حج عربی (جلسه205) چهارشنبه 1400/06/03
اعوذ بالله من الشيطان الرجيم
بسم الله الرحمن الرحيم
والحمدلله رب العالمين وصلى الله على سيدنا رسول الله وآله الطبين الطاهرين المعصومين واللعنة الدائمة على اعدائهم أجمعين اللهم وفقنا وجميع المشتغلين وارحمنا برحمتك يا ارحم الراحمين
كان الكلام بالنسبة إلى هذه الرواية التي رواها الشيخ رحمه الله بإسناده عن إبن فضال الإبن عن محمد بن عبدالله عن إبن أبي عمير عن معاوية بن عمار وقلنا أنّ صاحب الجواهر كما قال الأستاذ وكذلك صاحب العروة عبرا عن هذه الرواية بالخبر وأفاد الأستاذ أنّه إحتمالاً لجهالة محمد بن عبدالله وهو محمد بن عبدالله بن الزرارة لم يرد فيه توثيق صريح أو لضعف طريق الشيخ إلى إبن فضال بإعتبار وجود إبن الزبير نكتفي بعنوانه بإسم إبن الزبير بعد وهو أبوالحسن علي بن محمد بن الزبير القرشي ، وهذا الرجل توفي في سنة ثلاث مائة وثمانية وأربعين سیصد و چهل و هشت يعني خمسة عشرة بعد إبن عقدة ، إبن عقدة ثلاث مائة ثلاثة وثلاثين ، هذا الرجل ثلاث مائة وثمانية وأربعين فبإعتبار أنّ إبن الزبير طبعاً بين قوسين عند السنة يوجد راوي معروف هو إسمه أبوالزبير ، في بعض الكتب أصحابنا خلطوا بينهما أبوالزبير من رواة السنة والذي يروي عن جابر بن عبدالله الأنصاري الصحابي توفي في سنة مائة وعشرة ، وفرق كبير على أي رأيت في بعض الكتب مثلاً كان أبي الزبير عن جابر قالوا المراد إبن الزبير عن جابر ، إبن الزبير توفي في سنة ثلاث مائة وثمانية وأربعين سیصد و چهل و هشت ولا ربط له بالصحابة هو كان في أيام الغيبة الكبرى أصلاً مو الصغرى فقط وذاك أبوالزبير المكي الراوي المعروف عن جابر وعندهم كلام عند السنة كلام في روايته عن جابر بن عبدالله الأنصاري على أي فإبن الزبير إختصاراً هو علي بن محمد بن الزبير القرشي بإصطلاح البغدادي أو الكوفي ظاهراً كوفي من أصحابنا الإمامية المعروفين وأبوالزبير هو مكي ويروي عن جابر بن عبدالله الأنصاري الذي من الصحابة ولا يمكن الخلط بينهما يعني لا مجال لإحتمال الخلط لم أذكر المصدر الذي إشتبه الأمر عنده ، على أي حال ينبغي أن يعرف الفرق الكبير ما بين الإسمين فذاك الرجل في مصادر العامة المعروف بأبوالزبير وهذا الرجل عندنا قد يقال له ليس معروفاً إبن الزبير ، فإبن الزبير هو الذي يروي كتب إبن فضال كما في هذه الرواية
- حدثنا علی بن محمد القرشی سنة ثمان وأربعين وثلاث مائة وفيها مات
- عرض کردم دیگر
وفيها مات هذا أحمد بن عبدون يروي عنه من مشايخنا البغدادين المشاهير أحمد بن عبدون عن إبن الزبير عن إبن فضال يبدوا …
- عن محمد بن عبدالله بن زرارة
- عن إبن فضال عن محمد بن عبدالله بن زرارة عن إبن أبي عمير إلى آخره
على أي كيف ما كان ، فطبعاً الأستاذ أشار إلى الإشكال في هذا الرجل إبن الزبير وأجاب الأستاذ مختصراً لصحة طريق النجاشي إلى إبن فضال ووحدة الكتاب والكتاب واحد بما أنّ هذه العبارة مجملة جداً وطريق النجاشي صحيح شو ربطه بطريق الشيخ كلام في طريق الشيخ وليس الكلام في طريق النجاشي لماذا يقول مع أنّ الشيخ لا يروي عن النجاشي فقط النجاشي يروي عن الشيخ فمجرد صحة طريق النجاشي لا يؤثر شيئاً بحسب الظاهر لا يؤثر شيئاً فلذا قلنا بالمناسبة بما أنّ هذا الكلام تكرر في كلمات الأستاذ رأيت عدة موارد في تقريرات الأستاذ وسمعت منه أيضاً في الدرس كثيراً تكرر هذا الكلام وبلا إشكال أنّ هذا الكلام مجمل طريق النجاشي صحيح أي ربط بينه وبين طريق الشيخ وكتاب واحد ما معناه أعرض بخدمتكم أولاً نحن سبق أن شرحنا في القرن السابع بدائت المناقشات الرجالية عند أصحابنا مثلاً وليس الإشكال فقط في إبن الزبير الذي لم يرد فيه توثيق ليس غرضي الآن الدخول في كلمات الرجاليين عرض عام هدفي عرض عام مثلاً إبن داوود وهو معاصر للعلامة وهو تلميذ إبن طاووس في كتاب الرجال أصولاً ناقش في نفس إبن فضال مو في طريق إليه يعني أورد إبن فضال في القسم الثاني القسم الأول من كتابه للموثقين والمهملين والقسم الثاني من كتابه للمجهولين والمجروحين هذه نكات موجودة لا أريد أشرح هذه النكات فهو يذكر إبن فضال المعروف في القسم الثاني أصلاً يعني لم يكن الإشكال يعن من أوائل ما بداء الأصحاب بالبحث الرجالي من أوائله ناقشوا فيه بإعتبار نفس إبن فضال الإبن لا بإعتبار الطريق بإعتبار الطريق إشكال آخر والعلامة رحمه الله في كتاب الخلاصة قال كان فاسد المذهب إلا أنّي أعتمد على حديثه مثلاً لجلالته في كتاب الخلاصة قال أنا أعتمد مع أن كان مذهبه فاسداً فيبدوا من البداية الإشكال كان في نفس إبن فضال بالنسبة إلى إبن فضال وسائر أصحاب مذاهب الفاسدة الذي الآن كان في ذهني أنّ العلامة قل ما يذكر حديث من الموثقات لكن يقال إنّ العلامة يذكر الحديث الموثق إذا كان الراوي من الأجلاء ولم يكن للرواية معارض ، يعني لا على كل موثق لا على كل شخص غير شيعي فقط قيل في حقه ثقة هذا لا من الأجلاء من المشاهير أمثال إبن فضال ، من كان من المشاهير من أمثال إبن فضال ولم يكن لحديثه معارض فالعلامة يعتمد عليه هكذا يقال الآن لا أريد الدخول في هذا البحث وليست عندي صورة واضحة يعني إستيعاب لكلمات العلامة رجالياً وفقهياً في كتبه الفقهية وفي كتابه الرجالي الآن ليس في بالي شيء فلذا لا أتعرض لهذا الشيء وأما من بعد العلامة نعم هذا الإشكال ورد عند أصحابنا وخصوصاً أنّ إبن فضال الإبن ورد في حقه كلمات عظيمة من الأصحاب أمثال العياشي الذي عاشر معه الكشي أورد عبارته النجاشي الشيخ الطوسي يعني عبارات الأصحاب في شأن الرجل عبارت عظيمة عبارات جليلة فلذا غالباً قسم منهم آمنوا بالموثقات لكن بقيت المشكلة في إبن الزبير ، علي بن محمد بن الزبير وقلنا تقريباً أول كتاب عندنا في الرجال في الشيعة تعرض للراوي والمروي عنه تقريباً بشيء من الدقة ليس دقيقاً جداً وعليه مؤاخذات هو جامع الرواة للأردبيلي وجامع الرواة تقريباً نستطيع أن نقول حسب علمي طبعاً أول من لعل قبله هم أيضاً تعرض طائفة من الأصحاب الآن لا يحضرني تعرض للجواب عن هذه الشبهة اللي أجاب عنه الأستاذ بهذه الصورة این کتاب جامع الروات جلد دو را بیاورید وإلى علي بن حسن بن فضال ، جامع الرواة آخرش بيان طرق شيخ در تهذیب و در فهرست و در مشیخه
- باید یک نرم افزار دیگر باز کنم اگر متنی هست بگید متنش را متنش چیست ؟
- وإلى علي بن حسن بن فضال فيه علي بن محمد بن الزبير في ست ، ست يعني فهرست ، آخر جلد دو در بیان طرق است
- اینجا ندارد در جای دیگر است تا بیاید باز شود در نرم افزار نیست ، جلد دوم ؟
- آخرهای جلد وإلى علي بن الحسن بياوريد
- فائده تاسعه ؟
- جزو فوائد کتاب است حالا عددش را در ذهنم نیست ،
- تاسعة دارد و عاشرة حالا نمیدانم در کجاست ،
- بیان طرق شیخ است
- ها قد تمت طرق الشيخ رضوان الله عليه
- خوب قبلش وإلى علي بن الحسن بن فضال در حرف عین نگاه کنید بعد از عبدالله و اینها علی می آید ،
- آن طور ندارد
- نه نمیشود اگر جامع الرواة دارد نمیشود نداشته باشد ،
- قال الکشی قال علي بن الحسن
- نه این در ترجمه خود علی بن الحسن است
- وبالقرائن التي ذكرنا في ترجمة علي بن الحسن بن الفضال عن محمد بن الكاتب
- این که اصلا ربطی ندارد ، در طرق شیخ الی علی بن الحسن دارد والی والی در آن فائده یکی یکی اسم برده ،
- ابن فضال إسمه حسن بن علي بن فضال وقد يطلق على أحمد بن حسن بن علي بن فضال
- نه این به اصطلاح در بخشی است که کنی و القاب را آورده نه دیگر بخش طرق نه این بخش کتاب جامع الرواة بخشهای متعددی دارد مثل بقیه کتب رجال یک بخش کتب رجال این است که ابن فضال مراد کیست ؟ ابوالبختری مراد کیست مثلا اینطوری این بخش کنی والقاب به آن میگویند یا خیرانی مراد کیست مثلا ؟ این بخش القاب است ، یا کنی ابن و ام و اب و اخ اینها را کنی به آن میگویند یک بخشی هم اجازات و طرق و شرح طرق به آن میگویند و الی علی بن الحسن این درش با کلمه الی شروع می شود ، والی علی بن الحسن بن فضال ،
- دارد والی عمرو بن سعید
- ها قبل از عمرو بن سعید چون لام قبل از میم است ،
- والی عمرو … عمار والی علی بن نعمان علی بن مطر علی بن محمد این هم … علی بن فضل
- قبلش علی بن الحسن ح حطی است ،
- علی بن ریان و…
- علی بن ریان باز قبلش
- بلال
- بعدش
- بعدش
- بعد از علی بن بلال
- بعدش علی بن جعفر
- بعدش
- علی بن حکم علی بن رئاب
- قبل از علی بن حکم
- ندارد بین اینها همین است وکذا إلى علي بن الحسن الواسطي وكذا إلى علي بن الحكم وكذا
- نه این شاید طرق شیخ صدوق در مشیخه است ، یکی طرق … چون صدوق به علی بن الحسن طریق ندارد مرحوم صدوق الصدوق ليس له طريق إلى إبن فضال الإبن له طريق إلى الأب ، روشن شد
- یعنی باز بروم عقب تر ؟ کجا ؟
- نه في بيان طرق الشيخ في المشيخة والفهرست ،
- نه در نجاشی و چیز ؟
- نه در جامع الرواة آخر جامع الرواة نه این مشیخه چیز است مشیخه فقیه است ، في مشيخة الفقيه لم يذكر طريقاً إلى علي بن الحسن ، أصولاً نذكر في ما بعد أنّ القميين قليل رووا عن علي بن الحسن أكثر روايتهم عن والده الحسن مو علي بن الحسن إن شاء الله نتعرض لذلك مثلاً الصدوق ليس له طريق إليه ، ایشان هم طریق صدوق را در مشیخه دارد هم طرق شیخ ، در فهرست و در مشیخه ،
- في من لم يقتضي بالشك ونقلاً من ابوالحضرمي فصل این را دارد
- فصل في بيان طرق الشيخ … عنوانش این است فصل یا فائدة
- في بيان ؟
- طرق الشيخ حالا إلى علي بن الحسن را بیاورید إلى علي بن الحسن این فقط شیخ است با کلمه واو و الی والی علي بن الحسن خود علی بن الحسن تنها نه والی علی بن الحسن
- این واو اگر نچسبیده باشد نمی آورد
- والی علی بن الحسن واو نچسبیده آقا
- خوب اینها میچسبانند
- خوب میشود والی فوقش دیگر ،
- جامع الرواة این چند تا که جلد دو دارد یکی والی علي بن الحسن من أهل بصرة وإلى علي بن الحسن من رواة صحيح وإلى علي بن الحسن صيرفي ضعيف وإلى علي بن الحسن تاتري خوب اين اگر این باشد
- اينجا تاتري بعدش ابن فضال
- وإلى علي بن الحسن بن فضال فيه
- علي بن محمد بن الزبير في ست يعني فهرست
- في المشيخة وفي الست وهي صحيح
- روشن شد ؟ يعني الشيخ الطوسي ذكر طريقه إلى إبن فضال الإبن في الفهرست والمشيخة لكن فيه إشكال بإبن الزبير ، ثم أراد أن يجيب عن هذا الإشكال ولكن صحيح بخوانید
- وإليه صحيح في يب
- يب يعني تهذيب بعد
- في باب آداب الأحداث اليوجب في الطهارة الحديث السادس وفي باب
- هذا حديث واحد
- وفي الحديث حادي والأربعين في باب
- دون تا
- في الحديث الخامس والسادس والسابع
- پنج تا يعني يقول أنّ الشيخ له طريق صحيح إلى إبن فضال في التهذيب في خمسة روايات پنج تا روایت
- بقیه ؟
- ها بقیه را میخواهد از این راه تصحیح بکند ، این اولین راههایی است که رفته شده روشن شد یعنی راه آقای خوئی راه دیگری است ، حالا کتاب تهذیب جلد یک فکر میکنم صفحه صد و پنجاه ، پنجاه و یک اینها باشد بیاورید صد و پنجاه و دو باب حکم الحیض ،
- کتاب الطهارة
- به نظرم صد و پنجاه و دو باشد فکر میکنم ، حکم الحیض صد و پنجاه است ، پنجاه و یک
- پنجاه و یک است بله
- نه حدیث پنجمش
- حدیث پنجم چشم ، این یک دو سه چهار ، این پنج ما أخبرني به جماعة عن أبي محمد هارون بن الموسى عن أبي العباس
- خوب ابن عقده عن ؟
- عن أحمد بن محمد بن سعيد
- عن إبن فضال
- این خود ادامه همان است دیگر
- ابي العباس همان أحمد بن محمد بن سعيد است
- خیلی خوب نه ببینید هذا الطريق صحيح لأنّه جماعة مشايخ بغداد عن التلعكبري عن إبن عقدة عن إبن فضال ،
- عن علي بن الحسن بن فضال
- صحيح ؟ ثم قال وأيضاً
- أحمد بن عبدون عن علي بن محمد بن …
- زبير عن إبن فضال ، فيبدوا أنّ الشيخ في الواقع كان له طريقان الحديث السادس هم قال وبهذا الإسناد السابع هم قال وبهذا الإسناد
- وبهذا الإسناد …
- معلوم شد ؟ فلذا مراد جامع الرواة يبدوا أنّ الشيخ له طريق صحيح وهو مشايخه البغداديين عن التلعكبري عن إبن عقدة عن إبن فضال ، هذا يروي عن إبن فضال بثلاث رسائل وله علو الإسناد بواسطتين يروي عن إبن فضال إبن عبدون عن إبن الزبير عن إبن فضال ، علو الإسناد هم منشائه إبن عبدون لأنّه عمره كان حدود مائة سنة عفواً منشائه إبن الزبير ، قال إبن عبدون وقد ناهز مائة سنة هذا المطلب في ما بعد عبر عنه أخيراً بنظرية التعويض يعني الشيخ الطوسي حينما يروي عن علي بن فضال يكون طريقه فيه إبن الزبير لكن نعوضه بطريق آخر له
- تعليق کرده
- اها حالا اسمش را چون بلد نبودند آقایان اسمش را تعویض گذاشتند چون تعبیر آمده تعویض خوب برای عدم اطلاع است
على أي حال صارت النكتة واضحة ؟ فهنا هذا تقريباً من أوائل من بذل الجهد في هذه الجهة يصحح طريق الشيخ إلى إبن فضال وإن كان فيه إبن الزبير لأنّ الشيخ له طريق آخر نعم هذا الطريق الآخر أورده في خمسة أحاديث فقط وفقط
- این تعلیق سند به اجازه کدام است الان اینجا چه کار کرده ؟
- این جا تعلیق اجازات است بعضها ببعض یا تحویل به اجازات یا تعدیل حالا اسمش را گذاشتند تعویض مهم نیست ،
صار مطلب واضح ؟ فهذا من … طبعاً عبارة الجامع الرواة جداً مجملة قال والطريق إليه صحيح في التهذيب في باب كذا ، في ما بعد جعل هذا وجهاً مستقلاً لإثبات صحة طريق الشيخ إلى كتب إبن فضال الإبن بأنّ الطريق وإن كان فيه إبن الزبير وهو ممن لم يوثق لكن الشيخ له طريق صيحح إليه من طريق التلعكبري عن إبن عقدة
- خود شیخ هم میگوید اخبرنا بجمیع هذه أحمد بن عبدون عن علي بن محمد بن الزبير
- حالا آن را بعد میرسیم عن إبن الزبير عن إبن فضال
فطريق الشيخ في الفهرست والمشيخة فيه إبن الزبير لكن ذكر طريقاً آخر في خمسة أحاديث في كتاب التهذيب وهذا الطريق صحيح لأنّه جماعة مشايخه البغداديين عن تلعكبري وهو من أجلاء الطائفة جداً عن إبن عقدة عن إبن فضال صار واضح ؟ هذه هم طريقة لتصحيح هذه الكتب الطريق الآخر الذي غالباً الآن يميلون إليه يصرحون أم لا إشتهار الكتب ، يعني كتب إبن فضال الأب كانت مشهورة جداً فلا نحتاج إلى … ولو فرضنا إبن الزبير لم يوثق لكن شهرة الكتب تغني عن ذلك هذا طريق والطريق الثالث في المقام قلت أمس أنّه أذكر الطرق إجمالاً الطريق الثالث في المقام أن يوثق إبن الزبير أصلاً إبن الزبير من المشايخ من الأجلاء أو أنّ المشايخ لا يحتاجون إلى التوثيق كما قال الشهيد الأول شهيد الثاني في الدراية ، هم إغنياء عن التوثيق
- شما این را قبول دارید خودتان ؟
- اگر مشایخ مشهور باشد بله ، اگر مشایخ مشهور باشد اما مجرد اینکه شیخ صدوق از کسی نقل کرد این بشود مشایخ نه این را قبول ندارم در صغری مناقشه زیاد است اما در کبری چرا وابن الزبير قطعاً من المشايخ يعني واضح جداً من جملة من روى كتب بني فضال للبغداديين أحمد بن عبدون هذا بالنسبة إلى الطريق الثالث روشن شد آقا طریق سوم ؟
الطريق الرابع ، ما أفاده الأستاذ قلت المقدمات لكلام الأستاذ وأشاره إليه بقوله لصحة طريق النجاشي إليه والكتاب واحد خوب هذا يحتاج يراجع إلى معجم الأستاذ علي بن الحسن بن علي بن فضال ،
- پس اصلا ما نباید این طریق نجاشی را بررسی کنیم این که
- حالا میگویم که عبارت ایشان چون شما نگاه میکنید ابهام … چرا ما امروز این بحث را سر این قرار دادیم چون عبارت ایشان ابهام دارید شما در حاشیه ان شاء الله این ابهام را از بین ببرید ، طبعاً هل هذا الكلام للأستاذ أو أخذه من صاحب الفن لعله في قاموس هم موجود الآن لا أذكر شيئاً الآن لا يحضرني على أي جاء في كلمات الأستاذ وارتضاه بإصطلاح
- این جلد دوازده صفحه سیصد و پنجاه و هشت من دیگر نمیدانم ….
- یازده باید باشد علي بن الحسن شايد …
- علي بن الحسن بن علي بن فضال
- خوب قال النجاشي را بخوانيد
- بله قال النجاشي علي بن …
- بعد از نسب را بخوانید
- كان فقيه أصحابنا بالكوفة
- بله
- ووجهم
- این تعبیر أصحابنا با اینکه فطحی است این نشان میدهد اگر گفته ایشان ثقة حتما لازم نیست امامی باشد ، تعبیر باصحابنا میکند با اینکه ایشان مسلما فطحی بوده ، فقیه اصحابنا با اینکه قطعا از اصحاب ما نیست اثنا عشری نیست ، مراد شیعه ، وبعد هم علما روی روایتش عمل یعنی حساب کردند ، یعنی روی فقاهت او حساب میکردند و الا از علمای ما نیست که بفرمایید آقا
- ووجهم وثقتهم
- ها اصحابنا …
- بالحديث والمسموع قوله فيه
- والمسموع قوله فيه اصلا اگر مطلبی گفت قبول میشود، خیلی جلالت شان دارد
- سمع منه شيئاً كثيراً
- نحن إن شاء الله بما أنّ كان هدفي الإختصار لما إنسان يراجع بالنسبة إلى الولد وهو علي إنصافاً من الناحية العلمية يفوق على والده الحسن لكن والده الحسن علمياً جيد جداً لكن معنوياً درجة عالية والحسن قيل أنّه صار إمامياً رجع عن الفطح أما علي لا لم يرجع إلى آخر عمره لم يرجع
- یعنی پدرش یعنی برنگشت ؟
- پدر برگشت میگویم پسر برنگشت هل هذا هو السر في أنّ القميين لم يرووا عن الولد حالا یک نکته را گفتیم بقیه اش را چون بنا ندارم فعلا وارد بشوم چون این بحث نحن قلنا نبحث في هذا المجال حتى عن المعدومات لماذا لم يذكروا عنه لماذا لم يرووا عنه مو فقط لماذا رووا عنه ومن روى عنه الإنسان لما يلاحظ العبارة إنصافاً الولد علمياً فائق وجه أصحابنا في الكوفة ووجهم وثقتهم المسموع قولهم فيه
- ولم يعثر لهم فيه على زلة
- ولم يعثر لهم فيه على زلة
- وما …
- لغزش زلة يعني لغزش
- وما يشينه
- وما يشينه موجب عيبش باشد هیچ نکته ای که عیبی برای او درست کند در حدیث ندارد ، یعنی مثلا خود کافی را میشود اشکال کرد که چرا مثلا فرض کن از محمد بن علی الصیرفی که میگویند کذاب است نقل کرده یا سهل بن زیاد اما بر ابن فضال پسر نه وما یشینه
- البته دارد وقل ما روى عنه ضعيف
- تازه خودش هم اضافه بر آن از ضعیف اصلا نقل نمیکرد، وقل ما رود عن ضعیف نه من غرضم این بود که یک تجلیلی که نجاشی از ایشان میکند خیلی بالاست وهر عبارت ایشان یک معنا دارد الان من اجمالا گفتم دیگر حال توضیح ندارم خیلی هم امروز سر خلق نیستم شنگول نیستم ، بفرمایید
- ولم يروى عن أبيه شيئاً
- خوب بعد وارد این بحث میشود چون روایتی الان در پیش صدوق داریم عن أبيه دو تا هم در تهذیب داریم عن ابیه محل کلام است که این درست است یا
- میخواهد بگوید بی واسطه بوده
- اها بی واسطه برادرش احمد و محمد
- برای همین يحكي نوشتند والا يحكي میفرمود روایت گفته نه حکایت
- اصلا حکایت که در جایی است که شرایط تحدیث نباشد آن حکایت شرایط تحدیث باشد روایت نه بعدش بخوانید همین طور یواش یواش بعدش هم این عبارت ایشان
- وقال كنت أقابله
- نه دیگر این را رد بشوید
- وقال أحمد بن الحسين
- رحمه الله أنّه روى نسخةً
- هست این الان موجود است نمیخواهد ایشان از احمد بن الحسین نقل بکند الان در کتب صدوق فراوان است این روایت این مطلبی را که ایشان از احمد بن حسین نقل میکند برای ما وجدانی است من همیشه این را توضیح دادم یک قسمت کلمات شیخ یا نجاشی وجدانی ماست لا حاجة إلى نقل الكلام عن النجاشي بالوجدان موجود هذا في كتب الصدوق موجود هذا الإسناد الآن موجود فلا نحتاج إلى نقل النجاشي عن أحمد بن الحسين إبن الغضائري أنّه رأى هذا الشيء نحن الآن بالوجدان كاعد نشوف هذه نكتة نحن ذكرناها كراراً أنّ بعض المطالب لا نحتاج فيه إلى قول النجاشي لأنّه وجداني لا نحتاج إلى التعبد إلى الواسطة
- خوب مگر کوفی ها نمیدانستند ؟
- خوب اشاره به این که این مجعول است
- ولو كوفي حاضر نسخته ولا رويت
- ولا رويت من طريق این اشاره به این که مجعول است دیگر این نسخه مجعول است ، حالا این شرحی دارد آقای خوئی هم سعی میکنند که یک توضیحاتی بدهند دیگر حالا من نمیخواهم وارد آن بحث بشوم بفرمایید و انصافا هم حرف احمد بن الحسین تا حدی درست است یعنی نجاشی بفرمایید
- کدام قسمتش را ؟
- که لم يروى عن أبيه صحیحش همین است آن نسخه خیلی مشکوک است بفرمایید ،
- ورأيت جماعةً من شيوخنا يذكرون الكتاب المنسوب إلى حسن بن علي بن فضال
- این یک کتاب دیگری است اصفیاء امیرالمومنین هیچ رد بشوید
- ويقولون إنّه موضوع
- خوب والله أعلم بعدش ؟
- ولم نرى أحد ممن روى عن هذا …
- بعدش …این راجع به کتاب اصفیاء امیرالمومنین بحث میکند
- قرائت أنا كتاباً …
- حالا قرائت این معلوم میشود که کتب ابن فضال الولد كانت موجودة في بغداد ، وقرائها الشيخ النجاشي رحمه الله
- قرائت أنا كتاب الصيام عليه في مشهد العقيقة عن إبن الزبير عن علي بن الحسن
- اها ببینید عن ابن الزبیر يقال هذا دليل على أنّه قرائت على أحمد بن عبدون ما ذكرت الإسم … وهذا الكلام قاله أحمد بن الحسين قال أحمد بن الحسين قرائت على إبن عبدون ويقول أنا سمعتها معه شما عبارت را ناقص خواندید
- قبلش بود
- اها قبلش … خوب يبدوا أنّ اصلاً هذا الكتاب ذاك الوقت في بغداد معروف بإسم هذا الذي قلنا بعضهم قال الشهرة تغني وتكفي هذا مرادنا من الشهرة روشن شد راه دوم که رفتیم يبدوا أنّ هذه النسخة كانت مشهورة جداً نسخة إبن الزبير ، حتى النجاشي يقول قرائت أنا قبلش دقیق بیاورید عبارت را
- نه میخواهم این کلمه والرجال برای این عبارت است یا مبتدا بگیریم یا … والرجال على أحمد بن عبدون
- عبدون عبدالواحد المعروف بالحاشة
- في مدة سمعتها مع …
- قراء أحمد بن الحسين الرجال ندارد قراء أحمد بن الحسين
- نه پس این ادامه همان کتب است والفرائض والمتعة والرجال خوب
- تمام شد
- على برای چیز است يقول قرائته على الشيخ عرض كنم كه انا هم يضاف إلى كل رجل من هما بالإجابة حذف
- بالإجازة این برای کتاب اصفیاء امیرالمومنین این تتمه آن کلام است
- خوب این تمام شد دوباره بیایم سر خط قراء أحمد …
- بن الحسين إبن الغضائري ، يعني إبن الغضائري المعروف النقاد للروايات الخبير قراء كتاب إبن فضال على إبن عبدون عن إبن الزبير عن إبن فضال
- خوب این فی مدة سمعتها …
- سمعتها نجاشي يقول أنا هم سمعت هو كان يقراء أنا أسمع ، روشن شد این دقت نجاشی که قراء أحمد بن الحسين یعنی دو تا از مشایخ معروف رجالی ما نقادان این کتاب را بر ابن عبدون عن ابن الزبیر عن ابن فضال فهذا أولاً يدل على شهرة هذه النسخة صار واضح ؟ ثانياً حتى يمكن أن يستفاد أنّ علي بن محمد ثقة من المشايخ الثقاة يعني لا نحتاج إلى هذه الطرق … يعني بعبارة أخرى الشيخ النجاشي كيف مدح إبن فضال الآن قرائت عبارات النجاشي تأملوا مو قرائت في مدح إبن فضال علمه فقه كذا ، ثم يقول قرائت كتابه إذا جعلنا عبارات النجاشي ناظرة إلى الفهرست أيضاً يعني مو فقط في حق الرجل ، في حق الرجل والكتاب
- وإجازاته
- والإجازات يعني هذا الرجل بهذه العظمة بهذه الكتب الطريق إليه هو إبن الزبير ، صار واضح ؟
- خوب در اصل دارد مدح ابن زبیر را میکند
- ها در اصل مدح ابن زبیر ، اولا ممکن است مدح ابن زبیر باشد ثانیا شهرت این نسخه باشد ، ثالثا صحت این نسخه باشد این همان نسخه ای که است که شیخ نقل میکند، بعد ادامه بدهید تا روشن بشود،
- أخبرنا بسائر كتب إبن فضال بهذا الطريق
- ببینید سائر کتب ابن فضال یعنی کانما جمیع كتب إبن فضال مروية من طريق إبن الزبير
- فقط همان اصفیاء را درش صحبت نداشتند
- آن اصلی ها را به نحو سماع بوده
- اما این قرائت است
- اینها اجازه است ، وأخبرنا بسائر كتبه بهذا الطريق يعني إبن عبدون عن إبن الزبير عن إبن فضال
- خوب این اخبرنا محمد بن جعفر …
- ها این طریق دیگر نجاشی است
- في آخرين یعنی گروهی بودند
- ببینید لأنّ هذا الطريق إلى إبن عقدة النجاشي لا يذكر طريقاً واضحاً إلى إبن عقدة يقول أخبرني بكتبه جماعة من علماء الزيدية والسنة والشيعة ، فهو غالباً يروي عن عدة أشخاص عن إبن عقدة هنا يقول أخبرنا محمد بن جعفر التميمي من تلاميذ إبن عقدة روى عنه النجاشي فقط شيخ لم يدرك هذا الشيخ وكان نحوياً ذكر في كتب الأدب مثل بغية الوعاة للسيوطي ، لم يرد هم فيه توثيق عندنا بإعتبار أنّه من مشايخ النجاشي عن إبن عقدة عن إبن فضال
- این في آخر یعنی گروهی بودیم ؟
- نه ببینید في آخرين يعني جملة من مشايخ بغداد من تلامذة إبن عقدة ، في آخرين من أصحاب إبن عقدة روشن شد ؟ يعني ليست الإجازة فقط من هذا التميمي إسمه أبوالحسن محمد بن جعفر التميمي النحوي الأديب المؤدب ليس هذا فقط في نسخة التميمي المؤدب في آخرين يعني آخرين من تلامذة إبن عقدة ،
- پس این به معنای گروهی بودیم و …
- نه نه ما نبودیم یعنی از مشایخ دیگر بغداد از ابن عقده روشن شد ؟ معلوم شد که نجاشی هم احتیاج به درس دادن دارد
- قطعا آخر ظاهر کلام فی آخرین یعنی یک دسته ای یا یک گروهی
- نه خوب ابن عقده را بیاورید نجاشی شیخ اسم میبرد أخبرني بكتبه فلان لکن نجاشی اسم نمیبرد أخبرنا بكته جماعة من علماء السنة والزيدية والإمامية
- میخواهد بگوید اینها فقط محمد بن جعفر
- نقل نکرده
- افراد دیگر هم بودند یعنی چه یعنی جزو میراثهای ابن عقده است ،
- يعني في الواقع يتبين من كلام النجاشي خلاصة الأمر أنّ كتب إبن فضال الإبن وصلت إلى البغداديين من طريقين إبن عقدة وإبن الزبير النجاشي إبتداءاً ذكر طريقه إلى إبن الزبير من طريق إبن الزبير إبتداءاً قسماً من الكتب قد سمعها مع إبن الغضائري وقسم آخر من كتبه بالإجازة العامة ، هذا من طريق إبن الزبير ، ثم أخبرنا بكتبه جملة من مشايخ بغداد من تلامذة إبن عقدة عن إبن عقدة عن إبن فضال بكتبه ، فمراد النجاشي من هذه العبارة أنّ كتب بني فضال كانت مشهورة في بغداد صار واضح ؟ ولها نسختان ولذا هم أشرنا أنّ الكتب لم تكن مشهورة في قم الصدوق أصلاً لم يروي عن إبن فضال الولد عن الأب يذكر ذكر طريقه في المشيخة
- از ولد چون برگشته …
- علي ، حالا چون برنگشت شاید به خاطر اینکه فطحی بود اصلا من جملة كتبه كتاب في إمامة عبدالله ، نجاشي يذكر ، كتاب في إثبات إمامة عبدالله مو معلوم كان فطحياً متشدد في الفطحية كتاب …
- از کشی می آورد ایشان ، قال أبوعمرو الكشي كان فطحياً …
- نه نه در بعد از کتب در جای کتب از نجاشی از کتب كتاب في إمامة عبدالله ،
- كتاب إثبات
- إمامة عبدالله خیلی عجیب است حالا پدر را گفتند رجع إلى الحق کشی هم دارد کان عمره كله فطحياً درباره پسر دارد على أي الآن لا أريد الدخول في هذا البحث فقط غرضي كان إشارات ثم لاحظوا كلام الشيخ في الفهرست بعد ذلك يذكر … قال الشيخ بخوانيد
- قال الشيخ … کدام روایتش را بخوانم ؟
- همین عبارت بعد از نجاشی معجم آقای خوئی ، وقال الشيخ
- وقال الشيخ علي بن الحسن بن فضال فطحي المذهب
- إلى أن يقول له
- كوفي كثير العلم واسع الرواية والأخبار جيد الأسانيد غير معاند
- یعنی معتقد بوده معاند اصطلاحا شرحنا من كان يطعن في أئمتنا هذا يعبر معاند مثلاً وقف سابقاً … مثلاً مو فقط يؤمن بأنّ الإمام الكاظم هو المهدي مثلاً بل يطعن في إمام الرضا هذا ما كان يطعن مؤمن بعبدالله بس لا يطعن في أبالحسن الأول ، أو أبالحسن الثاني الإمام الرضا
- آنجا داشت أشد وقفا یعنی چه ؟
- كان يعاند في الوقف آن برای حسن بن محمد بن سماعه … بفرمایید
- وكان قريب الأمر إلى أصحابنا الإمامية القائلين بإثني عشر
- يعني أصحابنا بهذا المعنى محشور في أصحابنا ، بله بفرماييد
- وكتبه في الفقه مستفاد
- مستوفاة
- مستوفاة في الأخبار
- خیلی مهم است از نظر علمی جای بحث ندارد ،
- یعنی فراگیر است
- یعنی تمام روایت باب را آورده ولذا شاید شیخ طوسی زیاد از ابن فضال نقل میکند منفردا میگوید ایشان استیفا کرده مستوفاة بفرمایی
- وقيل إنها ثلاثون كتاباً منها
- إلى أن يقول بعد
- عرض كنم كه برسم به اینجا کتاب اخبار و کتاب … أخبرنا في جميع كتبه قرائتاً عليه
- اینجا هم قرائتا مثل نجاشی لکن نجاشي سمعه مع إبن الغضائري قرائه هو الشيخ قرائتاً عليه أخبرنا بجميع كتبه قرائتاً عليه
- والباقي إجازةً
- معلوم میشود بعضیها قرائتا بعضیها اجازتا مثل نجاشی ، نجاشی هم معین کرد کدام یکی سماع بوده کدام یکی اجازه بوده شیخ فقط نوشته عده ای را قرائت عده ای را اجازه معین نکرده نجاشی معین کرده بفرمایید
- أحمد بن عبدون
- هذا أحمد بن عبدون عن أبي الحسن علي بن محمد بن الزبير عنهم
- نه نه عن علي بن محمد بن الزبير
- خیلی خوب همان است دیگر
- این هم سماعا وإجازةً عن
- علي بن حسن بن … يعني إبن عبدون سمع وله سماع وإجازة من إبن فضال الشيخ الطوسي إكتفى بهذا الطريق صار واضح لكم
- ها چون نحوی را ندیده
- ها بقیه را نقل نکرده این را … النجاشي ذكر طريقين ،
- یعنی این استاد
- ابن عبدون استاد شیخ ونجاشی هر دوست ، يعني الشيخ الطوسي قراء جملة من الكتب على إبن عبدون والباقي إجازةً النجاشي هم سماعاً والباقي إجازةً عن إبن عبدون عن إبن الزبير عن إبن فضال صار واضح ؟
- خوب این درست است
- اين طریق مشترک است یک طریق منفرد نجاشی است
- این محمد بن جعفر چون استاد ایشان فقط بوده
- اها شیخ از راه ابن عقده نقل نکرده معلوم شد ؟ حرف آقای خوئی چیست ؟ حرف آقای خوئی روشن شد أراد السيد الخوئي أن يقول أنّ النجاشي إشترك مع الشيخ في الطريق الأول إبن عبدون وانفرد بطريق صحيح إذا فرضنا الطريق الأول ضعيف الطريق الثاني صحيح والشيخ هم فقط الطريق الأول والكتاب واحد أهم شيء إثبات أنّ الكتاب واحد صار واضح ؟ پس مراد آقای خوئی لصحة طريق النجاشي إليه روشن شد چون عبارت ایشان اجمال دارد لأنّ النجاشي له طريقين إليه ، الطريق الأول هو طريق الشيخ وفيه إشكال بإبن الزبير والطريق الثاني ليس فيه إشكال طبعاً ليس فيه إشكال بناءاً على مسلك الجماعة وأنّ مشايخ الكليني لا يحتاج إلى التوثيق ، فبما أنّ الكتاب واحد فبصحة طريق النجاشي نصحح طريق الشيخ أيضاً ، امروز اینقدر وقت شما را گرفتیم که عبارت ، چون عبارت این در نمی آمد ازش یعنی تا شما نمیخواندید ، روشن شد چه میخواهم بگویم ؟
- شما الان فرمایش آقای خوئی را قبول دارید ؟
- خوب اهم شيء في كلام السيد الأستاذ وحدة الكتاب إثبات وحدة الكتاب طريق إثبات وحدة الكتاب لأنّ النجاشي في جملة من الموارد يقول وبين النسختين إختلاف هنا لم يذكر بين النسختين إختلاف ، وطبعاً الإعتماد على عدم الذكر من قبيل القرائن السياقية الضعيفة نهايته لم يذكر مو أنّه قال النسختان واحدة ، لكن أحسن طريق لذلك أن نقول أنّ الكتاب كان مشهوراً ولو كان إختلاف لبينه النجاشي فرجعنا إلى الشهرة هذه المقدمات لا حاجة إليها ، والمرحوم صاحب جامع الرواة لم يتنبه قال إنّ الشيخ له طريق صحيح إلى إبن فضال طريقه الصحيح نسخة إبن عقدة ، فنستطيع أن نستفيد من مجموع الشواهد في بغداد نسختين لكتاب إبن فضال نسخة إبن عقدة هذه النسخة عند النجاشي صحيحة على المعروف ونسخة لإبن عقدة فقط خمس روايات عندنا من هذه النسخة عند الشيخ خمسة فقط لكن هذه النسخة صحيحة جماعة البغداديين عن التلعكبري عن إبن عقدة هذا الطريق صحيح ، تبين مراد الأستاذ يعني لا بد ولذا قلت لا بد من شرح حتى يتبين بوضوح مراد الأستاذ لصحة طريق النجاشي يعني النجاشي له طريقان طريق الشيخ وطريق آخر صحيح والكتاب واحد نعم إنصافاً يمكن إثبات وحدة الكتاب بالشهرة وصلى الله على محمد وآله الطاهرين .
دیدگاهتان را بنویسید