حج عربی (جلسه132) یکشنبه 1399/12/03
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
بسم الله الرحمن الرحيم
والحمدلله رب العالمين وصلى الله على سيدنا رسول الله وآله الطبين الطاهرين المعصومين واللعنة الدائمة على أعدائهم أجمعين اللهم وفقنا وجميع المشتغلين وارحمنا برحمتك يا أرحم الراحمين
إنتهى الكلام أمس بالنسبة إلى الرواية التي روايات هي عدة روايات موجودة عندنا يرويها غياث بن كلوب عن إسحاق بن عمار عن الإمام الصادق عن أبيه عن آبائه عن أميرالمؤمنين والتي سمينا هذه الروايات بمسند أهل البيت قلنا أول ما نعرف من هذه الكتب ما يروى عن زيد بن علي عن الإمام السجاد عن أبيه الإمام الحسين عن أميرالمؤمنين سلام الله عليه والذي إشتهر عند الزيدية تارةً بعنوان كتاب مسند زيد وأخرى بعنوان كتاب المجموع الفقهي ثم قلنا أنّه لا لم نجد شيء في هذا المجال عن الإمام الباقر إلا هذه الرواية الذي فرضنا عن أبي جعفر كان صحيح وعن الإمام الصادق عدة كتب بهذا العنوان ليس كتاباً واحداً عدة كتب نعم الإمام الباقر توجد عدة روايات من طريق محمد بن قيس وآخرين أكثره من طريق محمد بن قيس عن علي مباشرتاً بما عن أبيه عن آبائه وقلنا أنّ الظاهر أنّ هذه الروايات من كتاب السنن والأحكام والقضايا المنسوبة إلى أمير المؤمنين وإلى بعض أصحابه أيضاً نعم عن الإمام الصادق توجد عدة مسانيد ، منها ما رواه أبوالبختري بهذا الإسناد ولأبي البختري في ما نحن فيه رواية يعني في جناية الصبي والمجنون منها ما رواه غياث بن كلوب عن إسحاق بن عمار وأيضاً له رواية في هذا المجال ومنها كتاب السكوني الآن رواية السكوني في هذا المجال لا توجد عندنا لكن ظاهراً كانت موجودة الرواية كانت … نجمع عند الشواهد بالأخير نتكلم ، هذه الكتب نحن سميناها بعنوان مسند أهل البيت وعندنا مسانيد أخر لأهل البيت الآن لا مجال للتعرض لها وهناك فكرة جيدة لو تجمع هذه المسانيد وتنقح وتدرس تاريخياً وعلمياً رجالياً فهرستياً من جهاة مختلفة فقهياً كيفية عمل الأصحاب بها أم لا الذي يبدوا بالمناسبة رأيت من المناسب أن نتعرض لبعض النكات التي في تصورنا أنّها مغفول عنها وقلنا إنّ الشيخ الطوسي رحمه الله في كتاب العدة أورد جملة من الذين بإصطلاح ليسوا من أهل الحق كالواقفية والفطحية وقال عملت الطائفة برواياتهم لأنّهم موثوق بهم موثوق برواياتهم نقلهم معتمد عليه وذكر طائفة من السنة ظاهراً لنكتة أخرى في العمل برواياتهم آن روایت عده را بیاورید همان غیاث بن کلوب را بیاورید يبدوا أنّ الشيخ رحمه الله تعرض لنكتة أخرى للعمل برواياتهم ونحن بالمناسبات مو مناسبة واحدة تعرضنا لهذا المطلب في عنوان السكوني وكيفية العمل الأصحاب برواياته
- بخوانم آقا ؟
- بله
- وإن لم يكن من الفرقة المحقة
- لاحظوا تعبير الشيخ وإن لم يكن من الفرقة المحقة
- خبر يوافق ذلك ولايخالفه
- اها يعني بعبارة أخرى السنة رووا روايات ولكن في قبال هذه الروايات لا توجد من الفرقة المحقة شيء يعني مصدر منحصر في روايات العامة كالسكوني وغياث بن كلوب ليس شيء لا يعارضه رواياتنا ولا تخالفها ولا تؤيده لا روايات موافقة ولا مخالفة هذا الموضوع الذي طرحه الشيخ رحمه الله الموضوع فالمسألة التي فيها رواية عن العامة لكن في نفس الوقت لا توجد رواية عن الخاصة في ذاك الموضوع لا موافقتاً ولا مخالفتاً يعني النص بعبارة أخرى منحصر في ما رواه هؤلاء ، لا يوجد هذا النص من طريق آخر لا من طريق أصحابنا لا ما يوافقه ولا ما يخالفه نعم
- یک لحظه آقا لا ما يوافقه ولا ما يخالفه
- يخالفه يعني المسألة فاضلة للنص فقدان النص بإصطلاح الأصوليين المسألة لا نص فيها إلا أنّ النص الموجود في ما يرويه العامي وإلا لا نص فيها من طريق الأصحاب أو بتعبير المتعارف الآن في البرائة فقدان النص إجمال النص تعارض النص في رسائل الشيخ الأنصاري رحمه الله يعني مورده فقدان النص ليس عندنا نص من طريق الأصحاب ،
- اگر آقا صحیح باشد این فرض چه توجیهی دارد
- حالا
فالكلام هنا فرض عن موضوع عبارة عن هذا الشيء في مسألة مثلاً أفرضوا في هذا المطلب الذي الآن نحن فيه لم تكن طبعاً الآن عندنا بالفعل رواية لكن لعلها لم تكن معروفة جداً مثلاً في باب صلاة المسافر سبعة أو ستة يرويها السكوني يتمون على كل حال لا توجد عندنا رواية من الأصحاب بهذا المضمون في رواية صحيحة لزرارة أربعة ، أربعة موجود لكن ستة نسختان من كتاب السكوني في نسخة من كتاب السكوني ستة وفي نسخة سبعة يتمون على كل حال ، هذا المطلب الآن لا يوجد من طرق الأصحاب لكن في كتاب السكوني موجود يرويه العامي فأولاً موضوع المسألة يتبين موضوع المسألة عبارة عن هذا الشيء مسألة مطلب فقهي حتى غير فقهي كلامي أو ما شابه ذلك ليس فيه نص عن أهل البيت يعني من طرق أصحابنا عن الأئمة عليهم السلام لكن هنا روايات من العامة يروونه مثلاً من أهل البيت يعني ينتهي إلى أميرالمؤمنين الإمام الصادق الإمام الباقر فروايات المخالفين إن صح التعبير عن أهل البيت قال الشيخ رحمه الله في هذه الحالة يعمل بهذه الروايات فتبين موضوع المسألة طرح المسألة ، طرح المسألة مثال هم ذكرنا أمثلة كثيرة أصولاً ما يرويه هؤلاء عن هذا الطريق مثلاً الآن بالنسبة إلى هذه المسألة جناية الصبي وجناية المجنون سنذكر إن شاء الله تعالى السنة هم نقلوا هذا الشيء عن علي في كتاب الدعائم عن علي الإسماعيلية في كتب أصحابنا مثل هذا الرواية غياث بن كلوب عن إسحاق بن عمار ينتهي إلى علي عليه السلام موجود هذا الشيء موجود لكن قراءنا من كتاب قرب الإسناد من طريقه من طريق أبي البختري روايات أبي البختري هم نفس الشيء عن الصادق عن أبيه في هذه الرواية عن أبي البختري قد … لأنّه وقد رفع القلم عنهما هذا الذيل وقد رفع القلم عنهما لا يوجد في أي شيء من روايات المسألة لا عند السنة ولا عند الشيعة ولا عند الإسماعيلية أحتمال عند الزيدية ما راجعت كتب الزيدية أحتمل عند الزيدية هم لا بد أن يكون موجود هذا المطلب لكن وقد رفع القلم لأنّ القلم قد … مضمون الرواية الآن قرب الإسناد قرائنا الرواية لكن نص عبارتها ليست الآن في بالي ليس الآن في بالي يعني هذه الرواية تنفرد بهذا الذيل عن علي سلام الله عليه وقد رفع القلم عنهما مع أنّ المشهور رفع القلم عن ثلاثة هنا جعل إثنين عن الصبي والمجنون ولعله تأمل في أنّه مثلاً عن النائم لا يوجد معنى رفع القلم عن النائم ، فتبين بإذن الله تعالى مثلاً الرواية الآن منحصرة في أبي البختري وهو من كبار قضاة السنة في زمن هارون كان يرجع إلى بغداد ، هذا هو الأساس فالفرض الذي فرضه الشيخ هكذا ثم قال الشيخ إقرؤوا عبارة الشيخ
- ولا يعرف لهم قول فيه
- غريب هذا الكلام كلام الشيخ دقة الشيخ أولاً ليست لهم رواية في هذا المعنى ثانياً حتى إذا لم تكن رواية قد لا تكون هناك رواية لكن يكون فتوى مشهورة ولعل نظر الشيخ رحمه الله طبعاً بعيد في مثلاً هذه الأجواء نظره إلى ذاك مثلاً إلى مدرسة بغداد رواية نظره إلى مدرسة قم والقول والفتوى إلى مدرسة بغداد
- در این عبارت هم میفرمایید نظرش به این است ؟
- احتمالا
- خیلی اقا غریب است
- اگر راست باشد خیلی دقیق است
- آقا یک دانشگاهی دیگر …
- اوضاعی است بله
فنظر الشيخ رحمه الله يعني تارةً المسألة تشهتر بين أصحابنا ولو لم يكن فيه نص يعني تلقي بالقبول بتعبير سيد المرتضي الإجمال ، إجماع قلنا يعني تلقي بالقبول فالشيخ رحمه الله يقول تارةً في المسألة لا توجد رواية ولا يوجد تلقي بالقبول قول يعرف بين أصحابنا ، صحيح في هذا الموضوع بالذات لا يوجد رواية لكن الأصحاب افتوا بهذا الشيء ، این ترجمه موسی بن بکر را بیاورید از معجم آقای خوئی
- حضرمی ؟
- نه موسی بن بکر به نظرم واسطی باشد ، موسی بن بکر نه ابوبکر حضرمی
- بله
- به نظرم موسی بن بکر واسطی است
- خوب آقا از کجایش بخوانم قال النجاشی ؟
- بله نه بروید پایین نجاشی و شیخ را رد بکنید خلاصه نظر ایشان والحاصل … نقل عبارات جایی که بعد خودشان نظر میدهند ،
- بقي الكلام في أمرين هم نميخواهد ؟
- چرا بخوانید
- میفرمایند که
- الان در ذهنم نیست خیلی هفت هشت سال پیش دیدیم
- بقي الكلام في أمرين أوله أنّ بعضهم توقف في وقف الرجل من جهة عدم تعرض النجاشي والكشي لوقفه ولرواية نص الإمامة الرضا عليه السلام
- نه رفت این نه این دوم را حالا بحث واقفی بودنش
- ای بابا
- امر اولش طولانش شده خیلی
- انگار …امر ثانی را انگار نیاوردند بعد میگویند طبقته فی الحدیث
- نه قبلش ، قبل از بقي أمران چیست ؟ قال هذا مما لا خلاف فيه ، این عبارت
- عبارت کیست هذا ممالا خلاف فیه ؟ خود آقای خوئی ؟
- نه از صفوان به نظرم هذا قال يعني كتاب موسى لا خلاف فيه ، هذا يعني كتاب موسى بن بكر لا خلاف فيه
- نه آقا همین اشکال اول را میگویند بعد میگویند والجواب عن هذا ظاهر در مورد وقفش
- بعدش چه میگویند ؟
- ها الأمر الثاني وقع الخلاف في وثاقة الرجل وصدر على وثاقته بأمور این را می فرمایید ؟
- اها
- بگذارید بیاورم براتون آقا الأول أنّه كثير الرواية والفقهاء يعملون بروايته
- خوب بعدش الثاني
- الثاني رواية الأجلاء عنه كعبدالله بن المغيرة
- ثالث
- الثالث أن إبن طاووس حكم بصحة رواية وهو في سندها والجواب أنّ تصحيح إبن طاووس لا …
- بعدش
- نعم الظاهر أنّه ثقة وذلك لأنّ الصفوان قد شهد بأنّ كتاب موسى بن بكر مما لا يختلف فيه أصحابنا همين است آقا
- هذا مما لا يختلف فيه أصحابنا هذا يعني كتاب موسى بن بكر
- اصلا تصریح میکند بله کتاب موسی بن بکر مما لا یختلف فیه أصحابنا
- تعبیرشان این است هذا مما لا یختلف … بعد عبارت را می آورند صفوان عبارت صفوان را ؟
- بله وقد روى محمد بن يعقوب
- خوب حالا این را حفظ کنید تا استخراجش وقد روى محمد بن يعقوب
- عن حميد بن زياد عن الحسن بن محمد بن سماعة قال دفع إلى صفوان كتاباً
- دفع إلي صفوان
- كتاباً لموسى بن بكر فقال لي هذا سماعي من موسى بن بكر وقرائته عليه فإذا فيه موسى بن بكر عن علي بن سعيد عن زرارة قال صفوان هذا مما ليس في إختلاف عند أصحابنا
- هذا مما يعني كتاب موسى بن بكر مما ليس فيه خلاف بين أصحابنا صفوان شهد بأنّ كتاب موسى بن بكر مما لا خلاف لم يختلف اين هذا عبارة السيد الخوئي ، أظن قوياً خوب سيد الخوئي شأنه أجل من أن يقع في هذا الإشتباه أظن قوياً بعض تلامذته نقل له هذا الشيء أحتمل يعني
- چرا آقا
- خوب از کافی بیاورید این را آقا حدیث را که اشاره کرده بیاورید خود حدیث را بیاوری
- چشم ، حميد بن زياد عن الحسن بن محمد بن سماعة قال دفع إلي صفوان كتاباً لموسى بن بكر فقال لي هذا سماعي من موسى بن بكر وقرائته عليه فإذا فيه موسى بن بكر عن علي بن سعيد عن زرارة قال هذا مما ليس فيه إختلاف عند أصحابنا
- أنه
- عن أبي عبدالله ادامه ميدهد وعن أبي جعفر عليهما السلام أنهما سؤلا عن ال…
- خوب ببینید هذا مما لا إختلاف أنّه رووا هذا الشيء عن أبي عبدالله
- یعنی در مورد فقره بعدی لا خلاف
- بله واضح است عبارت کاملا
- الله اکبر
- پناه بر خدا قطعاً أنا أتصور قوياً أنّ أحد تلامذة الأستاد رحمه الله نقل هذا الشيء وهو إشتبه قال هذا یعنی کتاب موسی بن بكر لا هذا قال زرارة هذا مما لا يختلف فيه أصحابنا عن أبي عبدالله وعن أبي جعفر أنّه يعني لا خلاف في هذا الحكم ، هو تصور رحمه الله أن لا خلاف في كتاب روشن است آقا مطلب روشن است ؟
- معلوم است که روشن است
- نیست ؟
- بله آقا يعني هذا الشيء يعني قول يعرف يعني هذا شيء ثابت عند أصحابنا رووه عن الإمامين يعني هذا القول أنّه لعله لا توجد رواية بهذا النص لكن المضمون منقول عن أهل البيت سلام الله عليهم أجمعين فإذا زرارة فكيف بغيره بعد الزرارة يقول أنّه إجماع يعني كأنما مسلم هذا مما لا يختلف فيه من أصحابنا عن أبي عبدالله وأبي جعفر أنّه إذا … يعني لا إختلاف في هذا الحكم فكان في كتاب موسى بن بكر هذه القصة يرويه عن علي بن سعيد عن زرارة أنّ زرارة هكذا قال هذا الحكم مما لا خلاف فيه بين الأصحاب ولا أدري كيف وقع الأستاد رحمه الله في هذا السهو على أي نحن …
- آقا فرمودید وقتی مثل زراره ادعای اجماع بکند چه اتفاقی می افتد ؟
- خوب معلوم میشود که این قول ثابت بوده بین اصحاب والا زراره خوب خودش خدمت امام باقر رسیده و امام صادق هم رسیده سوال میکند روایت سوال میکند صار واضح مرادي ؟ مراد الشيخ هم صار واضح ؟ إذا لم تكن فيه رواية ولم يكن قول يعرف بين أصحاب
- یعنی نیاز نیست حتما روایت باشد
- ها
- از فرط اشتهار ممکن است به مرزی برسد که ما را بی نیاز کند
- فالشيخ رحمه الله مراده صار واضح ؟ فإذا فرضنا في مسألة لا توجد رواية نحن إحتملنا لا توجد رواية على مسلك القميين لا يوجد قول على مسلك البغداديين اللي لا يؤمنون غالباً بحديث واحد بخبر الواحد ، روشن شد آقا
- بله آقا
- خیلی خوب حالا رد بشویم برگردیم به عبارت عده حالا
- وجب أيضاً العمل به
- وجب آيضاً العمل به بما يرويه المخالفون لكن بهذا القيد لا تكن من طرق الأصحاب رواية ولا يوجد قول لأصحابنا في المسائل ولو لم يكن رواية لكن قول هذا قول موجود عند أصحابنا حينئذ يجب العمل به هكذا فرض الشيخ رحمه الله المسألة تفضلوا
- لما روي عن الصادق عليه السلام
- لما روي عن … ها دليلنا ما روي عن الصادق ، لماذا يجب العمل بهذا الخبر ؟ لأنّ هذا العمل إذا حج حج مطلقاً ، سواء كان من أصحابنا رواية أو لم تكن غايته يقع التعارض بينهما ، وإذا ليس بحجة ليس بحجة مطلقاً كأن الشيخ يريد أن يقول إذا كان الخبر في مورد ليس لأصحابنا نص ولا قول حينئذ ذاك الخبر الذي يروي المخالف يعمل به هذا رأي
- یک تعبیر خیلی رسایی جنابعالی داشتید قبلا می فرمودید حالت اصل عملی دارد
- همین را میخواهم بگویم در ادامه میگویم
- ما هم از شما یاد گرفتیم
- استغفر الله
- خیلی عجیب است آقا این
- خیلی
- یعنی تئوریزه یک چیز خیلی علمی و شفاف و قشنگی است
- قشنگی است بله فالشيخ ثم أنظروا هسة نحن الآن نريد أن نقول منشاء هذا العمل متى صار أهم شيء هو هذا وجب العمل أيضاً قال وجب العمل لما روي عن الصادق نحن طبعاً الآن هم أشير إشارة عابرة وإلا شرحنا هذه الرواية مفصلاً في محلها نعم تفضلوا … لما روي عن الصادق عليه السلام قال إذا نزلت بکم حادثة
- لا تجدون حكمها فيما رووا عنا فانظروا في ما رووا
- في بعض النسخ روي عنا ، في بعضها رووا عنا فانظروا إلى روي أفضل لأنّ المراد من طرق الشيعة يعني ، لأنّ في ما فانظروا في ما رووا يعني رووا العامة المخالفون ، أول رووا يعني الطائفة الشيعة الثاني يعني العامة المخالفين ، فانظروا إلى ما رووا عن علي عليه السلام
- فرمودید روي افضل است ؟
- بله روي يعني من طرق أصحابنا لم ترد عليكم هذه المسألة من طرق أصحابنا في رواية أصحابنا فانظروا إلى ما رووا عن علي عليه السلام
- فاعملوا به ولأجل ما قلنا عملت الطائفة
- ولأجل ما قلنا ، الشيخ هنا يبين نكتة يعني بعبارة أخرى نحن الآن مثلاً نجد فترة من الزمان أصحابنا عملوا برواية السكوني أو بتعبير الأستاد هنا إسحاق بن عمار غياث بن كلوب ، عملت الطائفة لكن ليس لدينا توجيه وبيان لهذه النكتة الشيخ يقول النكتة هذا المطلب
- در عمل هم همنیطوری است آقا شما دیدید واقعا نصی چیزی نبوده عمل کردند
- چرا آن سبعة ينتمون چرا اینجا داریم ما از اصحاب نص داریم در این مساله
- پس چه ؟
- اما در سکونی زیاد است اصولا الآن نتكلم يتبين هذا بوضوح اكثر بفرمایید آقا
- ولأجل ما قلناه عملت الطائفة بما رواه حفص بن غياث وغياث بن كلوب ونوح بن دراج والسكوني وغيرهم من العامة عن أئمتنا …
- نوح بن دراج مو معلوم من العامة إشتباه صار
- چه کسی ؟
- نوح بن دراج
- برادر
- جميل بن دراج بله
- تصریح هم میکنند انگار از عامه است نگفتند ؟
- گفتند اما روشن نیست حالا به هر حال پدرش پسر ایوب بن نوح پسر ایوب بن نوح است دیگر
- از قضاة نیست آقا از قضاة اهل سنت
- چرا اما گفته شده کان يخفي أمره حالا به هر حال حالا نوح را بگذارید کنار
- پس خیلی هنرمند بوده آقا قاضی باشید فتوا بدهید يفتي أمره هم بشود
- به نظرم همین نوح است میگویند کور هم بوده دو سال می آمده کسی نفهمیده این کور است قضاوت هم میکرده
- الله اکبر
- به نظرم یا نوح یا کسی شبیه به این فکر کنم نوح باشد خیلی عجیب است که اگر راست باشد که این کور باشد و دو سال خودش را قضاوت کرده و نفهمیدن این کور است خیلی عجیب است اگر راست باشد این قصه حالا برای … قصه را که من میدانم اما نمیدانم برای نوح است یا برای کسی دیگر است على أي حال وأما حفص بن غياث خوب في ما بالنسبة إلى هذه الأسماء نحتاج إلى شرح الآن لا يسع المجال يعني طويل الكلام أما بالنسبة إلى غياث بن كلوب وبالنسبة إلى سكوني يعني في الواقع أنّ الشيخ رحمه الله أراد أن يبين لنا نكتة كانت خفية في سير الأحاديث عندنا هذه النكتة إنصافاً كانت خفية الشيخ أراد أن يبين هذه النكتة ، هذه النكتة شنو أولاً مثلاً سكوني ، سكوني يروي عن الإمام الصادق روايات ينفرد في التعبير بها قل ما توجد رواية للسكوني عن الصادق رواه غيره قليل جداً أصلاً عباراته ينفرد بها ثم المشهور عند الأصحاب النوفلي ينفرد بالنقل عن السكوني مثلاً من غير النوفلي بعض الأصحاب مثلاً أظنه جميل بن دراج رواية أو روايتين مثلاً عبدالله بن مغير روى لا بأس عدد وسابقاً هم كنا نقول نسخة عبدالله بن مغيرة لكن الذي تبين لي لعل الروايات مأخوذة من كتاب عبدالله بن مغيرة في كتابه روى عن السكوني لم يثبت انّه روى كتاب السكوني في كتابه روى روايات من السكوني ولو من كتاب السكوني
- يعني أنّ الكتاب ليس بعصره
- اها ليس النسخة للكتاب في قبال نسخة النوفلي خوب النوفلي تقريباً قلنا قليل غيره ينفرد بالنقل عن السكوني بعد النوفلي من أصحابنا المشاهير إبراهيم بن هاشم ينفرد بالنقل عن النوفلي نعم ظاهراً النوفلي في أخريات حياته جاء إلى ري ولعل أحمد البرقي روى عنه في ما هذه المرحلة وأما ما يرجع إلى الكوفة کان في الكوفة ظاهراً منفرد في إبراهيم بن هاشم ولعل إبراهيم هم في ري روى عنه على أي حال أهم نسخة لكتاب السكوني أولاً إنفراد السكوني بالنقل عن الصادق عليه السلام ثانياً إنفراد النوفلي تقريباً بالنقل عن السكوني ثالثاً إنفراد إبراهيم بن هاشم بالنقل عن النوفلي من بعد إبراهيم بن هاشم إشتهر الكتاب يعني تقريباً نستطيع أن نقول من سنة مائتين وثلاثين مائتين وأربعين من بعد إبراهيم بن هاشم إشتهر الكتاب روى عنه مثلاً أفرضوا سعد بن عبدالله صفار ما أدري روى عنه محمد بن أحمد صاحب كتاب نوادر الحكمة وإلى آخره وأهم من روى عنه في هذا المجال ولده علي بن إبراهيم واعتمدوا القمييون على هذه النسخة بخلاف الإنفرادات السابقة إشتهرت النسخة هذا بالسنبة إلى كتاب السكون إجمالاً الغريب هذه القصة بعينها تقع بالنسبة إلى كتاب غياث بن كلوب هذا التعبير إسحاق بن عمار عن جعفر عن أبيه عن آبائه تقريباً منحصر تحقيقاً أصلاً ما عندي إستقراء لكن بحسب مراجعاتي العامة منحصر في هذا الطريق وغياث بن كلوب ينفرد بالنقل عن إسحاق بن عمار والحسن بن موسى الخشاب تقريباً ينفرد بالنقل عن غياث بن كلوب ، من بعد الحسن إشتهر الكتاب ،
- این حسن بن موسی الخشاب
- بله الخشاب وهو من أجلاء الطائفة إلا أنّ الحسن بن موسى الخشاب من أصحابنا الكوفيين ، والنوفلي هم أيضاً كوفي وفي ما بعد جاء إلى ري وسكن ري ، يعني نجد قصة غريبة في البين فهل الشيخ الطوسي أراد أن يشير إلى هذه النكتة ، يعني بعبارة أخرى مثلاً كتاب السكوني لم يشتهر في الكوفة مثلاً جملة من رواتنا الكوفيون خصوصاً إذا فرضنا أنّه صح ما قاله في ميزان الإعتدال أنّه توفي في سنة مائة وثمانين يعني في زمن الإمام الكاظم سلام الله عليه أصحابنا البغداديون لم يرووا كتاب السكوني إشتهر كتاب السكوني عند أصحابنا القميين من سنة مائتين وثلاثين ومائتين وأربعين تقريباً نفس القصة بالنسبة إلى كتاب غياث بن كلوب النجاشي يبين أنّ غياث بن كلوب كتابه ما كان عن إسحاق بن عمار يعني الذي جاء بعنوان كتاب غياث في الواقع رواية إسحاق بن عمار ، إسحاق ينفرد بالنقل غياث بن كلوب ينفرد بالنقل عن إسحاق الخشاب ينفرد بالنقل عن غياث بعد الخشاب إشتهر الأمر ،
- آن هم عند القمیین
- آن هم عند القمیین سعد بن عبدالله محمد بن أحمد صاحب نوادر الحكمة
- که حالا ادواری داشتند
- اها
- برای آنها شواهد عقلی انگار کافی نبوده
- اها احسنت ونحن بينا كراراً مراراً أنّ الكوفيين في الدرجة الأولى كانوا يعتمدون على الروايات لكثرة الكتب والمصادر والأشخاص يروحون إلى مكة إلى المدينة يتشرفون بخدمة الإمام فلذا كثرت المقابلات أما في قم طبيعتاً تدريجاً غلب جانب التعبد لبعدهم وللنسخ المحدودة عندهم ولعدم إمكان المراجعة إلى الأئمة سهولتاً مثل ما كان ولذا يغلب على القميين جانب التعبد فنستيطع أن نقول بوضوح أنا أتصور صار واضح أنّ هذه القصة إشتهرت في قم تقريباً من سنة مائتين وثلاثين مائتين وأربعين تقريباً عجيب يعني كلى الكتابين مصيرهما واحد وتعبيرهما واحد عن جعفر عن أبيه عن آبائه عن علي نعم كتاب أبي البختري لم يشتهر … ذاك هم نفس الشيء عن جعفر عن أبيه عن آبائه ، أيضاً الكتاب نقل بنسخة قمية ، سندي بن محمد البزاز هذا بجلي كوفي لكن يروي عنه الحميري إشتهر الكتاب بنسخة الحميري غير سندي هم يوجد مو منحصر في سندي مضافاً إلى أنّ كتاب أبي البختري رواه العامة أيضاً عن الصادق عليه السلام في مصادر العامة موجود ، فنجد شيء غريب أنّ الشيخ طبعاً هذه الحالة التي الآن ذكرناها لا توجد في رواية حفص بن غياث فلذا قلنا المطلب يحتاج إلى شرح الغريب أنّ هذين الرجلين السكوني وغياث بن إبراهيم تقريباً تعابيرهما واحدة ومصيرهما هم واحد ، والشيخ الطوسي يعلل ذلك بأنّه عملوا بروايات هذا الكتاب إعتماداً على هذه الرواية عن الإمام الصادق تعبداً بهذه الرواية وهذا هم غريب جداً مثلاً قلنا ممن رووا عن الخشاب محمد بن أحمد صاحب نوادر الحكمة سعد بن عبدالله بإصطلاح صفار كذلك عن السكوني نفس الشيء ، وقلنا هذه الرواية التي ذكرها الشيخ قال لما روي الآن لا توجد في مصادر أصحابنا الموجودة عندنا حالياً أصلاً وأبداً لا توجد هذه الرواية هنا رواها مرسلتاً لكن غير مرسل ، مرسل وغير مرسل في غير العدة لا توجد هذه الرواية أخيراً عثر على نسخة أظنه المحيط في الإمامة لأحد علماء السنةأظنه في القرن الخامس وهو كتب هذا الكتب للرد على الشيعة أيضاً لإثبات الإمامة أئمتهم الزيدية هو زيدي في كتاب المحيط بمناسبة يروي ثمانية روايات من كتاب نوادر الحكمة في باب إختلاف الحديث بهذا العنوان أظنه قوياً أو تعارض الحديث إختلاف الحديث أظن ، ينقل روايات ثمان من كتاب نوادر الحكمة هذه الروايات بأجمعها الآن لا توجد عند أصحابنا بأجمعها فقدت من كتب الأصحاب أظن هذا هو الحديث الأول أظنه عبدالله بن بكير عن بعض أصحابنا عن أبي عبدالله وعجيب من الشيخ رحمه الله لا أدري لعل الشيخ نقلت له هذه الرواية بهذه الصورة في ذيل الرواية موجود الرجوع إلى الغياث حذفه الشيخ في ذيل هذه الرواية أصولاً في هذه الروايات الثمان جملة منها تدل على الرجوع إلى الغياث فلذا أصحابنا حذفوها ، يعني الغريب أنّه نوادر الحكمة يروي هذه الرواية عن الإمام الصادق وفي زمانه بدؤوا العمل برواية السكوني وغياث بن كلوب والشيخ هو الذي فتح لنا هذ المطلب يعني لا نجد في كتاب النجاشي وفي غيرها هذه الموارد من يشرح لنا لماذا كتاب السكوني وغياث بن كلوب أصيبا بالإنفراد مرة واحدة إشتهر الكتابان الشيخ شرح لنا هذا الشيء شرح الشيخ لوجود هذه الرواية تعبد عن الإمام الصادق ، هذا التعبد أين موجود في كتاب نوادر الحكمة يعني حدود سنة مائتين وثلاثين أربعين ، إذا صحت هذه المقدمات من غريب الأمر أنّ هذا المطلب إشتهر في قم ولم يشتهر في الكوفة ولا في بغداد وهذا الذي إشتهر في قم في ما بعد إشتهر في بغداد ، ولعل عمل مثل الصدوق عمل مثل الكليني ، كليني أورد الكثير من رواية السكوني ، رواية غياث بن كلوب قليل لكن روايات السكوني كثير ، مثل الكليني رحمه الله كان له دور في المدرسة البغدادية الثانية يعني في الشيخ مع أنّه هذا المطلب غريب جداً يكون تعبد للإمام سلام الله عليه وإشتهر هذا لأمر وقلنا من زمن المحقق فهموا من كلام الشيخ أنّه وثق هؤلاء ، قال ثقاة وقراءنا أمس قراء الأخ أمس عبارة السید الأستاد قال من مجموع كلام الشيخ يستفاد أنّهم … لا ليس مجموعه ، ذاك مورد آخر وهذا شيء آخر هذا مورده في كل مسألة ليس للأصحاب فيها نص ولا قول ، ولا فتوى ، في هذا المورد إذا روى المخالفون شيء عن أميرالمؤمنين يعمل به ، مطلب ما أدري … فالمطلب دقيقاً يرجع إلى كتاب نوادر الحكمة كتاب رواية … ومن ذاك الزمان هم إشتهر النقل يعني القميين في الواقع شهروا الكتابين كتاب غياث بن كلوب وكتاب السكوني ، وإلا الكتابان إنصافاً مساوان بالإنفراد كما الآن شرحنا ، طبعاً تلك الرواية الآن مرسلة حتى في النسخة التي ينقل عنها مرسلة والإعتماد عليها في غاية الصعوبة والإشكال وأصلاً المعنى الرواية لها معنى الآن لا نريد الدخول لكن هناك نكتة مضافاً إلى ما ذكرنا وهذه النكتة لا ندري لماذا إذا فرضنا أنّ الشيخ نقل هذا الشيء عن المدرسة القمية أنّ المدرسة القمية كيف طبقت الرواية يعني كيف طبقت كتاب غياث وكتاب السكوني على هذه الرواية لأنّ المفروض في هذه الرواية إذا نزلت حادثة بكم حادثة لا تجدون فيه حكمنا في ما روي عنا فانظروا إلى ما رووا عن علي عليه السلام ، وفي كلى الكتابين غياث بن كلوب والسكوني الرواية هكذا عن جعفر عن أبيه عن آبائه عن علي سلام الله عليه خوب هذا مما روي عنهم ، غياث بن كلوب عن إسحاق بن عمار عن الإمام الصادق عن أبيه عن آبائه عن علي أصلاً الرواية مورد الفرض فيه هكذا نزلت بكم حادثة لا تجدون حكمها في ما روي عنا
- یعنی در سلسله سندش یک نفر از عامه هم نیست
- همه اش … مسند اهل بیت است
- إذا فرضنا أنّ الشيخ حينما ينقل هذا المطلب عن المدرسة القمية ينقلها بدقة طبعاً المدرسة القمية إبتداءاً ثم المدرسة البغدادية أيضاً الثانية صارت النكتة واضحة ؟ هذه النقطة إلى الآن أنا متحير فيها لم أجد أصلاً طبعا هذه الأبحاث لم أجد من تعرض لها حتى نقول ماذا قالوا ، أنا طبعاً لم أجد وقلت مراراً إستقرائي ناقص لعله إثنين بالمائة بالمقدار الذي رأيت بالكلمات لم أجد من تعرض ، خوب الشيخ يقول دليلهم هذه الرواية تعبداً إقبلوا رواية غياث بن كلوب والسكوني بشرطين لا يوجد للأصحاب حديث في هذا المجال ولا قول ميخالف إشترط الأول والثاني فانظروا إلى ما رووا عن علي ، صحيح هذه الراية هذا كتابان يعني كتاب غياث بن كلوب وكتاب غياث بن كلوب ينتهي إلى علي إلا قليل في السكوني موجود قلت لأبي عبدالله فقال لي كذا … وأظن مورد أو موردين عن أبي الحسن الكاظم عليه السلام أحتمل على ما ببالي إجمالاً ليس دقيقاً أنا إلى الآن لم أفهم هل المراد مما رووا عن علي الإعتبار بآخر السند لأنّ السند ينتهي إلى علي ، كيف فهم الأصحاب هذا المطلب أصحابنا القميون في الدرجة الأولى وأصحابنا البغداديون في المدرسة البغدادية المتأخرة في الدرجة الثانية …
- خود شیخ در این مطلب تامل نکرده است ؟
- نمی فهمم والذي أنا أحتمل قال وتظننت وظن الألمعي عين اليقين ، أحتمل حدساً ، أنّ هذا المطلب كان موجود في الواقع في الكتاب الذي في الكوفة كان يروى عن علي بعنوان كتاب القضايا والسنن الأحكام ، أحتمل قوياً فغياث بن كلوب مثلأً مطلع على أنهم راووا عن علي هذا الشيء ثم تاييداً لهذا المطلب روى عن إسحاق بن عمار يعني هكذا إسحاق بن عمار قال له أنّ الإمام الصادق روى هذ الكتاب عن أبيه عن آبائه عن علي أو روى قسم من الكتاب مثلاً مو كل الكتاب ، نحن اليوم أشرنا مثلاً كتاب السنن والأحكام والقضايا روى محمد بن قيس جملتاً من الكتاب عن الإمام الباقر لكن لا مسنداً قال قضى أميرالمؤمنين ، فهل من المحتمل تصليحاً لعبارة الشيخ ما أدري النكتة صارت واضحة ؟ في الواقع كان من رواياتهم عن علي سلام الله عليه ، وقال إسحاق بن عمار إني سمعت الإمام الصادق يقول مثلاً قسم من هذا الكتاب صحيح عن علي أنا أرويه عن أبي عن جدي عن علي سلام الله عليه إحتمال هذا الإحتمال لعله ،
- آقا یک بار دیگر تکرار بفرمایید چه فرمودید ؟ قضیه چه شد آخرش خیلی …
- مثل سحر ساحری شد
- آری یک بار دیگر …
- أحتمل قوياً والعلم عند الله سبحانه وتعالى طبعاً لا أريد التأكيد على هذا … طبعاً لأنّ العبارة واقعاً مبهمة خوب لا نفهم الآن لا نستطيع أن نفهم شيء كلى الكتابين عن الإمام الصادق كيف يقول لا تجد حكمه في ما روي عنا في ما روي عنا إحتمال آخر هم كان يعني في ما روي عن من أقوالنا من رأينا من حكمنا ، فانظروا إلى ما رووا ولو كان الرواية يعني فرق بين الرواية وبإصطلاح القوم والدراية فرق بين الرواية والقوم في ما روي یعنی ما روی عن الصادق عليه السلام بعنوان أصلاً مشهور بين السنة فتوى الإمام الصادق ، إذا لا تعلمون فتوانا ، فتوى الإمام الصادق في المسألة فانظروا إلى ما رووه عن علي ولو كان من طريق الإمام الصادق ، لأنّ حينئذ الإمام الصادق كراوي لا كفقيه كإمام معصوم مثلاً أو كفقيه على تصورهم ، المطلب صار واضح ؟ ما روي عنا يعني ما روي من أقوالي من فتاواي مثلاً بعنوان فقيه أو ما روي عنا بعنوان إمام معصوم هذا كلام الإمام الصادق سلام الله عليه ، فانظروا إلى ما رووه ولو من طريقي عن أميرالمؤمنين ولو من طريقي يعني في هذا المجال نظروا إلى كلامي بعنوان راوي لا بعنوان فقيه ولا بعنوان ، لا بعنوان إمام معصوم خوب مثلاً لا ولا بعنوان فقیه ففرق بين الأمرين بين … ولذا الشيخ الطوسي في بعض المجالات في الرجال يقول أسند عنه وروى عنه ، أسند عنهما وروى عنه قلنا أسند يعني عن الإمام الصادق عن أبيه عن آبائه عن علي عن رسول الله هذا أسند روى عنه يعني فتوى الإمام الصادق كلام الإمام الصادق ، إلى ما روي عنا يعني من أقوالنا ، فانظروا إلى ما رووه عن علي بعنوان رواية ولو أنا في طريق تلك الرواية أنا شخصاً في … لكن ينقلون هذا كرواية مو كقول للإمام الصادق ، يحتمل ، هذا هم إحتمال ، الإحتمال الذي ذكرت قبل هذا والأخ تفضل إحتمال آخر أنّهم كانوا يرون هذا الشيء عن علي من كتاب القضايا والسنن والأحكام ، وقلنا إنصافاً الشواهد تؤيد أنّ هذا المطلب أنّ المجنون وصبي ديتهما على العاقلة وقتلهما خطاء محض إنصافاً الشواهد موجودة عند السنة والإسماعيلية والشيعة عدة شواهد أنّه من كتاب علي سلام الله عليه يعني ينسب هذا الشيء إلى أميرالمؤمنين والإمام الباقر روى قسماً من الكتاب حكاها عنه محمد بن قيس وإحتمالاً أكثر شيء كتاب قسم القضايا، والإمام الصادق لعله أخبر بعض الأصحاب بجملة من هذه الروايات مثل إسحاق بن عمار فإسحاق بن عمار أراد أن يقول لغياث بن كلوب أنّ هذا الشييء الذي موجود في كتاب علي صحيح لأنّ الإمام الصادق أيضاً أخبرني بهذا عن أبيه عن آبائه عن علي صارت النكتة واضحة ؟ فهو في الواقع رووه عن علي روه عن علي يعني في كتاب القضايا والسنن والأحكام نحن سبق أن شرحنا إنصافاً الشواهد تشير بوضوح أنّه في زمن الإمام الصادق تقريباً هجر هذا الكتاب ، ولذا لا نجد من هذا الكتاب في ما بعد إلا نقول مختصرة جداً لعله وهذا الكتاب قطعاً عند صاحب الدعائم كان موجود ويروي من هذا الكتاب ، هسة ذكرنا شواهده في محله الخاص فيحتمل من المحتمل قوياً أنّ هذا المطلب وقلنا في كتب السنة هم الآن موجود عن علي سلام الله عليه أنّ الدية الصبي والمجنون على عاقلتهما أبوالبختري هم يروي عن علي سلام الله عليه غياث بن كلوب هم بهذا الطريق فالشواهد تشير بوضوح أنّ هذا الشيء كان … نعم في رواية أبي البختري توجد زيادة لأنّ القلم مرفوع عنهما ، ومن الغريب ولذا نحن إحتملنا قوياً أنّ هذه الزيادة زيدت في القرن الثاني أواخر القرن الأول و… يعني أصولاً هذه الرواية رفع القلم أضيفت في ما بعد الآن من جهة التأكد من متن الحديث في هذا الجزء ، الجزء الأخير من الكتاب في أبواب العاقلة الباب التاسع لاحظوا مثلاً محمد بن مسلم قال عن أبي جعفر قال كان أميرالمؤمنين يجعل جناية المعتوه على عاقلته لاحظوا ، النوفلي عنها سكوني هم موجود أنا قلت ما عندي خبر عن السكوني ، سكوني هم موجود كتب محمد بن أبي بكر إلى أميرالمؤمنين يسأله عن رجل مجنون قتل رجلاً فجعل الدية على قومه وجعله عمده وخطائه سواء هذا لم يثبت أنّه من كتاب القضايا وقرب الإسناد روى عن أبي البختري عن جعفر عن أبيه عن علي كان يقول في المجنون والصبي الذي لم يبلغ عمدهما خطاء تحمله العاقلة وقد رفع عنهما القلم ، هذا قد رفع عنهم القلم فقط في هذه الرواية موجود هذا الرجل أبوالبختري الذي يقال أكذب البرية في دعائم الإسلام عن علي ما قتل المجنون المغلوب على عقله والصبي فعمدهما خطاء على عاقلتهما إنصافاً الشواهد كثيرة أنّ هذا المطلب كان في ذاك الكتاب نعم عن محمد بن مسلم عن أبي عبدالله قال عمد الصبي وخطائه واحد ظاهراً يعني فقط هو هذا الحديث الصحيح الذي موجود عندنا من غير أميرالمؤمنين في كتاب التهذيب من إسحاق بن عمار عن أبي جعفر عن أبيه أنّ علياً كان يقول عمد الصبيان خطاء تحمله العاقلة يعني التعابير هم متقاربة تحمله العاقلة الجعفريات ، الجعفريات هم في تصورنا كتاب السكوني وهو إحتمالاً قسم من كتاب السنن ، الجعفريات بإسناده عن جعفر عن أبيه عن جده قال علي بن أبي طالب ليس بين الصبيان قصاص عمدهم خطاء يكون فيه العقل ، ورواه دعائم الإسلام أيضاً ، دعائم الإسلام إما أخذه من الجعفريات أو من كتاب السكوني ، صار واضح ؟ فلذا تبين أنا أظن بعد المطلب صار واضح وصل إلى حد الوضوح خوب تحبون أن نقراء الآن ليس لم يكن غرضي الآن اليوم استقراء كلام العامة لكن إجمالاً أقراء من كلمات العامة أيضاً في هذا المجال في مصادر السنة أنا الآن أقراء من كتاب بإصطلاح المحلى لإبن حزم الجزء العاشر هذه الطبعة عندي إحدى عشر مجلد أكو طبعات عندي أكثر من إحدى عشر مجلد ، ونتعرض في ما بعد ثم هذا الفتوى أنّ الغرامة والدية تكون على العاقلة روي إيجاد الغرامة على عاقلة الصبي عن الزهري وحماد بن أبي سليمان وإبراهيم النخعي وقتادة وبه يقول أبي حنيفة وإلى آخره بقية الأقوال نذكره في ما بعد ، لاحظوا ومن طريق حسين بن عبیدالله ضمرة يا ضمرة عن أبيه عن جده معروف هذا حسين بن عبيدالله قال جناية الصبي والمجنون على عاقلتهما لاحظوا التعبير جناية الصبي والمجنون على عاقلتهما ،
- عین تعبیری که بین ماست
- عین تعبیر ماست
- چرا ردش میکند آقا مشکل دارد با راوی انگار ؟
- چون سندش ضعیف است
ثم هو تعرض أيضاً لمسألة السكران لا بأس الآن نقراء الرواية شرحها غداً إن شاء الله وقال وأما السكران فروّينا أنّ السكارى تضاربوا بالسكاكين فهم أربعة فجرح إثنان ومات إثنان فجعل علي دية الإثنين المقتولين على قبائلهما وعلى قبائل الذين لم يموتا وقاص الحيين من ذلك بدية جراحهما ، وأنّ الحسن بن علي رآى أن يقيد للحيين الميتين ولم يرى علي ذلك وقال لعل الميتين قتل كل واحد منهما الآخر ثم قال وهذا لا يصح عن علي لأنّه من طريق فيه سماك بن حرب عن رجل مشهور فرواه حماد بن سلمة عن سماك قال عن عبيد بن القعقاع ورواه أبوالاحوص عن سماع فقال عن عبدالرحمن … وكلاهما لا يدرى من هو بله وسماك يقبل التلقين ولو صح لكان مخالفين ، ثم يعني المطلب إستمر في ما بعد قال في كتاب عبدالرزاق عن إبن جريج أخبرني عبدالعزيزي بن عمر بن عبدالعزيز ولده أنّ في كتاب لأبيه عن عمر بن الخطاب يعني عمر قال لا قوط ولا قصاص ولا حد ولا جراح ولا قتل ولا نكال على من لم يبلغ الحلم حتى يعلم ما له في الإسلام وما عليه ، خوب هذا المطلب نقلنا لأنّه في هذا الكتاب في كتاب جامع الأحاديث في هذا الباب من العاقلة قال حكم عمد المعتوه والمجنون معتوه ومجنون واحد والصبي والسكران في كتاب جامع الأحاديث جعل عنوان الباب السكران والآن قرائت لكم لم يذكر في الروايات شيء في السكران الآن قرائنا ثمان روايات وتقدم في رواية دعائم تقدم لكن ثم خولط ضرب الحد من أبواب الحد والقصاص وما جنى الصبي والمجنون فعلى عاقلتهما قال تقدم الغريب أنّ صاحب جامع الأحاديث لم يتنبه أنّه جعل عنوان الباب السكران ولم يذكر رواية في السكران هذا غريب لا في متن الباب جعل رواية في السكران ولا في الإشارات تقدم ويأتي عجيب يعني جعل عنوان ، لأنّ صاحب الوسائل يصنع هذا الشيء يجعل عنوان الباب شيئاً ثم لا يذكر الروايات لكن يشير يقول يأتي مثلاً ما يدل تقدم ما يدل على هذا هنا في هذا الباب الباب التاسع من أبواب العاقلة في عنوان الباب ذكر السكران قال والسكران والصبي والسكران لكن لم يتعرض لروايات لا في صلب الباب ولا في بإصطلاح ما تقدم ويأتي إن شاء الله المطلب صار واضح ؟
- این عنوان را از جایی آورده ایشان ؟
- سکران را ؟
- اصلا خود همین عنوان را
- احتمالا وسائل هم داشته باشد سکران را
وكان مناسب أن يقول تقدم ما يدل على ذلك الباب الثالث عشر من أبواب القتل والقصاص في نفس جامع الأحاديث الباب الثالث عشر صفحة مائة وثمانية وسبعين صد و هفتاد و هشت
- اینکه فرمودید جلد چند بود ؟
- سی و یک آن باب نه ابواب العاقلة هذا أبواب القتل والقصاص
- چون انگار ندارد در این جامع الاحادیث ما ندارد
- ابواب القتل والقصاص دارد که دیگر
- همین باب را بخوانید
- باب حكم لو سكر أربعة اقتتلوا وقتل إثنان وجرح إثنان ،
- فردا دیگر بخوانیم خسته شدم شما هم خسته شدید برود برای فردا عین این روایتی را که الان در کتاب محلی خواندیم در اینجا آمده لکن در جامع الاحادیث وسائل را نگاه کنید صبی و چیز صبی را نگاه کنید ابواب العاقله باب یازده وسائل است
- آقا این تیتر فرمودید عنوان سکران را گفته اما در خود روایت نداریم
- اصلا هیچ چیزی نیاورده است
- اینجا نبود انگار همچنین بابی آقا
- کجا آقا ؟
- در این کتابی که ما داریم از جامع الاحادیث
- کدام باب همین بابی که من گفتم
- همچنین بابی نداریم بله
- ابواب العاقله آخرش است دیگر تمام می شود کتاب
- میگویم شاید تغییر دادند ،
- ابواب العاقلة اصلا ندارد ؟ ابواب العاقلة ؟ وسائل هم دارد وسائل در باب یازده آورده ایشان باب نه آورده است ، بعید است باب عاقله یک باب را حذف کرده باشند به کامل
- ابواب العاقلة باب چندمش فرمودید ؟
- نه
- نهم بله دارد آقا چرا
- چرا گفتم نمیشود خوب وسائل را نگاه کنید همان جلد مثلا بیست و نه این چاپ جدید یا چاپ قدیم جلد نوزده ، ابواب العاقلة آنجا باب یازده است ابواب العاقلة آنجا باب یازده است عنوان بابش را بخوانید
- جلد نوزده
- ابواب العاقلة ،
- باب چندمش فرمودید
- یازده
- نه اینجا باب حکم الولد اذا قتلت سیدها
- خوب ده شاید ممکن است اشتباه کردم ده نه همین در ابواب العاقلة یکیشان آورده است ،
- نه درست است آقا فرمایش شما درست است
- یازده ؟
- این هم همان باب یازده است باب حكم عمد المعتوه ومجنون والصبي والسكران
- اها
- ايشان یعنی از وسائل گرفته
- از وسائل گرفته و این کلمه والمعتوه چون در یک روایت این بود المجنون والمعتوه گفتیم در یک نسخه المجنون المعتوه واو ندارد ، بعد بروید تقدم ويأتي چه دارد چون سکران را اینجا هم نیاورده است اصلا کلا بخوانید احادیث این باب را اول تا آخر
- همه اش را
- اها یک
- محمد بن الحسن بإسناده عن الحسن بن محبوب عن أبي أيوب عن محمد بن مسلم عن أبي جعفر عليه السلام
- این هیچ بله این از امیرالمومنین است این هم از امیرالمومنین است
- قال كان أميرالمؤمنين …
- بله دو
- وبإسناده عن محمد بن أبي عمير عن حماد عمد الصبي وخطائه
- عمد الصبي وخطائه دوباره
- بعده بإسناده عن محمد بن الحسن الصفار عمد الصبيان خطاءاً
- همين خشاب است غياث بن كلوب …
- بله حسن بن موسى الخشاب
- بله
- بإسناده عن علي بن إبراهيم عن أبي عبدالله فی رجل إشتركا في رجل وقتلاه فقال أميرالمؤمنين عليه السلام إذا بلغ الغلام خمسة أشبال
- خوب هیچ این ربطی ندارد
- بعد
- بعد
- أنّ محمد بن أبي بكر كتب …
- این برای سکونی است
- بله اسماعیل بن أبي زياد
- اسماعيل بن أبي زياد
- تمام
- بعد أقول
- أقول تقدم ما يدل على ذلك في عدة مواضع وعلى حكم جناية السكران في موجبات الضمان تمام
- اها اشاره دارد به هر حال عرض کردیم صاحب وسائل طریقش اینطوری است اشاره میکند ایشان اشاره هم نکرده حالا من برای شما پیدا کردم روشن شد در جامع الاحادیث بزنید صد و هفتاد و هشت
- بله
- سیزده ابواب القتل والقصاص سکران آنجاست ، عرض کردم در جامع الاحادیث راجع به سکران حتی اشاره هم ندارد تقدم و یاتی ندارد اشاره هم ندارد تقدم باید میگفت وصلى الله على محمد وآله الطاهرين یکی از معجزات الهی است که ما می آییم بحث انجام می دهیم
- آن هم اینقدر تمیز آقا
- والحمدلله آخیش خدای من ، این راجع به عبارت عده هنوز یک نکته ی دیگر هست فردا میگوییم هنوز وارد عبارت چیز هم نشدیم هم سکران و هم کتاب محلی سبحان ربک رب العزة عما یصفون وسلام علی المرسلین والحمدلله رب العالمین آقای صادق نژاد نیامدند فردا می رسند
- فکر میکنم فردا بله صبح می روم آنجا البته ماشینشان بود انگار …
- …
- آقا یکی از آقایان هستند که برایمان فرستادند عبارت … نقل میکند فقط همین مقدار میگوید کلامه …
- …
- آقا نمیشود آخر شما فوائد همه چیز را … آخر خجالت نمیشکند
- زوایا اگر روشن بشود … امروز خیلی لطیف بود این بحث …
دیدگاهتان را بنویسید