حج عربی (جلسه134) سهشنبه 1399/12/05
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
بسم الله الرحمن الرحيم
والحمدلله رب العالمين وصلى الله على سيدنا رسول الله وآله الطبين الطاهرين المعصومين واللعنة الدائمة على أعدائهم أجمعين اللهم وفقنا وجميع المشتغلين وارحمنا برحمتك يا أرحم الراحمين
كان الكلام بالنسبة إلى روايات الواردة في دية المجنون وسكران وصبي لكن بمناسبة تعرضنا خرجنا عن البحث للعبارة الشيخ رحمه الله في العدة وقلنا أنّ الشيخ رحمه الله إدعى عمل الطائفة بروايات جملة من العامة منهم السكوني وغياث بن كلوب لكن بشرطين بشرط أن لا يكون للشيعة وللإمامية في ذاك الموضوع حديث وبشرط أن لا يكون هناك عمل معروف فتوى معروفة بينهم وإن لم تكن رواية لكن قول معروف فتوى معروف بينهم موجود ولا قول يعرف بهذين القيدين قال نعمل برواية هؤلاء عملت الطائفة ثما مراده من الطائفة وعمل في الطائفة الآن خوب غير واضح إبتداءاً يعني الذي يتضح إبتداءاً يعني مثلاً أفرضوا من زمان السكوني إلى يومنا هذا إلى يومه يعني إلى يوم الشيخ عملت الطائفة عمل الأصحاب بروايات السكوني وقلنا خوب هذا المطلب خلاف الظاهر أجلاء الأصحاب الذين عاصروا السكوني بحسب الظاهر منهم إبن أبي عمير وغيرهم لم يرووا من هذا الكتاب أصولاً قلنا كتاب السكوني أهم ما وصل إلينا من طريق النوفلي شيء قليل نسبياً هواية قليل من طريق عبدالله بن المغميرة وأما من غير الطريق عبدالله فجداً مثلاً عن جميل بن دراج أظن رواية أو روايتين لا ينبغي أن يتعد بحساب ، وكذلك الطبقة التي بعدها بعد النوفلي هم أيضاً قليل إبراهيم بن هاشم وأظن أحمد البرقي لما كان نوفلي في ري لعل أحمد البرقي من قم إتصل وصل به وبخدمته وروى عنه من هذا الكتاب ، على أي الشواهد تؤيد أنّ أحمد البرقي روى عن النوفلي والظاهر أيام وجود النوفلي في قم في ري قريب إلى قم هذا ما نعرفه ، فكيف تقول عملت الطائفة ، إحتملنا قوياً مراده من عمل في الطائفة يعني في القرن الثالث في قم بداء العمل في قم الشواهد تشير إلى هذا الوجه واشتهرت هذا … مثلاً كتاب السكوني إشتهر طبعاً بهذين القيدين لأن لم يكن للأصحاب حديث في المسألة ولا فتوى بخلافه في هذين ، مع هذين القيدين إشتهر والعمل بهذا الكتاب ، كتاب غياث بن كلوب في قم وإذا فرضنا معنى العبارة هكذا إنصافاً الحق مع الشيخ يعني الشواهد التاريخية التي ذكرناها لكم في كتاب غياث بن كلوب وفي كتاب السكوني تؤيد هذا المطلب إنصافاً الشواهد تؤيد هذا المطلب أنّه من زمن القرن الثالث لعله مائتين وثلاثين مائتين وأربعين هالحدود إشتهر الكتابان طبعاً كتاب السكوني هو كتبه عن الإمام الصادق سلام الله عليه وكتاب غياث كتبه عن إسحاق بن عمار عن الصادق عليه السلام الكتابان إشتهرا في قم عملت الأصحاب طائفة بهذين الكتابين طبعاً بصورة محدودة وفي ما بعد قلنا شرحنا جملة من الأصحاب لم يعملوا بالكتابين وجملة من الأصحاب هم عملوا بالكتابين لكن لا بهذين القيدين مطلقاً كالأستاد مثلاً رحمه الله يعمل برواية غياث بن كلوب مطلقاً لا خصوص يعني الروايات المقيدة بهذين القيدين وبعضهم حذف الروايات مطلقاً حتى الروايات السكوني الموجودة في كتاب الكافي أو الفقيه في ما بعد في التهذيب طرحوا الروايات مطلقاً فالذي نقله الشيخ محدود هذا أولاً شرح عبارة الشيخ ، وأما الدليل على هذا المطلب النكتة الفنية يقول أنّه عن الإمام الصادق توجد رواية أمرنا بالرجوع إلى ما رواه العامة عن علي سلام الله عليه وفي هذين الكتابين روت العامة مراد بالعامة غياث بن كلوب إلا إسحاق بن عمار شيعي إمامي والسكوني وإلا هو يروي عن الإمام الصادق لعله روت العامة هذين الكتابين عن أميرالمؤمنين سلام الله عليه بهذا المعنى وقلنا يمكن أن يكون هكذا ولم تجدوا في ما روي عنا يعني في أقوالي في قولي في كلامي كلام الإمام الصادق ، فإذا فرضنا أنّ هناك شخص من العامة كالسكوني روى هذا المطلب عني عن آبائي عن علي لا هذا يعتبر من رواة العامة يعني من الطريقة المألوفة عند السنة مراد بذلك هذا المعنى إذا على ما تقدم الكلام في هذا المعنى ، وإلا خوب كلى الكتابين غياث بن كلوب وكتاب السكوني كلاهما عن الإمام الصادق عليه السلام عن أبيه عن آبائه يعني من طرق أهل البيت سلام الله عليهم أجمعين هذا ما تقدم سابقاً وما كان غرضي الدخول في البحث لكن بما أنه ذكرنا جملة من الفوائد في ذيل هذا الكلام الذي قاله الشيخ في العدة يبقى شيء أخير وهو أنّه قلنا الرواية الآن مرسلة في كتاب الشيخ ومنحصراً توجد في عدة الأصول لا توجد هذه الرواية في مكان آخر إطلاقاً لا في تراث القميين ولا في تراث البغداديين ولا حتى إشارة إلى هذا المعنى في كتاب الشيخ الطوسي نفسه أو في بقية كتبه أو في أمالي مثلاً لا أقل فد متن قريب من عنده نحن سابقاً شرحنا كل شيء مطلق حتى يرد فيه نهي رواه الصدوق في الفقيه مرسلاً خوب قلنا هذا النص لا يوجد في ما بأيدينا أصلاً وأبداً كل شيء مطلقاً الآن منحصراً الصدوق يرويه وطبعاً هم إختلفوا في أنّ المراد بكل شيء مطلق يراد به البرائة يعني صورة الجهر أم يراد به الحكم الواقعي يعني في الواقع مطلق في الواقع حلال وتقدم الكلام في أبحاثنا ولكن قلنا توجد رواية في كتاب الأمالي للشيخ الطوسي أيضاً منحصراً ، منحصراً الشيخ الطوسي في الأمالي والسند هم فيه إشكال الأشياء مطلقة حتى يرد عليك فيها أمر أو نهي ، طبعاً هذا النص غير ذاك النص وخصوصاً فيه كلمة حتى يرد عليك لأنّه إذا صار عليك بمعنى إحتمالاً برائة يعني حتى يصل إليك وأنّه محل كلام حتى يرد فيه نهي يرد يعني من الشارع يرد نهي أو يرد يعني يصل إليك ، الفرق لكن في هذه الرواية التي رواها الشيخ حتى يرد عليك كلمة عليك موجود في نسخة الصدوق عليك لا يوجد عرفتوا النكتة ؟ فيمكن أن يقال أنّ النص الذي رواه الصدوق قريب من هذا النص هسة هذا النص الصدوق بعينه لا يوجد لكن شيء قريب من عنده موجود وطبعاً النتيجة هم مختلفة لا أريد أقول نفس النتيجة بوجود لفظ عليك النتيجة تختلف لكن قريب من لفظ الصدوق موجود عندنا الكلام هنا كذلك قريب من هذا اللفظ هم لا يوجد عندنا ولا إشارات لا من القميين أمثال الكليني ولا صدوق ولا من البغداديين أمثال النجاشي والشيخ وغيرهم ولا مثلاً في أمالي الصدوق ولا … أصلاً لا يوجد أي بإصطلاح إشارة لا توجد أية إشارة لا يوجد أي تعبير عن هذه الرواية أنّه عليكم بما رووه عن علي سلام الله عليه يبقى هنا سؤال أولاً خوب الشيخ إعتمد على هذه الرواية في هذا الحكم خوب لا يخلوا عن غرابة أنّ ألرواية مرسلة ولا تؤيد الآن بالشواهد هو لم يذكرها في كتبه رحمه الله مع قطع النظر خوب قلنا إجمالاً الشيخ يؤمن بحجية الخبر مما لا إشكال فيه أظن على مسلكه قد لا يوجد عليه إشكال يبقى الكلام في شيء آخر قلنا نقل أحد الزيدية بمناسبة بحث الإمامة هذه الرواية مع روايات سبع أخر من كتاب نوادر الحكمة والسند موجود هناك والرواية نفس الرواية والسند موجود لعله في بعض المفردات أكو إختلاف ، وأظنه الآن أظنه عبدالله بن بكير عن بعض أصحابنا عن أبي عبدالله أظن الآن ما راجعت النسخة يبقى الكلام في هذه الجهة النكتة الفنية مع قطع النظر عن ظاهر إعتماد الشيخ الطوسي عليه قلنا في ما بعد أصحابنا رحمهم الله تجاه هذين الكتابين لهما مسلكان متغايران مع الشيخ قد يتصور أنّ الأصحاب مثلاً مثل السيد الخوئي الذي إعتمد على كلام الشيخ يعني في الواقع أخذ مسلك الشيخ لا مخالف مسلكه لأنّ الأصحاب الذين جاؤوا من بعد منهم من لم يعمل بروايات السنة طرح كتاب السكوني وغياث بن كلوب كلياً منهم من قال نعمل بحسب الوثاقة ويستفاد من العبارة الوثاقة عمل بروايات إمام مطلقاً ليس هناك تفصيل في كلماتهم منهم من عمل بها مطلقاً منهم من لم يعمل بها مطلقاً هذا ينبغي أن يعرف لأنّه هذه المسألة إبتداءاً سند الرواية مصدر الرواية نلاحظ كل ذلك ثم أهم شيء تلقي الأصحاب من الرواية ، جملة من الأصحاب تلقوا من كلام الشيخ الطوسي أنّ غياث بن كلوب كالأستاد بعد موجود خوب لا يحتاج أن نذكر جملة أنّ غياث بن كلوب والسكوني ثقتان وعملوا برواياتهما مطلقاً مو بهذين القيدين ، وجملة من الأصحاب وعلى رأسهم مثل العلامة رحمه الله لا يعمل بالخبر الموثق وصاحب المدارك وإلى آخره من لا يعمل بالخبرا لموثق طرحوا روايات السكوني وروايات غياث بن كلوب مطلقاً نحن خوب طريقتنا واضحة نحن لو كانت سند صحيحاً جزماً مع ذلك نرجع إلى الشواهد وقلنا هناك قد تقام شواهد على قبول الرواية مثلاً هنا الرواية مقبولة لأنّ الشواهد تؤيد بأنّ الإمام أميرالمؤمنين صلوات الله وسلامه عليه وعلى أهل بيته قال هذا الكلام أنّ عمد الصبي والمجنون خطاء تحمله العاقلة نقلنا من عدة مصادر فنرجع إلى كلامهما حسب الشواهد الشيخ الطوسي قال نرجع إلى كلماتهما بقيدين كتابهما بقيدين خوب على أي تبين أنّ الأصحاب يقال أنّه شيخ قال عملت الطائفة فمعنى ذلك أنّ الطائفة عملت بهذين الكتابين كما ، لا ليس الأمر كذلك أولاً عملت الطائفة من القرن الثالث من أواسط القرن الثالث والمراد من الطائفة القميون صحيح وهذا الكلام صحيح إنصافاً عملت الطائفة يعني القميون مثلاً كتاب غياث بن كلوب قلنا سعد بن عبدالله الأشعري من أجلاء قم الحميري من أجلاء قم الصفار من أجلاء قم محمد بن أحمد في نفسه ثقة جليل لكنه … يعني عدة من المشاهير نقلوا من الخشاب ، مع أنّ الخشاب كان في الكوفة فالشواهد ، فلو رجعنا ، نحن أصولاً كلامنا هكذا حتى ما قاله الشيخ أو ما قاله النجاشي تأييد وتصديقه يحتاج إلى شواهد نحن ما عندنا حالة التعبد بكلام الشيخ لا قبوله مطلقاً ولا رفضه مطلقاً نتأمل في الخصوص الكلام هنا شيء آخر وهو أنّه إذا كان الحديث بهذه المثابة من كتاب نوادر الحكمة وحذفها الأصحاب وكان موجود في قم لم ينقل الأصحاب في قم هذه الرواية كالكليني بأنّ الكتاب موجود عنده ولا الصدوق ولا الشيخ الطوسي رحمه الله ، ولا الشيخ الطوسي في كتبه الأخر ولا بقية الأصحاب ولا النجاشي خوب معنى هذا المطلب أنّ هذه الرواية طرحها الأصحاب هذا مطروح الرواية مطروحة ، كيف الشيخ إستند رحمه الله إلى هذه الرواية المطروحة وعمل بها وأفتى بهذا الشيء أنّه يعمل بالكتابين بهذين القيدين هذه النكتة في غاية الدقة والأهمية أنّ هذه الشواهد تؤيد أنّ الرواية مطروحة ، فضلاً عن الإرسال فضلاً عن… أصولاً بما أنّ الرواية لم تذكر لا في تراث القميين ولا في تراث البغداديين إلا مرةً واحدة مرسلتاً في كتاب عدة الأصول كتاب أصولي لا في الكتب الفقهية للشيخ ولا في الكتب الحديثية ولا في الكتب الرجالية ولا في الفهارس أصلاً ولا في بقية الموارد إشعار حتى في تفسيره مثلاً التبيان يشير إلى هذا المعنى أنّه نعمل بما جاء عن العامة بهذين ال… أبداً ليس لا يوجد عين ولا أثر من هذا الشيء السؤال الفني هل هذه الرواية مطروحة طرحها الأصحاب نحن لا نكتفي بعنوان ضعيفة ضعيف بعنوان مرسلة خوب ضعيفة لا إشكال فيها إنما الكلام هل هذه الوراية مطروحة هسة الشيخ رحمه الله لنكات خاصة عنده قلنا كراراً ومراراً إختلاف المباني ليس يؤثر في وثاقة الرجل وجلالته مثلاً النجاشي بالنسبة إلى فهرست إبن بطة يقول وفي فهرست ما رواه أغلاط كثيرة الشيخ يعتمد كثير من الموارد التي الآن موجودة عندنا منفردات الشيخ من فهرست إبن بطة ، النجاشي رحمه الله يقول كتاب الرجال للكشي كبير كثير الأغلاط كثير الأخطاء الشيخ يقول كتاب كبير كثير المنافع ، إختلاف النظر كثير المنافع كثير الأخطاء وكثير الأخطاء والحق مع النجاشي كثير الأغلاط وأنواع الأغلاط هم فيه موجود الحمدلله مو من سنخ واحد ، على أي حال فلا مانع من ذلك يعني لا نتصور هناك مانع موجود من هذا المطلب أن يكون إختلاف النظر وإختلاف ال… بإصطلاح زوايا النظر والتأمل والتحقيق في المسألة وليس شيء جديد لايتصور أنّه شيء جديد مثلاً ، هذا صحيح ، لكن نحن الآن نريد أن نقول مضافاً إلى ضعف الرواية مصطلحاً بإعتبار الإرسال مضافاً إلى ذلك الرواية مطروحة أصلاً أو ما نسميه في الإصطلاح المتعارف أعرض عنه الأصحاب وهذه الشواهد ذكرناه واضح جداً أنّ الرواية مطروحة وأصولاً كتاب نوادر الحكمة سبق أن شرحنا إنصافاً فيه مشاكل الكتاب وهو الشخص ثقة لكن لا ندري لعله مبناه في الحديث ضعيف حتى نحن نحتمل جملة من روايات الكتاب بنحو الوجادة والبحث يحتاج إلى مجال آخر لسنا الآن في هذا الصدد على أي كيف ما كان فالشيء الذي نحن الآن نتصور ، الشيخ أخذه من كتاب نوادر الحكمة لعله في الكلام قلت لا أدري مصدره لا الشيخ صرح من … يعني إذا صح ما جاء في كتاب ، لا يصرح الشيخ عفواً ذاك الزيدي يصرح من كتاب إشتباه …
- شما کشف فرمودید که از نوادر الحکمه است
- تصریح کرده
- خود شیخ که نه
- نه همان زیدی گفته زیدیه اسم برده است في نوادر الحكمة لمحمد بن أحمد تصریح شده به اینکه از این کتاب از علمای ما کسی نگفته چون اصلا نیاوردند روایت را که بگویند
- خود شیخ هم که ندارد
- نگفته بما روي عن الصادق ، آن زیدی ، حالا زیدی هم اشتباه کرده کتاب نوادر الحکمة را با یک کتاب دیگری اشتباه کرده آن هم بحث دیگری است
- على فرض آن که مقدمات دیگر تمام باشد
- سوال فنی روشن شد
- بله
- هل هذه الرواية مطروحة ؟
- اقا مطروحة از ضعیفة بدتر است ؟ خیلی بدتر است
- چون ممکن است صحیح هم باشد مطروح باشد
- کل ما ازداد …
- اها کل ما ازداد صحتا ازداد وهنا ممکن است صحیح هم باشد متن
- آدم را می ترسانید شما بعضی وقتها
- خوب چه کار کنیم آقا علم است دیگر علم که دست ما نیست
سؤال هنا ونقول إنّ الشيخ مثلاً نقل في الكتاب روايتاً مطروحة بين الأصحاب لم يعمل به الأصحاب لم يذكرها الأصحاب أصلاً واستنتج حجية الكتابين كتاب غياث بن كلوب والسكوني ونصب العمل الأصحاب هم إلى هذه النكتة هذه كل هذه المقدمات أما نسبة عمل الأصحاب قلنا عمل في الطائفة إنصافاً كلامه لا يخلوا عن إبهام وإشكال ، نعم إذا كان مراده يعني مثلاً أفرضوا في قم لأنّ في قم نقحوا الكتب والفهارس قلنا أصولاً فكرة الفهرست لقم يعني فهرست مثلاً عندنا فهرست حميد بن زياد في الكوفة واقفي في الكوفة لكن لم تشتهر فهارس الكوفة إذا فرضنا عندهم فهارس لكن الفهارس في قم الحديث في الكوفة الفهارس في قم الرجال في سمرقند وكش وسمرقند معظم الكتب الرجالية في ماوراء النهر هذا ترتيب موجود في القرن الثالث في ما بعد خوب راحت هذه الكتب إلى بغداد في بغداد كتبوا في الرجال كتبوا في الحديث كتبوا في الفهرست صحيح ، لكن في القرن الثالث يعني بدايات الأمر هكذا والقرن الرابع أوائل قرن الرابع بدايات الأمر كان ، حتى أواخر شيخ الصدوق عنده فهرست إبن الوليد عنده فهرست إبن قولوية عنده فهرست في القرن الرابع ففهرست أصولاً للقميين نشر الحديث للكوفيين وتبين أنّه مثلاً الحديث وصل إلى قم نقح مصدرياً ، وصل إلى خراسان إلى ماوراء النهر ، ماوراء النهر بعد خراسان ، خراسان إلى حد سيحون وجيحون النهرين ، أو آموي دريا لأن في قسمين يلتحق النهران للبحر يسمى آموي دريا وما فوق النهرين يعني شمال النهرين ماوراء النهر اللي الآن منطقة بحساب خوارزم يقال له كش وسمرقند أكو جماعة من علمائنا مثل الكشي والعياشي وغيرهم من هذه المنطقة كبتوا في الرجال لكن في ما بعد جمعت هذه المصادر في بغداد مثلاً يعني في بغداد كتبوا في الحديث كتبوا في الرجال كتبوا في الفهرست لكن الأصول والجذور كما الآن شرحنا ليس معنى ذلك لا مثلاً إبن فضال كوفي له رجال عبدالله بن جبلة كوفي له رجال إبن عقدة كوفي له رجال شبه رجال يعني أعم من الرجال على أي كيف ما كان ، كتاب التاريخ له فحينئذ هذا السؤال يقع …
- آقا عذر میخواهم فرموديد والحديث وصل إلى قم ونقح مصدرياً ووصل إلى الكش والسمرقند
- إلى ماوراء النهر ونقح رجالياً مثل أهل السنة مثل بخاري ، بخاري هم من ماوراء النهر ، مسلم من خراسان نيشابور ترمذي من خراسان لكن بخاري من ماوراء النهر بعد خراسان بإصطلاح بخارا بعد خراسان
على أي كيف ما كان أو بخارا من خراسان لا لا من بعد خراسان بخارا وسمرقند و… على أي كيف ما كان فاللذي الآن نحن نريد التأكد من عنده هل واقعاً الشيخ إعتمد على رواية بحسب الظاهر ضعيفة وبحسب إنطباع العام بين الطائفة مطروحة لم يذكروها لم يعملوا بها لم يذكروها واستفادها لشيء ، أنا أتصور أنّ الشيخ رحمه الله أراد أن يبين لنا هذه النكتة وهو قال عملت الطائفة لكن مراده هكذا لماذا إشتهر العمل بروايات السكوني وروايات غياث بن كلوب في قم ، أما الإشتهار واضح كتاب الكليني موجود فيه روايات كتاب الصدوق فيه روايات كتاب الصفار فيه روايات كتاب النوادر الحكمة فيه روايات من هذين الكتابين المطلب الذي قاله رحمه الله وجداني ليس فيه شيء خلاف الظاهر لكن كلمة الطائفة اشوية تأملنا فيها صرفناها على القرن الثالث فما بعد أوائل القرن الثالث فما بعد والأمر الذي قاله صحيح كما أنّه قال إعتمدوا على هذه الرواية لأن … هذا ظاهراً إحتمالاً صحيح إنما أقول ظاهراً لأنّ كتاب نوادر الحكمة لم يصل إلينا إذا فرضنا هذا الحديث كان موجود في نوادر الحكمة على ما نقله هذا الزيدي فحينئذ هذا المطلب هم صحيح ، يعني تأملتوا النكتة الشيخ في الواقع يحكي لنا أمراً واقعياً والأمر واقعي صحيح ودقيق أيضاً ما أفاده
- آقا بحث صغرائا و کبرائا فرق میکند ایشان صغری را دارد میگوید یک واقعیت ملموسی است ولی کبرایش مخدوش است آن وقت این چه حدیثی است که دارد می آورد
- خوب میگوید قمی ها این کار را کردند ایشان نمیگوید که حالا این اشکال به قمی ها هم وارد است
- قمی ها یعنی اعتمادا کار قمی هاست
- اها قمی ها هم به همین روایت نوادر الحکمه خوب مشکل ندارد که درست شد که ، في نوادر الحكمة إلى ماشاء الله توجد رواية مرسلة مو فقط هذه الرواية …
نعم ما قاله في نوادر الحكمة إذا فرضنا جملة من القميين تأملوا لم يعملوا بكتاب السكوني مطلقاً كما عملوا بكتاب حريز مثلاً قليل رواية حريز حذفوها وإلا عملوا بكتاب حريز لذا الشيخ يقول حريز له كتب تعد كلها في الأصول ، تعد كلها في الأصول يعني هذا الكتاب يعتمد عليه ، لا يحتاج إلى قيد أما كتاب السكوني يحتاج إلى قيدين رواية سكوني فالشيخ في الواقع نقل لنا هذه الظاهرة وكلامه صحيح ما في مشكل واقعاً شيخ الطائفة في ما بعد صارت المشكلة منهم من لم يعمل برواية السنة فحينئذ لم يعملوا برواية السكوني مع قيد بلا قيد لم يعملوا مطلقاً لم يعملوا ومنهم من قال نكتفي بالتوثيق والوثاقة وأستفيد من عبارة الشيخ الوثاقة خوب الإشكال أنّ العبارة لا … قلنا صاحب القاموس شيخ التستري خوب إستشكل قال من هذه العبارة لا يستفاد التوثيق ، من العبارة لا يستفاد التوثيق ولذا الأستاد هم رحمه الله قال يستفاد من مجموع كلام الشيخ التوثيق مو من عبارته في هؤلاء فهذا ليس إشكال على الشيخ إشكال على من عنده مباني خاصة أو عنده فهم خاص كذا ليس إشكالاً على الشيخ أنا أتصور عبارة الشيخ هكذا أنّ الطائفة يراد به علمائنا في قم حينما نقحوا هذه الكتب أنا بينت هذه النكتة إنصافاً مصادر أصحابنا كوفية في الأصل لكن القميون نقحوها إنصافاً نقحوها وما أتصور فيه مشكلة الآن مثلاً تقريرات السيد الخوئي خوب طبعت في النجف في حياة السيد الخوئي لكن هذه الطبعات القمية أدق منه لأنّه نقحوها أخرجوا المصادر صححوها إذا في العبارة أكو خطاء إذا في النقل أكو خطاء خوب لا … العلم هكذا يتقدم طبيعة العلم تقدم العلم طبيعته يولد إنتاج توليد عنده طبيعة العلم أصلاً معرفة العلم أحد النكات في العلم هو هذا إذا لم يكن فيه توليد وإنتاج جديد يبقى على القديم مو علم هذا ، أصلاً طبيعة العلم هكذا ولذا رأينا أنّ الشيخ النجاشي لما يذكر عبدالله بن جعفر الحميري يقول في سنة كذا ورد كوفة وسمع منه أهلها وأكثروا هواية عجيب هذا التعبير لأنّ جملة مصادر عبدالله بن جعفر الحميري كوفية الكتب كوفية لكن أهل الكوفة لماذا رووا عنه شافوا نقح هذه الكتب الآن يحتمل في النجف حتى حالياً قد مثلاً يدرسون آثار السيد الخوئي على الطبعات الإيرانية مو على الطبعة النجفية السابقة ولو تلك الطبعة النجفية في حياة السيد الخوئي لأنّه صار فيه تحقيق صار فيه عمل أخرج المصادر صححت المصادر هذا شيء علمي يعني مو فد شيء عجيب وغريب وقلنا مادام نقحوا المصادر قلنا مثلاً أنّ مجموع ما عثرنا عليه تقريباً حدود عشرين نفر من القميين أو من الذين من كوفة جاؤوا إلى قم نقلوا النسخ إلى قم فراجعوا هذه النسخ وصححوا نقحوا وقارنوا بين النسخ وعمل جيد جداً ولذا حتىي أنّ الحميري طبعاً جملة من مصادر الحميري من قم لكن عمدة مصادر الحميري كوفية أو أصلها كوفية إنتاج العلم في قم قلنا كراراً مراراً نسبياً ضعيف موجود لا بأس به لكن مو بتلك الدرجة التي في الكوفة فمع ذلك لما دخل كوفة سمع منه أهلها وأكثروا أو أنّ روايات الكوفة موجودة عنده بطريق بمتن أصح بطريق أوضح ببحث علمي بدراسة علمية مقارنة نصوص الروايات منقحة أكثر ودقة فيها أكثر وهذه نكتة إيجابية فالشيخ الطوسي رحمه الله على ما أنا أفهم من كلامه يريد أن يبين ما صدر من كبار أصحابنا القميين أمثال سعد وأمثال أفرضوا صفار وأمثال الحميري من أنّهم رووا من كتاب غياث بن كلوب يقول هؤلاء رووا بنسبة محدودة والشيخ يصدق في كلامه ليس فيه إشارة إلى توثيق أو إشارة إلى تعبد يقول عمل الأصحاب بهذين القيدين ولذا قلنا كتاب الجعفريات لما ورد بغداد لم يعتمد الأصحاب لأنّهم رووا كتاب السكوني لكن فرقه ما بين ، الفرق ما بينه وبين كتاب السكوني أنّ في الجعفريات روايات موجودة لم يحذفها الأصحاب في كتاب السكوني نقحوا طرحوا جملة من روايات الكتاب وطرحوا جملة من روايات الكتاب بقيدين أولاً إذا كان فيه رواية موجودة من أصحابنا خلاف الكتاب كتاب السكوني ثانياً إذا كان فتوى بين الأصحاب وقول يعرف معروف بين أصحابنا بخلاف كتاب السكوني فحذفوا روايات كتاب السكوني بهذين القيدين وأما البقية نقلوها الشيخ ينقل لنا هذا الشيء هذا ليس فيه أية مشكلة كما أنّ الشيخ قال إنهم عملوا هذا الشيء إعتماداً على هذه الرواية هذا ليس إشكال على الشيخ نقول إنّ الشيخ رحمه الله يعني ما قاله الشيخ إذا فهمناه هكذا وأنّ أصحابنا عملوا بروايات غياث بكتاب غياث وكتاب السكوني بقيدين ، إنصافاً نحن بعد أن … والسر في ذلك وجدوا هذه الرواية فهموا منها هذا المعنى هم ليس فيه إشكال
- میشود در نیم خط گفت اشکالی بر شیخ وارد نیست چون شیخ فقط دارد گزارش میکند
- بله
- موید نیست بر این امضاء نمیکند کارشان را
- بله دارد تایید میکند سر عمل اصحاب این بوده ،
هذه الرواية أين ، كانت عند القميين الآن لم تصل إلينا في كتاب نوادر الحكمة نحن شرحنا أنّه كتاب كبير جداً وكما قال النجاشي وكان القميين ينقلون عنه وخصوصاً شيخ القميين في زمانه إبن الوليد إستثناء عدة روايات من الكتاب معنى هذه العبارة بغير هذه الموارد عمل الأصحاب نظروا إليها نظرة إحترام الآن السند ليس في بالي اللحظة أول السند لكن لعله من الروايات التي لم يستثني إبن الوليد أو لا مشكلة في هذه الرواية وعملوا بهذه الرواية وفهموا من هذه الرواية هذا المعنى لا تجدون حكمها في ما روي عنا يعني مثلاً يقول قال الصادق عليه السلام روي عنا يعني كلام الإمام الصادق وأما إذا أنا أروي عن أبي عن آبائي ، سني روى عني عن أبي هذا في الواقع تراث سني يعني ليس الإمام الصادق هو … لا تراث متعارف عند السنة إذا نقلوا عني ينقلوا عني بالإسناد فأنظروا إلى ما رووه عن علي فلذا لا مانع من شمول هذه الرواية حتى لرواية السكوني فاللذي أنا أفهم من العبارة إنّ ألشيخ يريد أن يبين لنا لماذا بالمناسبة طبعاً كلام كان في التعارض لماذا أصحابنا رحمهم الله إعتمدوا على هذين الكتابين أولاً تبين أصحابنا يعني القميون يعني في القرن الثالث ، بعد مجيء التراث إلى قم وأجلاء قم إعتمدوا على هذين الكتابين غايته السيد الخوئي مثلاً يقول يفهم من مجموع الكتاب لأنّهم ثقاة عمل الأصحاب بها ، لا إنصافاً في الكتاب ليس هكذا ، أنا فهمت من المطلب أنّ القميين عملوا به قالوا على أي نص موجود نعمل بالنص لا نرجع إلى الإجتهاد والقياس والرأي وما شابه هذا الإحتمال الذي عندي لكنّ الشيخ لا يقول هذا الكلام إنصافاً ، إحتمال فقط عندي أنا أذكر بصراحة مو أنّه الشيخ ذكر هذا الشيء ، شيخ قال لا القميون تعبداً بهذه ا لرواية عملوا …
- باز از هیچ چیزی بهتر است .
- اها نه بالفعل كان عندهم رواية يعني مو از هیچ چیزی بهتر است آن از هیچ چیزی بهتر است برای من بود آن از هیچ چیز بهتر است برای من بود گفت ترشی هر قدر خراب باشد بالاخره از آب ترش تر است سرکه هر قدر خراب باشد از آب ترش تر است ،
على أي حال فالذي أنا أفهم إلى هذا الحد من كلام الشيخ رحمه الله أنّ الشيخ رحمه الله أراد أن يبين لنا هذا الشيء وفي تصورنا ليس في كلامه إشكال هو قال إنّ أصحابنا عملوا بهذا وقلنا هذا المطلب أثروا على مدرسة بغداد والبغداديين أيضاً عملوا بروايات السكوني بما جاء في الكافي في الفقيه في الكتب المشهورة إنصافاً عملوا بذلك لكن أصل العمل يرجع إلى قم ، والسر في ذلك هذه الرواية قميين كانوا أصحاب تعبد ، تعبداً بهذه الرواية نعم يبقى الكلام في أنّهم كيف فهموا من هذه الرواية هذا المعنى كيف فهموا ولذا بقية الأصحاب لم يذكروا ، كيف فقط في القرن الثالث فهم أصحابنا القميون هذا المعنى وأصولاً لم تشتهر هذه الرواية بين أصحابنا بل بحسب الظاهر أصبحت مطروحة هذا يحتاج إلى بيان النكتة الفنية هل هذه الرواية بالفعل مطروحة أم هذه الرواية أصبحت لا مصداقية لها يعني الرواية أصبحت بعد بإصطلاح صلاحية العمل بها الرواية في الأصل كانت محدودة ، الرواية كانت محدودة ، مو أنّه قضية عامة ، ولذا فهم الأصحاب أنّها محدود وانتهى أمدها وانتهى أجلها توضيح ذلك قلنا أهل الكوفة كما هو راوي في هذا أيضاً من أهل الكوفة إشتهر عندهم كتاب بإسم كتاب أميرالمؤمنين وذكرنا الشواهد المشهور نسبة الكتاب إلى أبي رافع ، وقيل ولده أو ولد ولده عبيدالله بن علي ، علي بن عبيدالله ، أو عبدالله بن محمد بن رافع على أي هناك كلام في أسرة أبي رافع الآن لا أريد الدخول فيه ويحتاج إلى تفصيل وقال النجاشي ربما ينسب الكتاب إلى الحارث الأعور الهمداني وقال النجاشي ربما ينسب الكتاب إلى أميرالمؤمنين يقال كتاب علي ، تأملوا الكتاب في الكوفة مو في المدينة ، أول من نعلم أنّه تعرض لهذا الكتاب في المدينة الإمام الباقر هذه الرواية محمد بن غيث عن أبي جعفر قال قضى أميرالمؤمنين ، ثم الإمام الصادق وأصلاً موجود الرواية الآن لا يحضرني كيف … الإمام الباقر كيف أقول هذا وفي كتاب علي كذا ، عجيب يعني الإمام يقول كيف ، میخواهید اگر بشود بزنید پیدایش کنید ، كيف أقول هذا وفي كتاب علي يعني عجيب هذا التعبير من الإمام الباقر كأنما الإمام الباقر بداء في المناقشة يعني الكتاب في الكوفة لكن إشتهر يعني إشهتر في الكوفة وفيما بعد نقل ويقال على إذا صح ما جاء في كتاب النجاشي يقول ينقل كلام عن عبدالله المحض عبدالله بن حسن أنّه قال لولده هات كتاب علي أصلاً كان في المدينة لما وصل الكتاب إلى المدينة إشتهر بكتاب علي وسبق أن شرحنا أنّ الإمام الصادق والإمام الباقر كان يعتقدون أنّ هناك كتاب آخر لعلي هو الصحيح هذا ليس كتاب علي ،
- بخوانم آقا ؟
- بخوانید دیدید ؟
- ولكن كيف أصنع أو أقول هذا وفي كتاب علي عليه السلام أنّ إمراءة أتت رسول الله فقالت أفتني في نفسي فقال لها في ما أفتي قال إنّ زوجي طلقني وأنا طاهر ثم أمسكني لا يمسني حتى إذا تمس وطهرت طلقني تطليقة أخرى ثم أمسكني لا يمسني إلا أنّه يستخدمني ويرى شعري ونحري وجسدي حتى إذا تمسك وطهرت الثالثة طلقني التطليق الثالثة قال فقال لها رسول الله صلى الله عليه وآله أيتها المراءة لا تزوجي حتى تحيضي حيض
- لا تزوجي تاء محذوف لا تتزوجي
- فإنّ ثلاث حيض التي حضتيها وأنت في منزله حضتيها وأنت في حباله تمام شد آقا روايت
- اولش دارد از امام سوال میکند سندش را بخوانید ،
- محمد بن أحمد بن يحيى عن محمد بن الحسين
- که نوادر الحکمة عن محمد بن الحسين أبي الخطاب
- محمد بن أحمد بن يحيى صاحب نوادر الحكمة
- بله
- عن محمد … عن أبي جعفر عليه السلام قال سألت عن رجل طلق إمرائته تطليقتاً على ظهر ثم أمسكها في منزله حتى …
- أبي جعفر هنا قطعا ليس الإمام يعني مشكلة يعني إلا أن يكون مرسل لأن محمد بن الحسين لا يروي عن الصادق عليه السلام فكيف بأبي جعفر
- از محمد بن مسلم بود
- عن محمد بن مسلم ؟
- بله
- أيضاً رواية عن محمد بن مسلم غير واضحة لم يدرك أصحاب … لأنّ محمد بن مسلم هو طبقته طبقة الإمام الباقر والصادق أحتمل كان فيه علاء عادتاً هكذا عن العلاء عن محمد بن مسلم …
- چون علا شاگرد او
- بوده ، دارد محمد بن حسین از ایشان زیاد دارد منحصر به فرد نیست اما دارد ،
- البته اینجا در پاورقی گفته که روایت محمد بن حسین عن محمد بن الحسين قريبة جداً ظاهرة الإرسال والظاهر أنّ الساقط من البين هو عبدالله بن هلال عن العلاء بن رزين كما سبق قبيلها ،
- هو علاء موجود علاء
- علا بالاخره هست
- محمد بن عبدالله لكن لا دليل على أنّه هو كثير يروي عن محمد بن عبدالله بن هلال أو هليل ضبط بإسمين هو كثير يروي عنهم
على أي حال إن شاء الله المطلب صار واضح فمثلاً هناك رواية في باب الحج هذا عجيب جداً يعني إلى زمان الإمام الصادق جملة من الأصحاب المعروفين أمثال مثلاً أبي حمزة أحرموا من الكوفة قال الإمام لماذا بهالصورة دخلتوا المدينة قالوا أحرمنا من الكوفة قال خوب لماذا أحرمتم من الكوفة قالوا لما بلغنا عن علي أنّه قال بإصطلاح تمام الحج والعمرة أن تحرم بهما من دويرة أهلك قال كذبوا على علي ، وأنا أتصور أنّ المطلب صار بحاجة إلى تنقيح للكتاب والتصحيح للكتاب وخصوصاً بأنّ عبدالله المحض الزيدية رجعوا إليه بعد قضية يحيى رجعوا إلى عبدالله المحض ، وإجتمعوا حول ولده محمد ، النفس الزكية بإصطلاح المعروف بالنفس الزكية ، وثاروا بالفعل في المدينة ثم إلى ولده الآخر إبراهيم وثاروا في البصرة ، باخمراء قريبة إلى بصرة فهناك النكتة كان هكذا عبدالله يقول كتاب علي لهذا الكتاب الإمام الصادق يقول لا هذا ليس كتاب علي هذا أصلاً خطاء كتاب علي علامة الإمامة موجودة عندنا فقط ذاك الكتاب كان مشهور ، فلذا لاحظوا فالإمام يصحح الإمام الباقر يصحح الإمام الصادق يصححان الكتاب مو أنّه أخذوا الكتاب يعلقون عليه يقولون هذا حديث صحيح هذا غير صحيح تدريجاً ، فمراد الرواية إذا نزلت بكم أهل الكوفة حادثة لا تجدون حكمها في ما روي عنا نحن ماذا نقول فانظروا إلى ما رووا حتى إحتمالاً أهل الكوفة لأنّا سبق أن شرحنا الكوفة إصطلاحاً حتى في إصطلاح السنة يعني مدينة إبن مسعود و… مدرسة إبن مسعود وعلي يعني إبتداءاً إبن مسعود دخل كوفة ثم أميرالمؤمنين ، حتى في كتب السنة كوفة تعتبر مدينة عبدالله بن مسعود وأميرالمؤمنين ، فالمراد من هذه الرواية الآن صار واضح ؟ يعني الآن نزلت بكم حادثة لا تجدون حكمها في ما روي عنا نحن ماذا نقول فيها فانظروا إلى ما رووه عن علي واشهر ما عندهم عن علي هو هذا الكتاب ، يعني إعملوا بما هذا اللي موجود عن علي حتى لم يقل عن عبدالله بن مسعود مثلاً عن غيرهما ، بما رووا بما رووا عن علي وقلنا إحتمالاً سكوني وحتى غياث بن كلوب ما رووه بهذا الطريق في الواقع جزء من كتاب علي
- پس اصلا توصیه به مراجعه به این کتاب استکار به مطلق ما رووا ندارد
- ندارد نه ابدا حتى تأتى الأحكام يعني الآن … فهذا معناه مثلاً كانت في سنة مائة وستة عشر مائة وثمانية عشر ، مائة وعشرين يعني في أوائل إمامة الصادق عليه السلام
- این را به قرینه این میفرمایید که از افرادی نام بردند که آنها از کتاب علی نقل میکردند
- اها مشهور بوده اصلا کتاب علی
فانظروا إلى ما رووه عن علي يعني ما رووه في الكوفة عن علي سلام الله عليه ، فالرواية أصولاً من البداية مو مطروحة محدودة ، فلذا في ما بعد أصحابنا كان يقولون هذا كان في بداية الأمر الآن الموجود عندنا الحمدلله ورد أهل البيت تراث أهل البيت ورد إلينا بعد لا حاجة إلى هذه الرواية صارت النكتة … صحيح الرواية لا تذكر لكن لا من جهة أنّها مطروحة حتى نستشكل عليه بل من جهة أنّهم فهموا منها أنّها محدودة لا مطروحة ، محدودة بأي شيء بما في كل مسألة ليس هناك نص عن أهل البيت يقول في ما بعد مئات آلاف وشاء يقول تسع مائة أو ست مائة شيخ مو فقط راوي سمعت ست مائة وتسع مائة شيخ في هذا الجامع يعني مسجد الكوفة كلهم يقول حدثني جعفر بن محمد فاشتهر فقه أهل البيت أصلاً مورد الرواية في بداية إمامة الصادق الإمام يقول جملة من هذا الكتاب صحيح جملة ليست بصحيحة حتى يأتي من طرفنا من قبلنا ، وفي ما بعد هم وصل من قبلهم ، النكتة الفنية صحيح لم يذكروا الرواية لكن لا من جهة طرح الرواية من جهة فهم الرواية ودراية الرواية ، فهموا أنّ هذه الرواية أصولاً محدودة ، محدودة بعدم وصول الأحكام منهم
- تاریخ مصرف دارد به اصطلاح
- ها تاریخ مصرفش گذشته
أنا أتصور سر عدم ذكر الأصحاب فهم … صار واضح ؟ إنسان لما يراجع رواية بعين بوضوح هذا الشيء إعملوا بما رووا عن علي حتى يأتي من عندنا نحن نصحح لكم ، يعني يحاول الإمام أنّه الأمر بالأخير يرجع إلى ما روي عن علي لا ترجعوا إلى غيره ، لكن هذا الذي روي عن علي بعضها باطل نحن نبين ذلك حتى نقول الكلمة في ذلك خوب في ما بعد مئات آلاف من الأشخاص الآن في كتاب رجال الشيخ ثلاثة آلاف سبع مائة وخمسين ، سبع مائة وسبعين راوي في الإمام الصادق في أصحاب الإمام الصادق ، أربعة آلاف يقول إبن عقدة قلت لكم سيد الأبطحي رحمه الله سيدنا الجليل كان يقول أنا جمعت الروايات عن الإمام الصادق ثمانية آلاف راوي مو أربعة آلاف ، آلاف من الرواة رووا عن الإمام الصادق فحينئذ ما روي عنا يعني من الطريق الصحيح من أهل البيت وصل إلى حد بعد لا حاجة إلى هذا الكلام ، الكلام إنتهى أمده مو نستجير بالله طرح يعني إذا فهمنا الرواية كانت معتبرة وصدرت من الإمام في ذاتها كانت محدودة ، وهذا هو السر في إعراض الأصحاب مو إعراض الأصحاب فهم الأصحاب للنص ،
- في عدم نقلهم للروايات
- في عدم نقلهم
وأما أصحابنا القميون إعتماداً على … قالوا صحيح هذا الكلام صحيح لكن مع ذلك إلى الآن نجد موارد لم يصل إلينا شيء منهم الآن هم في قم لا نجد شيء مثلاً في بعض الموارد شيئاً وصل عنهم قالوا حينئذ أيضاً نرجع إلى ما رووا عن علي أنا أتصور أنّ القميين ولذا بهذين القيدين عملوا برواية الكتابين أولاً قالوا الكتابان ألفا حينما لم تكن روايات أهل البيت واضحة وكثيرة فلذا لا بأس في الروايات والآن هم عندنا مشكلة لا نجد الحكم في ما وصل إلينا في هذا المجال ، ولذا عملوا بهذين الكتابين بهذين القيدين لا تكون لهم رواية ولا تكون لهم فتوى مشهورة قول معروف المطلب ما أدري صار واضح ؟ وبقية الأصحاب ماذا فهموا يعني الآن خوب قلنا الأصحاب تجاه هذا العمل نحن أنا شخصاً ماذا أفهم أنّ الأئمة عليهم السلام أولاً بين الأمور طبعاً يرجع إلى الترتيب ويرجع إلى جمع الروايات الإحاطة بالروايات نحن لا نحتاج أنّه في هذه المسألة بعنوانها نلاحظ النص ونحاول أن نتبع النص ولو كان ضعيفاً ولو كان من كتاب السكوني لم يثبت مثلاً الكتاب محل إشكال ، بل يمكن إستفادة هذا الحكم من مجموع الشواهد من مجموع الروايات رواة أحاديثنا رواة الأحاديث يفهمون لا نحتاج إلى نص خاص في المسألة ، ولذا بالفعل نحن الآن في غنى عن هذين الكتابين ، لأنّ الأحكام وصلت من طريق أهل البيت وانتهى الأمد العمل بهذه الرواية ، فأنا أتصور أنّ النكتة في ذلك تعود إلى هذه الجهاة التي ذكرناها وبالفعل هم لا نحتاج إلى هذا الشيء نعم يمكن أن يستفاد من مجموع القرائن أنّ هذا المطلب كان صحيحاً وطبعاً كل واحد هم يختلف عن الآخر مشكلة في كتاب السكوني كثير من رواياته مطابق لما روي عن العامة إما عن رسول الله وإما عن الصحابة والتابعين نص عبارته مشكلة في كتاب غياث بن كلوب إسحاق بن عمار لم يروى هذه الروايات لشيعي لرواتنا الشيعة خوب مشكلة واقعاً مشكلة فتوجد هناك مشكلة حتى إذا فرضنا أنّ الرواية كانت محدودة يعني فترة زمنية محددة يعمل غياث بن كلوب بعد إنتشار روايات الأئمة نقل هذا الشيء عن إسحاق بن عمار ، لم يفهم هو حق المطلب ولم يذكر أيضاً لا في كتب السنة ولا في كتب الشيعة من الأجلاء من الفقهاء من العلماء غايته روى كتاب إسحاق بن عمار في كتب السنة هم قالوا حدث عن فلان بإصطلاح لم يكن دقيقاً في ذلك تصور أنّ إسحاق بن عمار روى عن الصادق هو محدث بإصطلاح اليوم خبري أو أخباري مشهور عندهم أخباري بعضهم يقول لا خبري صحيح مو أخباري على أي كان خبرياً أو أخبارياً كيف ما كان فنتصور نحن بإذن الله تعالى أنّه كان إشتباه منهم وتصوروا أنّ هذا الكلام صدر من الإمام لمرحلة معينة وانتهت تلك المرحلة فموارد الإعتماد على هذاا لكلام تبين وأما إستفادة التوثيق كما قاله المشهور وقلنا حسب علمي أول من قال ذلك المحقق في المسائل العزية وفي ما بعد أصحابنا سلكوا نفس الطريق إنصافاً لا يخلوا عن إشكال إستفادة أبداً أصلاً الرواية محدودة بزمان معين لا نقول مطروحة فهم جملة من أصحابنا هذا المعنى للنكات التي ذكرناها والإنصاف أنّ هذا الفهم هم يحتاج إلى تأمل لا نفهم من الرواية أكثر من المحدودية ولذا تدريجاً لم يعملوا بكتاب قضايا والسنن لأميرالمؤمنين نعم صاحب الدعائم لعله لم يطلع على هذه الرواية وبما أنّه يعتمد على كتب الطائفة إعتمد على ذك بإعتبار مصدر شيعي صاحب الدعائم يروي من هذا الكتاب هذا ملخص ما عندنا في هذا المجال طبعاً في هذه المسألة التي نحن الآن فيها قلنا من ثلاث مصادر من تلك المصادر السنية هذه الرواية وصلت إلينا غياث بن كلوب أبي البختري والسكوني ولكن لا حاجة لأنّه في بقية الروايات هم موجوة روايات الإمام الصادق عليه السلام محمد بن مسلم عن أبي عبدالله وصلى الله على محمد وآله الطاهرين . الآن تشويش صار أبي عبدالله أو أبي جعفر .
وصلى الله على محمد وآله الطاهرين .
دیدگاهتان را بنویسید