معهد الامام المهدی
  • خانه
  • اصول فقه
    • 1401-1402
    • 1402-1403
    • 1403-1404
  • فقه
    • حج عربی
    • مکاسب بیع
      • 1401-1402
      • 1402-1403
      • 1403-1404
    • مکاسب محرمه
    • ولایت فقیه عربی
  • حدیث
    • تدوین الحدیث عربی
    • متن الحدیث
    • فهرست الحدیث
    • الذریعه
  • تماس با ما
معهد الامام المهدی
  • خانه
  • اصول فقه
    • 1401-1402
    • 1402-1403
    • 1403-1404
  • فقه
    • حج عربی
    • مکاسب بیع
      • 1401-1402
      • 1402-1403
      • 1403-1404
    • مکاسب محرمه
    • ولایت فقیه عربی
  • حدیث
    • تدوین الحدیث عربی
    • متن الحدیث
    • فهرست الحدیث
    • الذریعه
  • تماس با ما

وبلاگ

حج عربی (جلسه164) چهارشنبه 1400/02/29

حج عربی، فقه

أعوذ بالله من الشيطان الرجيم

بسم الله الرحمن الرحيم

والحمدلله رب العالمين وصلى الله على سيدنا رسول الله وآله الطبين الطاهرين المعصومين واللعنة الدائمة على أعدائهم أجمعين اللهم وفقنا وجميع المشتغلين وارحمنا برحمتك يا أرحم الراحمين

كان الكلام بالنسبة إلى أنّه من حج متسكعاً لا يجزي عن حجة الإسلام وعليه الحج وثانياً إذا صار مستطيعاً هذا فرع والفرع الآخر من حج عن غيره أيضاً لا يجزيه عن فرضه وعليه الحج إذا صار مستطيعاً هذا عن غيره حسب القاعدة يعني إذا فرضنا أنّه كان مجزياً يحتاج إلى دليل خاص وإلا معلوم هو قصد بإتيان العمل عن غير فعادتاً لا يقع عن نفسه وعادتاً لم يكن مكلفاً بالخطاب بأي نحو كان وقلنا هذا المطلب صار عند أصحابنا حسب ما يظهر من الجواهر من المسلمات وإن كان إنصافاً فيه مجال للمناقشة كما ذكرنا وإلى الآن كنا نذكر من جملة الروايات التي تصور الأصحاب أنّها تدل على أنّ من حج متسكعاً يجب عليه الإعادة إذا حصلت له الإستطاعة خبر آدم بن علي بتعبيره أما بالنسبة إلى هذا الخبر تكلمنا أمس حوله وقال المنجبر بما عرف لا يحتاج إلى الإنجبار الخبر حسب القاعدة ليس فيه شيء لا أتصور أنّ الخبر يحتاج إلى نكتة حتى ينجبر لأنّ في هذا الخبر من حج عن إنسان مو حج هو بنفسه حج عن إنسان ولم يكن مال يحج به أجزئت عنه كان معسراً ليس له مال ليس مورد الرواية إذا حج إنسان ليس له مال أجزئت عنه حتى يرزقه الله لا أدري أصلاً لماذا تصور … يعني في تصوري المطلب واضح ظاهراً بما أنّ الشيخ رحمه الله عبر بقوله ولو حج ولو كان معسراً وحج عن غيره أو كذا تصوروا أنّ الإعتبار بالإعسار فمن حج معسراً يجب عليه الحج إذا كان مستطيعاً في ما بعد ، لكن الرواية لا ربط لها بهذا الموضوع أصلاً لا ربط لها أولاً هذا القيد ولم يكن له مال يحج به لصحة النيابة حتى يصح أن يكون نائباً لأنّه إذا كان له مال بناءاً على المشهور من وجوب الفورية ويجب فوراً الحج لا بد أن يعمل لنفسه كيف يصير نائباً عن غيره الرواية موردها هكذا ولا ربط له بما أفاده رحمه الله يحتاج إلى إنجبار وأما بلحاظ السند خو واضح أنّ آدم بن علي في هذا السند الآن لم نعثر له إلا على روايتين له سابقاً هم تعرضنا بمناسبة حج العبد له رواية بنفس السند يعني بنفس كتاب موسى بن القاسم ومحمد بن سهل طبعاً لا بأس ببيان نكتة محمد بن سهل بن اليسع بن عبدالله بن سعد الأشعري ومن لطائف الأمر هؤلاء ثلاثتهم روو عن الأئمة عليهم السلام يعني محمد روى عن الرضا والجواد والده سهل روى عن الكاظم والرضا وجده يسع هم روى محمد سهل اليسع ثلاثتهم رووا لكن أشهرهم إنصافاً هو محمد لكن بالنسبة إلى اليسع الآن لا يحضرني شيء لكن في محمد لم يرد توثيق لكن في سهل ورد التوثيق من النجاشي ولكن بالشواهد التي قدمناها إنسان يستفيد أنّه أجل شأناً من التوثيق فآدم بن علي الآن لا نعرفه لكن ليس من البعيد أنّه حديث في البداية كان شفهي ليس المراد يعني إستذواقاً وإلا ليس هناك شاهد على هذا المطلب وعنوان آدم في جملة من أشاعرة قم موجود لا ينحصر فيهم لكن موجود بما أنّ محمد بن سهل أشعري هل محتمل أنّ آدم بن علي من جملة أشاعرة قم وسأل الإمام الكاظم عن هذه المسألة ونقلها لمحمد بن سهل ليس من البعيد أنّ محمد بن سهل أوردها في كتابه وموسى بن القاسم أخذ عنه إذا فرضنا هذه المقدمات طبعاً موسى بن القاسم رحمه الله روى عن محمد بن سهل حدوداً عشرة إلى أحد عشر مورداً فقط في التهذيب والإستبصار يعني فقط ، لأنّ روايات الحج لا توجد إلا في التهذيب والإستبصار في الكافي توجد رواية عن موسى بن القاسم لكن فقط في باب الطواف واضح أنّه حديث شفهي ليس حديث كتابة وذكرنا الشواهد على ذلك وموجود عندنا روايات لموسى بن القاسم يرويها عنهم مثلاً أحمد بن محمد لكن في هذه … وفي أبواب مختلفة من الكافي والفقيه والكذا لكن في هذه الروايات لم أجد الآن في الكتب الأربعة ولا روايتاً واحدة يرويها موسى عن محمد بن سهل كل ما الآن عندنا موسى عن محمد بن سهل في باب الحج ومنحصراً في التهذيب والإسبتصار وفي كتاب الأستاد رحمه الله ذكر أنّ آدم يعني محمد بن سهل روي عن آدم بن علي ثلاث روايات لكن في الواقع روايتين ليس ثلاث روايات تصحيح العدد رواية واحدة هذه الرواية كررها الشيخ هذه الرواية التي أمس قرائناها هذه الرواية كررها الشيخ رواها مرتين وحديث في باب العبد هذا كل ما في كتاب موسى بن القاسم عن محمد بن سهل عن آدم بن علي وإشتباهاً هم طبع في كتاب الأستاد الإسبتصار طبع في الإستبصار إسم الإسبتصار أربعة مرات لكن تكرار يعني عين الرقم يكرره الأستاد يعني كرره من كتب الكتاب شأن الأستاد أجل من ذلك على أي فآدم بن علي بهذا الإسناد عندنا فقط روايتان في باب الحج من كتاب موسى بن القاسم هذه الرواية ورواية أخرى في باب العبد هذه نكتة أخرى فإذا صحت هذه المقدمات فالمصدر الأساس هو كتاب محمد بن سهل والمصدر المتوسط كتاب موسى بن القاسم والمصدر المتأخر هو كتاب التهذيب والإستبصار وينحصر الأمر في ذلك يعني في المصارد المتأخرة لا في الفقيه موجود ولا في الكافي موجود وفي المصادر المتوسطة في غير كتاب الحج لموسى بن القاسم لا يوجد وموسى بن القاسم هم منفرداً عن محمد بن سهل على أي إنفراد في إنفراد موجود لكن الخبر ليس فيه مشكلة حسب القاعدة هذا إنما شرحنا لتفصيل الأمر وذكرنا أنّ مثل هذه الرواية لا تخلوا عن تعجب عن عجب يعني أحد كبار مشايخ الكوفة يروي عن قمي عن أشعري قمي هذا أشاعرة يروون عن كوفة مو الكوفيين يروون عن أشاعرة وإن دل على شيء دل على أنّ محمد بن سهل شخصية جداً عظيمة مثل موسى بن القاسم البجلي يروي عنه ، من جملة الروايات وقول الصادق مضافاً إلى قول أبي الحسن وقول الصادق بالجر عطف عليه في خبر أبي بصير لو أنّ رجلاً موسراً أحجه رجل كانت له حجة فإن أيسر بعد ذلك كان عليه الحج بناءاً أنّ المراد من الإحتياج فيه النيابة عن رجل لا البذل أحجه مو بذل له مالاً حتى يحج أحجه يصدق في باب النيابة في روايات النيابة أمس هم تقريباً لاحظت إجمالاً كل أبواب النيابة في جامع الأحاديث تعبير بأحجه وفي بعض النسخ حججه يعني بعثه نائباً وما أفاده رحمه الله صحيح لكن إلى الآن لا أدري أنا إلى الآن لا أفهم هذا المطلب وطبعاً لعله من قصور إدراكي عندي الموجود في جامع الأحاديث من هذه الرواية معسراً مو موسراً عجيب ولا أدري أصلاً كيف اللهم إلا أن يكون في بعض النسخ مثلاً لأنّ هذه الرواية موجودة في الكافي ثم الفقيه ثم التهذيب والإستبصار ، وبحسب ما جاء في كتاب جامع الأحاديث أنا نفساً ما راجعت المصادر الأولية بحسب ما موجود في جامع الأحاديث في كل النسخ معسراً مو موسراً ،

  • من هم دیروز خواندم شما هم هی میفرمودید
  • نه من چیزی نگفتم ندیده بودم امروز دیدم مراجعه کردم

الموجود معسراً مو موسراً ، وكيف وقع هذا الإشتباه الأمر عند الله سبحانه وتعالى لا أدري الآن إنصافاً لا أعلم كيف وقع هذا الإشتباه من … لعله خطاء مطبعي إن شاء الله تعالى شأن صاحب الجواهر أجل من أن يذكر وما صار مجال لعله في الوسائل مثلاً موسراً في نسخة من هذه المصادر الأربعة يعني كتب الأربعة في نسخة منها موسراً على أي الموجود في جامع الأحاديث بلا إختلاف النسخ يعني نقله عن مجموعة مصادر وهي كتاب الكافي والفقيه والتهذيب والإستبصار أظن التهذيب والإستبصار من الكافي وفي الكل كلمة معسراً نعم المرحوم الكليني رحمه الله روى هذه الرواية بإسناده إلى البزنطي عن علي بن أبي حمزة عن أبي بصير ، الموجود عند الكليني هو البزنطي وليس من البعيد أنّ النسخة من كتاب البزنطي كانت في قم وهذه الرواية وردت في تلك النسخة ، ليس من البعيد لأنّ الشيخ الصدوق هم رحمه الله قال وما كان فيه عن علي بن أبي حمزة رواه عن محمد بن علي بن ماجيلوية وفيه كلام عن محمد بن يحيى إلى أن يقول عن البزنطي عن علي بن أبي حمزة وما جاء في كتاب الفقيه أيضاً من كتاب بإصطلاح البزنطي في كتاب الكافي والتهذيب والإستبصار هم أيضاً عن البزنطي إذاً الصحيح أنّ هذه الرواية بطريق الصدوق فيه إشكال بمحمد بن علي ماجيلوية وببقية الطرق فيه إشكال بحساب بعلي بن أبي حمزة البطائني ونحن الآن أصولاً شخصاً عندنا ليس لدينا صورة واضحة منشاء هذه النكتة والإختلاف يعني منشاء هذا الشيء أنّه ليش مثلاً أبو بصير رجلان بحيث يختلط أحدهما بالآخر يشتبه أحدهما بالآخر هذا الشيء إلى الآن لم يتبين لنا فأحجه رجل يعني أحجه يعني أناب عنه جعله نائباً عنه على أي هذا بالنسبة إلى هذه الرواية ، ثم قال وإلى تناول ما دل على الوجوب له مراده ظاهراً الوجوب المشروط إذا كان أتى بغير الشرط لله على الناس حج البيت يشمله بلي وإلى غير ذلك هو معروف في الجواهر فيه وجوه ولذا من جملة الإمتحانات الوجه الأول ثاني ثالث هسة غير ذلك لم يتضح لعله مثلاً شواهد خارجية داخلية تؤيد هذا الحكم لعله من هالجهة من ما لا يصلح لمعارضته ما في صحيح جميل عن الصادق عليه السلام في رجل ليس له مال حج عن رجل وأحجه غيره ثم أصاب مالاً هل عليه الحج قال يجزي عنهما جميعاً ، هذا هواية رواية غريبة ظاهره أنّه إذا حج عن غيره يجزيه عنهما جميعاً ،

  • منفرد است ؟
  • بله انفراد صدوق است کسی دیگر هم نقل نکرده است

ويقع الكلام بالنسبة إلى هذه الرواية من یک کمی باز سرم گیج شد نمیدانم چرا اینطوری شدم امروز از همان اول بحث البته برای خواب است خواب صبح ما خراب است دیشب هم کم خوابیدم خوابم هم نمیبره یعنی مشکل است حالا من یواش یواش میخوانم اگر دیدم حالم خوب نیست دیگر درس را تعطیل میکنیم، لمعارضته ما في صحيح جميل عن الصادق عليه السلام في رجل ليس له مال حج عن رجل أو أحجه غيره ثم أصاب مالاً هل عليه الحج قال يجزي عنهما جميعاً بالنسبة إلى متن الحديث ويجزي عنهما جميعاً في ما بعد نتعرض

  • روی چه حسابی صحیح گفته مرسل است ؟
  • نه خوب صدوق طریق دارد به جمیل

إشتهر بأنّه الصدوق رحمه الله له طريق إلى كتاب جميل والطريق ينتهي إلى مرحوم إبن أبي عمير رحمه الله ، إبن أبي عمير عن جميل وذكرنا مراراً وكراراً أنّ من جملة تراث جميل يعني من أهم ما وصل إلينا من تراث جميل ما كان من طريق إبن أبي عمير هنا أيضاً كتاب الصدوق من طريق إبن أبي عمير من نمیخواهم میترسم چای اذیتم بکند ببرید نه نمیخواهم ،

  • یک آب سیب بگیرم و بیایم یک لحظه
  • نه حسین آقای غلامعلی به جواد بگویید یک آب سیب بیاورد یک لیوان بیاورد آب سیب داخلش باشد

أولاً ينبغي أن يعرف أنّ النجاشي رحمه الله لما تعرض لجميل بن دراج الكوفي رحمهما الله قال وطرق هذا الكتاب كثيرة وأنا شرطي أن أذكر طريقاً واحداً عبارت ایشان را بیاورید تا من هم یک استراحتی بکنم ،

  • جميل بن دراج ودراج بن أبي الصبيح صُبيح يا صَبيح
  • هر دو وارد است
  • بن عبدالله أبو علي النخعي وقال إبن فضال أبومحمد شيخنا ووجه الطائفة ثقة روى عن أبي عبدالله وأبي الحسن عليه السلام
  • کمی گیج شدم گفتم یک آب سیب اگر باشد بد نیست
  • وأخذ عن زرارة وأخوه نوح بن دراج القاضي كان أيضاً من أصحابنا وكان يَخفي أمره
  • يُخفي
  • يُخفي
  • مرحوم شیخ در عدة نوح بن دراج را جزء عامه نوشته
  • بله من نوشتم منشاء اشتباه شیخ طوسی در کتاب عمده ولاجل ما قلناه عملت الطائفة بما رواه حفص بن غياث وغياث بن كلوب ونوح بن دراج وسكوني وغيرهم من العامة عن أئمتنا عليهم السلام
  • ما یک شب یا دو شب آخر یک بحثی شبها گذاشتیم برای همین بحثهای فهرستی دیگر بنا شد شروع بکنیم ، در منزل است شبها یک شب درمیان دو شب در میان از ماه رمضان دیشب جلسه چهارم پنجم بود شب من بحث دارم خسته میشوم خوابم خراب میشود دیشب ده و نیم شروع کردیم تا حدود دوازده طول کشید ، یک شب یا دو شب فقط راجع به همین عبارت شیخ طوسی در عده صحبت می کردیم
  • یعنی خودش یخفی ؟
  • يُخفي أمره خودش نشان نمیداد شیعه باشد
  • وكان أكبر من نوح
  • جميل أكبر

على أي حال چون قاضی بوده نوح یعنی بین خود آنها مشهور بوده ظاهر امرش با آنها بوده

  • وعُمي في آخر عمره
  • وعَمي کور شد
  • عمي في آخر عمره ومات في أيام الرضا عليه السلام له كتاب رواه جماعاة من الناس
  • این ضمیر هم به چیز حالا آن رواه جماعاة من الناس به خود نوح هم گفتند سنی ها نوشتند نوح یک دو سال کور بود دو سال سه سال و چون قاضی بود حاضر میشد مردم نفهمیدند که این کور است به عنوان اینکه كان رجلاً خبيثاً خبثش این بود دو سال کور بود اما خودش را غیر کور نشان میداد معلوم میشود که جمیل هم به همین درد مبتلا شده بعید است ضمیر به نوح برگردد این را اهل سنت راجع به نوح نوشتند ، بله عبارت شیخ خیلی عجیب است نوح بن دراج هم جزو عامه آورده بفرمایید
  • وطرقه كثيرة وأنا على ما ذكرته في …
  • رواه جماعاة من أصحابنا
  • نه من الناس
  • من الناس ، إحتمال ناس يعني حتى أهل سنت هم روایت جمیل را هم آوردند آن وقت جماعات که گفته این اشاره به این باشد که فقط ما امامیه نه یعنی فرض کنید از واقفیه عده زیادی از فطحیه ها جماعات یعنی از هر طائفه ای یک گروه دقت کردید اما گاهی اوقات میگوید رواه جماعة من اصحابنا یا جماعة اصحابنا اگر جماعة من اصحابنا یا جماعة یعنی گروهی از شیعه فقط از امامیه
  • نه خوب قاطی آن هم همین چیز هم میشود ؟ واقفیه فطحیه ؟
  • بله دیگر جماعات
  • اما چون این من الناس گفته مثلا حنبلی ها و …
  • شاید آن ها هم بودند یعنی به عبارت دیگر روشن شد ؟ ایشان میخواهد بگوید از هر طائفه ای گروهی نه اینکه فقط مثلا فرض کن از شیعه یک گروه نقل کردند از هر طائفه ای یک گروه از ایشان نقل کردند مثلا از هر طائفه ای از هر مذهب پنج تا ده تا از ایشان نقل کردند جماعات غیر از جماعة عن اصحابنا یا جماعة اصحابنا است بفرمایید
  • له كتاب رواه جماعاة من الناس وطريقه كثيرة ، وأنا على ما ذكرته في هذا الكتاب لا أذكر إلا طريقاً أو طريقين حتى لا يكبر الكتاب ، إذا الغرض غير ذلك
  • یعنی غرض من استیفای طرق نیست فقط اجمالا بگویم ایشان کتاب دارد کتابش در اجازات وارد شده است در عده ای از اجازات و عده ای نقل کردند بیش از اینکه پیش امامیه اثنی عشریه باشد غیر اینها هم نقل کردند ، بفرمایید
  • قرائته على الحسين بن عبيدالله
  • قرائته اشاره به این است که کتاب در آن زمان موجود بوده در زمان نجاشی در قرن پنجم کتاب جمیل موجود بوده ولکن الان ما مثلا در کتاب شیخ طوسی نمیدانیم ابتدا به اسم جمیل کرده باشیم این خیلی عجیب است معلوم میشود کتاب با اینکه موجود بوده مرحوم شیخ طوسی مستقیم از جمیل نقل نمیکند
  • همین استادش میشود دیگر ابن غضائري
  • پدر
  • حدثكم أحمد بن …
  • عرض کردم در وقتی که این طور مثلا یا مثلا سمعته یا فقط اخبرنی به حسین بن عبیدالله آن وقت میگفتند حدثنا فلان اما اگر قرائت بود میگفت حدثکم این اصطلاح بوده
  • اگر چه بود میگفتند ؟
  • اگر سماع بود
  • یعنی آن میشنید
  • اها من کلام استاد را میشنوم عن ابن الغضائری عن حسین بن عبیدالله آن وقت آن حسین بن عبیدالله عن استاده فلان مثلا فرض کن مثلا صدوق یعنی به اصطلاح میگفت عنه یا میگفت حدثنا الصدوق اما وقتی قرائت باشد اینطور میگوید قرائته علی الحسین بن عبیدالله الغضائری وقرائته این طور حدثکم
  • حدثكم أحمد بن محمد الزراري ابوغالب
  • ابوغالب الزراري دقت کردید حدثکم ابوغالب زراری آنجا را حدثکم میگفتند اگر قرائت بود حدثکم میگفتند اگر سماع بود حدثنا میگفت بفرمایید
  • عن جده میشود محمد بن سليمان عن علي بن الحسن بن فضال عن أيوب بن نوح عن إبن أبي عمير عن جميل وله كتاب إشترك هو ومحمد بن عمران فيه رواه الحسن بن علي بن بنت إلياس
  • حسن بن علي بنت إلياس اين همان وشاء است الحسن بن علي الوشاء فله كتابان كتاب لنفسه وكتاب لإشترك فيه مع محمد بن حمران على أقوى الإحتمالات هو إبن أخي زرارة إبن حُمران ، حَمران هم رأيت بعضهم ضبط حَمران الآن ضبطه ليس في بالي محمد بن حمران يا حُمران إشترك مع جميل في هذا الكتاب ،
  • این حالا طریق … اخبرنا محمد بن جعفر التمیمی همان نحوی باید باشد
  • محمد بن جعفر چه آقا ؟
  • التمیمی
  • اها
  • همان نجار
  • نجار نه ابن نجار همان نحوی مودب
  • مودب نجار هم دارد
  • عجب
  • بله
  • ایشان ممن يروي عن إبن عقدة
  • أحمد بن يوسف
  • بله …

وهذا معناه أنّ الشيخ النجاشي من طريق بغداد يذهب إلى الكوفة مو إلى قم الطريق الأول هم أيضاً إلى الكوفة يعني الطريق الأول إبن غضائري بغدادي ثم الزراري بغدادي ثم جده ما بين بغدادي وكوفي ثم إبن فضال أيضاً كوفي وإلى آخر الإسناد كوفي أما هنا أوله بغداد بعد ذلك يكون كوفياً يدخل إلى الكوفة من طريق أحمد إبن عقدة

  • عن أحمد بن يوسف بن يعقوب الجعفي
  • جعفي لا نعرفه دقيقاً من مشايخه لا بأس به
  • من كتابه ، وأصله في رجب
  • نه من كتابه وأصله
  • من كتابه وأصله ، في رجب في سنة تسع ومائتين يعني دويست و نه قال حدثنا الحسن بن علي إبن بنت إلياس عنهما به ،
  • عنهما جميل ومحمد بن حمران روشن شد آقا أخبرنا به حالا صحبت سر اینجا این است…

هذا نكتة فنية من كتابه وأصله يبدوا أنّه له كتاب وله أصل أولاً ذكرنا أنّ النجاشي رحمه الله يتعرض للأصول قليلاً لكن هنا تعرض موارد قليلة هو يتعرض خمسة ستة مثلاً هذه نكتة أولى نكتة ثانية يستفاد من هذه العبارة أنّ جميل له كتاب لنفسه وله كتاب إشترك مع محمد بن حمران نكتة ثالثة الشيخ الصدوق رحمه الله في كتاب الفقيه من يراجع كتاب الفقيه يجد هذا المطلب بوضوح ترتيب كتاب الفقيه أنّه يذكر المشيخة حسب ما ورد الإسم في الكتاب يعني كأنما الكتاب أمامه مثلاً قال زرارة يكتب وما كان فيه عن زرارة بعد روى محمد بن مسلم ما كان عن … يعني ترتيب المشيخة على ترتيب الكتاب في الكتاب يذكر رواية عن جميل ومحمد بن حمران

  • این شاگرد زراره بوده بله ؟
  • بله استاد زراره ببخشید استاد ابن ابی عمیر و شاگرد زراره حواس من پرت شد صار واضح ؟
  • بله

الموجود في كتاب الفقيه أول مورد في كتاب الفقيه يروي عن جميل يرويه مع محمد بن حمران في كتاب الفقيه صار واضح ؟ ثم في المشيخة الإنسان لما يقارن واضح أنّه لما وصل إلى هذا المكان كتب وما كان فيه عن جميل ومحمد بن حمران قد أخبرني فلان عن إبن أبي عمير عنهما فهذا طريقه إلى كتاب جميل ومحمد بن حمران ، ما أدري المطلب صار واضح ؟ لأنّه في كتاب الفقيه أول مورد بداء في الرواية بإسم جميل هو هذا المورد الذي مع محمد بن حمران وفي المشيخة هم ذكر هكذا وما كان فيه عن جميل ومحمد بن حمران واضح نظره إلى هذا المورد هذا خوب واضح لا إشكال فيه وبما أنّ النجاشي قال له كتاب إشترك يحتمل قوياً أنّ هذا يكون طريقاً إلى الكتاب المشترك يعني إلى الشيء المشترك بين جميل وبين محمد بن حمران ،

  • این چه کسی بوده مرازم بن
  • مرازم بن حکیم
  • آن هم وله کتاب مشترک ومرازم فیه
  • بله الان لیس الکلام في ذاك الآن الكلام في كتاب الفقيه هكذا ،

ثم بعد عدة صفحات الشيخ الصدوق في كتاب الفقيه يروي عن جميل فقط وحده مثل هذه الرواية قبل هذه الرواية هم يروي عن جميل الشيخ الصدوق لما روى عن جميل ومحمد بن حمران ذكر طريقه إليهما قال وما كان فيه عن جميل ومحمد بن حمران هكذا ولما ذكر عن جميل وحده لم يذكر طريقاً إليه

  • روى جميل بن دراج عن …
  • اها لم يذكر طريقاً إليه
  • برای چه علت ؟

خوب حينئذ يمكن أن يقال ما دام قال طريق إلى جميل ومحمد بن حمران في الواقع طريقان طريق إلى جميل وطريق إلى محمد بن حمران لكن ما دام نعلم أنّ لجميل كتاباً إشترك مع محمد بن حمران … ها ، فإذا إلتزمنا بهذا الظاهر أنّه ما كان لأنّه قال ما كان فيه في المشيخة ، ما كان فيه عن جميل بن دراج ومحمد بن حمران بهذا السند يعني لكن ليس معنى ذلك هذا ينحل إلى إسنادين إلى جميل وإلى محمد بن حمران إذا آمنا بهذا الشيء فليس للصدوق طريق إلى جميل وحده ، ليس للصدوق رحمه الله طريق إلى جميل وحده ، ومعنى ذلك أن تكون الرواية مرسلة

  • قبلا هم مرسل است حضرتعالی فرمودید که
  • نه چون الان عرض میکنم

صار واضح النكتة ؟ لكن ذكرنا مراراً وتكرارً وفي أبحاث متعددة أول من تعرض لتنقيح الأسانيد هو العلامة رحمه الله العلامة حينما وجد في كتاب التهذيب كتاب الفقيه رواية عن جميل قال صحيح جميل ، يعني العلامة رحمه الله جعل طريقه إلى الإثنين منحلاً إلى طريقين ، دو تا گرفته است ، مع أنّ الظاهر أنّه لعله طريق إلى كتاب مشترك يعني فيكون طريق واحد لكن العلامة رحمه الله وأظن في آخر الخلاصة أيضاً لأن في آخر الخلاصة تعرض للطرق أظنه قال وطريقه إلى جميل صحيح ، الخلاصة للعلامة في نهايته  على أي كيف ما كان ما أدري النكتة صارت واضحة ؟ فمن زمن العلامة لما العلامة رحمه الله صحح الطريق إشتهر على لسان الأصحاب طريقه إلى جميل صحيح مع أنّ الموجود في كتاب الفقيه في مورد جميل ومحمد بن حمران وفي عدة موارد جميل وحده في المشيخة لم يذكر طريقاً إلى جميل وحده في المشيخة ذكر طريقه إلى جميل بالإشتراك مع محمد بن حمران ، فهل نستطيع أن نجعل هذا الطريق إليهما طريقاً إلى كل منهما يعني طريقه إلى جميل وطريقه إلى محمد بن حمران العلامة هكذا فهم فحكم بأنّ طريق الصدوق إلى جميل صحيح ، خلاصة را آورديد ؟

  • نتوانستم در آنجا نبود عبارتش
  • لا لا إشكال

ولذا هم في الجواهر مشهور بين الأصحاب حتى السيد الخوئي يعبر بصحيح الجميل ، لكن إشكال تبين إشكال شنو ويمكن الجواب عن هذا الإشكال والعمدة هي الجواب أعرض بخدمتكم في كتاب الفقيه في جزء الأول في هذه الطبعة المعروفة في قم صفحة مائة وتسعة صد و نه ، ورد هذا الشيء وروى جميل بن دراج ومحمد بن حمران النهدي روى محمد بن حمران النهدي وجميل بن دراج عن أبي عبدالله عليه السلام هذا في جزء الأول صفحة مائة وتسعة

  • سأل محمد بن حمران النهدي وجميل بن دراج
  • دراج ، أباعبدالله
  • أباعبدالله

هذا الترتيب في بحث المشيخة هم موجود يعني أنا كتبت بنفسي أنّ في المشيخة الشخص الذي قبله والشخص الذي بعده دقيقاً الأشخاص موجودة ثم في صفحة ثلاث مائة وتسع وأربعين سیصد و چهل و نه

  • وروى جميل بن دراج
  • ها روى جميل ، هنا فقط جميل ،
  • الطريق إليه صحيح كما في الخلاصة
  • خلاصة ، صار واضح المطلب ، هنا فقط جميل مذكور ما أدري المطلب صار واضح بإذن الله تعالى ، هنا النكتة الأساسية قبل هذه الرواية بحدود ثلاث روايات سألت أبو كهمس ، لاحظوا
  • سأل أبوكهمس أباعبدالله
  • في كتاب المشيخة قال وما كان ، في بحث المشيخة قال وما كان فيه عن أبي كهمس ذكر طريقه إليه
  • هو هيثم بن عبدالله الكوفي
  • هيثم بن عبدالله صار واضح ؟

ثم بعد هذا بروايتين قال وسأل وقال وروى جميل لم يذكر طريقاً إلى جميل وحده ، ثم بعده وروي عن علي بن أبي حمزة روى العلاء ، علاء هم سابقاً ذكره الطريق إذا يذكره سابقاً لا يعيده مو أنّه يعيد ، بعد علاء رواية علي بن أبي حمزة ، لكن بعنوان روي عن علي بن أبي حمزة ، بعده رواية شخص آخر بعد رواية علي بن أبي حمزة لاحظوا … صفحه سیصد و پنجاه

  • خوب آن ادامه اش وروى العلاء عن محمد بن مسلم
  • این دارد این سابقا طریقش را نوشته
  • وسأل الفضيل بن يسار أباعبدالله
  • این هم طریق سابق دارد
  • وروى الحلبي وروى محمد وروى عبدالرحمن بن حجاج وروى علي بن أبي حمزة
  • وروي عن علي بن أبي حمزة
  • وروي عن علي بن أبي حمزة عن العبد الصالح
  • بعد ؟
  • وروى سهل بن يسع في ذلك
  • سهل بن اليسع پدر این محمد بن سهل …

لاحظوا ذكر طريقه إلى أبي كهمس بقية الأسماء كانت متكررة إلا علي بن أبي حمزة لم يذكر طريق إليهم ثم قال وما كان فيه عن سهل بن اليسع يعني واضح عمداً أسقط الجميل في الوسط ، معنى ذلك كان يعتقد أنّ طريقه إلى جميل وحده هو الطريق الذي إلى جميل ومع محمد بن حمران ، يعني الإنسان حينما يراجع المشيخة يتضح له بوضوح أسقط إسم جميل لهذه النكتة ، يعني المرحوم الشيخ الصدوق صنع هذا الشيء بإلتفات ذكر إسم أبي كهمس وذكر إسم سهل بن اليسع في الوسط جميل وحده موجود لم يذكر طريقه إليه هذا معناه إكتفى بالطريق الذي سابقاً ماشاءالله قبل تقريباً مائتين صفحة يعني تلك صفحة مائة وتسعة هذا ثلاث مائة وتسعة وأربعين

  • صد و نه عن إمام
  • دویست و چهل ، دویست و چهل صفحه فاصله
  • بله صدو نه
  • چهل و نه تا صفحه سیصد و چهل و نه دیگر اسم ، من چون تمام این ها را نگاه کردم آخر اسم جمیل دیگر نیامده

لم يرد إسم جميل المورد الأول الذي ذكر جميل في كتاب الفقيه صفحة مائة وتسعة في المشخية ذكر طريقه إليه ، إليهما في الواقع ، ثم أنا رأيت الروايات واحدةً ف… بعد لم يروى عن جميل إلا في صفحة ثلاث مائة وتسعة وأربعين وبعد ذلك أكو روايات عن الجميل لما يذكر روايات جميل لم يذكر بعد طريق إلى جميل معنى ذلك أنّه كان يعتقد أنّ ذاك طريق إلى جميل أيضاً ، والإنصاف هذا تسامح من الصدوق قلنا في الأسانيد عنده تسامح ، تسامح بهذا المعنى مادام إسم جميل موجود يكفي لا هذا لا يكفي ، طريق إلى الكتاب لنفسه وطريق إلى روايته مع محمد بن حمران مادام له كتابان ، فحينئذ البحث العلمي يقتضي إفرازهما ، طريقه إلى جميل ومحمد بن حمران شيء طريقه إلى جميل نفسه شيء آخر فما صنعه العلامة رحمه الله مطابق مع ظاهر الكتاب المشيخة يعني واضح أنّ الصدوق إعتمد على ذاك وذاك الطريق هم صحيح ، يعني ما صنعه العلامة رحمه الله مطابق مع كان يقصده الصدوق يعني ما كان فيه عن جميل ومحمد بن حمران ينحل إلى جميل وإلى محمد يصير طريقين هذا ما صنعه بحساب الصدوق والعلامة هم هكذا فسره وتفسيره صحيح ليس به بأس لكن علمياً إنصافاً فيه إشكال ،

  • چون انصراف دارد فقط به
  •  ها یکی غیر از آن دو تاست

كان ينبغي أن يذكر طريق إلى خصوص ما كان فيه عن جميل وحده وطريق إلى ما كان فيه عن جميل ومحمد بن حمران

وصلى الله على محمد وآله الطاهرين .

دانلود فایل‌ها

WORD38KBدانلود
PDF447KBدانلود
MP36MBدانلود
برچسب ها: 1399-1400فقه_حج
قبلی حج عربی (جلسه163) سه‌شنبه 1400/02/28
بعدی حج عربی (جلسه165) شنبه 1400/03/01

دیدگاهتان را بنویسید لغو پاسخ

اصول فقه

فقه

حدیث