حج عربی (جلسه15) شنبه 1399/05/04
- … من الزكاة فليمت إن شاء يهودياً أو نصرانياً هم داريم
- درش مات نداريم فليمت هست ؟
- بله فليمت هست
- در روايات ما بيشتر آمده ؟
- اين در روايات ما … براي روايات ما هست دیگر ، محاسن و کافی ، در روایت ما یک در مورد امام هم داریم غیر از آن حدیث معروف داریم ، منا الإمام المفروض طاعته من جحده مات يهودياً أو نصرانياً در محاسن داريم ، در مورد قتل نفس هم داريم در روايات ما ، وقتي كسي من ، بله ، في رجل قتل رجلاً مؤمنا قال يقال له مت أي دين شئت إن شئت يهودياً وإن شئت نصرانياً وإن شئت مجوسياً ، دیگر نداریم آقا نه ما نه اهل سنت …
اعوذ بالله من الشيطان الرجيم
بسم الله الرحمن الرحيم
والحمدلله رب العالمين وصلى الله على سيدنا رسول الله وآله الطبين الطاهرين المعصومين واللعنة الدائمة على أعدائهم أجمعين اللهم وفقنا وجميع المشتغلين وأرحمنا برحمتك يا أرحم الراحمين
كان الكلام بالنسبة للأحاديث الدالة على أنّ حديثاً واحد من لم يحج مات يهودياً أو نصرانياً إن شاء يهودياً وإن شاء نصرانياً وشرحنا أسناد هذا الحديث عند العامة طبعاً المشهورعند السنة أنّ أسناده ضعيفة ولكن في كتب أصحابنا وردت الرواية بأسانيد مختلفة من متون مختلفة والإنصاف أنّه له سند واحد أنا ظاهراً أمس نقلت يعني نسيت أن أذكر أنّ المعتبر للمحقق رحمه الله مضافاً إلى روايته عن ذريح المحاربي قال وروي عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال من مات ولم يحج فلا عليه أن يموت يهودياً أو نصرانياً ما قراءنا هذا النص على أي هذا النص اخذه المحقق رحمه الله من أسانيد العامة من متون العامة من كتب العامة وكما هو واضح المتن منقول بالمعنى ليس باللفظ أنا تقييدي في مراعاة المتن من جهة أنّه غالباً في حوزاتنا العلمية جانب المتن مهمل لا يؤكدون عليه لأنه أصحابنا إما قائلون بالخبر الموثوق به والخبر الذي عليه شواهد خصوصاً شاهده عمل الأصحاب وقبول الأصحاب به وليس المهم أن يكون المتن بأي شكل المهم المقدار الذي أفتى به الأصحاب يعتقدون صحته ومن يرى حجية الخبر تعبداً وأنّ السند إذا كان صحيحاً أو إذا كان عدلاً ثقة وما شابه ذلك فهؤلاء أيضاً لا حاجة لهم إلى المتن لأنه إذا فرضنا عدة متون موجود ما كان بسند صحيح يثبت وغيره لا وإذا فرضنا بسند صحيح أكثر من متن واحد فحينئئذ كل واحد حجة إذا لم يصل إلى حد المعارضة كل واحد حجة هذه خلاصة طريقة الأصحاب ، ولكن خوب نحن لنا تأمل كبير في هذه الجو أصولاً جعلنا المتن أحد الشواهد يعني قلنا لما نتعرض لشواهد الحديث الشواهد إما راجعت إلى الصدور وإلى سند الحديث بإصطلاح وإما إلى متنه وإما إلى مضمونه يعني جعلنا المتن من جملة الشواهد أيضاً كما الآن مثلاً يقال إن المتن نهج البلاغة يدل على أنّه من أميرالمؤمنين نفس المتن لا حاجة إلى الإسناد ، مضافاً إلى أنّه بما أنّه النقل بالمعنى والحذف والزيادة والنقيصة أمر شائع وجاري في الروايات نؤكد كثيراً كثيراً يعني على الدقة في المتن ومراعاة المتن بالنسبة إلى هذا المتن الذي رواه المحقق في المعتبر روي عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال بهذا النص لا يوجد في مصادر العامة فلا عليه أن يموت يهودياً … لكن إجمالاً هذا المعنى يعني معناً هذا المعنى موجود وذكرنا مفصلا الذي إلى الآن عثرنا عليه ثلاث روايات وبعضها أكثر من طريق روي عن بعنوان رواية عن رسول الله روي عن أميرالمؤمنين سلام الله عليه وعن أبي أمامة الباهلي وعن أبي هريرة نعم روي هذا نقل هذا الكلام عن مثل الثاني عمر لكن بكلام نفسه موقوفاً عليه لكن عن رسول الله عن هؤلاء الثلاثة فالظاهر أنّ المحقق رحمه الله في المعتبر مضافاً إلى نقله لرواية ذريح المحاربي عن أبي عبدالله نقل هذا المعنى من كتب العامة إجمالاً عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم وشرحنا حال هذه الروايت لا حاجة إلى التكرار فإجمالاً تبين أنّ هذا المتن من مات وكذا هذا إنصافاً في طرق الأصحاب ثابت لكن هل يستفاد من هذا أنّ ترك الحج كفر هذا قطعاً لا يستفاد وشرح أن … سبق أن شرحنا أن هذا المضمون جاء في عدة من روايات السنة أنّه مثلاً كان يقولون تارك الحج كافر لأنّه من مات ولم يحج يقال له مت يهودياً أو نصرانياً كما أنّ هذا المعنى عيناً موجود في تراث أصحابنا وإن كان هذا التراث ضعيفاً جداً ففي كتاب الفقيه في باب النوادر وهو في آخر في الجزء الرابع قال يا علي تارك الحج وهو مستطيع كافر ، لا ، يقول الله تعالى ولله على الناس حج البيت قلت في كلمات العامة هذا الشيء بعينه موجود إستدلوا لإثبات الكفر لتارك الحج بالأية وبهذه الرواية ثم قال يا علي من سوف الحج حتى يموت بعثه الله يوم القيامة يهودياً أو نصرانياً أولاً هذا أتى بكلمة سوف ومن بحساب مراد بذلك سوف يعني ترك الحج حتى يموت بعثه الله يوم القيامة … لكن هذه الرواية موجود أنّ هذا باطنه غيبه يوم القيامة يظهر للناس أنّه يهودي أو نصراني لكن الروايات المعروفة عند الموت يقال له مت يهودياً أو فليمت يهودياً أو نصرانياً وطبعاً بما أنّ الحديث ضعيف لا يحتاج إلى إطالة الكلام حوله فهذا المعنى لا يمكن إستفادته من هذا وهذا التعبير من مات ولم يفعل طبعاً الآن لا أذكر وجوده في القرآن الكريم وفي طائفة قليلة من الروايات من مات ولم يعرف إمام زمانه من مات ولم يغزو ولم يحدث نفسه بغزو روايات ليست كثيرة بحيث أن نقول تشكل جواً دينياً مناسباً حتى نقول هذا جو ديني بأنّه من مات ولم يفعل وفي أكثر من واحد يهودي أو نصراني أو مجوسي لم يذكر أنّه من المشركين ، بحساب يموت مشركاً على أي كيف ما كان فلا الآن نستطيع أن نثبت بهذا المقدار من التعبير أنّ المراد به الكفر الحقيقي ، وهذا صعب جداً وما فهمه في تصورنا الترمذي قال في التغليظ على تارك الحج هذا هو الصحيح ولعل هذه الروايات إشارة إلى الآية المباركة لعله أنا من عندي لم أجد …
- کفر حقیقی منظور حضرتعالی کفر فقهی است ؟ درسته ؟
- بله کفر فقهی ثابت نمیشود ،
ولعله أو يستفاد هذا المعنى من قوله تعالى في سورة إبراهيم قال سبحانه وتعالى يثبت الله الذين آمنوا بالقول الثابت هذا المراد بالقول الثابت يعني بالإسلام مو بالكفر في الدنيا وفي الآخرة هذا بالقول الثابت يعني إذا كان الإنسان إيمانه دقيق هذا ينفعه في الدنيا يثبت الله الذين آمنوا في الحياة الدنيا بالقول الثابت في الحياة الدنيا وفي الآخرة هذه كلمة في الآخرة لعله إشارة إلى حالة الموت يعني ما بعد الموت هم يكون لم أجد من نقل هذا الشيء هذا ما خطر ببالي أنّه لعل هذه الرواية يموت وهو كذا إشارة إلى الآية المباركة يثبت الله الذي آمنوا بالقول الثابت في الحياة الدنيا وفي الآخرة ويضل الله الظالمين أو ضالين ، ضالين أظن في سورة إبراهيم أظن آية سبعة وعشرين في سورة إبراهيم ويضل الله الضالين أو الظالمين اليوم رأيت الآية لكن راح عن بالي نسيت الآية المباركة
- ظالمين
- ظالمين
- ويفعل الله ما يشاء
- ويفعل الله ما يشاء
لعله إشارة إلى أنّه من لم يفعل هذا الشيء يكون من مصاديق الظالمين ، من مات ولم يحج ، من مات ولم يغزو يموت يهودياً أو نصرانياً إشارة إلى أنّه يكون من الظالمين لأنّه إذا فرضنا الإنسان المؤمن في الحياة الدنيا وفي الآخرة يبقى على القول الثابت هذا معناه هذا الإنسان ما دام كان حياً كان يمكن في حقه الإصلاح لكن ما دام وصل إلى حد الموت وبقي على ضلاله هذا لا يكون من الذين آمنوا وإنّما من قبيل الظالمين ويضل الله الظالمين طبعاً التعبير الموجود أولاً ظالم ثم يضل مو يهلك مثلاً يضل يعني هذا الإنسان عن طريق الصواب منحرف ، ضالين يعني من كان منحرفاً عن طريق الصواب فعلى أي يحتمل والعلم عند الله هذه الرواية بهذا التعبير إشارة إلى هذه الآية المباركة يثبت الله الذين آمنوا ، يثبت الله الذين آمنوا بالقول الثابت وآية غريبة إنصافاً هم الإنسان يتأمل فيها كثيراً ويستأنس بها في الحياة الدنيا وفي الآخرة سبحان الله ، القول الثابت في الحياة الدنيا وفي الآخرة ويضل الله الظالمين كأنما الذين آمنوا القول الثابت في قباله الظالمين
- يعني عدل ميشود قول ثابت
- اها قول ثابت كسي كه من مات ولم يغزو من مات ولم يحج من مات ولم يفعل كذا هذا كأنّما من مصاديق الظالمين وإن الله اضله ، بس اضله ليكون معناه أنّه كافر إنصافاً مشكل إثبات الكفر بالآية المباركة هم صعب ، هذا بالنسبة إلى هذه الروايات الواردة بهذا المعنى
من جملة الروايات الواردة بهذا المعنى طبعاً هذه الرواية كان فيه سوف في رواية هذا خطاء آخر من جملة الروايات الواردة في هذا المعنى ما ورد في ذيل الآية المباركة ومن كان في هذه أعمى فهو في الآخرة أعمى فأضل سبيلاً هذه الآية المباركة في سورة بني إسرائيل أو سورة الإسراء الآية الثانية والسبعون ورد ذلك في طائفة من الروايات ، في طائفة من الرويات ، منها ما جاء في تفسير عوالى الآلي في ذيل هذه الآية المباركة ، عفواً عوالى الآلي إشتباه قرءات الإسم جاء في تفسير العياشي وجاء في تفسير القمي ثم كتاب الكافي وطبعاً نسب إلى بعض نسخ الفقه الرضوي ظاهراً في الطبعة الموجودة الآن ما موجودة نعم في بعض النسخ الفقه الرضوي ، وروي من كتاب الفقيه أيضاً وفي كتاب بإصطلاح التهذيب يعني الرواية موجودة في الكتب الأربعة عندنا يعني كتب الثلاثة إستبصار ما شايف بس في التهذيب موجود يعني المشايخ الثلاثة رووا هذه الرواية وقبلهم العياشي وكذلك نسب إلى الفقه الرضوي وكذلك إختاره دعائم الإسلام الإسماعيلي وتفسير العياشي هذا المضمون روي عن عدة من الروات عن الإمام الصادق صلوات الله وسلامه عليه الآن حالياً لا أذكر هذه الرواية عن الإمام الباقر صلوات الله وسلامه عليه ولا قبله من الأئمة سلام الله عليهم أجمعين هذا بالنسبة إلى إجمال المطلب وأمّا تفصيل المطلب وبما أنّ صاحب الجامع الأحاديث يعني هذا الكتاب الموجود ذكره بترتيب خاص أنا الآن اقراء من ترتيب جامع الأحاديث ، ثم أذكر بعض النكات الموجودة فيه ، في كتاب التهذيب رواه عن موسى بن القاسم سبق أن شرحنا خلال هذه الفترة كراراً مراراً أنّ كتاب الحج لموسى بن القاسم كان عند الشيخ الطوسي رحمه الله وهو ينفرد بالنقل من هذا الكتاب لا يوجد عند غيره عن معاوية بن عمار قلنا لا بأس به إن شاء الله نتعرض بتفصيل أكثر في المسائل الآتية موارد الخلاف بين نسخة موسى بن القاسم وغيره ونسخ غيره بما أنّه الآن الشيخ منحصراً رواه من هذه النسخة من نسخة موسى بن القاسم الآن نكتفي بهذا المقدار الشيخ الطوسي وأمّا الشيخ الصدوق رحمه الله ، اين معاوية بن عمار به نظرم إبن أبي عمير باشد مشيخة فقيه را بياوريد ، في تهذيب الشيخ الطوسي هكذا موسى بن القاسم عن معاوية بن عمار قال سألت أباعبدالله عليه السلام عن رجل له مال ولم يحج قط ،
- بخوانم؟
- بله بخوانيد
- وما كان فيه عن معاوية بن عمار فقد رويته عن علي ومحمد بن الحسن رضي الله عنهما عن سعد بن عبدالله والحميري جميعاً عن يعقوب بن يزيد عن صفوان
- إبن أبي عمير وصفوان
- إبن يحيى ومحمد بن إبن عمير جميعاً عن معاوية بن عماردهني الغنوي الكوفي مولى بجيلة ويكنى أبالقاسم
- أنا كان في ذهني أنه من طريق إبن أبي عمير ، نسخة إبن أبي عمير ، أو نسخة ، نسخة إبن أبي عمير ما كان في ذهني لكن يبدوا نسختين إبن أبي عمير وصفوان فكلتى ، إلى الآن صار ثلاث نسخ ، نسخة موسى بن القاسم عند الشيخ ونسختا إبن أبي عمير وصفوان عند الصدوق رحمه الله
طبعاً الموجود الآن إنّما قلت عند الصدوق بناءاً على الذي الآن مشهور على الألسن لا فرق بين روى وروي لكن هذه الرواية موجودة في كتاب الفقيه روي عن معاوية بن عمار والغريب أنّه جملة من الذين قبلنا يعني أصروا يعني صرحوا بأنّه مثلاً في كتاب الوسائل يقول الشيخ الصدوق بإسناده عن معاوية بن عمار وشرحوا هؤلاء في هامش الوسائل بأنّ هذه الرواية ليست عن معاوية وإنّما فيه روي عن معاوية والعجيب أنّ جامع الأحاديث على أساس يلاحظ هذه النكتة هنا لم يذكر هذا الشيء هنا موجود فقيه معاوية بن عمار بينما الموجود في كتاب الفقيه روي عن معاوية بن عمار فمن المحتمل قوياً أنّ الشيخ الصدوق رحمه الله إحتمالاً عندنا لم بإصطلاح يذكر هذه الرواية من النسخة المعروفة ، المعروفة الموجودة عنده من طريق إبن أبي عمير وصفوان وذكرنا كراراً مراراً من المحتمل أنّ هذه الرواية بالذات لم تقبل عند مشايخه وعلى رأسهم إبن الوليد ، يعني إبن الوليد رحمه الله لم نؤمن بهذا التأويل في الآية المباركة ولكن الصدوق روى حجية رأي حجية الرواية وأنّ الرواية حجة ولا بأس به إنصافاً هم ليس فيه مشكلة ، على أي تعبير الصدوق روي عن معاوية بن عمار حسب ما تبين لي والعلم عند الله سبحانه وتعالى يمكن أن تكون النكتة في كلامه عدة أمور على ما ببالي من السابق جعلناه أربعة منها هذا ، وجهان الآن ذكرتهما الوجه الأول أن يكون في الواقع أخذ الرواية من مصدر الآخر غير المصدر الذي ذكره في المشيخة هو صحيح ، صحيح عنده لكن غير المصدر الذي ذكره في المشيخة
- درباره فقيه ميفرماييد يا تهذيب ؟
- نه فقيه التهذيب أخذه من موسى بن القاسم واضح ما فيه أي شبهة
على أي حال هنا جعلهما تقريباً رواية واحدة في كتاب …
- آقا عدة الأمور دنباله اش را نفرمودید
- بله آقا ؟
- این عدة امور این نکته ای که فرمودید در مورد صدوق چرا روی میگوید میخواستید یک…
- چون بنا نبود همه را بگوییم که دوتا را گفتیم فذكرنا نكتتين من أربع نكات النكتة الأولى أنّه المصدر مختلف النكتة الثانية إحتمالاً المشايخ لم يؤمنوا بهذا الحديث فبما أنّ المشايخ لم يؤمنوا بهذا الحديث وهو آمن عبر بقول روي يعني كأنّما هذه الرواية لم تقبل عند مشايخنا وخصوصاً إبن الوليد هذان إحتمالان ذكرناهما مع إحتمال آخر لا مجال للبحث هنا …
روي عن معاوية بن عمار قال سألت أباعبدالله عليه السلام عن رجل له مال ولم يحج قط في كتاب الصدوق بالعكس جاي عن رجل لم يحج قط وله مال لا بأس على أي ، فقال هو ممن قال الله تعالى ونحشره يوم القيامة أعمى ، يعني هو ممن قال هذه الرواية المباركة التي هي صحيحة بحسب طريق الشيخ الطوسي مسلماً صحيحة وبحسب الشيخ الصدوق على المعروف هذا يدل على أنّ الإمام سلام الله عليه طبق الآية المباركة على تارك الحج ، ومن كان في هذه أعمى يعني أعمى عن فرائض الله سبحانه وتعالى يعني بالنسبة إلى هذا الإنسان الذي عمي عن الحق ولم يعمل بفرائض الله ومنها الحج فيوم القيامة يكون أعمى ولكن أضل سبيلاً لأن يوم القيامة بعد لا مجال لمسألة العمل يوم القيامة جزاء ولا عمل ليس هناك مجال للعمل يوم القيامة لا مجال للعمل ، قلت سبحان الله أعمى قال نعم قال أعماه الله عن طريق الجنة ، إحتمال أنّ الصدوق أخذه من كتاب موسى هم بعيد لأنّه هم في أول الكلام أكو تغيير عن نسخة الشيخ وأيضاً في ذيل الحديث الموجود في كتاب الفقيه أعماه الله عن طريق الخير ، فالحديث إنصافاً في كتاب التهذيب صحيح وفي كتاب الفقيه هم لا بأس به إعتمد عليه وعلى مشهور في المسالك أنّه أيضاً صحيح ، وأمّا بالنسبة إلى متن الحديث أولاً الآية تطيبق لا إشكال فيه لذا قال ممن قال الله تعالى ، ممن ، هو ، في بعض النسخ هذا ، إن شاء الله حينما نقراء بقية المتون نشير إلى نكتة أولاً في كلمة ممن قال الله تعالى ، هل هذا المتن ثابت أو شيء آخر وثانياً عن طريق الجنة ، الآن الموجود في متون الأصحاب ثلاثة مع أنها رواية واحدة مثلاً رواية الآن معاوية بن عمار طريق الجنة ، طريق الخير ، طريق الحق ، صار واضح لكم ؟ يعني المتن الموجود الأخير مردد بين الخير والحق والجنة والإنصاف في مقام الكتابة خصوصاً إذا فرضنا الخط الأول كان مثلاً خط كوفي أو ما شابه ذلك إشتباه خصوصاً الخير والجنة اهواية الخير والجنة فالوارد الخير الحق الجنة ، طبعاً أشد هذه التعابير طريق الجنة يعني لا يدخل الجنة وموجود كان في رواية الفقه الرضوي توعد على تاركه بالنار ، توعد على تاركه بالنار إذا تسمعون الشريط من ذاك البحث قلت سيأتي وجه لذلك مرادي اليوم ، الآن في بالي هكذا ، قلت سنذكر وجه لذلك ، هو طريق الجنة يعني هذا الإنسان بعد لا يأتي إلى طريق الجنة فإذا لم يكن إلى طريق الجنة إلى النار إمّا إلى جنة إمّا إلى جنة الشعر المعروف إي ما إلى جنة إي ما إلى نار فإذا لم يكن إلى الجنة إلى النار ، طبعاً إحتمالاً هذه رواية أخرى كان توعد على تاركه بالنار هذه الرواية الأولى رواية معاوية بن عمار فعلاً بسند واحد بطريق واحد وهو طريق بإصطلاح موسى بن القاسم في تفسير … إن شاء الله نذكر بقية الفوائد في ما بعد في تفسير علي بن إبراهيم حدثنا أبي في التفسير الموجود عن إبن أبي عمير وفضالة عن معاوية بن عمار سبق أن شرحنا وبينا أنّ فضالة ممن يروي كتاب معاوية لكن في بالي حسين بن السعيد يروي عنه الآن ليس في بالي إبراهيم بن هاشم يروي هذه النسخة عنه إبراهيم بن هاشم يروي نسخة إبي إبي عمير هذا واضح وطريق الصدوق هم هكذا بل أصولاً قلنا ظاهراً النسخة المعروفة في قم هي نسخة إبراهيم بن هاشم ، أمّا في بغداد لعله مثلاً نسخة موسى بن هاشم أمّا في قم فالنسخة المشهورة لكتاب معاوية بن عمار نسخة إبن أبي عمير وأمّا فضالة فالظاهر أنّه روى هذا الكتاب لكن حسب شواهد الموجودة روى عنه الحسين بن سعيد رحمه الله وهنا روى عنه إبراهيم بن هاشم ، أنظروا إلى الأسانيد يوجد سند آخر شبيه هذا إبراهيم بن هاشم عن فضالة ، الآن بحسب إبتداءاً في ذهني لم أذكر وما عندي هالأجهزة للرجوع إليها فالآن لا أدري هل في بقية النسخ … علي بن مهزيار يروي عن حسين بن سعيد يروي عن فضالة يروون عنه تراث الكوفيين هذا واضح لا إشكال فيه إنّما الكلام رواية إبراهيم بن هاشم عن فضالة بن أيوب ،
- ظاهرا نیست آقا
- نیست آقا ؟
- من جستجو کردم نبود
- فضالة را بزنید روی عنه روی عنه فلان وفلان
- اساتید فضاله
- خود من هم تا جایی که فکر کردم به ذهنم آمد نباشد اصلا موجود نباشد
- فضالة عن ؟ يعني مشايخ فضالة ؟
- مشايخش بله
- شاگردانش نه ، مثلا فضالة عن باصطلاح چیز ، عن معاویة بن عمار ، ابراهیم بن هاشم عن فضالة عفوا امروز الحمدلله از همین الان گیجی بنده شروع شد گیج شدیم یک کمی ،
- فضاله عن عمر بن ابان دارد معاویه عن اذين دارد
- نه ، نه فضالة عنه عن فضالة إبراهيم هاشم اين اولش است ، فضالة عن معاوية بن عمار را ديديم حسين بن سعيد از او نقل ميكند آن مشكلي ندارد به نظرم ، ابراهیم بن هاشم عن فضالة
- نیست آقا
- من هم در ذهنم نیست ، نشد هم خود تفسیر را نگاه کنم تفسیر علی بن ابراهیم را بیاورید شاید اشتباه اصلا ایشان نقل کرده است ،
- تفسیر اگر بود می آمد دیگر اگر ابراهیم بن هاشم عن فضاله بود در تفسیر می آمد ، آقا نیامد
- اینجا آمده عن ابی عن ابن ابی عمیر عن فضالة عن معاویه
- در تفسیر دارد علي بن إبراهيم في تفسيره عن أبيه عن فضالة بن أيوب عن معاوية بن عمار عن أبي عبدالله
- نه غیر از این مورد هم دارد که ابراهیم بن هاشم از فضالة نقل کند ؟
- عن سيف بن عميرة عن أبي بكر الحضرمي هم دارد يعني همين سند تا فضالة بعدش سيف بن عميرة عن أبي بكر الحضرمي
- يعني سند همان ابراهیم بن هاشم عن فضالة
- بله سند ابراهیم بن هاشم تا فضالة عن ابیه عن فضالة عن سیف بن عمیرة عن ابی بکر الحضرمی
- آن این موردی که اینجا دارد حدثنی ابی عن ، حدثنا ابی عن ابن ابی عمیر عن فضالة عن معاویة را بیاورید نوشته جلد دو صفحه شصت و شش بیاورید ،
- همین روایت را ؟
- همین بله
- در خود تفسیر هم آقا أبي عن إبن أبي عمير وفضالة عن معاوية بن عمار
- نه متنش را هم بیاورید چون ایشان متنش را با این آورده است ، قال سالت
- سألتهم عن رجل لم يحج قط وله مال قال هو ممن قال الله ونحشره يوم القيامة أعمى قلت سبحان الله أعمى قال أعماه الله عن طريق الجنة
خوب الحديث الثاني بهذا المضمون ما رواه الشيخ الكليني رحمه الله وعنه الشيخ الطوسي قدس الله سره عن حميد بن زياد من مصادر الواقفية عن الحسن بن محمد بن سماعة أيضاً من مشايخ الواقفيه لكن من المعاندين في الوقف عن أحمد بن الحسن بن الميثمي ببينيد ميثمي نوشته يا تيمي نوشته است ؟ من نشد مراجعه كنم كه اين سند را يا اين کافی چاپ ، … معجم را نگاه کنید احمد بن حسن میثمی ، احمد بن حسن التیمی هو بإصطلاح إبن فضال الإبن أحمد إبن علي بن الحسن ، إبن حسن بن علي ،
- معجم آقای خوئی را فرمودید؟
- بله ،
- هم تیمی دارد هم میثمی دارد دو تا تیتر جدا دارد ،
- اها من در ذهنم تیمی بود ، آن وقت بحث نکردند که میثمی است ، نشد امروز یک مراجعه مستقل بکنم ، تیمی اگر باشد …
- جدا که بحث میکنند نمیگوید متحد به چه کسی جدا بحث میکنند تمام میشود میثمی هم را که بحث میکنند میثمی خیلی طولانی است بحثش
- طبعاً أحمد بن الحسن الميثمي بما أنّه أحفاد أسرة ميثم التمار رحمه الله له أسرة واسعة كبيرة إحتمالاً يكون من نفس الأسرة لكن أظن …
- ميثمي را هم جدا نکرده ایشان ، میثمی را جدا بحث کرده آن هم جدا ، هیچ کدام را نگفته که این متحد است با ایشان یا آن با این
- نه میثمی که باید از او جدا باشد … میثمی از اولاد میثم تمار است این ابن فضال است پسر ابن فضال است نه میخواهم ببینم نسخه ، این نسخه کافی پنج جلدی ، پانزده جلدی را بیاورید همه نسخ میثمی است ؟
- دار الحدیث ندارد
- یک قسمتی از حدیث را بفرمایید من در دار الحدیث جستجو کنم
- همین میثمی یا تیمی ، ها من مات وهو صحیح موسر لم یحج فهو ممن قال عز وجل قلت سبحان الله أعمى قال نعم إن الله عز وجل أعماه عن طريق الحق مثلاً كلمة أعماه
- ميثمي زده ، كافي دارالحديث هم ميثمي
- حاشيه اش ننوشته است ؟
- نه چیزی ننوشته است
- من نشد چون مراجعه کنم ببینم اینجا از نسخ همه میثمی هستند یا تیمی است ؟
- نه این کافی دارالحدیث هفتاد نسخه که مقابله کرده
- پانزده نسخه
- هیچ کدام نسخه بدل ندارد
- پانزده نسخه نه هفتاد نسخه
- اولش که میگوید هزار و هفتصد ، هشتصد نسخه را دیده ایم و هفتاد نسخه را جدا کردیم در مقدمه اش گفته است ،
- به من شفاها گفتند پانزده نسخه حالا شاید بعدا زیادش کردند
- نسخه محوریش …
- مال آقای خوئی احمد بن حسن میثمی را بیاورید از معجم
- بخوانم ؟
- بخوانید ، صبر کن ، یکم خسته شدم حالم چیز شد،
- أحمد بن الحسن الميثمي مساوي أحمد بن الحسن بن إسماعيل مساوي أحمد بن الحسين الميثمي وقع هذا العنوان في أسناد جملة من الروايات تبلغ ضحاع سبعين مورداً فقد روي عن أبيه عن أبان
- فقد روى عن أبيه
- فقد روى عن أبيه وأبان وأبان بن عثمان وإبراهيم بن محزم وأحمد بن محمد بن عبدالله بن زبير والحسين بن أبي حمزة والحسين بن المختار وسكين بن عمار وعلي بن يعقوب الهاشمي وعنبسطة بن عابد فيض بن المختار ومحمد بن إسحاق ومعاوية بن وهب ويعقوب بن شبير ويونس بن يعقوب وروى عن …
- إلى آخره بعد در ترجمه چه گفتهاند ؟ عنوان بعدى
- إختلاف الكتب
- نه بعدش
- بعدش
- اختلاف النسخ هم بعدش بعد میگوید اقول بعضی وقتها آخرش میگوید اقول
- اختلاف نسخ هم که تمام میشود
- اقول
- اقول دیگر ندارد لکن در نسخه مرآت فلان بدل فلان وهو صحیح همین هیچ چیز دیگری ندارد
- خوب بعد چه میگویند ؟
- همان میشه دیگر احمد بن الحسین
- المیثمی ؟
- دیگر ندارد چی فمن روی احمد بن الحسن احتمالا این هم همان میثمی باشد چون چیزي بعدش نیست … یقولون من الروایات
- خود احمد بن حسن میثمی را ترجمه اش را چه نقل میکند ؟
- قال النجاشی و اینا را میخواهید آقا ؟
- اها
- أحمد بن الحسن بن إسماعيل مساوي با أحمد بن الحسن الميثمي با اين مدخل آورده قال النجاشي أحمد بن الحسن بن إسماعيل بن الشعيب بن ميثم التمار مولى بني أسد قال أبوعمرو الكشي كان واقفاً وذكر هذا عن حمدوي عن الحسن بن موسى الخشاب ، قال أحمد بن الحسن واقف وقد روى عن الرضا عليه السلام وهو على كل حال صحة صحيح الحديث معتمد عليه له كتاب نوادر أخبرنا أبوعبدالله بن شاذان قال حدثنا أحمد بن محمد بن يحيى عن الحميري ،
- أحمد بن … إبن شاذان من قزوين جاء إلى بغداد وانفرد النجاشي بالنقل عنه يروي عن إبن محمد بن يحيى العطار كثير يروي عنه من طريقه جاء النجاشي إلى قم ينقل تراث القميين .
- عن الحميري قال حدثنا يعقوب بن يزيد عن أحمد بن الحسن بالكتاب وأخبرنا محمد بن عثمان قال حدثنا جعفر بن محمد عن عبيد الله بن أحمد بن نهيك عنه وأخبرنا عن حسين بن عبيدالله قال حدثنا الحسين بن علي بن سفيان قال حدثنا حميد بن زياد قال حدثنا عن حسن بن محمد بن سماعة قال حدثنا احمد بن الحسن الميثمي بكتابه عن الرجال وعن أبان بن عثمان وقال الشيخ أحمد بن الحسن بن إسماعيل بن شعيب بن ميثم بن عبدالله التمار أبوعبدالله مولى بني أسد كوفي ثقة صحيح الحديث سليم روى عن الرضا عليه السلام وله كتاب النوادر أخبرنا به عن حسين بن عبيدالله عن أحمد بن محمد بن يحيى العطار عن عبدالله بن جعفر الحميري عن يعقوب بن يزيد الأنباري الكاتب عن محمد بن الحسن بن زياد عن أحمد بن الحسن ورواه حميد بن زياد عن أبي العباس عبيدالله بن أحمد بن نهيك عنه وعده الشيخ في رجاله من أصحاب الكاظم عليه السلام قائلاً أحمد بن الحسن الميثمي واقف …
- إلى آخره
- بله
- البته میگوید با اینکه واقفی بوده از حضرت رضا هم نقل کرده شاید یک تامل مائی در واقفیتش داشته ،
- نجاشی
- شاید ، اما آن احمد بن الحسن التیمی فطحی است این واقفی است او فطحی است ،
على أي حال سبق أن شرحنا في الأبحاث السابقة مفصلاً مقدار من تراث الواقفية من طريق الشيخ الكليني منفرداً وصل إلينا يعني التهذيب ينقل من هذا التراث مستقلاً هم أيضاً لكن عمدة ما جاء من طريق الكليني والشيخ الصدوق أقل منه وهذا طريق عبارة عن حميد بن زياد عن إبن سماعة عن أحمد بن الحسن الميثمي عن أبان بن عثمان عن أبي بصير فقد ثلاثة منهم واقفيون وإلا البقية السند لا بأس به قال سمعت أباعبدالله عليه السلام يقول من مات وهو صحيح موسر لم يحج فهو ممن قال الله عز وجل ونحشره يو القيامة أعمى قال قلت سبحان الله أعمى قال نعم إن الله عز وجل أعماه عن طريق الحق ، قلنا أنّه في بعض النسخ جنة في بعضها حق في بعضها خير ، من جملة الروايات الورادة في هذا المقام ما رواه في دعائم الإسلام القاضي نعمان عن جعفر بن محمد سلام الله عليه أنّه سئل عن رجل له مات لم يحج وحتى مات قال هذا ممن قال الله عز وجل ونحشره يوم القيامة أعمى قيل أعمى قال نعم عمي عن طريق … بإصطلاح عن طريق الخير ، قال عمي أعماه الله أو عمي عن طريق الخير هذا ما يرويه في كتاب دعائم الإسلام معلوم أنّ دعائم الإسلام قلنا كراراً مراراً مأخوذ من مصادر أصحابنا هذه الرواية إحتمالاً ، إحتمالاً والعلم عند الله مأخوذة من رواية معاوية بن عمار لأن كتاب الحج لمعاوية جداً كتاب معروف مشهور ، والمتن كان هكذا عن رجل له مال لم يحج وهو صحيح موسر لم يحج في تلك الرواية كان عن رجل له مال ولم يحج قط هنا هالزيادة موجود وهو موسر لم يحج فهو ممن … قال الله عز وجل ونحشره يوم القيامة أعمى إحتمالاً دعائم الإسلام إحتمال أخذه من كتاب ، من كتاب ال، كتاب معاوية بن عمار يشبهه كثيراً ، إحتمال أنّه أخذه من ذاك الكتاب لكن النكتة الأساسية في هذه الرواية في رواية دعائم الإسلام كلمة حتى مات ، حتى مات في هذا موجود أمّا في كتاب معاوية حتى مات ما موجود ، كلمة حتى مات في ذاك الكتاب لم يوجد لكن موجود هذا التعبير في نسخة دعائم الإسلام حتى مات ، وقد تقدم الكلام في الإسانيد السابقة من مات ولم يحج حجة الإسلام وكان متمكناً وهو موسر فليمت إن شاء يهودياً وإن شاء نصرانياً ، هذا الفارق فقط في النكتة هذه العبارة في بعض النسخ الفقه الرضوي قال قال أبي عليه السلام طبعاً هذا لا نعرف أنّه كيف قال أبي أصلاً يعني بعبارة أخرى مراد الإمام يعني الإمام الكاظم ، قال الإمام الكاظم هذا الكلام الآن لا نستطيع الآن نقول هذا الشيء ، وسيأتي إن شاء الله تعالى عندنا رواية عن الإمام الكاظم في هذا المعنى بس ليس بهذا المتن رجل كان له مال فترك الحج حتى توفي كان من الذين قال الله ونحشره يوم القيامة أعمى ، قلت أعمى قال أعماه الله عن طريق الخير ، هذا المتن غير ثابت ، من جملة من روى طبعاً في هذا المتن الذي في دعائم الإسلام أيضاً موجود هذا ممن قال الله عز وجل يا في بعض المتون هو ممن قال الله إلى حد الآن هكذا
- در رساله شرائع پدر صدوق نیست این عبارت ؟
- ندیدم من مراجعه نکردم ، فعلا مراجعه من به همین کتابها بوده همین جامع الاحادیث بوده
روى الشيخ الكليني رحمه الله عن محمد بن يحيى أستاده الثقة الجليل عن أحمد بن محمد هو الأشعري عن حسين بن سعيد عن القاسم بن محمد الجوهري هذا لم يرد فيه توثيق لكن روى جملة من المشايخ عنه عن علي بن أبي حمزة من تلامذ أبي بصير عن أبي بصير قال سألت أباعبدالله عليه السلام عن قول الله عز وجل ومن كان في هذه أعمى فهو في الآخرة أعمى وأضل سبيلاً فقال ذلك الذي يسوف نفسه الحج يعني حجة الإسلام حتى يأتيه الموت في هذه الرواية هم كلمة الموت موجودة يأتيه الموت وفي هذه الرواية ظاهراً السؤال عن الآية قال عليه السلام ذلك الذي يسوف نفسه الحج طبعاً الآية المباركة أعم لو كنا نحن وظاهر الآية المباركة أعم يعني يشمل مثلاً من ترك الصلاة وهو يسوف نفسه من ترك الصوم ويسوف نفسه ظاهراً الآية تشمل الواجبات الإلهية لا تختص بالحج لكن تعبيره سألت عن قول الله قال ذلك الذي يسوف المتن هذا الآن يحتاج إلى شواهد أكثر هذا المتن ليش لأنّه بإصطلاح في المتن السابق كان هذا ممن قال الله هو ممن قال ، هو ممن قال الله شيء نزلت فيه شيء آخر ، هذا الحديث الثالث في الواقع حديث أبي بصير رحمه الله عن الإمام الصادق في هذا المجال أنّه من كان في هذه أعمى فهو في الآخرة أعمى وأضل سبيلاً تشمل تأخير الحج تشمل ترك الحج رواية أبي بصير ورد عندنا بمتن آخر في كتاب العياشي مو بمتن آخر تماماً نشرح قال سألت عن قول الله عز وجل ومن كان في هذه أعمى فهو في الآخرة أعمى وأضل سبيلاً فقال ذاك أحتمال قوياً أحتمال قوياً والعلم عند الله سبحانه وتعالى أنّ المرحوم العياشي رحمه الله أخذ هذه الرواية من كتاب حسين بن سعيد إحتمال قوي جداً ، أخذه من كتاب حسين بن سعيد لاحظوا هذا المتن يشبه متن الكليني لأنّ عمدة ما نقراء الروايا للدقة في المتن وينفعكم في مجالات أخر لا خصوص هذه الرواية أصولاً الدقة في المتن ، لاحظوا …
- استاد نسخه عبدالعظم که دستش بود خیلی نسخه ضعیفی بود اگر خاطرتان باشد
- بله ، ضعیف نبود اما شاذ بود ، بد نبود نسخه ولی شاذ بود ،
قال ذاك لاحظوا في كتاب الكافي ذلك الذي يسوف الحج كلمة نفسه محذوف من العياشي موجود في الكافي الذي يسوف نفسه في العياشي موجود يسوف نفسه كلمة نفسه ما موجود ، عفواً نفسه في الكافي موجود في العياشي ما موجود وبعيد هم أن يكون ولعله يسوف نفسه الحج هو بنفسه يسوف الحج ، على أي كيف ما كان في نسخة العياشي لا توجد كلمة نفسَه ، نفسُه لا توجد ، يعني حجة الإسلام هذا هم في كتاب العياشي موجود ، كتاب العياشي نصف سطر موجود يقول العام أحج ، أحج العام أحج ، هالمقدار حذف من نسخة الكليني العام أحج العام أحج محذوف من نسخة الكليني ، حتى يجيئه الموت في نسخة الكليني يأتيه الموت ، يأتيه يجيئه مقارب ، يأتيه الموت ، فهذه الرواية المباركة مشتملة على كلمة الموت من جهة ومشتملة على مسألة أنّه تفسير الآية المباركة والإنصاف قبول هذا المعنى جداً صعب ، جداً قبول هذا المعنى أن يكون هذه الآية أصلاً شواهد قبل الآية وبعد الآية لا تؤيد أنّها ناظرة للحج الشواهد الموجودة في الآية المباركة يعني الآيات السابقة على هذا ،
آقا شما بخوانید ما یکم استراحت بکنیم یکی از شما سوره اسرا آیه های شصت و پنج ، شصت و چهار ، إن في خلق السماوات… أظنه ، سوره بني إسرائيل را بياوريد يا إسراء ، اين آيه هفتاد و دو است آقا ، مثلا آية شصت و پنج است شصت و شش است …
- بله ، بسم الله الرحمن الرحيم ، إن عبادي ليس لك عليهم سلطان وكفى بربك وكيلاً
- شيطان يخاطب الشيطان
- ربكم الذي يزجي لكم
- از اينجا يزجي لكم الفلك
- الفلك في البحر لتبتغوا من فضله إنّه كان بكم رحيماً وإذا مسه الضر …
- يعني مسألة الفلك والسفن في البحر وكيفية هذا النظام الموجود في البحر لمشي السفن هذا من جملة الآيات الإلهية … نعم ،
- وإذا مسه الضر في البحر ضل من تدعون إلا إياه ، فلما نجاكم إلى البر أعرضتم وكان الإنسان كفوراً ، أفأمنتم أن يخسف بكم جانب البر أو يرسل عليكم حاصباً ، ثم لا تجدوا لكم وكيلاً ، أم أمنتم أن يعيدكم فیه تارةً أخرى فيرسل عليكم قاصفاً من الريح فيغركم بما كفرتم ثم لا تجدوا لكم علينا به تبيعا ، ولقد كرمنا بني آدم وحملناه في البر والبحر ورزقناهم من الطيبات وفضلناهم على كثير ممن خلقنا تفضيلا ، يوم ندعوا كل أناس بإمامهم فمن أوتي كتابه بيمينه فاؤلئك يقراءون كتابهم فلا يظلمون فتيلاً ومن كان في هذه أعمى
- صار واضح ؟ ومن كان في هذه أعمى يعني أعمى عن هذه الآيات ومن يزجي لكم الفلك في البحر وهذه الأمور التي ويوم ندعوا كل إمام يعني من كان عمي عن هذه الآيات في الدنيا عن هذه النكات فهو في الآخرة أعمى وأضل سبيلاً فليس من البعيد أن يقال إنّ ظاهر الآية المباركة من عمي عن الحق ، من لم يعمل بالحق أو من لم يؤمن بالحق في رواية عندنا إبن بابوية يروي يعني من كان لا يؤمن بهذه الآيات والشواهد الموجودة التي تدل على الصانع الخبير الحكيم فهو في الآخرة أعمى وأضل سبيلاً إنّما قال أضل سبيلاً لأن في الآخرة مجال للعمل ما موجود في الدنيا مجال العمل موجود الدنيا عمل ولا جزاء والآخرة جزاء ولا عمل فيمكن للدنيا ، في الدنيا إذا كان أعمى يزيل أعماه بالرجوع إلى الحق لكن في الآخرة بعد لا ، نعم المستفاد من مجموع الروايات الشيء الذي ينفع في الآخرة الشفاعة ، يعني يمكن أن تكون أعماله سيئة لكن بشفاعة النبي والأئمة المعصومين بل في الجملة من الروايات أقسام الشفعاء موجودين ، بأقسام الشفاعة ، القرآن شفاع مشفع ، بالشفاعة ترفع عنه المشكلة ويكون من أصحاب الجنة إن شاء الله تعالى على أي كيف ما كان فظاهر الرواية أنّه أصولاً الآية نزلت في الحج ومن كان في هذه أعمى الآية نزلت في الحج لكن إنصافاً قبل الآية وبعد الآية لا توجد شواهد على ذلك نعم هذا ممن قال الله ممن يعني من ترك الحج يكون من مصاديق من كان في هذه أعمى هذا صحيح ثم هل هذا المطلب أنّ هذا من مصاديق أعمى هل هذا خاص بأهل البيت سلام الله عليهم أجمعين نحن لا نستطيع أن نقول مثلاً من ترك الصلاة يكون بمنزلة من كان يصدق عليه قوله تعالى من كان في هذه أعمى فهو في الآخرة … من ترك الصوم فيكون مصداقاً يعني بعبارة أخرى هل هذا من التأويل الذي مختص بأهل البيت وما يعلم تأويله إلا الله والراسخون في العلم يقولون كل من … هل هذا التأويل خاص بأهل البيت الظاهر أنّه تطبيف وليس تأويلاً من التطبيق لا من التأويل فلذا بإمكاننا أن نقول لكل إنسان بحسب شرائط زمانه مكانه خصوصياته لكل إنسان عمي عن طريق الحق عن الصواب عن الصحيح مثلاً لا يستأنس بالقرآن مثلاً من باب المثال القرآن مهجور في بيته مثلاً لا يستأنس مثلاً بذكر أهل البيت مثلاً هذا الإنسان الذي يترك هذا الطريق هو يكون في هذه أعمى فإذا كان في هذا أعمى لا يتنبه بالآيات الإلهية لا يستفيد من الآيات الإلهية لا يستفيد من النعم الإلهية لا يستفيد من نعم الولاية وما شابه ذلك فهو في الآخرة أعمى وأضل سبيلاً ، صار واضح لكم ؟ أمّا إذا قال ذاك ، ذلك الذي يسوف نفسه الحج يعني حجة الإسلام هذا معناه أنّ الآية معناه هكذا أو تأويل الآية هكذا إذا كان معنى الآية هكذا أو تأويلها وآمنا بذلك فيحنئذ لا يمكن لنا أن نطبقها على مورد آخر خاص بالرواية لكن إذا قال هذا ممن قال الله ، هذا ممن قال الله ، وطبعاً الرواية الموجودة الآن في كتاب الكافي بهذا الإسناد فيه على بن حمزة البطائني ، وعلى أي حال أقل تقدير فيه أنّه لم تثبت وثاقته والإعتماد عليه والقاسم بن محمد هم قلنا لم يوثق صراحتاً ، القاسم بن محمد البغدادي الجوهري البغدادي ، لم يوثق صراحتاً وتفسير العياشي أيضاً الآن مرسل الإعتماد علي في غاية الصعوبة والإشكال ، يقول العياشي محمد بن الفضيل عن أبي الحسن مثل ذلك هذا المطلب صحيح لكن طريقه إلى محمد بن الفضيل مجهول يعني مرسل الحديث الآن في العياشي مرسل ، وهذا طريق آخر هذا آخر إمام يعني الإمام الصادق والإمام الباقر والإمام الكاظم ورد عنهما في الآية المباركة هذا المعنى مثلاً عندنا رواية بعدة أسناد في كتاب البرهان هم ينقله ينقلها ، عن الإمام الباقر يقول أنت مثلاً صديق مع عبدالله بن عباس روح إسئل عبدالله بن عباس كذا ، فيقول ذهبت … منها هذه الآية من كان في هذه فعبدالله بن عباس قال الذي سألك قل … عبدالله بن عباس في أواخر عمره صار أعمى ما كان يبصر بإصطلاح والإمام الباقر ذاك الوقت تقريباً في أوئل شبابه مثلاً خمسة عشر سنة أربعة عشر سنة فما أجاب عبدالله عن الآية فرجع إلى الإمام الباقر والإمام قال أنا أخبرك بالآية فقال هذه الآية من كان في هذه أعمى فهو في الآخرة أعمى نزلت فيه وفي أبيه يعني في عبدالله بن عباس ووالده عباس عم النبي قبول هذه الرواية مشكلة جداً بإعتبار عبدالله بن عباس كان أعمى لكن خوب جداً بعيد لأنّ عبدالله بن عباس في آخر حياته صار أعمى مو من أوله لعله مراد أعمى الباطن يعني في قلبه أعمى وإلا إنصافاً مضافاً إلى أنّه عبدالله بن عباس كما ذكرنا مراراً وتكراراً والآن هم نحن لا ندري قيل عمره كان عشر سنوات عند وفات رسول الله لأنا سبق شرحنا أنّ عبدالله بن عباس كان صبياً وأسلم والده العباس في بحساب في مكة لكن لم يهاجر إلى المدينة فلما هاجر إلى المدينة مع أهله ومنهم ولده عبدالله كان في السنة الثامنة من الهجرة يعني في الواقع عبدالله بن عباس مع أنّه صبي أدرك سنتين من رسول الله في المدينة
- قبل از فتح مكه يا بعد از فتح مكه ؟
- لا لما جاء كان رسول الله في طريقه إلى فتح مكة يعني كان رسول الله في ذوالحليفة قريب مكة ، قريب مدينة ، فعباس مع أولاده ذهب مع رسول الله إلى فتح مكة صار واضح فهو أتى إلى المدينة في السنة الثامنة يعني وصل إلى المدينة بعد فتح مكة وبعد فتح طائف ، حنين وحوازن وكذا بعد فتح طائف جاء إلى المدينة ويقال عمره كان عشر سنوات ويقال عمره كان إحدى عشر سنة ، إلى أربعة عشر سنة قيل ، وهذا من الأمور التي أنا إلى الآن واقعاً متوقف فيه بشكل غريب جداً لأن الأقوال هذه كلها تنقل عن سعيد بن جبير وهو تلميذ عبدالله بن عباس غريب هو هذا وحاولت مقدار جهدي أجد من حقق هذا الموضوع إلى الآن لم أجد مع كثرة من كتب حول عبدالله بن عباس أصلاً كيف يعقل هذا الشيء أنّ سعيد بن جبير تارةً يقول عشر سنوات تارةً يقول أحد عشر سنة تارةً يقول أربعة عشر سنة إلى الآن هم لم أفهم ، شخصياً لم أفهم لكن القدر المتيقن كان صبياً وقطعاً لم يكن أعمى ذاك الوقت ، أصولاً أعمى القلب هم ذاك … بإعتبار غير مكلف لا يصدق في حقه ، فنقول إنّ الآية المباركة في سورة إسراء وهي سورة مكية نزلت في مكة المكرمة قبل المدينة أصولاً وخصوصاً وأنّ الآية وإذا فرضنا بالنسبة إلى ليلة المعراج كما هو الظاهر الآية المباركة فليلة المعراج في السنة الخامسة من المبعث النبوي أصلاً عبدالله بن عباس بعده ما موجود في العالم بعده لم يولد حتى لو قلنا أنّ عمره كان أربعة عشر سنة
- شاید آیاتش پراکنده نازل شده باشد آقا ؟
- خلاف ظاهر است ، اولا خوب کور نبود، میگویم بچه هم بوده است بچه را کور قلبی که … مگر اینکه بگویند ذاتا مرادش این بوده که این ذاتا کور است مثلا
- … فی بطن امه
- تعبیر عجیبی است علی ای
على أي قال نزلت فيه وفي أبيه
- استاد کلش در شب معراج نازل شده است ؟ کل سوره ؟
- معلوم نیست نه
- چون شان نزول بعضی آیاتش اصلا …
- بله شاید بعضی شبها دیگر بوده باشد ،
على أي كيف ما كان فقبول هذا المعنى في غاية الصعوبة والإشكال وكيف ما كان فالآن عندنا رواية عن معاوية بن عمار عن أبي عبدالله رواية عن أبي بصير عن أبي عبدالله تلك الرواية عن أبي جعفر سلام الله عليه وعندنا رواية مرسلة عن أبي عبدالله خوب ظاهراً متحدة مع السابق وعندنا رواية لمحمد بن الفضيل عن أبي الحسن الكاظم عليه السلام ، وهذا المعنى وهذه الرواية لمحمد بن الفضيل أيضاً ، أيضاً والعلم عند الله سبحانه وتعالى موردها بعنوان نزول رواية محمد بن الفضيل عن أبي الحسن موجودة في تفسير عياشي والآن مرسلة وفي كتاب الفقيه ، العجيب أن شيخ الفقيه رحمه الشيخ الصدوق في الفقيه نقل رواية محمد بن الفضيل قال سألت أبالحسن عليه السلام هذه هي بعينها رواية محمد بن الفضيل بالعيايش لأن شبيه ذاك سألته عن قول الله عز وجل من كان في هذه أعمى وهو في الآخرة أعمى قال نزلت في من سوف الحج حجة الإسلام ، هواية شبيه لرواية أبي بصير جداً شبيهة وعنده ما يحج به اين عنده ما يحج به ما موجود في رواية أبي بصير ، فقال العام أحج العام أحج هذا موجود في أبي بصير عند العياشي لا عند الكليني ، حتى يموت قبل أن يحج لكن في الكافي حتى يأتيه الموت في التفسير حتى يجيئه الموت ، حتى يموت قبل أن يحج ليس في هذا شيء ، هذه الرواية هم لمحمد بن الفضيل عن أبي الحسن الكاظم صلوات الله وسلامه عليه اين محمد بن فضيل را در كتاب معجم چون الصدوق ليس له طريق إليه في المشيخة ، محمد بن الفضيل لم يذكر طريقه إليه ، بنائي أخرى ، راجعت المشيخة بس الآن في ذهني صار أنّه طريق آخر محمد بن الفضيل را بياوريد آقاى خوئى دارند ، محمد بن فضيل أزدي هست محمد بن فضيل بصري هست چند تا هستند ، محمد بن فضیل را بیاورید چند تا پشت سر هم دارد الازدی البصری ،
- أزدي ، أزرق ، زَرقي ، صيرفي ، كوفي ، مدائني ، هاشمي ، بن غزوان زردي ، بن كثير ، مطلق هم سه چهار نفر دارد ،
- برای کدامشان ترجمه نوشته اند ؟ زَرقي نه زُرقي بايد باشد أزرق
- درباره ازدی دارد اقول من عباراة الشيخ وتوصيفه محمد بن الفضيل بن الأزدي في جميع هذه الموارد وبالخصوص في هذين الموردين أنّ محمد بن الفضيل الأزدي رجل واحد أدرك الصادق والكاظم والرضا عليه السلام وقال النجاشي محمد بن الفضيل بن كثير الصيرفي الأزدي
- محمد بن الفضيل بن ؟
- كَثير الصيرفي
- گفتند آن زمانها كُثَيّر میخواندند
- أبي الحسن موسى والرضا عليهما السلام ، له كتاب ومسائل أخبرنا علي بن أحمد قال حدثنا …
- علي بن أحمد هو إبن أبي جيد عادتاً بعده إبن الوليد
- عن إبن الوليد
- يعني النجاشي إطلع على كتابه بطريق القميين من طريق إبن أبي جيد تلميذ إبن الوليد عن إبن الوليد
- عن الحميري قال حدثنا محمد بن الحسين بن أبي الخطاب
- هذا محمد بن الحسين شرحنا أنّه رجل عظيم الشأن هذا من رواة الكتاب بلي
- عن محمد بن الفضيل لكتابه وهذه النسخة يرويها جماعة . اين تمام . أقول از اينجا دیگر کلام خود آقای خوئی است ، صريح هذا الكلام أنّ من يروي عن الكاظم والرضا رجل واحد كما أنّ صريحه أنّ الموصوف بالأزرق إنّما هو هذا الرجل وعليه فيتحد ما ذكره النجاشي مع ما ذكره اليشخ في الفهرس حيث قال محمد بن الفضيل الأزرق له كتاب أخبرنا به إبن أبي جيد عن محمد بن الحسن عن سعد الحميري عن أحمد بن محمد بن عيسى وأحمد بن أبي عبدالله عن علي بن الحكم عنه وقال …
- طبعاً إتحاد الآن صعب ، الإتحاد الآن صعب لأن الطريق إختلف تماماً ، لأن الطريق إلى الأزدي محمد بن فضيل بن كثير من كتاب محمد بن الحسين الكوفي وهذا الأزرق من طريق علي بن الحكم الأنباري
- ولی آخرش میگوید که ابن ابی جید وابن ولید وحمیری …
- لا هذا إندل على شي ، دل على أنّه عادتاً هكذا في كتاب … في إجازة إبن الوليد أنا ذاك اليوم قلت فهرست إبن الوليد شرحت سابقاً أكثر من مرة في كتاب النجاشي مرتين ذكر هذا العنوان مرتين مو مرة واحدة مرة في إسماعيل بن جابر الجعفي قال وذكره إبن الوليد في فهرسته ، لاحظوا إسماعيل بن جابر الجعفي ،
- بياورم ؟
- ميخواهيد بياريد ذكره إبن الوليد … يا مضمون ، لأن هذا النكتة قلنا ممن تنبه لها الشيخ التستري لكن لم يتنبه لنكات ظريفة ودقيقة في هذا المجال
- نجاشي إسماعيل بن جابر الجعفي روى عن أبي جعفر وأبي عبدالله عليهما السلام وهو الذي روى حديث الأذان له كتاب ذكره محمد بن الحسن بن الوليد في فهرسته
- لاحظتوا يصرح بعنوان فهرسته ، صار واضح ؟ فيقول أخبرنا علي بن إبن أبي جيد
- أخبرنا أبوالحسين علي بن أحمد قال حدثنا
- إبن أبي جيد هذا
- محمد بن الحسن قال حدثنا …
- إلى آخره ، ثم أنظروا قال قال الشيخ إقرؤوا عبارة الشيخ …
- ذيل همان ؟
- قال الشيخ
- شيخ در فهرست يا
- نه دیگر قال الشیخ یعنی در فهرست دیگر ،
- از فهرست
- بعد از نجاشی شیخ است دیگر قاعدتا وقال الشیخ
- من از روی نجاشی خواندم حالا از شیخ باید پیدا کنم
- پشت سرش است اصولا
- در کتاب آقای خوئی پشت سر هم است ؟
- البته شیخ قال الشیخ اسماعیل بن جابر ، الجعفي لیس فیه في كتاب الشيخ إسماعيل بن جابر فقط مذكور ، بعد از عبارت شايد قبلش شيخ را آوردن ، قال الشيخ ، إسماعيل بن جابر الجعفي را بياوريد
- وقال الكشي دارد آقا وقال الشيخ ندارد
- نميشود آقا دارد شيخ در فهرست دارد ،
- نه فرمايش آقاي خوئي را ميفرماييد آقاي خوئي ندارند اين را
- بعد از إسماعيل بن جابر الجعفي اول شيخ ندارد
- درباره حديث الأذان توضيح ميدهند بعد وذكر الصدوق في المشيخة توضيحي ميدهند إلا أنّ هذا لا يكشف عن إنصراف إسماعيل الجعفي إلى إسماعيل بن عبدالرحمن الجعفي أينما أطلق ، در مورد عبارت شيخ را نياورده اند آقا
- اصلا از اول
- چرا آخرش میگوید وقد تعرض الشيخ لإسماعيل بن جابر من دون توصيف له بالجملة
- اها میگویم دارد ما دیگر حافظه مان بله …
- وقال له كتاب أخبرنا به إبن أبي جيد عن إبن الوليد
- لاحظوا النكتة المهمة هنا يعني التي لم يتفطن له أنّ الشيخ والنجاشي كليهما ، لاحظوا النكتة الدقيقة رويا من طريق إبن أبي جيد عن إبن الوليد صحيح ؟ شيخ هم قال أخبرنا به إبن أبي جيد عن إبن الوليد ، نجاشي هم قال أخبرنا أبوالحسين علي بن أحمد عن إبن الوليد هذا إندل على شيء دل على أنّ كتاب يعني فهرست إبن الوليد إمّا له نسختان وإمّا تصرف صار فيه ،
- یا تصرف کرده ؟
- ها لیش لأنه النجاشي يقول إسماعيل بن جابر الجعفي ، شيخ يقول إسماعيل بن جابر
- بدون توصیف
- بدون توصيفش ، اين ما اینجا را میگویم مرحوم آقا ، چون اگر بخواهیم وارد بحث اسماعیل بن جابر بشویم یک دو هفته طول میکشد آن وقت نمیتوانیم جمعش کنیم مخصوصا اگر بخواهیم کلمات مرحوم آقای تستری را ذکر کنیم که آقای خوئی اینجا اشاره ای به آن دارد که اسماعیل جعفی متی ما اطلق مراد إسماعيل بن عبدالرحمن است درست هم هست حق با ايشان است گاهی بعضی جاها اشتباه شده است
لاحظوا النكتة المهمة يبدوا أنّه في فهرست إبن الوليد النجاشي دقيق وهو الذي روى حديث الأذان هذا يحتاج إلى شرح الآن ليس المجال لذلك ثم قال ويروي عنه بحساب في فهرسته إبن الوليد هذا نجاشي مصر على هذه النكتة أنّه في كتاب الفهرست لإبن الوليد موجود إسماعيل بن جابر الجعفي ، الجعفي مذكور ، فهل الشيخ عمداً يعني نسخته تختلف ؟ شيخ قال إسماعيل بن جابر والحق مع الشيخ نسخة النجاشي ، هالنسخة غلط فيه غلط ، إسماعيل بن جابر الجعفي غلط
- نسخه نجاشی غلط داشته است ؟
- اصل نسخه ابن الولید غلط داشته ما این را مفصل شرح دادیم
- پس چرا این دو ، دو نقل دارند ؟
- ها شیخ دقت نکرده است شیخ الجعفی را برداشته هو حذف الجعفي
- خودش برداشته است
- شيخ برداشته وإلا النجاشي أمين ودقيق جداً قطعاً يعني حسب الشواهد العرفية علمية في نسخة إبن الوليد الجعفي كانت موجودة كلمة الجعفي كانت موجودة ، لكن في نسخة الشيخ هم أيضاً موجودة ليش لم يتأمل الأصحاب الشيخ إقرؤوا عبارة الشيخ بعد أن يذكر طريقه إلى إبن الوليد من طريق إبن الوليد إلى إسماعيل ثم قال أخبرنا به
- أخبرنا به إبن أبي جيد عن إبن الوليد عن الصفار عن محمد بن عيسى بن عبيد عن صفوان عن إسماعيل بن جابر ورواه حميد بن زياد عن القاسم بن إسماعيل القرشي عنه …
- لاحظوا ففي الواقع الشيخ عنده نسخة من فهرست حميد الواقفي في نسخة حميد وهو كوفي أقرب إلى إسماعيل بن جابر نمیدانم نکته روشن شد ؟ لم يتأملوا … في نسخة حميد موجود إسماعيل بن جابر من دون التوصيف ، صار واضح لكم ؟ والحق مع حميد بن زياد الرجل لم يكعن جعفياً
- خوب چرا به قرینه حمید بن زیاد آن را حذف کرده است ؟ شیخ که تعبدی بوده مسلکش چرا تعبدی ؟
- خوب عقیده اش این بوده که این درست است اسماعیل بن جابر جعفی نیست اگر واقعا این احتمالی که ما دادیم در کلمات شیخ درست باشد معلوم میشود يتبين أن الشيخ دقيق جداً في هذا الأمر جداً دقيق على أي سواء كانت دقة الشيخ تقتضي هذا الشيء أم جرى على قلمه الشريف الحق مع نسخة حميد بن زياد الرجل لم يكن جعفياً إسماعيل بن جابر لم يكن جعفياً ظاهراً إشتباه حصل في قم بما أن جابر الجعفي معروف تصوروا أنّ إسماعيل بن جابر إبن جابر الجعفي إشتباه في قم وأمّا في الكوفة لا لم يقع هذا الإشتباه في الكوفة عرفوا أنّ إسماعيل بن جابر ليس جعفياً وعلى أقوى الإحتمالات خثعمي كما هو الشيخ التستري يدعي أنّه خثعمي شواهد تؤيده لكن إعتمد على شاهد واحد في رجال الشيخ في أصحاب الباقر ذاك الشاهد فيه عدة إشكالات مو إشكال واحد ،
- جعفي و خثعمي هم خيلي تصحیفشان شبيه هم است
- ميشود بله نه ظاهرا تصحیف نشده احتمالا آنها احتمال دادند اسماعیل بن جابر پسر جابر جعفی است ولذا نحن بينا يعني الشيخ التستري رحمه الله أصاب في كلامه لكن لم يتمكن أن يبين الوجه ، الوجه في ذلك أنّ الشيخ رحمه الله رأى في فهرست حميد إسماعيل بن جابر وفي فهرست إبن الوليد أكد النجاشي إسماعيل بن جابر الجعفي طبعاً فهرست إبن الوليد من قم وفهرست حميد من الكوفة وطبعاً حميد بن زياد أعرف بحال الكوفيين من القميين ، أعرف هو كوفي ، صار واضح ؟ إنصافاً الشواهد هم تؤيد هذا المعنى وأصولا ليس لدينا حتى شاهد واحد أنّ إسماعيل بن جابر أصلاً من أولاد جابر الجعفي لم يكن الآن ليس الآن طبعاً غرضي الدخول في هذا البحث لأنه يحتاج إلى تفصيل مجال … فقط كان غرضي إشارة إلى أنّ النجاشي أنا وجدت في النجاشي هذا المورد فقط يذكر فهرست إبن الوليد ، صار واضح لكم ؟
- در موارد دیگر نقل نمیکند ؟
- اصلا اسم نبرده است ، إذكروا ترجمة إبن الوليد من النجاشي ، بياوريد آقا ، محمد بن الحسن بن أحمد بن الوليد القمي أبوجعفر ، ترجمة ، وليس أصله من قم ، محمد بن الحسن بن أحمد بن الوليد القمي ، عبارة النجاشي رحمه الله ،
- محمد بن الحس بن أحمد بن الوليد أبوجعفر شيخ القميين وفقيهم ومتقدمهم ووجهم ويقال إنّه نزيه قم وما كان أصله من قم
- من غرضم … وأصله ليس من قم ، ليس أصله من قم نعم
- ثقة ثقة عين مسكون إليه له كتب منها كتاب تفسير القرآن وكتاب الجامع أخبرنا أبوالحسين علي بن أحمد بن محمد بن طاهر
- هذا أبوالحسين هذا إبن أبي جيد ، طاهر إسمه أبو جيد ، ها ، ينسب إلى جده طاهر
- قال حدثنا محمد بن الحسن ورأيت إجازته
- ورأيت لاحظوا تعبير النجاشي ورأيت إجازته له
- بجميع كتبه وأحاديثه
- وأحاديث ورواياته ، هنا ، يعني في كل النجاشي مرتين يعبر عن كتاب إبن الوليد لإبن أبي جيد مرة بعنوان فهرست ومرة بعنوان الإجازة رأيت إجازة له ولذا نحن فتحنا هذا البحث أنّه فرق بين الإجازة والفهرست أم لا ، عادتاً لا بد أن يكون فرق لعل عبارة النجاشي رحمه الله تسامح وإلا عادتاً … أو مثلاً له إجازة وبإجازته ذكر فهرسته أيضاً عادتاً بين الإجازة والفهرست فرق
- شاید هم دو تا داشته است ؟ یک فهرست داشت یک اجازه
- همین ، یک فهرست داشته یک فهرست هم اجازه داده ، بجميع كتبه من جملة كتبه الفهرست ، وإلا فهو النجاشي رحمه الله مرتين في الفهرست ذكر هذا الشيء مرة بعنوان إجازته له وإحتمالاً يجمع مع العبارة الأولى بكتبه من جملة كتبه الفهرست ، وفي ترجمة إسماعيل بن جابر يذكر الفهرست هنا مذكور الفهرست ، نعم تفضلوا
- تمام شد
- خوب تمام شد
فتبين بإذن الله تعالى فنرجع إلى محمد بن الفضيل يحتمل في إجازة إبن الوليد كتابان موجودان مو كتاب واحد محمد بن الفضيل بن كثير الأزدي وهذه الإجازة محمد بن الفضيل الأزرق وهالإجازة صار واضح لكم ؟ الأستاد رحمه الله إستظهر الإتحاد مو معلوم أول الكلام نعم يمكن أن يستظهر أنّ النجاشي فهم أنّ المشهور بمحمد بن الفضيل هو الأزدي محمد بن الفضيل بن كثير الأزدي اليمني ، هذا محتمل لأنّه سبق أن شرحنا حسب علمي عشرات الروايات عن محمد بن الفضيل في الكتب الأربعة خصوصاً في الكافي موجود خصوصاً عن أبي الصباح الكناني ، محمد بن الفضيل عن أبي الصباح الكناني وعشرات الروايات له أيضاً أنا إطلعت عليها إجمالاً في غير الكتب الأربعة ظاهراً وجدت في مورد واحد ما أدري في البحار كان الأمالي كان في مورد واحد محمد بن الفضيل الأزدي لاحظوا في الروايات كله محمد بن الفضيل مطلق ، هذا هم عجيب جداً أظن رأيت في الروايات رواية واحدة بعنوان محمد بن الفضيل الأزدي أظنه طبعاً إني لم أستقراء الروايات إستقرائي قائل دائماً أقول إستقرائي إثنين بالمائة لكن أذكر أنّه مورد واحد فقط رأيت إلا عشرات الروايات له بل مئات الروايات هو كله محمد بن الفضيل هذا هم غريب جداً لعل النجاشي أراد أن يقول محمد بن الفضيل المطلق هو هذا إبن كثير الأزدي البصري ، الأزدي ، كوفي هم …
- سه تا روایت هست ، یکی بصائر الدرجات میفرماید که الإمام يسمع الكلام في بطن أمه إلى آخر
- محمد بن الفضيل ؟
- أزدي است
- ها میگویم
- یکی هم در امالی مفید است …
- پس حافظه من هنوز خیلی خراب نشده است،
- … ان الله لیغضب بغضب فاطمه إلى آخر
- عن الأزدي ؟
- أزدي بله یک در مستدرک وسائل است ازدی محمد بن فضیل ازدی کان رسول الله یجهر ببسم الله
- این از کدام مصدر است ؟
- محمد بن علي عن از سياري تحريف و تنزيل سياري
- نه آن را ندیده بودم چون سیاری بود ندیده بودم آن یکی را ندیده بودم
- سه تا بود
- شاید هم سیاری را دیده بودم به عکس علی ای من در ذهنم تا حالا از این سه تا یک روایت بود گفتم تو یکی از این کتابها شاید هم امالی دیدم والا در تمام روایات … خیلی عجیب است ها این نکته غریبی است …
- ازدی اصلا شان روایت انگار کلا نداشته
- نه باید آن باشد یعنی باید همین ازدی باشد یعنی این کسی که این همه روایت وهمه محمد بن الفضیل یک اصراری مثل اینکه هست که همیشه محمد بن الفضیل بدون عنوان بیایید ، عجيب هذا الشيء هواية غريب ، سبق أن شرحنا هذا الأمر بمراراً وكراراً والمجال لا يسع لمعرفة الرجل نحن قررنا هذه القاعدة لم تذكر عند أحد في من سبقني أنّه أصولاً لمعرفة الرجل في الشيعة ثلاث محاور موجودة ثلاثة محاور موجودة محور الروايات محور كتب الرجال ومحور الفهارس ، عند السنة روايات وكتب الرجال ، نحن عندنا محور الفهارس في الفهرس يبدوا في فهرست إبن الوليد محمد بن الفضيل الأزرق ومحمد بن الفضيل بن كثير الأزدي أنا في تصوري رجلان مو رجل واحد الإسناد مختلف هذا الذي إستظهره الأستاد رحمه الله صحيح المصدر واحد وهو فهرست إبن الوليد المصدر واحد لكن الكلام مراد إبن الوليد أنّهما رجل واحد هذا محل إشكال ما دام يستفاد من عبارة الشيخ أنّ إبن الوليد ذكره أللهم إلا أن نلتزم بإختلاف النسخة وخلاف الظاهر طبعاً وجدنا في موارد قليلة جداً إختلاف بين النجاشي والشيخ صحيح هذا الشيء رأينا لكن قليلة جداً لا يظهر أنّ نسخة إبن الوليد التي كانت عند الشيخ والرواي هو إبن أبي جيد المجيز هو إبن أبي جيد نسخة أخرى تختلف عن نسخة النجاشي فمقتضي الجمع بين النسختين أن نقول هكذا في فهرست إبن الوليد ذكر رجلان محمد بن الفضيل الأزرق وطريقه ينتهي إلى علي بن الحكم عنه ومحمد بن الفضيل بن كثير الأزدي وطريقه إلى محمد بن الحسين عنه قاعده اش اين است دیگر به حسب ظاهر هذا …
- اين نسخه شيخ
- اها وأما أنّه نقول أحدهما إشتباه سهو فقد إسم واحد كان موجود وهذا خلاف الظاهر جداً خلاف الظاهر ، سند موجود إجازة موجود تختلف الإجازة
- بین نسخه شیخ و نجاشی از ابن ولید کدام نسخه اصح است یا ؟
- هر ىو صحيحند ظاهرا یکی است استاد یکی است اصح مصح ندارد ،
- هر دو از ابن ابی جید
- ابن ابی جید و چون اجازه دارد و اجازه اش هم فرق میکند احتمال اینکه شیخ سهو کرده باشد بسیار بعید است احتمال سهو نجاشی هم خیلی بعید است ، صار واضح ؟ فالذي أنا إلى الآن فهمت ، إلى الآن توصلت إليه والعلم … ثم ذكر الشيخ طريقه بعد ما عنده طريق آخر ؟
- میفرمودید قبلا که نجاشی خودش اجتهاد میکرده و اینها اینجا خودش اضافه نکرده چیزی ؟
- بعید است جدا سند دارد آخر خیلی بعید است اجازه دارد
- چه چیزی را بخوانم الان ؟
- بعد ثم ما ذكر شيخ طريق آخر إلى محمد بن الفضيل ؟ نجاشي طريقه من طريق محمد بن الحسين لا إشكال فيه ، قال الشيخ وهو الذي … قال الشيخ أنّه محمد بن الفضيل الأزرق ثم ذكر طريقه إلى علي بن الحكم ،
- محمد بن الفضيل الأزرق له كتاب أخبرنا إبن أبي جيد عن محمد بن الحسن عن سعد الحميري عن احمد بن محمد بن عيسى وأحمد بن أبي عبدالله عن علي بن الحكم عن محمد بن الفضيل اين تمام همين دیگر بعد محمد بن يحيى كه دیگر اینجا نیست، همین ، آن محمد بن الفضیل همان یک طریق را شیخ به او میدهد د فهرست
- دیگر طریق دیگری ندارد ؟
- نه دیگر ،
على أي حال محمد بن الفضيل بعد هم بحث اتحاد با محمد بن قاسم فضيل هم دارند كه قيل به اتحادش با محمد بن … ولي خيلي بعيد است آن حرف خيلي بعيد است ، يعني تقريباً كاد أن يكون باطلاً
- اینکه میفرمایید در روایات به طور مطلق گفته شده ازدی مراد است شاهد حضرتعالی چیست که ازدی مراد است ؟
- از عبارت نجاشی میشود اینطور فهمید که ازدی مشهورتر است از ازرق هم مشهور تر است علی ای حال این مطلب را خوب دقت کنید از اینکه اکتفا بکنند به نام یک شخصی و توصیف نیاورند این معلوم میشود به این عنوان مشهور بوده است خوب دقت کنید لا اقل در محیط روایات و خصوصا عن ابی الحسن علیه السلام مثلا میگوییم آقای خوئی اینطور فرمودند سید خوئی اینطور فرمودند نمیگوییم؟ این بخاطر شهرت ایشان است والا نمیگوییم سید ابوالقاسم موسوی خوئی ، اسم کامل را نمیبریم این اصطلاحا اینطور است ولذا اگر مثلا فرض کنید یک کسی مشهور به اسم مثلا ابن ابی جید ، ابو جید جدش است این معلوم میشود جد خیلی مشهور بوده است به آن که میرسد دست نگه میداشتند دقت کردید ؟ این که میگوید محمد بن الفضیل و توصیف نمیکنند معلوم میشود لا اقل در محیط ، چون باز هم محیطها فرق میکند ما در محیط انساب داریم در محیط اجتماعی داریم در محیط مؤلفین داریم در محیط روات داریم باز روات مطلق داریم باز روات کافی داریم ، مثلا کافی اگر گفت علی عن ابیه یعنی علی بن ابراهیم اما در مطلق وقتی میگویند علی عن ابی بصیر علی بن ابی حمزه مثلا ، ما یک محیط روات مطلق داریم یک محیط راوی معین داریم کتاب معین داریم در این کتاب که بگویند علی عن ابیه مراد این است ، روات به طور مطلق علی عن ابی بصیر مراد علی بن ابی حمزه است ، دقت میکنید ؟ این نکاتی است که دقت بکنید ، محمد بن الفضیل باید در یک محیطی به هر حال مشهور بوده این را نمیشود انکار کرد ، در یک محیطی مشهور بوده است ، حالا یا در کتابش که نجاشی ذکر کرده است، یا راویان … از اینکه به همین مقدار اکتفا شده این معلوم میشود شهرتی داشته است از عبارت نجاشی هم معلوم میشود در مقام تالیف کتاب این عنوانش بیشتر بوده محمد بن فضیل بن کثیر در سه مورد هم به عنوان ازدی آمده لذا البته عرض کردم اگر بخواهیم بگوییم اطمینان قطعی و قطع عرفی داریم كه نه اما شواهد کافی است که مراد ازدی است این تازه شناخت ایشان حالا بعد از شناخت ایشان آیا ایشان ثقه هستند یا نه وثاقتشان هم ثابت نیست مشکل این است لکن اصحاب روی ایشان زیاد اعتماد کردند اصحاب روی شخص ايشان زیاد اعتماد کردند
ثم كتاب الفقيه هكذا محمد بن الفضيل قال سألت أبالحسن والفقيه ليس له طريق إلى محمد بن الفضيل وذكرنا مراراً واخيراً هم ذكرنا إحتمالاً الصدوق كان له طريق إليه في فهرسته صار واضح لكم ؟ وخصوصاً ونلاحظ أنّ طريق النجاشي وطريق الشيخ الطوسي كليهما في محمد بن الفضيل الأزرق والأزدي ينتهي إلى قم معناه أنّ هذا الكتاب في قم كان له عنوان وخصوصاً أستاد صدوق يرويه فالشواهد تؤي بأنّ الصدوق روى هذه النسخة التي رواه إبن الوليد رحمه الله هسة لا ندري نسخة الأزرق أو نسخة الأزدي لكن ظاهراً الأزدي أشهر ولشهرته إكتفوا بإسمه وإسم والده ،
- غیر ابن ولید هم در قم صاحبان فهارس هستند دیگر لزوما صدوق از آن که نمیگیرد فهرست سعد بوده فهرست …
- ابن الولید استادش بوده خوب ، ابن الولید استاد صدوق است
- خوب غیر از آن هم فهرست داشتند
- داشتند اما ظاهرش این است که اعتمادش به او بوده
على أي الظاهر أنّ الشيخ النجاشي أنّهما إعتمدا على تراث القميين فالصدوق إذا لم يذكر الطريق إليه يمكن جبره بهذا الطريق لكن مع الأسف في هذه الرواية سألته فقال نزلت في من سوف الحج نزلت بعيد ، كان المناسب أن يقول هذا ممن قال الله تعالى وهذا يشبه المتن الذي رواه في الكافي عن أبي بصير مع بعض الإختلاف كما شرحنا وفي تفسير علي بن إبراهيم قال أبو عبدالله ومن كان في هذه أعمى فهو في الآخرة … قال نزلت في من يسوف الحج قال نحن سبق أن شرحنا قال يعني قال علي بن إبراهيم ، لأن هذا التفسير ليس لعلي بن إبراهيم هذا الكتاب إحتمال قوي يكون لعلي بن حاتم فإذا نقل كلاماً عن علي بن إبراهيم يذكره بعنوان قال ، قال ، قال يعني علي بن إبراهيم فعلي بن … ففي كتاب علي بن إبراهيم مرتين ذكر في الجزء الثاني هذه الآية مرةً بعنوان الحديث عن معاوية بن عمار ومرةً كلام نفس علي بن إبراهيم الفرق بينهما صار واضح ؟ قال أبو عبدالله ومن كان في هذه … عفواً قال أبو عبدالله قال يعني قال … إشتباه صار أنا إبتنائي قال قال قال أبو عبدالله لا قال ثاني أبو عبدالله مو علي بن إبراهيم نزلت في من يسوف الحج حتى مات ولم يحج فهو أعمى فعمي عن فريضة من فرائض الله هذا المتن لم يصل إلينا الوارد إلينا فهو أعمى عن طريق الحق عن طريق الجنة عن طريق الخير ، خير وحق وجنة وكتابة متقاربة جداً أمّا عمي عن فريضة من فرائض الله الآن لم يصل إلينا بعنوان … نعم موجود في تفسير العياشي عن كليب ، كليب بن معاوية الصيداوي الأسدي ، كليب يروي عن أبي عبدالله هذا هم من منفردات المرحوم العياشي قال سأله أبو بصير وأنا أسمع فقال له رجل له مائة ألف فقال العام أحج العام أحج فأدركه الموت فلم يحج حجة الإسلام فقال يا أبا بصير أو ما سمعت قول الله ومن كان في هذه أعمى وهو في الآخرة أعمى وأضل سبيلاً عمي عن فريضة من فرائض الله فهذا الذيل الآن موجود في رواية مرسلة في كتاب علي بن إبراهيم ورواية أيضاً فعلاً مرسلة في الأصل هم تكن مرسلة عن كليب الصيداوي ، صيدا هنا مو صيدا مال لبنان مال شام مراد بالصيدا عشيرة ، قبيلة بطن من بني أسد عن فريضة من فرائض الله ولكن بلي ليس في رواية أبي بصير المعروف هذا الشيء المعروف في روايته إن الله عز وجل أعماه عن طريق الحق أو طريق الخير عن فريضة من فرائض الله لم توجد هذا كل الروايات الواردة في هذا المجال وإن شاء الله في ما بعد النتيجة النهائية بإذنه تبارك وتعالى
وصلى الله على محمد وآله الطاهرين
دیدگاهتان را بنویسید