند أصحابنا البغداديين إبن الزبير لا نجد الآن لهذه النسخة أثر واضح في قم ، في قم إما نسخة إبن عقدة وإما نسخة العاصمي أصولاً قليل المقدار القليل هم من هذا الطريق والشيخ الطوسي روى من طريق إبن عقدة من هارون بن موسى التلعكبري مو من طريق إبن الزبير أيضاً يرجع إلى إبن عقدة إلى المطلب صار واضح ؟ فتراث إبن فضال الولد من طريق إبن عقدة وصل إلى أصحابنا الكوفيين والبغداديين والقميين قليلاً صار واضح ؟ إضافةً إلى ذلك كان هناك كتاب يروى عن إبن فضال الأب القميين يروون هذا الكتاب عن إبن فضال الإبن قلت أبيه إشتباه ومن طريق إبن عقدة لكن يقول النجاشي والكوفييون لا يعرفون هذه النسخة ، ما أدري النكتة صارت واضحة ؟ الكوفيون لا يعرفون هذه النسخة يعني النجاشي بأدب لأنّ قلنا إنصافاً المرحوم إبن الغضائري كثيراً ما يستعمل ألفاظ خلاف الأدب وضاع وكذاب والنجاشي قليل يستعمل ومؤدب جداً والكوفيون لا يعرفون هذه النسخة عبارة أخرى أنّ هذه النسخة موضوعة ،
- ولا يعرفون كوفيون هذه النسخة ولا رويت من غير هذا الطريق
- صار واضح ؟ إشارة إلى أين ؟ هذا الطريق يرويه شيخ الصدوق عن …
- میگوید موضوعه است ؟
- بله جعل شده است واضح است جعل شده
وهذا الطريق عبارة شيخ الصدوق منفرداً لا يوجد هذا في طريق آخر عن محمد بن إسحاق الطالقاني عن إبن عقدة عن إبن فضال الولد … صار واضح لكم ؟ محمد بن إسحاق الطالقاني ذكرنا مراراً جملة أصولاً نسبة مشايخ مجهولين درجة ثانية وثالثة في صدوق أكثر من نسبة … تقريباً مثلاً أربع مائة وأربعين ، مائتين وأربعين ، مائتين وخمسين ، أقل أكثر أستاذ والشيخ ذكر للشيخ الصدوق حدود ستة سبعة منهم مشاهير وأعلامه مثل والده وإبن الوليد حدود عشرة مثلاً إثني عشر يمكن مثلاً مثل محمد بن …
- طالقانی کیست ؟
- هیچ کس نمیشناسیم
- طالقانی خیلی نقل میکند همین را هم نقل میکند
- همین را هم نقل میکند منحصر به همین …
- نه نوشتند همه کوفی است ولکن این نسخه را ندیده طالقانی از کجا آورده ؟
- از ابن عقده کوفی ها هم از ابن عقده همچین چیزی نشنیدند و نمیخواهم الان بگویم عده ای حتی از روایتهایی که خیلی مشهور است در السن منحصر به همین طریق است نمیخواهم بگویم
- من … نمیدانستم این طور است
- چرا احسنت ، من نمیخواهم بگویم ، نجاشی میخواهد…
علامة هذه النسخة شنو ؟ علامة هذه النسخة شيخنا مضافاً إلى انّ الكوفيين لا يعرفون علامة هذه النسخة أصولاً إبن فضال في بقية الروايات يقول عن أخويه عن أبيهم هذه النسخة يقول عن أبيه عن الرضا عليه السلام من خصائص هذه النسخة مباشرةً عن أبيه ولذا في الفقيه هم في الموردين قال عن أبيه عن الرضا بالمقدمات تبين ولم يذكر طريقه إليه ففي الواقع الصدوق رحمه الله روى من هذه النسخة التي إشتهرت مو إشتهرت نقل القمييون عنها وهي نسخة تنتهي إلى إبن عقدة والكوفيون لا يعرفونها وجميع ما عندنا الآن بهذا الإسناد يعني إبن فضال الولد عن أبيه عن الرضا منحصر في الصدوق ، حالا میخواهید کتاب آقای خوئی را بیاورید روى في الخصال روى في كذا كل كل صدوق ينقل عدة روايات إبن فضال الولد عن والده لا نحتاج إلى هذا المطلب صار واضح إذا عرف السبب زال العجب ، أصولاً الروايات التي إبن فضال الولد يرويها عن أبيه عن الرضا عليه السلام من هذه النسخة القمية ، ويا ليت كانت النسخة من طريق آخر مو من طريق إبن عقدة ، إبن عقدة مشهور في الكوفة روى عنه العامة والخاصة والزيدية وتبين أشهر الكتب وأشهر الطرق إلى تراث إبن فضال هو إبن عقدة صار واضح ؟
- پس اخباری هم بوده از همه هم نقل میکرده
- همه را هم نقل کرده
- همه هم از او نقل میکردند …
فهذان الموردان في كتاب الفقيه مع الأسف الشديد من تلك النسخة ، إبن فضال عن أبيه عن الرضا روشن شد دیگر دیگر بقیه اش را هم خودتان بخوانید همه چیر را ما باز نکنیم وصلى الله على محمد وآله الطاهرين . من دیگر دارد حالم به هم میخورد غصه میخوریم برای میراث اصحاب
- میگویم من طالقانی دیده بودم هر چه
- دیگر روایاتش را نمیخواهم اشاره کنم بعضی روایات مشهوره بر السن از همین طریق است
- احمد بن ثابت الدوالیبی کیست حضرت استاد ؟
- اسم دوالیبی را دیده ام اما الان حالش به ذهنم نمی آید دیدم اسمش را ، یک احمد بن محمد بن ثابت داریم که …
دیدگاهتان را بنویسید